الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد علي مقلد : اليمين الخشبي والانتخابات
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_مقلد اليمين الخشبي والانتخاباتالخطاب الطائفيهل خطاب حزب الله والقوات اللبنانية وحركة أمل والتيار الوطني الحر خطاب طائفي؟ وهل الخطاب الطائفي خطاب يميني؟ لا شك بأن حابل اليمين اختلط بنابل اليسار ولا سيما بعد انهيار الاتحاد السوفياتي، لكن البلبلة حصلت في لبنان قبل ذلك بكثير، بإزاحة المصطلح عن سكته. في البدء انحصر الخيار بين لبنان المسيحي ولبنان العربي ثم كانت الجبهة اللبنانية المسيحية التكوين والحركة الوطنية الإسلامية التكوين. إذاعة لندن رصدت الاصطفاف وصدّرت اخبار الحرب الأهلية بالكلام عن اليمين المسيحي واليسار المسلم، وانزلق مثقفون محليون إلى جانب أحزابهم وأضفوا على المصطلح الجديد شرعية ثقافية لم يسلم من آثارها السلبية لا جيل الحرب ولا الجيل التالي، إلى أن جاءت الثورة وأعادت الاعتبار للمضمون السياسي للصراع.أخرجت الثورة المصطلح من الالتباس فجمعت في صفوفها لبنانيين من كل الطوائف في مواجهة حكام من كل الطوائف. من الآن حتى تستقر اللغة السياسية على مصطلحات جديدة يبقى مصطلح اليمين واليسار أكثر دقة في التعبير عن الحقيقة، لكن مع تعديل في مضمونه، ذلك أن اليساري في الظرف الملموس للوضع اللبناني الحالي ليس من يناضل من أجل الاشتراكية والعدالة الاجتماعية بل من أجل استعادة الدولة من مغتصبيها. بهذا المعنى يكون يسارياً كل مدافع عن الدولة، ويمينياً كل من ينتهك سيادتها ودستورها وقوانينها ولاسيما منهم الطائفيون بفكرهم وبأطرهم التنظيمية.حزب الله جرجر الدين إلى السياسة، فاستبدل الواجب الوطني في الانتخابات بالتكليف الشرعي، و"استحضر مقام الألوهة كمادة دعائية لحث الشيعة على الاقتراع" بحسب تعبير الزميل محمد عبيد، واستحضر الشيطان الأكبر من لغة القرآن بديلاً من الأمبريالية والاستعمار، ليستكمل سرديته الجهادية مدافعاً عن الولي الفقيه وعن المقامات الشيعية تمهيداً لعودة المهدي المنتظر، مستخدماً مصطلحات دينية صرفاً في خطابه السياسي والانتخابي. فهل بهذا الخطاب تبنى الدولة؟مقابل هذا الخطاب الشيعي يكثر الكلام على الضفة الأخرى عن المجتمع المسيحي وعن حضارتين وثقافتين وصولاً إلى كلام سابق عن الوطن القومي المسيحي والتقسيم والفدرالية وكلام لاحق عن التمثيل المسيحي وعن استنكار فوز مسيحيين بأصوات مسلمين، فضلاً عن استجداء القوى المسيحية رضى مرجعياتهم الدينية وتأييدها لمواقفهم السياسية، مع أن هذه المرجعيات، وللإنصاف، هي أكثر تمسكاً بالمصطلحات السياسية في خطابها وأكثر حرصاً على القيم الدستورية وأكثر علمانية من علمانيين مزعومين يدّعون تمثيل المسيحيين.لولا وقف المرجعية الدينية لدى الطائفة السنية ضد أي تعديل في قوانين الأحوال الشخصية، لقلنا وللإنصاف أيضاً، أن النافذين من ممثلي الطائفة ترفعوا عن استخدام اللغة الطائفية والمذهبية ولم يصدر عنهم لا قديماً ولا حديثاً ما يعيب خطابهم السياسي، فقد أوقف رفيق الحريري العد وحين استقال وريثه لم تبرز لملء الفراغ سوى بدائل لم تستند في خطابها إلى القرآن أو الحديث الشريف بل إلى لغة الوحدة الوطنية.الثنائي الشيعي يرفض هذه التسمية ويفضل استبدالها بالثنائي الوطني، لكنه، على اختلاف الأسماء، حين يخجل من إعلان موقف يومئ إلى دار الإفتاء الموروثة ويجعل منها منصة ناطق رسمي. ومع أن حركة أمل أقل استخداماً للمصطلحات الطائفية، لكنها، حين تستحضر في خطابها أقوالاً سياسية مأثورة للسيد موسى الصدر، إنما تستظل بها فيئه كرمز ديني قبل السياسي، وحين يرفض نبيه بري "أي شكل من أشكال تطبيع العلاقات مع السلطات الليبية ما لم تتم إماطة اللثام عن جريمة الاختطاف" فهو لا ......
#اليمين
#الخشبي
#والانتخابات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752518
محمد علي مقلد : الخطاب الخشبي والانتخابات طفولي أم طفيلي ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_مقلد الخطاب الخشبي والانتخاباتطفولي أم طفيلي ؟ سيبقى مصطلحا اليمين واليسار صالحين إلى أن يتم استبدالهما بأفضل منهما، مع أنهما لا يعبران بدقة عن طبيعة القوى التي انخرطت في الثورة ولا عن خصومها. في البداية قصفت عشوائياً ضد "المنظومة الحاكمة" المسؤولة فعلاً عن الانهيار المالي والنقدي، وفي البداية أيضاً استسهلت ضمت عشوائياً إلى صفوفها مجموعات من "هب ودب".لنقل أن الثورة يسارية، لا لأنها تطالب بالعدالة الاجتماعية أو الاشتراكية، بل لأنها تطالب بتطبيق القوانين واحترام الدستور، ولنقل، على هذا الأساس، أن من شارك فيها يساري أياً تكن الأصول التي تحدر منها، لمجرد موافقته على شعار الدولة والدستور، ولنقل أن من واجهها بالرصاص المطاطي أو الحي أو بالخردق أو بالإعلام يميني، حتى لو كان مناضلاً ضد الإمبريالية والصهيونية والاستعمار. قانون الانتخاب هو "الماء التي كذبت الغطاس". خلط الأوراق وحشر الجميع، كلاً في زاويته. "المنظومة" اضطرت إلى إحياء اصطفافاتها القديمة. المتراشقون بالتهم والشتائم والفضائح تعاونوا وتحالفوا وتضامنوا ؛ في المقابل، ازدحمت المنصة الانتخابية بقوى الثورة التي راحت تخوض تنافساً في ما بينها لا مع من أطلق النار عليها في الساحات. مع أن التعدد والتنوع من صميم اللعبة الديمقراطية فقد بدا ازدحام المسرح بلوائح "المعارضة" بمثابة ظاهرة مرضية، لكنه مرض غير خطير وقابل للعلاج مع الوقت."لحقي" و"ممفد" تنظيمان ولدا من رحم الثورة، وعندما احتدم التنافس الانتخابي بدا واضحاً من يفكر بعقل الثورة ومن يفكر بالأوهام. أصاب لحقي مرتين، مرة حين احتج على "عجقة" لم يجد لها في نقائه النظري والثوري ما يبررها ففضل الانسحاب على التنافس مع رفاقه في الثورة، ومرة حين دعا أنصاره إلى المشاركة الكثيفة في الاقتراع لصالح لوائح المعارضة، خلافاً لليائسين الداعين إلى الاستقالة المبكرة من واجبهم الوطني. أما ممفد فأخطأ ثلاث مرات، مرة لأنه هو من صنع العجقة أو شارك في صنعها إذ قرر خوض المعركة الانتخابية في كل الدوائر وقدم أكثر من خمسين مرشحاً ومارس الابتزاز على الأقربين والأبعدين، ومرة حين أصر على خوضها ضد رفاقه في الثورة. وفي الثالثة حين توهم وراح يوهم الآخرين بأن كثرة عدد مرشحيه دليل على مدى انتشار الحزب، فيما هي ليست إلا دليلاً على تضخم الأنا.مع أنني سأقترع للائحة تضم بين صفوفها أحد ممثلي ممفد(مواطنون ومواطنات في دولة)، أجد من واجبي لفت نظر هذا التنظيم إلى أنه لم ينتصر بإدخال ممثله عنوة في اللائحة، بل إن اللائحة هي التي انتصرت عليه. فهي الوحيدة التي التي حرصت على عدم تشتيت المعارضة وأصواتها وهي الوحيدة التي كفت عن المعارضة شر الشرذمة، وهي الوحيدة التي، بموافقتها على التعاون مع ممفد، منعته من الذهاب إلى الخيار الخاطئ الذي انتهجه على مساحة كل الدوائر الانتخابية في لبنان، لكن ذلك لم يحصل إلا مقابل ثمن باهظ دفعه مناضلون في الدائرة الانتخابية أفراداً وأحزاباً.ممفد قدم نموذجاً سيئاً في الممارسة السياسية حين دفع مناضليه إلى خوض المواجهة مع رفاقهم في الثورة لا مع خصومهم من أهل المنظومة الحاكمة، فلم يسلم من نقد قاس حده الأدنى اتهامه بالعمل في خدمة المنظومة. من فضائل هذه الانتخابات، وهي الأولى بعد اندلاع الثورة، أنها ستكشف أحجام من انخرطوا في الثورة أو تسلقوا عليها، وحين يذوب ثلج النتائج ستنجلي الفوارق بين "الشحم والورم" في كتابه المعنون مرض اليسارية الطفولي في الشيوعية، يرى لينين أن التطرف اليساري لا يقل خطراً على الثورة من التطرف اليميني وأن الثورة لا تبنى بال ......
#الخطاب
#الخشبي
#والانتخابات
#طفولي
#طفيلي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753155
جلبير الأشقر : «كلّن يعني كلّن» والانتخابات اللبنانية
#الحوار_المتمدن
#جلبير_الأشقر ترافق التمهيد للانتخابات النيابية اللبنانية التي أجريت يوم الأحد الماضي بقدر كبير من التفاؤل والحماس لدى بعض الفئات التي شاركت في انتفاضة 17 تشرين الأول/ أكتوبر 2019. فبعد النشوة والآمال العظيمة التي أحدثتها «الثورة» بأنها سوف تفضي إلى تكوين حركة شعبية تتخطّى الحواجز الطائفية بصورة مستديمة وتشكّل رافعة تتيح قلب النظام السياسي والاجتماعي اللبناني العفن، وبعد إحباط تلك الآمال التي ما لبث أن تبيّن أنها أوهام، تجدّدت الأوهام لدى قسم من المشاركات والمشاركين في «الثورة» بإحداث التغيير عن طريق الانتخابات.بيد أن ثمة فرقا كبيرا ونوعيا بين الأوهام في الحالتين. فإن أوهام «17 تشرين» كانت ناجمة عن إسقاط الأماني على الواقع العنيد، أي أنها كانت قائمة على مبالغة في التفاؤل في قدرة الحراك الجماهيري على الاستدامة في أطر تنظيمية مناسبة، على غرار التجربة السودانية التي باتت نموذجاً يُحتذى به في هذا الصدد على النطاق الإقليمي، كما قامت على مبالغة في سوء تقدير قوة النظام الطائفي المترسّخ في لبنان وقدرته على امتصاص الصدمة التي أصيب بها من جراء «الثورة». والحال أن المبالغتين متلازمتان، إذ إن قدرة النظام على الصمود رهنٌ بغياب إطار مُعترَف بشرعية تمثيله للحراك وقادر على التعبير عن أماني «17 تشرين»، وهو غيابٌ أدّى إلى تبخّر الطاقة الثورية بلا أن تتمكّن من إحداث التغيير المنشود.أما الأوهام المتعلّقة بالانتخابات النيابية، فكانت مغلوطة من أساسها في أنها توخّت تغيير النظام بأداة هي من أهم أدوات النظام نفسه. فإن النظام الانتخابي اللبناني مصاغ بحيث يُعيد إنتاج التركيبة الطائفية، وهو نظام قائم على المحاصصة الطائفية بحيث لا يمكن لأحد أن يترشّح سوى على مقعد مخصّص لإحدى الطوائف بما يكرّس أولوية الانتماء الطائفي في الشأن السياسي، فيما تشكّل تلك الأولوية الركن الذي تقوم عليه محاصصة مناصب السلطة ومنافعها بين الجماعات الطائفية التي تتكوّن منها الطبقة الحاكمة اللبنانية. فإزاء هذا الحاجز المنيع الذي تشكّله مؤسسات النظام السياسي القائم، لا سبيل لتغيير النظام في لبنان سوى بانتخاب مجلس تأسيسي على أساس التمثيل النسبي للقوائم السياسية، بدل المحاصصة الطائفية، ليقوم هذا المجلس بصياغة دستور جديد للبلاد.ولا عجب بالتالي من أن معظم الجماعات التي خاضت المعركة الانتخابية بين الفئات التي شاركت في «الثورة» هي جماعات معارِضة للأطراف المهيمنة في الطاقم السياسي اللبناني الحاكم أكثر منها معارِضة للنظام بذاته. وقد عبّرت عن هذا الأمر نوعاً ما سيادة شعار «كلّن يعني كلّن» بدل شعار سائر الانتفاضات الثورية التي شهدتها المنطقة العربية والقائل إن «الشعب يريد إسقاط النظام». بل سمح ذلك لبعض الجماعات المنتمية إلى النظام الطائفي اللبناني منذ القِدَم، على غرار «حزب الكتائب»، أن تركب قطار «الثورة» بل وتدّعي قيادته.أما النتيجة فهي أن النظام الطائفي اللبناني تمكّن من احتواء الغضب الشعبي وتجييره في منحى يتلاءم مع النظام نفسه. فبعيداً جداً عن شعار «كلّن يعني كلّن»، عادت حليمة إلى عادتها القديمة، كما يُقال، فتراجع وزن التحالف الطائفي الذي فاز بانتخابات عام 2018 وازداد من جديد وزن جماعات تنتمي إلى التحالف الطائفي الذي رجحت كفّته في الانتخابات التي سبقتها، والتي جرت في عام 2009 (تم تأجيل الانتخابات اللاحقة مراراً حتى عام 2018). بكلام آخر، فقد عادت قوى «14 آذار» (ولا سيما حزب «القوات اللبنانية») إلى الصعود على حساب قوى «8 آذار»، أي أن ائتلاف القوى المدعومة من المملكة السعودية ازداد نفوذه من جديد على حساب ائتلا ......
#«كلّن
#يعني
#كلّن»
#والانتخابات
#اللبنانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756417
طلال بركات : ما بين الانتفاضة في ايران والانتخابات في العراق ولبنان خيوط تنقطع
#الحوار_المتمدن
#طلال_بركات الانتفاضة الان في ايران ليست الاولى من نوعها فقد سبقتها انتفاضات عديدة اكد فيها الشعب الايراني رفضه حكم الملالي في طهران وهذا حق طبيعي للشعوب ان ترفض سوء اداء انظمتها ولكن الاهم من ذلك ان سلسلة الانتفاضات ضد النظام القمعي يعطي دلالة واضحة بان هذا النظام الذي لم يراعي مصالح شعبه كيف يراعي مصالح الشعوب الاخرى التي يطالبونها بالولاء وهم يهيمنون على ارادتهم السياسية ويسلبون ثرواتهم وحقهم في العيش الكريم ويستخدمونهم دروع ومصدات للدفاع عن ذلك النظام الحاكم بأمر الله .. مما يعني ان ملالي ايران ليس فقط مسلطين على رقاب شعوبهم وانما مسلطين على من والاهم وانخدع بهم بعدما انكشف زيفهم وبانت حقيقتهم باستخدام الدين والمذهب كغطاء لمشروع قومي فارسي عندما حولوا التشيع العربي الى تشيع فارسي من اجل الولاء لولي الفقية، بمعنى لم يقتصر كره الشعب الايراني للنظام فقط وانما امتد الكره لسائر الشعوب الاسلامية وبالاخص منهم الشيعية في البلاد العربية لهذا فقدت ايران وذيولها الحاضنة الشيعية في العواصم التي طالما يتبجح ملالي طهران بالسيطرة عليها وما الانتخابات الاخيرة في العراق ثم في لبنان ليس الا مؤشر على سقوط ذلك المشروع الفارسي الاستعماري الخبيث، والخسارة الاهم لملالي طهران بالرغم من نجاح اجهزة القمع في اسكات صوت المتظاهرين هو اكتشاف الشيعة بانفسهم مدى خبث ايران وتسخيرهم للمذهب من اجل الولاء الاعمى وقد ظهر ذلك جلياً من خلال نتائج الانتخابات في لبنان وقبلها في العراق التي اكدت انقطاع خيوط الوصل بين شيعة البلدين والنظام الفارسي في ايران والسبب يعود الى انحسار الحاضنة الشيعية لايران وذيولها في محافظات جنوب العراق وفي عقر دار حزب الله في جنوب لبنان ولم يبقى لها غير الميليشيات المسلحة من المخدوعين والمغرر بهم والمنتفعين من الاحزاب الولائية لان ارتباط هؤلاء الذيول بايران ارتباط مصيري لان هيمنتهم على رقاب شعوبهم مرتبط مع بقاء نظام ملالي طهران في الحكم لحمايتهم وتكريس وجودهم في السلطة من خلال دعم الميليشيات المسلحة التي اصبح من صميم واجباتها حماية مصالح الطرفين بعيداً عن الدين والمذهب مقابل غرف خيرات بلدانهم ورميها في احضان نظام ولاية الفقية، لذلك نجد الحرس الثوري الايراني قاتل ابناء العراق من اجل حماية ذيوله واليوم يتم ارسال ميليشيات عراقية لقتال رجال الانتفاضة في ايران فأين الديمقراطية التي يتبجحون بها .. فكان من الاولى ان يتسائل هؤلاء المغرر بهم لماذا فشل كبرائهم وقادتهم في الانتخابات ولماذا الاصرار على التشبث بالحكم والجاه والسلطة بينما الذي افرزته نتائج الانتخابات ليس الا تجسيداً للرفض الشعبي لحكام ايران وذيولها في عموم المنطقة. ......
#الانتفاضة
#ايران
#والانتخابات
#العراق
#ولبنان
#خيوط
#تنقطع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756973