اكرم حسين : في تهافت السلطة والمعارضة وما بينهما
#الحوار_المتمدن
#اكرم_حسين كمقدمة . لابد من معرفة انني كنت احد اولئك المنخرطين في المظاهرات التي جرت في المنطقة الكردية ، والتي انطلقت من قامشلو واستتبعتها المدن الكردية الاخرى ، وكنت مقتنعاً طيلة الفترة التي سبقت الثورة باستقلالية القرار الكردي السوري ، وبناء شخصية كردية سورية تتفاعل مع محيطها الوطني السوري وتتصالح مع عمقها القومي الكردستاني على اساس وحدة الاهداف والمصير مع الاخذ بالواقع العياني الملموس وخصوصية كل جزء وحقه في اختيار شكل النضال وبناء التحالفات ووضع البرامج والشعارات حسب الواقع الموضوعي والقدرات الذاتية ، وبالتالي كنت من الداعين الى العمل والانخراط في صفوف المعارضة السورية ، وتبني شعاراتها ، والعمل على تحقيق اهدافها ، لاعتقادي العميق بانني في ذلك اخدم قضية الكرد السوريين في اصطفافات القوى المختلفة على الارض السورية بعيدا عن المعارضة الاصولية التي تحمل السلاح وكل ما تعنيه عسكرة الثورة من تهتك ودور ملحق بالسياسة الاخوانية المرتهنة لتركيا والخليج عموماً بتناقضاتها العميقة واختلافاتها الواسعة ، وقناعاتي بان الاستقلالية تتعلق بالتحالفات والمهمات والوسائل المتنوعة . الا ان سير الوقائع والاحداث وتفاصيلها على الارض ، وما جرى من تسليم واستلام وما نتج بعد هجوم داعش على كوباني واعلان الادارة الذاتية والتحالف مع امريكا في مواجهة داعش قد فرض نسقا من التفكير والوقائع والعلاقات تجاوز ما كنا نفكر به او نعتقد بحدوثه ، وهو الرحيل السريع للنظام ، وما يتمخض عنه من ادوات وملاحق ، وتحقيق الكثير من الافكار والتصورات والشعارات التي انتفض السوريون في سبيلها ، ومنها الحرية والكرامة والمساواة والعدالة ، والمشكلة بان النظام يتهرب اليوم كما تهرب عام 2011 من مواجهة الحقائق والتعاطي الايجابي مع مطالب السوريين المحقة . فلا يعترف بالحقوق القومية الكردية ، ويمارس دورا سلبيا تجاه الكرد في سوريا بوصفهم ب" الانفصال" و"العمالة" لأمريكا وبانهم أي الكرد هم السبب في كل ما حصل بسوريا من ازمات ، وفي فقدان المشتقات النفطية وارتفاع الاسعار في مناطق سيطرته التي رهن وجود السوريين جميعا بوجوده عندما رفع شعار الاسد او نحرق البلد ، اضف الى ذلك تهافت وبؤس المعارضة السورية التي لم نجد حتى الان سوى بعض الاصوات الخافتة ، ولم تتمكن من التقدم نحو الاعتراف بالوجود الكردي التاريخي ، وما يترتب عنه من حقوق ، وتتنصل من الوثيقة التي ابرمتها مع المجلس الوطني الكردي وتنسى مضمونها عند تقديم اوراقها في جولات اللجنة الدستورية في جنيف .النظام والمعارضة يحاولان تصريف الوقت ، وتحسين شروطهما في تجاهل تام لحقوق الكرد القومية ، واختزالها في المواطنة والادارة المحلية وبعض الحقوق اللغوية ، وهذا برأيي غير كاف . فالكرد كما الاخرين شعب اصيل في مناطقه . تعرض خلال العقود المنصرمة الى الصهر والانكار والتهجير ، كل ذلك يجري في غياب التوافق الامريكي الروسي حول الحل في سوريا واشتداد التناقض والصراع بينهما حول اوكرانيا على خلفية الغزو الروسي لها .بالنتيجة لا يسعني الا التأكيد بان القوة هي المولدة للتاريخ العام والخاص ، بكافة اشكالها وتأثيراتها الواسعة ، والمتسمة بالاختلاف والتنوع من حالة الى اخرى فهي – أي- القوة - الاكثر حسما في الكثير من القضايا لكنها احيانا قد تكون مولدة للانقسام الوطني ، ولها تداعيات كبيرة على وحدة الموقف كما هو حاصل الان في كردستان سوريا . فالقوة التي تمتلكها الادارة الذاتية تتسبب في القهر والتشتت والانقسام الى درجة بان الادارة لا ترى في الاخر الا شيئا "نافلا "....."يفتقد" الى الشعور الوطني او يقع في خا ......
#تهافت
#السلطة
#والمعارضة
#بينهما
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753437
#الحوار_المتمدن
#اكرم_حسين كمقدمة . لابد من معرفة انني كنت احد اولئك المنخرطين في المظاهرات التي جرت في المنطقة الكردية ، والتي انطلقت من قامشلو واستتبعتها المدن الكردية الاخرى ، وكنت مقتنعاً طيلة الفترة التي سبقت الثورة باستقلالية القرار الكردي السوري ، وبناء شخصية كردية سورية تتفاعل مع محيطها الوطني السوري وتتصالح مع عمقها القومي الكردستاني على اساس وحدة الاهداف والمصير مع الاخذ بالواقع العياني الملموس وخصوصية كل جزء وحقه في اختيار شكل النضال وبناء التحالفات ووضع البرامج والشعارات حسب الواقع الموضوعي والقدرات الذاتية ، وبالتالي كنت من الداعين الى العمل والانخراط في صفوف المعارضة السورية ، وتبني شعاراتها ، والعمل على تحقيق اهدافها ، لاعتقادي العميق بانني في ذلك اخدم قضية الكرد السوريين في اصطفافات القوى المختلفة على الارض السورية بعيدا عن المعارضة الاصولية التي تحمل السلاح وكل ما تعنيه عسكرة الثورة من تهتك ودور ملحق بالسياسة الاخوانية المرتهنة لتركيا والخليج عموماً بتناقضاتها العميقة واختلافاتها الواسعة ، وقناعاتي بان الاستقلالية تتعلق بالتحالفات والمهمات والوسائل المتنوعة . الا ان سير الوقائع والاحداث وتفاصيلها على الارض ، وما جرى من تسليم واستلام وما نتج بعد هجوم داعش على كوباني واعلان الادارة الذاتية والتحالف مع امريكا في مواجهة داعش قد فرض نسقا من التفكير والوقائع والعلاقات تجاوز ما كنا نفكر به او نعتقد بحدوثه ، وهو الرحيل السريع للنظام ، وما يتمخض عنه من ادوات وملاحق ، وتحقيق الكثير من الافكار والتصورات والشعارات التي انتفض السوريون في سبيلها ، ومنها الحرية والكرامة والمساواة والعدالة ، والمشكلة بان النظام يتهرب اليوم كما تهرب عام 2011 من مواجهة الحقائق والتعاطي الايجابي مع مطالب السوريين المحقة . فلا يعترف بالحقوق القومية الكردية ، ويمارس دورا سلبيا تجاه الكرد في سوريا بوصفهم ب" الانفصال" و"العمالة" لأمريكا وبانهم أي الكرد هم السبب في كل ما حصل بسوريا من ازمات ، وفي فقدان المشتقات النفطية وارتفاع الاسعار في مناطق سيطرته التي رهن وجود السوريين جميعا بوجوده عندما رفع شعار الاسد او نحرق البلد ، اضف الى ذلك تهافت وبؤس المعارضة السورية التي لم نجد حتى الان سوى بعض الاصوات الخافتة ، ولم تتمكن من التقدم نحو الاعتراف بالوجود الكردي التاريخي ، وما يترتب عنه من حقوق ، وتتنصل من الوثيقة التي ابرمتها مع المجلس الوطني الكردي وتنسى مضمونها عند تقديم اوراقها في جولات اللجنة الدستورية في جنيف .النظام والمعارضة يحاولان تصريف الوقت ، وتحسين شروطهما في تجاهل تام لحقوق الكرد القومية ، واختزالها في المواطنة والادارة المحلية وبعض الحقوق اللغوية ، وهذا برأيي غير كاف . فالكرد كما الاخرين شعب اصيل في مناطقه . تعرض خلال العقود المنصرمة الى الصهر والانكار والتهجير ، كل ذلك يجري في غياب التوافق الامريكي الروسي حول الحل في سوريا واشتداد التناقض والصراع بينهما حول اوكرانيا على خلفية الغزو الروسي لها .بالنتيجة لا يسعني الا التأكيد بان القوة هي المولدة للتاريخ العام والخاص ، بكافة اشكالها وتأثيراتها الواسعة ، والمتسمة بالاختلاف والتنوع من حالة الى اخرى فهي – أي- القوة - الاكثر حسما في الكثير من القضايا لكنها احيانا قد تكون مولدة للانقسام الوطني ، ولها تداعيات كبيرة على وحدة الموقف كما هو حاصل الان في كردستان سوريا . فالقوة التي تمتلكها الادارة الذاتية تتسبب في القهر والتشتت والانقسام الى درجة بان الادارة لا ترى في الاخر الا شيئا "نافلا "....."يفتقد" الى الشعور الوطني او يقع في خا ......
#تهافت
#السلطة
#والمعارضة
#بينهما
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753437
الحوار المتمدن
اكرم حسين - في تهافت السلطة والمعارضة وما بينهما !
سعيد الوجاني : معارضة الخارج بين المعارضة البوليسية ، والمعارضة الارهابية .
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني معارضة الخارج ، بين المعارضة البوليسية ، والمعارضة الإرهابية .هل سيعيد النظام الجزائري ضبط آليات تعامله مع عملاءه من ( مغاربة ) الخارج ؟درج العديد من الناشطين الشخصيين ، وليس التنظيميين ، وليس الإيديولوجيين ، على ترديد بعض الاتهامات من قبل المعارضة البوليسية ، والمعارضة الإرهابية .. وذلك كما يعتقد هم ، لطبيعة ونوع التحرك الذي يضبط تصرفات بعض الأشخاص ، التي تدعي المعارضة الجذرية للنظام ، بقصد التقليل من شأنهم ، وتبخيسهم ، والإساءة اليهم ، بتشويههم لإبعاد الناس من حولهم ، بتشكيكهم فيهم ، وهم الذين دأبوا يتظاهرون ، من خلال تصريحات وخرجات عبر اليوتيوب ، او الفاسبوك ، او غيرهما من وسائل التواصل الاجتماعي ، بكرههم للنظام ، وكرههم للجالس على عرشه .. في حين ان ما يتجسد في الواقع ، لا علاقة له بنوع المعارضة البوليسية ، او نوع المعارضة الإرهابية .. لأنه ومن خلال تاريخ المعارضة ، لم يسبق ان شاهدنا يوما معارضة باسم البوليس ، او باسم الإرهاب .. خاصة وان المعارضة قد تكون في اشكال مختلفة ، ابرزها معارضة النظام السياسي القائم ، بطرح البديل عنه ، والذي لن يكون غير النظام الجمهوري ، بعد رفض الأغلبية من هؤلاء المعارضين باسم البوليس ، او باسم الإرهاب ، بديل الملكية البرلمانية ، حتى ولو كانت في نسختها الاوربية ، وليس الملكية البرلمانية ذات الخصوصية المغربية ...فما يسمى اذن بالمعارضة البوليسية ، لا أساس له في الواقع ، لان البوليس لا يخلقون معارضة من اشخاص ، لمواجهة معارضة لأشخاص اخرين . لكن طرق التدخل البوليسي في رسم خرائط الطرق للتحكم في الوضع ، وفي مسار كل الناشطين ، وفي التحكم ، وضبط التنظيمات والأحزاب التي تعارض فعلا النظام ، يكون بطرق مختلفة ، وبأساليب لا ترقى الى ما يطلق عليه البعض بالمعارضة البوليسية .. فالبوليس الذي نجح في تدمير اعشاش الجماعات الأكثر من صُغيّرة ، والتي تحولت بسبب الاختلافات الشخصية بين أعضائها ، وليس بسبب الاختلافات الإيديولوجية ، او التنظيمية ، او السياسية ، الى معارضة شخصية .. لا يحتاج الى خلق معارضة من شخص او شخصين ، وقد تآكلوا عن اخرهم ، لمعارضة او لتدمير معارضة اشخاص اخرين ، لا يمثلون غير انفسهم ، ولا علاقة تجمعهم بتنظيمات ، او أحزاب معارضة ، التي تشكل وحدها مصدر ازعاج ، او تهديد للنظام ، هذا إنْ وُجدت ..ومثل انه لا يوجد هناك شيء يسمى بالمعارضة البوليسية ، فانه لا يوجد كذلك شيء يسمى بالمعارضة الإرهابية ، لان الإرهاب مثل البوليس ، لا يؤسسون معارضة . فكما ان البوليس المتحكم في الوضع هو يد النظام ، مما يعني ان البوليس لا يهدف خلق نظام سياسي جديد ، فان الإرهاب لا يمكنه ان يؤسس لنظام سياسي مبني على الإرهاب . لان الإرهاب لا يواجه النظام ، بل يواجه المجتمع .. فعندما يتم تفجير الأسواق الشعبية ، والممرات الشعبية ، ويسقط العشرات ، والعشرات من ضحايا الإرهاب .. فالقصد ليس التأسيس لدولة الإرهاب ، لأنها ضد المجتمع . بل القصد إبادة المجتمع لصالح مجتمع اخر ، وهذا لن يكون ابدا ، لأنه مستحيل الحصول . فإبادة المجتمعات ، كإحراق نيرون لورما ، ليس بالأمر السهل ، وليس بسهل المرور . لان المجتمع الدولي من خلال مؤسساته المختلفة ، وحتى جيوشه له بالمرصاد ..ان البوليس وفي اطار مجابهته لهذه الأشخاص ، وليس التنظيمات ، او الأحزاب ، والغير الايديولوجيين ، والغير السياسيين ، لان السياسة فن ، ودراسة ، ومدرسة ، وقواعد .. لا يحتاج الى خلق معارضة باسم البوليس ، كما يتصور الواقفون وراء هكذا تنْعِيت وتوصيف .. بل وبما ان هؤلاء يستعملون فقط وسائل النت ، ووس ......
#معارضة
#الخارج
#المعارضة
#البوليسية
#والمعارضة
#الارهابية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755811
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني معارضة الخارج ، بين المعارضة البوليسية ، والمعارضة الإرهابية .هل سيعيد النظام الجزائري ضبط آليات تعامله مع عملاءه من ( مغاربة ) الخارج ؟درج العديد من الناشطين الشخصيين ، وليس التنظيميين ، وليس الإيديولوجيين ، على ترديد بعض الاتهامات من قبل المعارضة البوليسية ، والمعارضة الإرهابية .. وذلك كما يعتقد هم ، لطبيعة ونوع التحرك الذي يضبط تصرفات بعض الأشخاص ، التي تدعي المعارضة الجذرية للنظام ، بقصد التقليل من شأنهم ، وتبخيسهم ، والإساءة اليهم ، بتشويههم لإبعاد الناس من حولهم ، بتشكيكهم فيهم ، وهم الذين دأبوا يتظاهرون ، من خلال تصريحات وخرجات عبر اليوتيوب ، او الفاسبوك ، او غيرهما من وسائل التواصل الاجتماعي ، بكرههم للنظام ، وكرههم للجالس على عرشه .. في حين ان ما يتجسد في الواقع ، لا علاقة له بنوع المعارضة البوليسية ، او نوع المعارضة الإرهابية .. لأنه ومن خلال تاريخ المعارضة ، لم يسبق ان شاهدنا يوما معارضة باسم البوليس ، او باسم الإرهاب .. خاصة وان المعارضة قد تكون في اشكال مختلفة ، ابرزها معارضة النظام السياسي القائم ، بطرح البديل عنه ، والذي لن يكون غير النظام الجمهوري ، بعد رفض الأغلبية من هؤلاء المعارضين باسم البوليس ، او باسم الإرهاب ، بديل الملكية البرلمانية ، حتى ولو كانت في نسختها الاوربية ، وليس الملكية البرلمانية ذات الخصوصية المغربية ...فما يسمى اذن بالمعارضة البوليسية ، لا أساس له في الواقع ، لان البوليس لا يخلقون معارضة من اشخاص ، لمواجهة معارضة لأشخاص اخرين . لكن طرق التدخل البوليسي في رسم خرائط الطرق للتحكم في الوضع ، وفي مسار كل الناشطين ، وفي التحكم ، وضبط التنظيمات والأحزاب التي تعارض فعلا النظام ، يكون بطرق مختلفة ، وبأساليب لا ترقى الى ما يطلق عليه البعض بالمعارضة البوليسية .. فالبوليس الذي نجح في تدمير اعشاش الجماعات الأكثر من صُغيّرة ، والتي تحولت بسبب الاختلافات الشخصية بين أعضائها ، وليس بسبب الاختلافات الإيديولوجية ، او التنظيمية ، او السياسية ، الى معارضة شخصية .. لا يحتاج الى خلق معارضة من شخص او شخصين ، وقد تآكلوا عن اخرهم ، لمعارضة او لتدمير معارضة اشخاص اخرين ، لا يمثلون غير انفسهم ، ولا علاقة تجمعهم بتنظيمات ، او أحزاب معارضة ، التي تشكل وحدها مصدر ازعاج ، او تهديد للنظام ، هذا إنْ وُجدت ..ومثل انه لا يوجد هناك شيء يسمى بالمعارضة البوليسية ، فانه لا يوجد كذلك شيء يسمى بالمعارضة الإرهابية ، لان الإرهاب مثل البوليس ، لا يؤسسون معارضة . فكما ان البوليس المتحكم في الوضع هو يد النظام ، مما يعني ان البوليس لا يهدف خلق نظام سياسي جديد ، فان الإرهاب لا يمكنه ان يؤسس لنظام سياسي مبني على الإرهاب . لان الإرهاب لا يواجه النظام ، بل يواجه المجتمع .. فعندما يتم تفجير الأسواق الشعبية ، والممرات الشعبية ، ويسقط العشرات ، والعشرات من ضحايا الإرهاب .. فالقصد ليس التأسيس لدولة الإرهاب ، لأنها ضد المجتمع . بل القصد إبادة المجتمع لصالح مجتمع اخر ، وهذا لن يكون ابدا ، لأنه مستحيل الحصول . فإبادة المجتمعات ، كإحراق نيرون لورما ، ليس بالأمر السهل ، وليس بسهل المرور . لان المجتمع الدولي من خلال مؤسساته المختلفة ، وحتى جيوشه له بالمرصاد ..ان البوليس وفي اطار مجابهته لهذه الأشخاص ، وليس التنظيمات ، او الأحزاب ، والغير الايديولوجيين ، والغير السياسيين ، لان السياسة فن ، ودراسة ، ومدرسة ، وقواعد .. لا يحتاج الى خلق معارضة باسم البوليس ، كما يتصور الواقفون وراء هكذا تنْعِيت وتوصيف .. بل وبما ان هؤلاء يستعملون فقط وسائل النت ، ووس ......
#معارضة
#الخارج
#المعارضة
#البوليسية
#والمعارضة
#الارهابية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755811
الحوار المتمدن
سعيد الوجاني - معارضة الخارج بين المعارضة البوليسية ، والمعارضة الارهابية .
ليون تروتسكي : كارل راديك والمعارضة
#الحوار_المتمدن
#ليون_تروتسكي قادة المعارضة اليسارية في عام 1927. الجالسون: سيريبرياكوف ، راديك ، تروتسكي ، بوغوسلافسكي ، بريوبرازينسكي. الواقفون: راكوفسكي ، دروبنيس ، بيلوبورودوف ، سوسنوفسكي.شهدت الصحافة العالمية، خلال الأسابيع القليلة الماضية، نقاشات واسعة حول “تفكك” المعارضة الروسية، وغالبا ما كان يطلق على الرفيق راديك اسم زعيم المجموعة التي انضمت إلى ستالين. قد يستنتج غير المطلعين -وهم الأغلبية في الغرب- من هذا أن راديك قد تحول مؤخرا فقط من المعارضة إلى الوسطيين في الجهاز. في حين أن تذبذب الرفيق راديك قد استمر، في الواقع، منذ حوالي عام ونصف. وسيكون من الأصح أن نقول إن طريق الرفيق راديك، منذ عام 1923، لم يتقاطع مع خط المعارضة إلا لكي ينتقل منها إلى اليمين أو إلى اليسار -في غالب الأحيان إلى اليمين- ثم عاد مرة أخرى والتقى بالخط السياسي للمعارضة. لقد دافع راديك إلى حدود عام 1926 عن أنه سيكون من المستحيل تنفيذ أي سياسة اقتصادية بخلاف سياسة ستالين وبوخارين. واستمر حتى عام 1927 يتوهم أنه سيكون من الممكن التعاون مع براندلر ومجموعته. وقد كان راديك ضد مغادرة الحزب الشيوعي الصيني للكومينتانغ. وبعد الإضراب العام البريطاني، كان راديك ضد حل اللجنة الأنجلو-روسية. ثم بعد أن قام جناحا الكومينتانغ اليميني واليساري بخيانة الثورة، كان راديك ضد شعار دكتاتورية البروليتاريا ودافع عن شعار الديكتاتورية “الديمقراطية”، وفسر هذا الشعار بنفس الطريقة التي فسره بها ستالين وبوخارين ومارتينوف. في 1923-1924 كان راديك يؤكد بأن نظرية الثورة الدائمة هي في الأساس نفس خط لينين الاستراتيجي. لكن في عام 1928 حاول إقامة تناقض كامل بين لينين وتروتسكي حول هذه المسألة. وكان عليه أن يكرر، مع تحفظات طفيفة، حجج زينوفييف المبتذلة. وعلى الجانب الآخر، فيما يتعلق بمسألة الترميدور والحزبين، اتخذ راديك موقفا يساريا متطرفا في عام 1927. حاول عدة مرات أن يعلن أن الترميدور قد “تحقق” بالفعل. وقد رفض لبعض الوقت التوقيع على الأرضية[1] وذلك فقط لأنها دافعت بشكل قاطع عن وحدة الحزب. لا يوجد شيء غير طبيعي في هذا المزيج من الاستنتاجات اليسارية المتطرفة والاستنتاجات اليمينية. بل على العكس من ذلك، فإن تاريخ الكومنترن حافل بمثل هذه التوليفات. ولا يوجد أي شيء غير طبيعي في انتقال راديك بهذه السهولة من الاستنتاجات اليسارية المتطرفة بشأن مسألة التيرميدور والحزبين، إلى طريق المصالحة غير المبدئية مع التذبذب اليساري الوسطي. لقد رأينا في بلدان أخرى، لا سيما في ألمانيا، مدى سهولة انتقال الأشخاص الذين اتهموا المعارضة الروسية “بعدم الذهاب بعيدا بما فيه الكفاية” والذين أعلنوا في عشرات المرات أن الترميدور قد “تحقق” بالفعل، بأمتعتهم الخفيفة الى معسكر الاشتراكية الديمقراطية.من المؤكد أن لا أحد منا يقصد وضع راديك في نفس السلة مع هؤلاء المتقلبين. يحمل راديك في رصيده ربع قرن من العمل الماركسي الثوري. وهو ليس فقط غير قادر على دعم الاشتراكيين الديمقراطيين، بل ومن المشكوك فيه أيضا أن يتمكن من الانضمام إلى الستالينيين. وعلى أي حال فإنه لن يكون قادرا على التعايش معهم. إنه ماركسي أكثر من أن يكون كذلك، وقبل كل شيء، هو أممي أكثر من أن يكون كذلك. يكمن سوء حظ راديك في مكان قوته: في اندفاعه المفرط.راديك هو بلا شك أحد أفضل الصحفيين الماركسيين في العالم. وذلك ليست فقط لدقة وقوة أسلوبه، كلا، إنها، أولا وقبل كل شيء، قدرته على التفاعل بسرعة مذهلة مع الظواهر والميول الجديدة وحتى مع أعراضها الأولى. هذه هي نقطة قوة راديك. لكن قوة الصحفي تصبح مصدر ضعف عند ال ......
#كارل
#راديك
#والمعارضة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762799
#الحوار_المتمدن
#ليون_تروتسكي قادة المعارضة اليسارية في عام 1927. الجالسون: سيريبرياكوف ، راديك ، تروتسكي ، بوغوسلافسكي ، بريوبرازينسكي. الواقفون: راكوفسكي ، دروبنيس ، بيلوبورودوف ، سوسنوفسكي.شهدت الصحافة العالمية، خلال الأسابيع القليلة الماضية، نقاشات واسعة حول “تفكك” المعارضة الروسية، وغالبا ما كان يطلق على الرفيق راديك اسم زعيم المجموعة التي انضمت إلى ستالين. قد يستنتج غير المطلعين -وهم الأغلبية في الغرب- من هذا أن راديك قد تحول مؤخرا فقط من المعارضة إلى الوسطيين في الجهاز. في حين أن تذبذب الرفيق راديك قد استمر، في الواقع، منذ حوالي عام ونصف. وسيكون من الأصح أن نقول إن طريق الرفيق راديك، منذ عام 1923، لم يتقاطع مع خط المعارضة إلا لكي ينتقل منها إلى اليمين أو إلى اليسار -في غالب الأحيان إلى اليمين- ثم عاد مرة أخرى والتقى بالخط السياسي للمعارضة. لقد دافع راديك إلى حدود عام 1926 عن أنه سيكون من المستحيل تنفيذ أي سياسة اقتصادية بخلاف سياسة ستالين وبوخارين. واستمر حتى عام 1927 يتوهم أنه سيكون من الممكن التعاون مع براندلر ومجموعته. وقد كان راديك ضد مغادرة الحزب الشيوعي الصيني للكومينتانغ. وبعد الإضراب العام البريطاني، كان راديك ضد حل اللجنة الأنجلو-روسية. ثم بعد أن قام جناحا الكومينتانغ اليميني واليساري بخيانة الثورة، كان راديك ضد شعار دكتاتورية البروليتاريا ودافع عن شعار الديكتاتورية “الديمقراطية”، وفسر هذا الشعار بنفس الطريقة التي فسره بها ستالين وبوخارين ومارتينوف. في 1923-1924 كان راديك يؤكد بأن نظرية الثورة الدائمة هي في الأساس نفس خط لينين الاستراتيجي. لكن في عام 1928 حاول إقامة تناقض كامل بين لينين وتروتسكي حول هذه المسألة. وكان عليه أن يكرر، مع تحفظات طفيفة، حجج زينوفييف المبتذلة. وعلى الجانب الآخر، فيما يتعلق بمسألة الترميدور والحزبين، اتخذ راديك موقفا يساريا متطرفا في عام 1927. حاول عدة مرات أن يعلن أن الترميدور قد “تحقق” بالفعل. وقد رفض لبعض الوقت التوقيع على الأرضية[1] وذلك فقط لأنها دافعت بشكل قاطع عن وحدة الحزب. لا يوجد شيء غير طبيعي في هذا المزيج من الاستنتاجات اليسارية المتطرفة والاستنتاجات اليمينية. بل على العكس من ذلك، فإن تاريخ الكومنترن حافل بمثل هذه التوليفات. ولا يوجد أي شيء غير طبيعي في انتقال راديك بهذه السهولة من الاستنتاجات اليسارية المتطرفة بشأن مسألة التيرميدور والحزبين، إلى طريق المصالحة غير المبدئية مع التذبذب اليساري الوسطي. لقد رأينا في بلدان أخرى، لا سيما في ألمانيا، مدى سهولة انتقال الأشخاص الذين اتهموا المعارضة الروسية “بعدم الذهاب بعيدا بما فيه الكفاية” والذين أعلنوا في عشرات المرات أن الترميدور قد “تحقق” بالفعل، بأمتعتهم الخفيفة الى معسكر الاشتراكية الديمقراطية.من المؤكد أن لا أحد منا يقصد وضع راديك في نفس السلة مع هؤلاء المتقلبين. يحمل راديك في رصيده ربع قرن من العمل الماركسي الثوري. وهو ليس فقط غير قادر على دعم الاشتراكيين الديمقراطيين، بل ومن المشكوك فيه أيضا أن يتمكن من الانضمام إلى الستالينيين. وعلى أي حال فإنه لن يكون قادرا على التعايش معهم. إنه ماركسي أكثر من أن يكون كذلك، وقبل كل شيء، هو أممي أكثر من أن يكون كذلك. يكمن سوء حظ راديك في مكان قوته: في اندفاعه المفرط.راديك هو بلا شك أحد أفضل الصحفيين الماركسيين في العالم. وذلك ليست فقط لدقة وقوة أسلوبه، كلا، إنها، أولا وقبل كل شيء، قدرته على التفاعل بسرعة مذهلة مع الظواهر والميول الجديدة وحتى مع أعراضها الأولى. هذه هي نقطة قوة راديك. لكن قوة الصحفي تصبح مصدر ضعف عند ال ......
#كارل
#راديك
#والمعارضة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762799
الحوار المتمدن
ليون تروتسكي - كارل راديك والمعارضة