الحوار المتمدن
3.13K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
التيار الماركسي الأممي : الولايات المتحدة: المحكمة العليا تعتدي على حق الإجهاض – قاوموا بالنضال الطبقي
#الحوار_المتمدن
#التيار_الماركسي_الأممي الثورة الاشتراكية - الفرع الأمريكي للتيار الماركسي الأممي ننشر افتتاحية العدد 33، عدد مايو/أيار، لمجلة “الثورة الاشتراكية” التي يصدرها الفرع الأمريكي للتيار الماركسي الأممي، والتي تزامن صدورها مع تفجر قضية ظهور مذكرة عن المحكمة العليا تهدد إلغاء قضية “رو ضد وايد”، مما سيعرض حياة آلاف النساء للخطر وفقدان مدخراتهن وسبل عيشهن للوصول إلى الخدمات الطبية المرتبطة بحق الإجهاض.هزت قنبلة أخرى غير مسبوقة العالم المستقطب بالفعل للسياسة الأمريكية والصراع الطبقي. ظهر في مذكرة داخلية مسربة صاغها قاضي المحكمة العليا صموئيل أليتو، أن غالبية تلك الهيئة الرجعية تخطط من أجل الإلغاء القضائي لقضية “رو ضد وايد”، القرار التاريخي لعام 1973 الذي قضى بأن دستور الولايات المتحدة يحمي حرية المرأة الحامل في اختيار الإجهاض دون قيود حكومية مفرطة. الآن، كجزء من المناورة الساخرة لشريحة من الطبقة السائدة لتحويل الحرب الطبقية إلى ما يسمى بـ “الحرب الثقافية”، ها هو ما ينبغي أن يكون حقاً ديمقراطياً أساسياً يتم تدميره بشكل غير رسمي.حجة أليتو بسيطة. نظرًا أن مسألة الإجهاض لم يتم اعتبارها بشكل صريح كسلطة اتحادية في الدستور، فهي قضية تتعلق بحقوق الولايات. وبالتالي فإن قضية رو ضد وايد “ضعيفة بشكل استثنائي” وقبل كل شيء غير دستورية، بغض النظر عن الآراء الشخصية للقضاة المؤيدة أو المعارضة للإجهاض. هذه سابقة قانونية حقاً!حقيقة أن مثل هذا الرأي شديد الحذر قد تم تسريبه من قبل أشخاص مجهولين هو تعبير واضح عن انقسامات عميقة في قمة المجتمع، حيث تمزق الطبقة السائدة نفسها بحثاً عن طريقة لتربيع دائرة التناقضات المتأصلة في نظامها. هذه علامة ضعف، وليست علامة قوة من قبل المدافعين عن الوضع الرأسمالي الراهن. لكنه لا يغير من حقيقة أنه بين عشية وضحاها تقريباً، تم الدفع بعشرات الملايين من النساء اللائي يعشن في غالبية الولايات الأمريكية إلى همجية القرن السابق.بدون الحماية الفيدرالية لهذا الحق الأساسي، ستضطر النساء الحوامل اللائي يخترن إجراء الإجهاض إلى الاعتماد على مقدمي خدمات غير آمنين وغير منظمين، مما يعرض حياتهن للخطر وفقدان مدخراتهن وسبل عيشهن للوصول إلى تلك الخدمية الطبية. بالطبع، يمكن للنساء الثريات إيجاد طريقة لإنهاء الحمل، والسفر خارج الولاية أو خارج البلاد، حسب الحاجة، لدفع تكاليف الأطباء الخاصين ذوي الجودة العالية. لكن بالنسبة للنساء الفقيرات ونساء الطبقة العاملة، فهذه تجربة مختلفة تماماً. هذه هي الحقيقة المروعة التي تواجهها مليارات النساء حول العالم. ولكن حتى في أغنى بلد على وجه الأرض، فإن قوى الرجعية الرأسمالية تهدد بجر المجتمع إلى عصر مظلم.لذا في حين أن هذا هجوم فظيع بشكل خاص ضد نساء الطبقة العاملة، فهو في الأساس هجوم على جميع العمال وجميع الحقوق الأساسية. لا شيء على الإطلاق مضمون لأغلبية الطبقة العاملة إذا تركنا مصيرنا في أيدي الطبقة المعادية. حان الوقت لاستخلاص بعض الدروس الصعبة والعودة إلى الفرضية الأساسية للحركة العمالية – إصابة واحد/ة هي إصابة الجميع!على الرغم من مواقفهم بشأن مسألة حقوق النساء، فقد لعب الديمقراطيون دوراً خبيثاً في السماح بالتراجع عن الحق في الإجهاض وإمكانية الوصول إليه على مدى العقود القليلة الماضية. على سبيل المثال، في عام 1973 قال بايدن إنه يعتقد أن “ليست المرأة فقط من تمتلك الحق الوحيد في قول ما يجب أن يحدث لجسدها”. وفي عام 1977، استخدم ثقله السياسي لمنع التمويل الفيدرالي لعمليات الإجهاض على وجه التحديد في حالا ......
#الولايات
#المتحدة:
#المحكمة
#العليا
#تعتدي
#الإجهاض
#قاوموا
#بالنضال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757627
التيار الماركسي الأممي : الحماس والإلهام في أكبر مؤتمر ماركسي كندي في الذاكرة الحية
#الحوار_المتمدن
#التيار_الماركسي_الأممي في نهاية شهر مايوم/آيار، عقدت منظمة المقاومة/الرد الاشتراكي (Fightback / La Riposte Socialiste)، الفرع الكندي للتيار الماركسي الأممي (IMT)، أكبر مؤتمر وطني لها على الاطلاق، للاستعداد للأحداث الثورية التي تنتظرنا في كندا وعلى المستوى العالمي.عقد الماركسيون الكنديون المنظمون في منظمة المقاومة/الرد الاشتراكي (Fightback / La Riposte Socialiste) أكبر مؤتمر لهم على الإطلاق في عطلة نهاية الأسبوع في 21 مايو/آيار 2022. جاء أكثر من 280 شخصاً إلى تورنتو من عشرات المدن مما يدل على التوسع المذهل للمنظمة على مدار العامين الماضيين. وبينما يشعر اليسار الكندي باليأس، فإن الحالة المزاجية لهذا المؤتمر كانت على النقيض من ذلك، وهيمن عليها الحماس والتفاؤل. الماركسيون يتقدمون!لم يكن هذا أكبر مؤتمر لنا على الإطلاق فحسب، بل كان لدينا أيضاً مشاركين من مدن أكثر من أي وقت مضى: إدمونتون، كالجاري، ليثبريدج، غراند برايري، ريجينا، فانكوفر، فيكتوريا، مونتريال، مدينة كيبيك، شيربروك، جاتينو، تشيكوتيمي، ريموسكي، هاليفاكس، ثاندر باي، كينغستون، هاميلتون، جيلف، وندسور، باري، ووترلو، سودبيري، بيتربورو، أوتاوا، وبالطبع تورنتو.بدأت الجلسة الأولى للمؤتمر بعرض حول المنظورات العالمية قدمه الرفيق فريد ويستون محرر موقع “الدفاع عن الماركسية”. أوضح فريد ويستون إن الرأسمالية على نطاق عالمي دخلت في أزمة عميقة وليس لدى الطبقة السائدة حلاً لها. تشكل المنافسة الشديدة بين القوى العالمية جزءًا من هذه الأزمة، وهو ما يفسر الحرب في أوكرانيا. الحرب، التي كلفت بالفعل الآلاف من الأرواح، هي انعكاس للمنافسة بين الناتو من ناحية وروسيا من ناحية أخرى: نتيجة سنوات من هذه العملية. الصراع في أوكرانيا هو في نهاية المطاف صراع إمبريالي يضحى بأرواح الطبقة العاملة من أجل الأسواق والأرباح ومناطق النفوذ. تهدد هذه الحرب العديد من البلدان النامية، مثل لبنان ومصر، بالمجاعة لأنها تستورد الكثير من حبوبها من أوكرانيا وروسيا.أوضح فريد ويستون إن التناقض الرئيسي في عصرنا هو أن الوضع مهيأ للثورة الاشتراكية لكن الطبقة العاملة تفتقر إلى القيادة بعيدة النظر اللازمة لإنجاز هذه المهمة. من ناحية، طورت الرأسمالية قوى الإنتاج إلى مستويات غير مسبوقة. ولكن مع دخول النظام في مرحلة الشيخوخة، فإن الكمية الهائلة من الثروة التي تنتجها الطبقة العاملة يتم تكديسها من قبل أقلية صغيرة من الرأسماليين. في غضون ذلك، الطبقة العاملة الآن أكبر من أي وقت مضى، حيث ازدادت بمئات الملايين في العقدين الماضيين. ومع ذلك، فإن قيادة الحركة العمالية قد قبلت إلى حد كبير بالنظام الرأسمالي. أوضح فريد إن الأمر متروك لنا لتصحيح هذا الوضع وبناء القيادة الثورية اللازمة لقيادة العمال إلى النصر.في الجلسة التالية، ناقش المؤتمر المنظورات الكندية. قدم العرض الرفيق أليكس غرانت، محرر مجلة المقاومة “Fightback”. أوضح أليكس أنه على الرغم من مظهر كندا الخارجي الهادئ على ما يبدو، إلا أن هناك غضباً عميقاً في المجتمع الكندي. مع زيادة التضخم، تتزايد نفقات معيشة العمال في كندا أسبوعاً بعد أسبوع. هذا على عكس ما يزيد عن 400 مليار دولار من الأرباح الإضافية التي حققتها الشركات الكندية في العام الماضي. في حين إن الحكومة مجبرة على رفع أسعار الفائدة لمكافحة التضخم، فإن هذا الإجراء هو سيف ذو حدين، لأنه يزيد فقط مدفوعات الديون أو الرهن العقاري للعديد من العمال وسيؤدي في النهاية إلى أزمة سداد الديون، مما يؤدي إلى التقشف في القطاع العام. كما أوضح ألي ......
#الحماس
#والإلهام
#أكبر
#مؤتمر
#ماركسي
#كندي
#الذاكرة
#الحية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758449