الحوار المتمدن
3.12K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد السعدي : الآن بدأت ساعة التجربة. - الشيوعيون والحرس القومي .
#الحوار_المتمدن
#محمد_السعدي الآن بدأت ساعة التجربة . ”الشيوعيون والحرس القومي”. الواجب الوحيد المترتب علينا حيال التاريخ هو إعادة كتابته ” أوسكار وايلد. بهذه الجملة المختصرة والعميقة خاطب الشهيد سلام عادل سكرتير حزب الشيوعيين العراقيين رفاقه ” الآن بدأت ساعة التجربة ” الذين إعتقلوا معه في يوم &#1633-;-&#1641-;- شباط &#1633-;-&#1641-;-&#1638-;-&#1635-;- في معتقل نادي النهضة في الكرادة الشرقية في الساعات الاولى من عملية الإعتقال . طيلة أيام ثورة تموز ومنذ أيامها الاولى شب الخلاف الى درجة التصادم والاحتراب بين قادتها الزعيم عبد الكريم قاسم والمشير عبد السلام عارف حول المواقع والمناصب السيادية مما أدى هذا الخلاف الى معسكرين متحاربين متخندقين بين الزعيم قاسم ومعه الشيوعيين وفي المعسكر المقابل المشير عبد السلام عارف ومعه القوى القومية والبعثيين ، ومن زاوية آخرى بين الزعيم قاسم والشيوعيين ، ويذكرنا التاريح بخطابه الشهير في كنيسة ” مار يوسف ” يوم &#1634-;-&#1641-;- تموز &#1633-;-&#1641-;-&#1637-;-&#1641-;- ، بشن حملة قمع ضد الشيوعيين ومنح فرصة للقوى الرجعية والبعثيين في إستهدافهم وهم بالمئات وبتغطية من حكومة قاسم ، يذكر المستشار الشخصي للزعيم قاسم الضابط جاسم العزاوي في أوراقه ” ثورة &#1633-;-&#1636-;- تموز أسرارها ، أحداثها ، رجالها حتى نهاية عبد الكريم قاسم ” في أحدى الليالي رافقت الزعيم الى موقع الكتيبة الرابعة ” كتيبة المثنى ” للدبابات في أبي غريب وخاطب ضباطها وجنودها بعد أن زج بآمرها المقدم خزعل السعدي في سجن رقم واحد وعين بدل عنه الضابط البعثي خالد مكي الهاشمي ومساعده القومي خالد حسون فريد ، أن تحولوا مسار الكتيبة من خطها وصبغتها الشيوعية الى خط ثورة &#1633-;-&#1636-;- تموز ، وبعد إن حولها الضابط الشيوعي خزعل السعدي الى خلية شيوعية وسيطر على مرسلات الإذاعة في أبي غريب ، وبعد هذا التغير أصبحت الكتيبة الرابعة ومرسلات الإذاعة وكراً للبعثيين والمتآمرين على الزعيم والثورة ، وكانت رأس الرمح وبداية الإنطلاق ضده يوم &#1640-;- شباط &#1633-;-&#1641-;-&#1638-;-&#1635-;- . ولم يستجن البعثيين ومعهم القوى القومية في حياكة الدسائس والانقلابات ضد ثورة تموز وزعيمها والشيوعيين ، ولم تكن تلك التحركات بعيدة عن رصد الشيوعيين ومتابعة خيوطها ، لكن الواقع كان خارج أرادتهم بسبب سياسة قاسم أتجائهم في تقليم أظافرهم وتحديد حركتهم رغم ثقلهم السياسي والاجتماعي والتاريخي ومواقعهم الحساسة في أجهزة الدولة . ولكثرة التسريبات التي كانت تصل للشيوعيين عن نية وموعد ويوم التحرك والانقلاب مما أضعف يقظة الشيوعيين في أخذها على محمل الجد . إن ما حدث يوم &#1640-;- شباط &#1633-;-&#1641-;-&#1638-;-&#1635-;- عندما علمت أحدى غانيات من عشيقها وهو ضابط مشارك في الإنقلاب أن يوم &#1640-;- شباط سيقود به حزب البعث إنقلاباً عسكرياً ضد نظام عبد الكريم قاسم حيث كان المقدم البعثي ”حاتم حسن الكرخي ” له عشيقه اسمها ” فريال ” فكانت تتردد عليه بصورة دائمة ، وتستدرجه للكلام ، فتعرف عن طريقه الأخبار والمعلومات التي تؤكد عن قرب وقوع إنقلاب ضد الزعيم قاسم ، وكانت بدورها تقوم بنقل هذا الأخبار الى قادة الحزب الشيوعي الذي تربطه بها صلة وثيقة وذلك عن طريق القيادي الشيوعي ” عبد الرحيم شريف ” ولكثرة ما نقلت فريال من مواعيد للإنقلاب عن طريق عشيقها المقدم فقد الحزب الشيوعي ثقته بهذا المصدر . فبادرت هذا الغانية الى أخبار أقربائها من الشيوعيين الذين بدورهم أبلغوا القيادي جمال الحيدري ، وعند منتصف الليل قام الحيدري بإبلاغ هذا الخبر الى مكتب لجنة بغداد التابعة للحزب الشيوعي ومن خلالها ت ......
#الآن
#بدأت
#ساعة
#التجربة.
#الشيوعيون
#والحرس
#القومي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760089
فريد العليبي : ساعة الحقيقة .
#الحوار_المتمدن
#فريد_العليبي يجد التونسيون الآن أنفسهم أمام مشروع دستور للاستفتاء عليه يوم 25 جويلية القادم ، يقطع مع الدستور الذي سبقه ، فلا سياحة حزبية و لا دولة دينها الإسلام ، وهو يعطي الكلمة للجهات في تحديد مصير البلاد ورسم سياساتها ، مؤكدا العدل في توزيع الثروة ، ولكنه يعطي صلاحيات واسعة لرئيس الجمهورية وهوما يتركز عليه النقد . وبدا أن هناك معركة حامية في علاقة به بين جبهتين ، احداهما تقول لا والأخرى تقول نعم ، ولكن ذلك ليس الا ظاهر التناقض، أما جوهره فهو المعركة المحتدمة بين 24 جويلية و 25 جويلية ، وهي التي لم تحسم نهائيا بعد . وتلك المعركة ليست بدورها الا تعبيرا عن تناقض أشد عمقا بين خط الانتفاضة التي حملت رياحها في طريقها زين العابدين بن على وخط المنقلبين عليها .ومن هنا ضرورة القيام بتحليل و تقييم دقيقين لتلك المعركة ، و على قاعدة ذلك يكون الاختيار بين نعم او لا، بل حتى الإمساك عن التصويت ، علما أن الآراء يمكن أن تتنوع داخل الشعب نفسه ، وهذا ليس سببا للفرقة والانقسام، وانما يجب أن يكون ذلك مناسبة للمزيد من النقاش ، مع مراعاة الآداب التي يقتضيها وادراك أن تونس برمتها تتعلم في لهيب معاركها وتستنتج الدروس، وهذه حالة ايجابية . وفي الأخير هناك قرار ينبغي اتخاذه وتحمل المسؤولية عنه فإما القطع مع منظومة الإسلام السياسي بدستورها ومؤسساتها أو العودة اليها واعتبار مرحلة قيس سعيد مجرد قوس حان غلقه فالأمر يتعلق بساعة الحقيقة. وقد بدا واضحا أيضا أن قيس سعيد وفي لمشروعه وهو لا يراعى في الدفاع عنه لومة لائم ، وعندما اتجه الى الصادق بلعيد وصحبه كان يعرف أن هواهم مختلف عن هواه ، لذلك كان دورهم استشاري ، ويبدو أن بلعيد أساء التقدير فقد اعتقد أن الدستور سيكون من صياغة المجمع الحقوقي دون غيره ، حتى أنه لم ير مشكلا في غياب اتحاد الشغل ، بل زاد على ذلك بأن حاول دق اسفين بين سعيد ومناصريه ، فضلا عن تجريد الدستور من مشروع سعيد نفسه فأقسم أن البناء القاعدي لن يكون له أثر فيه .وزاد أمين محفوظ الطين بلة ، فقد كشف عن مشروع آخر نقيض لمشروع الرئيس وهو مشروع يتغذى من البورقيبية في سنواتها الستينية ، حيث الأمة التونسية والوحدة القومية، يعاضده بلعيد نفسه الذي كان صريحا في قوله أنه يريد العودة الى السنوات العشر الأولى لحكم بورقيبة. دون ادراك للمياه التي جرت في نهر تونس وهي في الألفية الثالثة . و لا شك أن ذلك قد أثار حفيظة قيس سعيد ومناصريه ، و كان كافيا للكشف عن تناقض بين شقين ضمن لجنة بلعيد ، شق الوطنية التونسية الضيقة الانعزالية ، وشق الوطنية التونسية العربية ، وقد كشف أمين محفوظ عن عمق ذلك التناقض عندما وصف القوميين بالفاشيين ، قائلا أن قيس سعيد أصغى اليهم في النهاية وترك شق الأمة التونسية يسبح في بركة لا ماء فيها . ورد الشق الثاني بأن هناك جماعة سرية كانت تعد لانقلاب بالدستور الجديد ، معتقدة أن الفرصة جاءتها على طبق من ذهب وأن عليها استثمارها دون تردد. ولكن اللوبي الحقوقي سقط على نحو مدو ، و نعني به هؤلاء الحقوقيين الذين شاركوا في الانقلاب على انتفاضة 17 ديسمبر ، وكان لهم دور في تزوير إرادة الشعب من خلال هيئة بن عاشور. وذلك اللوبي من بين مكوناته الصادق بلعيد وأمين محفوظ و آخرين ، وقيس سعيد على طرفي نقيض مع ذلك اللوبي منذ وقت طويل ، وعندما ذهب رموزه إلى الكراسي الوثيرة ذهب هو إلى الفيافي البعيدة ، شارحا وجهة نظره ، دارسا الحدث التونسي على عين المكان . واليوم يبلغ التناقض بينه وبين وقيس سعيد مداه ، ......
#ساعة
#الحقيقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761659
عائد زقوت : 55 ساعة
#الحوار_المتمدن
#عائد_زقوت خمس وخمسون ساعة انصبت كالحميم على أهل غزة، انسفكت فيها الدماء، وانسحّت الأرواح، وانسلخت الأبدان، ولا غرابة في هذا فالوحشية والسادية ديدن الاحتلال، ولكنّه في هذا العدوان زاد عليها وقاحًة واستعلاءً وغطرسًة مستغلًا حالة الاندماج الاسرائيلي العربي في المنطقة، وتأثيرها المباشر على حركتي حماس والجهاد، فعمل على تحقيق بعضًا من الأهداف الجانبية مثل استعادة قوة الردع، وهيبة الدولة التي افتقدها، والامعان في بث الفرقة وتأجيج الاختلافات الفصائلية البينية، من خلال تكريس حالة الانفصال السياسي والجغرافي والاداري في الضفة الغربية وغزة والقدس، وبتعبير آخر الحفاظ على حالة الاستفراد بالكنتونات الفلسطينية .خمس وخمسون ساعة هي الزمن الذي استغرقه العدوان على غزة، خمس وخمسون ساعة من الجنون والعبث السياسي، وازدواجية المعايير في محور المقاومة أو محور القدس كما يحلو للبعض تسميته، فالمتابع لردود أفعال أطراف المحور وقع في دهشة واستغراب شديدين من أدوات دعم أحد أطرافه في معركة غير متكافئة بكل عناصرها مع آلة الحرب الصهيونية، حيث اكتفت إيران بتعظيم الحالة الدعائية لحركة الجهاد، وأنّ المنظمة تَعد للضربة القاصمة للاحتلال، وكذلك اكتفى حزب الله بالمتابعة والتواصل والمراقبة، أما المتحدث باسم الحوثي فلم يسعفه الوقت لتعداد شروط مشاركته في المعركة وعلى رأسها أنْ تكون المعركة محسوم فيها النصر، وفي سياق مواقف مكونات محور القدس من العدوان كان موقف حركة حماس الأكثر اهتمامًا عند المتابعين والمحللين حيث نقلت الحركة نفسها نقلة نوعية من تقدم صفوف المقاومين، إلى الوسيط لإتمام التهدئة بين طرفي المواجهة، الشيء الذي استدعى وقوف الكثيرين عند هذا التحول الدراماتيكي، ومما زاد الأمر دهشة الشكر الذي صدر عن حكومة الاحتلال، والإدارة الأميركية الموجه لحركة حماس على موقفها السياسي والعسكري من العدوان، والذي لم يلق أي تعليق من الحركة. على الرغم من البراغماتية التي تتصف بها حركات الإسلام السياسي كجزء أصيل في تحديد مواقفها وسياساتها، إلا أنّ مجمل التداعيات الناجمة عن العدوان تشي أنّ هناك تحولًا مهمًا في العلاقات بين دول المنطقة العربية، أو ما اصطلح على تسميتها بدول الاعتدال العربي مع حركة حماس، وهذا يشير إلى أنّ هناك قبولًا لحركة حماس كسلطة سياسية، وإذا ما صحت هذه القراءة فإننا سنكون أمام أمرين الأول التغيير الذي طرأ على أدبيات الحركة وأدى إلى قبولها كسلطة سياسية، هل هو تغييرًا مرحليًا أم استراتيجيًا، والثاني النتائج المترتبة على هذا القبول الاقليمي لحماس، وفي مقدمتها الترسيخ الحقيقي للانقسام، وبمعنى أشمل فرض الرؤية الأميركية الإسرائيلية لحل القضية الفلسطينية على أساس الدمج الاقتصادي ضمن نطاق الشراكة بين دول المنطقة، وتحسين الأحوال المعيشية للسكان حسب التعبير الاسرائيلي، وعدم التعرض للحل السياسي، وهذا ببساطة يعني العودة بالقضية الفلسطينية للنكبة الأولى عام 1948 بمفهومها الإنساني تحت شعار الطحين والسردين، مع تحسين المفردات اللغوية عام 2022.باختصار نحن كشعب لا يهمنا ألوان الرايات، ولا نُقَيِّم النجاحات والإخفاقات وفق المسميات الحزبية، أو مرجعيتها الفكريّة أو مفاهيمها، أو خططها المرحليّة والاستراتيجية، سواءً كانت كاملة أو منقوصة في فهمها لطبيعة الصراع مع الاحتلال، وإنّما وفق التقدم نحو حسم الصراع، وكما هي الحقيقة الساطعة فإنّ أيًا من برامج الفصائل سواءً تلك التي انتهجت المقاومة كسبيل للتحرير، أو التي تبنت المفاوضات سبيلًا لذلك، فكلاهما لم يحسم النتائج، ولم يُراكم خطوات ايجابية لتحسين المواقف، ولا ......
#ساعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765112