الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
يوسف حاجي : بوتين والإسلام
#الحوار_المتمدن
#يوسف_حاجي رغم أن الرئيس بوتين نشأ في مناخ وظروف ترفض الأديان في ظل الاتحاد السوفيتى وتجسد في منع المساجد والكنائس.. وظل حكام روسيا يرفضون إقامة الشعائر الدينية الخاصة بكل دين فإن الحرب الأخيرة بين روسيا وأوكرانيا كشفت الكثير من الجوانب الغامضة في شخصية الرئيس بوتين .. لقد أدان الرئيس الروسى الرسوم التى تسيء للرسول عليه الصلاة والسلام.. وأكد أن ذلك أبعد ما يكون عن حرية الإبداع، والشعوب لابد أن تحترم مقدساتها حتى لو اختلفت عقائدها .. وقد منع الرئيس بوتين نشر الرسوم المسيئة للرسول عليه الصلاة والسلام فى جميع وسائل الإعلام الروسية .. ومن القصص التى تروى عن الرئيس بوتين أنه يضع نسخة من القرآن الكريم على مكتبه وكثيراً ما قرآ آيات في خطبه ولقاءاته مع زعماء العالم .. وكان يهدي نسخا من القرآن الكريم إلى الرؤساء المسلمين بما في ذلك نسخ تاريخية كما حدث مع رئيس إيران وأمير قطر ورئيس سوريا .. إن البعض يرى أن ذلك يدخل فى إطار الدعاية السياسية بينما يرى البعض الآخر أن ذلك يرجع إلى احترام بوتين للأديان .. خاصة أن في روسيا ستة آلاف مسجد وملايين المسلمين الذين يتمتعون بكامل حقوقهم في العبادة .. كان الإسلام في يوم من الأيام يحتل مكانة خاصة فى قلوب الملايين من الشعب الروسى وحتى في تلك الأزمنة التى حاصرت فيها السلطات إقامة الشعائر والصلوات فلم يمنع ذلك من أن يحافظ الناس على دينهم .. إن روسيا لم تشهد فى تاريخها عداوات مع الإسلام ولم تدخل في صراعات دينية وحافظت الجمهوريات الإسلامية على كل مقوماتها الدينية والاجتماعية والشيشان في عهد قديروف نموذج حي على ذلك ، وحتى عودة طالبان للحكم في أفغانستان بعد خروج المُحتل الأمريكي كان مرحب به من لدن الكرملين حيث أبدى استعداده لتنسيق معها في شتى المجالات على عكس ما كان مخطط له من طرف أمريكا .. وربما كان ذلك من أسباب حرص الرئيس بوتين على علاقاته مع شعوب هذه الجمهوريات واحترام أديانهم .. خاصة أن الكثير من هذه الجمهوريات كان لها تاريخ طويل مع الإسلام .. ولا شك أن بوتين الذى عايش كل العصور في الاتحاد السوفيتى سواء كان رفضا للأديان أو حريصا عليها يؤمن أن السلام الاجتماعى للشعوب لابد أن يحترم قدسية الأديان حتى وإن اختلفت.. ......
#بوتين
#والإسلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756778
باسم عبدالله : العلمانية والإسلام في الدولة المدنية 2
#الحوار_المتمدن
#باسم_عبدالله اان السبب يعود الى الناحية الروحانية والأخلاقية في الدعوة، وليس الناحية الإدارية لإدارة الدولة وهذا ما تتفق عليه الأديان في توسيع دائرة الإيمان بالغيب كعقيدة، ذلك ان العقيدة المسيحية والإسلامية معاً يسيران على خط واحد في العقيدة الغيبية، فلو كان هدف محمد صاحب دعوة ودولة دينية فإن هذا يعني الزام الملك النجاشي قبولها وازالة ملكه، ولكان الملك النجاشي رفض استقبالهم وامر باعتقالهم، لكن الأمر ديني، روحاني واخلاقي فحسب. في مصر مثلا هناك العقيدة المسيحية والعقيدة الإسلامية تتناقضان في المنطلقات اللاهوتية، فكيف يمكن قيام دولة دينية، ذلك ان تعدد الأقطاب الدينية من شأنه ان يخلق صراعاً عقائدياً ويولد كفاحاً مسلحاً في محاولة تثبيت احقية احدهما على حساب الآخر، وهذا الذي حصل ومازال، بين الجماعات المسلحة التي تفجر الكنائس وتعتدي على دور العبادة، وتوسع الفرقة داخل الشعب الواحد، وبما ان دين الدولة المصرية الإسلام فلقد ظهرت الإسلام الحزبي المسلح، حتى امام نفس الدين بما يخالف بعض عقائد الشريعة، بهذا يستدرج الدين المعتقدات كافة اما ان تكون معه في كل كافة قناعاته او تتحول لعدو يريد التخلص منها، اذا كانت الجماعات المسلحة تفرض بقوة السلاح الترهيب والقتل حتى مع ابناء دينهم، فكيف سيكون الحال اذا تزعموا قيادة الدولة؟ ” مسؤولية الاسلام المعتدل في انجاب هذه الاجيال من قوى الاسلام القتالي بالافكار التي اشاعها عن التلازم بين السياسة والدين، وعن الواجب الشرعي في اخضاع نظام الدولة للدين، وهذي هي نتائج تلك الافكار تثمر اليوم جيشاً عرمرماً من الاسلاميين المتطرفين يضع مجتمعاتنا والاستقرار فيها على كف عفريت، حتى لا نقول انه يجعل الحياة شبه مستحيلة في هده المجتمعات” (6) كذلك في الهند هناك قوميات متصارعة بين الهندوس، المسلمين، السيخ والمسيحيين، تعيش الهند كل يوم واجهات الصراع الديني مما يجعل الدولة غير مستقرة وعلى مدار الساعة يدور القتال المسلح بين مختلف الدوائر الدينية. اننا نرى في الواقع المعاش قوانين الدول العربية والإسلامية تنص فيها على مرجعية الدولة للإسلام، لكن تجد الولاء لأمريكا ولإسرائيل لا توجد قيم للموازين الأخلاقية ولا لحب الوطن، اذا قدس الإسلام الإنسان فهو ارخص بضاعه في العالم العربي، ذلك ان الصراع الديني بدأ باكراً في صدر الإسلام وقد استلهم العرب قيمهم في العصر العباسي من اليونايين، والامويين استلهموا قيمهم من الفرس، فهذا كله يطعن في اهمية قيام دولة دينية لانها لم تستند على قيم الأنسان، نحن نسير في واقع وليس في اعتبارات دينية، كما اننا شهدنا ان من اجل الحفاظ على كرسي الحكم فقد وضعوا القرآن على اسنة الرماح ... فصار القرآن للتكفير وصار طريقة الى اغتصاب نظام الحكم. الاسلام استخدم دائما اوراقه على امتداد تاريخنا العربي والاسلامي ورقة للقتل واخرى للتفرقة الطائفية واخرى للولاء الغربي، وللجهاد المسلح وفرض الوصاية لما يسمى بأهل الذمة، وارواق كثيرة غيرها منها الهمينة على المال العام، وعدم الاستقرار الأمني، وهذه هي فلسفة الأديان الأرضية، تحلق في عالم الغيب بلا ان تقدم برهاناً علمياً لصحة دعواها، وتجد مع الله شركاء في الأرض كصاحب الزمان مهدي المنتظر، كي يبقى الحضور البشري ذو الدلالة الدينية حاضراً في الأذهان لا يغيب عن العقول. ثم اين هي النماذج النبوية والاخلاقيات الدينية كي يكون بيت مال المسلمين بيدهم فيوزع بعدالة؟ لقد تحول العراق بيد النخبة الدينية الى شعب بائس فقير محروم يعاني الإنقسام في شخصيته الوطنية، وينهار ولائه الديني حتى في قواعد ثوابته الدينية. وكذلك في بقية الدول ......
#العلمانية
#والإسلام
#الدولة
#المدنية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764482
نسرين الشاعر : ممارسة السياسة الكويرية بين الإسلاموفوبيا والإسلام السياسي
#الحوار_المتمدن
#نسرين_الشاعر بقلم: نسرين الشاعر وزليخة ميرزازاده—نشر المقال باللغة الانكليزية في العدد الثالث من Crisis Magazine بتاريخ 5 آب/أغسطس 2022في أوروبا، ت/يواجه المهاجرون/ات الكويريون/ات من عالم الجنوب رهاب المثلية والعنصرية والإسلاموفوبيا. وفي الوقت عينه، العديد منهم/ن لطالما كانوا/ن مشاركين/ات في النضالات ضد الإسلاموفوبيا ورهاب المثلية “في بلادهم/ن”. ولكن أهداف هذه النضالات يمكن أن تكون متباينة جداً، قياساً إلى السياقات الوطنية أو الإقليمية. كيف ت/يتخايل الناشطون/ات المهاجرون/ات سياسة كويرية في أوروبا وتكون في الوقت عينه أممية وتوحدهم/ن مع الآخرين/ات؟ينزلق الخطاب حول السياسات الجنسانية في أوروبا الغربية بعمق باتجاه الإسلام الذي ينظر إليه كمصدر لرهاب المثلية. وذلك يقوم على عدم التوافق المزعوم بين القيم الإسلامية “المتخلفة” والقيم الأوروبية “التقدمية”. يعرقن هذا الخطاب المسلمين بشكل خاص في أوروبا الغربية (كما في السياقات الغربية الأخرى)، باعتبار أنها تستمد قوتها من قرون من الاستعمار. كما تحاجج ديبا كومار، إن إيديولوجية العنصرية المناهضة للإسلام لها جذورها في الفترات المبكرة من الاستعمار الأوروبي وعرقنة العالم. بتوسعها خلال العصر الحديث، تحولت الأيديولوجيات الاستشراقية التي اعتبرت أن المسلمين هم أدنى مرتبة عرقية إلى سياسات امبريالية إسلاموفوبية في ظل الحرب العالمية على “الإرهاب”، وحولت المهاجرين/ات (المسلمين/ات) إلى كبش فداء الذين يحاولون الوصول إلى أوروبا القلعة. مثل هذه الأفكار العنصرية هي جزء أساسي للكثير من الدعم لحقوق مجتمعات الميم في أوروبا.رغم ذلك، إن الرد على هذه المشكلة ليست مسألة سهلة. ت/يواجه العديد من الكويريين/ات المهاجرين/ات من منطقة المينا (الشرق الأوسط وشمال أفريقيا-MENA) تجربة مباشرة مع رهاب المثلية الهائلة في المجتمعات ذات الأغلبية الإسلامية التي تركوها/نها خلفهم/ن. وهذا ما يحفزهم/ن على البقاء ناشطين/ات في معارضة الإسلاموية المناهضة للكويرية. في الوقت عينه، تتضمن المساحات السياسية، التي يشكلون جزءاً منها في أوروبا، مهاجرين/ات من الهند وميانمار وسريلانكا والصين. في هذه الدول، يترافق رهاب المثلية مع الأشكال البنيوية للإسلاموفوبيا التي تقصي وتضطهد المسلمين. من ثم، خلال بناء سياسات يسارية كويرية في أوروبا، ت/يواجه الناشطون/ات تحديات متمثلة بالاعتراف بهذه الحقائق المحلية والعابرة للحدود المختلفة مع بناء التضامن عبر التجارب والسياسات الوطنية المختلفة. لمواجهة هذا التحدي، نحتاج إلى مقاربة مادية يمكن أن تساعدنا على صياغة سياسات أممية تتحاشى الانحراف إلى انقسامات هوياتية. ولتحقيق ذلك، نجمع بعضاً من أفكارنا البحثية وخبرات الناشطين/ات.في أوروبا، تجازف الانتقادات والإدانات العلنية للإسلام في المينا بالتواطؤ الأيديولوجي مع الخطاب العنصري. يمكن اعتبارها أنها منحازة للمجموعات اليمينية، والمجموعات المعادية للمسلمين والإسلاموفوبيا الليبرالية في السياق الأوروبي. مع ذلك، إن الفصل المهم هو أن الإسلام لا يحتل نفس موقع السلطة في أوروبا كما يفعل في منطقة المينا. بذلك، لا يمكن توقع أن يتخذ نقد الإسلام نفس الشكل في أوروبا كما هو الحال في السياقات ذات الأغلبية الإسلامية، خاصة في الحالات التي يكون فيها الإسلام السياسي هو دين الدولة أو حيث يتنافس الإسلاميون للحكم.في حزيران/يونيو عام 2020، ماتت المناضلة المثلية والشيوعية من مصر بعد انتحارها في كندا، البلد الذي لجأت إليه، كانت حجازي معتقلة لرفعها علم الرينبو في حفل لفرق ......
#ممارسة
#السياسة
#الكويرية
#الإسلاموفوبيا
#والإسلام
#السياسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765634