الحسن لشهاب : حل القضايا الدولية و الاقليمية ،في اصلاح الانظمة السياسية..
#الحوار_المتمدن
#الحسن_لشهاب في الواقع،بخصوص القضية الفلسطينية او اية قضية دولية او اقليمية او وطنية،لا يمكن للعقل المدبر، البحث عن حل جدري للقضية،لاساب جد واظحة و هي كونه المستفيد الاول من هذه الصراعات و الفتن،تفعيلا للمقولة التاريخية الشهيرة:ان المستفيذ من الوضع لا يحب التغيير،بل يوظف كل جهوده المادية و المعنوية ،لابقاء الوضع على ما هو عليه،و كونه يضطلع الى ما بعد حل القضية،التي غالبا ما تكون الالتفاتة الى القضايا الداخلية،خصوصا اذا كانت خارطة النظام السياسية المتبعة ضعيفة او فاشلة،و بما ان النظام الدولي ،او بالاحرى تظام النخب العالمية ،فاشل و نظمة التوريث السياسي الديني المسلمة اكثر فشلا،فان حل القضايا بشكل صحيح،ليس في مصلحتهم ،حيث الفكر الانتربلوجي الغربي يستفيد ماديا و جغرافيا ،بتحكمه في الخارطة السياسية، و الزعيم السياسي المتأسلم يستقيد من توريث كرسي الحكامة و حاشيته تستفيد من كعكة استدامة المناصب الادارية و السياسية العليا،و كعكة خلود الزعامة النقابية و كعكة المنافع الريعية و اموال الصناديق السوداء و الاراضي المخزنية،و الفكر الديني بين من ينتظر الفرصة لاعادة هيمنة السلطة الدينية ،و من يريد حكامة العالم بالمبادئ الاسلامية،دون مراعات حرية الاعتقاد الديني و حرية المداهب الفكرية... ......
#القضايا
#الدولية
#الاقليمية
#اصلاح
#الانظمة
#السياسية..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759216
#الحوار_المتمدن
#الحسن_لشهاب في الواقع،بخصوص القضية الفلسطينية او اية قضية دولية او اقليمية او وطنية،لا يمكن للعقل المدبر، البحث عن حل جدري للقضية،لاساب جد واظحة و هي كونه المستفيد الاول من هذه الصراعات و الفتن،تفعيلا للمقولة التاريخية الشهيرة:ان المستفيذ من الوضع لا يحب التغيير،بل يوظف كل جهوده المادية و المعنوية ،لابقاء الوضع على ما هو عليه،و كونه يضطلع الى ما بعد حل القضية،التي غالبا ما تكون الالتفاتة الى القضايا الداخلية،خصوصا اذا كانت خارطة النظام السياسية المتبعة ضعيفة او فاشلة،و بما ان النظام الدولي ،او بالاحرى تظام النخب العالمية ،فاشل و نظمة التوريث السياسي الديني المسلمة اكثر فشلا،فان حل القضايا بشكل صحيح،ليس في مصلحتهم ،حيث الفكر الانتربلوجي الغربي يستفيد ماديا و جغرافيا ،بتحكمه في الخارطة السياسية، و الزعيم السياسي المتأسلم يستقيد من توريث كرسي الحكامة و حاشيته تستفيد من كعكة استدامة المناصب الادارية و السياسية العليا،و كعكة خلود الزعامة النقابية و كعكة المنافع الريعية و اموال الصناديق السوداء و الاراضي المخزنية،و الفكر الديني بين من ينتظر الفرصة لاعادة هيمنة السلطة الدينية ،و من يريد حكامة العالم بالمبادئ الاسلامية،دون مراعات حرية الاعتقاد الديني و حرية المداهب الفكرية... ......
#القضايا
#الدولية
#الاقليمية
#اصلاح
#الانظمة
#السياسية..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759216
الحوار المتمدن
الحسن لشهاب - حل القضايا الدولية و الاقليمية ،في اصلاح الانظمة السياسية..
عزالدين معزًة : ضرورة اصلاح منظومتنا التعليمية
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزًة كان نظام التعليم في الجزائر خلال مرحلة الاستدمار الفرنسي منافسا قويا لأنظمة التعليم في الدول الكبرى ، ولكن للاسف لم يكن يسمح لمعظم ابناء الشعب مواصلة التعليم العالي باستثناء الاقلية منهم التي قبلت التعاون مع الاستدمار ، واستمر الحال كذلك إلى السبعينات من القرن الماضي ، حيث كان المتخرجون من جامعاتنا يجدون بسهولة مناصب التوظيف في الدول المتقدمة ، ثم بدأ في التقهقر التدريجي في منظومتنا التعليمية من الابتدائي إلى الجامعي ، حتى وصل إلى ما وصل اليه الان من تخلف وانحطاط إن لم اقل من جهل وأمية ـ اتذكر كيف كان مجتمعنا ينظر للمعلمين والاساتذة والاطباء والمهندسين في سنوات السبعينات والثمانيات من القرن الماضي ، كانوا مميزين في المجتمع من حيث السلوك والراتب الشهري إلى أن جاءنا الاسلام السياسي ، في بداية ثمانيات القرن الماضي بمجيء الرئيس الشاذلي بن جديد ، وغير المجتمع الجزائري نظرته تماما لتلك الفئة المتعلمة المحترمة ، واصبح ذلك الأمي التائب ظاهريا اكثر احتراما من العلماء والطباء والاساتذة والدكاترة ، بمجرد ان يترك لحيته ويحفظ بعض الايات القرأنية والاحاديث النبوية ويرددها على عامتنا في المقاهي والشوارع والمساجد ، واصبحت له الكلمة العليا في المجتمع خاصة حينما يصب غضبه ولسانه المسموم على النظام والامن والجيش ، ترك المجتمع المتعلمين وانساق وراء تجار الدين عسى ان يخرجوه من الفقر والظلم ، فكان النتيجة وخيمة على الجزائر ما زلنا نعاني آثارها إلى الآن ..مما عانيناه من ارهاب اعمى في تسعينات القرن الماضي ، من قتل وقطع الرؤوس والتمثيل بالجثث ودفعت الفئة المثقفة الثمن غاليا ، كم من معلم واستاذ ودكتور تعرض لهمجية هؤلاء الدواعش لمجرد قوله كلمة حق ... لا خير في تعليم لا يبني العقول ولا ينتج لنا انسانا حرا نزيها صريحا ..واليكم بعض الاقتراحات لإصلاح منظومتنا التعليمية نقلتها عن لسان جزائري خبير : يقترح رابح خدوسي العضو السابق في لجنة إصلاح المنظومة التربوية، أنّ على السلطات العمومية التأسيس لإصلاحات شاملة، من خلال إلغاء امتحان شهادة البكالوريا، واستبداله بما يصطلح عليه “بالثانوية العامة”، حيث يجتاز المتعلم امتحانات داخلية على مستوى ثانويته في السنة ثالثة ثانوي، ليجتمع “مجلس الأساتذة” في نهاية السنة الدراسية لتحديد قوائم المنتقلين إلى المؤسسات الجامعية المختلفة، بناء على معايير يتم تحديدها بصفة مسبقة أي “معدل النجاح”، ولكن شريطة أن تبرمج الكليات والمعاهد والمدارس العليا في بداية الدخول الجامعي مسابقة لانتقاء “الطلبة الجدد”."البكالوريا في الولايات المتحدة وبعض الدول المتقدمة لم تعد معيارا في التقويم المدرسي ولا دليلا على التفوق العلمي ما هي إلا عملية " بضاعتكم ردت لكم " وهو نفس التقويم الذي تنتهجه جامعاتنا للاسف ......
#ضرورة
#اصلاح
#منظومتنا
#التعليمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762855
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزًة كان نظام التعليم في الجزائر خلال مرحلة الاستدمار الفرنسي منافسا قويا لأنظمة التعليم في الدول الكبرى ، ولكن للاسف لم يكن يسمح لمعظم ابناء الشعب مواصلة التعليم العالي باستثناء الاقلية منهم التي قبلت التعاون مع الاستدمار ، واستمر الحال كذلك إلى السبعينات من القرن الماضي ، حيث كان المتخرجون من جامعاتنا يجدون بسهولة مناصب التوظيف في الدول المتقدمة ، ثم بدأ في التقهقر التدريجي في منظومتنا التعليمية من الابتدائي إلى الجامعي ، حتى وصل إلى ما وصل اليه الان من تخلف وانحطاط إن لم اقل من جهل وأمية ـ اتذكر كيف كان مجتمعنا ينظر للمعلمين والاساتذة والاطباء والمهندسين في سنوات السبعينات والثمانيات من القرن الماضي ، كانوا مميزين في المجتمع من حيث السلوك والراتب الشهري إلى أن جاءنا الاسلام السياسي ، في بداية ثمانيات القرن الماضي بمجيء الرئيس الشاذلي بن جديد ، وغير المجتمع الجزائري نظرته تماما لتلك الفئة المتعلمة المحترمة ، واصبح ذلك الأمي التائب ظاهريا اكثر احتراما من العلماء والطباء والاساتذة والدكاترة ، بمجرد ان يترك لحيته ويحفظ بعض الايات القرأنية والاحاديث النبوية ويرددها على عامتنا في المقاهي والشوارع والمساجد ، واصبحت له الكلمة العليا في المجتمع خاصة حينما يصب غضبه ولسانه المسموم على النظام والامن والجيش ، ترك المجتمع المتعلمين وانساق وراء تجار الدين عسى ان يخرجوه من الفقر والظلم ، فكان النتيجة وخيمة على الجزائر ما زلنا نعاني آثارها إلى الآن ..مما عانيناه من ارهاب اعمى في تسعينات القرن الماضي ، من قتل وقطع الرؤوس والتمثيل بالجثث ودفعت الفئة المثقفة الثمن غاليا ، كم من معلم واستاذ ودكتور تعرض لهمجية هؤلاء الدواعش لمجرد قوله كلمة حق ... لا خير في تعليم لا يبني العقول ولا ينتج لنا انسانا حرا نزيها صريحا ..واليكم بعض الاقتراحات لإصلاح منظومتنا التعليمية نقلتها عن لسان جزائري خبير : يقترح رابح خدوسي العضو السابق في لجنة إصلاح المنظومة التربوية، أنّ على السلطات العمومية التأسيس لإصلاحات شاملة، من خلال إلغاء امتحان شهادة البكالوريا، واستبداله بما يصطلح عليه “بالثانوية العامة”، حيث يجتاز المتعلم امتحانات داخلية على مستوى ثانويته في السنة ثالثة ثانوي، ليجتمع “مجلس الأساتذة” في نهاية السنة الدراسية لتحديد قوائم المنتقلين إلى المؤسسات الجامعية المختلفة، بناء على معايير يتم تحديدها بصفة مسبقة أي “معدل النجاح”، ولكن شريطة أن تبرمج الكليات والمعاهد والمدارس العليا في بداية الدخول الجامعي مسابقة لانتقاء “الطلبة الجدد”."البكالوريا في الولايات المتحدة وبعض الدول المتقدمة لم تعد معيارا في التقويم المدرسي ولا دليلا على التفوق العلمي ما هي إلا عملية " بضاعتكم ردت لكم " وهو نفس التقويم الذي تنتهجه جامعاتنا للاسف ......
#ضرورة
#اصلاح
#منظومتنا
#التعليمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762855
الحوار المتمدن
عزالدين معزًة - ضرورة اصلاح منظومتنا التعليمية