الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي المسعود : - هزً الكلب - فيلم يفضح سياسة التزيف والتضليل ألاعلامي لدي الادارة الأمريكية
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود المقدمة : "هز الكلب" إستعارة وتعني صرف الانتباه عن فضيحة سياسية وتهدف إلى إظهار قوة وسائل الإعلام . ويُستخدم هذا المصطلح (هزّ الكلب) في اللغة الإنجليزية للإشارة إلى تحويل الانتباه عن حدث معين إلى حدث آخر ، وأيضا لقلب الحقائق والمعلومات . باتت عبارة( هزً ذيل الكلب) تُستخدَم منذ ذلك الوقت في كل تحليل إعلامي أمريكي للحرب . تشير نظرية "الذيل الذي يهزّ الكلب" الى القادة السياسيين الذين يخترعون حروباً في الخارج لتحويل أنظار شعوبهم عن مشكلة داخلية ما . في عام 1993 أصدر الكاتب (لاري بينهارت ) رواية "البطل الأمريكي" يتكهّن فيها بخطة الرئيس جورج بوش شنّ حرب الخليج ضد العراق عام 1991 لإلهاء الأمريكيين عن الركود ألاقتصادي . الرواية كانت تتكهن في بداية نشرها بأن عملية عاصفة الصحراء قد تمت كتابتها وتصميمها على أنها حيلة لإعادة إنتخاب جورج بوش الأب لولاية ثانية (مع الإشارات الى حرب مارغريت تاتشر المماثلة في جزر فوكلاند ) . وقد ظل الكتاب مغموراً إلى أن أطلق فيلم "هزّ ذيل الكلب" ، بعد إجراء المقارنة أيضًا مما حدث في كانون الأول من عام 1998 عندما بدأت الإدارة الأمريكية حملة قصف للعراق لتحويل ألانتباه عن محاكمة الرئيس ألامريكي بيل كلينتون بشأن فضيحة كلينتون الجنسية مع المتدربة لوينسكي . شكل الكتاب مصدر إلهام وأساس للمخرج باري ليفنسون وتحويله الى فيلم بعنوان( هز ذيل الكلب ) الذي صدر في عام 1998، االفيلم حمل العديد من الإشارات التي تؤكد أن المقصود هو الرئيس الأمريكي (بيل كلينتون)، على الرغم من أن الرواية المأخوذ عنها العمل تحدد أن الرئيس الأمريكي جورج بوش الأب هو المشار إليه ، والحرب المعنية هي عاصفة الصحراء . قصة الفيلم :يبدأ الفيلم الأمريكي بحوار ينطلق من السؤال التالي: (لماذا يهز الكلب ذيله؟) ويأتي الجواب: (لأن الكلب أذكى من الذيل.. فلو كان الذيل أذكى لكان هو الذي هز الكلب) . لن نفهم مغزى هذه العبارة إلا عند نهاية الفيلم . يمكن تلخيص حبكة الفيلم على النحو التالي، قبل 11 يومًا من الانتخابات الرئاسية الأمريكية اتُهم الرئيس بالتحرش الجنسي بفتاة ، وتضاءلت فرصة إعادة انتخابه ، ومن أجل إدارة كارثة أو أزمة تستدعي مساعدة الرئيس وينفريد (آن هيشي ) خبيرا في الاعلام والدعاية وهو كونراد (روبرت دي نيرو) ، الذي يقترح صنع أزمة خارجية طارئة من أجل صرف انتباه الجمهور عن الفضيحة الجنسية ونصحهم كونراد قائلا : الحل سهل.. وهو أن نشعل حربا!" ، و حين سأله نائب الرئيس " لماذا الحرب ومع من؟ ، يرد عليه كونراد " ليس مهما مع أي طرف لأنها لن تكون حقيقية ، يكفي أن يخرج الرئيس ويتحدث عن السلام والاستقرار ويؤكد أنه لن يقوم بأي حرب ضد ألبانيا ، وبعدها يتلقف الإعلام الطعم، فيشعل الحديث عن تكهنات بحرب مزمعة ضد ألبانيا، وهكذا تتحول الحرب إلى حقيقة". إستعان مستشاري الرئيس بمخرج سينمائي شهير لتنفيذ عملية الخداع المتقنة، وبدأ إهتمام الشعب كله ينصرف عن (فضيحة الرئيس)، ويتابع تفاصيل الحرب الوهمية مع ألبانيا ، وهي دولة بعيدة وغير معروفة نسبيًا والتي من المفترض أنها تهدد بقصف الولايات المتحدة وتدمير أسلوب الحياة الأمريكي .من أجل بناء هذه الحرب المزيفة يسعى المخرج للحصول على منتج منفذ في هوليوود لوضع سيناريو لتلك الحرب المختلقة من أجل صرف نظر الجماهير عن التركيز لفضائح المرشح الرئاسي . يعمل الفريق لساعات طويلة لإنشاء عناصر الحبكة الرئيسية لهذه القصة الإخبارية المزيفة وابتكار الشعارات والموضوع والموسيقي وقبل كل شيء المواد المرئية التي ستكون بمثابة دليل على وجود هذا الصراع . سرعان ما ......
#الكلب
#فيلم
#يفضح
#سياسة
#التزيف
#والتضليل
#ألاعلامي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761580
علاء اللامي : روبن هود في فيلم جديد يفضح العدوانية الغربية ضد العرب والمسلمين
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي قراءة سينمائية جديدة وجريئة لقصة روبن هود بإخراج البريطاني أوتو باثوريست: إسقاطات الحاضر الإمبريالي الغربي ونقد فكره العنصري على فترة الحروب الصليبية حيث حاكم نوتنغهام يقول: العرب والمسلمون يكرهون ثقافتنا وحضارتنا وديننا وسيأتون إلينا إلى هنا وينتشرون بيننا ويدمرون كل شيء!من بين العديد من الأفلام السينمائية الروائية عن قصة روبن هود يستحق الفيلم الجريء الذي أخرجه البريطاني أوتو باثوريست سنة 2018 عن قصة روبن هود وقفة ومشاهدة متمعنة لما احتواه من أفكار جريئة ومعلومات كان يتم المرور عليها مرور الكرام في النسخ السابقة من الإخراج كتلك الخاصة بعلاقة هذه القصة وبطلها روبن هود بالحروب الصليبية التي شنها الغرب على المشرق العربي من أواخر القرن الحادي عشر حتى الثلث الأخير من القرن الثالث عشر (1096 - 1291)، وخلفت دمارا ثقافيا وبشريا وماديا هائلا، مثلما خلقت تواصلا مباشرا بين أمم وشعوب المنطقة والغزاة. ويعيد بعض الباحثين قصة روبن هود في أشهر صيغها المروية إلى تلك الحقبة، وبغض النظر عن كونها قصة حقيقية لشخصية تأريخية أم لا، فهناك جدل طويل حولها، فهي تعكس بحسب بعض الباحثين تأثيرات البيئة العربية التي أنتجت شخصيات الصعاليك والعياريين والشطار المشاعيين الذين يسرقون الأغنياء ويوزعون سرقاتهم على الفقراء على الأدب الأوروبي والإنكليزي الذي يفتقد إلى تراث ونمط تفكير مشاعي واجتماعي كهذا، ولكنها وجدت في هذه القصة عن المتمرد سارق الأغنياء لمصلحة الفقراء روبن هود العائد مطرودا من الجيوش الصليبية بسبب موقف إنساني اتخذه ضد عمليات الإبادة وقتل الأسرى التي كان يقوم بها الغزاة الأوروبيون للعرب المسلمين وحتى المسيحيين واليهود العائشين معهم. اهتم مخرج الفيلم وكاتبا السيناريو بشخصية يحيى بن عمر الذي سيختار اسما هو ترجمة انكليزية ليحيى وهي جون، أو جون الصغير (little john)، مع توضيح ذلك على لسان الشخصية التي أداها باقتدار الممثل الأميركي - مسلم من أصول أفريقية - جيمي فوكس، وألقى الفيلم ضوءا مهما على ماضي وخليفة هذه الشخصية وموقفها الرافض للحرب الصليبية ولكل الحروب. يقول يحيى / جون لرفيقه روبن هود عن سبب التحاقه به الى بريطانيا بعد أن وجد فيه انسانا صالحا لأنه حاول أن يمنع الصليبيين من قتل ابنه، ابن يحيى وفشل، (هذه الحرب وكل حرب وكل شيء يحدث هنا قديم قدم الزمان القصة نفسها الأثرياء يزدادون ثراء وأصحاب النفوذ يأخذون القوة من دماء الأبرياء مثلي ومثلك ومثل ابني القتيل وأريد إيقاف ذلك).في المقابل نجح كاتب القصة والحوار في شحن شخصية شريف وحاكم نوتنغهام والتي أدها الممثل الأسترالي القدير بن مندلسون بالفكر الغربي العنصري الإمبريالي المعاصر، وكأنه يكرر كلمات بعض الرؤساء الأميركيين أو البريطانيين المعاصرين من أمثال ترامب، فيقول حاكم نوتنغهام: "نواجه اليوم تهديدا من هؤلاء البرابرة في المنطقة العربية "العربيا"، إنهم يكرهوننا، يكرهون حريتنا وثقافتنا وديننا. ولكنهم اليوم سيواجهون عدوهم القريب وهي قواتنا الصليبية في الصحراء. ولكن لا تخطئوا فهم ينظرون إلينا هنا في نوتنغهام كعدو بعيد، ولكنهم سيأتون إلى هنا، وسوف يتسللون وينتشرون بيننا وسيخنقون محاكمنا وكنائسنا وأبناءنا بعقائدهم المتعصبة. سيحرقون منازلكم، وأراضيكم ولهذا السبب ستكون فاتورة حربي ضدهم مهمة وقيمة للغاية! نوتنغهام ليست مجرد مدينة عادية أنها البنك والقلب النابض لكنيستنا العظيمة وحملتنا الصليبية المجيدة".وقد شنت الصحافة الغربية حملة نقد وتشويه عنيفة ضد الفيلم ففي صحيفة لو فيغارو الفرنسية واسعة الانتشار، اعتبر جان كريستو ......
#روبن
#فيلم
#جديد
#يفضح
#العدوانية
#الغربية
#العرب
#والمسلمين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763538