حسين عجيب : الكتاب الخامس _ المقدمة مع الفصل الأول
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب الخامس الفصل الأول مع المقدمة1 _ ما العلاقة الحقيقية بين الحياة والزمن ؟2 _ ما العلاقة الحقيقية بين الماضي والمستقبل ؟3 _ ما العلاقة الحقيقية بين الحياة والماضي ؟4 _ ما العلاقة الحقيقية بين الزمن والمستقبل ؟القراءة المناسبة ، بشكل تنازلي من الأفضل إلى عديم الأهمية :1 _ الاهتمام والتفكير بالموضوع .هذا الموقف المشترك بين القارئ _ة المفترض والكاتب ، التفويض بالمسؤولية أو علاقة التكافؤ والمساواة .2 _ أفكر بالأسئلة .ولم أتوصل إلى نتائج نهائية .3 _ فكرت ببعض الأسئلة فقط .ولا أعرف الأجوبة الصحيحة ، أو الملائمة .4 _ لا أفكر بالأسئلة .ولكن لدي رأي ، ورغبة في الكلام أو الكتابة .الموقف الرابع ، يمثل أصحاب الحاجات العقلية الخاصة .والكتاب يتوجه إلى القارئ _ة الجديد _ة والمفترض .2العلاقة بين النقيض والعكس أو المعكوس :مثالالعلاقة بين الشمال والجنوب ، أو الكبير والصغير تمثل التناقض .العلاقة بين اليمين واليسار ، أيضا الشرق والغرب ، تمثل العكس . العكس يتضمن التناقض ، حالة مساواة مطلقة ، بينما التناقض حالة خاصة من علاقات الاختلاف .هذه الخلاصة ، الفكرة ، اجتهاد شخصي .وهو ما يزال في مرحلة النظرية ، والحوار المفتوح .سوف أستخدمه خلال الفصول القادمة ، إلا في حالة وجود رد ( وحوار ) عقلاني ومنطقي بالحد الأدنى ، تكون نتيجته نافية لهذا الافتراض .عندها أعتذر بشكل علني ، وأغير موقفي العقلي بالفعل .مثال تطبيقي :الصفر علاقة عكسية ، حيث الصفر الموجب أو السالب متساويان .اللانهايتين علاقة تناقض ، أو متراجحة بدون مساواة ..... مشكلة هنا _ الآن ...مع انها تشير بالفعل إلى حركتي الزمن والحياة ، بشكل ضمني ، لكنها قبل ذلك تثبت الثنائية الزائفة بين المكان والزمن وتكررها .مقابل هنا في المكان هناك ، القريب مقابل البعيد .الآن تقابل قبل أو بعد ، بالنسبة للحياة او الزمن .....الموقف الثقافي الحالي السائد ، والمشترك ، يعتبر أن الحياة منفصلة عن الزمن . وأكثر من ذلك ، يعرف الأحياء والانسان خاصة ، بالحياة فقط ، بينما تعريف الانسان الصحيح بدلالة الزمن أولا .مثال تطبيقي :لنتخيل ولادة طفل _ة بعد عشر سنوات ، سنة 2032 ...أين هي _ هو الآن ؟بدلالة هنا _ الآن ، يتعذر تحديد وجودهما الصحيح والفعلي .لكن ، بسهولة يمكن ذلك بدلالة الماضي والمستقبل :الفرد الانسان مزدوج بطبيعته ، حياة وزمن بشكل مزيج مثل الدماغ والعقل ، لا يوجد احدهما بمفرده .حياة الفرد ، أو مورثاته ، تأتي من الماضي عبر سلاسل الأجداد ، إلى الأبوين ، والحاضر أخيرا .بينما زمن الفرد أو وقته ، بقية عمره ، يأتي من المستقبل .لنفكر قليلا بالمسألة .طفل _ة يولد سنة 2032 ، اين هو _ هي الآن ؟بالطبع جسده ومورثاته ، لم يزالا في جسدي الأم والأب .( او بحالة خاصة وجود بيضة ملقحة ) بينما زمن الطفل ليس في الماضي ولا الحاضر بالطبع ، بل في المستقبل .....يبقى السؤال الكبير ، والحقيقي :كيف يأتي الزمن ، أو أي شيء ، من المستقبل مباشرة ؟!....بواسطة الفرد الإنساني يلتقي الماضي والمستقبل لحظة الولادة ، أو لحظة تلقيح البويضة .يمكن توسيع الموقف العقلي ، على المستويين الفردي والمشترك ، وتجديده ، من خلال هذه الظاهرة الفردية .3التصنيف والأرشفة ، حلقة مشتركة بين العلم والفلسفة . كلنا فكرنا سابقا بمشاكل التصنيف ، أو الأرشفة ، خلال جلسة حوار أ ......
#الكتاب
#الخامس
#المقدمة
#الفصل
#الأول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755281
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب الخامس الفصل الأول مع المقدمة1 _ ما العلاقة الحقيقية بين الحياة والزمن ؟2 _ ما العلاقة الحقيقية بين الماضي والمستقبل ؟3 _ ما العلاقة الحقيقية بين الحياة والماضي ؟4 _ ما العلاقة الحقيقية بين الزمن والمستقبل ؟القراءة المناسبة ، بشكل تنازلي من الأفضل إلى عديم الأهمية :1 _ الاهتمام والتفكير بالموضوع .هذا الموقف المشترك بين القارئ _ة المفترض والكاتب ، التفويض بالمسؤولية أو علاقة التكافؤ والمساواة .2 _ أفكر بالأسئلة .ولم أتوصل إلى نتائج نهائية .3 _ فكرت ببعض الأسئلة فقط .ولا أعرف الأجوبة الصحيحة ، أو الملائمة .4 _ لا أفكر بالأسئلة .ولكن لدي رأي ، ورغبة في الكلام أو الكتابة .الموقف الرابع ، يمثل أصحاب الحاجات العقلية الخاصة .والكتاب يتوجه إلى القارئ _ة الجديد _ة والمفترض .2العلاقة بين النقيض والعكس أو المعكوس :مثالالعلاقة بين الشمال والجنوب ، أو الكبير والصغير تمثل التناقض .العلاقة بين اليمين واليسار ، أيضا الشرق والغرب ، تمثل العكس . العكس يتضمن التناقض ، حالة مساواة مطلقة ، بينما التناقض حالة خاصة من علاقات الاختلاف .هذه الخلاصة ، الفكرة ، اجتهاد شخصي .وهو ما يزال في مرحلة النظرية ، والحوار المفتوح .سوف أستخدمه خلال الفصول القادمة ، إلا في حالة وجود رد ( وحوار ) عقلاني ومنطقي بالحد الأدنى ، تكون نتيجته نافية لهذا الافتراض .عندها أعتذر بشكل علني ، وأغير موقفي العقلي بالفعل .مثال تطبيقي :الصفر علاقة عكسية ، حيث الصفر الموجب أو السالب متساويان .اللانهايتين علاقة تناقض ، أو متراجحة بدون مساواة ..... مشكلة هنا _ الآن ...مع انها تشير بالفعل إلى حركتي الزمن والحياة ، بشكل ضمني ، لكنها قبل ذلك تثبت الثنائية الزائفة بين المكان والزمن وتكررها .مقابل هنا في المكان هناك ، القريب مقابل البعيد .الآن تقابل قبل أو بعد ، بالنسبة للحياة او الزمن .....الموقف الثقافي الحالي السائد ، والمشترك ، يعتبر أن الحياة منفصلة عن الزمن . وأكثر من ذلك ، يعرف الأحياء والانسان خاصة ، بالحياة فقط ، بينما تعريف الانسان الصحيح بدلالة الزمن أولا .مثال تطبيقي :لنتخيل ولادة طفل _ة بعد عشر سنوات ، سنة 2032 ...أين هي _ هو الآن ؟بدلالة هنا _ الآن ، يتعذر تحديد وجودهما الصحيح والفعلي .لكن ، بسهولة يمكن ذلك بدلالة الماضي والمستقبل :الفرد الانسان مزدوج بطبيعته ، حياة وزمن بشكل مزيج مثل الدماغ والعقل ، لا يوجد احدهما بمفرده .حياة الفرد ، أو مورثاته ، تأتي من الماضي عبر سلاسل الأجداد ، إلى الأبوين ، والحاضر أخيرا .بينما زمن الفرد أو وقته ، بقية عمره ، يأتي من المستقبل .لنفكر قليلا بالمسألة .طفل _ة يولد سنة 2032 ، اين هو _ هي الآن ؟بالطبع جسده ومورثاته ، لم يزالا في جسدي الأم والأب .( او بحالة خاصة وجود بيضة ملقحة ) بينما زمن الطفل ليس في الماضي ولا الحاضر بالطبع ، بل في المستقبل .....يبقى السؤال الكبير ، والحقيقي :كيف يأتي الزمن ، أو أي شيء ، من المستقبل مباشرة ؟!....بواسطة الفرد الإنساني يلتقي الماضي والمستقبل لحظة الولادة ، أو لحظة تلقيح البويضة .يمكن توسيع الموقف العقلي ، على المستويين الفردي والمشترك ، وتجديده ، من خلال هذه الظاهرة الفردية .3التصنيف والأرشفة ، حلقة مشتركة بين العلم والفلسفة . كلنا فكرنا سابقا بمشاكل التصنيف ، أو الأرشفة ، خلال جلسة حوار أ ......
#الكتاب
#الخامس
#المقدمة
#الفصل
#الأول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755281
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب الخامس _ المقدمة مع الفصل الأول
حسين عجيب : النظرية الجديدة _ المقدمة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مقدمة النظرية الجديدةمشكلة الزمن بين الفلسفة والعلم...هل الزمن مشكلة علمية أم فلسفية ؟ما طبيعة الوقت ، أو الزمن ، ومكوناته وحدوده ؟!قبل حل هذه المشكلة ، سيبقى الجهل سيد الموقف ، ويتمثل بالفوضى الثقافية السائدة في العالم ، خلال القرن العشرين بصورة خاصة .1ما الفرق بين المشكلة العلمية والمشكلة الفلسفية ؟العلم تجريبي ، يتمحور حول الدليل والبرهان ، بينما الفلسفة نظرية وتتمحور حول اللغة والفكر .يتمحور العلم حول : ماذا نقول ، أو نكتب ، أو نفكر .بينما الفلسفة تتمحور حول : كيف نقول ، أو نفكر .فكرة الله مثلا ، مشكلة فلسفية وليست علمية بالطبع .فشل الفلسفة ، أو تخاذل الفلاسفة ، في حل المشكلة الثقافية والمعرفية ، خفض قيمة الفلسفة ، وحول دورها إلى تهريج وحذلقة لغوية بمعظمها . فكرة الله مشكلة الفلسفة المزمنة ، قبل حلها ، يقتصر دور الفلسفة على التابع ( التفسير والتأويل ) للعلم والشعر والأدب والموسيقا وبقية الفنون .2مشكلة الآباء والأبناء مثلا ، هل هي مشكلة الفلسفة أم العلم ؟بالطبع ، هي مشكلة ثقافية ، وللفنون والشعر والرواية خاصة دور البطولة فيها ، وفي استمرارها أو بطرق حلها بشكل صحيح ومتوازن .لم أقرأ لعالم ، أو فيلسوف ، يناقش مشكلة العلاقة بين الآباء والأبناء .....مشكلة الآباء والأبناء تتمحور حول السلطة .بعبارة ثانية ، مشكلة الآباء والأبناء هي مشكلة سلطة أولا .....مشكلة الآباء والأبناء ، مشكلة موقع وسلطة ، وليست مشكلة شخصية سوى نتيجة وتكملة ( فشل أحد الأبوين في دوره الحقيقي ، أو تعثر النضج لدى أحد الأبوين ) .بالطبع لم تعد مشكلة العلاقة بين الأجيال فلسفية ، بل علمية ، ونفس الأمر ينطبق على مشكلة الزمن والوقت ، والعلاقة بين الحياة والوقت خاصة .وهي كما اعتقد ، تمثل فشل الفلسفة في القرن العشرين .مشكلة الموقع تتمثل وتتجسد ، بتغير محتوى الموقع الفردي حسب تعاقب مراحل العمر ، بينما تتمحور مشكلة الشخصية حول عملية ، وكيفية تحقيق النضج المتكامل . مشكلة الموقع عامة ومشتركة ، وأولية ، حيث تتبدل السلطة بحسب تغير العمر ومراحله . قبل العاشرة ، وحتى العشرين ، يكون للأبوين موقع ودور البطولة .وبين العاشرة والعشرين تبرز مشكلة السلطة بوضوح ، وبشكل صارخ عادة ، عبر ثنائية الفرد : موقع وشخصية .لا أحد يحب رئيسه _ت المباشر ، سوى كقائد تحويلي ، وخادم لفريقه بالفعل . نقيض القائد التسلطي على فريقه ( الزعيم التقليدي ، السياسي أو الديني وغيرهما ) .بينهما علاقة الآباء والأبناء ،...هي مشكلة الآباء ، لا الأبناء ، قبل العشرين .التسلط والحب نقيضان ، يتعذر جمعهما .الأب الشرقي والحاكم التقليدي مرض مشترك ، وموروث ، بينهما الأم التسلطية أيضا .....ملحق 1أكثر من ألف عددهم _ ن ، من تحاورنا بطريقة مباشرة ولأكثر من ساعة .وعدد قراءات صفحتي على الحوار المتمدن، تجاوز الرقم خمسة ملايين ، شكري واحترامي للجميع .خلال ألف يوم السابقة ، لم أقرأ ، أو أسمع ، نقدا لفكرة واحدة من النظرية الجديدة ، مع الدليل المنطقي أو التجريبي .هل كان ليتردد قارئ _ة لو وجده ؟!1 _ فكرة 1 :اتجاه الحركة التعاقبية للزمن أو الوقت ، بعكس اتجاه الحركة الموضوعية للحياة ، من المستقبل إلى الماضي وعبر الحاضر .2 _ فكرة 2 :الحاضر يتحدد بالحضور ، والعكس صحيح أيضا .الحاضر فترة زمنية ، والحضور مرحلة حياتية ، بينما المحضر مكان وإحداثية .قيمة الحاضر ليست ، مقدارا لا متناهيا ......
#النظرية
#الجديدة
#المقدمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757611
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مقدمة النظرية الجديدةمشكلة الزمن بين الفلسفة والعلم...هل الزمن مشكلة علمية أم فلسفية ؟ما طبيعة الوقت ، أو الزمن ، ومكوناته وحدوده ؟!قبل حل هذه المشكلة ، سيبقى الجهل سيد الموقف ، ويتمثل بالفوضى الثقافية السائدة في العالم ، خلال القرن العشرين بصورة خاصة .1ما الفرق بين المشكلة العلمية والمشكلة الفلسفية ؟العلم تجريبي ، يتمحور حول الدليل والبرهان ، بينما الفلسفة نظرية وتتمحور حول اللغة والفكر .يتمحور العلم حول : ماذا نقول ، أو نكتب ، أو نفكر .بينما الفلسفة تتمحور حول : كيف نقول ، أو نفكر .فكرة الله مثلا ، مشكلة فلسفية وليست علمية بالطبع .فشل الفلسفة ، أو تخاذل الفلاسفة ، في حل المشكلة الثقافية والمعرفية ، خفض قيمة الفلسفة ، وحول دورها إلى تهريج وحذلقة لغوية بمعظمها . فكرة الله مشكلة الفلسفة المزمنة ، قبل حلها ، يقتصر دور الفلسفة على التابع ( التفسير والتأويل ) للعلم والشعر والأدب والموسيقا وبقية الفنون .2مشكلة الآباء والأبناء مثلا ، هل هي مشكلة الفلسفة أم العلم ؟بالطبع ، هي مشكلة ثقافية ، وللفنون والشعر والرواية خاصة دور البطولة فيها ، وفي استمرارها أو بطرق حلها بشكل صحيح ومتوازن .لم أقرأ لعالم ، أو فيلسوف ، يناقش مشكلة العلاقة بين الآباء والأبناء .....مشكلة الآباء والأبناء تتمحور حول السلطة .بعبارة ثانية ، مشكلة الآباء والأبناء هي مشكلة سلطة أولا .....مشكلة الآباء والأبناء ، مشكلة موقع وسلطة ، وليست مشكلة شخصية سوى نتيجة وتكملة ( فشل أحد الأبوين في دوره الحقيقي ، أو تعثر النضج لدى أحد الأبوين ) .بالطبع لم تعد مشكلة العلاقة بين الأجيال فلسفية ، بل علمية ، ونفس الأمر ينطبق على مشكلة الزمن والوقت ، والعلاقة بين الحياة والوقت خاصة .وهي كما اعتقد ، تمثل فشل الفلسفة في القرن العشرين .مشكلة الموقع تتمثل وتتجسد ، بتغير محتوى الموقع الفردي حسب تعاقب مراحل العمر ، بينما تتمحور مشكلة الشخصية حول عملية ، وكيفية تحقيق النضج المتكامل . مشكلة الموقع عامة ومشتركة ، وأولية ، حيث تتبدل السلطة بحسب تغير العمر ومراحله . قبل العاشرة ، وحتى العشرين ، يكون للأبوين موقع ودور البطولة .وبين العاشرة والعشرين تبرز مشكلة السلطة بوضوح ، وبشكل صارخ عادة ، عبر ثنائية الفرد : موقع وشخصية .لا أحد يحب رئيسه _ت المباشر ، سوى كقائد تحويلي ، وخادم لفريقه بالفعل . نقيض القائد التسلطي على فريقه ( الزعيم التقليدي ، السياسي أو الديني وغيرهما ) .بينهما علاقة الآباء والأبناء ،...هي مشكلة الآباء ، لا الأبناء ، قبل العشرين .التسلط والحب نقيضان ، يتعذر جمعهما .الأب الشرقي والحاكم التقليدي مرض مشترك ، وموروث ، بينهما الأم التسلطية أيضا .....ملحق 1أكثر من ألف عددهم _ ن ، من تحاورنا بطريقة مباشرة ولأكثر من ساعة .وعدد قراءات صفحتي على الحوار المتمدن، تجاوز الرقم خمسة ملايين ، شكري واحترامي للجميع .خلال ألف يوم السابقة ، لم أقرأ ، أو أسمع ، نقدا لفكرة واحدة من النظرية الجديدة ، مع الدليل المنطقي أو التجريبي .هل كان ليتردد قارئ _ة لو وجده ؟!1 _ فكرة 1 :اتجاه الحركة التعاقبية للزمن أو الوقت ، بعكس اتجاه الحركة الموضوعية للحياة ، من المستقبل إلى الماضي وعبر الحاضر .2 _ فكرة 2 :الحاضر يتحدد بالحضور ، والعكس صحيح أيضا .الحاضر فترة زمنية ، والحضور مرحلة حياتية ، بينما المحضر مكان وإحداثية .قيمة الحاضر ليست ، مقدارا لا متناهيا ......
#النظرية
#الجديدة
#المقدمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757611
الحوار المتمدن
حسين عجيب - النظرية الجديدة _ المقدمة
حسين عجيب : الكتاب السادس _ الفصل الأول مع المقدمة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب السادس _ الختام( النظرية الجديدة _ مشكلة القارئ _ة أيضا )هذا الكتابأربع قضايا ثقافية _ معرفية ، هي مشكلات مزمنة ، بين العلم والفلسفة خاصة ، حاولت مناقشها عبر هذا الكتاب بطرق حوارية ومتنوعة :1 _ العمر الحالي ( عمرك وعمري ) .2 _ مشكلة الواقع ( ما هو الواقع ؟ ) .3 _ مشكلة الزمن ( العلاقة بين الزمن والحياة بشكل خاص ) .4 _ مشكلة اللغة ( اللغة بوصفها مشكلة ، بالإضافة لكونها أداة التواصل الأساسية والمشتركة بين البشر ) .....العمر الحالي لكل كائن حي ، بلا استثناء ، يمكن اختصاره بنقطتين :1 _ لحظة الولادة .2 _ اللحظة الحالية .ويمكن إضافة اللحظة الثالثة : لحظة الموت .والسؤال : هل العمر الحالي ، أو الكامل ، يتمثل بنقطة أم بخط ؟( هذه المشكلة ، محور أحجيات زينون ، وما تزال بدون حل علمي _ منطقي وتجريبي إلى اليوم ) .في حالة المولود الميت ، تكون لحظة الولادة هي نفسها لحظة الموت ، وتكون المسافة بينهما نقطة بالطبع وليست خطا .لكن بالنسبة للغالبية ، أو من يولدون أحياء يختلف الأمر ، حيث توجد ثلاثة احتمالات مختلفة بشكل نوعي :1 _ أن تكون حالة الحياة تشبه حالة الموت بالنسبة للملاحظ الموضوعي والخارجي ، والمسافة بين لحظة الولادة واللحظة الحالية ( لحظة القراءة ) واللحظة الثالثة والأخيرة لحظة الموت هي نقطة أيضا ، وليست خطا .2 _ المسافة خطية ، وحقيقية ، بين لحظة الولادة ولحظة الموت .3 _ احتمال جديد ، مجهول ، ويختلف بالكامل عن تصوراتنا الحالية .....مقدمة الكتاب الجديد أوالنظرية الجديدة _ الصيغة 6 1أعتقد أن ، من لا يعرفان ويعترفان ( هي أو هو ) بوجود مشكلة الواقع ، والزمن أكثر ، يتعذر عليهما فهم النظرية الجديدة . ليس السبب فقط أنها _ النظرية الجديدة _ تتمحور حول العلاقة بين حركتي الحياة والزمن : طبيعتها وماهيتها ، واتجاهاتها ، ومكوناتها .بنفس الدرجة ، يتعذر فهمها بالنسبة لمن ليس لديهم الاهتمام الحقيقي بمشكلة اللغة ، والمشكلة اللغوية _ بصورة عامة ، لا العربية أو الإنكليزية فقط _ وقصورها المشترك .توجد فئة أخرى من القارئ _ة ، يعرفان مشكلة الزمن والواقع واللغة ، ولكن ليس إلى درجة الهاجس ، والاهتمام الحقيقي بالموضوع ، أيضا يصعب عليهما فهم النظرية ، سوى على المستوى النظري والشكلاني .....أتخيل نفسي في موقعك :قارئ _ة جديد للنظرية ، وعندي اهتمام حقيقي بالمشكلات الثلاثة :1 _ مشكلة الواقع .2 _ مشكلة الزمن .3 _ مشكلة اللغة .واقرأ هذه الكتابة من موقعك ، .......كنت لأقرأها على الأقل ، كما نقرأ تشيخوف ، وبيسوا ، وفروم ، وشيمبورسكا وغيرهم .ولكنت الشريك _ة الحقيقي للكاتب _ة ، ليس اليوم بل منذ السنة الأولى لإعلان النظرية بشكل صريح ، ونهائي 2018 ، أو بعد سنة .....في هذا الكتاب ، سوف أناقش المشكلات الثلاثة ، بشكل تفصيلي .طبعا لو طال بي العمر ، وبقيت محافظا على سلامتي العقلية والنفسية .2تعاريف جديدة :الماضي حدث سابقا ، وهو خلفنا ( أو ورائنا ) كيفما اتجهنا .( الماضي داخلنا ، ولا يوجد مكان آخر للماضي ) .المستقبل لم يحدث بعد ، هو أمامنا ( ويحيط بنا ) كيفما اتجهنا .( المستقبل خارجنا ) .الحاضر ، مرحلة ثانية بطبيعته ، أو جدلية عكسية بين الحياة والزمن .مشكلة المصطلحات الثلاثة ، المستقبل والماضي والحاضر لغوية أولا .وقد تكون المشكلة بين الثلاثة ، أو لكل بمفردها ، موضوعية بالإضافة إلى المشك ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الأول
#المقدمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762045
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب السادس _ الختام( النظرية الجديدة _ مشكلة القارئ _ة أيضا )هذا الكتابأربع قضايا ثقافية _ معرفية ، هي مشكلات مزمنة ، بين العلم والفلسفة خاصة ، حاولت مناقشها عبر هذا الكتاب بطرق حوارية ومتنوعة :1 _ العمر الحالي ( عمرك وعمري ) .2 _ مشكلة الواقع ( ما هو الواقع ؟ ) .3 _ مشكلة الزمن ( العلاقة بين الزمن والحياة بشكل خاص ) .4 _ مشكلة اللغة ( اللغة بوصفها مشكلة ، بالإضافة لكونها أداة التواصل الأساسية والمشتركة بين البشر ) .....العمر الحالي لكل كائن حي ، بلا استثناء ، يمكن اختصاره بنقطتين :1 _ لحظة الولادة .2 _ اللحظة الحالية .ويمكن إضافة اللحظة الثالثة : لحظة الموت .والسؤال : هل العمر الحالي ، أو الكامل ، يتمثل بنقطة أم بخط ؟( هذه المشكلة ، محور أحجيات زينون ، وما تزال بدون حل علمي _ منطقي وتجريبي إلى اليوم ) .في حالة المولود الميت ، تكون لحظة الولادة هي نفسها لحظة الموت ، وتكون المسافة بينهما نقطة بالطبع وليست خطا .لكن بالنسبة للغالبية ، أو من يولدون أحياء يختلف الأمر ، حيث توجد ثلاثة احتمالات مختلفة بشكل نوعي :1 _ أن تكون حالة الحياة تشبه حالة الموت بالنسبة للملاحظ الموضوعي والخارجي ، والمسافة بين لحظة الولادة واللحظة الحالية ( لحظة القراءة ) واللحظة الثالثة والأخيرة لحظة الموت هي نقطة أيضا ، وليست خطا .2 _ المسافة خطية ، وحقيقية ، بين لحظة الولادة ولحظة الموت .3 _ احتمال جديد ، مجهول ، ويختلف بالكامل عن تصوراتنا الحالية .....مقدمة الكتاب الجديد أوالنظرية الجديدة _ الصيغة 6 1أعتقد أن ، من لا يعرفان ويعترفان ( هي أو هو ) بوجود مشكلة الواقع ، والزمن أكثر ، يتعذر عليهما فهم النظرية الجديدة . ليس السبب فقط أنها _ النظرية الجديدة _ تتمحور حول العلاقة بين حركتي الحياة والزمن : طبيعتها وماهيتها ، واتجاهاتها ، ومكوناتها .بنفس الدرجة ، يتعذر فهمها بالنسبة لمن ليس لديهم الاهتمام الحقيقي بمشكلة اللغة ، والمشكلة اللغوية _ بصورة عامة ، لا العربية أو الإنكليزية فقط _ وقصورها المشترك .توجد فئة أخرى من القارئ _ة ، يعرفان مشكلة الزمن والواقع واللغة ، ولكن ليس إلى درجة الهاجس ، والاهتمام الحقيقي بالموضوع ، أيضا يصعب عليهما فهم النظرية ، سوى على المستوى النظري والشكلاني .....أتخيل نفسي في موقعك :قارئ _ة جديد للنظرية ، وعندي اهتمام حقيقي بالمشكلات الثلاثة :1 _ مشكلة الواقع .2 _ مشكلة الزمن .3 _ مشكلة اللغة .واقرأ هذه الكتابة من موقعك ، .......كنت لأقرأها على الأقل ، كما نقرأ تشيخوف ، وبيسوا ، وفروم ، وشيمبورسكا وغيرهم .ولكنت الشريك _ة الحقيقي للكاتب _ة ، ليس اليوم بل منذ السنة الأولى لإعلان النظرية بشكل صريح ، ونهائي 2018 ، أو بعد سنة .....في هذا الكتاب ، سوف أناقش المشكلات الثلاثة ، بشكل تفصيلي .طبعا لو طال بي العمر ، وبقيت محافظا على سلامتي العقلية والنفسية .2تعاريف جديدة :الماضي حدث سابقا ، وهو خلفنا ( أو ورائنا ) كيفما اتجهنا .( الماضي داخلنا ، ولا يوجد مكان آخر للماضي ) .المستقبل لم يحدث بعد ، هو أمامنا ( ويحيط بنا ) كيفما اتجهنا .( المستقبل خارجنا ) .الحاضر ، مرحلة ثانية بطبيعته ، أو جدلية عكسية بين الحياة والزمن .مشكلة المصطلحات الثلاثة ، المستقبل والماضي والحاضر لغوية أولا .وقد تكون المشكلة بين الثلاثة ، أو لكل بمفردها ، موضوعية بالإضافة إلى المشك ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الأول
#المقدمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762045
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السادس _ الفصل الأول مع المقدمة