الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مروان هائل عبدالمولى : الإرهاب مشكلة عالمية
#الحوار_المتمدن
#مروان_هائل_عبدالمولى بالكاد يمكن وصف الوضع الدولي الحالي بأنه مستقر وأحد أسباب ذلك هو ظهور الإرهاب ، الذي يكتسب اليوم نطاقًا عالميًا حقيقيًا وأصبح التهديد الرئيسي للسلام والاستقرار الدولي .الجمهورية اليمنية واحدة من الدول التي عانت ولاتزال تعاني بشدة من الارهاب ، الذي يشكل اليوم تهديدًا لأمنها القومي ، وبسبب هذه التهديدات حدثت تغيرات كبيرة في كل من أشكال الإرهاب وطرق مكافحته ، ويقف اليوم التشريع اليمني في مواجهة التهديدات الإرهابية بكافة الامكانيات القانونية والاستراتيجيات الامنية ، حيث تم اعتماد التشريعات اللازمة و تشكيل لجنة وطنية لمكافحة الارهاب وانشاء وحدة متخصصة لجمع المعلومات عن الاعمال الارهابية وتحليلها وتبادلها مع الاجهزة الامنية المعنية الاخرى، كما تم انشاء وحدة خاصة لمكافحة الارهاب ذات كفاءة عالية وتجهيز مناسب للتعامل مع الارهاب .الارهاب هو أيديولوجية العنف وممارسة التأثير في صنع القرار والتصدي للإرهاب هي مهمة جماعية لا تتوقف عند النصوص القانونية ، وهناك عدة اسباب للتحول إلى الأنشطة الإرهابية اهمها :- الفقر والجهل والتعصب .- أسباب ذات طبيعة نفسية، حيث خلص الباحثون إلى أن من بين الإرهابيين يغلب الأشخاص ذوو الإعاقات العقلية.- الدوافع لتأكيد الذات وإعطاء أهمية خاصة لأنشطة الفرد .- الدوافع الأنانية التي يمكن أن تزاحم الأيديولوجية أو تتشابك معها. - القناعة المطلقة بامتلاك حقيقة أسمى ونهائية وهي وصفة فريدة من نوعها لـ "إنقاذ" شعب أو جماعة أو حتى البشرية جمعاء. إن الإرهاب الداخلي و الدولي كجرائم وظواهر إجرامية كجزء من الجريمة المنظمة يهددان بأن يصبحا في القرن الحادي والعشرين عقبات خطيرة أمام حل المشكلات الوطنية والإقليمية والعالمية ، وقد أوضحت الدراسات المتعددة عن الارهاب بأن السيطرة على الإرهاب هو فهم علمي ورسمي لهذه الأعمال وتحديد لقوى والظروف التي أدت إليها واعتماد الإجراءات السياسية والقانونية وغيرها لمنع الأنشطة الإرهابية ومكافحتها .الإرهاب خطر على الدولة والمجتمع وهو أحد أشكال تكتيكات النضال السياسي المرتبطة باستخدام العنف ذي الدوافع الأيديولوجية ، فجوهر الإرهاب هو العنف بغرض التخويف ، والهدف من العنف هو السلطات في شخص موظفي الخدمة المدنية أو المجتمع في شخص المواطنين الأفراد بما في ذلك الأجانب ، كما ان الغرض من العنف الارهابي يتمثل في تحقيق تطور الأحداث المرغوبة للإرهابيين وزعزعة استقرار المجتمع ، وإطلاق العنان لحرب مع دولة أجنبية ، والتنازلات السياسية من السلطات ، إلخ.لم يتوصل المشرعون في مختلف البلدان إلى تعريف موحد للإرهاب بسبب اختلاف الرؤى حول مفهوم الارهاب ، حيث يرتبط الارهاب بمفهوم اكثر عمومية ، إلا ان دول العالم متفقة حول الاطار العام لمفهوم الارهاب والمقصود به ، بأنه سياسة عنف خطرة على الدولة والمجتمع .الشرط الإلزامي للإرهاب هو صدى العمل الإرهابي في المجتمع ، لان الإرهاب في جوهره إعلاني يعتمد على النشر الواسع للمعلومات حول الهجوم الإرهابي وتحويله إلى الحدث الأكثر مناقشة ، وهذا هو العنصر الأساسي في التكتيكات الإرهابية و الهجوم الإرهابي الذي يصاحبه الرد العام على العمل الارهابي لتغيير الشعور العام في اتجاه عدم الشعور بالأمان ، فالهجمات تؤثر على علم النفس الجماعي .الإرهاب هو أخطر طريقة (من حيث الموارد المستثمرة و النتائج المتحصل عليها) لزعزعة الاستقرار السياسي للمجتمع، حيث تتطلب أساليب زعزعة الاستقرار مثل التدخل العسكري والتمرد ، وإطلاق العنان لحرب أهلية ، وأعمال الشغب ، والإضراب الع ......
#الإرهاب
#مشكلة
#عالمية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765384
مروان هائل عبدالمولى : الأمن الدولي و الأمن القومي دراسة
#الحوار_المتمدن
#مروان_هائل_عبدالمولى الأمن الدولي و الأمن القومي ( دراسة ) هذه المقالة هي دراسة للعلاقة بين مفهومي "الأمن الدولي " و "الأمن القومي " و تستند إلى تحليلات واراء بعض المفكرين والكتاب والى نص ميثاق الأمم المتحدة وقرارات الجمعية العامة ومجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ووثائق المنظمات الدولية والمعاهدات بين الدول والوثائق القانونية الوطنية.تعتبر قضية الأمن اليوم من أكثر المشاكل العالمية إلحاحًا في عصرنا ، فهي قضية مرتبطة بالنزاعات العسكرية التي تحدث باستمرار في العالم والحوادث البيئية وانتشار الإرهاب الدولي وغيرها ، لذلك يحتاج المجتمع الدولي إلى آلية واضحة جيدة التنسيق تهدف إلى تسويتها ومنعها ومكافحتها من اجل لحفاظ على حالة الاستقرار للأمن القومي للدول و والسلم العالمي . عند مقارنة ميزات الأمن الدولي والقومي ، يمكننا أن نستنتج أن هذه الظواهر في الحياة الاجتماعية مختلفة ، فالأمن الدولي يعبر عن حالة العلاقات الدولية ،بينما الأمن القومي يعبر عن حالة الدولة، بالإضافة إلى ذلك يهدف الأمن القومي للدولة في المقام الأول إلى تلبية الاحتياجات والمصالح الوطنية ، بينما الأمن الدولي لتلبية احتياجات ومصالح المجتمع الدولي ، والتي يمكن أن تتعارض مع المصالح الوطنية ، لهذا السبب لا يمكن دمج مفهوم الأمن الدولي مع مفهوم الأمن القومي.يعرف بعض العلماء مفهوم "الأمن القومي" على أنه مستوى أمن دولة أو النظام ، بينما يربط آخرون هذا المفهوم بمجموعة من الشروط المختلفة وفي اعتقادي أن مصطلح الامن القومي بدقة أكبر هو حالة حماية الفرد والمجتمع والدولة من التهديدات الداخلية والخارجية ، كما تلعب التقييمات الذاتية دورًا مهمًا في بنائه ، فضلاً عن الإنشاءات الاجتماعية التاريخية ذات الدوافع السياسية .الصراع الدائر في الجمهورية اليمنية مستمر منذ أكثر من سبعة اعوام وقتل فيه الكثير من الناس وأوقفت عجلة تطور الحياة الاجتماعية الاقتصادية والثقافية في هذا البلد لفترة طويلة ، ولكن نظرًا لأن اليمن هي إحدى الدول الرئيسية في المنطقة ، فإن الحرب الأهلية لم تؤثر على مصالح اليمنيين فحسب ، بل أثرت أيضًا على مصالح غالبية اللاعبين العالميين والإقليميين.أن التهديدات الاقليمية و العالمية التي يشكلها الصراع اليمني الذي طال أمده هي بسبب التعصب والتطرف والفساد و وجود مخزون كبير من الأسلحة والمقاتلين الجهلة وبعض قواعد الارهاب وموانئ خارج سيطرة الدولة ، الامر الذي جعل آفاق حل هذا النزاع غير واضحة بسبب الرسائل المتعارضة تمامًا من المشاركين ، مما يزيد من تفاقم الوضع الإنساني في البلاد ويقوض الأمن القومي و الإقليمي والدولي .بادئ ذي بدء ، يجدر التأكيد على أن الوضع الحالي للأمن القومي اليمني لا ينفصل عن سلسلة الثورات التي حدثت في عدد من دول الشرق الأوسط ، كذلك من الضروري التأكيد على النقطة التي مفادها أن التهديدات يمكن تقسيمها بشكل مشروط إلى تهديدات داخلية ، أي تهديدات تنشأ مباشرة على أراضي الجمهورية اليمنية ، وتهديدات خارجية تدخل او ضرر بالسياسة الخارجية يمكن أن ينجم عن الصراع المستمر وانهيار لدولة الوحدة وانقسامها الى شظايا صغيرة و وصول المتعصبين إلى السلطة وهو ما يستتبعه حرائق لعقود وانتشار التطرف في المنطقة .تجدر الإشارة إلى أن سياسة ضمان الأمن القومي اليمني لفترة طويلة لم يتم تحديدها على أنها مجال مستقل لنشاط الدولة، بل يتم تنفيذ مجال هذه السياسة الامنية من خلال استراتيجية الأمن القومي على المستويين الاتحادي والإقليمي اولاً وتحدد التوجهات الرئيسية والتحر ......
#الأمن
#الدولي
#الأمن
#القومي
#دراسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766654
مروان هائل عبدالمولى : النظام الدولي و العلاقات الدولية
#الحوار_المتمدن
#مروان_هائل_عبدالمولى يتم تشكيل النظام الدولي بهدف تحقيق مجموعة معينة من المصالح الاقتصادية والاجتماعية والسياسية وغيرها ، بطريقة أو بأخرى تؤثر على جميع رعايا هذا النظام و بغض النظر عن المصالح التي تنطوي عليها ، الأمن او الفوائد الاقتصادية ، الأهداف الأيديولوجية ، فإن تحقيق الدول لهذه المصالح يعتمد إلى حد كبير على طبيعة النظام الدولي ،كما يتم تحديد الأخير حسب نوع وسلطة الجهات الفاعلة المسيطرة عليه: الإمبراطوريات ، والدول القومية ، والنقابات ، والمنظمات والدولية ، إلخ.يُفهم النظام الدولي بشكل أساسي على أنه مجموعة متكاملة منظمة بشكل هرمي من المشاركين في العلاقات الدولية ، توحدهم علاقات مستقرة ،النظام الدولي هو كل جوانب الاتصالات الدولية ، حيث تشمل هذه الجوانب المشاركين في الاتصال ، وكذلك عناصر العلاقات الدولية ، وفي مرحلة معينة من التواصل ، تتطور طبيعة معينة من التفاعلات و تكتسب هذه التفاعلات بنية خاصة تسمى عادةً النظام الدولي.أي دولة خاصة الدول الكبيرة ، تسعى إلى زيادة وزنها ونفوذها على حساب أعضاء آخرين في المجتمع الدولي، من خلال التهديد أو الاستخدام الفعلي للقوة وتشكيل التحالفات وفتح مناطق النفوذ ،كما تسعى إلى خلق مثل هذه البيئة الدولية وقواعد اللعبة السياسية الدولية التي من شأنها أن تسمح لها بتحقيق مصالحها وأهدافها .بعبارة أخرى ، فإن أحد أهم مبادئ عمل النظام الدولي هو رغبة الدول في السيطرة على سلوك الفاعلين الآخرين في النظام الدولي و في الوقت نفسه من الواضح أن مصالح أطراف معينة في هذا النظام قد تتعارض مع بعضها البعض .من المهم ملاحظة أنه على الرغم من أن النظام الدولي يفرض قيودًا معينة على سلوك جميع الجهات الفاعلة ، فإنه على الأقل في البداية يفضل مصالح الأقوى ، و من وقت لآخر تتغير مصالح مختلف الفاعلين وتوازن القوى بينهم نتيجة لعوامل اقتصادية وتكنولوجية وعوامل أخرى، علاوة على ذلك ، فإن هؤلاء الفاعلين الذين يستفيدون من ذلك يميلون إلى السعي لتغيير النظام بحيث يلبي مصالحهم إلى أقصى حد وسيعكس النظام الجديد المواءمة الجديدة للقوى والمصالح .يمكن تعريف العلاقات الدولية على أنها مجموعة من العلاقات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والبيئية المختلفة بين الدول ذات السيادة والمنظمات الدولية والمنظمات غير الحكومية والشركات الدولية والمؤسسات العامة على المستويات العالمية أو الإقليمية.يعتبر التاريخ المشروط لتشكيل نظام العلاقات الدولية هو 1648 وهو وقت نهاية حرب الثلاثين عامًا وإبرام معاهدة صلح وستفاليا ، كان الشرط الأكثر أهمية لظهور الاتفاق هو تشكيل دول قومية ذات مصالح وأهداف مستقرة نسبيًا ، و كان الأساس الاقتصادي لهذه العملية هو تطور العلاقات البرجوازية ، وتأثر الجانب الأيديولوجي والسياسي بشكل كبير بالإصلاح ، الذي قوض الوحدة الكاثوليكية في العالم الأوروبي وساهم في العزلة السياسية والثقافية للدول داخل الولايات ، كانت هناك عملية لتعزيز اتجاهات المركزية والتغلب على الانفصالية الإقطاعية ، مما أدى إلى القدرة على تطوير وتنفيذ سياسة خارجية متسقة في موازاة ذلك ، وعلى أساس تطور العلاقات بين السلع والمال ونمو التجارة العالمية ، وُلد نظام من العلاقات الاقتصادية العالمية ، تم فيه جذب المزيد والمزيد من المناطق الشاسعة تدريجياً ، والتي تم فيها بناء تسلسل هرمي معين .وتنقسم العلاقات الدولية بحكم طبيعتها إلى سياسية ، واقتصادية ، وعلمية وتقنية ، وأيديولوجية ، وثقافية ، وعسكرية ، من بينها بلا شك العلاقات السياسية الدولية ، حيث يتم تحديد العلاقات السياسية من حيث المبد ......
#النظام
#الدولي
#العلاقات
#الدولية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769179