الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد حمادى : مجىء العائلة المقدسة إلى مصر قبلة للمسيحيين فى العالم
#الحوار_المتمدن
#محمد_حمادى قبل نحو ألفي عام، شقت السيدة مريم العذراء عليها السلام الطريق إلى مصر بصحبة ابنها السيد المسيح عليه السلام ، ومعهما يوسف النجار، هربا من بطش هيرودس، وعلى مدار ثلاث سنوات، طافت العائلة المقدسة عدة مناطق في مصر، لتصبح هذه الرحلة التاريخية إرثا روحيا يتلمس أثره أتباع الديانة المسيحية حول العالم ،"خذ الصبي وأمه واهرب إلى مصر، وكن هناك حتى أقول لك، لأن هيرودس مزمع أن يطلب الصبي ليهلكه، فقام وأخذ الصبي وأمه ليلا وانصرف إلى مصر، وكان هناك إلى وفاة هيرودس" بهذه الكلمات تحدث الإنجيل عن رحلة السيد المسيح والسيدة مريم العذراء إلى مصر، التي سطرت صفحة جديدة في تاريخها.كلما نتعمق فى مصر، هذا الوطن العظيم، نكتشف فيه الكثير من الأحداث والتاريخ والآثار، منذ بدء البشرية ، فمصر بلد العجب و العجائب من آثار ومزارات وأحداث تاريخية وقعت فى الماضى، ومازالت آثارها ممتدة حتى الآن، فى مصر برع المهندس والفلكى فى بناء تمثال لرمسيس يتعامد عليه شعاع الشمس فى ذكرى الميلاد والتنصيب ملكًا، وهو الحدث الذى يحتفى به العالم كل عام، فى مصر برع أجدادنا فى بناء حضارة صارت مضرب المثل فى الدقة والجودة والجمال، وتعلم منها العالم الكثير من الفنون والعلوم. ففى الاول من يونيومن كل عام "حسب التقويم القبطى " ، تتجددُ ذكرى حدثٍ تاريخى مشهود من تاريخ مصرَ الثرى، هو اليوم الذى دخلت فيه مصرَ السيدةُ العذراءُ، مريمُ المُطهّرة، حاملةً على ذراعيها طفلَها السيد المسيح عليهما السلام، هربًا من هيرودس الرومانى، ملك فلسطين ، واستغرقت زيارة العائلة المقدسة في مصر 3 سنوات، وقد رصد البابا "ثاؤفيلس" البطريرك رقم 23 في كرسي الكرازة المرقسية بمصر في الفترة ما بين 385-412م وفقا لمخطوطة " الميمر" (وهى كلمة سيريانية تعني السيرة)، أهم المحطات الرئيسية في رحلة العائلة المقدسة، بداية من "الفرما" والتي كانت تعرف بـ"البيليزيوم"، وهي المدينة الواقعة بين مدينتي العريش وبور سعيد حاليا، حتى جبل قسقام بمحافظة أسيوط في صعيد مصر.فرصة سياحية نادرة وسنحت، والبابا «فرنسيس»، بابا الفاتيكان، بكرمه وفر علينا نصف الطريق، واعتمد رحلة العائلة المقدسة في قلب الحجيج الكاثوليك، اجتمعت البركات والتبريكات، مستوجب توفُّر وزارة الآثار والسياحة على ملف «مسار العائلة المقدسة في مصر» كأيقونة حج مسيحية إلى مصر ، تاريخيًّا اعتماد الكنيسة المصرية والفاتيكان لمسار العائلة المقدسة أهم حدث سياحى حظيت به مصر يومًا، لم تحْظَ السياحة المصرية بدعم بابوى عالمى على هذا المستوى الرفيع على مدار تاريخها الحديث.حلة العائلة المقدسة لأرض مصر، هى امتيازٌ روحى وتاريخى لبلدنا العظيم دونًا عن سائر بلاد العالم ، فقط أرضُ مصرَ، من بين أراضى الكون الشاسعات، اختارتها العائلةُ المقدسة ملجأً وسكنًا، فأحسنتْ أرضُنا الدافئةُ استقبال ذلك الوفدَ الكريم، وضمّت بين شغاف قلبها طفلاً قدسيًّا، لتحميه هو وأمه من الشر .وأتصور كذلك أن الذكرى تحمل قيمة سياحية مهمة ينبغى استغلالها إعلاميًا ودعائيًا، والترويج لها عالميًا، لتحقيق أكبر استفادة ممكنة، سواء على المستوى الاقتصادى، أو حتى على مستوى الدعاية السياحية لمصر، نظرًا لطول المسافة التى قطعتها الرحلة من شمال مصر إلى جنوبها، فالمسيحيون حول العالم متشوقون لتتبع رحلة العائلة المقدسة في الأرض الطيبة، فبين أيدينا منتج سياحى جديد تمامًا، بكر لم تطأه قدم بعد، منتج سياحى معتمد من المؤسسات الدينية المسيحية فى العالم ، التي يمكن أن تضطلع بدور حيوى في دعوة المسيحيين من حول العالم للحج المسيحى إلى مصر استجابة لدعوة بابا الفا ......
#مجىء
#العائلة
#المقدسة
#قبلة
#للمسيحيين
#العالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758137
عماد عبد اللطيف سالم : 50 مئوي.. داخل العائلة
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم كلّما أردتُ أن أنتَحِرلأنّ هذهِ الأيّامَ سيّئةٌ جدّاً، و حارّةٌ جدّاً، والنساءُ فيها ملولات، وقاسيات، وجاحِدات، بل وغيرُ جميلات،بدَتْ الأيّامُ الباقيةُحُلوةً جداًوهذا يمنعني، دائماً، من الإنتحار.وهكذا أُخَبّيءُ أقراص"الفاليوم" العشرين تحت الوسادةوأُواصِلُ النوم.النومُ هو الآخرنوعٌ وديعٌ من الإنتحار.كلّما أردتُ أن أنتَحِرتأتي عيناهاوتضحكُ ليفأعودُ طفلاًوالأطفالُ لا يعرفونَ شيئاًإسمهُ الإنتحار.كلّما أردتُ أن أنتَحِرجاءَ الأوغادو وَضَعوا مُسدّساً في يديونكايةً بهمأرفضُ الإنتحار.أتعَجّبُ، دائماً، من سلوكِ الكائنات اللطيفةالتي نذبحها ونأكلها كُلّ يومٍكيف لا تنتَحِروأنا الذي يذبحني الأنذالُمائةَ مَرّةٍ في كُلّ يومٍبشكلٍ سيّءومع ذلكلا أُفكّرُ بالإنتحار.أقولُ لنفسي، وأنا أدُسُّ أقراصَ "الفاليوم" تحت الوسادة،حتّى إذا تبقّى لي في هذهِ الحياةيومٌ واحدلن أتركُهُ أبداًلهؤلاء الأجلاف.متى سأنتحِرُ إذاً ؟حقيقةً ، أنا دائماً ما أسألُ نفسي هذا السؤالولكنّني ما إن أرى بعض المخلوقاتِ المُشينةِحيّةً تُرزَقُأقولُ.. هؤلاءِ لم ينتَحِروافلماذا تُفكّرُ أنتَ بالانتحار.إذا إنتَحَرَ "هؤلاء"سيكونُ العالمُ أفضلَ بدونهمو فَوْرَ إنتحارِهِمسأمُدُّ يدي إلى أقراص "الفاليوم" العشرينتحتَ الوسادةوأموتُ فعلاً هذهِ المرّةبسلامٍ تامّوإرادةٍ لا تَضْعَفْوعزيمةٍ لا تَلين. غداً الثلاثاءالذي كان دائماً يوماً جميلاً سيكونُ هناك غبارٌ كثيف وستكون درجة الحرارة 50 مئوي داخلَ العائلة. إنّهُ أفضلُ يومٍ للإنتحار. ......
#مئوي..
#داخل
#العائلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759951
فاطمة ناعوت : العيد … العائلة … الجنّةُ التي على الأرض
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت "الأسرةُ … واحدةٌ من أجمل القطع الفنية التي رسمتها الطبيعةُ بريشتها."، هكذا قال الفيلسوفُ الإسباني "جورج سانتيانا". وأما "برنارد شو" فقال: “الأسرةُ السعيدة ليست سوى فردوسٍ مبكّر”. أفرادُ الأسرة هم أولئك الذين يقبلونك كما أنت، ويحبونك دون قيد أو شرط، وَهُمُ الذين يفعلون أي شيء ليرون إشراقةَ ابتسامتك. كلُّ عام وأنتم في ملء الفرح في عيد الأضحى المبارك، أعاده اللهُ على مصرَ وهي في ملء المجد والتحقق. الأعيادُ فرصةٌ طيبة لاجتماع العائلة بعد طول شتاتٍ بين مهام العمل والانخراط في الحياة والذوبان القهريّ في العوالم الافتراضية التي نقع في فِخاخِها؛ فتبتلعُنا أغوارُها السحيقةُ كما يبتلع الثقبُ الأسود كلَّ ما يُحوِّم في مجاله. في دوامة الحياة، من العسيرِ أن تتوافق مواعيدُ أفراد الأسرة إلا في إجازات الأعياد، فتكون فرصة ثمينة للمّ الشمل والتجمّع على رحلة أو وجبة أو مسامرة. ولأنني أعيشُ هذه الحالةَ المبهجة هذه الأيام، فكرتُ أن أُترجمَ لكم بعض أعظم ما قاله المفكرون والعلماءُ والفلاسفة ورموزُ الشأن العام العالمي، عن نعمة "العائلة" و "الأسرة". لا يهمُّ أن يكون بيتنا كبيرًا، لكن المهم أن يكون الحبُّ موجودًا بين جدرانه.” بيتر بوفيت."العائلةُ هي البوصلة التي توجهنا، وهي الإلهامُ الذي يصل بنا للأعالي، والراحة لنا حين ننكسر والأمان حين نتلعثم”. براد هنري."الصخرةُ الصلدة التي أعرفها هي الأسرة. والشركةُ التي تعمل طوال الوقت هي العائلة.” لي لاكوكا. “في الحياة العائلية، الحبُّ هو الزيتُ الذي يخفِّفُ خشونة المحكّات، الأسمنتُ الذي يجمعُ الأجزاء المتناثرة، والموسيقى التي تصنعُ الهارموني والتناغم.” فردريك نيتشه.“أنت لا تختار عائلتك. إنها هدية الله لك.” ديزموند توتو.“أهمُّ شيء في الحياة، الأسرةُ والحب.” جون وودن.“الأشياءُ جميعها تتغير وقد تُغيّرك، لكنك تبدأ وتنتهي دائمًا عند العائلة.” أنتوني براندت.أن تكون جزءًا من عائلة؛ يعني أن تبتسم لحظة مشاهدة الصور.” هاري مورجان.“عامِل أسرتك، كـ أصدقائك، وعامِل أصدقاءك كـ عائلتك.” الأسرةُ والأصدقاء هما الكنوز المخبأة في كهوف الحياة، ابحث عنها واستمتع بثرواتها.” واندا كارتر. "الأمر كلُّه هو نوعية الحياة في معرفة المعادلة السعيدة للموازنة بين العمل، الأصدقاء، العائلة.” فيليب جرين.“تمسّك بالأصول، تمسّك بالعائلة والأصدقاء، فإنها أبدًا لا تصبح موضة قديمة.” نيكي تايلور. “الأسرةُ هي أهم تجارب الحرية. لأنها الشيء الوحيد الذي يصنعها الإنسانُ بنفسه لنفسه.” جلبرت شيسترتون."فكّر في أسرتك اليوم، وكل يوم قادم، ولا تدع مشاغل الحياة تمنعك عن إظهار مدى حبك لهم وامتنانك لوجودهم في حياتك.” يوشيا.“العائلةُ هي الدائرة التي تُزهر بقوة الحب. مع كل مولود جديد، وكل تجمع جديد، تتسع الدائرة.” “لا شك أن كل شيء في الحياة يبدأ وينتهي بالعائلة والبيت؛ حيث تُخلق أعظم الفضائل، وتقوى، وتًصان.” ونستون تشرشل."العائلاتُ المتصاهرة تتمازج بالاختيار، تتقوّى بالحب، وتُختبر بالمحكّات والمشاكل. فالعائلةُ ليست دائمًا بالدم، بل بأشخاص في حياتك اختاروا أن تكون جزءًا من عائلتهم. العائلة ليست فقط بالجينات لكنها تُبنى وتتنامى بالحب. وحتى ديزني لم يغفلِ الحديثَ عن نعمة العائلة على ألسن شخصياته الشهيرة. منها: “الأمانُ يعني الأسرة، والأسرةُ تعني أن لا أحد يـُترك منسيًّا.” “هذه أسرتي، وجدتُها من حولي. قد تكون بسيطة، قد تكون فقيرة، لكنها رائعة وسوف تظل رائعة.” “الحياةُ رائعةٌ بالعطاء، رائعةٌ بالعائلة.” وأما العالِم "ألب ......
#العيد
#العائلة
#الجنّةُ
#التي
#الأرض

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762042
جميلة شحادة : تبقى العائلة حين لا يبقى أحد. هل حقًا؟
#الحوار_المتمدن
#جميلة_شحادة "تبقى العائلة عندما لا يبقى أحد". قالوا لنا. "وحدها العائلة، التي تبقى الى جانبك عندما تلفظك شدائد الأيام ومصاعبها الى قارعة الطريق". علّمونا في الصِّغر. فهل فعلًا ما زالت مضامين هذه الأقوال سارية المفعول في أيامنا هذه في ظل التغييرات التي طرأت على شكل وأسلوب حياتنا، وفي ظلّ ما يشهده العصر الحديث من تحوّلات عديدة لمفهوم الأسرة السائد في المجتمع؟في مقالي هذا؛ أقصد بالعائلة، الأسرة الممتدة أو العائلة الموسَّعة أو الحمولة أو العشيرة؛ وليس فقط الأسرة النواة، التي تُعتبر أوّل دائرة انتماء للفرد. كان انتماء الأفراد للعائلة في الماضي كبيرًا ومتينًا، لا سيّما في المجتمع القروي باعتباره جماعيّ - Collective، ولو أن المجتمعات الشرقية عمومًا، صُنّفت في الماضي ضمن هذا النوع من المجتمعات، الذي تسوده العصبية القبلية، والذي يطالب الفرد بأن يضحّي بمصالحه الخاصة، من أجل مصلحة الجميع؛ عائلة، بلد، مجتمع... وهنا، أستذكر إحدى البلدات المجاورة للناصرة، قدْ عملتُ فيها لفترة وجيزة، التي يدفع فيها ربُّ كل أسرة مبلغًا ماليًا عنه وعن عدد أفراد أسرته النواة، كل شهر، بسبب نزاع حمولته مع أخرى في البلد. فالفرد في المجتمع الجماعيّ، يحتاج الى عائلته/ عشيرته لتصريف أموره في ظلِّ غياب السلطة التنفيذية، في معظم الأحيان. فالفرد يحتاج الى عائلته لكي تحميه إنْ اعتدى عليه آخرون من عائلة أخرى، أو بلدٍ آخر. والفرد في المجتمع الجماعيّ، بحاجة الى "فزعة" من عائلته عند "صبّة باطون" سقف داره أو دار أحد أبنائه؛ أو عند جني المحاصيل الزراعية مثل قطف الزيتون، على سبيل المثال. وهو بحاجة أيضًا الى عائلته في المناسبات المُحزنة، في حالات الوفاة، وعند أداء واجب العزاء؛ كذلك في المناسبات السعيدة، في فرحهِ أو فرح أبناء أسرته، لمَا كانت تتطلب هذه المناسبات من تحضيرات كثيرة ومُجهدة... "وكلُّه سلف ودين"، كما يُقولون. والفرد بحاجة الى عائلته عند ترشّحه أو ترشّح نصيرٍ له لرئاسة السلطة المحلية، أو لعضوية برلمان، أو حتى لدعمه في تقلّده أي منصب آخر، أو حصول أيٍ من أفراد أسرته على وظيفة ما، أو امتياز ما. لِذا، نجد الأفراد المنتمين لعائلة معينة، على استعداد لأنْ يدفعوا الثمن، كالمثال الذي سقته آنفًا، وأن يضحّوا بمصلحتهم الخاصة، في سبيل مصلحة العائلة. كما أن الآخرين، يتعاملون مع كل فرد من أفراد حمولة ما، على أنه جزء لا يتجزأ من حمولته/ عائلته الموسَّعة. فهو قد يُقتل في حالات الثأر حتى ولو لم يكن هو القاتل؛ وقد تمارَس عليه عمليات التنمّر، مثل نبذه ومقاطعته اجتماعيًا واقتصاديًا، أو شتمه واحتقاره، أو حرمانه من امتيازات مخصصة لأبناء بلده، في حالْ أتى أحد أفراد عائلته/ حمولته/ عشيرته على فعلٍ مُنكر. لكنّنا في يومنا هذا، قد تغيّرت ظروف مجتمعنا، الذي هو أصلًا مجموع الأُسَر التي تشكّله، بتغيّر العلاقات بين أفراد الأسرة وفتور الروابط بينهم، والانتقال من مجتمع فلاّحي، الى مجتمع مدنيّ مع تطوّر الوسائل التكنولوجية، وخروج المرأة الى العمل، وأسباب كثيرة أخرى. فلم يعُد الفرد بحاجة الى "فزعة" من عائلته لتذود عنه في حال تعرّض للخطر، متوهِمًا بذلك أن هناك قانون، وهناك َمَن ينفِّذ القانون، وسيذودان عنه ويحصّلان حقوقه. ولم يعُد الفرد بحاجة الى "فزعة" من عائلته في مناسباته المُفرحة والمُحزنة، فقد حلّ المطربون والمطربات، والزجّالون، والطباخون، وفرق الرقص والدبكة، والقاعات المزدانة بأجمل الزينات، مكان الأعمام والعمات والأخوال والخالات والأخوة والأخوات وأولادهم/ن؛ فقلّت الفرحة في النفوس، على اعتبار أن فرحة الإنسان تزداد بفر ......
#تبقى
#العائلة
#يبقى
#أحد.
#حقًا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768098