واثق الجابري : الأغلبية تفسيرات وتطبيقات
#الحوار_المتمدن
#واثق_الجابري طُرحَ مفهوم حكومة الأغلبية أكثر من مرة، وكما يبدو أنها نموذج للتطبيق الفعلي للديمقراطية، في عراق يحكم منذ عام 2003م بالتوافقية.. لكنها وكما تصرح أو تعتقد، كثير من القوى أنها سبب الخلل الحكومي، في حين لم تبتعد كثير منها عن التنازل عن حصتها الفردية. كل التقديرات تُتهم التوافقية، ومن يتهمها شريك بنفس الوقت في سلطاتها في السنوات الماضية، وكأنه فاقد لشيء لا يعطيه حقه ولم ينصفه في وقت سابق، ومعظم القوى السياسية لم تفهم لحد الآن؛ أن الأغلبية هي اغلبية تمثيلية، لأن الشعب مصدر للسلطات، ودستور العراق حافظ على توازن تمثيل المكونات، لخلق بيئة سياسية مستقرة، ولم يتجاوز هواجس ومخاوف وتقسيمات زادها القانون الإنتخابي، الذي قسم العراق الى دوائر مناطقية معظمها على أساس مكونات. الأحزاب التي تريد تشكيل الأغلبية، هي نفسها من تصدر المشهد طيلة السنوات السابقة، سواء كان بالممارسة المباشرة، أو التأثير على القرار السياسي والتنفيذي، بل لم تتورع تلك الأحزاب عن إستخدام الجماهير، للحصول على مكاسب سياسية، ومارست دور الضحية، لتوجه الرأي العام وأنها غير مسؤولة عن كل ما حدث، وحصل المواطن على أكبر قدر من التراجع الإقتصادي والخدمي، في حين هي تنتفع وتنتفخ جيوب قادتها. مفهوم الأغلبية في قراءات مختلفة، طرحت كل في زمانها ومكانها، ومنها ما يناسب القوى التي تطرحها، فطرح السيد المالكي أغلبية عددية بعد فوزه بإنتخابات 2010م، وحصوله في وقتها على ما يقارب 100 مقعد، وبذلك سيحتاج الى اقل من أعداد مقاعده لنيل الأغلبية، بينما طرح السيد الحكيم الأغلبية الوطنية قبل الإنتخابات، والتي تشترط إنقسام طولي بقائمتين، وفي كل قائمة كل المكونات، وبعد النتائج تكون القائمة الفائزة هي من تتوالى زمام الحكومة، والخاسرة تذهب للمعارضة، وبذلك تضمن للمكونات تمثيل متوازن وحكومة وبرنامج جاهز وبدراية الجمهور، أما الأغلبية الوطنية التي دعا لها السيد الصدر، فتتمثل بالقوائم الفائزة وبتحالف ثلاثي، وبغض النظر عن التمثيل المكوناتي، وبإعتقاد أن المحاصصة والمكونات، هي من أثرت سلباً على سير العملية السياسية.إن الأغلبية لا يمكن تطبيقها، في ظل الإفراط التعددي، الذي يحتاج تحالفات ومن الصعب أن تحافظ على توازن المكونات، وحتى القوى التي طرحتها، لا تؤمن بها قبل الإنتخابات، وحديثها جاء نتيجة إمتلاكها مقاعد تؤهلها، لتنظيم أصطفاف بقية القوى السياسية خلفها، ولو كانت جادة لسعت قبل الإنتخابات، الى تحالفات تقسم المشهد السياسي الى نصفين، وتقبل فيه الخسارة كما هو الفوز، إلاّ أن مراهناتها، هي بإختلاف جذري عن مصدرية الشعب للسلطات، الذي أصبح ليس لديه القدرة على القبول أو الإعتراض على التحالفات بعد الإنتخابات، وجل هذه التحالفات هي إتفاقات مرحلية لتشكيل الحكومة، وتقاسم أضيق وحكم أقلية تمثيل، لا يُستبعد أو تستخدم فيه كل الوسائل السلطوية من أجل تثبيت الحكم. من يريد أن تكون الأغلبية ناجحة فلابد من توفر شروط، أهمها أنها تمثل أكبر عدد من الشعب، وإلاّ أصبح حكم أقلية، وخلل بتمثيل المكونات، لأن العراق مقسم إداريا وإنتخابياً وإجتماعياً على أساس المكونات، والشيعة مثلاً يشكلون كل أو أغلبية أكثر من 9 محافظات أي أكثر من نصف مساحة وتعداد سكان العراق، لا يمكن أن يكونوا ثلثا في التمثيل، وبتفسير صحيح للأغلبية أنها تمثل لأغلبية الشعب، أما التطبيق في ظل عزوف أكثر من 60% من الشعب، والقانون الإنتخابي أحرق 5 ملايين صوت، وكل الفائزين أصواتهم لا تتجاوز 4 ملايين، أي أن كل البرلمان سوف لا يمثل أكثر من 10% من إرادة الشارع العراقي، وبذلك سيكون 90% من ......
#الأغلبية
#تفسيرات
#وتطبيقات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753379
#الحوار_المتمدن
#واثق_الجابري طُرحَ مفهوم حكومة الأغلبية أكثر من مرة، وكما يبدو أنها نموذج للتطبيق الفعلي للديمقراطية، في عراق يحكم منذ عام 2003م بالتوافقية.. لكنها وكما تصرح أو تعتقد، كثير من القوى أنها سبب الخلل الحكومي، في حين لم تبتعد كثير منها عن التنازل عن حصتها الفردية. كل التقديرات تُتهم التوافقية، ومن يتهمها شريك بنفس الوقت في سلطاتها في السنوات الماضية، وكأنه فاقد لشيء لا يعطيه حقه ولم ينصفه في وقت سابق، ومعظم القوى السياسية لم تفهم لحد الآن؛ أن الأغلبية هي اغلبية تمثيلية، لأن الشعب مصدر للسلطات، ودستور العراق حافظ على توازن تمثيل المكونات، لخلق بيئة سياسية مستقرة، ولم يتجاوز هواجس ومخاوف وتقسيمات زادها القانون الإنتخابي، الذي قسم العراق الى دوائر مناطقية معظمها على أساس مكونات. الأحزاب التي تريد تشكيل الأغلبية، هي نفسها من تصدر المشهد طيلة السنوات السابقة، سواء كان بالممارسة المباشرة، أو التأثير على القرار السياسي والتنفيذي، بل لم تتورع تلك الأحزاب عن إستخدام الجماهير، للحصول على مكاسب سياسية، ومارست دور الضحية، لتوجه الرأي العام وأنها غير مسؤولة عن كل ما حدث، وحصل المواطن على أكبر قدر من التراجع الإقتصادي والخدمي، في حين هي تنتفع وتنتفخ جيوب قادتها. مفهوم الأغلبية في قراءات مختلفة، طرحت كل في زمانها ومكانها، ومنها ما يناسب القوى التي تطرحها، فطرح السيد المالكي أغلبية عددية بعد فوزه بإنتخابات 2010م، وحصوله في وقتها على ما يقارب 100 مقعد، وبذلك سيحتاج الى اقل من أعداد مقاعده لنيل الأغلبية، بينما طرح السيد الحكيم الأغلبية الوطنية قبل الإنتخابات، والتي تشترط إنقسام طولي بقائمتين، وفي كل قائمة كل المكونات، وبعد النتائج تكون القائمة الفائزة هي من تتوالى زمام الحكومة، والخاسرة تذهب للمعارضة، وبذلك تضمن للمكونات تمثيل متوازن وحكومة وبرنامج جاهز وبدراية الجمهور، أما الأغلبية الوطنية التي دعا لها السيد الصدر، فتتمثل بالقوائم الفائزة وبتحالف ثلاثي، وبغض النظر عن التمثيل المكوناتي، وبإعتقاد أن المحاصصة والمكونات، هي من أثرت سلباً على سير العملية السياسية.إن الأغلبية لا يمكن تطبيقها، في ظل الإفراط التعددي، الذي يحتاج تحالفات ومن الصعب أن تحافظ على توازن المكونات، وحتى القوى التي طرحتها، لا تؤمن بها قبل الإنتخابات، وحديثها جاء نتيجة إمتلاكها مقاعد تؤهلها، لتنظيم أصطفاف بقية القوى السياسية خلفها، ولو كانت جادة لسعت قبل الإنتخابات، الى تحالفات تقسم المشهد السياسي الى نصفين، وتقبل فيه الخسارة كما هو الفوز، إلاّ أن مراهناتها، هي بإختلاف جذري عن مصدرية الشعب للسلطات، الذي أصبح ليس لديه القدرة على القبول أو الإعتراض على التحالفات بعد الإنتخابات، وجل هذه التحالفات هي إتفاقات مرحلية لتشكيل الحكومة، وتقاسم أضيق وحكم أقلية تمثيل، لا يُستبعد أو تستخدم فيه كل الوسائل السلطوية من أجل تثبيت الحكم. من يريد أن تكون الأغلبية ناجحة فلابد من توفر شروط، أهمها أنها تمثل أكبر عدد من الشعب، وإلاّ أصبح حكم أقلية، وخلل بتمثيل المكونات، لأن العراق مقسم إداريا وإنتخابياً وإجتماعياً على أساس المكونات، والشيعة مثلاً يشكلون كل أو أغلبية أكثر من 9 محافظات أي أكثر من نصف مساحة وتعداد سكان العراق، لا يمكن أن يكونوا ثلثا في التمثيل، وبتفسير صحيح للأغلبية أنها تمثل لأغلبية الشعب، أما التطبيق في ظل عزوف أكثر من 60% من الشعب، والقانون الإنتخابي أحرق 5 ملايين صوت، وكل الفائزين أصواتهم لا تتجاوز 4 ملايين، أي أن كل البرلمان سوف لا يمثل أكثر من 10% من إرادة الشارع العراقي، وبذلك سيكون 90% من ......
#الأغلبية
#تفسيرات
#وتطبيقات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753379
الحوار المتمدن
واثق الجابري - الأغلبية تفسيرات وتطبيقات
محمد حسين يونس : السيطرة علي عقول الأغلبية
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسين_يونس أشاهد يوميا عدة برامج علي قناتي التاريخ (H , H2 ) أحدها .. عن الكون .. و الحركة و التغير في مكوناته.. و الولادة للشموس و الاقمار .. و الكواكب ..و باقي السيارات .. و فنائها .. و أسباب هذا الفناء .. و خطرها .. علي المجموعة الشمسية و الأرض ..تفاصيل .. تعود لملايين من السنين مضت و أخرى قادمة .. تشرح و تعرض الصور .. و المعدات الموظفة للمعرفة .. و أراء المتخصصين و العلماء .. و النظريات الداعمة .. و المعادلات الرياضية المستخدمة ..عالم يشد نظرى لشاشة التلفزيون لساعات دون توقف . البرنامج الثاني .. متخصص في عملية التطور ..يتابع .. عبر الاف القرون .. كيف تطور أى عضو من أعضاء الجسم أوأى حاسة أو خاصية .. مثل النظر أو الشم أو القدرة علي الطيران أو التخاطب بين الحيوانات . المعلومات معروضة بالصورة و الصوت .. و بواسطة تجارب شديدة التعقيد .. و بحث مستمر تقوم به أجيال متتالية في البر و البحر و الجو .... الغريب أن هناك بعض العلماء الذين يتخصصون في جزئية صغيرة .. مثل التكوين الداخلي لعظام طائر ما .. و كيف تساعده علي الطفو و الطيران البرنامج الثالث عن رواد فضاء قادمون من الخارج .. منذ الاف السنين .. و دورهم في التطور الحضارى للبشر .. و الأثار التي تركوها ..حديث جاد .. يقدمة .. باحثون .. لا يتركون صغيرة أو كبيرة .. علي وجه الأرض أو نتاج لحضارات مبكرة للبشر في القارات الخمس دون مناقشتها و تحليلها و دراستها .. يستكمل هذا البرنامج بأخر يدرس بصبر ما يدعيه البعض عن رؤيتهم لمركبات فضائية .. و كائنات من خارج الكوكب .. تزورنا أو زارتنا .. و إختطفت البعض لتجرى عليهم تجارب حيوية . و كيف أن حكومتهم تخفي أسرار هذا الموضوع عن الناس رغم أنها تملك أثار لزوار الفضاء . مشاهدة .. مثل هذه البرامج .. سيجعل المتابع يتساءل .. هل أنقل هذه الكنوز العلمية .. للمحيطين .. أم أنهم لجهلهم بهذا الإسلوب من التفكير بها سيسخرون .. إنها بعيدة كل البعد عن إهتمامتهم .. و تثير أسئلة .. رد عليها الأجداد في رأيهم منذ العصور الأولي للحضارة ..و لازالت ناضجة و مقنعة و لا داعي لإعادة فحصها . كيف إنفصمت أفكار و إهتمامات البشر.. لدرجة أن البعض ينفق المال و الوقت لرصد أى سيار يمر حولنا .. و دراسة مدى خطورته .. و إسلوب النجاة منه .. في حيت أن أخرين يرونها شياطين تحاول إختراق الأرض فتحرقها كائنات أخرى تحرسنا .. فبيننا من يفكر بنفس الطريقه التي كان يفكر بها الإنسان البدائي في عصر ما قبل التاريخ ..عندما كان يتصور أن الكون بنجومه و شموسة و اقماره قد وجد من أجله و لخدمته . المشكلة .. في تصورى تكمن في أننا نصطفي .. اقلنا علما و معرفة .. و قد يكون ذكاء .. و نجعله يقودنا في دروب الفكر والحياة .فمعظم سكان هذا المكان يحصلون علي معلوماتهم .. عن أنفسهم و بيئتهم .. وكونهم ..من الفقهاء بالقرية أو المدينة أو الذين يطلون عليهم من التلفزيون . في زمننا ( أربعينيات و خمسينيات القرن الماضي ) .. كان التعليم الديني ينتظم فيه الذى يتعثر في التعليم المدني..اقلنا حظا في الذكاء و القدرة المالية.. سواء في كتاب سيدنا أو في المعاهد الأزهرية .. و هي أماكن لا تدرس علوم العصر .. بقدر ما تحكي عن الأمس .. فتكون النتيجة جمود علي جمود ..تنتج دوجما متحركة .. الغريب أن أغلبهم يتولد لديه في مقابل الشعور بالدونية شرها للشهرة و المال و النفوذ .. و هو أمر لم يكن متيسرا للكثيرين منهم حتي ثمانينيات القرن الماضي .. عندما قادهم السيد الشيخ الوزير .. لمنابع الثروة ب ......
#السيطرة
#عقول
#الأغلبية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763307
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسين_يونس أشاهد يوميا عدة برامج علي قناتي التاريخ (H , H2 ) أحدها .. عن الكون .. و الحركة و التغير في مكوناته.. و الولادة للشموس و الاقمار .. و الكواكب ..و باقي السيارات .. و فنائها .. و أسباب هذا الفناء .. و خطرها .. علي المجموعة الشمسية و الأرض ..تفاصيل .. تعود لملايين من السنين مضت و أخرى قادمة .. تشرح و تعرض الصور .. و المعدات الموظفة للمعرفة .. و أراء المتخصصين و العلماء .. و النظريات الداعمة .. و المعادلات الرياضية المستخدمة ..عالم يشد نظرى لشاشة التلفزيون لساعات دون توقف . البرنامج الثاني .. متخصص في عملية التطور ..يتابع .. عبر الاف القرون .. كيف تطور أى عضو من أعضاء الجسم أوأى حاسة أو خاصية .. مثل النظر أو الشم أو القدرة علي الطيران أو التخاطب بين الحيوانات . المعلومات معروضة بالصورة و الصوت .. و بواسطة تجارب شديدة التعقيد .. و بحث مستمر تقوم به أجيال متتالية في البر و البحر و الجو .... الغريب أن هناك بعض العلماء الذين يتخصصون في جزئية صغيرة .. مثل التكوين الداخلي لعظام طائر ما .. و كيف تساعده علي الطفو و الطيران البرنامج الثالث عن رواد فضاء قادمون من الخارج .. منذ الاف السنين .. و دورهم في التطور الحضارى للبشر .. و الأثار التي تركوها ..حديث جاد .. يقدمة .. باحثون .. لا يتركون صغيرة أو كبيرة .. علي وجه الأرض أو نتاج لحضارات مبكرة للبشر في القارات الخمس دون مناقشتها و تحليلها و دراستها .. يستكمل هذا البرنامج بأخر يدرس بصبر ما يدعيه البعض عن رؤيتهم لمركبات فضائية .. و كائنات من خارج الكوكب .. تزورنا أو زارتنا .. و إختطفت البعض لتجرى عليهم تجارب حيوية . و كيف أن حكومتهم تخفي أسرار هذا الموضوع عن الناس رغم أنها تملك أثار لزوار الفضاء . مشاهدة .. مثل هذه البرامج .. سيجعل المتابع يتساءل .. هل أنقل هذه الكنوز العلمية .. للمحيطين .. أم أنهم لجهلهم بهذا الإسلوب من التفكير بها سيسخرون .. إنها بعيدة كل البعد عن إهتمامتهم .. و تثير أسئلة .. رد عليها الأجداد في رأيهم منذ العصور الأولي للحضارة ..و لازالت ناضجة و مقنعة و لا داعي لإعادة فحصها . كيف إنفصمت أفكار و إهتمامات البشر.. لدرجة أن البعض ينفق المال و الوقت لرصد أى سيار يمر حولنا .. و دراسة مدى خطورته .. و إسلوب النجاة منه .. في حيت أن أخرين يرونها شياطين تحاول إختراق الأرض فتحرقها كائنات أخرى تحرسنا .. فبيننا من يفكر بنفس الطريقه التي كان يفكر بها الإنسان البدائي في عصر ما قبل التاريخ ..عندما كان يتصور أن الكون بنجومه و شموسة و اقماره قد وجد من أجله و لخدمته . المشكلة .. في تصورى تكمن في أننا نصطفي .. اقلنا علما و معرفة .. و قد يكون ذكاء .. و نجعله يقودنا في دروب الفكر والحياة .فمعظم سكان هذا المكان يحصلون علي معلوماتهم .. عن أنفسهم و بيئتهم .. وكونهم ..من الفقهاء بالقرية أو المدينة أو الذين يطلون عليهم من التلفزيون . في زمننا ( أربعينيات و خمسينيات القرن الماضي ) .. كان التعليم الديني ينتظم فيه الذى يتعثر في التعليم المدني..اقلنا حظا في الذكاء و القدرة المالية.. سواء في كتاب سيدنا أو في المعاهد الأزهرية .. و هي أماكن لا تدرس علوم العصر .. بقدر ما تحكي عن الأمس .. فتكون النتيجة جمود علي جمود ..تنتج دوجما متحركة .. الغريب أن أغلبهم يتولد لديه في مقابل الشعور بالدونية شرها للشهرة و المال و النفوذ .. و هو أمر لم يكن متيسرا للكثيرين منهم حتي ثمانينيات القرن الماضي .. عندما قادهم السيد الشيخ الوزير .. لمنابع الثروة ب ......
#السيطرة
#عقول
#الأغلبية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763307
الحوار المتمدن
محمد حسين يونس - السيطرة علي عقول الأغلبية