الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رائد الحواري : الاسم وأثره في قصيدة -فيء الفاء- وجيه مسعود
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري الاسم وأثره في قصيدة"فيء الفاء"وجيه مسعود" في البدء كانت الفاءُتفيأت فيئآ ففائتفاءٌ لفاتحةِ الكتابللفتح القريب ، الفلِّ و........ فاطمةابنةُ الخضرْخضورْمار جرجس، الزعترالنعناعُ وسعيدْسورةُ الفتح والنصرِِ والفيءْفتنةُ البدرِ، سرُ الهلالْما لم يقله محمدٌ لعليَوما لم يُسِرُّهُ للحسينسرُ الأسرار، فاطمةصُرَّتُهُ، فضاؤهُ ، تجلياته، سراديبه، عليّاتهُ ، حواريه، شطآنه، برُّهُ ، بوابته ....... ومشكاته.........فتنةُ الفيءِ فاطمةألف الأولِ من آذارطاءُ الطمأنينة والطحينميمُ الميعادهاءُ السراط المستقيمإنجيلُ اناجيلِ مردوخفاتحةُ قرآن إنليلونشيدُ أناشيد ، مريمْ"هناك أشخاص، نذكرهم، نحبلهم، لما تركوه فينا من نبل ووفاء، منهم ما زالوا يعيشون فيها، ولهم حضورهم، يحضرون ونحن في أوقات الشدة، يأتون ليمنحونا القوة لنتجاوز ما نحن فيه، يمدوننا بما نحن بحاجته، دون أن نحدد أو نعرف هذه الحاجة أو الشيء، فهم يأتون/يحضرون بطريقتهم ودون أن نطلبهم، فكيف ولماذا يأتون؟."وجيه مسعود" في "فيء الفاء" يقدم الإجابة، حيث يفتتح القصيدة على أنها نص مقدس "في البدء كانت" ثم يغرب/يستبدل "الكلمة" بحرف "الفاء" وبهذا يكون قد أحدث (خلالا/تمردا) على ما هو مقدس، وأدخلنا مباشرة إلى ما يريد تقديمه، فهو لا يتناول كلمة الرب، بل كلمته هو، فبدا وكأنه متماهي مع كلمته التي تبدأ بحرف الفاء، والتي أقرنها بحالة الاحتماء من الحر "فيء" والاستراحة من تعب الطريق.من هنا نجد الشاعر يمجد/يعظم هذه الفاء بحيث يكررها حتى أننا نشعر وكأنه لا يعرف إلا حرف الفاء من الحروف: "تفيأت، فيئا، ففائت، فاء، الفاتحة، للفتح، الفل" ونلاحظ أنه يقدم الفاء متعلقة بالكتاب المقدس: "في البدء كانت، إنجيل أناجيل، مريم، نشيد أناشيد" وبالقرآن الكريم: "فاء لفاتحة الكتاب، للفتح القريب، سورة الفتح والنصر، سراط مستقيم" وبالتراث الديني القديم والشعبي: "ابنة الخضر، خضور، مار جرجس، الزعتر، الهلال، مردوخ، انليل، وهذا مال يشير إلى أصالتها، وقدسيتها.ونلاحظ تقارب معاني الألفاظ المستخدمة: "الخضر/خضور//مار جرجس، الزعتر/النعناع، الفتح/النصر، محمد لعلي/للحسين".هذا على مستوى المعنى الذي تحمله القصيدة، لكن هناك ألفاظ تؤكد على حالة التماهي بين الشاعر والفاء والتي نجدها في: "الفاء، تفيأت، فيئا، ففائت، فاء، الفاتحة/فاتحة، للفتح/الفتح، الفل، فاطمة (مكررة ثلاث مرات)، الفيء (مكرر)، فتنة (مكررة)، فضاؤه، ألف" وإذا ما توقفنا عند المتكررات سنجدها تؤكد على حالة المقدس: الفاتحة، الفتح"، وعلى فعل الراحة/"الفيء"، وعندما كرر "فاطمة" ثلاث مرات أكد ـ دون وعي ـ على قدسيتها وعلى أنه يتماهى معها، لهذا نجده أسير للكلمات بعينها: "سر/يسره/الأسرار" وأسير لكلمات ذات الحروف المتماثلة: "طاء الطمأنينة والطحين، ميم الميعاد، إنجيل أناجيل، نشيد أناشيد،" وهذا يوصل فكرة التماهي بين الشاعر وفاطمته بأكثر من طريقة وشكل.القصيدة منشورة على الحوار المتمدن وعلى صفحة الشاعر ......
#الاسم
#وأثره
#قصيدة
#-فيء
#الفاء-
#وجيه
#مسعود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760855
ماجد احمد الزاملي : الأمن المائي وأثره على الأمن القومي بلدان حوض دجلة والفرات أُنموذجاً
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي يتعرض الأمن المائي في حوضي دجلة والفرات حاليا الى التحديات التي تُمثِّل واحـدة مـن ابـرز القضـايا الــتي ستجابــه العــراق وســوريا في المســتقبل القريــب ، ولاســيما ان مقــدمتها أصـبحت واضـحة منـذ وقـت لـيس بالقصـير وذلـك بسـبب سياسـات تركيـا المائيـة المتمثلـة في اقامـة مشـروعات الـري والسـدود وهـدفها مـن ذلـك ً وورقـة ضـغط ً سياسـيا خفض تدفق منسوب مياه نهري دجلة والفـرات الى العـراق وسـوريا واسـتعمال الميـاه سـلاحا عليهما وضدهما للوصول الى هدفها في مقايضـة الميـاه بـالنفط العـربي واهـداف اخـرى مهمـة . وبجانـب ذلـك فقـد شـكلت الأطمـاع الصـهيونية في الميــاه العربيــة ومشــاريع اســتغلال نهــري دجلــة والفــرات مؤشــراً خطــيراً علــى تهديـد الأمن المائي في حوضي النهرين ، من خلال أنابيب مياه السلام. وترفض تركيا التوقيع على اتفاقيات تقسيم المياه يعني انها لن تقبل لحل مشكلة دجلة و الفرات طبقاً للأتفاقيات والقوانين الدولية المنظمة للأنهار الدولية وان هذه المشكلة لن تحل الا عبر قرار سياسي وعلى اعلى مستوى ، لأن المياه عند الاتراك حسب قول سليمان ديمربيل عند تدشين سد اتاتورك والذي أصبح لاحقاً رئيساً للجمهورية " ان ما يعود لتركيا من مجاري مياه دجلة والفرات وروافدهما هو تركي ، وان بامكان تركيا ان تتصرف بها كما تشاء داخل حدودها لأن مصادر المياه هي تركية ، كما ان ابار النفط تعود ملكيتها الى العراق وسوريا ، انها مسألة سيادة والمياه عند الاتراك حسب تعبير قمران ابنان المسؤول عن مشروع تطوير مشروع (الغاب) " ثروة نادرة جداً في بلدان الشرق الاوسط ، عندما يحاول الاتراك احصاء مصادر قوتهم في عالم يلاقي فيه فائضهم من العملة صدا من قبل اوربا وتتقلص اهميتهم الاستراتيجية في حلف شمال الاطلسي مع تفكك المحور الشرقي ويجدون الاتراك في مشروع (غاب) دعماً كبيراً لمركز تركيا السياسي وخطوة مهمة جداً عن طريق تركيا القوية والقادرة على احتلال مكانها بين مصاف الدول العشر المتقدمة في العالم. ومنذ بداية التسعينيات من القرن الماضي أصبحت أهمية المياه لاتقل عن أهمية النفط في المنطقة العربيـة. وان تركيا تعد المياه هي أحـد مصـادر القـوة الـتي تمتلكهـا ، لـذا فأ نهـا تسـعى ومـن خـلال سياسـتها المائيـة الى بلـوغ أهـدافها الاقتصـادية وذلـك في محاولتهـا الاسـتحواذ علـى اكـبر كميـة مـن ميـاه نهري دجلـة والفـرات ومقايضـتها بـالنفط العـربي ، كـذلك فا نهـا تسـعى في برامجهـا المائيـة الى توليـد الطاقـة الكهربائيـة مـن خـلال انشـاء &#1633&#1639 محطـة كهربائيةً. ومحاولتهـا تحقيـق حلمهـا بجعلهـا سـلة الغـذاء في المنطقـة العربيـة عـن طريق الكهربـاء علـى نهري دجلـة والفـرات ،بما يضـعها بـين الـدول العشـرة الكـبرى المنتجـة للغـذاء في العـالم. ومن الجدير بالذكر أن الاهتمام الأميركي بأهمية المياه في سياسة المنطقة كان مبكرًا، فمنذ الثمانينات حددت مصادر الاستخبارات الأمريكية عشرة مناطق محتملة لأن تكون ساحات صراع على المياه وقد قسمت تلك المناطق إلى ثلاث مستويات من الخطر, مناطق تشتعل فيها حروب المياه في فترة قريبة وتقع أغلبها في الشرق الأوسط, مناطق محفوفة بالمخاطر، وقد تدخل منطقة الخطر حالما تستنفذ مصادر مياهها السطحية والجوفية، وتقع في نطاق هذا الحزام دول شبه الجزيرة العربية والخليج, مناطق توتر مائي قابلة للدخول في مستوى الخطر في فترة عشر إلى عشرين سنة قادمة وتدخل في هذا الحزام مصر وبلدان المغرب العربي ويبدو لنا أن الدوائر الأمريكية تحاول أن تتعامل مع مسألة المياه من أجل استثمارها في إطار تنسيق السياسة المائ ......
#الأمن
#المائي
#وأثره
#الأمن
#القومي
#بلدان
#دجلة
#والفرات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767685