اتريس سعيد : مبادئ وآليات تشكل الجسد المادي في هذا العالم
#الحوار_المتمدن
#اتريس_سعيد إن عملية الخلق حصلت في البداية خارج نطاق المكان و الزمان، أي في عالم الأفكار والأنماط الأولية، وقد إختار (الخالق جل وعلا) مسرحاً كروياً لعمله، الشكل الكروي هو أبسط الأشكال وأكثرها كمالاً، الكرة هي التعبير النهائي للوحدة والكمال والتكامل، لهذا يعتبر الشكل الكروي عموماً الممثل الهندسي للواحد المتجلي، للوحدة الجامعة، للشمولية، للبساطة، وكذلك للتناظر.يمثل هذا الشكل أيضا الرحم اللامحدود للكون المتجليو الذي يرمز له في المخطوطات بالدائرة، هذه الكرة تشبه تماماً فقاعة الصابون، حيث تخلقها حالة توازن بين قوی-;- دافعة من المركز وبين قوی-;- دافعة نحو المركز، هذا المركز و المحيط الخارجي يمثلان أقطاب متعاكسة حيث بينهما تنبعث قوى متمددة وأخرى متقلصة، كافة النقاط على محيط الكرة قابلة للوصول بشكل متساوي من منظور المركز الذي منه يتأصل كل شيء، كافة الأشياء تحاكي مبدأ الإحتواء الكروي الكامل، الذرات، الخلايا، البذور، الكواكب، الأنظمة النجمية إلى آخره.الشكل الكروي هو الشكل الأول والوحيد الذي تم خلقه في الوجود، الشكل الكروي هو النتيجة النهائية لكل النشاطات، داخل هذا الشكل الكروي خُلِقت الأشياء، مهما بدا شكلها غير ذلك، الأشياء تولد وتنمو وتتطور داخل الشكل الكروي. الأشياء النامية تظهر في البداية من لا شيء، ثم تنمو إلى قمة الكمال، لكن ما تلبث أن تبدأ بالزوال والعودة ثانية إلى اللاشيء، بحركة إيقاعية متناسقة ومتناغمة، اللاشيء لا يعني الإختفاء إلى الأبد بل هو حالة إختفاء وقتي تتبع كل ظهور وقتي، وهذا الأخير يكون مسبوقا بإختفاء وقتي و هكذا.أما الدائرة، فهي تمثيل هندسي ثنائي الأبعاد للشكل الكروي، تعتبر الدائرة عبر التاريخ الثقافي القديم أيقونة تمثل الوحدة التي يتعذر إدراكها فكرياً أو وصفها بكلمات، هي تمثل الإنجاز غير المجزأ للكون.كافة الرموز والأشكال الهندسية الأخرى تعكس المظاهر المتنوعة للكمال المكتمل والعميق لشكل الدائرة أو الكرة، عند مركز الكرة أو الدائرة يوجد نقطة مركزية، هذه النقطة لا تحتاج إلى أي من الأبعاد لكنها رغم ذلك تشمل كل الأبعاد. عند هذه النقطة بالذات تكاثف محتوى البيضة الكونية بعد تلقيحها من قبل النفس الإلهي.كيفية حصول التلقيح للبيضة حصل بتكاثف للمحتوى من محيط البيضة إلى مركزها.(سأشرح الميكانيكية في وقت لاحق) لكن حركة الخلق أدت إلى نشوء عامل الزمن حيث راحت عملية التكاثف في مركز البيضة تتكرر على الدوام، المسيرة اللولبية المتكررة للمحتوى نحو التكاثف في المركز أدت إلى نشوء دوامتين متعاكستين تلتقيان في مركز الدائرة مما أدى إلى حصول حالة نبض دائم في المركز، هذه الحالة النابضة في مركز الكرة ولدت ما نسميها الشمس المركزية.النمط الأولي للشيء هو حالة إفتراضية لذلك الشيء وليس له وجود مادي بعد، وفقاً للطبيعة التراكبية للكون، أي: " الجزء يمثل الكل والكل يمثل الجزء".نستنتج أن كل نقطة في الكون المتجلي هي بؤرة مركزية تتمحور حولها كافة المبادئ التي ولدت في المكان والزمان، الكائن الأسمى (جل جلاله) هو تجاوزي ومتأصل بشكل مطلق، هو متجاوز الأشياء لكنه بنفس الوقت متأصل في كل الأشياء وعلى كافة المستويات (من المجرة الكونية نزولا إلى الذرة)، علينا إدراك "الكل" الكامن في كل شيء بصفته الكائن المتواجد في كل مكان وكل زمان، لهذا السبب علينا التسليم بأن كل نقطة في الكون المتجلي تمثل شمس مركزية قائمة بذاتها، وهذا يعني بالتالي أن كل نقطة في الكون المتجلي تمثل مركز للوعي، أينما يوجد مركز تكاثف للمحتوى الكوني لا بد من وجود وعي، وقد رأينا كيف أن الوعي الذي يقصده ......
#مبادئ
#وآليات
#تشكل
#الجسد
#المادي
#العالم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756761
#الحوار_المتمدن
#اتريس_سعيد إن عملية الخلق حصلت في البداية خارج نطاق المكان و الزمان، أي في عالم الأفكار والأنماط الأولية، وقد إختار (الخالق جل وعلا) مسرحاً كروياً لعمله، الشكل الكروي هو أبسط الأشكال وأكثرها كمالاً، الكرة هي التعبير النهائي للوحدة والكمال والتكامل، لهذا يعتبر الشكل الكروي عموماً الممثل الهندسي للواحد المتجلي، للوحدة الجامعة، للشمولية، للبساطة، وكذلك للتناظر.يمثل هذا الشكل أيضا الرحم اللامحدود للكون المتجليو الذي يرمز له في المخطوطات بالدائرة، هذه الكرة تشبه تماماً فقاعة الصابون، حيث تخلقها حالة توازن بين قوی-;- دافعة من المركز وبين قوی-;- دافعة نحو المركز، هذا المركز و المحيط الخارجي يمثلان أقطاب متعاكسة حيث بينهما تنبعث قوى متمددة وأخرى متقلصة، كافة النقاط على محيط الكرة قابلة للوصول بشكل متساوي من منظور المركز الذي منه يتأصل كل شيء، كافة الأشياء تحاكي مبدأ الإحتواء الكروي الكامل، الذرات، الخلايا، البذور، الكواكب، الأنظمة النجمية إلى آخره.الشكل الكروي هو الشكل الأول والوحيد الذي تم خلقه في الوجود، الشكل الكروي هو النتيجة النهائية لكل النشاطات، داخل هذا الشكل الكروي خُلِقت الأشياء، مهما بدا شكلها غير ذلك، الأشياء تولد وتنمو وتتطور داخل الشكل الكروي. الأشياء النامية تظهر في البداية من لا شيء، ثم تنمو إلى قمة الكمال، لكن ما تلبث أن تبدأ بالزوال والعودة ثانية إلى اللاشيء، بحركة إيقاعية متناسقة ومتناغمة، اللاشيء لا يعني الإختفاء إلى الأبد بل هو حالة إختفاء وقتي تتبع كل ظهور وقتي، وهذا الأخير يكون مسبوقا بإختفاء وقتي و هكذا.أما الدائرة، فهي تمثيل هندسي ثنائي الأبعاد للشكل الكروي، تعتبر الدائرة عبر التاريخ الثقافي القديم أيقونة تمثل الوحدة التي يتعذر إدراكها فكرياً أو وصفها بكلمات، هي تمثل الإنجاز غير المجزأ للكون.كافة الرموز والأشكال الهندسية الأخرى تعكس المظاهر المتنوعة للكمال المكتمل والعميق لشكل الدائرة أو الكرة، عند مركز الكرة أو الدائرة يوجد نقطة مركزية، هذه النقطة لا تحتاج إلى أي من الأبعاد لكنها رغم ذلك تشمل كل الأبعاد. عند هذه النقطة بالذات تكاثف محتوى البيضة الكونية بعد تلقيحها من قبل النفس الإلهي.كيفية حصول التلقيح للبيضة حصل بتكاثف للمحتوى من محيط البيضة إلى مركزها.(سأشرح الميكانيكية في وقت لاحق) لكن حركة الخلق أدت إلى نشوء عامل الزمن حيث راحت عملية التكاثف في مركز البيضة تتكرر على الدوام، المسيرة اللولبية المتكررة للمحتوى نحو التكاثف في المركز أدت إلى نشوء دوامتين متعاكستين تلتقيان في مركز الدائرة مما أدى إلى حصول حالة نبض دائم في المركز، هذه الحالة النابضة في مركز الكرة ولدت ما نسميها الشمس المركزية.النمط الأولي للشيء هو حالة إفتراضية لذلك الشيء وليس له وجود مادي بعد، وفقاً للطبيعة التراكبية للكون، أي: " الجزء يمثل الكل والكل يمثل الجزء".نستنتج أن كل نقطة في الكون المتجلي هي بؤرة مركزية تتمحور حولها كافة المبادئ التي ولدت في المكان والزمان، الكائن الأسمى (جل جلاله) هو تجاوزي ومتأصل بشكل مطلق، هو متجاوز الأشياء لكنه بنفس الوقت متأصل في كل الأشياء وعلى كافة المستويات (من المجرة الكونية نزولا إلى الذرة)، علينا إدراك "الكل" الكامن في كل شيء بصفته الكائن المتواجد في كل مكان وكل زمان، لهذا السبب علينا التسليم بأن كل نقطة في الكون المتجلي تمثل شمس مركزية قائمة بذاتها، وهذا يعني بالتالي أن كل نقطة في الكون المتجلي تمثل مركز للوعي، أينما يوجد مركز تكاثف للمحتوى الكوني لا بد من وجود وعي، وقد رأينا كيف أن الوعي الذي يقصده ......
#مبادئ
#وآليات
#تشكل
#الجسد
#المادي
#العالم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756761
الحوار المتمدن
اتريس سعيد - مبادئ وآليات تشكل الجسد المادي في هذا العالم
هيثم طيون : نشأة البسملة في بداية تشكُّل الوعي الإنساني
#الحوار_المتمدن
#هيثم_طيون هل تساءلت يوماً عزيزي القارئ لماذا لا يوجد ديانة قامت على الأرض تطلب منك أن تُصلِّي للإله بالطريقة التي تريدها أنت، وأن كل ديانة تطلب منك أن تعبد الله بالطريقة التي وضعها مؤسسها فقط، المؤسس هو الوكيل الحصري للإله، هو الموزع الرسمي والوحيد لطلباته؟ هل تساءلت لماذا لا توجد طريقة تشبه الأخرى أو ترنيمة تشابه سابقتها أو بسملة لإله واحد؛ لماذا؟؟ ذلك لأن التواصل مع (الله/ الكون) ليس الهدف الفعلي لنشأة الأديان، بل هو تطبيق لرؤية كهنة الأديان لكيفية فرض أنفسهم، الهدف هو أن تصبح عضواً يسمع ويُنَفِّذ، لا أن يكون إنساناً يفكر ويسأل!.يعتقد الكثيرون أن عبارة البسملة "بسم الله الرحمن الرحيم" جاءت مع الإسلام، وأنها جزء أساسي من بداية كل سورة من سور القرآن، بل وحتى أن البعض اخترعوا لها اعجازاً يلائمها عبر سلسلة من الصلوات والأدعية والاستغفار والحجب، ومن يشك بوجودها يتم تكفيره حيث أنها وردت في آية النمل فمن أين جاءت هذه البسملة التي وردت أيضاً في رسائل البطاركة الأنطاكيين السريان والتي كانوا يرددونها في كنائسهم منذ حوالي ألفي سنة بالسريانية بالتعبير التالي: "بشم ألوها رحمانو أوم رحيمو". رحمانو، في الأصل "رحم ان"، رحم نون (ن/ ان) ربة الخصب، الأم الكبرى، السِّت المصرية الفرعونية القديمة، وفي السريانية تعني "بيت الرّحم"، حيث تُشير إلى ولادة الرّوح وتجسّدها بما يطابق: "وصارت الكلمة جسداً"لكن ما هو أصل البسملة؟ ومن أين أخذ الرهبان السريان في العراق وسوريا وكنعان هذا المُصطلح؟نجد أن هذه العبارة مكتوبة على نقش على أحد الأبواب القديمة في الجامع الأموي في دمشق حيث وردت العبارة داخل صليب مربع على الشكل التالي: ➕ بسُمِّ اللات الرّحم نون والبعث من الرّحم هذا خلق حور ➕، لكن هذه العبارة المنقوشة على الباب متبوعة بكلمة أخرى بعد كلمة الرحيم هي: (دا + ها + خلق)، و(دا) تعني كما تقال في العامية المصرية الدارجة (ده) بمعنى "هذا هو": "هو دا/ هو ده/ هو ذا بالفصحى/ خودا بالفارسية/ هودا/ الهُدى" نحن نقول: "يا هو دا/ يا هُدى أو يا هدي الله/ أتباع الهُدى والفرس يقولون "يا خودا"، و(ها) لفظة عِبرية مثل (ها يوم) بمعنى: "هذا اليوم" و أيضاً (ها نبي) بمعنى: "هذا نبي" و أصلها هو (حا) من المصرية الفرعونية القديمة التي تعني: الحاوي (الساحر)؛ وهكذا يكون معنى عبارة (دا حا خلق) الواردة بعد كلمة الرّحيم هو: (هذا خلق حا) "الحاوي/ الساحر/ حور/ حورس" فيكون معنى البسملة هو كالتالي: بِسُمِّ (ب سُمِّ أي بسم أفعى الساحر/ فعبان الكوبرا هو أحد رموز الربة الأم الكبرى السِّت إيزيس والسُّم هو رمز لامتلاك العلوم والمعرفة والحِكمة والطبابة والدواء) الله (تكتب بثلاثة أشكال هي: الله/ اللة/ اللات وهي الإله الأكبر السِّت العدرا أو السيدة العذراء أم الإله الأصغر حور أو روح الأم/ البعل/ المسيح/ الإله الفادي/ الخضر) أما كلمة الرّحمن فأصلها هي: الرّحم نون/ رحم نون و هي رحم السِّت نون أو السيدة العذراء/ اللات أو اللة أو الله، وكلمة أوم الرّحيم تعني: البعث أو الولادة من جديد من الرحم الإلهي/ رحم الأم الإلهى: أوم رحيم/ رحم الأم (وهو تماماً معناها عندما ندعوا للمُتَوفَّى أو للمُتَوفَّاة: "الله يرحمو" أو "الله يرحمها" فنحن ندعوا لهم بالبعث أو بالعودة إلى الحياة والولادة من الرّحم الإلهي/ رحم الرّبة الأم من جديد) أما باقي العبارة "هذا خلق حور" فتعني: هذا هو من خلق حور/ الإله الخالِق/ خالِق حور (أي الإله الأكبر/ الله أكبر/ السيدة العذراء والِدة الإله الأصغر المسيح عيسى بن مريم/ حورس/ حور أو روح ا ......
#نشأة
#البسملة
#بداية
#تشكُّل
#الوعي
#الإنساني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760796
#الحوار_المتمدن
#هيثم_طيون هل تساءلت يوماً عزيزي القارئ لماذا لا يوجد ديانة قامت على الأرض تطلب منك أن تُصلِّي للإله بالطريقة التي تريدها أنت، وأن كل ديانة تطلب منك أن تعبد الله بالطريقة التي وضعها مؤسسها فقط، المؤسس هو الوكيل الحصري للإله، هو الموزع الرسمي والوحيد لطلباته؟ هل تساءلت لماذا لا توجد طريقة تشبه الأخرى أو ترنيمة تشابه سابقتها أو بسملة لإله واحد؛ لماذا؟؟ ذلك لأن التواصل مع (الله/ الكون) ليس الهدف الفعلي لنشأة الأديان، بل هو تطبيق لرؤية كهنة الأديان لكيفية فرض أنفسهم، الهدف هو أن تصبح عضواً يسمع ويُنَفِّذ، لا أن يكون إنساناً يفكر ويسأل!.يعتقد الكثيرون أن عبارة البسملة "بسم الله الرحمن الرحيم" جاءت مع الإسلام، وأنها جزء أساسي من بداية كل سورة من سور القرآن، بل وحتى أن البعض اخترعوا لها اعجازاً يلائمها عبر سلسلة من الصلوات والأدعية والاستغفار والحجب، ومن يشك بوجودها يتم تكفيره حيث أنها وردت في آية النمل فمن أين جاءت هذه البسملة التي وردت أيضاً في رسائل البطاركة الأنطاكيين السريان والتي كانوا يرددونها في كنائسهم منذ حوالي ألفي سنة بالسريانية بالتعبير التالي: "بشم ألوها رحمانو أوم رحيمو". رحمانو، في الأصل "رحم ان"، رحم نون (ن/ ان) ربة الخصب، الأم الكبرى، السِّت المصرية الفرعونية القديمة، وفي السريانية تعني "بيت الرّحم"، حيث تُشير إلى ولادة الرّوح وتجسّدها بما يطابق: "وصارت الكلمة جسداً"لكن ما هو أصل البسملة؟ ومن أين أخذ الرهبان السريان في العراق وسوريا وكنعان هذا المُصطلح؟نجد أن هذه العبارة مكتوبة على نقش على أحد الأبواب القديمة في الجامع الأموي في دمشق حيث وردت العبارة داخل صليب مربع على الشكل التالي: ➕ بسُمِّ اللات الرّحم نون والبعث من الرّحم هذا خلق حور ➕، لكن هذه العبارة المنقوشة على الباب متبوعة بكلمة أخرى بعد كلمة الرحيم هي: (دا + ها + خلق)، و(دا) تعني كما تقال في العامية المصرية الدارجة (ده) بمعنى "هذا هو": "هو دا/ هو ده/ هو ذا بالفصحى/ خودا بالفارسية/ هودا/ الهُدى" نحن نقول: "يا هو دا/ يا هُدى أو يا هدي الله/ أتباع الهُدى والفرس يقولون "يا خودا"، و(ها) لفظة عِبرية مثل (ها يوم) بمعنى: "هذا اليوم" و أيضاً (ها نبي) بمعنى: "هذا نبي" و أصلها هو (حا) من المصرية الفرعونية القديمة التي تعني: الحاوي (الساحر)؛ وهكذا يكون معنى عبارة (دا حا خلق) الواردة بعد كلمة الرّحيم هو: (هذا خلق حا) "الحاوي/ الساحر/ حور/ حورس" فيكون معنى البسملة هو كالتالي: بِسُمِّ (ب سُمِّ أي بسم أفعى الساحر/ فعبان الكوبرا هو أحد رموز الربة الأم الكبرى السِّت إيزيس والسُّم هو رمز لامتلاك العلوم والمعرفة والحِكمة والطبابة والدواء) الله (تكتب بثلاثة أشكال هي: الله/ اللة/ اللات وهي الإله الأكبر السِّت العدرا أو السيدة العذراء أم الإله الأصغر حور أو روح الأم/ البعل/ المسيح/ الإله الفادي/ الخضر) أما كلمة الرّحمن فأصلها هي: الرّحم نون/ رحم نون و هي رحم السِّت نون أو السيدة العذراء/ اللات أو اللة أو الله، وكلمة أوم الرّحيم تعني: البعث أو الولادة من جديد من الرحم الإلهي/ رحم الأم الإلهى: أوم رحيم/ رحم الأم (وهو تماماً معناها عندما ندعوا للمُتَوفَّى أو للمُتَوفَّاة: "الله يرحمو" أو "الله يرحمها" فنحن ندعوا لهم بالبعث أو بالعودة إلى الحياة والولادة من الرّحم الإلهي/ رحم الرّبة الأم من جديد) أما باقي العبارة "هذا خلق حور" فتعني: هذا هو من خلق حور/ الإله الخالِق/ خالِق حور (أي الإله الأكبر/ الله أكبر/ السيدة العذراء والِدة الإله الأصغر المسيح عيسى بن مريم/ حورس/ حور أو روح ا ......
#نشأة
#البسملة
#بداية
#تشكُّل
#الوعي
#الإنساني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760796
الحوار المتمدن
هيثم طيون - نشأة البسملة في بداية تشكُّل الوعي الإنساني
رشيد غويلب : تشكل دولة الاستبداد وانهيار الدولة *
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب اعداديتزامن تراجع العولمة مع انهيار اقتصاد الدول المثقلة بالعجز المالي، مما يؤدي بدوره إلى انخفاض القيمة الحقيقية للديون الضخمة لمراكز الليبرالية الجديدة. ويبدو ان الاضطرابات الاقتصادية والاجتماعية الشديدة، التي دمرت في عصر الليبرالية الجديدة، أجزاء كبيرة من دول الأطراف، في شكل أزمات ديون وانهيارات اقتصادية، باتت تقترب من بلدان المركز. ولهذا، فإن عملية الأزمة التي كانت تزحف، منذ الثمانينيات، على دفعات من الأطراف إلى المراكز، ستصل إلى نقطة نهايتها المنطقية، إذا لم تتوفر للنخبة الرأسمالية نماذج أخرى لتأجيلها.لم تعد الولايات المتحدة وحدها، تئن تحت وطأة عبء عبثي للدين الخاص والعام، وتواجه الهاوية الاقتصادية، نتيجة للمتغيرات الضرورية في أسعار الفائدة، بل إن اقتصادا معتمدا بشكل أساسي على التصدير، كما هو الحال في ألمانيا، يتأثر بإقتصاد بالعجز العالمي (فوائض تصدير سلع بالديون)، أي تصدير للديون في الواقع، ويتضرر الآن بشدة من جراء تراجع العولمة.وهكذا، بسبب النوعية الجديدة للأزمة، يبدو للوهلة الأولى، أن الاتجاه الذي ظهر بالفعل في المرحلة الأخيرة من عصر الليبرالية الجديدة، يسير نحو لحظة مركزية في فترة الأزمة الجديدة، فالدولة التي تدخلت كفاعل اقتصادي، وعملت على تحقيق إستقرار ما في السنوات الأخيرة، عبر حزم التحفيز الاقتصادي والطباعة المفرطة للنقود كجزء من آخر فقاعة للسيولة الكبرى، يمكن أن ترتقي لتصبح الكيان الاقتصادي المهيمن. كانت الدولة الرأسمالية، في شكلها المبكر بمثابة المبادر الأهم لانطلاق عملية الاستغلال غبر توظيف راس المال، حيث عملت في أوقات الحروب والأزمات، كفاعل اقتصادي مركزي. غير أن الدولة لم تكن بديلاً عن السوق، كما يصورها غالبا النقد المحدود للرأسمالية، بل هي مصحح ضروري لديناميكيات السوق العمياء، التي تميل إلى التدمير الذاتي. فبمجرد أن تهز التناقضات المتأصلة في رأس المال، أسس النظام في أيام الأزمة أو الحرب، تتدخل الدولة، التي هي دائما رأسمالية، لتحقيق استقرار النظام. وكانت المرة الأخيرة لذلك خلال فترة الأزمة والحرب في الثلاثينيات. وكذلك إبان ازمة 2007 / 2008 المالية. ولهذا، تتصاعد، في ظل أزمة المناخ والحرب، أصوات الرأي العام المطالبة، بتعزيز رأسمالية الدولة، واقتصاد الحرب، اي المطالبة بدور أكبر للدولة.لا ينبغي ان ينحصر دعم الدولة “للاقتصاد” فقط، في برامج التحفيز الاقتصادي، وبناء البنية التحتية الجديدة “الايكولوجية “ وطباعة النقود، كما هو في المرحلة الأخيرة من الليبرالية الجديدة؛ بل يجب أن تكون سيطرة الدولة ممكنة، في أوقات الازمات، على البحوث الأساسية باهظة التكاليف، ودعم الاستهلاك والإنتاج، وتنظيم توزيع السلع. إن قرارات الدولة الإستراتيجية في التنمية الصناعية هي بالفعل جزء من السياسة البرجوازية. يجري هذا، على سبيل المثال، في جمهورية ألمانيا الاتحادية في شكل تشجيع “أبطال الصناعة” الذين من المفترض أن يتمكنوا من غزو الأسواق العالمية بدعم من الدولة، (هنا، أيضا، يتبع الغرب خطوات الصين وروسيا). كما يمكن توقع تأميمات متكررة كرد فعل على الأزمات المقبلة، لا سيما في قطاع البنية التحتية المتعثر والمعرض للأزمات في الرأسمالية المتأخرة.إن هذا الدور الضروري للدولة بصفتها “مدير أزمة” يتقوض بسبب العولمة المنهكة، التي تحركها السوق المالية لاقتصاد العجز في عصر الليبرالية الجديدة، والتي نتيجة الديون المذهلة والأسواق المالية المحمومة والسرعة القصوى لتصاعد التضخم ، تقود السياسة إلى فخ الأزمة والى طريق مسدود.للتقل ......
#تشكل
#دولة
#الاستبداد
#وانهيار
#الدولة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762501
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب اعداديتزامن تراجع العولمة مع انهيار اقتصاد الدول المثقلة بالعجز المالي، مما يؤدي بدوره إلى انخفاض القيمة الحقيقية للديون الضخمة لمراكز الليبرالية الجديدة. ويبدو ان الاضطرابات الاقتصادية والاجتماعية الشديدة، التي دمرت في عصر الليبرالية الجديدة، أجزاء كبيرة من دول الأطراف، في شكل أزمات ديون وانهيارات اقتصادية، باتت تقترب من بلدان المركز. ولهذا، فإن عملية الأزمة التي كانت تزحف، منذ الثمانينيات، على دفعات من الأطراف إلى المراكز، ستصل إلى نقطة نهايتها المنطقية، إذا لم تتوفر للنخبة الرأسمالية نماذج أخرى لتأجيلها.لم تعد الولايات المتحدة وحدها، تئن تحت وطأة عبء عبثي للدين الخاص والعام، وتواجه الهاوية الاقتصادية، نتيجة للمتغيرات الضرورية في أسعار الفائدة، بل إن اقتصادا معتمدا بشكل أساسي على التصدير، كما هو الحال في ألمانيا، يتأثر بإقتصاد بالعجز العالمي (فوائض تصدير سلع بالديون)، أي تصدير للديون في الواقع، ويتضرر الآن بشدة من جراء تراجع العولمة.وهكذا، بسبب النوعية الجديدة للأزمة، يبدو للوهلة الأولى، أن الاتجاه الذي ظهر بالفعل في المرحلة الأخيرة من عصر الليبرالية الجديدة، يسير نحو لحظة مركزية في فترة الأزمة الجديدة، فالدولة التي تدخلت كفاعل اقتصادي، وعملت على تحقيق إستقرار ما في السنوات الأخيرة، عبر حزم التحفيز الاقتصادي والطباعة المفرطة للنقود كجزء من آخر فقاعة للسيولة الكبرى، يمكن أن ترتقي لتصبح الكيان الاقتصادي المهيمن. كانت الدولة الرأسمالية، في شكلها المبكر بمثابة المبادر الأهم لانطلاق عملية الاستغلال غبر توظيف راس المال، حيث عملت في أوقات الحروب والأزمات، كفاعل اقتصادي مركزي. غير أن الدولة لم تكن بديلاً عن السوق، كما يصورها غالبا النقد المحدود للرأسمالية، بل هي مصحح ضروري لديناميكيات السوق العمياء، التي تميل إلى التدمير الذاتي. فبمجرد أن تهز التناقضات المتأصلة في رأس المال، أسس النظام في أيام الأزمة أو الحرب، تتدخل الدولة، التي هي دائما رأسمالية، لتحقيق استقرار النظام. وكانت المرة الأخيرة لذلك خلال فترة الأزمة والحرب في الثلاثينيات. وكذلك إبان ازمة 2007 / 2008 المالية. ولهذا، تتصاعد، في ظل أزمة المناخ والحرب، أصوات الرأي العام المطالبة، بتعزيز رأسمالية الدولة، واقتصاد الحرب، اي المطالبة بدور أكبر للدولة.لا ينبغي ان ينحصر دعم الدولة “للاقتصاد” فقط، في برامج التحفيز الاقتصادي، وبناء البنية التحتية الجديدة “الايكولوجية “ وطباعة النقود، كما هو في المرحلة الأخيرة من الليبرالية الجديدة؛ بل يجب أن تكون سيطرة الدولة ممكنة، في أوقات الازمات، على البحوث الأساسية باهظة التكاليف، ودعم الاستهلاك والإنتاج، وتنظيم توزيع السلع. إن قرارات الدولة الإستراتيجية في التنمية الصناعية هي بالفعل جزء من السياسة البرجوازية. يجري هذا، على سبيل المثال، في جمهورية ألمانيا الاتحادية في شكل تشجيع “أبطال الصناعة” الذين من المفترض أن يتمكنوا من غزو الأسواق العالمية بدعم من الدولة، (هنا، أيضا، يتبع الغرب خطوات الصين وروسيا). كما يمكن توقع تأميمات متكررة كرد فعل على الأزمات المقبلة، لا سيما في قطاع البنية التحتية المتعثر والمعرض للأزمات في الرأسمالية المتأخرة.إن هذا الدور الضروري للدولة بصفتها “مدير أزمة” يتقوض بسبب العولمة المنهكة، التي تحركها السوق المالية لاقتصاد العجز في عصر الليبرالية الجديدة، والتي نتيجة الديون المذهلة والأسواق المالية المحمومة والسرعة القصوى لتصاعد التضخم ، تقود السياسة إلى فخ الأزمة والى طريق مسدود.للتقل ......
#تشكل
#دولة
#الاستبداد
#وانهيار
#الدولة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762501
الحوار المتمدن
رشيد غويلب - تشكل دولة الاستبداد وانهيار الدولة *
سعيد العليمى : هل ينبغى ان نقف ضد تشكل وتكوين وتنظيم الاحزاب على اسس دينية ؟ من روزنامة الثورة
#الحوار_المتمدن
#سعيد_العليمى هل ينبغى ان نقف ضد تشكل وتكوين وتنظيم الاحزاب على اسس دينية ؟ هذا ماكتبته اليوم فى مداخلة مع بعض الزملاء : الرجعية الدينية السياسية المكشوفة التى تعبر عن نفسها فى صراع مفتوح امام الملأ افضل من المستترة او المنافقة , لأننا هكذا يمكن ان نواجهها ونضع اطروحاتها موضع اختبار امام الشعب , وهى فى كل الاحوال لاتعدم وسيلة للتعبير عن نفسها سمح لها او لم يسمح -- كان السادات يقول لادين فى السياسة ولاسياسة فى الدين وكان يستخدم الازهر والجماعات فى تعزيز سياساته -- من جانب اخر هذا هو الموقف الديموقراطى المتماسك بعكس الليبرالى الذى يقول ( لااحزاب دينية تعمل فى السياسة ) من جانب اخر نحن نقف ضد كل انواع التبليد الايديولوجى الدينى ومحاولات اضفاء طابع قدسى على امور ارضية خالصة ونرفض كل محاولات اعطاء هالات علوية على السلطة السياسية . جوهر قولى ان الحاسم هو الصراع ضد الافكار لامنعها لأنها لن تمنع ولم تمنع قبلا فى اى عهد . وانظروا ماذا يقول قانون الاحزاب عن حظر الاحزاب الدينية وكيف ترتع فى الواقع وهذا من " زمن " العسكر لا الان . ونشير اخيرا الى ان ماركس وانجلز رفضا مااسمياه الكفاح الثقافى ضد حزب الوسط الكاثوليكى وكذلك الجزويت ( اليسوعيين ) الذى شنه بسمارك عليهما .كما ان لينين فى بعض مقالاته التى لم تترجم الى العربية وغير المعروفة قد رحب بدخول بل باغراق الدوما من رجال الاكليروس الرجعيين فى الو قت الذى طالب فيه الكاديت " الليبراليون " باخراجهم . واشير لمقالات لينين لمن يرغب فى الرجوع اليها -- 1 ليبراليون وكهنة المجلد 18 ص 227 228 . 2 الكهنة والسياسة المجلد 18 ص ص 310 - 311 . -- 3 الكهنة فى الانتخابات , والانتخابات مع الكهنة . المجلد 18 ص ص 341 -- 344 . بالانجليزية .22 سبتممبر أيلول 2022 ......
#ينبغى
#تشكل
#وتكوين
#وتنظيم
#الاحزاب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769280
#الحوار_المتمدن
#سعيد_العليمى هل ينبغى ان نقف ضد تشكل وتكوين وتنظيم الاحزاب على اسس دينية ؟ هذا ماكتبته اليوم فى مداخلة مع بعض الزملاء : الرجعية الدينية السياسية المكشوفة التى تعبر عن نفسها فى صراع مفتوح امام الملأ افضل من المستترة او المنافقة , لأننا هكذا يمكن ان نواجهها ونضع اطروحاتها موضع اختبار امام الشعب , وهى فى كل الاحوال لاتعدم وسيلة للتعبير عن نفسها سمح لها او لم يسمح -- كان السادات يقول لادين فى السياسة ولاسياسة فى الدين وكان يستخدم الازهر والجماعات فى تعزيز سياساته -- من جانب اخر هذا هو الموقف الديموقراطى المتماسك بعكس الليبرالى الذى يقول ( لااحزاب دينية تعمل فى السياسة ) من جانب اخر نحن نقف ضد كل انواع التبليد الايديولوجى الدينى ومحاولات اضفاء طابع قدسى على امور ارضية خالصة ونرفض كل محاولات اعطاء هالات علوية على السلطة السياسية . جوهر قولى ان الحاسم هو الصراع ضد الافكار لامنعها لأنها لن تمنع ولم تمنع قبلا فى اى عهد . وانظروا ماذا يقول قانون الاحزاب عن حظر الاحزاب الدينية وكيف ترتع فى الواقع وهذا من " زمن " العسكر لا الان . ونشير اخيرا الى ان ماركس وانجلز رفضا مااسمياه الكفاح الثقافى ضد حزب الوسط الكاثوليكى وكذلك الجزويت ( اليسوعيين ) الذى شنه بسمارك عليهما .كما ان لينين فى بعض مقالاته التى لم تترجم الى العربية وغير المعروفة قد رحب بدخول بل باغراق الدوما من رجال الاكليروس الرجعيين فى الو قت الذى طالب فيه الكاديت " الليبراليون " باخراجهم . واشير لمقالات لينين لمن يرغب فى الرجوع اليها -- 1 ليبراليون وكهنة المجلد 18 ص 227 228 . 2 الكهنة والسياسة المجلد 18 ص ص 310 - 311 . -- 3 الكهنة فى الانتخابات , والانتخابات مع الكهنة . المجلد 18 ص ص 341 -- 344 . بالانجليزية .22 سبتممبر أيلول 2022 ......
#ينبغى
#تشكل
#وتكوين
#وتنظيم
#الاحزاب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769280
الحوار المتمدن
سعيد العليمى - هل ينبغى ان نقف ضد تشكل وتكوين وتنظيم الاحزاب على اسس دينية ؟ ( من روزنامة الثورة )