الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد باني أل فالح : العمل النقابي ونظرة موضوعية في الأداء والمضمون
#الحوار_المتمدن
#محمد_باني_أل_فالح يـأخذ العمل النقـابي مديـات واسعة من الصراع الطبقي مع السلطـة وأصحاب المـال والمصانع ( البـرجوازيـة ) لتحقيق الغايـات المرجوة من وجودهـا في المجتمع وفي مياديـن العمل عبر توطين الذات والنفس على العطاء والعمل الطوعي والتضحيـة لمحاربـة الإستغلال والجشع والمطالبـة بالحقوق والمكاسب التي تحاول القوى المتنفذة والمتسلطـة حجبها عن أصحابهـا المستحقين لها ( البروليتـاريا ) لتحقيق أربـاح ميدانيـة ولأضعاف شريحـة العمال وجعلها أداة إنتاجيـة طوع أرادتهـا برغم حالـة الاضطهاد والتعسف التي يتعرض لها العـامل وتـأثيرات ذلك الجحود على مستقبلـه الإجتمـاعي والأسري .مر العمل النقـابي بعـدة متغيرات ظرفيـة في مجتمعنـا نتيجـة التقلبـات السياسيـة والمتغيرات التي رافقت الصراع على السلطة منذ السنوات الآولى لأنـطلاق العمل النقـابي العمالي في العشرينـات من القرن الماضي ولسنـا هنا بصدد أستعراض التـأريخ النضالي للنقابـات العماليـة بقدر معرفـة الهويـة النقابيـة وطبيعـة عمل رواد العمل النقـابي خلال السنيـن الأخيرة بعد سقوط النظـام البائـد الذي أودع النقابـات العماليـة الى مثواهـا الأخير بعد صدور القرار 150 عام 1987 الخاص بتحويـل العمال الى موظفين والهيمنـة على أموال العمال المودعـة في المصارف وما حصل جراء ذلك من غياب للقوى المدافعة عن حقوق الطبقـة العاملـة مما عزز من نفوذ السلطـة حتى في المرحلة الحاليـة بعد تولي مجموعة من الأحزاب مهام أدارة الدولـة التي أصدرت خلال عملهـا قرارات حجمت عمل النقابات وسعت الى محاربـة التنظيمات العماليـة من خلال التغلغل الى ميدان العمل النقـابي وتسيـيس النقابـات العماليـة وتنصيب أعضائها لإدارة العمل النقـابي بغيـة تحقيق بعض المكاسب الماديـة والمعنويـة على حساب حقوق الطبقـة العاملـة وهو ما شجع بعض أعضاء النقابـات على التمادي في بيع ممتلكـات وعقارات النقابـات والمتاجرة بها على حساب تضحيـات العمل النقابي وهو ما جعل بعض أعضاء النقابات من رواد المحاكم ودعاوى النزاهـة نتيجة وجود ملفات بقضايـا فساد وبيع أصول النقابـات العماليـة وهو ما يبرر تكالـب بعض الأحزاب على العمل النقـابي والإحتفاظ بالنقابـات لأطول فترة ممكنـة برغم صدور قرار يمنع التجديـد للعضو النقابي لأكثر من دورتين بالإضافـة الى محاولات التوريث التي أستجدت في العمل النقـابي وكأن النقابـة ملك طابو خاص برئيس النقابـة مما يدعو الجهات المعنيـة الى أتخاذ التـدابير اللازمة والعمل على أصدار قانـون يحجم دور الأحزاب في أدارة عمل النقابـات العماليـة التي أصبحت دكاكين لتمويـل الأحزاب ولجانهـا الأقتصاديـة وبخلافـة سنرى في قابـل الأيـام نقابـات سياسيـة بيافطـات حزبيـة وهو ما يخالف مضامين العمل النقـابي التي كفلهـا الدستـور في المادة 22 / 3 وقانون التنظيم النقـابي رقم 52 لسنــة 1987 . ......
#العمل
#النقابي
#ونظرة
#موضوعية
#الأداء
#والمضمون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752897
إدريس الخلوفي : موضوعية علم الاجتماع وموضوعية عالم الاجتماع
#الحوار_المتمدن
#إدريس_الخلوفي تعتبر الموضوعية أبرز إشكال يواجه العلوم الانسانية عامة، وعلم الاجتماع بالخصوص، وعندما نتحدث عن الموضوعية، فمعنى ذلك أنه ينبغي ترك مسافة بين الباحث وموضوع دراسته حتى لا يسقط في فخ إصدار أحكام مزاجية، وأن تكون النتائج التي يتوصل إليها هي نفس النتائج التي يمكن أن يتوصل إليها لو أعاد الدراسة ضمن نفس الشروط، أو هي نفس النتائج التي يمكن أن يتوصل إليها باحث اجتماعي آخر. لكن عن أي موضوعية يمكن أن نتحدث؟ هل موضوعية العلم؟ أم موضوعية العالم؟ وما معنى أن يكون علم الاجتماع موضوعيا؟ وهل تكفي موضوعية العلم لإنتاج مادة علمية موضوعية؟ أم أن موضوعية العالم شرط ضروري؟ لقد حرص رواد علم الاجتماع الأوائل منذ سان سيمون وأوغست كونط على التبشير بميلاد فيزياء اجتماعية قادرة على مضاهاة الفيزياء الطبيعية في الصرامة المنهجية، والحصول على نتائج موضوعية، قادرة على تفسير الظواهر الاجتماعية، ولعل هذا ما صاغه عالم الاجتماع ومؤسس هذا العلم، الفرنسي إميل دوركايم في كتابه الشهير "قواعد المنهج السوسيولوجي" ، لهذا فموضوعية علم الاجتماع رهينة بالتزام الباحث بالقواعد الشهيرة، كاعتبار الظواهر الاجتماعية أشياء وتفسير الاجتماعي بالاجتماعي...لكن هل تكفي صياغة قوانين للعلم حتى نتمكن من القول بموضوعيته؟ ربما يكون هذا الأمر كافيا في العلوم الحقة، لكن في مجال العلوم الانسانية هذا الأمر لا يكفي. في مجال العلوم الانسانية نحتاج إلى موضوعية العالم، أي إلى الحياد الأكسيولوجي، إن عالم الطبيعة لا يحمل أي مشاعر واحاسيس تجاه موضوع دراسته، كما أن الموضوع جامد، ولا يبدي اي ردود فعل تجاه العالم، هذه الشروط غير متوفرة في مجال العلوم الانسانية، فالعالم يدرس موضوعا هو جزء منه. أمام هذا الوضع، هل من المستحيل القول بموضوعية علم الاجتماع؟ إن كلاما من هذا النوع يبدو قاسيا بعض الشيء، لكن لا ينبغي أن نتفاءل كثيرا. إن موضوعية العلم مرتبطة أساسا بموضوعية قوانينه، لأنه لا يمكن الحديث عن علم دون وجود قواعد للعلم، ومنهج للعمل، وهذا الأمر متوفر في علم الاجتماع، رغم وجود مدرستين كلاسيكيتين أعلنتا الحرب على بعضهما البعض، هما المدرسة الوضعية بقيادة دوركايم، والمدرسة الفينومينولوجية بقيادة فيبر، وهي حرب جاءت بعد أن عانى علم الاجتماع من صراعه المرير مع علم النفس باعتباره واحدا من العلوم الانسانية، فقد تبادلا الاتهامات والتشكيك في علمية كل منهما، بالإضافة إلى طرح إشكال الأحقية في دراسة الإنسان، فعلم النفس يعتبر أن الأزمات النفسية ومرض الفرد سبب في مرض المجتمع، وعلم الاجتماع يرى أن المشاكل الاجتماعية هي سبب العقد النفسية... وبالعودة إلى مسألة الموضوعية، نقول أن الإشكال أو أزمة علم الاجتماع ترتبط بموضوعية العالم أكثر مما ترتبط بموضوعية العلم، وقد أثار الباحث الفرنسي سيرج بوغام هذا الأمر في كتابه: ممارسة علم الاجتماع عندما تحدث عن بعض معيقات موضوعية عالم الاجتماع،4 في عنوان موسوم بالحياد المستحيل، في الصفحة: 114، حيث قال في إطار حديثه عن علاقة الباحث بالمبحوثين: "لا يعرف عالم الاجتماع عادة الشخص الذي يستجوب ويمكن أن يؤكد له الحفاظ على إخفاء إسمه إخفاء مطلقا. شكليا إذا يظل ما يقال في إطار مقابلة أو تمرير استمارة استبيان في سياق منطق خارج عن الحياة الاجتماعية اليومية. هي لحظة أشبه ما تكون بالمعلقة اسمح للشخص المستجاب بأن يقول ما قد لا تكون قد توفرت له فرصة من قبل أبدا لصياغته على اعتبار أن مثل هذه التحقيقات يثير دائما تقريبا تحليلا ذاتيا عفويا. تأمين خفاء الاسم إذا شرط من شروط إجراء هذا ا ......
#موضوعية
#الاجتماع
#وموضوعية
#عالم
#الاجتماع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761421