الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الحزب الشيوعي العمالي العراقي : تعويض عمال الأجر اليومي في شهر رمضان مهمة الدولة
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_العمالي_العراقي يتعرض الآلاف من عمال المطاعم والمقاهي وغيرهم من العمال، لفقدان فرصة العمل والجلوس على رصيف البطالة بسبب التعطيل الجبري لمدة شهر كامل تنفيذا لقرار الحكومة بمنع مصادر العيش هذه، كونها تساهم في إشاعة (الإفطار العلني)، الذي تمنعه الحكومة، إلا أنَّ هذه الحكومة ذاتها ومثلما أعلنت براءتها من توفير القوت للعاطلين عن العمل والشرائح المتضررة في أشهر جائحة كورونا، نراها وفي كل سنة تغلق المطاعم والمقاهي بأوامر قسرية، دون النظر إلى الطرف المتضرر من هذا الإغلاق، ومن ثم فإنها تتخلى عن مسؤوليتها وعما يمكن أن تعانيه الأسر التي يعيلها هؤلاء العمال، وفي ذات الوقت فإنَّ العمال يعانون من فقدان الضمان الاجتماعي في القطاع الخاص عموماً، ومن ضمنهم العمال المياومين.أنَّ الحزب الشيوعي العمالي العراقي الذي يرى أن من ضمن مسؤولياته الدفاع عن جميع العمال في العراق، يشدد على أن تعوض الدولة للعمال الذين اضطروا إلى ترك عملهم لمدة شهر ولكل حسب دخله الشهري أمر لابد منه وهي التي تتحمل مسؤوليته، كما تدعو هؤلاء العمال إلى تنظيم أنفسهم وحسب المناطق وفق إحصائيات حقيقية حسب المطاعم والمقاهي والأماكن المعطلة في هذا الشهر، لفرضها على وزارة العمل والشؤون الاجتماعية لكي تصرف لهم مع وجوب فرض ضمان اجتماعي لكل عامل، تفادياً لمثل هذا التعطيل الجبري.لجنة بغداد للحزب الشيوعي العمالي العراقي4/4/2022 ......
#تعويض
#عمال
#الأجر
#اليومي
#رمضان
#مهمة
#الدولة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752163
مؤمن سمير : لغة اليومي في قصيدة النثر مؤمن سمير نموذجاً بقلم أطلس حاضر. المغرب
#الحوار_المتمدن
#مؤمن_سمير مع التطور الجماهيري اللافت الذي عرفته الأغنية المصرية في سنوات الأربعينيات والخمسينيات والستينيات من القرن 20، تصاعدت حدة التنافس بين شعراء العامية المصرية وكتاب كلمات الأغاني (أحمد رامي وبيرم التونسي مثلا) لتقديم نصوص تستطيع نيل رضا نجوم الطرب في ذلك الوقت بخاصة أم كلثوم. وهذا ما جعلهم ينتقون أرقى الكلمات و أخف التراكيب من العربية الفصيحة ويطعمون بها قصائدهم العامية. يمكن أن نسمي هذه الطريقة في الاشتغال على العامية لدى هؤلاء الشعراء بالتفصيح، وذلك ما أسهم في انتشار الأغنية المصرية وتذوقها من المحيط إلى الخليج. قصيدة النثر وعند العديد من الشعراء في المشرق والمغرب، اتخذت طريقا عكسيا بتوظيف معجم العامية- وإن شئنا التدقيق، الكلمات التي حافظت على فصاحتها داخل العامية- في نصوص تندرج في إطار العربية الفصيحة وذلك باستعمال المفردات التي ظلت بنفس الحرف والنطق والمعنى أو التي طالتها تغيرات طفيفة. وتجدر الإشارة إلى أن جميع العاميات العربية متفرعة عن العربية الفصيحة. يمكن أن أعتبر الشاعر المصري مؤمن سمير من الذين يتسم أسلوبهم في الكتابة بهذا الملمح: توظيف مفردات العامية المصرية سواء أسماء أو أفعالا، والأمثلة كثيرة في نصوص الشاعر منها أورد (الأمثلة من نصوص مختلفة):-أتمناها متاحةً وخفيفةً لتشبه الرصاصة التي يشيلها أبي ولا يطلقها أبداً..-" نَشَّالُ أرواحٍ" (عنوان أحد النصوص)-رسائلها تُشكشِكُ عظامي..-ارتعَشَت أقدامُهُ ويداهُ طارتا فوقَ الرؤوسِ ووجهُهُ تضاءلَ، عندما سألتُهُ بعيني بكى وقال تَعرَّيتُ مرةً على سطحِ بيتِنا لأشوفَ الربَّ ووقعَ كلامُ جارتي على قلبي فخافَ، سابت الطفلةُ ضحكتَها في طريقي وأنا أحجِلُ فَتعثَّرتُ واختفيتُ داخلي.. -ستَّفْتُ أخشاباً و ظلالاً..-أبتعدُ عنها فتندَه كأنها جناحٌ يفتحُ ذراعيهِ.. صاعدةً نازلةً تغني: أنا الشابةُ الدائمةُ.. الخارجةُ الداخلةُ.. تهدأُ لتلهثَ وأنا أفقدُ روحي.. تتوهُ عني و تقولُ خذني قبلَ أن أختفي في الضباب..من خلال الأمثلة أعلاه، نفرز المفردات التالية وهي متداولة بقدر مهم وواضح في العامية المصرية: يشيلها، نشال، تشكشك، أشوف، ستفت، تنده، سابت، تتوه وهناك أمثلة عديدة في نصوص أخرى. على خلاف ذلك، يستعمل الشاعر المرادفات الفصيحة لهذه الكلمات في أماكن أخرى : حمَل، لص، نادى، رتب، ترك، ضل، رأى… مما يجعلنا نميل إلى تغليب نية الاشتغال الواعي على الاستعمال العفوي لمفردات العامية. مؤمن سمير من شعراء قصيدة النثر الذين ينتهجون طريق التجريب ويسيرون به وفيه إلى أقصى ممكناته. في هذه "البصة" السريعة كما يحلو للشاعر أن يقول، اكتفيت بالجانب اللغوي/المعجمي وهناك جوانب أخرى من تجربته الإبداعية لا تقل أهمية. وخلاصة القول أن الشاعر وهو يقرب الفصيح من العامية أو العامية من الفصيح، يخلق لغة وسطى في متناول القارئ المتخصص والقارئ العادي ويضع لهذا الأخير معالم لسانية ودلالية يعرفها جيدا لا يشعر بفضلها بالغربة التي يمكن أن تنتابه أمام لغة عربية فصحى. هل يحق لنا أن ننعث قصيدة النثر بالغموض وبصعوبة التلقي على ضوء تجربة مؤمن سمير؟ لا أظن. ......
#اليومي
#قصيدة
#النثر
#مؤمن
#سمير
#نموذجاً
#بقلم
#أطلس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767906