سنان سامي الجادر : دجلة والفُرات والماء الحي
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر أنّ الذي يقرأ الكتب المندائيّة ويمتلك بعض المعرفة الدينيّة, سوف يَعرف مدى تأثّر المندائيين بنهر الفُرات. وحيث تكون الفلسفة المندائيّة امتداد لحضارات بلاد الرافدين العظيمة, والتي كانت مُعظم مدنها القديمة على ضفاف الفُرات بسبب كونه أقل فيضاناً وعنفاً من نهر دجلة, ويعود ذلك لجغرافية الأرض المائلة التي يسير فيها (مصدر).كما وأنّ تقديس نهر الفُرات الذي يجري في بلاد الرافدين منذ الأزل, كان منذ عهد السومريين والبابليين واستمرارهم مع المندائيين, حيث أنه وحسب النصوص المندائيّة يسمّى بالفُرات النوراني الذي حفرته الملائكة.*1 “ياور فتح منبع نهر الفُرات النوراني, يوشامن حفر ضفتيه الاثنتين” دراشا اد ملكيولو نعود إلى ديوان نهرواثا فنجد بأن أنهار بلاد الرافدين الخالدة دجلة والفُرات وأولاي, هي الأنهار التي تأتيها المياه الحيّة من عالم النور فتُغذّي عالم الظلام جميعه, والذي هو العالم الأرضي.أنّ نهر أولاي يسمّى بنهر الكارون حالياً بعد أن غير المُحتلون الفُرس أسمه, كما غيروا جميع أسماء المدن الرافدينيّة التي احتلوها وأصبحت ضمن إيران الحاليّة, فمدن الأهواز وشوشتر وديزفول هذه كانت مدن مندائيّة تتبع لمملكة ميسان. وبسبب المجازر التي أرتكبوها في تلك المدن ضد المندائيين, فقد نزحت العوائل منها نحو جنوب العراق الحالي بصورة مستمرة خلال القرون القليلة الماضيّة.وكذلك فنجد العديد من النصوص والتعاليم التي تستشهد بدجلة والفُرات:*2 “مَن يحملُ الماءَ من دجلةَ والفُرات ؟ .. مَن يُعينُ التي تلِد ؟ .. مَن يُلاقي الَّذي يَفِد ؟” الكنزا ربا اليسار*3 “أُنظروا الأشجار القائمة على ضِفّة الفُرات العظيم, وهيَ تَشربُ الماء وتُثمر الثِمار ولا تَموت.أُنظروا النَهر الجاف الذي جَفّت مياهه, فيَبِست وماتت الأشجار التي على ضِفافه.هكذا ستَتَيبّس وتَموت نشماثا العُزّاب والعازِبات, الرِجال الذينَ لا يُريدون النِساء, والنِساء اللواتي لا يُردنَ الرِجال.” الكنزا ربا اليمينوليس هذا فقط وإنما حتى إشارات نهاية العصور ترتبط بدجلة والفُرات*4 “كلُ مَن عَمل أعمالاً سيئة فسوف يُحتَجزُ في هذا المكان.إلى أن يجفَّ نهرُ الفُراتِ من مَنبعه, ودجلةَ يَنحسر ماؤه.وإلى أن تَجفَّ كُلُ البحار.” الكنزا ربا اليساروبعد كل الذي تقدّم, فأن الذي يقول للمندائيين بأن يَنسوا وطنهم الأم بلاد الرافدين وأن يندمجوا في بلدان المَهجر, هو مثل الذي يقول لهم بأن ينسوا دينهم وأن يَمسحوا رسم الماء الحي عن جباههم.وكذلك نقول لأهلنا بأن يقرأوا تأريخ البلدان الغربيّة التي توطّنوا بها, فهذه بلدان تتميّز بعدم الاستقرار لمدّة طويلة بسبب نزعتها الاستعماريّة التي تدفعها لشن الحروب واحتلال شعوب أخرى, أو تركيع شعوبها بوحشيّة. ولهذا فيجب أن يفكر المندائيون بطريق لعودتهم فور أن يعود الاستقرار, وأن يحافظوا على معابدهم وجذورهم في الوطن الأم حيث دجلة والفُرات مَهد الحضارة وغرّة الأوطان.مصدركتاب: مقدمة في تاريخ الحضارات الجزء الأول, طه باقر ......
#دجلة
#والفُرات
#والماء
#الحي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760026
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر أنّ الذي يقرأ الكتب المندائيّة ويمتلك بعض المعرفة الدينيّة, سوف يَعرف مدى تأثّر المندائيين بنهر الفُرات. وحيث تكون الفلسفة المندائيّة امتداد لحضارات بلاد الرافدين العظيمة, والتي كانت مُعظم مدنها القديمة على ضفاف الفُرات بسبب كونه أقل فيضاناً وعنفاً من نهر دجلة, ويعود ذلك لجغرافية الأرض المائلة التي يسير فيها (مصدر).كما وأنّ تقديس نهر الفُرات الذي يجري في بلاد الرافدين منذ الأزل, كان منذ عهد السومريين والبابليين واستمرارهم مع المندائيين, حيث أنه وحسب النصوص المندائيّة يسمّى بالفُرات النوراني الذي حفرته الملائكة.*1 “ياور فتح منبع نهر الفُرات النوراني, يوشامن حفر ضفتيه الاثنتين” دراشا اد ملكيولو نعود إلى ديوان نهرواثا فنجد بأن أنهار بلاد الرافدين الخالدة دجلة والفُرات وأولاي, هي الأنهار التي تأتيها المياه الحيّة من عالم النور فتُغذّي عالم الظلام جميعه, والذي هو العالم الأرضي.أنّ نهر أولاي يسمّى بنهر الكارون حالياً بعد أن غير المُحتلون الفُرس أسمه, كما غيروا جميع أسماء المدن الرافدينيّة التي احتلوها وأصبحت ضمن إيران الحاليّة, فمدن الأهواز وشوشتر وديزفول هذه كانت مدن مندائيّة تتبع لمملكة ميسان. وبسبب المجازر التي أرتكبوها في تلك المدن ضد المندائيين, فقد نزحت العوائل منها نحو جنوب العراق الحالي بصورة مستمرة خلال القرون القليلة الماضيّة.وكذلك فنجد العديد من النصوص والتعاليم التي تستشهد بدجلة والفُرات:*2 “مَن يحملُ الماءَ من دجلةَ والفُرات ؟ .. مَن يُعينُ التي تلِد ؟ .. مَن يُلاقي الَّذي يَفِد ؟” الكنزا ربا اليسار*3 “أُنظروا الأشجار القائمة على ضِفّة الفُرات العظيم, وهيَ تَشربُ الماء وتُثمر الثِمار ولا تَموت.أُنظروا النَهر الجاف الذي جَفّت مياهه, فيَبِست وماتت الأشجار التي على ضِفافه.هكذا ستَتَيبّس وتَموت نشماثا العُزّاب والعازِبات, الرِجال الذينَ لا يُريدون النِساء, والنِساء اللواتي لا يُردنَ الرِجال.” الكنزا ربا اليمينوليس هذا فقط وإنما حتى إشارات نهاية العصور ترتبط بدجلة والفُرات*4 “كلُ مَن عَمل أعمالاً سيئة فسوف يُحتَجزُ في هذا المكان.إلى أن يجفَّ نهرُ الفُراتِ من مَنبعه, ودجلةَ يَنحسر ماؤه.وإلى أن تَجفَّ كُلُ البحار.” الكنزا ربا اليساروبعد كل الذي تقدّم, فأن الذي يقول للمندائيين بأن يَنسوا وطنهم الأم بلاد الرافدين وأن يندمجوا في بلدان المَهجر, هو مثل الذي يقول لهم بأن ينسوا دينهم وأن يَمسحوا رسم الماء الحي عن جباههم.وكذلك نقول لأهلنا بأن يقرأوا تأريخ البلدان الغربيّة التي توطّنوا بها, فهذه بلدان تتميّز بعدم الاستقرار لمدّة طويلة بسبب نزعتها الاستعماريّة التي تدفعها لشن الحروب واحتلال شعوب أخرى, أو تركيع شعوبها بوحشيّة. ولهذا فيجب أن يفكر المندائيون بطريق لعودتهم فور أن يعود الاستقرار, وأن يحافظوا على معابدهم وجذورهم في الوطن الأم حيث دجلة والفُرات مَهد الحضارة وغرّة الأوطان.مصدركتاب: مقدمة في تاريخ الحضارات الجزء الأول, طه باقر ......
#دجلة
#والفُرات
#والماء
#الحي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760026
الحوار المتمدن
سنان سامي الجادر - دجلة والفُرات والماء الحي
ماجد احمد الزاملي : الأمن المائي وأثره على الأمن القومي بلدان حوض دجلة والفرات أُنموذجاً
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي يتعرض الأمن المائي في حوضي دجلة والفرات حاليا الى التحديات التي تُمثِّل واحـدة مـن ابـرز القضـايا الــتي ستجابــه العــراق وســوريا في المســتقبل القريــب ، ولاســيما ان مقــدمتها أصـبحت واضـحة منـذ وقـت لـيس بالقصـير وذلـك بسـبب سياسـات تركيـا المائيـة المتمثلـة في اقامـة مشـروعات الـري والسـدود وهـدفها مـن ذلـك ً وورقـة ضـغط ً سياسـيا خفض تدفق منسوب مياه نهري دجلة والفـرات الى العـراق وسـوريا واسـتعمال الميـاه سـلاحا عليهما وضدهما للوصول الى هدفها في مقايضـة الميـاه بـالنفط العـربي واهـداف اخـرى مهمـة . وبجانـب ذلـك فقـد شـكلت الأطمـاع الصـهيونية في الميــاه العربيــة ومشــاريع اســتغلال نهــري دجلــة والفــرات مؤشــراً خطــيراً علــى تهديـد الأمن المائي في حوضي النهرين ، من خلال أنابيب مياه السلام. وترفض تركيا التوقيع على اتفاقيات تقسيم المياه يعني انها لن تقبل لحل مشكلة دجلة و الفرات طبقاً للأتفاقيات والقوانين الدولية المنظمة للأنهار الدولية وان هذه المشكلة لن تحل الا عبر قرار سياسي وعلى اعلى مستوى ، لأن المياه عند الاتراك حسب قول سليمان ديمربيل عند تدشين سد اتاتورك والذي أصبح لاحقاً رئيساً للجمهورية " ان ما يعود لتركيا من مجاري مياه دجلة والفرات وروافدهما هو تركي ، وان بامكان تركيا ان تتصرف بها كما تشاء داخل حدودها لأن مصادر المياه هي تركية ، كما ان ابار النفط تعود ملكيتها الى العراق وسوريا ، انها مسألة سيادة والمياه عند الاتراك حسب تعبير قمران ابنان المسؤول عن مشروع تطوير مشروع (الغاب) " ثروة نادرة جداً في بلدان الشرق الاوسط ، عندما يحاول الاتراك احصاء مصادر قوتهم في عالم يلاقي فيه فائضهم من العملة صدا من قبل اوربا وتتقلص اهميتهم الاستراتيجية في حلف شمال الاطلسي مع تفكك المحور الشرقي ويجدون الاتراك في مشروع (غاب) دعماً كبيراً لمركز تركيا السياسي وخطوة مهمة جداً عن طريق تركيا القوية والقادرة على احتلال مكانها بين مصاف الدول العشر المتقدمة في العالم. ومنذ بداية التسعينيات من القرن الماضي أصبحت أهمية المياه لاتقل عن أهمية النفط في المنطقة العربيـة. وان تركيا تعد المياه هي أحـد مصـادر القـوة الـتي تمتلكهـا ، لـذا فأ نهـا تسـعى ومـن خـلال سياسـتها المائيـة الى بلـوغ أهـدافها الاقتصـادية وذلـك في محاولتهـا الاسـتحواذ علـى اكـبر كميـة مـن ميـاه نهري دجلـة والفـرات ومقايضـتها بـالنفط العـربي ، كـذلك فا نهـا تسـعى في برامجهـا المائيـة الى توليـد الطاقـة الكهربائيـة مـن خـلال انشـاء ١٧ محطـة كهربائيةً. ومحاولتهـا تحقيـق حلمهـا بجعلهـا سـلة الغـذاء في المنطقـة العربيـة عـن طريق الكهربـاء علـى نهري دجلـة والفـرات ،بما يضـعها بـين الـدول العشـرة الكـبرى المنتجـة للغـذاء في العـالم. ومن الجدير بالذكر أن الاهتمام الأميركي بأهمية المياه في سياسة المنطقة كان مبكرًا، فمنذ الثمانينات حددت مصادر الاستخبارات الأمريكية عشرة مناطق محتملة لأن تكون ساحات صراع على المياه وقد قسمت تلك المناطق إلى ثلاث مستويات من الخطر, مناطق تشتعل فيها حروب المياه في فترة قريبة وتقع أغلبها في الشرق الأوسط, مناطق محفوفة بالمخاطر، وقد تدخل منطقة الخطر حالما تستنفذ مصادر مياهها السطحية والجوفية، وتقع في نطاق هذا الحزام دول شبه الجزيرة العربية والخليج, مناطق توتر مائي قابلة للدخول في مستوى الخطر في فترة عشر إلى عشرين سنة قادمة وتدخل في هذا الحزام مصر وبلدان المغرب العربي ويبدو لنا أن الدوائر الأمريكية تحاول أن تتعامل مع مسألة المياه من أجل استثمارها في إطار تنسيق السياسة المائ ......
#الأمن
#المائي
#وأثره
#الأمن
#القومي
#بلدان
#دجلة
#والفرات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767685
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي يتعرض الأمن المائي في حوضي دجلة والفرات حاليا الى التحديات التي تُمثِّل واحـدة مـن ابـرز القضـايا الــتي ستجابــه العــراق وســوريا في المســتقبل القريــب ، ولاســيما ان مقــدمتها أصـبحت واضـحة منـذ وقـت لـيس بالقصـير وذلـك بسـبب سياسـات تركيـا المائيـة المتمثلـة في اقامـة مشـروعات الـري والسـدود وهـدفها مـن ذلـك ً وورقـة ضـغط ً سياسـيا خفض تدفق منسوب مياه نهري دجلة والفـرات الى العـراق وسـوريا واسـتعمال الميـاه سـلاحا عليهما وضدهما للوصول الى هدفها في مقايضـة الميـاه بـالنفط العـربي واهـداف اخـرى مهمـة . وبجانـب ذلـك فقـد شـكلت الأطمـاع الصـهيونية في الميــاه العربيــة ومشــاريع اســتغلال نهــري دجلــة والفــرات مؤشــراً خطــيراً علــى تهديـد الأمن المائي في حوضي النهرين ، من خلال أنابيب مياه السلام. وترفض تركيا التوقيع على اتفاقيات تقسيم المياه يعني انها لن تقبل لحل مشكلة دجلة و الفرات طبقاً للأتفاقيات والقوانين الدولية المنظمة للأنهار الدولية وان هذه المشكلة لن تحل الا عبر قرار سياسي وعلى اعلى مستوى ، لأن المياه عند الاتراك حسب قول سليمان ديمربيل عند تدشين سد اتاتورك والذي أصبح لاحقاً رئيساً للجمهورية " ان ما يعود لتركيا من مجاري مياه دجلة والفرات وروافدهما هو تركي ، وان بامكان تركيا ان تتصرف بها كما تشاء داخل حدودها لأن مصادر المياه هي تركية ، كما ان ابار النفط تعود ملكيتها الى العراق وسوريا ، انها مسألة سيادة والمياه عند الاتراك حسب تعبير قمران ابنان المسؤول عن مشروع تطوير مشروع (الغاب) " ثروة نادرة جداً في بلدان الشرق الاوسط ، عندما يحاول الاتراك احصاء مصادر قوتهم في عالم يلاقي فيه فائضهم من العملة صدا من قبل اوربا وتتقلص اهميتهم الاستراتيجية في حلف شمال الاطلسي مع تفكك المحور الشرقي ويجدون الاتراك في مشروع (غاب) دعماً كبيراً لمركز تركيا السياسي وخطوة مهمة جداً عن طريق تركيا القوية والقادرة على احتلال مكانها بين مصاف الدول العشر المتقدمة في العالم. ومنذ بداية التسعينيات من القرن الماضي أصبحت أهمية المياه لاتقل عن أهمية النفط في المنطقة العربيـة. وان تركيا تعد المياه هي أحـد مصـادر القـوة الـتي تمتلكهـا ، لـذا فأ نهـا تسـعى ومـن خـلال سياسـتها المائيـة الى بلـوغ أهـدافها الاقتصـادية وذلـك في محاولتهـا الاسـتحواذ علـى اكـبر كميـة مـن ميـاه نهري دجلـة والفـرات ومقايضـتها بـالنفط العـربي ، كـذلك فا نهـا تسـعى في برامجهـا المائيـة الى توليـد الطاقـة الكهربائيـة مـن خـلال انشـاء ١٧ محطـة كهربائيةً. ومحاولتهـا تحقيـق حلمهـا بجعلهـا سـلة الغـذاء في المنطقـة العربيـة عـن طريق الكهربـاء علـى نهري دجلـة والفـرات ،بما يضـعها بـين الـدول العشـرة الكـبرى المنتجـة للغـذاء في العـالم. ومن الجدير بالذكر أن الاهتمام الأميركي بأهمية المياه في سياسة المنطقة كان مبكرًا، فمنذ الثمانينات حددت مصادر الاستخبارات الأمريكية عشرة مناطق محتملة لأن تكون ساحات صراع على المياه وقد قسمت تلك المناطق إلى ثلاث مستويات من الخطر, مناطق تشتعل فيها حروب المياه في فترة قريبة وتقع أغلبها في الشرق الأوسط, مناطق محفوفة بالمخاطر، وقد تدخل منطقة الخطر حالما تستنفذ مصادر مياهها السطحية والجوفية، وتقع في نطاق هذا الحزام دول شبه الجزيرة العربية والخليج, مناطق توتر مائي قابلة للدخول في مستوى الخطر في فترة عشر إلى عشرين سنة قادمة وتدخل في هذا الحزام مصر وبلدان المغرب العربي ويبدو لنا أن الدوائر الأمريكية تحاول أن تتعامل مع مسألة المياه من أجل استثمارها في إطار تنسيق السياسة المائ ......
#الأمن
#المائي
#وأثره
#الأمن
#القومي
#بلدان
#دجلة
#والفرات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767685
الحوار المتمدن
ماجد احمد الزاملي - الأمن المائي وأثره على الأمن القومي بلدان حوض دجلة والفرات (أُنموذجاً)