الحوار المتمدن
3.1K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فاضل خليل : ما تيسر من سفر الطيبة البصرية “جبار صبري العطية”
#الحوار_المتمدن
#فاضل_خليل المطر متواضع .. والدخان مغرور[*] أن ثقافة وفنون العراق، تنهض من جروحها، وان المحن والعذابات هي التي أسست له أهم تجاربه الإبداعية، بدءا من أول احتلالاته، وما مر به من ويلات، مرورا بثورة العشرين وما أفرزته من إبداعات في الشعر والرواية والسينما والمسرح وسواها، وليس انتهاء بالاحتلال الأخير الذي أذاقنا الأمرين. وما مسرح السبعينات بل وحتى الأمس القريب بنسبيته إلا ما يتمتع به المسرح العراقي من تجارب عظيمة حصدت جوائز أهم المهرجانات. والمسرح قدم ويقدم المنجزات في ظل ظروف معذبة قاسية ودموية غالبا. ولم يكن جبار صبري العطية إلا واحدا من فرسانه الكبار. هو رائد مسرحي عراقي نسبه البصرة، وهو اسم يقف بجدارة مع أهم الأسماء الرائدة في المسرح العراقي والعربي. هو واحد من رواد الواقعية في المسرح العراقي. سكن المسرح وسكنه أكثر من 40 عاما، ومات مسكونا به حتى بلغ به هذا العشق حد الوصية، فها هو في المشهد الحادي عشر من مونودراماه الشهيرة (تحت المطر) يتمنى على القائمين على تشيعه أن يصنعوا من مكوناته المسرح معدات لموته، من خشب وستارة، وان لا يتورعوا من وضع قلم وقرطاسا معه عند دفنه لموضوعات ادخرها كي يكتب عنها بعد الموت لا يمكن لغيره كتابتها. سأنطلق من مسرحيته المونودراما (تحت المطر) أغنية ألتم التي أطلقها العطية من المستشفى التعليمي بالبصرة وصية له. من هنا تبدأ محنة الوحدانية عنده في المونودراما التي خص لها من المسرحيات: (تحت المطر)(1)، (ليلة الانتظار)، (جياع ولكن). صراع الذات في المونودراما. وهو ذات الصراع بين العطية وصعوبة الإنتاج في المسرح الذي يشكو منه مسرحيو العراق. بعض من المشتغلين بالمسرح ومنهم ( بيتر بروك ) اعتبروا ( المونودراما ) هروب من صعوبة الإنتاج، ونوع من الحلول السهلة في قيام عرض مسرحي بعناء أقل، وهو الدليل على أزمة المسرح الذي لم يعد قائما إلا في المهرجانات، وهو رأي أتفق معه كثيرا. كما أن (المونودراما) متهمة بالتساهل مع النص، فلا مانع أن يكون النص فيها (مونولوج monolog) من فصل واحد، أو نص أدبي يتعكز على قصة قصيرة، أو قصيدة شعرية، أو خبر في صحيفة... الخ. لكن المؤكد أن مسرحيات (المونودراما) عنده ليست بطرا برجوازيا، ولا ترفا فكريا حين يترك الكاتب وحيدا إلا من أدواته، حاملا مفردات العرض لسرد مشاكل النص وما يتولد عنه من الأحداث على خشبة المسرح، مثلما سيترك المخرج قبالة ممثل واحد، والممثل بوحدانيته الكبيرة أمام هول المسرح وجمهوره الذي لا يرحم. هكذا كان العطية في وحدانيته التي تنتظر منا إنصافا يستحقه كي يظل خالدا بيننا في إنتاجه الغزير الذي تركه. مثلما له في الاوبريت كتابة وإخراجا، (نيران السلف)، ثالث الثلاثية البصرية (بيادر خير) و(المطرقة)، هذه الثلاثية التي عرفت العراق بالفن البصري مسرحا وفنانين. ولمسرح (الأطفال) الحصة الأكبر، من نتاجاته وهمه، انطلاقا من المقولة الأثيرة: (خذوهم صغارا). في قمة فرحه كنت أراه مهموما بالمسرح، ما أن ينفرج هم منها حتى تولد هموم أخرى أكثر إيلاما، ولم أفاجأ وانأ اقرأ بعضا من مذكراته التي نشرت بعد رحيله يقول فيها "أنا حزين، لأني لم تتح لي فرصة الحياة مرة واحدة كما أريد، ولم أكن في المكان المناسب لي"(2). ورغم خجله وانزواءه في أحايين كثيرة لكنه شكل أثرا كبيرا في مسيرة المسرح العراقي. كان مؤسسة مسرحية، كاتبا ومخرجا وناقدا، حمل هموم المسرح البصري عربيا بعراقيته. وتعمد الاقتراب من الآخرين عله يجد الحلول لديهم دون جدوى. وفاءا مني لدين قطعته للعطية يوما، تاه بين زحمة الحروب في وطني، وها هو الوعد يكتم ......
#تيسر
#الطيبة
#البصرية
#“جبار
#صبري
#العطية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753168
أحمد الخميسي : جدتي الطيبة .. أجاثا كريستي
#الحوار_المتمدن
#أحمد_الخميسي في 12 يناير عام 1976 توفيت جدتي الحنون التي كانت تنتزعني من جهامة الواقع وهي تهمس لي بحكايات وألغاز مثيرة تشعرني أن الحياة يمكن أن تصبح ممتعة وأخاذة. جدتي العجوز الطيبة هذه هي أجاثا كريستي، التي تركت لنا 66 رواية بوليسية و14 مجموعة قصصية باعت ما يتجاوز ملياري نسخة. وكانت في مصر سلسلة شهرية لا أذكر اسمها تطبع كل شهر رواية لكريستي، وكنا ننتظر بلهفة مطلع كل شهر لنشتريها ثم نتشاجر أنا وأمي وأخواتي على أولوية القراءة حتى اتفقنا أن تكون ساعات الصباح لأمي وبقية ساعات النهار قسمة ما بيننا. إلا أن قراءة تلك الروايات ليست مسألة خاصة بعائلتنا، إذ يقبل على قراءتها ملايين القراء في العالم، ولابد أن وراء الشغف بالأدب البوليسي سرا وضرورة واحتياجا. وقد كانت نشأة ذلك النوع أقدم بكثير من ظهور حكايات جدتي وألغازها، بل إن أديبا عظيما مثل ماركيز اعتبر أن مسرحية " أوديب" التي كتبها سوفوكليس قبل خمسمائة عام من الميلاد أول وأروع عمل أدبي بوليسي وفسر ذلك بأن القاتل فيها كان يبحث عن نفسه! وقد استخدمت أعمال أدبية أخرى الحبكة البوليسية من دون أن نعتبرها روايات بوليسية، ويمكن في ذلك المجال الاشارة الى " اللص والكلاب" عند نجبي محفوظ، ورواية " الجريمة والعقاب" لدي دوستويفسكي، أما تاريخ القصة البوليسية الصرف فقد بدأ مع الأمريكي إدجار الآن بو خاصة قصته " جرائم شارع مورج" عام 1841، ومن بعده ظهرت روايات آرثر كونان دويل " شرلوك هولمز" منذ عام 1887، وبعد ذلك وبدءا من عشرينيات القرن الماضي تدفق نهر الروايات البوليسية بأقلام عديدة منها مارجري إلينجهام، وجون دكسون كار، وداشييل هاميت، اعتمدت كلها على وقوع جريمة واكتشاف القاتل بفضل محقق أو شرطي، وعمليا فإن البناء الفني في كل تلك الأعمال لا يتمايز إلا بحسب قدرة الأديب على خلق الحبكة ورسم الشخصيات. وينشغل الأدباء في رواياتهم تلك ليست بطبيعة الجريمة الاجتماعية أو أسبابها الاقتصادية، بل بفكرة اللغز في حد ذاته، ومتعة التحليل والتكهن والترقب وتخمين القاتل وانتظار إن كان الاستنتاج صحيحا أم لا. وشئنا أم أبينا فإن ذلك النوع من الروايات يندرج في خانة الأدب، إذا كان تصورنا للأدب أشمل وأوسع من حدود الأعمال العظيمة، وإذا أدركنا أن الأدب يقوم بأدوار مختلفة على مستويات متعددة ، قد تبدأ فقط بالتسلية، وصولا إلى الأفكار العظيمة، فليس بالحتم أن تكون كل الروايات " مدام بوفاري"، ولا " آنا كارنينا"، الروايات أيضا قد تكون " جريمة في قطار الشرق" تأليف الجدة الطيبة أجاثا كريستي، ذلك أن هذا النوع يستجيب لحاجة رئيسية في الطبيعة البشرية وفي نفس الانسان، أعني حاجته إلى الراحة واللهو والبحث عن أسباب التسلية ، ومن هنا ظهرت الألعاب المعروفة لدينا كالنرد والورق والضومينو، كما ظهرت في الأدب الشعبي الألغاز، وازداد تيار التسلية قوة في مجال الأفلام والروايات والبرامج الترفيهية لتسد ضرورة الكف عن التفكير في أي شيء والانقطاع للبحث عن القاتل، إلا أن ذلك التيار لم يجد من يجسده في الأدب العربي باستثناء بعض المحاولات التي لا ترقى لمستوى الأدب البوليسي في العالم. ومازلت إلى يومنا أحتفظ في مكتبتي بمعظم روايات أجاثا كريستي، لم أعد أقرأها، لكني أتذكر أحداثها إذا وقع بصري عليها ، فأشعر مجددا أن كريستي كانت منشغلة بأن تسعدني وأن تنتزعني من الواقع بحكايات جدة عجوز طيبة فلا أنسى اهتمامها ولا ما وهبتني من البهجة والإثارة. د. أحمد الخميسي. قاص وكاتب صحفي مصري ......
#جدتي
#الطيبة
#أجاثا
#كريستي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754306
زيتوني ماكس : النية الطيبة
#الحوار_المتمدن
#زيتوني_ماكس سميت بهذا الشكل إسم من نواة الثمرة فالنية الطيبة حلوةدائما على الفم كسُكرة أطيب ما هو طيبأو شوك عكس زهَرة كذلك البشر تعرفهحسب نوع الشجرة ......
#النية
#الطيبة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759845
بلقيس خالد : أجراس الجمال البصرة مدينة الطيبة والجمال للباحث باسم حسين غلب
#الحوار_المتمدن
#بلقيس_خالد ورقتي المشاركة في أمسية احتفائية تحت عنوان ( باسم حسين غلب..جغرافية وتنوع التوثيق) اقامها قصر الثقافة والفنون في البصرة ومؤسسة أقلام الريادة الثقافية عصر الاثنين/ 4/ 7/ 2022...........................انطباع أول: أجراس الجمال في (البصرة مدينة الجمال والطيبة ) للباحث الاستاذ باسم حسين غلب.بلقيس خالديكرّس الاستاذ باسم حسين غلب كتابا من كتبه ِ لموضوعة لا اعتقد أن هناك غيره من انشغل بها، موضوعة الجمال البصري على كل المستويات وحتى يتضح المعنى الجمالي متألقا صنع له سُلما نديا يتضوع من فضاءات البصرة وكانت درجات السلم بالمسميات التالية :(1) الجمال الشخصي(2) الطبيعة والجمال(3) من جمال الخُلق البصري(4) أجراس(5) الأماكن العامة والجمال(6) جمال البيت البصري(7) الجمال الثقافي (تماثيل ونصب)(8) لمسات الجمال في وسائط النقل(9) من جمال الحياة البسيطة(10) من جمال العادات والتقاليد(11) أشياء جميلة(12) الاعتقادات في حياتنا(13) مفردات شعبية(14) من الطين يصنع الجمالأما إهداء هذا الجهد المعرفي الكبير فهو إهداءً بصريا محض(إلى مَن زار أو عملأو سمعأو قرأ عن البصرةإلى كل محب لأهلها، ولأرضها، لنهرها لآثارها وتراثهاأهدي له هذا الجهد المتواضع)كتاب (البصرة مدينة الطيبة والجمال) من الحجم الوزيري يتكون من (159) صفحة طبع برعاية محافظة البصرة ضمن سلسلة البصرة تأريخ عريق وثقافة متجددة 2021البدء والمسكيبدأ الكتاب بأناقة أهل البصرة ويرصد المؤلف أناقة سنوات السبعين من القرن الماضي: رجال البصرة على مختلف طبقاتهم في أناقة ٍ تامة (حرصوا على ارتداء الملابس الانيقة، الذين يصنفون على إنهم من ذوي الدخل المحدود، ممن كانوا يشكلون غالبية المجتمع البصري، في خمسينيات وستينيات وحتى ثمانينيات القرن الماضي، كانوا يحرصون على ارتداء الموضات الحديثة، حتى وإن كلفهم ذلك مصروفهم الشهري بالكامل/ ص12) ومسك ختام الكتاب : هو طراوة الطين المغروسة في ذاكرة طفولتنا (كان لكل طفل من أطفال البصرة.. ذكرى مع الطين علقت وكبرت في أذهانهم لتتحول بمرور الزمن إلى أشياء أكثر جمالا وأعم فائدة . المشاهد اليومية المتكررة حولتها أناملهم الصغيرة إلى تماثيل تحاكي الواقع / 155).. الطين بمرونته يجسد المضمر في مستقبل ذاكرة أصابعنا ليس فقط أصابع الذكور التي خصها المؤلف . أن أصابعنا نحن البنات تحنّت بالطين واحتملت عصرة الاذن والصفعات من الامهاتفالطين الذي نحبه أتعب أكف أمهاتنا وهن يغسلن نفانيف طفولتنا. ومن طراوة الطين أنتقل لطراوة الحناء وأهمية ذلك لدينا نحن النساء فهل الحناء البديل النباتي؟.( في الوقت الراهن بقيت أياديهم بلا بديل سوى حنة ليلة الزفاف والتي تقتصر على أصبع واحدة ٍ للرجل. واتسمت الحناء بغزارة المدلول منها الاعلان عن الفرح وكذلك بعد الشفاء من المرض أو نجاح العملية الجراحية/ ص13 )وهناك لطخات الحناء على جدران عيادات الاطباء وكذلك واجهات الجوامع والحسنيات والكنائس كل هذه الاستعمالات يرصدها المؤلف الاستاذ باسم حسين غلب لكن يستدرك متوقفا عند البديل المنافس للحناء(قل استعمال الحناء بدرجة كبيرة بسبب دخول أنواع من أصباغ الشعر والوشم في صالونات الحلاقة النسائية).الحديث عن الطيبة والجمال يفتح في الروح ابواب الطاقات الايجابية التي تحفز الذاكرة على استحضار صور جميلة من تاريخ العائلة والجيران والصديقات القديمات والاصدقاء.. حين انتهيت من قراءة الكتاب وجدتني احكي لأبنائي عن ما ......
#أجراس
#الجمال
#البصرة
#مدينة
#الطيبة
#والجمال
#للباحث
#باسم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761521