الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عصام محمد جميل مروة : ألفتُ المكان الذي كُنتِ ترتَّدينهُ
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة ألفت ُالمكان الذي كُنتِ ترتَّدينهُوالمصابيح التي كانت تُنيرُ رؤاهتُطَلِلُني في الخيال المنعكس على المنضدات واحدةً تلو الأخرى ..كان البائع"النادل" يرفع صوتهِ عالياً ماذاتُريد ..هل ما زِلتُ تفضل القهوة البنية التي تعودتها !؟ .. اما رائحة البن المغليّ هي التي ارشدتك الى الذوق المحبب لديك.عاودتني الأسئلة في داخل رأسي.علني أُجيب على ما يُرِيد ام تذمر السؤال هو المندفع نحوى!؟.. حثني على ان أهز هامتي مراراًلإرضاء رغباتي !؟.. في غيابكِ الذي تعودت عليه.لكنني لن املُ من التردد الذي يلف تشوهات مجهودي الضئيلكي ينتزع شهوات سُكرية الحلاوة والذوق الرفيع ..وافكاريّ المتواصلة ..سوف ادفع للسائل ثمن فنجان قهوتك المفضل !؟..لكي تنتشي برائحتهِ .. المُزمِنه ..والتي تكاد لا تزول....أهواكِ شَماً ولثماً و رغباً ..وأُحبُكً لردهةً من الوقت العبثيّ..رَفعت من بعيد عن علاقة الخزائِن المُغبرة ""الكبوت - الروب "" الليلكي المُثني الأكمام ..اطليناً معاً على "" ضفتي نهر "" آكرش إلفا "" ..وقفنا نُراقِبُ من الجسر الدانى المُطِلُ على تلاطم فيضان جارف تتدفقُ المياه هادرةً .. بعد رحلة الشتاء المُعتمة ..لم نكن وحيدين .. علها النوارس تملء المكان ..صباحاً تغطُ حيناً .. ثم تُعاود مُرفرفة .. الى الأعلى ..كأنها تُغازِلُ مياه النهر المُترجرج َ ..كََ إيقاعات الخرير الصارخ في فوضى التيارات حينما تتكسرُ الامواج العابرة بموسيقاها البليدة وجريانها اللاهثُ تحت هطول رذاذُ ..يخجلُ النهر من عبوس العشاق على مدرجات مُحيطة .. ويُحاسِب دون غُفران ..لكنهُ الربيع ورواد السراديب الجانبية ..تعفي المُحبين من إرتجاف الإلتصاق ..مع رغوة وزبد صُراخ هدير النهر ..** اكرش الفا _ النهر الذي يقسم اوسلو الى شرق وغرب ** ......
#ألفتُ
#المكان
#الذي
ُنتِ
#ترتَّدينهُ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753813
رائد الحواري : المكان في قصة -سر حكاية القدس- للأسير الكاتب زكريا مروان البكري
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري رائد الحواري| فلسطينالعمل الأدبي الجيد لا يخص فئة بعينها، ولا يخضع لشكل معين، ولا يأتي من خلال لغة عالية/ معجمية، بل يأتي من خلال بساطته وسهولته، وإقناع المتلقي بما يقدم له، وشعوره بأنه أمام عمل كُتب بلغة كاتبه، وبأسلوبه وطريقته هو، وليس تقليدا للآخرين، أعتقد أن هذا الأمر ينطبق على قصة "سر حكاية القدس" للأسير المقدسي زكريا البكري، فهناك شيء خاص فيها، يميزها عن غيرها من القصص، إذ تبدو موجهة للفتيان، لكنها ممتعة للشباب وللشيوخ، تجمع اللغة المحكية بالفصحى، وتقدم المعلومة/ الحدث بطريقة مقنعة، بحيث لا يشعر المتلقي أنه أمام توجيه سياسي مباشر، فكل الأحداث جاءت من خلال القص الأدبي، وهذا ما يحسب لها وللقاص الذي أحسن الجمع بين شكل التقديم وقيمة المضمون/ الفكرة التي تحملها القصة.يتجه الكتّاب/ الأدباء عادة إلى الابتعاد عن العنوان المباشر/ الفاقع، حتى أننا وجدنا بعض الروايات أخذت عنوانا شعريا، وهذا يعود إلى الاهتمام والتركيز على الشكل الأدبي أكثر من المضمون، وهذا يحسب للحركة الأدبية التي تعي أهمية الشكل وانعكاسه على المضمون/ الفكرة.لكن في قصة "سر حكاية القدس" نجد العنوان مباشراً، لكن طريقة التقديم سلسلة وناعمة، وتوصل الفكرة بطريقة لافتة، فهناك العديد من الأحداث الواقعية يتناولها "معتز" ويقدمها ل"عمر" الفلسطيني القادم من كندا لزيارة مدينة القدس وقبر والده الذي استشهد وهو طفل.إذن نحن أمام قصة حقيقية، تناولت ما جرى في القدس من بداية احتلالها عام 1967 وحتى عام 2020، حيث يقنعنا "معتز" بطريقة القص وتناوله للأحداث التي جرت، ويبدأ بالحديث عن التغييرات في المكان، فالسر يمكن فيه، في القدس، فهل هناك سر في المكان، أم أنه جاء فقط لتبيان تعلق القاص به، والإشارة إلى أنه معتقل لكي نتعاطف مع قصته؟تبدأ القصة بالحديث عن التغييرات التي جرت في القدس، من خلال الشيخ الذي يبحث عن المستشفى في مكان/ فندق: "فندق مين يا ولد؟ هذا طول عمره مستشفى... بس بعد 67 واحتلال القدس حولوه لفندق" ص8 و9، أعتقد أن تناول المكان من خلال "الختيار"/ العجوز أراد به القاص الإشارة إلى وجود ناس/ أهل لهذا المكان، وإلا ما بدأ القصة به، وماإتباع/ إلحاق "عمر" الشاب القادم من كندا بالشيخ/ العجوز إلا تأكيد لتعلق أهل القدس بها، وأنهم ينتمون لها.من هنا نقول إن القاص لا يتحدث عن مكان مجرد، أو عن أهميته فقط، بل يقرنه بالناس الذين عمروه وبنوه وجعلوه بهذه القدسية، وما التغييرات الجغرافية/ المكانية والإجرائية/ البشرية التي يقوم بها المحتل إلا محاوله منه لسيطرة على المكان وشطب/ محو ما فيه من تاريخ وحضارة وثقافة، من هنا نجد شرطة الاحتلال تحول دون حرية العبادة: "وإذا بشرطيين بلباسهم الأزرق الداكن المشهور، وبنادقهم ال(16m ) المشهورة بسرعتها في القتل، وأعينهم المليئة بالحقد، يسألنا أحدهم: "ممنوع الدخول من غير هوية" ص15 و16، بهذا الشكل قدم القاص صورة عن واقع المدينة وما يتعرض له أهلها وزائروها من مضايقات تحد من حريتهم وتمنعهم من القيام بأبسط الحقوق، العبادة.فتناول مكان مقدس، يعني أن هناك ناسا/ مجتمعاً يقوم بواجباتهم تجاهه، أثناء قيام معتز بتعريف عمر على المسجد الأقصى يسأله عن المنبر وهنا يسهب معتز في الحديث عن حرقه من قبل أحد المتطرفين الصهاينة، وكيف أن قوات الاحتلال قطعت المياه عن المسجد لتعيق إطفاء الحريق.بعدها يذهبان إلى المتحف، وهناك يشاهد "عمر" قميص والده الشهيد: "هذا قميص أبوي" ص31، نلاحظ أن القاص يستخدم اللهجة المحكية، وكأنه بها يريد لتأكيد على خصوصية أهل القدس، وعلى تعلقهم/ ارتباطهم ب ......
#المكان
#حكاية
#القدس-
#للأسير
#الكاتب
#زكريا
#مروان
#البكري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754032
أحمد هيهات : بنية المكان في رواية نوارة.. وجه عروس
#الحوار_المتمدن
#أحمد_هيهات يشكّل المكان في الأعمال الروائية عنصرا ضمن شبكة من العناصر الأخرى التي يسعى المبدع إلى تجسير علاقاتها ضمن تصوّر شامل تمثّله الخطاطة السردية. ويلحظ قارئ (نوارة .. وجه عروس) للكاتب محسن الأكرمين أن المكان فيها ليس مجرد مساحة للتأثيث وإفراغ أحد احتمالات التجربة الإنسانية التي يمثّلها "أسيف"، بل تمّ تقديم المكان كبنية معرفية وكموقف وكانفعال عاطفي.وتتوزع الأمكنة في الرواية وفق معيار "مول" و "رومير" –الذي يتأسس على سلطة الشخصيات على المكان- إلى التفريعات الأربعة حيث يشمل معيار (عندي) –بدلالة بطل الرواية- ستة أمكنة هي (غرفة النوم، البيت، الكرسي، النافذة، السرير، المرآة) ، مقابل مكانين فقط يندرجان تحت معيار (عند الآخرين) وهما: (البرلمان والمنازل العتيقة)، فيما تستأثر الأماكن العامة بتردد أكبر ( أحياء مكناس "الزيتون، تيزمي، سبع لويات، درب برغوتي، صهريج السواني..."، مدينة مكناس، الأزقة والشوارع، الحفرة الفجوة، المسجد، المسرح، المزارات، المقهى، الوطن، البلد، وغيرها...)، على أن المكان المتناهي تمّتقديمه في ثلاثة أصناف هي (السماء، البحر والجنة).ويبدو من القراءة الأولية لهذا الإحصاء أننا إزاء خطاب يتأسس على دائرتين مهيمنتين: (دائرة الذات/ الأنا) التي يمثلها البطل (أسيف)، ودائرة (العام) التي تمثّلها في الغالب فضاءات مدينة مكناس وتحولاتها، وإذا كانت الدائرة الأولى تتسم بكونها تحت مِلك الفرد ويمارس فيها سلطته وقراراته ورؤيته وانفعالاته، فإن الدائرة الثانية لا تُعدّ ملكا لأحد، بل هي للجميع ومن حق الجميع ولا سلطة للأفراد في تغييرها وتدبير أحوالها إلا في ما يتيحه المستوى الرمزي.وعليه فإننا نفترض أن اختلال التوازن في حضور الأمكنة وتوزيعها داخل الرواية لا بدّ أن نجد له صدىً أو أثرا في علاقات الشخصيات فيما بينها من جهة، وعلاقاتها بذواتها ومواقفها من جهة ثانية؛ فضلا عن أثرها في بناء الحدث وتأثرها به.هذا الافتراض سنسعى في الفقرات الموالية إلى اختباره استنادا إلى التصنيف الذي اعتمده "يوري لوتمان" والذي استوحاه فيما بعد "حسن بحراوي"، ويعتمد تصوّر يوري لوتمان للمكان على ثلاثة مفاهيم أساساية:1- مفهوم التقاطب: ويتم فيه تصنيف المكان وفق تقابلات (مفتوح/ مغلق)، (ضيق/ شاسع)، (عرب/غربي)...2- مفهوم التراتبية: ويتمثل في الفضاء السجني ذي الطبقات3- مفهوم الرؤية: وهو الذي يمدّنا بالمعرفة الموضوعية أو الذاتية التي تحملها الشخصية عن المكان.1- التقاطبات المكانيةo ثنائية المغلق/ المفتوحتشكّل الأماكن المغلقة أماكن إقامة ، وتتمفصل إلى إجبارية (كالسجن والمعتقل) أو اختيارية (كالبيت والمسرح..).وفي (نوارة .. وجه عروس) تواجهنا أولى المفارقات في هذا الشأن، فإذا كان تردد الأماكن العامة أكثر من التي تندرج تحت سلطة الشخصية، فإننا سنفترض أن الأماكن المفتوحة ستكون صدى لتردد الأماكن العامة، وهو ما لم يتحقق إذ نجد أن المغلقة – وتشكّل في أغلبها الساحق أماكن إقامة اختيارية- أكثر حضورا (غرفة النوم، البيت، المنازل العتيقة، المسجد، المسرح، المزارات والأضرحة، المستشفى...) فيما تمثل (الحفرة) مكان إقامة إجبارية وحيدة داخل الرواية، وهذا مقابل قلة الأماكن المفتوحة (المدينة، الوطن، السماء، البحر). وتفسير هذه المفارقة نجده داخل الرواية في أكثر من موضع؛ فإذا كانت مدينة مكناس شاملة لأغلب الأمكنة وتشكّل جزء كبيرا من فضاء الرواية، فإننا أدرجناها ضمن الأمكنة المفتوحة والإقامة الاختيارية، فيما نقرأ في الصفحة 29 أن أسيف "سجين مدينة منسية حملت ناسها كرها". ......
#بنية
#المكان
#رواية
#نوارة..
#عروس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758655
مصطفى راشد : يَحُجُّونَ فِى الْمَكَانِ وَالْمَوْعِدِ الْخَطَأُ وَيَنْتَظِرُونَ الثَّوَابَ
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_راشد يَحُجُّونَ فِى الْمَكَانِ وَالْمَوْعِدِ الْخَطَأُ وَيَنْتَظِرُونَ الثَّوَابَ !!! ---------------------------------------------------------------عِنْدَمَا شَرَعَ اللَّهُ الْحَجَّ كَانَ الْهَدَفُ الرَّئِيسِى تَجْمِيعَ الْمُسْلِمِينَ لِذِكْرِ اللَّهِ وَزِيَارَةَ بَيْتِهِ بِمَدِينَ ، وَلَمْ يُلْزَمْ الشَّارِعَ الْاٌلْهَى غَيْرَ الْغِنَى الْمُقْتَدِرِ بِالْحَجِّ بَعدَ أَدَاءِ الزَّكَاةِ وَكَفَالَةِ أَهْلِهِ وَجِيرَانِهِ، لِأَنَّ قَصدَ الشَّارِعِ الْاٌلْهَى الرَّئِيسَى هُوَ الْعَدَالَةُ وَالْكَفَالَةُ الِاجْتِمَاعِيَّةُ ، لِذَا قَدَّمَ الشَّارِعُ الْاٌلْهَى فَرضَ الزَّكَاةِ عَلَى فَرضِ الْحَجِّ لِأَنَّ هَدَفَ الشَّارِعِ هُوَ صَالِحُ الْخَلِيقَةِ ، وَ لِأَنَّ اللَّهَ غَيْرُ مُحْتَاجٍ وَفَى غِنًى عَنْ كُلِّ الْمَخْلُوقَاتِ، لِأَنَّ الْحَجَّ هُوَ عِبَادَةٌ خَالِصَةٌ لِلَّهِ ، امَا الزَّكَاةُ فَهِىَ عِبَادَةٌ لِلَّهِ وَتَكَافُلٌ لِبَنِى الْبَشَرِ فَكَانَتْ الزَّكَاةُ أَعلَى دَرَجَةٍ وَمَنْزِلَةً عَنْ الْحَجِّ عِنْدَ اللَّهِ ،وَالشَّارِعُ الْالْهَى عِنْدَمَا جُعِلَ فَرضَ الزَّكَاةِ فِى الْفُرُوضِ الْخَمْسَةِ مُقَدَّمٌ عَلَى الْحَجِّ لَمْ يَكُنْ هَبَاءً، لَانَ حَقُّ الْعَبْدِ عَلَى الْعَبْدِ يُقَدَّمُ عَلَى حَقِّ الرَّبِّ لَانَ الرَّبُّ لَيْسَ فِى احتِيَاجٍ لِلْعَبْدِ، وَلَاٌنَ الْكَفَالَةُ الِاجْتِمَاعِيَّةُ عَنْ طَرِيقِ الزَّكَاةِ هِىَ مِنْ اوْلَى مَقَاصِدِ الشَّارِعِ الْالْهَى ,, لِأَنَّ الْحَجَّ مَعنَى رُوحِى وَاللَّهُ مَوْجُودٌ فِى كُلِّ مَكَانٍ--- وَمَنْ مِنْ حُجَاجِنَا وَمُعتَمِرِينَا لَايَرَى أَطْفَالَ الشَّوَارِعِ وَمَنْ يَأْكُلُونَ مِنْ الزَّبَالَةِ ، وَطَوَابِيرِ الْخُبْزِ ، وَعُنُوسَةِ الشَّبَابِ ، وَمَنْ يَعِيشُونَ فَى بُيُوتٍ مُتَهَالِكَةٍ ،وَالِاطِّفَالُ الَّذِينَ يَمُوتُونَ لِعَجْزِ أَهَالِيهِمْ عَنْ تَوْفِيرِ الْغِذَاءِ وَالْعِلَاجِ ،وَمَنْ يَمُوتُونَ فَى مَرَاكِبِ الْهِجْرَةِ غَيْرِ الشَّرْعِيَّةِ هُرُوبًاً مِنْ الْفَقْرِ وَالْمَوْتِ ، بِخِلَافِ الْمُحتَاجُونَ مِنْ اسْرَتِهِ وَاقَارِبِهِ وَجِيرَانِهِ وَأَهْلِ بَلْدَتِهِ وَقَدْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(ص): ( مَنْ يُسّرَ عَلَى مُعْسِرٍ يَسّرَ اللَّهُ عَلَيْهِ فِي الدّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِمًاً سَتَرَهُ اللَّهُ فِي الدّنْيَا وَالْآخِرَةِ ) فَهَلْ يَا إخُوتَى الْحَجَّاجُ سَتَرْنَا أَهْلَنَا وَجِيرَانَنَا وَالْفُقَرَاءَ فِى كُلِّ مَكَانٍ لِنَنَالَ سَبْعِينَ حُجَّةً بَدَلًاً مِنْ حَجَّةٍ وَاحِدَةٍ قَدْ لَا تَنَالُ ثَوَابَهَا لِأَنَّ الزَّكَاةَ وَسَدَّ حَاجَةٍ مُحتَاجٍ تَسَاوَى سَبْعِينَ حُجَّةً وَتَخَيَّلُوا مَعَى لَوْ تَمَّ تَوْجِيهُ أَمْوَالِ الْحَجِّ وَالْعُمْرَةُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمُحتَاجِينَ الَّتِى تَصِلُ لِمِئَةِ مِلْيَارِ دُولَارٍ سَنَوِيًّا فَهَلْ سَيَبْقَى فَقِيرٌ أَوْ مُحتَاجٌ ، لِأَنَّ اللَّهَ لَايَحتَاجُ وَالْعَبْدُ يَحتَاجُ لِلتَّكَافُلِ مِنْ أَخِيهِ الْعَبْدِ وَهَى مَقَاصِدُ الشَّرْعِ الْعُلْيَا ،، كَمَا أَنَّ الْحَجَّ الْحَقِيقِىَّ بِبَيْتِ اللَّهِ فِى الْوَادِى الْمُقَدَّسِ طُوِى بِسَيْنَاءَ مِصْرَ كَمَا قَالَ الْقُرْآنُ لِذَا انْتُمْ لِمَ تَقُومُونَ بِأَدَاءِ فَرِيضَةِ الْحَجِّ وَلَنْ تَنَالُوا إِلَّا الْمَشَقَّةَ وَتَعَبَ السَّفَرَ وَالسُّؤَالَ أَمَامَ اللَّهِ عَنْ مَالِكٍ فِيمَا افْنَيَّتْهُ ،كَمَا انَّهُ يَجِبُ انْ تَعلَمُوا أَنَّ الْحَجَّ مَفْرُوضٌ ......
َحُجُّونَ
#الْمَكَانِ
َالْمَوْعِدِ
#الْخَطَأُ
َيَنْتَظِرُونَ
#الثَّوَابَ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759573
شفان شيخ علو : حب المكان الأولي
#الحوار_المتمدن
#شفان_شيخ_علو  شفان شيخ علو الحياة فرح وحزن، تعب وراحة، مرض وصحة، شقاء وهناء، توتر واستقرار...إلخ، والذين ينجحون فيها، هم الذين يعرفون كيف يتجاوزون الحزن، كيف يتحملون المرض والتعب والشقاء، ويتغلبون على التوتر والقلق، ليصبحوا في حالة استقرار، مدركين أهمية الفرح، الراحة، والصحة والعافية في الحياة...والإرادة هي التي تفرّق بين من يفتقر إلى الرؤية العميقة للأمور، ومن يرى الأشياء بعمق ومن بعيد.. ولا بد أن أهلنا الإيزيديين يعرفون معاناة الغربة، والتوتر، والقلقن والحزن والخوف، بسبب الفرمانات التي تعرضوا لها، والمخاوف التي يعيشونها، وقد صار هناك نسبة كبيرة منها في المغتربات، في أوربا، وخاصة في ألمانيا.أوربا التي احتضنت أهلنا الإيزيديين، وعرفتهم في أوجاعهم ومحنهم ومآسيهم، شكلت لهم عالمَ تجارب عرِف فيها صاحب الإرادة القوية وصاحب الإرادة الضعيفة، أي الذي نسي أنه إيزيدي كما يجب، وأن هناك أرضاً خرج منها، ووطناً عاش فيها أسلافه، وفيه أهله وأقاربه، وجذوره كذلك.ولكي يثبت الإيزيدي أنه أهل للحياة، وأنه أقوى من كل المحن والمآسي التي قرأ عنها وعاش أوجاعها، وتكون له شخصية قوية يحترمها الاوربي وغير الأوربي، هناك طريق واحد لا بديل عنه، وهو أن يقبل على التعليم، على التزود بالمعرفة، وتعلم ثقافة البلد الذي حل فيه، واكتساب المهارات المطلوبة من خلال اللغة الأجنبية، لكي يوصل معاناته إلى أهل هذه اللغة، ويكسب ثقتهم، ويكون له اعتباره، باجتهاده وكسب المزيد من المعارف، والظهور في مختلف مجالات العمل بيده ولسانه، لئلا يأخذ الأوربي عنه فكرة سلبية وهي أنه عالة، أو غير مندمج في المجتمع الجديد.. إن تعلم اللغة، واكتساب معارف جديدة، ومهن جديدة، في مقام دخوله الحياة العصرية من أوسع أبوابها. دون ذلك تنعدم شخصيته.وهناك جانب آخر، وهو مهم جداً، بالنسبة لأي إيزيدي، وأينما كان طبعاً، وهو أنه يجب عليه ألا ينسى بيته، قريته، بلدته، الأرض التي خرج منها، ولغته الأم. إنها أرض الآباء والأجداد، ذاكرة حياتية مكانية عريقة، لا بد من دوام الاتصال بها، والعودة إلى المكان الأول الذي خرج منه، فالحب للمكان الأولي، وهو الحب الذي يتجدد مع الثبات في هذا الثبات، ودوام تذكره .لا بديل عن الوطن الذي يحمل أنفاس الآباء والأجداد، وذكريات أسلافنا الإيزيديين، بالوطن تكون قيمة الإنسان، وبالوطن، يشعر الإنسان بالقوة وأصالة الحياة بالمقابل .أنا شفان شيخ علو، حيث أمضيت سنوات طويلة في أوربا " ألمانيا ، خاصة " لم أشعر يوماً أنني بعيد عن تربة الوطن الغالية، عن المكان المعطر بأنفاس آبائي وأجدادي، وليس عندي أي استعداد لأن أبدل مساحة شبر من هذه الأرض بأي أرض أخرى مهما كانت مساحتها وغناها.صحيح أن الأرض حين تكون مخضرة، ومشبعة بالماء، والهواء العليل، وعامرة، تكون أفضل من تلك القاحلة، والفقيرة في بيئتها النباتية وغيرها، سوى أن الأرض تكون جميلة، حلوة، وخضراء، ومعطاءة، وملاذ أمان، لمن يحرص عليها، ويحرسها، ويعمل فيها بكل حب.هكذا يكون الوطن عظيماً، كبيراً، ومحل فخار لمن يتشبث به، وتكون قيمة الإنسان بمقدار دفاعه عنه، وجعْله المكان الأول والأخير له في الحياة.وأهلنا الإيزيديون حين يحرصون على تقوية هذه العلاقة يخلصون لتاريخ عقيدتهم وآبائهم وأجدادهم، ويقهرون أعداءهم، ويستحقون البقاء مرفوعي الرأس في الحياة !  ......
#المكان
#الأولي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763155
هشام الجدبة : جماليات المكان في رواية صفر الأميال للروائية المصرية القديرة -فايزة شرف الدين- قراءة تحليلية للروائي الفلسطيني -هشام الجدبة
#الحوار_المتمدن
#هشام_الجدبة الزمان، والمكان، والأشخاص، والأحداث والحوار من أهم تقنيات السرد التي تشكل فضاء الرواية العالمية، كما يشكل الحوار عنصر إقناع وإمتاع لإيصال الرسالة للقارئ، فعلى نفحات الزمن تسجل الأحداث التاريخية وقائعها، وفي حيز المكان تتحرك الأشخاص، وفي إطار اللغة ببعديها المكاني والزماني يتألف النص السردي للرواية.استنهضت الروائية فايزة شرف الدين في رواية "صفر الأميال" الأزمنة والأمكنة للإدلاء بشهاداتها الحية، كما أعطت الأشخاص حيزاً واسعاً للتحرك في أمكنة الرواية؛ لتروي الحدث التاريخي الأهم، استفزت الوجدان واستنفرت الذاكرة الوطنية المصرية الفلسطينية؛ لتخرج لنا عملاً روائياً تاريخياً أدبياً ولتكون درع الأمة وملاذها الآمن، حيث ربطت الأمكنة ببعضها حين قالت: "استقلوا جميعًا حافلة من القدس التي كانت تقع ضمن الحماية الأردنية، إلى العاصمة عمان، ومنها استقل الجميع طائرة توجهت بهم إلى القاهرة"، فالعرب يد واحدة لا تتجزأ رغم الحدود وبعد المسافات.رواية صفر الأميال التي صدرت حديثاً عن دار حرف للنشر والتوزيع، رواية عظيمة الأثر تذكرني بتفاصيل روايتي الموسومة بعنوان: "جذور خالدة" التي صدرت عن مكتبة ومطبعة دار الأرقم عام 2020م، تتشابه تفاصيل الحكاية وكأن الروائية فلسطينية المنشأ.رسمت الروائية واقعنا العربي وملامح وطنننا المتمثلة في عبق القدس وبنادق الثوار ودروب الفلسطينيين وهمة المخلصين من الفلسطينيين وغيرهم، وقامت بتسجيل الواقع تسجيلاً دقيقاً دون تغيير أو تزييف، فبدأت بأحداث وقعت قبل النكبة كالثورات والاضرابات، ثم انتقلت إلى النكبة وتفاصيل الهجرة والشتات، ثم تطرقت إلى العدوان الثلاثي "حرب النكسة".قلما تجد روائياً يشابهك في تفاصيل حياتك الروائية أو القصصية، أو يقاسمك الوجع نفسه، لا أقصد وجع الجسد، وإنما أقصد وجع الحياة قاطبة التي أنهكها دخيل كان مشتتاً في بقاع المعمورة ثم وجد نفسه مستوطناً للأرض المباركة "فلسطين"، لم تغفل الكاتبة دور الفلسطيني المجاهد الذي واجه أعتى احتلال وأطوله، فقد نذرت حياتها وكلماتها من أجل إظهار الحقائق التي تختفي خلف سروال التزييف الذي لا يجيده إلا المحتل. تجدني مشدوهاً وأنا أقرأ: "سافر إلى القدس، وهو في حيرة من أمره". تتجلى جماليات المكان في صورة القدس وقبة الصخرة وحواريها التاريخية الطاهرة عندما يذكرها غير سكانها من المحبين والعاشقين لترب خروبها العذب، تنشق الكتب؛ لتبرق القدس من فوهة العطاء، القدس حكاية تبدأ بالتحدي الأزلي، العقيدة متينة لا يمكن أن تتجزأ كالهوية الأصيلة، بدأت بشجرة التفاح؛ لتصل بالقارئ إلى مبتغاه منها، فاستند على عصاه التي شقها من شجرة التفاح؛ العصا التي له فيها مآرب أخرى، قالت فايزة بحرارة: لفت انتباه الجميع بعصاه العملاقة، مما جعلهم يحملقون فيه عدة لحظات.. ثم ترددت ضحكاتهم وهم يرون المشهد الهزلي الذي يدور أمامهم.. صاح الجد مشفقاً عليه من ثقلها: "من أين لك هذه العصا"؟. أجابه: وجدتها مقطوعة أسفل شجرة التفاح. وظفت الكاتبة العصا أجمل توظيف، فقال غسان: "وأهش بها على غنمي ولي فيها مآرب أخرى". صورة مستوحاة من الشرع الحنيف، قال الله تعالى: "قال هي عصاي أتوكأ عليها وأهش بها على غنمي ولي فيها مآرب أخرى". برعت الروائية المصرية "فايزة" في تصوير المشهد الفلسطيني، مشهد الأفراح والمناسبات السعيدة؛ كالزفاف وموسم الحصاد الذي زاد المشهد دلالاً وجمالاً، مشهداً يعيدنا للزمن الجميل، جمعت الروائية الأهازيج والأغاني الشعبية بفخر وحماس فأنشدت وكأنه تشاهد زفاف الحصاد عياناً:على دلعونة وعلى دلعونةزيتون بلادي أجمل ما يكونازيتو ......
#جماليات
#المكان
#رواية
#الأميال
#للروائية
#المصرية
#القديرة
#-فايزة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764456