ياسين الحاج صالح : أوجه المجزرة السبع
#الحوار_المتمدن
#ياسين_الحاج_صالح هل يمكن الكتابة عن مجزرة التضامن بهدوء، أقله بمثل هدوء بطلها أمجد يوسف وهو يقتل أناساً لا يعرفهم? يعتقلهم لكي يقتلهم؟ يمكن ويجب. المجزرة تطلب منا الكلام بشأنها، ألا تُنسى، وألا تغرق في هياج عاصف لا يلبث أن يخمد، مخلفاً وراءه المرارة والسينيكية. كرامة الضحايا لا تصان بكلام زاعق، والكتابة ليست مجالاً للانفعالات الهائجة، لمجازر بحق الكلمات لطالما سارت يداً بيد مع المجازر ضد البشر. في مواجهة المجزرة، نستجمع كل ما يتاح من حس بالكرامة الإنسانية كي لا تكون الكتابة استئنافاً لجنون القتل الذي يتعذر على من يشاهده إلا يُمَسّ به. تثير المجزرة التي ارتكبت يوم 16 نيسان 2013 وأتيحت معلومات مفصلة عنها بعد تسع سنوات من ارتكابها مجموعة من القضايا، ننظر عن قرب هنا في سبعة منها. تتصل أولى القضايا بتوثيق المجازر والكشف عنها، ماذا نعرف وماذا لا نعرف؟ وثانيتها، ما يتصل بالطائفية والثأر وضرورة العدالة. والثالثة بما تقوله لنا المجزرة عن نمط ممارسة السلطة في سورية. والرابعة ما يتعلق بالصور والفيديوهات، وما إذا كان لنا أن نراها ونريد أن ترى من غيرنا في سورية والعالم، أم العكس. والقضية الخامسة تتصل بوصف وتمييز الشر الذي شهدناه في الفيديو، وربما شهده معنا ملايين الناس. والقضية السادسة تتصل بما يمكن قوله، تأسيساً على المجزرة، عن تكوين إبادي للحكم الأسدي، والقضية السابعة والأخيرة تتطرق إلى الاقتصاد السياسي للحكم بالمجازر. أنوِّه هذه المناقشة مبنية على ما نشر من معلومات بخصوص المجزرة في كل من صحيفة الغارديان البريطانية والجمهورية ونيولاينز يوم 27 نيسان 2022، وعلى ندوة عبر زوم نظمتها الجمهورية مساء 11 أيار 2022. ماذا نعرف وماذا لا نعرف؟ ليس الجديد بخصوص مجزرة التضامن وعموم المجازر في سورية معرفة وقوعها، أو عدد ضحاياها، أو مآل أجسادهم وأجسادهن المقتولة. فقد جرى تداول أخبار كهذه طوال الوقت منذ بدء الثورة السورية تقريباً. لكنها كانت أخباراً عائمة وغائمة، إما غير موثقة بقدر كاف، أو أن توثيقها لم يتح لاطلاع واسع بين السوريين وغيرهم، أو هي معروفة ضمن دوائر محلية محدودة. معرفة أن مجزرة وقعت شيء، ومعرفة المجزرة، أي الإجابة على أسئلة ماذا ومن ومتى وأين وكيف، شيء آخر. الافتقار إلى توثيق مفصل بشأن عشرات المجازر يفتح باب التنصل من المسؤولية عنها، أو التقليل من شأن ما جرى فيها، أو التشكك بحدوثها ذاته. هذا غير ممكن بخصوص مجزرة التضامن. صورة المجزرة كما صرنا نعرفها منذ شهر مرسومة بالألوان إن جاز التعبير، غنية بتفاصيل عن الزمان والمكان والفاعلين والإطار الذي وقعت ضمنه. خلال 11 عاماً لا نملك نموذجاً مماثلاً. وحتى حين كان ثمة تغطية معقولة لبعض المجازر، مجزرة الحولة (أيار 2012) التي حققت فيها الأمم المتحدة مثلاً، فإنه لم تتح إلى اليوم فيديوهات تمكن من معرفة صور المرتكبين المباشرين وأسمائهم. وحيث أتيحت فيديوهات لعمليات قتل، فإن تحديد القتلة بالأسماء والمواقع الوظيفية يحتاج إلى جهد كبير، مثلما نعلم بخصوص جريمة التضامن وبطلها أمجد يوسف. لزم عامان من التحري عنه ومتابعته حتى انكشفت الحقيقة، أي حتى نطق الشرط المصور بما لا يقوله بحد ذاته. كان هذا جهداً بطولياً من الباحثة أنصار شحود، أنهكها نفسياً وروحياً، على ما أشار تقرير الغارديان. مثل هذا قد لا يتاح بخصوص معظم المجازر. فنحن لا نتحدث بخصوص مجزرة التضامن عن فريق تحقيق مختص، بتفويض دولي وتمويل واف، بل عن "عملية فدائية" نادرة. ورغم ذلك، نعرف الآن أن معلومات وأسماء عن بعض الضحايا، وعن الجناة، صارت معروفة بصورة أفضل بعد أن رويت القصة، ون ......
#أوجه
#المجزرة
#السبع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757379
#الحوار_المتمدن
#ياسين_الحاج_صالح هل يمكن الكتابة عن مجزرة التضامن بهدوء، أقله بمثل هدوء بطلها أمجد يوسف وهو يقتل أناساً لا يعرفهم? يعتقلهم لكي يقتلهم؟ يمكن ويجب. المجزرة تطلب منا الكلام بشأنها، ألا تُنسى، وألا تغرق في هياج عاصف لا يلبث أن يخمد، مخلفاً وراءه المرارة والسينيكية. كرامة الضحايا لا تصان بكلام زاعق، والكتابة ليست مجالاً للانفعالات الهائجة، لمجازر بحق الكلمات لطالما سارت يداً بيد مع المجازر ضد البشر. في مواجهة المجزرة، نستجمع كل ما يتاح من حس بالكرامة الإنسانية كي لا تكون الكتابة استئنافاً لجنون القتل الذي يتعذر على من يشاهده إلا يُمَسّ به. تثير المجزرة التي ارتكبت يوم 16 نيسان 2013 وأتيحت معلومات مفصلة عنها بعد تسع سنوات من ارتكابها مجموعة من القضايا، ننظر عن قرب هنا في سبعة منها. تتصل أولى القضايا بتوثيق المجازر والكشف عنها، ماذا نعرف وماذا لا نعرف؟ وثانيتها، ما يتصل بالطائفية والثأر وضرورة العدالة. والثالثة بما تقوله لنا المجزرة عن نمط ممارسة السلطة في سورية. والرابعة ما يتعلق بالصور والفيديوهات، وما إذا كان لنا أن نراها ونريد أن ترى من غيرنا في سورية والعالم، أم العكس. والقضية الخامسة تتصل بوصف وتمييز الشر الذي شهدناه في الفيديو، وربما شهده معنا ملايين الناس. والقضية السادسة تتصل بما يمكن قوله، تأسيساً على المجزرة، عن تكوين إبادي للحكم الأسدي، والقضية السابعة والأخيرة تتطرق إلى الاقتصاد السياسي للحكم بالمجازر. أنوِّه هذه المناقشة مبنية على ما نشر من معلومات بخصوص المجزرة في كل من صحيفة الغارديان البريطانية والجمهورية ونيولاينز يوم 27 نيسان 2022، وعلى ندوة عبر زوم نظمتها الجمهورية مساء 11 أيار 2022. ماذا نعرف وماذا لا نعرف؟ ليس الجديد بخصوص مجزرة التضامن وعموم المجازر في سورية معرفة وقوعها، أو عدد ضحاياها، أو مآل أجسادهم وأجسادهن المقتولة. فقد جرى تداول أخبار كهذه طوال الوقت منذ بدء الثورة السورية تقريباً. لكنها كانت أخباراً عائمة وغائمة، إما غير موثقة بقدر كاف، أو أن توثيقها لم يتح لاطلاع واسع بين السوريين وغيرهم، أو هي معروفة ضمن دوائر محلية محدودة. معرفة أن مجزرة وقعت شيء، ومعرفة المجزرة، أي الإجابة على أسئلة ماذا ومن ومتى وأين وكيف، شيء آخر. الافتقار إلى توثيق مفصل بشأن عشرات المجازر يفتح باب التنصل من المسؤولية عنها، أو التقليل من شأن ما جرى فيها، أو التشكك بحدوثها ذاته. هذا غير ممكن بخصوص مجزرة التضامن. صورة المجزرة كما صرنا نعرفها منذ شهر مرسومة بالألوان إن جاز التعبير، غنية بتفاصيل عن الزمان والمكان والفاعلين والإطار الذي وقعت ضمنه. خلال 11 عاماً لا نملك نموذجاً مماثلاً. وحتى حين كان ثمة تغطية معقولة لبعض المجازر، مجزرة الحولة (أيار 2012) التي حققت فيها الأمم المتحدة مثلاً، فإنه لم تتح إلى اليوم فيديوهات تمكن من معرفة صور المرتكبين المباشرين وأسمائهم. وحيث أتيحت فيديوهات لعمليات قتل، فإن تحديد القتلة بالأسماء والمواقع الوظيفية يحتاج إلى جهد كبير، مثلما نعلم بخصوص جريمة التضامن وبطلها أمجد يوسف. لزم عامان من التحري عنه ومتابعته حتى انكشفت الحقيقة، أي حتى نطق الشرط المصور بما لا يقوله بحد ذاته. كان هذا جهداً بطولياً من الباحثة أنصار شحود، أنهكها نفسياً وروحياً، على ما أشار تقرير الغارديان. مثل هذا قد لا يتاح بخصوص معظم المجازر. فنحن لا نتحدث بخصوص مجزرة التضامن عن فريق تحقيق مختص، بتفويض دولي وتمويل واف، بل عن "عملية فدائية" نادرة. ورغم ذلك، نعرف الآن أن معلومات وأسماء عن بعض الضحايا، وعن الجناة، صارت معروفة بصورة أفضل بعد أن رويت القصة، ون ......
#أوجه
#المجزرة
#السبع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757379
الحوار المتمدن
ياسين الحاج صالح - أوجه المجزرة السبع
تيسير خالد : خواطر في أوجه الشبه بين يورغ هايدر وكل من بن غفير وسموتريتش
#الحوار_المتمدن
#تيسير_خالد بقلم : تيسير خالد قليلون هم الذين ما زالو يتذكرون قصة ذلك النازي النمساوي يورج هايدر ، الذي تولي لسنوات في ثمانيات وتسعينات القرن الماضي ومطلع هذا القرن زعامة " حزب الحرية " النمساوي ، ذلك الحزب ، الذي تبنى ايدولوجية يمينية متطرفة لا تشبه أيدولوجية الحزب النازي ، الذي حكم ألمانيا بين الأعوام 1933 – 1945 وتسبب في حرب عالمية راح ضحيتها عشرات الملايين من الاوروبيين ، فقط من بعيد . هايدر كان عنصريا فاشيا معاد للأجانب وانتهج سياسة عزل عنصري في المدارس في ولاية كورنتين مركز ثقله وثقل حزبه الفاشي ، وأصر على فصل الطلبة السلوفينين ، وهم السكان الأصليون عن الطلبة الناطقين بالألمانية في المدارس الابتدائية . قاد حزبه الفاشي في انتخابات البرلمان في النمسا ليحصل على 27 بالمئة من أصوات الناخبين في الانتخابات التشريعية النمساوية لعام 1999 ، تحالف في إثرها عام 2000 مع حزب الشعب النمساوي بزعامة وولف جانج شوسيل لتكوين حكومة ائتلافية ما تسبب بضجة لا حدود لها في القارة الاوروبية ، قرر في إثرها زعماء دول الاتحاد الأوروبي ( 14 دولة آنذاك ) وقف كافة اشكال التعاون مع الحكومة الائتلافية الجديدة في النمسا وامتنع الكثير من القادة الاوروبيين حتى عن مصافحة أعضاء حكومة شوسيل أو فتح علاقات اجتماعية معهم ، غير بعيد في الزمان عن يورغ هايدر تطل برؤؤسها في اسرائيل زعامات حزبية أكثر انحطاطا من ذلك السياسي النمساوي وتحتل مواقعها في الكنيست الاسرائيلي وتشارك في حكومات اسرائيل دون أن ينبس أخد في الغرب بشكل عام وفي دول الاتحاد الاوروبي بشكل خاص ببنت شفة . من بين تلك الزعامات إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش ، الأول هو زعيم حزب عوتصما يهوديت اليميني المتطرف والثاني زعيم حزب الصهيونية المتدينة وهما حزبان فاشيان بامتياز ويحظيان برعاية كاملة من زعيم الليكود بنيامين نتنياهو . إيتمار بن غفير ، محامي معروف بدفاعه المجاني عن المتهمين بارتكاب أفعال إجرامية ضد الفلسطينيين ولسنوات رفضت نقابة المحامين طلبه العضوية بسبب سجله الجنائي . برز اسم بن غفير في كل الأحزاب اليهودية المتطرفة بدءا من "موليدت"، الذي دعا إلى تهجير جميع الفلسطينيين ، مرورا بحركة "كاخ" المصنفة شكلا إرهابية في دولة الاحتلال ، وصولا إلى حزب " الصهيونية الدينية " الذي فاز من خلاله بعضوية الكنيست في إبريل/نيسان 2021 . بن غفير تحدى نقابة المحامين وحصل على شهادة مزاولة المحاماة ، وبرز كمدافع عن عناصر اليمين المتشدد المتهمين بارتكاب جرائم ضد الفلسطينيين ، بما فيه جماعة "لاهافا" اليمينية المتهمة بتنفيذ هجمات ضد فلسطينيين . بن غفير هذا دافع أمام المحاكم الاسرائيلية عن اثنين من الارهابيين ، اللذين شاركا في عمل إجرامي في قرية دوما ، أسفر عن مقتل ثلاثة من أفراد عائلة دوابشة وهم نيام، في تموز 2015، هم أب وأم وطفل يبلغ من العمر (18 شهرا) . بن غفير هذا كان يعلق في منزله صورة له مع الارهابي باروخ غولدشتاين، الذي ارتكب مجزرة في الحرم الإبراهيمي عام 1994، راح ضحيتها 29 مواطنا فلسطينيا وأزالها فقط من أجل الترشح لعضوية الكنيست .بتسلئيل سموتريتش هو الآخر يميني عدواني متطرف ويدعو اسرائيل لتبني سياسة تطهيرعرقي مع الفلسطينيين ، بدءا بفلسطينيي الداخل . وصل إلى الكنيست لأول مرّة في انتخابات 2015، ويدير " جمعية رغافيم" اليمينية المتطرفة العنصرية، التي تلاحق الفلسطينيين في مناطق 48 و67، وخاصة في مجال الاراضي والبناء، وتحث السلطات الحكومية، على استصدار أوامر هدم بيوت عربية، بحجة البناء غير المرخص، ويبرز نشاط هذه الحركة العنصرية في ......
#خواطر
#أوجه
#الشبه
#يورغ
#هايدر
#غفير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767152
#الحوار_المتمدن
#تيسير_خالد بقلم : تيسير خالد قليلون هم الذين ما زالو يتذكرون قصة ذلك النازي النمساوي يورج هايدر ، الذي تولي لسنوات في ثمانيات وتسعينات القرن الماضي ومطلع هذا القرن زعامة " حزب الحرية " النمساوي ، ذلك الحزب ، الذي تبنى ايدولوجية يمينية متطرفة لا تشبه أيدولوجية الحزب النازي ، الذي حكم ألمانيا بين الأعوام 1933 – 1945 وتسبب في حرب عالمية راح ضحيتها عشرات الملايين من الاوروبيين ، فقط من بعيد . هايدر كان عنصريا فاشيا معاد للأجانب وانتهج سياسة عزل عنصري في المدارس في ولاية كورنتين مركز ثقله وثقل حزبه الفاشي ، وأصر على فصل الطلبة السلوفينين ، وهم السكان الأصليون عن الطلبة الناطقين بالألمانية في المدارس الابتدائية . قاد حزبه الفاشي في انتخابات البرلمان في النمسا ليحصل على 27 بالمئة من أصوات الناخبين في الانتخابات التشريعية النمساوية لعام 1999 ، تحالف في إثرها عام 2000 مع حزب الشعب النمساوي بزعامة وولف جانج شوسيل لتكوين حكومة ائتلافية ما تسبب بضجة لا حدود لها في القارة الاوروبية ، قرر في إثرها زعماء دول الاتحاد الأوروبي ( 14 دولة آنذاك ) وقف كافة اشكال التعاون مع الحكومة الائتلافية الجديدة في النمسا وامتنع الكثير من القادة الاوروبيين حتى عن مصافحة أعضاء حكومة شوسيل أو فتح علاقات اجتماعية معهم ، غير بعيد في الزمان عن يورغ هايدر تطل برؤؤسها في اسرائيل زعامات حزبية أكثر انحطاطا من ذلك السياسي النمساوي وتحتل مواقعها في الكنيست الاسرائيلي وتشارك في حكومات اسرائيل دون أن ينبس أخد في الغرب بشكل عام وفي دول الاتحاد الاوروبي بشكل خاص ببنت شفة . من بين تلك الزعامات إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش ، الأول هو زعيم حزب عوتصما يهوديت اليميني المتطرف والثاني زعيم حزب الصهيونية المتدينة وهما حزبان فاشيان بامتياز ويحظيان برعاية كاملة من زعيم الليكود بنيامين نتنياهو . إيتمار بن غفير ، محامي معروف بدفاعه المجاني عن المتهمين بارتكاب أفعال إجرامية ضد الفلسطينيين ولسنوات رفضت نقابة المحامين طلبه العضوية بسبب سجله الجنائي . برز اسم بن غفير في كل الأحزاب اليهودية المتطرفة بدءا من "موليدت"، الذي دعا إلى تهجير جميع الفلسطينيين ، مرورا بحركة "كاخ" المصنفة شكلا إرهابية في دولة الاحتلال ، وصولا إلى حزب " الصهيونية الدينية " الذي فاز من خلاله بعضوية الكنيست في إبريل/نيسان 2021 . بن غفير تحدى نقابة المحامين وحصل على شهادة مزاولة المحاماة ، وبرز كمدافع عن عناصر اليمين المتشدد المتهمين بارتكاب جرائم ضد الفلسطينيين ، بما فيه جماعة "لاهافا" اليمينية المتهمة بتنفيذ هجمات ضد فلسطينيين . بن غفير هذا دافع أمام المحاكم الاسرائيلية عن اثنين من الارهابيين ، اللذين شاركا في عمل إجرامي في قرية دوما ، أسفر عن مقتل ثلاثة من أفراد عائلة دوابشة وهم نيام، في تموز 2015، هم أب وأم وطفل يبلغ من العمر (18 شهرا) . بن غفير هذا كان يعلق في منزله صورة له مع الارهابي باروخ غولدشتاين، الذي ارتكب مجزرة في الحرم الإبراهيمي عام 1994، راح ضحيتها 29 مواطنا فلسطينيا وأزالها فقط من أجل الترشح لعضوية الكنيست .بتسلئيل سموتريتش هو الآخر يميني عدواني متطرف ويدعو اسرائيل لتبني سياسة تطهيرعرقي مع الفلسطينيين ، بدءا بفلسطينيي الداخل . وصل إلى الكنيست لأول مرّة في انتخابات 2015، ويدير " جمعية رغافيم" اليمينية المتطرفة العنصرية، التي تلاحق الفلسطينيين في مناطق 48 و67، وخاصة في مجال الاراضي والبناء، وتحث السلطات الحكومية، على استصدار أوامر هدم بيوت عربية، بحجة البناء غير المرخص، ويبرز نشاط هذه الحركة العنصرية في ......
#خواطر
#أوجه
#الشبه
#يورغ
#هايدر
#غفير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767152
الحوار المتمدن
تيسير خالد - خواطر في أوجه الشبه بين يورغ هايدر وكل من بن غفير وسموتريتش