راني ناصر : مسؤولية السلطة الوطنية الفلسطينية عن تدهور الأوضاع في الأراضي المحتلة
#الحوار_المتمدن
#راني_ناصر تتحمل السلطة الفلسطينية المسؤولية الكاملة عن تدهور الأوضاع في الأراضي المحتلة، وصمت المجتمع الدولي عن الجرائم التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني تجاه الشعب الفلسطيني، وتشجيع المطبعين العرب الجدد على الهرولة لإقامة علاقات دبلوماسية مجانية مع دولة الاحتلال، ودفع الإسرائيليين الي اليمين أكثر فأكثر مما ينذر بعودة العنصري المتطرف نتنياهو وحزبه الى سدة الحكم مرة أخرى.والذي شجع على اقتحام الجيش الإسرائيلي باحات المسجد الأقصى، وعدد من المدن والبلدات والمخيمات الفلسطينية مؤخرا والتي اسفرت عن وقوع عدد من الشهداء والجرحى الفلسطينيين هو انخراط السلطة الفلسطينية في معاهدات مع الصهاينة لم تزدها الى ضعفا وتشتتا، وقيامها أي السلطة الفلسطينية بملاحقة عدد كبير من المقاومين بالضفة الغربية ومصادرة أسلحتهم، وتنسيقها الأمني المستمر مع دولة الاحتلال لخنق غزة، وتنديدها المستمر بعمليات المقاومين الفلسطينيين المشروعة في العمق الإسرائيلي، واحباطها لمحاولات اندلاع انتفاضة جديدة، وتحولها الى جهاز امني خاضع لسلطة الاحتلال وهو ما اقر به وزير الامن الإسرائيلي بيني غانتس الذي قال في مقابلة مع قناة 12 العبرية بانه على اتصال مستمر مع محمود عباس بخصوص القضايا الأمنية وطالبه "بالعمل الأمنيّ ضدّ الإرهابيين الفلسطينيين، وضدّ مَنْ يعمل على نزع الشرعيّة عن إسرائيل".سياسة السلطة الفلسطينية الفاشلة والانهزامية والقائمة على تغليب مصالحها الشخصية على المصلحة العامة، دفع بعدد من الدول العربية والغربية الى وضع المقاومة الفلسطينية على قوائمم لإرهابية، وعلى غض النظر عن جرائم الجيش الإسرائيلي والمستوطنين، وارتماء عدد من الدول العربية في أحضان دولة الاحتلال ظنا منهم انها ستحمي عروشهم، وعزز من تغلغل اسرائيل سياسيا واقتصاديا وعسكريا في منطقتنا العربية، وأصبحت قادرة على بسط املاءاتها بصورة اكبر على العرب بما يتماشى مع اطماعها الاستراتيجية لتقسيم واضعاف الدول العربية وتثبيت احتلالها.ولم يشفع للسلطة الفلسطينية انبطاحها بالكامل للإملاءات الإسرائيلية؛ فقد حمٌلتها الحكومة الإسرائيلية المسؤولية عن القتلى الإسرائيليين خلال العمليات الفلسطينية الأخيرة، ووجهت محاكمها بالسماح لعائلات القتلى مقاضاة السلطة الفلسطينية للحصول على تعويضات مالية، وأصبح المجتمع الإسرائيلي أكثر تطرفا.ولهذا ألحقت السلطة الفلسطينية ضررا بالغا في مشروع التحرير الذي من اجله روى آلاف الشهداء بدمائم الزكية ثرى الوطن، وقدموا آلاف الاسرى والجرحى؛ حيث خسرت السلطة الفلسطينية شرعيتها داخليا وخارجيا، وأصبحت غير قادرة على كبح شهوة دولة الاحتلال في هضم المزيد من الأرضي الفلسطينية، والتصدي لقطعان المستوطنين وجيش الاحتلال. ......
#مسؤولية
#السلطة
#الوطنية
#الفلسطينية
#تدهور
#الأوضاع
#الأراضي
#المحتلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753319
#الحوار_المتمدن
#راني_ناصر تتحمل السلطة الفلسطينية المسؤولية الكاملة عن تدهور الأوضاع في الأراضي المحتلة، وصمت المجتمع الدولي عن الجرائم التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني تجاه الشعب الفلسطيني، وتشجيع المطبعين العرب الجدد على الهرولة لإقامة علاقات دبلوماسية مجانية مع دولة الاحتلال، ودفع الإسرائيليين الي اليمين أكثر فأكثر مما ينذر بعودة العنصري المتطرف نتنياهو وحزبه الى سدة الحكم مرة أخرى.والذي شجع على اقتحام الجيش الإسرائيلي باحات المسجد الأقصى، وعدد من المدن والبلدات والمخيمات الفلسطينية مؤخرا والتي اسفرت عن وقوع عدد من الشهداء والجرحى الفلسطينيين هو انخراط السلطة الفلسطينية في معاهدات مع الصهاينة لم تزدها الى ضعفا وتشتتا، وقيامها أي السلطة الفلسطينية بملاحقة عدد كبير من المقاومين بالضفة الغربية ومصادرة أسلحتهم، وتنسيقها الأمني المستمر مع دولة الاحتلال لخنق غزة، وتنديدها المستمر بعمليات المقاومين الفلسطينيين المشروعة في العمق الإسرائيلي، واحباطها لمحاولات اندلاع انتفاضة جديدة، وتحولها الى جهاز امني خاضع لسلطة الاحتلال وهو ما اقر به وزير الامن الإسرائيلي بيني غانتس الذي قال في مقابلة مع قناة 12 العبرية بانه على اتصال مستمر مع محمود عباس بخصوص القضايا الأمنية وطالبه "بالعمل الأمنيّ ضدّ الإرهابيين الفلسطينيين، وضدّ مَنْ يعمل على نزع الشرعيّة عن إسرائيل".سياسة السلطة الفلسطينية الفاشلة والانهزامية والقائمة على تغليب مصالحها الشخصية على المصلحة العامة، دفع بعدد من الدول العربية والغربية الى وضع المقاومة الفلسطينية على قوائمم لإرهابية، وعلى غض النظر عن جرائم الجيش الإسرائيلي والمستوطنين، وارتماء عدد من الدول العربية في أحضان دولة الاحتلال ظنا منهم انها ستحمي عروشهم، وعزز من تغلغل اسرائيل سياسيا واقتصاديا وعسكريا في منطقتنا العربية، وأصبحت قادرة على بسط املاءاتها بصورة اكبر على العرب بما يتماشى مع اطماعها الاستراتيجية لتقسيم واضعاف الدول العربية وتثبيت احتلالها.ولم يشفع للسلطة الفلسطينية انبطاحها بالكامل للإملاءات الإسرائيلية؛ فقد حمٌلتها الحكومة الإسرائيلية المسؤولية عن القتلى الإسرائيليين خلال العمليات الفلسطينية الأخيرة، ووجهت محاكمها بالسماح لعائلات القتلى مقاضاة السلطة الفلسطينية للحصول على تعويضات مالية، وأصبح المجتمع الإسرائيلي أكثر تطرفا.ولهذا ألحقت السلطة الفلسطينية ضررا بالغا في مشروع التحرير الذي من اجله روى آلاف الشهداء بدمائم الزكية ثرى الوطن، وقدموا آلاف الاسرى والجرحى؛ حيث خسرت السلطة الفلسطينية شرعيتها داخليا وخارجيا، وأصبحت غير قادرة على كبح شهوة دولة الاحتلال في هضم المزيد من الأرضي الفلسطينية، والتصدي لقطعان المستوطنين وجيش الاحتلال. ......
#مسؤولية
#السلطة
#الوطنية
#الفلسطينية
#تدهور
#الأوضاع
#الأراضي
#المحتلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753319
الحوار المتمدن
راني ناصر - مسؤولية السلطة الوطنية الفلسطينية عن تدهور الأوضاع في الأراضي المحتلة
مديحه الأعرج : القدس المحتلة من جديد في دائرة استهداف مخططات استيطانية تهويدية واسعة
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 28/5/2022-3/6/2022الاستيطان في المنطقة المصنفة ( E1 ) لم يرفع عن جدول الأعمال الاسرائيلي . خاصة وأنه يهدف ربط القدس المحتلة بعدد من المُستوطنات الواقعة الى الشرق كمستوطنة معاليه أدوميم من خلال مُصادَرة أراضٍ فلسطينيّة بالمنطقة ومنع أي توسّع فلسطيني مُحتَمل في القرى والبلدات الواقعة في هذه المنطقة وإحداث تغيير ديموغرافي ضمن سياسية تهويد القدس بما تُطلِق عليه إسرائيل «القدس الكبرى» والتي تُشكّل مساحتها ما نسبته 10% من مساحة الضفة الغربيّة، والتي تقضي عمليًا على أي احتمال لإنشاء دولة فلسطينيّة مُتَّصلة في الضفة الغربيّة وعاصمتها القدس الشرقيّة. فبعد تعليق مخطط تقسيم الضفة الغربية إلى شطرين مطلع العام وسط ضغوط دولية والتعهد للولايات المتحدة بأن دولة الاحتلال لن تمضي قدما في المشروع ، وضعت بلدية القدس مرة أخرى على جدول الأعمال لاجتماع مقرر في تموز / يوليو القادم مشروع البناء في ( E1 ) حيث تعتزم سلطات الاحتلال بحث البناء والتوسع الاستيطاني في المنطقة . فقد أعلنت ما يسمى الإدارة المدنية التابعة لجيش الاحتلال عن تحديد جلسة في 18 تموز/يوليو المقبل ، يكون على جدول أعمالها مناقشة المشاريع الاستيطانية التي حصلت على الموافقة المبدئية . ويأتي إعلان الإدارة المدنية ردا على التماس مستوطنة "معاليه أدوميم" للمحكمة العليا الإسرائيلية ، عقب تجميد التوسع والبناء الاستيطانية وتعليق خطة البناء في المستوطنة بتوجيه من الحكومة الإسرائيلية ، وذلك عقب ضغوطات من دولية وأخرى من الإدارة الأميركية. وكانت الإدارة المدنية قد أجلت جلسة سماع الاعتراضات التي كانت مقررة في كانون الثاني/يناير الماضي ، وذلك بقرار من المستوى السياسي الإسرائيلي ، وجاء في البلاغ الذي وصل إلى بعض من تقدموا بالاعتراضات أن القرار جاء بناء على " موقف جهات معينة في الإدارة المدنية "، لكنه لم يحدد من اتخذ الموقف وما هو مضمونه ، علما أن القرارات بشأن جدول أعمال المناقشات حول خطط البناء في الضفة الغربية تخضع لموافقة الحكومة الإسرائيلية. وتبلغ مساحة المنطقة المخططة للبناء الاستيطاني 12 الف دونما حيث من المقرر بناء حوالي 3500 وحدة استيطانية . ومعروف ان هذه المنطقة المعدة للتوسع الاستيطاني تقع بالقرب من مستوطنة "معاليه أدوميم" بين شمال الضفة الغربية وجنوبها ، وهو ما يمنع أي تواصل جغرافي فلسطيني بين شمال وجنوب الضفة. يشار إلى أنه تمت المصادقة لأول مرة على مشروع للتوسع الاستيطاني في منطقة " E1 "، من قبل حكومة بنيامين نتنياهو في العام 2012، غير أنه تم تعليق وتجميد المشروع لمدة 8 سنوات بضغوطات أميركية ودولية . وكانت الخطة قد حظيت أيضا بمعارضة الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب.وتخطط بلدية الاحتلال في القدس لإقامة أضخم مركز تهويدي جديد للمؤتمرات على أراضي جبل المكبر جنوب شرقي المدينة بالقرب من مبنى المندوب السامي لجذب حوالي 3 آلاف إسرائيلي إلى المنطقة. ويشمل المخطط إقامة عدة فنادق ضخمة في مستوطنة "أرمون هنتسيف" المقامة على أراضي جبل المكبر ، وذلك بمناسبة الذكرى الـ55 لاحتلال مدينة القدس . ومؤخرًا، جرى الترويج لخطة إسرائيلية لبناء مجمع فندقي جديد في المنطقة بالقرب من الطريق المطل على البلدة القديمة والمسجد الأقصى المبارك. ولم يقتصر استهداف الاحتلال لجبل المكبر على ذلك ، بل يتهدد كابوس الهدم والتطهير العرقي حوالي 150 منزلًا ومنشأة مقدسية ، لصالح توسيع " الشارع الأمريكي " الاستيطاني الذي التهم مئات الدونمات من أراضيها . ويأتي المشروع التهويدي الجديد ضمن مشروع أوسع تري ......
#القدس
#المحتلة
#جديد
#دائرة
#استهداف
#مخططات
#استيطانية
#تهويدية
#واسعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758199
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 28/5/2022-3/6/2022الاستيطان في المنطقة المصنفة ( E1 ) لم يرفع عن جدول الأعمال الاسرائيلي . خاصة وأنه يهدف ربط القدس المحتلة بعدد من المُستوطنات الواقعة الى الشرق كمستوطنة معاليه أدوميم من خلال مُصادَرة أراضٍ فلسطينيّة بالمنطقة ومنع أي توسّع فلسطيني مُحتَمل في القرى والبلدات الواقعة في هذه المنطقة وإحداث تغيير ديموغرافي ضمن سياسية تهويد القدس بما تُطلِق عليه إسرائيل «القدس الكبرى» والتي تُشكّل مساحتها ما نسبته 10% من مساحة الضفة الغربيّة، والتي تقضي عمليًا على أي احتمال لإنشاء دولة فلسطينيّة مُتَّصلة في الضفة الغربيّة وعاصمتها القدس الشرقيّة. فبعد تعليق مخطط تقسيم الضفة الغربية إلى شطرين مطلع العام وسط ضغوط دولية والتعهد للولايات المتحدة بأن دولة الاحتلال لن تمضي قدما في المشروع ، وضعت بلدية القدس مرة أخرى على جدول الأعمال لاجتماع مقرر في تموز / يوليو القادم مشروع البناء في ( E1 ) حيث تعتزم سلطات الاحتلال بحث البناء والتوسع الاستيطاني في المنطقة . فقد أعلنت ما يسمى الإدارة المدنية التابعة لجيش الاحتلال عن تحديد جلسة في 18 تموز/يوليو المقبل ، يكون على جدول أعمالها مناقشة المشاريع الاستيطانية التي حصلت على الموافقة المبدئية . ويأتي إعلان الإدارة المدنية ردا على التماس مستوطنة "معاليه أدوميم" للمحكمة العليا الإسرائيلية ، عقب تجميد التوسع والبناء الاستيطانية وتعليق خطة البناء في المستوطنة بتوجيه من الحكومة الإسرائيلية ، وذلك عقب ضغوطات من دولية وأخرى من الإدارة الأميركية. وكانت الإدارة المدنية قد أجلت جلسة سماع الاعتراضات التي كانت مقررة في كانون الثاني/يناير الماضي ، وذلك بقرار من المستوى السياسي الإسرائيلي ، وجاء في البلاغ الذي وصل إلى بعض من تقدموا بالاعتراضات أن القرار جاء بناء على " موقف جهات معينة في الإدارة المدنية "، لكنه لم يحدد من اتخذ الموقف وما هو مضمونه ، علما أن القرارات بشأن جدول أعمال المناقشات حول خطط البناء في الضفة الغربية تخضع لموافقة الحكومة الإسرائيلية. وتبلغ مساحة المنطقة المخططة للبناء الاستيطاني 12 الف دونما حيث من المقرر بناء حوالي 3500 وحدة استيطانية . ومعروف ان هذه المنطقة المعدة للتوسع الاستيطاني تقع بالقرب من مستوطنة "معاليه أدوميم" بين شمال الضفة الغربية وجنوبها ، وهو ما يمنع أي تواصل جغرافي فلسطيني بين شمال وجنوب الضفة. يشار إلى أنه تمت المصادقة لأول مرة على مشروع للتوسع الاستيطاني في منطقة " E1 "، من قبل حكومة بنيامين نتنياهو في العام 2012، غير أنه تم تعليق وتجميد المشروع لمدة 8 سنوات بضغوطات أميركية ودولية . وكانت الخطة قد حظيت أيضا بمعارضة الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب.وتخطط بلدية الاحتلال في القدس لإقامة أضخم مركز تهويدي جديد للمؤتمرات على أراضي جبل المكبر جنوب شرقي المدينة بالقرب من مبنى المندوب السامي لجذب حوالي 3 آلاف إسرائيلي إلى المنطقة. ويشمل المخطط إقامة عدة فنادق ضخمة في مستوطنة "أرمون هنتسيف" المقامة على أراضي جبل المكبر ، وذلك بمناسبة الذكرى الـ55 لاحتلال مدينة القدس . ومؤخرًا، جرى الترويج لخطة إسرائيلية لبناء مجمع فندقي جديد في المنطقة بالقرب من الطريق المطل على البلدة القديمة والمسجد الأقصى المبارك. ولم يقتصر استهداف الاحتلال لجبل المكبر على ذلك ، بل يتهدد كابوس الهدم والتطهير العرقي حوالي 150 منزلًا ومنشأة مقدسية ، لصالح توسيع " الشارع الأمريكي " الاستيطاني الذي التهم مئات الدونمات من أراضيها . ويأتي المشروع التهويدي الجديد ضمن مشروع أوسع تري ......
#القدس
#المحتلة
#جديد
#دائرة
#استهداف
#مخططات
#استيطانية
#تهويدية
#واسعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758199
الحوار المتمدن
مديحه الأعرج - القدس المحتلة من جديد في دائرة استهداف مخططات استيطانية تهويدية واسعة
ماهر الشريف : في غياب أفق سياسي: حالة الغليان تزداد في الضفة الغربية المحتلة
#الحوار_المتمدن
#ماهر_الشريف يبدو أن الأوضاع الأمنية في الضفة الغربية المحتلة واحتمالات تطوّرها باتت تشكّل هاجساً للمسؤولين السياسيين والأمنيين الإسرائيليين، وهو ما صار ينعكس في مقالات وتحليلات العديد من الصحافيين والمحللين الإسرائيليين في الأشهر والأسابيع الأخيرة.ففي مقال نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت"، في 31 آب الفائت، أشار المحلل العسكري رون بن يشاي إلى أن الضفة الغربية المحتلة باتت هي "الجبهة الحساسة التي تُقلق المؤسسة الأمنية أكثر من إيران ونصر الله"، مستشهداً بما قاله مصدر أمني رفيع المستوى من أن الوضع المتوتر في الضفة الغربية أصبح هو الموضوع الذي "يشغل الجيش الإسرائيلي والشاباك أكثر من الاتفاق النووي مع إيران، وحتى أكثر من تهديدات نصر الله"، والذي أضاف: "نحن نلحظ حالة متنامية من الغليان في الضفة الغربية، بالأساس في شمال الضفة، ويمكن أن تتصاعد وتتحول إلى ثورة شعبية عنيفة". أما تزايد حدة الغليان الذي يجري الحديث عنه، فهو يتجلى –كما يرى بن يشاي- "في ظاهرة إطلاق النار على قوات الجيش الإسرائيلي من جانب شبان قرى وبلدات في الضفة الغربية، وهذا لم يكن يحدث في الماضي؛ قبل عامين، كانت الاعتقالات تحدث تقريباً من دون استخدام الفلسطينيين أو الجنود الأسلحة النارية؛ حالياً، الجزء الأكبر من عمليات دخول القوات الإسرائيلية إلى البلدات الفلسطينية يواجَه بإطلاق النار، بالإضافة إلى رشق الحجارة والزجاجات المشتعلة، ومن الواضح أن الشبان في هذه القرى يعدّون أنفسهم مسبقاً للوقوف في وجه الجيش الإسرائيلي".وفي مواجهة هذه الحالة المتنامية من الغليان، صعّد الجيش الإسرائيلي إجراءاته القمعية، إذ أشار رئيس جهاز الأمن العام ["الشاباك"] رونين بار، خلال كلمة ألقاها أمام المؤتمر الأمني لمعهد "السياسات ضد الإرهاب" عُقد في "جامعة رايخمان" في هرتسليا يوم 11 أيلول الجاري، إلى "أنه منذ مطلع السنة الحالية [2022] تم إحباط أكثر من 130 عملية مسلحة في المناطق [المحتلة]، على خلفية قومية، مقارنةً بـ 98 عملية في الفترة ذاتها من سنة 2021، و19 عملية فقط في الأشهر الثمانية الأولى من سنة 2020"، وأن هذا التصاعد في العمليات المسلحة "يُلزم قوات الجيش الإسرائيلي وعناصر الأجهزة الأمنية الأُخرى الدخول يومياً إلى قرى وبلدات فلسطينية، بهدف اعتقال مطلوبين، إذ اعتُقل أكثر من 2000 مطلوب منذ بداية السنة الحالية". وكانت قناة التلفزة الإسرائيلية "كان 11" قد ذكرت، في 8 أيلول، أن الجيش الإسرائيلي "يستعد لاستخدام طائرات مسيّرة من دون طيار في أنحاء يهودا والسامرة [الضفة الغربية] وذلك على خلفية التصعيد المتزايد للوضع الأمني"، وأنه "تم تفويض كلٍّ من قائد فرقة يهودا والسامرة وقائد اللواء المسؤول عن منطقتيْ جنين وطولكرم بتشغيل مركز هجومي تابع لسلاح الجو الإسرائيلي، للإشراف على نشاطات المسيّرات التي تحمل أسلحة" لضرب أهداف في الضفة الغربية المحتلة. خلايا محلية وأساليب مقاومة جديدة يؤكد المحلل العسكري الإسرائيلي عاموس هرئيل، في مقال نشره في صحيفة "هآرتس" في 29 تموز 2022، أن الجيش الإسرائيلي صار يواجه خلال عملياته في الضفة الغربية المحتلة "واقعاً جديداً-قديماً؛ فتقريباً، كل عملية دخول إلى مخيمات اللاجئين في شمال الضفة، وجزء من البلدات والقرى كانت تواجه بإطلاق نار كثيف للغاية، وكان المطلوبون يفضلون التحصن وخوض قتال"، وأن ما يميّز هذا الواقع هو بروز "تعاون كبير بين أنصار "فتح" وناشطي "الجهاد الإسلامي"، وأحياناً حتى مع خلايا محلية لها علاقة بـ"حماس". ويرى المحلل نفسه أن " ضعف" السلطة الفلسطينية ......
#غياب
#سياسي:
#حالة
#الغليان
#تزداد
#الضفة
#الغربية
#المحتلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768734
#الحوار_المتمدن
#ماهر_الشريف يبدو أن الأوضاع الأمنية في الضفة الغربية المحتلة واحتمالات تطوّرها باتت تشكّل هاجساً للمسؤولين السياسيين والأمنيين الإسرائيليين، وهو ما صار ينعكس في مقالات وتحليلات العديد من الصحافيين والمحللين الإسرائيليين في الأشهر والأسابيع الأخيرة.ففي مقال نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت"، في 31 آب الفائت، أشار المحلل العسكري رون بن يشاي إلى أن الضفة الغربية المحتلة باتت هي "الجبهة الحساسة التي تُقلق المؤسسة الأمنية أكثر من إيران ونصر الله"، مستشهداً بما قاله مصدر أمني رفيع المستوى من أن الوضع المتوتر في الضفة الغربية أصبح هو الموضوع الذي "يشغل الجيش الإسرائيلي والشاباك أكثر من الاتفاق النووي مع إيران، وحتى أكثر من تهديدات نصر الله"، والذي أضاف: "نحن نلحظ حالة متنامية من الغليان في الضفة الغربية، بالأساس في شمال الضفة، ويمكن أن تتصاعد وتتحول إلى ثورة شعبية عنيفة". أما تزايد حدة الغليان الذي يجري الحديث عنه، فهو يتجلى –كما يرى بن يشاي- "في ظاهرة إطلاق النار على قوات الجيش الإسرائيلي من جانب شبان قرى وبلدات في الضفة الغربية، وهذا لم يكن يحدث في الماضي؛ قبل عامين، كانت الاعتقالات تحدث تقريباً من دون استخدام الفلسطينيين أو الجنود الأسلحة النارية؛ حالياً، الجزء الأكبر من عمليات دخول القوات الإسرائيلية إلى البلدات الفلسطينية يواجَه بإطلاق النار، بالإضافة إلى رشق الحجارة والزجاجات المشتعلة، ومن الواضح أن الشبان في هذه القرى يعدّون أنفسهم مسبقاً للوقوف في وجه الجيش الإسرائيلي".وفي مواجهة هذه الحالة المتنامية من الغليان، صعّد الجيش الإسرائيلي إجراءاته القمعية، إذ أشار رئيس جهاز الأمن العام ["الشاباك"] رونين بار، خلال كلمة ألقاها أمام المؤتمر الأمني لمعهد "السياسات ضد الإرهاب" عُقد في "جامعة رايخمان" في هرتسليا يوم 11 أيلول الجاري، إلى "أنه منذ مطلع السنة الحالية [2022] تم إحباط أكثر من 130 عملية مسلحة في المناطق [المحتلة]، على خلفية قومية، مقارنةً بـ 98 عملية في الفترة ذاتها من سنة 2021، و19 عملية فقط في الأشهر الثمانية الأولى من سنة 2020"، وأن هذا التصاعد في العمليات المسلحة "يُلزم قوات الجيش الإسرائيلي وعناصر الأجهزة الأمنية الأُخرى الدخول يومياً إلى قرى وبلدات فلسطينية، بهدف اعتقال مطلوبين، إذ اعتُقل أكثر من 2000 مطلوب منذ بداية السنة الحالية". وكانت قناة التلفزة الإسرائيلية "كان 11" قد ذكرت، في 8 أيلول، أن الجيش الإسرائيلي "يستعد لاستخدام طائرات مسيّرة من دون طيار في أنحاء يهودا والسامرة [الضفة الغربية] وذلك على خلفية التصعيد المتزايد للوضع الأمني"، وأنه "تم تفويض كلٍّ من قائد فرقة يهودا والسامرة وقائد اللواء المسؤول عن منطقتيْ جنين وطولكرم بتشغيل مركز هجومي تابع لسلاح الجو الإسرائيلي، للإشراف على نشاطات المسيّرات التي تحمل أسلحة" لضرب أهداف في الضفة الغربية المحتلة. خلايا محلية وأساليب مقاومة جديدة يؤكد المحلل العسكري الإسرائيلي عاموس هرئيل، في مقال نشره في صحيفة "هآرتس" في 29 تموز 2022، أن الجيش الإسرائيلي صار يواجه خلال عملياته في الضفة الغربية المحتلة "واقعاً جديداً-قديماً؛ فتقريباً، كل عملية دخول إلى مخيمات اللاجئين في شمال الضفة، وجزء من البلدات والقرى كانت تواجه بإطلاق نار كثيف للغاية، وكان المطلوبون يفضلون التحصن وخوض قتال"، وأن ما يميّز هذا الواقع هو بروز "تعاون كبير بين أنصار "فتح" وناشطي "الجهاد الإسلامي"، وأحياناً حتى مع خلايا محلية لها علاقة بـ"حماس". ويرى المحلل نفسه أن " ضعف" السلطة الفلسطينية ......
#غياب
#سياسي:
#حالة
#الغليان
#تزداد
#الضفة
#الغربية
#المحتلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768734
الحوار المتمدن
ماهر الشريف - في غياب أفق سياسي: حالة الغليان تزداد في الضفة الغربية المحتلة
مديحه الأعرج : دولة الاحتلال تشن حربا مفتوحة على مدينة القدس المحتلة في جميع المجالات
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 10/9/2022-16/9/2022إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطانكشفت لجنة التخطيط والبناء الاسرائيلية عن مشروع لتوسيع عدد من المستوطنات وفي مقدمتها مستوطنتي "آدم" و"شاعر بنيامين" المقامتان على أراضي جبع وحزما في محيط مدينة القدس بواقع 600 وحدة للأولى و285 للثانية. علما أن قرار ويأتي ذلك في سياق التوسع في إقامة بنى تحتية وأنفاق وتوسيع شوارع و ضمن سياسة التطويق لمدينة القدس وتوسيع حدودها لتصل المساحة المصادرة إلى 10% من مساحة الضفة الغربية وفرض أمر واقع في ما يسمى بـ( القدس الكبرى ) وتقسيم الضفة الغربية إلى معازل في الشمال والوسط والجنوب معزولة ولا يربطهما ببعضها غير الانفاق والجسور التي تسيطر عليها إسرائيل.فما تتعرض له القدس بالتحديد هي حربٌ مفتوحةٌ يستخدم فيها الاحتلال الإسرائيلي مختلف الوسائل والسبل في عدوانه عليها أرضاً وسكانا ومؤسسات ومقدساتٍ ، ومساكن ومباني ومدارس ومقابر ومستشفياتٍ وغيرها .فلا يكاد يمر يومٌ دون أن يمارس الاحتلال الإسرائيلي ضد المواطنين الفلسطينيين في القدس أعمال قمع وبطش وقتل واعتقال ومداهمات وهدم منازل ومنشآت ومحاولة فرض مناهج أسرلة في المدارس وغيرها من ممارسات تستهدف تغيير الوضع السياسي والقانوني والروحي للأماكن المقدسة الاسلامية والمسيحية وخاصة في المسجد الأقصى والحرم القدسي الشريف . ويشعر المواطنون الفلسطينيون في القدس أنهم مستهدفون بشكل منهجي وأن الاحتلال يريد اقتلاعهم من أرضهم وإخراجهم منها بالقوة تحقيقاً لأحلام قديمة وأهدافه واضحة بالسيطرة الكاملة ، والسيادة الكلية على المدينة ، التي بعاني سكانها الفلسطينيون من الممارسات الإسرائيلية التي تهدف إلى تهويد المدينة وتفريغها من سكانها العرب بشتى الوسائل , بما في ذلك تطبيق أشكال متعددة من أنظمة التمييز و الفصل العنصري و التي تطال البيئة و أنظمة التخطيط الحضري و التمييز الديني و العرقي وفصل المدينة عن محيطها الفلسطيني كخطوات تهدف إلى الإبقاء على الوضع السياسي في المدينة و تحويلها بالقوة عاصمة لدولة الاحتلال وفق قرار الكنيست الإسرائيلي في العام 2008 , بعدما كان قد ضمها إلى الشطر الغربي و أعلنها عاصمة دولة إسرائيل بقرار في عام 1980. وحديثًا، انتهت سلطات الاحتلال من تشييد مبنى تهويدي جديد في حي المغاربة الملاصق للأقصى، تحت إشراف "صندوق إرث حائط المبكى" التابع مباشرة لمكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي. وكان العمل في إقامة المبنى بدأ منتصف عام 2017، بعدما جرى طمس المعالم العربية والإسلامية ومحو الآثار في المنطقة، بهدف استيعاب أكبر عدد من المستوطنين المقتحمين لساحة البراق.وتعتزم بلدية الاحتلال إقامة جسر جديد في باب المغاربة المؤدي للأقصى، وإزالة الجسر الخشبي المخصص لاقتحامات المستوطنين، بالإضافة إلى مخطط جديد وخطير لتوسيع باب المغاربة، لأجل تمكين دخول المستوطنين بأعداد أكبر من ساحة البراق. ويضم المبنى الجديد الذي انتهى الاحتلال من بنائه، أربعة طوابق تطل على حائط البراق، يحتوي الطابق الأول على مواقف للسيارات لتسهيل وصول المستوطنين المتطرفين بمركباتهم للمبنى، وأما الطابق الثاني، فيضم مدرسة توراتية لتعليم التوراة و"كهنة المعبد".وبموازاة المشاريع الاستيطانية التي تستعر بالقدس وهدم المساكن أيضا تواصل سلطات الاحتلال الاسرائيلي سياسة التطهير العرقي الممنهج حيث وزعت بلدية الاحتلال الإسرائيلي ، عشرات إنذارات الهدم على عدة منازل في بلدة العيسوية شمال شرقي القدس المحتلة، بحجة البناء دون ترخيص، وأوامر الهدم ......
#دولة
#الاحتلال
#حربا
#مفتوحة
#مدينة
#القدس
#المحتلة
#جميع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768743
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 10/9/2022-16/9/2022إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطانكشفت لجنة التخطيط والبناء الاسرائيلية عن مشروع لتوسيع عدد من المستوطنات وفي مقدمتها مستوطنتي "آدم" و"شاعر بنيامين" المقامتان على أراضي جبع وحزما في محيط مدينة القدس بواقع 600 وحدة للأولى و285 للثانية. علما أن قرار ويأتي ذلك في سياق التوسع في إقامة بنى تحتية وأنفاق وتوسيع شوارع و ضمن سياسة التطويق لمدينة القدس وتوسيع حدودها لتصل المساحة المصادرة إلى 10% من مساحة الضفة الغربية وفرض أمر واقع في ما يسمى بـ( القدس الكبرى ) وتقسيم الضفة الغربية إلى معازل في الشمال والوسط والجنوب معزولة ولا يربطهما ببعضها غير الانفاق والجسور التي تسيطر عليها إسرائيل.فما تتعرض له القدس بالتحديد هي حربٌ مفتوحةٌ يستخدم فيها الاحتلال الإسرائيلي مختلف الوسائل والسبل في عدوانه عليها أرضاً وسكانا ومؤسسات ومقدساتٍ ، ومساكن ومباني ومدارس ومقابر ومستشفياتٍ وغيرها .فلا يكاد يمر يومٌ دون أن يمارس الاحتلال الإسرائيلي ضد المواطنين الفلسطينيين في القدس أعمال قمع وبطش وقتل واعتقال ومداهمات وهدم منازل ومنشآت ومحاولة فرض مناهج أسرلة في المدارس وغيرها من ممارسات تستهدف تغيير الوضع السياسي والقانوني والروحي للأماكن المقدسة الاسلامية والمسيحية وخاصة في المسجد الأقصى والحرم القدسي الشريف . ويشعر المواطنون الفلسطينيون في القدس أنهم مستهدفون بشكل منهجي وأن الاحتلال يريد اقتلاعهم من أرضهم وإخراجهم منها بالقوة تحقيقاً لأحلام قديمة وأهدافه واضحة بالسيطرة الكاملة ، والسيادة الكلية على المدينة ، التي بعاني سكانها الفلسطينيون من الممارسات الإسرائيلية التي تهدف إلى تهويد المدينة وتفريغها من سكانها العرب بشتى الوسائل , بما في ذلك تطبيق أشكال متعددة من أنظمة التمييز و الفصل العنصري و التي تطال البيئة و أنظمة التخطيط الحضري و التمييز الديني و العرقي وفصل المدينة عن محيطها الفلسطيني كخطوات تهدف إلى الإبقاء على الوضع السياسي في المدينة و تحويلها بالقوة عاصمة لدولة الاحتلال وفق قرار الكنيست الإسرائيلي في العام 2008 , بعدما كان قد ضمها إلى الشطر الغربي و أعلنها عاصمة دولة إسرائيل بقرار في عام 1980. وحديثًا، انتهت سلطات الاحتلال من تشييد مبنى تهويدي جديد في حي المغاربة الملاصق للأقصى، تحت إشراف "صندوق إرث حائط المبكى" التابع مباشرة لمكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي. وكان العمل في إقامة المبنى بدأ منتصف عام 2017، بعدما جرى طمس المعالم العربية والإسلامية ومحو الآثار في المنطقة، بهدف استيعاب أكبر عدد من المستوطنين المقتحمين لساحة البراق.وتعتزم بلدية الاحتلال إقامة جسر جديد في باب المغاربة المؤدي للأقصى، وإزالة الجسر الخشبي المخصص لاقتحامات المستوطنين، بالإضافة إلى مخطط جديد وخطير لتوسيع باب المغاربة، لأجل تمكين دخول المستوطنين بأعداد أكبر من ساحة البراق. ويضم المبنى الجديد الذي انتهى الاحتلال من بنائه، أربعة طوابق تطل على حائط البراق، يحتوي الطابق الأول على مواقف للسيارات لتسهيل وصول المستوطنين المتطرفين بمركباتهم للمبنى، وأما الطابق الثاني، فيضم مدرسة توراتية لتعليم التوراة و"كهنة المعبد".وبموازاة المشاريع الاستيطانية التي تستعر بالقدس وهدم المساكن أيضا تواصل سلطات الاحتلال الاسرائيلي سياسة التطهير العرقي الممنهج حيث وزعت بلدية الاحتلال الإسرائيلي ، عشرات إنذارات الهدم على عدة منازل في بلدة العيسوية شمال شرقي القدس المحتلة، بحجة البناء دون ترخيص، وأوامر الهدم ......
#دولة
#الاحتلال
#حربا
#مفتوحة
#مدينة
#القدس
#المحتلة
#جميع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768743
الحوار المتمدن
مديحه الأعرج - دولة الاحتلال تشن حربا مفتوحة على مدينة القدس المحتلة في جميع المجالات