الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مهند البراك : ذكريات الصبا..الشيخ، اتحاد الطلبة الصدور .18.
#الحوار_المتمدن
#مهند_البراك ذهبت مع والدي الى مجلس الشيخ الدهوي الاسبوعي في داره، بعد ان دعى والدي و من يرى استصحابه معه، لجلسة ذكر للمرحوم (سيد لطيف) الشخصية الإجتماعية السياسية التقدمية الذي اغتيل قرب منزله في (القطانة) بعدة طعنات خناجر و تبيّن ان الفاعل كانوا مجموعة، امكن تشخيص احدهم الذي كان من (جماعة الشيخ) و كان قد هدد السيد اكثر من مرّة بالقتل ان لم يكف عن نشر افكاره المؤيدة للإصلاح الزراعي . . و قال الشيخ الدهوي في المجلس الذي ضمّ اكثر من عشرة رجال بينهم المحامي الطائي و حكوّمي (ابو نهرو) و مهدي الملاك :ـ وصلتني كثير من الأخبار المقلقة فعلاً و خاصة ممن هم على صلة وثيقة بالحوزة . . كما تعرفون ان الدولة الإيرانية و المرجعيات الدينية العليا فيها، و بغض النظر عمّن يحكمها تشكّل ركناً اساسياً في بناء و تمويل مرجعية النجف العليا لأسباب تأريخية متعددة (اضافة الى التمويل المستمر لوقف "اوده" البريطاني ـ الهندي) . . و قد لعبت الدولة الشاهنشاهية دوراً كبيراً في ايصال السيد محسن الحكيم ليكون المرجع الأعلى فيها، من جهة.من جهة اخرى فإن ثورة 14 تموز و اجراءاتها الثورية لصالح الفقير و المجتمع بقوانين الإصلاح الزراعي، و قانون الأحوال الشخصية الذي انصف المرأة ، ثم الى قانون رقم 80 بتأميم اكثر من 90% من عائدات النفط و حقوله . . اثارت الاحوال في ايران و انعشت اليسار و الحركة الشعبية الإيرانية التي ازدادت نشاطاتها و تأييد الجماهير لها . . حتى صارت تشكّل رعباً حقيقياً لحكم الشاه و دوائره، فعمل على دعم القوى التي تناوئ حكم عبد الكريم قاسم و اخذ ينسّق معها و طلب من السيد الحكيم ان يبذل جهده في تأسيس حزب اسلامي شيعي (على غرار الاسلامي السنيّ) يناوئ الحزب الشيوعي العراقي الذي يزداد شعبية لضربه ضربة قاصمة، و يناوئ عبد الكريم قاسم لإسقاطه، و زوّد السيد الحكيم بأموال هائلة لتأسيس هكذا حزب و تغطية مصاريفه . .فعمل السيد الحكيم مع المراجع التي يثق بها على تأسيس هذا الحزب، و على تمويل انواع العصابات و الجماعات لضرب الشيوعيين و من يؤيدهم من المراجع الدينية و كان المرجع الديني (سيد لطيف) آخر ضحاياهم حتى الآن، و استفاد الحكيم من ان ابناء عدد من المراجع الموالين له، هم قياديون في حزب البعث ممن كانوا يعدوّن لإسقاط الزعيم، في الوقت الذي فيه آخرين يعودون للشيوعي و لعموم اليسار و الديمقراطية . . و سأل حكوّمي (ابو نهرو) :ـ شيخ الدهوي، كيف يقوم شباب او رجال مسلمين متدينين من عصابات، بقتل مجتهدين اسلاميين ؟؟ اليسوا هم مسلمين و يهابون كبار رجال الإسلام ؟؟ يعني كيف مسلمون يقتلون مسلمين بأوامر من مرجعية اسلامية عليا و غيرها، كما قتلوا سيد لطيف، و الاّ كيف ؟؟ اليس في ذلك معصية لله و للدين الاسلامي الداعي الى الأخوّة و نصرة الفقير و قوله تعالى (و جادلهم بالتي هي احسن) و حديثه الكريم (انما بُعثت لأتمم مكارم الأخلاق) ؟؟ـ عزيزي ابو نهرو، كما فهمتُ من رجال مهمين في الحوزة . . ان المرجعيات مثل قيادات دينية اخرى كالفاتيكان لديها عصابات تنفّذ اوامرهم . . عندنا تقوم باستدراجهم و تجمّعهم كأطفال من عوائل فقيرة جداً و ممزقة و بخطوات مدروسة، يقوم بها (ساقطون) من اتباعها الذين يعتاشون على المرجعيات في اكلهم و مصاريفهم و سكنهم . . يبدأون بـ (كسر عينهم) كما يقال عندنا، اي كسرهم اخلاقياً ليكونوا تابعين اذلاّء لهم، و ليحطّموا شعورهم و احاسيسهم و يدرّبوهم ليكونوا قتلة بدم بارد (ينفذون اوامر فقط، بفتوى دينية خشية من عقاب الله) . . ليكسبوا حظوة او جائزة ما كهدية من الكبير، و وعد منه بأن يكون شفيعه يوم ......
#ذكريات
#الصبا..الشيخ،
#اتحاد
#الطلبة
#الصدور
#.18.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764550
عبد الحق الزروالي : شهر آب وذكرى شهداء الطلبة القاعديين الأبرار
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحق_الزروالي نقدم هذه المساهمة احتفاء بذكرى استشهاد ثلاثة من مناضلي الحركة القاعدية، حركة الطلبة القاعديين، النهج الديمقراطي القاعدي رأس رمح الحركة الطلابية وقوتها الضاربة.. وحيث لا بد من التذكير بشهداء الحركة الطلابية كافة ودون تمييز، والذين نحترمهم حقا ونقدّر عطاءاتهم وتضحياتهم السخية.. نخص هؤلاء الثلاثة بهذه الالتفاتة، مصطفى بلهواري وبوبكر الدريدي وعبد الحق شباضة، شهداء شهر غشت الحارق، شهداء أواسط الثمانينات من القرن الماضي.. فاختيارنا لهم لم يكن اعتباطيا بل لسبب بسيط إنبنى على وحدة الانتماء وعلى التجربة المشتركة التي خضناها وعشنا تفاصيلها مع هؤلاء الرفاق الأبطال.. تجربة نود من خلال هذه الإشارة والتذكير الخروج بخلاصات وعبر قيّمة عساها تفيد الرفاق الطلبة وطلائع الحركة الحاليين الذين ما زالوا متشبثين بالإطار العتيد إوطم ومقتنعين بأن عودته لواجهة الصراع ضرورية لا محالة، وبأن مهمة إعادة بناءه على نفس المبادئ والأسس الصلبة ـ الديمقراطية والتقدمية والجماهيرية والاستقلالية ـ أصبحت رئيسية وأساسية خلال هذه المرحلة بالذات، بل وهي على رأس المهام كلها باعتبارها السبيل القويم لإعادة الحركة الطلابية لموقعها الطبيعي بتوهجها المعتاد، وديناميتها النضالية الإيجابية، ارتباطا بقواعدها الجماهيرية واستعدادا للضرب بقوة لجميع أعداءها السافرين والمتستـّرين والمتربصين، جميعهم سواء بسواء.. ومن أجل كسب المعركة الطبقية وانتزاع المزيد من المطالب والحقوق، وتحصين وتثبيت المكاسب أيضا.فالرفاق الشهداء كانوا قيد حياتهم طلبة يتابعون دراستهم بالجامعة، طلبة يرفضون ويناهضون الأوضاع المزرية التي كانت وما زالت تعيشها الجامعة، انخرطوا في صفوف الطلبة القاعديين وتحملوا مسؤولية التنظيم والتأطير بغرض النضال من أجل تحسين وتغيير أوضاع الجامعة وواقع التدريس بها، بما ينسجم مع البرنامج النضالي، المطلبي والمادي والديمقراطي والتنظيمي، للحركة الطلابية، والمضي به نحو أفقه الاستراتيجي لتحقيق التعليم الديمقراطي الشعبي العلماني والموحد، جنبا إلى جنب جميع القوى الديمقراطية والتقدمية، التواقة للحرية والاستقلال ودحض الإمبريالية وخردتها المحلية.فلا نريد أن يحاسبنا أحد من الرفاق عن عدم الإشارة لقناعات الشهداء الفكرية والسياسية والتأكيد فقط على هويتهم القاعدية الطلابية، لأنه قيل الكثير في هذا المجال، ونحن من خلال هذه المساهمة المتواضعة، نود تسليط الضوء على تجربتهم الطلابية الغنية بالعبر والدروس، لضرورة منهجية.. إذ لا بد من التأكيد على هويتهم القاعدية قبل أي شيء والتي تميزوا بها خلال فترة كفاحهم وعطاءهم النضالي السخي.. فجميعهم ينحدرون من أسر شعبية، فقيرة، محدودة الدخل، بالكاد تجد ما تعيش عليه وتسد رمقها به، فهم على التوالي أبناء بروليتاري ومعلم وخادمة بيوت، أي مصطفى وبوبكر وعبد الحق. تلقوا تعليمهم بالمدارس العمومية ثم التحقوا بالجامعة بعد نيلهم لشهادة الباكالوريا، ليستكملوا دراستهم العليا وفق ما تطلعوا له وطمحوا إليه، ليصطدموا بظروف مستعصية ومناقضة لطموحاتهم، بدءا بالمنحة الهزيلة، وغياب السكن الجامعي، وضعف التأطير، وانعدام المرافق الضرورية، كالمصحات وحافلات الخرجات وفضاءات الترفيه والمكتبات..الخ مما استلزم منهم التضامن والتعاضد مع رفاقهم الطلبة، من أجل خوض النضال لانتزاع هذه المطالب، ومطالب أخرى متعلقة بالحريات الديمقراطية وسط الجامعة وفي القلب من المجتمع، وعلى رأسها الحق في التظاهر والانتماء والتنظيم..الخ والنضال من أجل المطالب التي كانت محط نزاع وصراع ونضال ضد أجهزة الدولة منذ السنوات الأولى للاستقلال الشكلي إ ......
#وذكرى
#شهداء
#الطلبة
#القاعديين
#الأبرار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765798