الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
راتب شعبو : خطوة إلى الخلف في تونس
#الحوار_المتمدن
#راتب_شعبو ينجز الرئيس التونسي قيس سعيد منذ توليه الحكم في تشرين الأول/أكتوبر 2019، وبشكل خاص عقب تفرده بالحكم منذ تموز/يوليو 2021، المعنى نفسه الذي أنجزه الرئيس عبد الفتاح السيسي في مصر منذ تموز/يوليو 2013، رغم اختلاف الطريق والإيقاع. هذا المعنى هو نزع أو عكس آليات توضع نظام ديموقراطي يقوم على تعدد وتكامل مراكز القوة فيه، لصالح آليات عودة النظام القديم. ويستفيد سعيد، كما استفاد السيسي قبله، من الآلام السياسية والاجتماعية والاقتصادية التي ترافق الانتقال من نظام الرجل القوي ونخبته المتعالية على القانون، إلى نظام المؤسسات القوية وحكم القانون. والحقيقة أن هذه الآلام التي لا يمكن تفاديها في بلداننا، تشكل الخاصرة الرخوة لأي محاولة بناء نظام سياسي عندنا بحدود معقولة من المعايير الديموقراطية.كيف يمكن أن نحمي عملية تمكين آليات ديموقراطية في بلد ذي دولة مبنية على الاستبداد المزمن، وفي مجتمع تسوده عموماً ثقافة غير ديموقراطية، حين ستترافق هذه العملية، بشكل لا مهرب منه، مع اضطرابات سياسية وتدهور في مستوى المعيشة، في حين يسود تصور بسيط ينظر إلى الديموقراطية على أنها دواء سريع وناجز ويحمل معه الرفاه والازدهار، وليس علينا سوى "إسقاط النظام" كي نتنعم بخيراتها. هذه النبتة الغضة (تمكين آليات حكم ديموقراطية) التي تحتاج إلى رعاية وحماية، تجد نفسها، لذلك، معرضة لسخطين، سخط أصحاب المصلحة فيها (الشعب) الذين يستعجلون ثمارها الناضجة قبل أن تضرب جذورها في الأرض، وسخط أعدائها في المصلحة (أهل النظام القديم، سواء أصحاب المصلحة فيه أو أصحاب الوعي المحافظ) الذين يمتلكون وسائل اقتلاع النبتة قبل أن تتمكن، مستفيدين من ضعفها ومن السخط الشعبي حولها. خلال هذه الفترة يكون الجيش وأجهزة الأمن بصورة أساسية، بوصفهما جهازين مطبوعين بالتسلط ومعاديين "غريزياً" للمشاركة والتعددية السياسية، سلاحاً جاهزاً لضرب السياق وعكس آليات بناء الديموقراطية، أكان ذلك بمبادرة مباشرة من قيادته كما حدث في مصر، أو بمبادرة من رئيس منتخب ذي نزوع تسلطي، كما يحدث في تونس.حين انقلب الجيش في مصر في تموز 2013، على رئاسة منتخبة، مهما كانت تلك الرئاسة هزيلة ومرتبكة، فإنه دمر مساراً كان هو المسار الوحيد الذي يمكن أن يحمل بذرة مستقبل سياسي معقول في بلداننا. نقصد مسار توضع نظام سياسي مرن قادر، بصورة دائمة، على إصلاح ذاته لأنه يمتلك مرجعية عامة (الجمهور) وإجرائية (انتخابات)، ويمتلك آليات داخلية متفق عليها لحل التعارضات التي تنشأ بين مختلف الفئات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية خلال إدارة البلد. في مثل هذا النظام يكون للقانون حضور حاكم، وتجد التيارات السياسية وسيلة صراع سلمية (حرية النشاط والتعبير وأشكال الاحتجاج السلمية الممكنة) توفر على المجتمع الانفجارات التي تنتهي غالباً إلى العنف.لا نتوهم أن المسار المذكور خال من المنزلقات والمخاطر واحتمالات الفشل، مثل سعي الرئيس المنتخب و"جماعته" إلى أن يستأثر بالحكم وأن يستخدم السلطة التي وصلها بانتخابات معقولة النزاهة، لكي يكبل خصومه ويلغي مبدأ الانتخابات أو يحيله إلى إجراء شكلي بعد أن يستحوذ على مفاتيح السلطة ويثقل على نفوس خصومه السياسيين إلى حد الخنق. أو يمكن أن يفشل الرئيس المنتخب في ضبط أجهزة دولة مبنية أساساً على مبدأ مركزية السلطة وقداستها، وفيها كتلة بيروقراطية ذات مصالح تتعارض مع الديموقراطية، فينتهي الحال إلى ما يشبه تعطل الدولة، وإلى ما يقارب الفوضى التي تجعل الناس يكفرون بالرئيس المنتخب ويترحمون على زمن الزعيم الأوحد القوي. ويمكن أيضاً أن يتم حصار المسار الديموقراطي م ......
#خطوة
#الخلف
#تونس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763498
تيار الكفاح العمالى - مصر : تحليلات ماركسية ثوريةالحرب في أوكرانيا: خطوة جديدة نحو حرب شاملة؟.موقف الأتحاد الشيوعى الأممى.فرنسا.
#الحوار_المتمدن
#تيار_الكفاح_العمالى_-_مصر (شهرية النضال الطبقي– العدد 210 ، سبتمبر-أيلول2022 ).يكرر القادة الأوروبيون والأمريكيون، وهم يزيدون شحنات الأسلحة الموجهة إلى أوكرانيا ويمجدون بمقاومة سكانها، "أنه ليس من الوارد نشر قوات حلف شمال الأطلسي(الناتو) أو طائراته في أوكرانيا". إن هؤلاء المسؤولين المباشرين عن الدوامة التي أدت إلى غزو بوتين لأوكرانيا يريدون تجنب حرب مباشرة ضد روسيا. ومع ذلك، فإن لو لم تبدأ الحرب العالمية التالية بعد، فإن حدوثها مكتوب في جينات الرأسمالية وقد اقتربت البشرية منها قليلا. في المجال العسكري كما في مجال التجنيد الأخلاقي للسكان، أصبحت الحرب في أوكرانيا بمثابة بروفة وهي في الوقت نفسه تؤدي إلى تفاقم كل تناقضات هذا النظام الاجتماعي غير العادل.• اللعبة الأمريكية الكبرى ضد روسيا مستخدمة لحم الأوكرانيينربما كان قرار بوتين بشن الغزو الدموي لأوكرانيا الشقيقة في 24 فبراير قد فاجأ الجميع، وصولا للجنرالات الأوروبيين الأكثر اطلاعا. ومع ذلك، من الصعب أن يدعي القادة الغربيون بأن قرار الغزو هذا جاء جراء نزوة بوتينية. فبوتين الذي كان قد أعاد بناء دولة روسية القوية بعد عقد من التفكك تحت حكم يلتسين، الأمر الذي خدم مصالح البيروقراطيين والأوليغارشيين الذين تعهدوا بالولاء له، لطالما قد شجب، منذ سنوات، اللعبة المزدوجة للقادة الإمبرياليين. فكما أعلن بوتين في 18 مارس 2014 في خطاب تبريري لضم شبه جزيرة القرم إلى روسيا: "لقد كذبوا علينا عدة مرات، واتخذوا قرارات من وراء ظهورنا ليضعونا بعدها تحت الأمر الواقع. هذا ما حدث، على سبيل المثال، مع توسع الناتو نحو الشرق وكذلك مع نشر البنى التحتية العسكرية على حدودنا". في خطابه هذ، كان بوتين يشير بشكل خاص إلى وعود وزير الخارجية الأمريكي جيمس بيكر لميخائيل جورباتشوف في فبراير 1990 في موسكو، خلال المناقشات حول إعادة توحيد ألمانيا، عندما قال: "لن تمتد الولاية العسكرية الحالية للناتو أي شبر نحو الشرق"لكن سرعان ما فكست الولايات المتحدة هذا الالتزام. فأمام ضعف يلتسين السياسي والأزمة الاقتصادية في روسيا، وكذلك مطالب الحكومات الجديدة في دول أوروبا الشرقية، استغلت الولايات المتحدة الفرصة لأطلاق، منذ عام 1997، عملية منح العضوية في الناتو لستة من دول الاتحاد السوفييتي السابق، وثلاث من دول البلطيق. بعد عام 2001، وتحت غطاء الحرب في أفغانستان، أقامت الولايات المتحدة قواعد عسكرية دائمة في أوزبكستان وقيرغيزستان، وقواعد عسكرية مؤقتة في طاجيكستان وكازاخستان. كما مكنتهم ثورات عامي 2003-2004، والتي سميت بالثورات الملونة، من الحصول على موطئ قدم في جورجيا وأوكرانيا.وفي شباط / فبراير 2014، تمت الإطاحة بالرئيس الأوكراني الموالي لروسيا يانوكوفيتش، وذلك بعد احتلال العديد من المتظاهرين لساحة الميدان في وسط كييف، والذين، على تنوعهم، كانوا محاطين من قبل سياسيين رجعيين وينالون نصائح وتمويل ممثلي ألمانيا والولايات المتحدة، مع وجود واضح للجماعات اليمينية المتطرفة. فعزز ذلك مكانة الولايات المتحدة في أوكرانيا. وشكلت التصريحات والتدابير المعادية للروس من قبل السلطة الجديدة مثابة ذريعة لبوتين لضم شبه جزيرة القرم ولانفصال مؤيدي روسيا في الدونباس. في هذا الحين بدأت الحرب في أوكرانيا فعليا. وبين عامي 2014 و2021، خصصت الولايات المتحدة حوالي 207 مليار دولار كمساعدات للجيش الأوكراني. بالإضافة إلى الأسلحة والطائرات بدون طيار والصواريخ المضادة للدبابات والطائرات، أرسلوا مدربين لتدريب الجنود النظاميين والميليشيات القومية المتطرفة المنخرطة في دونباس والإشراف عليهم. في غضو ......
#تحليلات
#ماركسية
#ثوريةالحرب
#أوكرانيا:
#خطوة
#جديدة
#شاملة؟.موقف
#الأتحاد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765472