الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سنان سامي الجادر : يهانا يَقول: لستُ يهوديّاً ولا أشربُ الخَمرة.
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر عبر ترجمة بعض النصوص من الكتاب المندائي دراشا اد ملكي, نجد بأنه يُناقض كليّاً القصص اليهوديّة والتي هي كانت الأساس لتلك القصص لدى الديانات الأخرى, وعلى سبيل المثال نأخذ التالي (النص الأصلي في المصدر)” يَهيا يَعظُ في اللّيالي، يَهانا في أُمسيات اللّيالي.يَهيا يَعظُ في اللّيالي ويقول :باسم أبي وبتَسبيحي لخالقي اتنوّر. / (تأتيه المعرفة)أنا أبعدتُ نفسي من العالم ومن أعماله السَيّئة.فسألهُ السَبّعة ذوي الأعمال الغير ناجحة. / (الكواكب والذين يَتبعونهم من الأمم)الميتين الذين لا يروا الحيّ العظيم، وقالوا له: / (أشرار لا يُقربهم الله)بقوّة مَن أنتَ تَستند؟ وبتَمجيدك لِمن أنتَ تَعِظ؟ / (أي دين أنت تتبع)فقُلتُ لَهُم : أنا بقوّة أبي أستَند وبتَسبيحي لخالقي.أنا لم أبنِ بيتاً لليهوديّة. / (لستُ يهودياً ولأنهم يَعبدون الشَمس)ولم يَكُن لي عَرش في أورشلام. / (لَستُ من أتباعهم)لم أُحب أكاليل الورود. / (حياة التَرَف والمظاهر)ولم أكُن عبداً للشهوات.لم أُحب النُقصان، ولا العَقل الذي يَشرب الخَمرة”. من كتاب دراشا اد ملكيمصدر: يهانا يَقول: لستُ يهوديّاً ولا أشربُ الخَمرة, سنان سامي الجادرhttps://mandaean.home.blog/2021/12/11/%d9%8a%d9%87%d8%a7%d9%86%d8%a7-%d9%8a%d9%8e%d9%82%d9%88%d9%84-%d9%84%d8%b3%d8%aa%d9%8f-%d9%8a%d9%87%d9%88%d8%af%d9%8a%d9%91%d8%a7%d9%8b-%d9%88%d9%84%d8%a7%d8%a3%d8%b4%d8%b1%d8%a8%d9%8f-%d8%a7%d9%84/ ......
#يهانا
َقول:
#لستُ
#يهوديّاً
#أشربُ
#الخَمرة.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763230
كريمة مكي : لستَ وحدك المجنون سيّدي الرّئيس
#الحوار_المتمدن
#كريمة_مكي إلى أين ستمضي وحيدا..أيّها الرّئيس العنيد!!بدأتَ وحيدا بلا حزب و لا دعاية...و نجحت،غيّرتَ مجرى الحكم و السّياسة بالتمام و الكمال ذات صيف من أعوام حكمك فاستبشر النّاس... و نجحت،أزحتَ، لوحدك، برلمانا لم نكن نظنّه ينزاح... فنجحت،قُدتَ البلاد بلا رئيس حكومة لأشهر عديدة فاستفادت الخزينة ب &#698-;-شهرية المشيشي&#698-;- و استفادت تونس من غيابه الذي كان أفضل من حضوره... و كذلك عزمتَ و أقدمتَ... فأحزنتَ الآكلين من لحم الوطن فخابوا... و نَجَحت،عزلتَ قُضاة ثبت لديك فسادهم فغضب القضاة كلّهم خوفا على مصيرهم ...و أرعدوا و أزبدوا و أضربوا طويلا ثمّ فكّوا إضرابهم بدون أن تستجيب لهم في أيّ طلب... ففشل إضرابهم و ذهبت ريحهم و أنتَ وحدك نجحت!!عيّنتَ من عيّنت و أزحتَ من طريقك من أزحت فنجَحْت!نجاحات قياسية تتوالى في رصيدك و وحدهم خصومك من يعدّون زلّاتك و يتحيّنون لحظة سقوطك بأنفاس محبوسة و بأطماعٍ لا تَبْلَى! احترس أيّها الرئيس الفريد، لستُ هنا لأُعدِّد مآثرك و خصالك فقد عدّدناها كما يجب يوم كان يجب!انتبه...جئتك اليوم لأحذّرك فاقرأ و استمع،خصومك الذين نعرفهم و تعرفهم معروفون، إنّهم في الإعلام كلّ الوقت ضدّك يتصايحون، أمّا خصومك الذين لا تعرفهم فهم كلّ من وضعت فيهم ثقتك و لم تعرف بعدُ حقيقتهم كما عرفت، يوما، حقيقة من قرّبتَ و استأمنت و آخرهم مديرة ديوانك السابقة غير المأسوف على ذهابها!!أجِبني أيّها الرّئيس العنيد: دائرتك المقرّبة اليوم، هل هي معك أم عليك؟؟؟نحن لا نراهم...أنت تراهم فهل يعملون حقّا معك أم هم، مثلها، في الأصل ضدّك و ناقمين عليك؟؟ هل يُطلعونك على حقائق الأمور أم ينبطحون لك تشبثا بعملهم في القصر معك؟!الشائعات التي تطالك، اليوم، بلا حدّ و لا نعرف لك فريقا قويّا يَصُدّ،كلماتك القليلة التي تُلقيها هنا وهناك لا تشفي الغليل و لا يستفيد منها، على ما يبدو، أحد!إلى متى تمضي وحيدا و ليس معك، في الناس، أحد؟؟؟أنت رئيس مؤمن، قوي و ثابت...استمر.قوّتك تُدهش كارهيك و عوض أن تُلهمهم...تُحبطهم،إيمانك و ثباتك يزعجهم و لعلّ هذا ما يُسبّب لك كلّ هذا... الحسد!هم لا يعلمون مصدر تلك القوّة فتراهم يبحثون و يفتّشون في الأصل و الفصل و في العلّة و السّبب: هذا يقول: هنيئا له...كيف لا يعتد...لقد جمع كل السلطات في قبضة يد، و يردّ آخر لا بل هو رئيس تلك الدولة العظمى من يدعمه و أيضا ذاك الرّئيس و كذلك ذاك الملك...و يأتي الرأي الثالث ليُفحم الكلّ و كأنّه يأتي بما لم يأتي به أحد فيقول: أنتم &#698-;-تُخلوضون&#698-;-...اسمعوني...لا هذا و لا ذاك...بل هي مخابرات ذاك البلد!!دعهم، سيدي الرّئيس، على حالهم تلك...لا يستحقون عناء الشرح و التفسير، فمثلهم، و إن فهموا، يظلّون دائما يصطادون في الماء العكر...!دعك منهم و لا تهتم فبعضهم لبعض عدو...أنا أحدّثك، اليوم، عن الحبّ!! حبّ أنصارك...حبّ الشّعب الذي اختارك!ألست مُحبّا لمُحبيك، ألست مؤمنا بدين الحبّ؟؟؟أمَا قرأتَ لسيّدتنا رابعة العدوية قدّس الله سرّها؟؟؟لا تقل أنّك نسيت! فكيف للحاكم أن ينسى الحبّ؟ليس للحاكم العادل إلاّ أن يُحبّ...فإن لم يُحبّ فكيف العدل؟؟؟ و كيف الحكم؟؟؟عُد فورا لمحبّيك ....لا تتركهم للخيبة الكبرى بعد كلّ الأمل الذي وضعوه فيك!اطرد بقايا كارهيك و عُد لداعميك...أولئك الذين ساندوك و ناصروك بلا خوف أو طمع!!قليلون هم و لكن ليست الكثرة بالعدد، فرجل كألف و امرأة أيضا كألف... و هذا ليس بقانون الميراث بل بشريعة القسط ......
#لستَ
#وحدك
#المجنون
#سيّدي
#الرّئيس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764986