رشيد غويلب : بعد أكثر من 30 عاما على “وحدة” البلاد المانيا.. هيمنة غربية على المناصب الإدارية الرفيعة في الشرق
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب كشفت دراسة عرضت الأربعاء الفائت في العاصمة الألمانية برلين عن أن معظم المناصب العليا في الولايات التي كانت تشكل جمهورية المانيا الديمقراطية السابقة، حتى بعد مرو 30 عامًا على “توحيد” الالمانيتين، يشغلها مدراء تنفيذيون قادمون من الغرب. ويشمل ذلك الوزارات والشركات ورؤساء التحرير، ورؤساء الجامعات. وان نسبة السكان المنتقلين إلى الشرق تبلغ 13 بالمائة فقط. وبالمقابل انخفض عدد الألمان الشرقيين العاملين في هذه المجالات في عموم المانيا خلال السنوات الخمس الماضية. ووفقًا لنتائج المسح التمثيلي، ارتفعت نسبة الألمان الشرقيين في الوظائف العليا، منذ عام 2016، في متوسط المناطق التي شملها المسح من 23 إلى 26 بالمائة. وفي حكومات الولايات والشركات الكبيرة ووسائل الإعلام تراجعت النسبة. وفي “المناصب النخبوية”: في الحكومة الاتحادية والشركات المالية أو المحاكم الاتحادية، يشغل الألمان الشرقيون 3,5 بالمائة فقط، في حين تبلغ نسبتهم من مجموع سكان عموم المانيا 17 في المائة.الدراسة الموسومة “الطريق الطويل إلى القمة - كيف يصل الألمان الشرقيون إلى مواقع النخبة” اجراها معهد دراسات الاتصالات والإعلام في جامعة لايبزيغ ومؤسسة استطلاعات بتكليف من تلفزيون وسط المانيا. وتستند نتائج الدراسة إلى معطيات تم الحصول عليها في الفترة من تشرين الأول 2021 إلى نيسان 2022. تمت مقارنتها بنتائج تعود لسنوات 2004 – 2016.وتعرف الدراسة الألمان الشرقيين بأنهم المواطنون الذين تم تكونوا اجتماعيًا في جمهورية ألمانيا الديمقراطية أو في الشرق بعد التوحيد، أي الذين عاشوا هناك في الغالب حتى سن الرشد. لقد ارتفعت نسبتهم بين قضاة أعلى المحاكم في ألمانيا الشرقية من 13 في عام 2016 إلى 22 في المائة حاليا. والنسبة في رئاسات جامعات او عمداء الكليات في ألمانيا الشرقية، تبلغ 17في المائة فقط. وبالكاد تغيرت هذه النسبة خلال الخمس سنوات الماضية. وفي أعلى معاهد البحوث في ألمانيا الشرقية، ارتفعت نسبة الألمان الشرقيين من 15 إلى 20 في المائة.60 في المائة من وزراء حكومات الولايات الشرقية الخمس، التي شكلت جمهورية المانيا الديمقراطية السابقة، ينحدرون من الشرق، في حين كانت النسبة في سنوات 1991 - 2016 70 بالمائة على الأقل. وبالمقابل ارتفعت نسبة وزراء الدولة في حكومات الولايات، بنسبة طفيفة مقارنة بعام 2016 لتصل، إلى 52 في المائة.وفي إدارة أكبر 100 شركة في الشرق، انخفضت نسبة الألمان الشرقيين من 45 إلى 27 في المائة، وفي رؤساء تحرير الصحف الإقليمية الكبيرة من 62 إلى 43 في المائة. وحتى في التقارير اليومية عن ألمانيا الشرقية، لا تزال الرؤية الغربية للشرق والمجتمع الألماني هي السائدة حتى يومنا هذا. وحاليا تبلغ نسبة العاملين في إدارة النشر من الألمان الشرقيين 20، مقارنة بـ 9 في المائة في عام 2016. وهناك أربعة ألمان شرقيين (31 في المائة) يقودون مؤسسات بث عامة في الشرق.ويذكر معدو الدراسة، أن الوصول المتوقع للشباب الألمان الشرقيين إلى مناصب إدارية في العديد من المجالات لم يتحقق، ودعا كارستن شنايدر، مفوض الحكومة الاتحادية لشؤون الشرق، الذي حضر عرض الدراسة، إلى تمثيل الألمان الشرقيين بقوة أكبر في المناصب القيادية في شرق المانيا. وقال شنايدر المنحدر من مدينة إرفورت في شرق المانيا: “يتعلق الأمر بفرص المشاركة وما إذا كانت وجهات نظر وخبرات الألمان الشرقيين تؤخذ في الاعتبار في عمليات صنع القرار”. وحتى الآن لم تُستغل “الإمكانات الكبيرة للألمان الشرقيين”.في اتفاقية حكومة ولاية برلين المكونة من الحزب الديمقراطي الاجتماعي والخضر وا ......
#أكثر
#عاما
#“وحدة”
#البلاد
#المانيا..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759359
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب كشفت دراسة عرضت الأربعاء الفائت في العاصمة الألمانية برلين عن أن معظم المناصب العليا في الولايات التي كانت تشكل جمهورية المانيا الديمقراطية السابقة، حتى بعد مرو 30 عامًا على “توحيد” الالمانيتين، يشغلها مدراء تنفيذيون قادمون من الغرب. ويشمل ذلك الوزارات والشركات ورؤساء التحرير، ورؤساء الجامعات. وان نسبة السكان المنتقلين إلى الشرق تبلغ 13 بالمائة فقط. وبالمقابل انخفض عدد الألمان الشرقيين العاملين في هذه المجالات في عموم المانيا خلال السنوات الخمس الماضية. ووفقًا لنتائج المسح التمثيلي، ارتفعت نسبة الألمان الشرقيين في الوظائف العليا، منذ عام 2016، في متوسط المناطق التي شملها المسح من 23 إلى 26 بالمائة. وفي حكومات الولايات والشركات الكبيرة ووسائل الإعلام تراجعت النسبة. وفي “المناصب النخبوية”: في الحكومة الاتحادية والشركات المالية أو المحاكم الاتحادية، يشغل الألمان الشرقيون 3,5 بالمائة فقط، في حين تبلغ نسبتهم من مجموع سكان عموم المانيا 17 في المائة.الدراسة الموسومة “الطريق الطويل إلى القمة - كيف يصل الألمان الشرقيون إلى مواقع النخبة” اجراها معهد دراسات الاتصالات والإعلام في جامعة لايبزيغ ومؤسسة استطلاعات بتكليف من تلفزيون وسط المانيا. وتستند نتائج الدراسة إلى معطيات تم الحصول عليها في الفترة من تشرين الأول 2021 إلى نيسان 2022. تمت مقارنتها بنتائج تعود لسنوات 2004 – 2016.وتعرف الدراسة الألمان الشرقيين بأنهم المواطنون الذين تم تكونوا اجتماعيًا في جمهورية ألمانيا الديمقراطية أو في الشرق بعد التوحيد، أي الذين عاشوا هناك في الغالب حتى سن الرشد. لقد ارتفعت نسبتهم بين قضاة أعلى المحاكم في ألمانيا الشرقية من 13 في عام 2016 إلى 22 في المائة حاليا. والنسبة في رئاسات جامعات او عمداء الكليات في ألمانيا الشرقية، تبلغ 17في المائة فقط. وبالكاد تغيرت هذه النسبة خلال الخمس سنوات الماضية. وفي أعلى معاهد البحوث في ألمانيا الشرقية، ارتفعت نسبة الألمان الشرقيين من 15 إلى 20 في المائة.60 في المائة من وزراء حكومات الولايات الشرقية الخمس، التي شكلت جمهورية المانيا الديمقراطية السابقة، ينحدرون من الشرق، في حين كانت النسبة في سنوات 1991 - 2016 70 بالمائة على الأقل. وبالمقابل ارتفعت نسبة وزراء الدولة في حكومات الولايات، بنسبة طفيفة مقارنة بعام 2016 لتصل، إلى 52 في المائة.وفي إدارة أكبر 100 شركة في الشرق، انخفضت نسبة الألمان الشرقيين من 45 إلى 27 في المائة، وفي رؤساء تحرير الصحف الإقليمية الكبيرة من 62 إلى 43 في المائة. وحتى في التقارير اليومية عن ألمانيا الشرقية، لا تزال الرؤية الغربية للشرق والمجتمع الألماني هي السائدة حتى يومنا هذا. وحاليا تبلغ نسبة العاملين في إدارة النشر من الألمان الشرقيين 20، مقارنة بـ 9 في المائة في عام 2016. وهناك أربعة ألمان شرقيين (31 في المائة) يقودون مؤسسات بث عامة في الشرق.ويذكر معدو الدراسة، أن الوصول المتوقع للشباب الألمان الشرقيين إلى مناصب إدارية في العديد من المجالات لم يتحقق، ودعا كارستن شنايدر، مفوض الحكومة الاتحادية لشؤون الشرق، الذي حضر عرض الدراسة، إلى تمثيل الألمان الشرقيين بقوة أكبر في المناصب القيادية في شرق المانيا. وقال شنايدر المنحدر من مدينة إرفورت في شرق المانيا: “يتعلق الأمر بفرص المشاركة وما إذا كانت وجهات نظر وخبرات الألمان الشرقيين تؤخذ في الاعتبار في عمليات صنع القرار”. وحتى الآن لم تُستغل “الإمكانات الكبيرة للألمان الشرقيين”.في اتفاقية حكومة ولاية برلين المكونة من الحزب الديمقراطي الاجتماعي والخضر وا ......
#أكثر
#عاما
#“وحدة”
#البلاد
#المانيا..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759359
الحوار المتمدن
رشيد غويلب - بعد أكثر من 30 عاما على “وحدة” البلاد / المانيا.. هيمنة غربية على المناصب الإدارية الرفيعة في الشرق
سهيل نقولا ترزي : ذر الرماد في العيون لماذا تريد المانيا ذر الرماد في العيون
#الحوار_المتمدن
#سهيل_نقولا_ترزي نعم ارتكبت المانيا النازية المحارق الهلوكوست بحق العديد من الشعوب والمجموعات العرقية والسياسية المختلفة وتحديداً الإبادة الجماعية لشعبوب كثيرة مثل اليهود والغجر الروم والمعاقين والمعارضين السياسيين وغيرهم الكثير والمجموع الكلي يصل إلى ما يقرب الأحد عشر مليون إنسان منهم ستة مليون يهودي. جرت عمليات القتل في جميع أنحاء ألمانيا النازية والمناطق المحتلة من قبل ألمانيا في أوروبا.السؤال المطروح لماذا كل هذه الحملة من قبل المانيا ضد رئيس دولة فلسطين وريس منظمة التحرير الفلسطينية ابو مازن وضد شعبنا الفلسطيني. وما هو ذنب شعبنا الفلسطيني بالمجازر والمحارق التي ارتكبتها الماينا ضد الكثير من شعوب العالم!!.المانيا هي التي ارتكبت المجازر والمحارق الهلوكوست ضد اليهود وايضا ضد الكثير من شعوب العالم. ولماذا ندفع نحن الفلسطينيين الثمن غاليا وقد شردنا وهجرنا من ارضا فلسطين وارتكبت ضدنا المجازر والمحارق واكثر من 12 مليون فلسطيني يعيشون في المنافي والشتات نتيجة المجازر والمحارق التي ارتكبت بحقنا وايضا نتيجة ما ارتكبته المانيا النازية من جرائم ومحارق ضد الانسانية.اذا ما زالت المانيا تشعر بالذنب ولذلك تريد ان تغطي على المجازر والمحارق التي ترتكب ضد ابناء شعبنا الفلسطيني من اليهود التي هي من قامت بالهلوكوست بحرقهم فيجب عليها ان تصلح هذا الطلم باقامة دولة اسرائيل بولاية من ولايات المانيا وليس دعم استمرار استعمار واحتلال دولة فلسطين واضطهاد شعبنا الفلسطيني وتهجيرنا ودعم استمرار ارتكاب جرائم القتل والمجازر والمحارق ضد أبناء شعبنا الفلسطينيين.نحن الشعب الفلسطين نعيش تحت ظلم وعنجهية الاحتلال الصهيوني العنصري الفاشي الابارتهايتي واسرائيل هي التي تقوم منذ اكثر من سبعين عاما وحتى الان وتمارس ضد شعبنا الفلسطيني المجازر تلو المجازر واكثر من خمسين مجزرة ومحرقة ضد ابناء شعبنا الفلسطيني.الظلم التاريخي الذي وقع على أبناء شعبنا الفلسطيني من قبل اسرائيل بدعم من امريكا والدول الغربية وعلى رأسهم بريطانيا والمانيا يجب تصحيحة باحقاق حقوقنا الشرعية التي اقرتها الامم المتحدة والمواثيق الدولية وهي حقنا في الحياة على أرض وطننا فلسطين والعودة وتقرير المصير واقامة دولتنا الفلسطينية المستقلة على ارضنا فلسطين والقدس عاصمتنا. ......
#الرماد
#العيون
#لماذا
#تريد
#المانيا
#الرماد
#العيون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766081
#الحوار_المتمدن
#سهيل_نقولا_ترزي نعم ارتكبت المانيا النازية المحارق الهلوكوست بحق العديد من الشعوب والمجموعات العرقية والسياسية المختلفة وتحديداً الإبادة الجماعية لشعبوب كثيرة مثل اليهود والغجر الروم والمعاقين والمعارضين السياسيين وغيرهم الكثير والمجموع الكلي يصل إلى ما يقرب الأحد عشر مليون إنسان منهم ستة مليون يهودي. جرت عمليات القتل في جميع أنحاء ألمانيا النازية والمناطق المحتلة من قبل ألمانيا في أوروبا.السؤال المطروح لماذا كل هذه الحملة من قبل المانيا ضد رئيس دولة فلسطين وريس منظمة التحرير الفلسطينية ابو مازن وضد شعبنا الفلسطيني. وما هو ذنب شعبنا الفلسطيني بالمجازر والمحارق التي ارتكبتها الماينا ضد الكثير من شعوب العالم!!.المانيا هي التي ارتكبت المجازر والمحارق الهلوكوست ضد اليهود وايضا ضد الكثير من شعوب العالم. ولماذا ندفع نحن الفلسطينيين الثمن غاليا وقد شردنا وهجرنا من ارضا فلسطين وارتكبت ضدنا المجازر والمحارق واكثر من 12 مليون فلسطيني يعيشون في المنافي والشتات نتيجة المجازر والمحارق التي ارتكبت بحقنا وايضا نتيجة ما ارتكبته المانيا النازية من جرائم ومحارق ضد الانسانية.اذا ما زالت المانيا تشعر بالذنب ولذلك تريد ان تغطي على المجازر والمحارق التي ترتكب ضد ابناء شعبنا الفلسطيني من اليهود التي هي من قامت بالهلوكوست بحرقهم فيجب عليها ان تصلح هذا الطلم باقامة دولة اسرائيل بولاية من ولايات المانيا وليس دعم استمرار استعمار واحتلال دولة فلسطين واضطهاد شعبنا الفلسطيني وتهجيرنا ودعم استمرار ارتكاب جرائم القتل والمجازر والمحارق ضد أبناء شعبنا الفلسطينيين.نحن الشعب الفلسطين نعيش تحت ظلم وعنجهية الاحتلال الصهيوني العنصري الفاشي الابارتهايتي واسرائيل هي التي تقوم منذ اكثر من سبعين عاما وحتى الان وتمارس ضد شعبنا الفلسطيني المجازر تلو المجازر واكثر من خمسين مجزرة ومحرقة ضد ابناء شعبنا الفلسطيني.الظلم التاريخي الذي وقع على أبناء شعبنا الفلسطيني من قبل اسرائيل بدعم من امريكا والدول الغربية وعلى رأسهم بريطانيا والمانيا يجب تصحيحة باحقاق حقوقنا الشرعية التي اقرتها الامم المتحدة والمواثيق الدولية وهي حقنا في الحياة على أرض وطننا فلسطين والعودة وتقرير المصير واقامة دولتنا الفلسطينية المستقلة على ارضنا فلسطين والقدس عاصمتنا. ......
#الرماد
#العيون
#لماذا
#تريد
#المانيا
#الرماد
#العيون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766081
الحوار المتمدن
سهيل نقولا ترزي - ذر الرماد في العيون لماذا تريد المانيا ذر الرماد في العيون