الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سليم يونس الزريعي : الأمم المتحدة وسيطرة الخمسة الكبار 3
#الحوار_المتمدن
#سليم_يونس_الزريعي "الفيتو" والقطب الواحد أدى انهيار الاتحاد السوفيتي إلى ترك المسرح الدولي مفتوحا لهيمنة القوى الإمبريالية وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، ومن ثم انتهاء الحرب الباردة بين القطبين تلك الحرب التي لعبت دورا في إحداث نوع من التوازن داخل مجلس الأمن بين الكبار، وانتهاء تلك الحرب بذلك الشكل الدراماتيكي الذي تمت به، قد مكن الولايات المتحدة الأمريكية من فرض هيمنتها الكاملة على مجلس الأمن، والتصرف في المنظمة الدولية في بعض الأحيان كأحد الإدارات الملحقة بالخارجية الأمريكية، من خلال السيطرة على مجلس الأمن، وتوظيفه في خدمة مصالح الولايات المتحدة وحلفائها، وتأكيد هيمنتها على النظام الدولي وتكريس زعامتها للعالم(1).إن انحلال الاتحاد السوفيتي كان زلزالا استراتيجيا هائلا قلب خريطة العالم من البحر الأدرياتيكي إلى حدود الصين بجذرية، وبمعدل رقمي أقل من أي وقت سابق في التاريخ، راسما حدودا ربما يعترض عليها الملايين، بل عشرات الملايين من البشر، وفاتحا بذلك الطريق أمام انطلاق عقال النزعات الشوفينية(&#1778-;-)، وهوس القوة الغاشمة.هذا الانحلال حيد أحد القطبين العالميين، مما أتاح وجود الزعامة الواحدة للعالم، ولا شك في أن الزعامة الأحادية تشكل عاملا أساسيا من عوامل عدم الاستقرار في العالم كله(&#1779-;-)، ومن ثم فإن التغيرات التي طالت أحد قطبي المعادلة الدولية التي كانت سائدة لفترة ما بعد الحرب العالمية الثانية قد تركت المجال مفتوحا، للقطب الآخر ليفرض هيمنته على المنظمة الدولية بصفة عامة ومجلس الأمن بصفة خاصة، لاسيما فيمايتعلق بحفظ السلم والأمن الدوليين.وهو ما سمح للولايات المتحدة أن تنفلت من كل المعايير، وهي تسخر مجلس الأمن لخدمة مصالحها ومصالح حلفائها، في غياب أي موقف جدي من الدول الدائمة العضوية الأخرى يواجه الغطرسة والتحيز الأمريكي، ومن ثم فإن انفراد الولايات المتحدة بالتصرف باسم الشرعية الدولية شكل ويشكل تعديا على الأمم المتحدة ومجلس أمنها ومؤشرا بائسا على مصداقية تلك المنظمة.حالة انفراد الولايات المتحدة كقطب وحيد، محملة بغطرسة القوة، جعلت الرئيس بوش يضغط مرارا على مجلس الأمن مستفيدا من حالة انعدام الوزن بالنسبة إلى روسيا الاتحادية وارثة الاتحاد السوفيتي، من أجل تبني سلسلة قرارات لم يسبق لها مثيل، أدت إلى ضمانة الصلاحية لأي دولة بناء على تقديرها الانفرادي المطلق، أن تستعمل "كل الوسائل الضرورية" لتنفيذ تلك القرارات.ومن أجل ضمان الحصول على الأصوات اللازمة في مجلس الأمن، دفع الرئيس الأمريكي بوش مليارات الدولارات كرشاوي، وهدد بالانتقام الاقتصادي وتنفيذه، وبطرق أخرى حصل على أصوات بواسطة الغش والفساد(4).ولا عجب والحال هذه أن يرى وز&#1740-;-ر خارجية بلجيكا على ضوء هذا المشهد الدولي "أن الأمم المتحدة جثة هامدة بعد أن فقدت كل دور لها أمام القوة الأمريكية " كما يؤكد أن الأمم المتحدة لم تعد هيئة ضبط وتنظيم، وبعض الدول تستخدمها عندما يناسبها"(5).فقد جرى استخدام مجلس الأمن مطية لتنفيذ السياسة الأمريكية، فشهد مجلس الأمن خلال الفترة التي أعقبت انهيار الاتحاد السوفيتي، نشاطا غير معهود من قبل، في خدمة السياسة والأهداف الأمريكية في ظل مولود تلك المرحلة "النظام العالمي الجديد" وهو حسب قول الرئيس الأمريكي بوش الأب النظام العالمي الذي تسود فيه "مملكة القانون وليس قانون الغاب هو الذي يحكم القانون الدولي(6)، لينضم إلى نفس الجوقة الرئيس الفرنسي فرانسوا ميتران الذي قال "لقد جاءت ساعة مملكة القانون الدولي"(7) ولنا أن نلغي عقولنا والوقائع الملموسة على مدار ك ......
#الأمم
#المتحدة
#وسيطرة
#الخمسة
#الكبار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753838
سليم يونس الزريعي : الأمم المتحدة وسيطرة الخمسة الكبار 4
#الحوار_المتمدن
#سليم_يونس_الزريعي سلطة "الفيتو" وقضايا التحرر على مدار عدة عقود كانت الولايات المتحدة الأمريكية المدافع عن الباطل والعدوان، فيما يتعلق بقضايا الشعوب التي تسعى للتحرر من الاحتلال المباشر في فلسطين، أو من مخلفات الاستعمار الغربي في أفريقيا ممثلا في أنظمة الأقليات العنصرية البيضاء في القارة السمراء.وفي حمايتها للباطل والعدوان في فلسطين، مكنت الكيان الصهيوني من أن يكون فوق القانون، من خلال استخدامها لامتياز حق الاعتراض في مجلس الأمن، لحماية عدوانية وعنصرية هذا الكيان الغاصب على مدار كل تلك العقود ومنذ نكبة فلسطين عام 1948، ليبقى امت&#1740-;-از حق الاعتراض(الفيتو) سيفا مسلطا على رقاب الشعوب، مارسته الولايات المتحدة الأمريكية في مجلس الأمن، حتى بات ذلك الامتياز عاملا من العوامل المضادة للقضايا والمطالب الدولية الملحة والعادلة وفقا لمقاييس الميثاق، وفي مقدمتها المسائل المتعلقة بإنهاء المشكلة الاستعمارية، والاعتراف بمبدأ حق تقرير المصير للشعوب الواقعة تحت الاحتلال. وكانت القضية الفلسطينية وما زالت من أكثر القضايا معاناة على مدار كل تلك العقود، التي هي كل عمر الأمم المتحدة، جراء "سلطة" امت&#1740-;-از حق الاعتراض(الفيتو)، فهو إضافة إلى اتخاذه أداة لإسقاط مشاريع القرارات المساندة القضايا التحرر الوطني للشعوب الرازحة تحت الاحتلال، فقد اتخذ في نفس الوقت شكلا آخر بالعمل على تقويض تلك القضايا من ناحية، وعلى دعم وتقوية الاستغلال والاحتلال وقهر الإنسان من ناحية أخرى، وذلك عن طريق تقديم مشاريع قرارات مضادة للمطامح الوطنية والحقوقية من جهة وقلب الحقائق وتبديدها من جهة أخرى(1).وعلى ذلك النحو المجافي للحق والعدل الذي رسخ قيم العدوان، استمرت السياسة الأمريكية في مناهضتها للحقوق العربية والحق الفلسطيني بشكل خاص، ناهيك عن حقوق الشعوب الأخرى، فقد قامت الولايات المتحدة باستخدام حق الاعتراض إبان الغزو الصهيوني للبنان عام 1982، عندما حاول مجلس الأمن إيجاد صيغة لمعالجة الوضع الناشئ عن الاحتلال الصهيوني للعاصمة العربية بيروت، فوظفت الإدارة الأمريكية سلطتها في حق الاعتراض في الدفاع عن الاحتلال والعدوان، بأن سخرته للدفاع عن الاحتلال والعدوان الصهيوني، وبما يمس الأساس الذي بني عليه ميثاق الأمم المتحدة.فقامت الولايات المتحدة باستخدام حق الاعتراض ثلاث مرات لإحباط أي مسعى دولي يطالب فيه بسحب القوات الصهيونية المعتدية، أو الدعوة لفك الارتباط بين القوات في بيروت الغربية، وإلى عدم تزويد الكيان الصهيوني بالسلاح، والتوقف عن تقديم أي مساعدات عسكرية إلى أن يسحب قواته من المواقع التي احتلها منذ اليوم الأول من شهر آب/ أغسطس 1982(2).والتجربة تؤكد أن الإدارات الأمريكية المتعاقبة كانت دوما توفر الحماية للكيان الصهيوني في مواجهة الشرعية الدولية، فمنذ أن جرى زرع ذلك الكيان في فلسطين عام1948، وقف مجلس الأمن أمام القضية الفلسطينية والصراع العربي-الصهيوني مرات عديدة وأخذ عشرات القرارات، ففي الفترة ما بين عام1950 و1956، أصدر مجلس الأمن خمسة عشر قرارا ، وخلال الفترة من 1956 و1967 أصدر مجلس الأمن أربعة قرارات، كما أصدر ما بين عامي1973 و1981 اثنا عشر قرارا، وعلى مدى أربعة سنوات أصدر مجلس الأمن ثلاثين قرارا بعد الغزو الصهيوني للبنان(3). ومع ذلك فإن مجلس الأمن بقي عاجزا عن إرغام الكيان الصهيوني تنفيذ أي من تلكالقرارات، بل أدار ظهره لمجلس الأمن، ذلك أن الكيان الصهيوني يدرك أن مجلس الأمن لن يحرك ساكنا ويطبق بشأنه الفصل السابع من الميثاق، لأنه يحظى بحماية، ودعم الدول الإمبريالية، ليس هذا فحسب بل ......
#الأمم
#المتحدة
#وسيطرة
#الخمسة
#الكبار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754131
محمد فؤاد زيد الكيلاني : الكبار يرحلون والصغار يتابعون .......
#الحوار_المتمدن
#محمد_فؤاد_زيد_الكيلاني بقلم : محمد فؤاد زيد الكيلاني كثيرة هي المراهنات على القضية الفلسطينية التي تعتبر القضية المحورية في العالم، وتحديداً في الشرق الأوسط وكما يقال بأنها آخر احتلال في العالم، فسياسة الاحتلال الظالمة تعتمد على مقولة ((الكبار يموتون والصغار ينسون)) وهذه الإستراتيجية فاشلة بكل المقاييس، وكانت مفاجئة للمراقبين.لو تتبعنا ما حصل في الفترة الأخيرة من أحداث داخل فلسطين لوجدنا أن الذين يقومون بأي عمل انتقامي ضد هذا الكيان الغاصب هم من الجيل الجديد (الجيل الرابع)، الذي كانت المراهنة عليه بأنه سوف ينسى بعد موت الكبار، لكن ما حصل هو العكس تماماً استمرت المسيرة أكثر من المتوقع برسم إستراتيجية التحرير ولو بالحجر أو بالسلاح الأبيض وفي أي مكان داخل الأراضي المحتلة، وهذا الأمر كانت مرعب للإدارة الإسرائيلية كما جاء على المواقع الإسرائيلية.فالعمليات التي تمت بعد (سيف القدس 1) كانت مزلزلة لهذا الكيان، فكانت بالداخل وفي مدن مهمة بالنسبة له، العمليات في تل أبيب قام بها الذين يراهنون على نسيانهم، فهذا العمل عجز عنه الكبار فقام به الصغار، وفرض حضر تجوال داخل المدن الإسرائيلية لأيام من الصغار وبالسلاح الأبيض وغيره، وهذا ما شكل المفاجئة لهذا العدو الغاصب.هذه إستراتيجية الفلسطينيين وليس المقاومة كما الكل يعتقد، فهو شعب يبحث عن الحياة والحرية بكل الوسائل والطرق، وهذا ما يجعل العدو يعيد حساباته من جديد، وفي كل مرة تكون حساباته خاطئة، لأنه لا يدرك مدى إصرار هذا الشعب على الحرية وإخراج المحتل من ارض أجداده الكبار وآبائه ليتركها للجيل الخامس من بعده ليعش بحرية تامة دون أي منغصات.السياسية الإسرائيلية القائمة على الاغتيالات لإرهاب الصغار باتت بالفشل، فهم أصبحوا أقوى من أبائهم بعقيدة المقاومة التي يمتلكونها لاسترجاع الحق المسلوب على مبدأ (ما اخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة).لا نسيان للقضية الفلسطينية العادلة أمام هذا الكيان الغاصب، لا من الكبار ولا من الصغار ولا من الجيل القادم، فمن رفع الأعلام في جنازة شيرين أبو عاقله هم الجيل الخامس، فكان حضورهم قوياً في هذه الجنازة وكان لهم دوراً فعالاً أيضاً بإرسال رسالتهم للمحتل بأننا نحن هنا أقوى من الأجيال السابقة وسنتابع المسيرة حتى التحرير والنصر.00962775359659المملكة الأردنية الهاشمية ......
#الكبار
#يرحلون
#والصغار
#يتابعون
#.......

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756160
سعيد الوجاني : الساسة الكبار ، ومرتزقة السياسة السياسوية الصغار . ذئاب السياسة .
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني الساسة الكبار ومرتزقة السياسة السياسوية الصغارذئاب السياسةيؤثر عن المفكر السسيولوجي الألماني المعروف Max weber تمييزه بين من يعيشون السياسة ، ومن يعيشون ، ولا أقول يتعيشون منها . الفئة الأولى هم أصحاب السياسة العقائدية ، وكبار رجالات الدولة ، أولئك الذين ولجوا ميدان السياسة إيمانا بفكرة ، أو دفاعا عن حق ، أو خدمة لمبدأ أو عقيدة ، أو نصرة لمثال سياسي ، أو أخلاقي ، أو ديني ، أو غيره . ان نموذج هؤلاء كبار الساسة المعروفين في التاريخ البشري ، والذين كان كل همهم ، وهدف حياتهم كلها نصرة المبدأ وخدمته .. ومقابل هؤلاء هناك فئة السياسيين التقنيين أو الاحترافيين ، رواد السياسة السياسوية ، أولئك الذين دخلوا الساحة السياسية بحثا عن جاه ، أو مال ، أو نفود .. ليس همهم الأول تحقيق مبدأ ، أو تجسيم فكرة مثالية . بل " تسيير " " الأمور " ، وتحقيق الذات ، والاستمتاع بنشوة السلطة ، و الاستلذاذ بحكم الآخرين ، والاستمتاع بالخيرات ، والمكاسب ، والممتلكات . هؤلاء المرتزقة اللصوص في واضحة النهار ، يعتبرون الشأن السياسي العام بمثابة غنيمة ، عليهم ان يأخذوا منها نصيبهم قبل فوات الأوان .إذا كانت أخلاقيات السياسيين الكارزميين ، الصدق ، والمثالية ، والإخلاص للوطن ، والتفاني في خدمة البشر ( على افتراض وجود هذا الصنف من الكائنات ) ، فإن اخلاقيات المرتزقة اللصوص ، ساسة مهنة ، هو التحايل ، والتكيف ، والدهاء ..لكن هناك صنف ثالث من الكائنات السياسية ، وهم الساسة المخضرمون . أي الذين وفّقوا بين النموذجين الأول والثاني . هؤلاء يرفعون شعارات مثالية ( العدالة ، المساواة ، التقدم ) بيد ، ويمارسون الاختلاس باليد الأخرى . ويبدو ان هذا الصنف الثالث اكثر أنواع الكائنات السياسية انتشارا ، وذلك تحت تأثير عاملين : -- أولهما طغيان الروح التجارية التسويقية على كافة مجالات الحياة في المجتمع ( المعاصر ) ، بما في ذلك مجال القيم ، والثقافة ، والسياسة .. -- وثانيهما توسع دائرة العمل السياسي في المجتمعات المعاصرة عبر ما يسمى اليوم إجمالا بالديمقراطية . فالديمقراطية التي طالما عقدت عليها أجمل الآمال ، تحولت الى كرنفال كبير تتحكم فيه الرساميل ، ووسائل الاعلام المُؤدى عنها ، والاقلام المأجورة ، وشبكات المصالح الخاصة .. كرنفال يقدم نفسه على شكل مشهد متسلسل ، يوجهه مخرجون متخصصون في خداع الجماهير والشعب ، واجتذابها لهذه البضاعة السياسية او تلك ، وفي صناعة الرأي العام مغشوش .. كرنفال أدواته اللون ، والديكور ، والضوء ، والصوت ، والماكياج ، تجند فيه كل حيل المسرح والسينما لخداع الشعب والجمهور . وتلك هي أرضية الاجتماعية التي يفرخ فيها هذا الصنف من الساسة السياسويين ، أو ذئاب السياسة . ان السياسي السياسوي المحترف – كما أبدع ماكيافيللي في وصف طرائق عمله -- ، هو الشخص الذي يعتبر كل الوسائل مبررة في سبيل الوصول الى الغاية ، سواء كانت أخلاقية ، أو غير أخلاقية ، مشروعة ، أو غير مشروعة ، سلمية او عنيفة ، عقلانية أو لا عقلانية .. المهم لديه النتائج والمكاسب .. أمّا القيم السامية ، والاخلاقيات النبيلة ، فهذه لا تعدو ان تكون ديكوراً يراعى في كيفية تقديمها الى الجمهور فقط ، أكثر مما هي غاية في ذاتها .أما فصيلة ساسة المبدأ والعقيدة ، التي تزدهر عادة مع صعود منظومة إيديولوجية ، أو دينية ، أو عقدية ما ، فقد بدا أنها آخذة في الانقراض تدريجيا ، وخاصة في الدول المتقدمة . ولعل آخر فصيلة هذا النوع بالنسبة للإيديولوجيات الطوباوية الدهرية ، قد مثلتها الماركسية قبل خسوفها . ومن حيث ان الليبرال ......
#الساسة
#الكبار
#ومرتزقة
#السياسة
#السياسوية
#الصغار
#ذئاب
#السياسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761851
جلبير الأشقر : حينما يتصارع الكبار ينفرج الصغار
#الحوار_المتمدن
#جلبير_الأشقر إن حكومات دول الصفّ العالمي الثالث، بمعنى الدول غير تلك الحائزة على العضوية الدائمة في مجلس الأمن الدولي وغير تلك المصنّفة بأنها مصنّعة أو متقدّمة اقتصادياً، أي الغالبية العظمى من دول العالم، حنّت إلى زمن الحرب الباردة بُعيد زواله إذ كان زمناً ملائماً لاستقلالها النسبي. فإن تصارع المعسكرين العالميين بقيادة الولايات المتحدة من جهة والاتحاد السوفييتي في الجهة المقابلة، خلق هامشاً واسعاً من الاستقلالية استفادت منه دول الصف الثالث غير الخاضعة لسيطرة مباشرة من إحدى دول الصفّين الأول والثاني، أي غير دول أوروبا الشرقية التي تحكمت موسكو بمصيرها وغير الدول الخاضعة لسيطرة مباشرة استعمارية الطراز من إحدى الدول الغربية.فإن تصارع القوتين العظميين في لعبة عالمية ذات مجموع صفري، أي في تنافس يشكّل فيه أي مكسب يحققه أحد الخصمين خسارة يُمنى بها الآخر والعكس بالعكس، إن ذلك التصارع كان من شأنه أن يجيز لدول الصف الثالث أن تناور بين الخصمين وتستفيد من استعداد كل منهما على تحمّل ما لا يروقه من أي من دول الصف الثالث ما دامت لم تنتقل إلى معسكر الخصم. لا بل تمكّنت تلك الدول من أن تخوض في اللعبة ذات مجموع صفري تلك بحيث انتزعت من كلتا القوتين العظميين تنازلات جمّة لقاء عدم تعاونها مع الخصم.ومع انهيار الاتحاد السوفييتي دخل العالم في ما أسماه أحد المعلقين الأمريكيين «البرهة أحادية القطبية» إذ لم يبق في ساحة القوة العظمى سوى قطب واحد، ألا وهو الولايات المتحدة. وقد عرفت البرهة أوجّها خلال العقد الأخير من القرن المنصرم، بما تجلّى في المنطقة العربية، على سبيل المثال، بانهيار النظام «الشيوعي» في اليمن الجنوبية واندماجها بالشطر الشمالي على غرار انهيار النظام «الشيوعي» في ألمانيا الشرقية واندماجها بألمانيا الغربية. والحال أن الاندماج الأخير وحده يأتي في بال معظم الناس عندما يفكّرون بنهاية الحرب الباردة وانهيار المنظومة السوفييتية بينما تنتمي الحالة اليمنية إلى السياق ذاته.كما تجلّت «البرهة أحادية القطبية» في المنطقة العربية بالتحاق نظام حافظ الأسد، حليف موسكو القديم، بالبيت الأمريكي لبعض الوقت في التسعينيات، إثر مشاركته بالحرب التي قادتها الولايات المتحدة ضد العراق. شهد ذلك العقد الأخير من القرن العشرين ذروة الهيمنة الأمريكية في الشرق الأوسط، بما سمح لإدارة بوش الأب أن تتحدّث في عام 1992 عن «نظام عربي جديد» يندرج في إطار «النظام العالمي الجديد» الذي أعلنه قُبيل انقضاضه على العراق. وحتى النظام الإيراني، ولو بقي مستعصياً على الهيمنة الأمريكية، إنما ارتاح لتدمير خصمه العراقي وتصرّف بحذر شديد، بل وتودّد، طوال تلك المرحلة التي توّجها تعاون المعارضة العراقية الموالية لطهران مع واشنطن وعودتها إلى بغداد ومشاركتها بالحكم في العراق تحت إشراف المحتلّ الأمريكي.ثم أخذت الأوضاع العالمية والإقليمية تتبدّل في السنوات اللاحقة مع صعود القوة العسكرية الروسية بفضل عودة أسعار النفط إلى الصعود، وصعود قوة الصين الاقتصادية بفضل وتائر النموّ المذهلة التي شهدتها منذ التسعينيات وخلال العقد الأول من قرننا الراهن. وقد انعكس ذلك التبدّل انعكاساً ساطعاً في منطقة الشرق الأوسط يحكمه فارقٌ عظيم يميّزه عن زمن الحرب الباردة وثنائية القطبية، فارقٌ يكمن في أن نظام روسيا ما بعد السوفييتية لم يعد متعارضاً بطبيعته مع أنظمة الدول الخليجية، العربية منها كما والإيرانية، مثلما كانت الحال في زمن «الشيوعية». وينسحب الأمر ذاته على الصين التي باتت منفتحة انفتاحاً كاملاً على السوق الرأسمالية، وإن كان اسم حزبها ا ......
#حينما
#يتصارع
#الكبار
#ينفرج
#الصغار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762797
مصطفى العبد الله الكفري : مجموعة العشرين الكبار واستقرار الاقتصاد العالمي
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري مجموعه العشرين الكبار (G 20) منتدى غير رسمي يدعم المناقشات البناءة والمفتوحة فيما بين دول السوق البارزة والدول الصناعية حول القضايا الأساسية المتعلقة باستقرار الاقتصاد العالمي. للإسهام في تقوية الهيكل المالي العالمي وإتاحة فرص الحوار حول السياسات الاقتصادية الداخلية للبلاد والتعاون فيما بينها وتوظيف المؤسسات المالية الدولية في خدمة الاقتصاد العالمي، كما تسعى مجموعة العشرين لتدعيم حركة النمو والتطور الاقتصادي في شتى أنحاء العالم. تهدف المجموعة أيضا إلى إتباع المعايير الدولية المتعارف عليها من خلال المثال الذي يطرح من قبل الأعضاء في نطاقات مثل: شفافية السياسة المالية والتصدي لغسيل الأموال وتمويل الإرهاب. هل استطاعت هذه المجموعة من الدول حقاً توظيف المؤسسات المالية الدولية في خدمة الاقتصاد العالمي؟ وهل تدعم حركة النمو والتطور الاقتصادي في مختلف دول العالم؟ وهل حققت الشفافية في السياسة المالية والتصدي لغسيل الأموال وتمويل الإرهاب؟ أم أن هذه المجموعة تسعى لتحقيق مصالحها فقط حتى لو كان ذلك على حساب الدول النامية والدول الفقيرة، فيزداد الأغنياء غناً والفقراء فقراً.أنشئت مجموعة العشرين الكبار (G 20) على هامش قمة مجموعة الثمانية الكبار (8 G) في 25 أيلول/ سبتمبر 1999 بواشنطن، في اجتماع وزراء مالية مجموعة الدول العشرين. والغرض من هذه المجموعة الجديدة هو تعزيز الاستقرار المالي الدولي وخلق فرص للحوار ما بين البلدان الصناعية والبلدان الناشئة، والتي لم تتمكن اجتماعات وزراء المالية مع مجموعة السبعة من حلها. تتكون مجموعة العشرين كمجموعة اقتصادية من أكبر 20 دولة متقدمة صناعياً، بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي. وتمثل هذه الدول أكثر دول العالم من حيث الأهمية الاقتصادية والإستراتيجية. وتشكل مجموعة اقتصاديات هذه الدول نسبة 90% من إجمالي الناتج العالمي. [1]السعي لتعزيز الاستقرار المالي الدولي لا يتم من خلال الحوار بين البلدان الصناعية والبلدان الناشئة فقط وإهمال بقية دول العالم وخاصة الدول النامية، بل لابد من مشاركة مختلف دول العالم في هذا الحوار لما فيه مصلحة الجميع.أولاً: الجذور التاريخية لتأسيس مجموعة العشرين الكبار:عندما تعرضت مجموعة الدول الأوروبية لصدمة النفط الأولى في عام 1973 – 1974، دعا الرئيس الفرنسي الأسبق جيسكار ديستان الدول الصناعية الكبرى ( مجموعة الثمانية الكبار) لعقد قمة اقتصادية في رامبوين لبحث مشاكل الركود الذي اطل على اقتصادياتها للمرة الأولى منذ الكساد العالمي في الثلاثينات، وقد كانت قضايا التضخم والركود التضخمي والبطالة تمثل أهم المشاكل الاقتصادية التي تواجه صانعي القرار الاقتصادي في هذه الدول. ثم تزايدت قائمة المشاركين في هذا التجمع لتضم كندا والصين وروسيا في التسعينات بعد أن انتهجت روسيا بقيادة بوريس يالتسين سياسة اقتصاد السوق. ثم اعتمدت مجموعة الثمانية الكبار صيغة ثمانية + خمسة ( 8 + 5 )، بمعنى أن تضم الخمسة الكبار في عالم الأطراف أو من الدول النامية. وقد شملت هذه الصيغة كلا من الولايات المتحدة وألمانيا وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا واليابان وكندا وروسيا بالإضافة إلى الصين والهند والبرازيل ثم جنوب أفريقيا والمكسيك.كانت الدعوة لمشاركة الدول النامية في الحوار من خلال صيغة ثمانية زائد خمسة، لكن الذي حصل هو مشاركة الدول الناشئة كالصين والهند والبرازيل وجنوب أفريقيا والمكسيك، وجميعها دول ناشئة. هذا يؤكد أن التكتل الاقتصادي لا يهتم أبداً بمصالح الدول النامية إلا القوي منها. خاصة عندما نلاحظ تراجع حجم ......
#مجموعة
#العشرين
#الكبار
#واستقرار
#الاقتصاد
#العالمي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768583