الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصطفى محمد غريب : ريغان ومهزلة حرب النجوم والرئيس بايدن والحرب في أُوكرانيا
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_محمد_غريب الدول الاستعمارية الامبريالية هي المسؤولة الرئيسية عما جرى من حروب ومآسي واحتلال بلدان الغير بالقوة العسكرية أو التدخلات الاقتصادية بما فيها العولمة الرأسمالية بجميع خصائصها السياسية والاقتصادية والإعلامية وغيرها وعلى امتداد حقب تاريخية بقت تتحكم بمفاصل الحركة العالمية على المستوى الخاص للدول أو بما يخص العالم في العلاقات الدولية وتأثيراتها على مجريات الأمور وبخاصة بعد تفكك الاتحاد السوفيتي وفشل دول اوربا الشرقية وانهيار أنظمتها السياسية، ولا بد أن نشير ولو بشكل سريع ان الدول الرأسمالية الصناعية الرئيسية هي الأكثر جشعاً واستغلالاً وهيمنة على الموارد والثروات الطبيعية في الدول الأخرى وبضمنها الدول النامية والفقيرة إضافة إلى استغلالها لشغيلة اليد والفكر، وتعتبر الولايات المتحدة الامريكية بعد انهيار الاتحاد السوفيتي القطب الواحد في العالم وصارت تتحكم وتقرر حسب مصالحها ومصالح الدول الرأسمالية وحلف الناتو العدواني. تنفرد الإدارات الامريكية بدور رئيسي في عمليات العلاقات الدولية وتأثيراتها في المجالات الأخرى وقد لعبت أكثر من دور في الاستغلال والعدوان والتدخل في مختلف الظروف والوقائع والاحداث والعلاقات بين الدول وتلعب دوريين مهمين يحتويان على جملة من الاحكام والافعال الأول: الإدارة الأمريكية وهي دائرة موظفين تبدأ من الراس ثم الأطراف عند دهاقنة الرأسمال لحمايته وحماية مصالحهم كونهم الطبقة التي تحكم ولا يمكن أن يختاروا طريقهم وسياستهم الخاصة إلا بموافقة ومباركة الدهاقنة، وهناك أمثلة على اقصائهم حتى رؤسائهم حسب الطريقة والمصلحة الطبقية.ثانيا: التحكم بمفاصل السياسة الخارجية ورسم سياستها التي تعتمد بالدرجة الأولى على استراتيجية بعيدة المدى نسبياً وتكتيكية ترتبط بالحاضر ومن الممكن اجراء تغييرات عليها بما فيها التنازل في المصالح الآنية لصالح الاستراتيجي الذي هو المصالح الثابتة التي هي عبارة الخط الأحمر الذي لا يمكن المساس به أو التجاوز عليه.التجارب مع هذين الأمرين كثيرة داخلية أي السياسة الامريكية الداخلية والسياسة الخارجية التي فيها من الوقائع التي لا تحصى وبخاصة تدخلاتها العسكرية وتدبير الانقلابات العسكرية وتغذية الحروب الداخلية أو الحصار الاقتصادي. يستفيد الانسان من تجارب التاريخ وحوادثه كي لا يقع في مطبات الفخاخ التي تنصب له أو تخطط للإيقاع به هذا على المستوى الفردي الخاص أما فيما يخص العام وهو أخطر وأشمل فإن الشعوب تستطيع التمييز وبخاصة إذا تسنت لها ظروف الحريات العامة والخاصة ولهذا نجد دهاقنة الرأسمال وحواشيهم وكل قوى اليمين الرجعي والحكومات الرجعية تفعل المستحيل للهيمنة وتتبع طرق عديدة في منع تطور الوعي الاجتماعي وفق فسحة من الحريات والديمقراطية.الإدارة الامريكية الحالية (لسنا في صدد الإدارات التي سبقتها ما عدا حقبة الرئيس الأسبق ريغان وغزو الفضاء) هذه الإدارة ورئيسها بايدن حققت خطى جريئة في مساله دفع الروس للحرب مع أوكرانيا ونحن نشهد الآن ما مدى الدمار والخسائر وفي مقدمتها البشرية جراء هذه الحرب بين نظاميين رأسماليين الأول: روسيا الاتحادية الرأسمالية بقيادة فلاديمير فلاديميرفيتش بوتينالثاني: أوكرانيا الدولة الرأسمالية التابعة بقيادة الممثل فولوديمير زيلينسكي فروسيا التي تجهد لوضع قدمها في العودة إلى موقع الاتحاد السوفيتي وعدم السماح بنمط القطب الواحد ومعارضة الدول الرأسمالية وحلف الناتو لهذا التوجه وخلق المشاكل أمام تطور روسيا والاستيلاء على الأسواق العالمية ،وهنا فالحرب هي الآفة التي سوف تنخر النظام الرأسم ......
#ريغان
#ومهزلة
#النجوم
#والرئيس
#بايدن
#والحرب
ُوكرانيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755829
عماد عبد اللطيف سالم : الشعبُ يَسبَحُ والرئيسُ يستقيل
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم الرئيس.. غوتابايا راجاباكسا Gotabaya Rajapaksaالشعب.. شعب جمهورية سريلانكا "الديموقراطيّة – الإشتراكيّة"- يبلغ عدد سكان سريلانكا 21.9 مليون نسمة(2020)، ومساحتها 65 ألف كيلومتر مربّع، وعاصمتها(كولومبو).- السريلانكيّون بغالبيّتهم بوذيّون، وبالذات من أبناء العرقيّة السِنهاليّة(70%).. أمّا الهندوس(التاميل) فيشكّلون 12% من السكّان، والمسلمون10%، والمسيحيّون 7%.- كانت سريلانكا تُعرَف بـ "سيلان" خلال المدة 1948-1972.. وفي عام 1972 باتت تُعرَف بـ (جمهورية سريلانكا الديموقراطيّة الإشتراكيّة).- الرئيس غوتابايا راجاباكسا من مواليد 1949، وتمّ انتخابهُ رئيساً للجمهورية في 16 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019.- في عام 2009 قام الجيش السريلانكي بسحق حركة "نمور تحرير ايلام التاميل"، التي خاضت تمردّاً من أجل إقامة دولة مستقلّة للتاميل في شمال سريلانكا وشرقها، في أراضٍ تُعادل مساحتها ثلث المساحة الإجماليّة لجزيرة سريلانكا.- في تلك السنة(2009) كان غوتابايا راجاباكسا "قائداً عامّاً" للقوات المسلّحة السريلانكيّة، بينما كان شقيقه ماهيندا راجاباكسا Mahinda Rajapaksa رئيساً للجمهورية.- يومها(2009) تمّ اتّهام الشقيقان بارتكاب جرائم حرب أدّت إلى مقتل 40 ألف مدني من أقليّة التاميل في الأشهر الأخيرة من الصراع.وعلى وفق بيانات الأمم المتّحدة، فقد تسبّبت الحرب الأهليّة التي شهدتها سريلانكا على مدى 37 عام في سقوط ما يقرب من 100 ألف قتيل.- بعد انتخابهِ رئيساً للجمهورية(2019)، قام غوتابايا راجاباكسا بتعيين شقيقه ماهيندا راجاباكسا (من مواليد 18 نوفمبر/ تشرين الثاني 1945، والرئيس الأسبق لجمهورية سريلانكا) رئيساً للوزراء.وكانت هذه هي المرّة الأولى في تاريخ سريلانكا(التي حصلت على الإستقلال من بريطانيا في عام 1948) التي يتولّى فيها شقيقان المنصبين الأكبر في البلاد.- أدّى غياب الأمن وتصاعد الهجمات المُسلّحة ضدّ المسيحيين والمسلمين، وبعدها أزمة جائحة كورونا، إلى تداعيات كارثيّة على اقتصاد البلاد.. فتمّ حرمان الإقتصاد السريلانكي من رافعته السياحيّة، ومن تحويلات العاملين في الخارج(ويشكّلان معاً المصدر الرئيس للعملات الأجنبيّة في البلاد).. ثمّ جاءت قرارات سياسية خاطئة لتجعل الوضع الإقتصادي أكثر سوءاً.- في نيسان/ابريل 2022 تخلّفت سريلانكا عن تسديد ديونها للخارج(51 مليار دولار).- في الأشهر الأخيرة تزايدت الإحتجاجات الشعبيّة التي تخلّلتها أحياناً أعمال عنف، وذلك على خلفيّة تقنين التجهيز بالكهرباء، والنقص في المواد الغذائيّة الأساسيّة، والإرتفاع السريع في معدّلات التضخّم(الإحصاءات الرسميّة تشير إلى معدّل تضخّم مقداره 50%، وإحصاءات أخرى تشير إلى معدل تضخّم يصل إلى 80%).أخيراً..اقتحمَ المُحتَجّونَ الغاضِبونَ مقر إقامة الرئيس غوتابايا راجاباكسا.وللتخفيفِ من فورةِ غضبهم قفزَوا إلى حوض السباحة داخل منزل الرئيس، وجلسوا على المفروشات والأرائك "الرئاسيّة"، ونبشوا جميع الأدراج.و.. فرَّ الرئيس..فخرج السريلانكيّونَ الغاضبونَ من "حوض السباحة"..بعد إن أجبَروا رئيس الجمهوريّة على الإستقالة.. وأوصلوا "رسالتهم" لرئيس الوزراء"الشقيق". ......
#الشعبُ
َسبَحُ
#والرئيسُ
#يستقيل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761752