الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الطاهر المعز : بغداد بين احتلال المَغُول والإحتلال الأمريكي
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز بغداد قبل الغزو الأمريكي الأطلسيملخص مترجم من اللغة الإنجليزية (ترجمة غير رسمية وغير محترفة) عن صحيفة "Counterpunch" - 24 يونيو 2022، بتصرف وإضافات بشأن العنوان وبعض التفاصيل والتّواريخ...توسّعت الدّولة الأموية (عاصمتها دمشق) بين عامي 661 و 750 إلى الهند والنوبة ومصر وإسبانيا، وأثبت غزو الإسكندرية أنه كان مجزيًا للغاية، لأنه من خلال الاستيلاء على المدينة، وضع العرب أيديهم على المخطوطات القديمة الباقية لمكتبة البطالمة (بطليموس)، وهي خزانة غنية بالمخطوطات اليونانية العلمية والفلسفية، وفي 750 ، حلت الدولة العباسية محل هذه الدولة الأموية واتخذت من بغداد عاصمة لها، وهي مدينة ذات موقع استراتيجي على نهر دجلة.دُمِّرَتْ بغداد عندما احتلّها المغول سنة 1258 م، مما أسفر عن مقتل مئات الآلاف من البغداديين وحرق عشرات الآلاف من المخطوطات ونهب وتدمير ما يزيد عن 500 عام من الإنجازات الثقافية التي كانت تُمثّل ذروة الحضارة العربية في العراق. وكان التّدمير الثاني والأشدّ خرابًا، 2003 ، عندما حوّلت جُيُوش أمريكا برئاسة بوش الأبن وتابعه البريطاني توني بلير (اثنان من برابرة العصر الحديث) وحلفاؤهما، بغداد إلى ركام، لتكتمل بذلك عملية الدّمار الشامل التي بدأها بوش الأب سنة 1991 ، والحصار والقصف الجوي الذي نفذه الجيش الأمريكي، في ظل رئاسة كلينتون، وطيلة عشر 10 سنوات، وأدّى الحصار إلى موت مليون طفل من سوء التغذية ونقص الأدوية، وكذلك بسبب اليورانيوم المنضب والأسلحة المسرطنة وأسلحة الدمار الشامل الأمريكية.كانت وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة مادلين أولبرايت فخورة بدعم هذه الجريمة ضد الإنسانية التي ينبغي أن تذكر العرب بحروب الفَرَنْجَة، أو "الحروب الصليبية" كما يُسميها المُعتدون الأوروبيون... شارك قادة الناتو وخبراؤه ووسائل الإعلام والسياسيون الذين تسببوا اليوم في الحرب الدّائرة في أوكرانيا، في مذبحة وتهجير (نزوح) ملايين المدنيين العراقيين والسوريين واليمنيين والليبيين والأفغان والفلسطينيين، ورَوّجَ هؤلاء القادة للجشع وكراهية الأجانب والعنصرية والتعصب والحقد، لتوليد الدعم للتدمير "الغربي" للعديد من البلدان العربية، ولإنهاء فترة من الازدهار المادي والفكري. المساهمة العربية في تنمية البشريةاخترع الصينيون الورق حوالي سنة 105 م، وهو سر احتفظوا به لأكثر من 500 عام، وقبل نهاية الفترة الأموية بقليل، كشفَ سجين صيني سِرَّ صناعة الورق إلى شجّانيه العرب الذين أدْرَكُوا أهمية ذلك، لتنتشر صناعة الورق وتُصبح شائعة على نطاق واسع. وبناءً على ذلك ، تم تأليف الكتب من قبل علماء عرب وفرس وتم جمعها في مكتبات من بلاد فارس في الشرق، وحتى سردينيا والأندلس في الغرب، بداية من سنة 1151 م، في قلنسية ( فالنسيا ) التي كانت تحت حُكْم العرب، ثم انتشرت صناعة الورق واستخدامه في جميع أنحاء شبه الجزيرة الايبيرية.استفاد العباسيون من هذا الاختراع وأقاموا المكتبات بجوار المساجد، حيث يعيش الطلاب القادمون من أصقاع العالم، وروى الرّحّالة ابن بطوطة ( 1304 - 1368 ) في القرن الرابع عشر، أن المُدَرِّس (العالِم) يجلس على كرسي مغطى بالسجاد ويُشرف على النّدوات، أما خلال الدّروس التعليمية، فكان للأستاذ مساعدان على يمينه ويساره، ينقُلان كل ما يمليه عليهن لتدوين ذلك فيما بعد، وأصبح هذا التقليد شائعًا للغاية ونَقَلَهُ العرب إلى جميع المناطق التي غَزَوْها، وتم نقل هذا الأسلوب في التدريس إلى جامعة بادوفا (إيطاليا) التي كانت أول مركز تعليمي في أوروبا، وأصب ......
#بغداد
#احتلال
#المَغُول
#والإحتلال
#الأمريكي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760254
مزهر جبر الساعدي : استراتيجية احتلال العراق: نجاح ام فشل
#الحوار_المتمدن
#مزهر_جبر_الساعدي ( استراتيجية احتلال العراق: نجاح ام فشل)عندما انهار الاتحاد السوفييتي، وتفكك إلى عدة دول، تغيرت جميع أنظمة المنظومة الاشتراكية، التي كانت سائرة على نهج النظام السوفييتي؛ ما أدى إلى حل حلف وارسو. هذه التطورات الدراماتيكية، أدت إلى الانفراد الأمريكي في قيادة العالم، ثم جاءت أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001؛ لتعطي المبررات لغزو واحتلال كل من أفغانستان والعراق، مع أن العراق لم تكن له أي علاقة بتلك الأحداث.أمريكا لم تلتزم بالقانون الدولي، واحترام سيادة الدول والشعوب، ولم تتصرف بمسؤولية وحكمة، بما يجعل منها قوة معنوية واعتبارية، وعادلة في قيادة العالم. مجلس الأمن الدولي، هو الآخر خضع تماما للإرادة الأمريكية، وكان هذا الخضوع هو الأخطر على السلام والاستقرار في العالم.من بداية تسعينيات القرن العشرين؛ كان المسؤولون الأمريكيون، يستخدمون لغة فريدة من نوعها في مخاطبة مجلس الأمن الدولي؛ وكان الرئيس الأمريكي، أو وزير الخارجية، او مستشار الأمن القومي الأمريكي، يطلبون من المجلس، إصدار قرارات وكان أغلبها ضد العراق. واستمر هذا الوضع لغاية 2002. بعد عقد، أو أكثر قليلا؛ فشلت أمريكا في أن تنتزع من مجلس الأمن الدولي، ما يفوضها استخدام قوتها العسكرية الظالمة، أو فرض عقوبات دولية، باستثناء قرارات ضد ليبيا، وعقوبات اقتصادية ضد كوريا الشمالية، أما ما عداهما، فقد فشلت في الحصول على أي قرار دولي؛ يبيح لها ان تفعل ما تريد تحت غطاء أممي، لصالح أهدافها التكتيكية والاستراتيجية هذا من جانب، أما من الجانب الثاني؛ فإن أغلب دول عالم الجنوب، اي دول العالم الثالث باتت تتحين الفرص للإفلات من القبضة الأمريكية بأي طريقة، وما أكثرها في هذه السنوات؛ في ظل عالم متعدد الأقطاب، أو عالم سائر إلى عالم متعدد الأقطاب. من الجانب الثالث؛ فقد تراجعت أمريكا اقتصاديا، كما يقول ويشخص هذا التراجع ذوو الاختصاص في هذا الشأن، إضافة إلى أن الداخل الأمريكي يعاني من الفوضى وانتشار الجريمة والمخدرات، وصعود النزعة العنصرية، والتدهور الاقتصادي، وارتفاع العجز، ارتفاعا كارثيا، ربما ينذر بانهيار اقتصادي وشيك؛ يعجز عن تفاديه، الطبع الهائل بلا غطاء للدولار، كما يقول المحلل الاقتصادي والسياسي الروسي الكسندر نازاروف، في عدة مقالات نشرها مؤخرا. أما الجانب الرابع؛ فقد فشلت أمريكا كليا حتى الآن؛ في إعادة صياغة الأوضاع في العراق حسبما تريد، أو ما خططت له، عليه فإنها ألحقت ضررا استراتيجيا بها وبالعراق. ولمعرفة لماذا حصل هذا؟ علينا ان نقرأ تداعيات حربها واحتلالها للعراق في التالي:أولا- صعود الصين وروسيا كقوتين عظميين، ومنافستين لها على جميع الأصعدة.. لقد استثمرت كلا الدولتين؛ انشغال أمريكا وتورطها في الحرب في كل من العراق وأفغانستان على مدار عدة سنوات، ما جعلها تخسر ماديا وبشريا واعتباريا، إضافة الى فقدانها ثقة العالم بها، وبدأ العالم ينظر لها كقوة غازية، لا تتردد في غزو واحتلال أي دولة تمارس حقها في الاستقلال والسيادة، كلا الدولتين العظميين؛ عملتا بهمة ونشاط على تحديث أسلحتيهما الهجومية، ما قلص الى حد كبير الفارق بينهما وبين أمريكا.ثانيا- إقامة وتوسعة التكتلات الاقتصادية في الفضاءات الآسيوية في شرق وفي غرب آسيا وفي جنوب شرق آسيا (منظمة شنغهاي، والبريكس، والاتحاد الاقتصادي الأوراسي والحزام والطريق الصيني) هذه التكتلات شكلت طوقا على مساحات النفوذ الأمريكي في هذه المناطق، لأن هذه التكتلات الاقتصادية، تشكل مساحة كبيرة من الكرة الأرضية، وحجمها السكاني كبير جدا، وفيها أيضا هيكل صناعي منتج. الأهم أن دول ......
#استراتيجية
#احتلال
#العراق:
#نجاح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766841