الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فيصل عوض حسن : عودة لأكذوبة البني عامر ..
#الحوار_المتمدن
#فيصل_عوض_حسن نَشَرَت صحيفة الراكوبة الإلكترونية بتاريخ 26 أبريل 2022 مادَّةً بُعُنوان (ردًا على فيصل عوض حسن، وتشكيكه في أصالة قبائل بني عامر وسودانيتها)، ووصفوا المادَّة بـ(الرد العلمي الرَّصين) على مقالاتي (المُنحازة) والمُجافِية للأمانة العلمِيَّة – حسب زعمهم، مع حشو مفرط وأقاويل يُردِّدها الإريتريُّون المُتدثِّرون بمُسمَّى (البني عامر)! رغم ادِّعاء (العِلمِيَّةِ والرَّصانة) لكن المادَّة أعلاه افتقدت التَسَلْسُل المنطقي، مع التَقَافُز من جُزئِيَّةٍ لأخرى، دون استكمال سابقتها، والاستناد لمراجع تفتقد الحيادِيَّة والنَّزاهة. حيث احتوت الفقرة الأولى على (أحكام/استنتاجات) قبل (تحليل/مُناقشة) المُعطيات، مع بتر الاقتباسات وإقحام مراجع لا علاقة لها بالجُزئِيَّة المطروحة، وغيرها من (السَقَطات) المُنافِية لأدبيَّات/قواعد الكتابة التي تُحتِّم البدء بعرض (المُعطيات) بصورةٍ واضحةٍ وسهلة الفهم، ثم تحليلها/مُناقشتها بالتفصيل ونفيها أو إثباتها بمنطقٍ سليم، استناداً لمراجعٍ موثوقة (غير مشكوكٍ فيها)، وصولاً إلى الاستنتاجات، وهذه مُتطلَّباتٌ حتمِيَّةٌ للكتابة الرَّصينة، يعلمها طُلَّاب المُستويات الأساسِيَّة، بما يُثبت سطحِيَّة وجهل كاتب المادَّة أعلاه بمفهوم (الرَّصانة) وقواعد وأدبيات (الكتابة العِلمِيَّة)..!اتِّهام كتاباتي عن الإريتريين المُجنَّسين بمُجافاة الأمانة ادِّعاءٌ ساذج، لأنَّني استندتُ لـ(مراجع) موثَّقة، كالكُتُب/التقارير والروابط الخَبَرِيَّة أو مقاطع الفيديو، ومن يَدَّعي غير هذا فليذكر مقالة واحدة لي مُخالفة لذلك. وفي مقالاتي الأخيرة عنهم، تَعَمَّدتُ الاستعانة بمراجع (غير سُودانِيَّة)، وبعضها إريتريَّة، ضماناً للحيادِيَّة والوثوقِيَّة (المفقودة) في المراجع المُنتشرة في السُّودان الآن. ومن أهمَّ المراجع التي استندتُ إليها بخصوص هؤلاء الدُخلاء، دراسات مونزينجر ويرنر عن "شرق أفريقيا"، مجموعة توماس ليبر كين (مكتبة الكونغرس، القسم العبري)، التي تَمَّ إنشاؤُها/نشرها في شافهاوزن، إف هورتر، 1864 (Munzinger, Werner. 1864. Ostafrikanische studien. Thomas Leiper Kane Collection, Library of Congress. Hebraic Section, Schaffhausen, F. Hurter). كما استعنتُ بكتاب Gaim Kibreab، (Refugees and Development in Africa: The Case of Eritrea)، وهو مُتاحٌ في موقع أمازون على الرابط التالي: https://www.amazon.com/Refugees-Development-Africa-Case-Eritrea/dp/093241527X. كذلك استندتُ على التقسيم الرسمي للقوميات/الإثنيات الرئيسيَّة في إريتريا، فضلاً عن مجموعة من مقاطع الفيديو (صوت وصورة)، وجميع هذه المراجع مُتاحة ويستحيل الطعن في مصداقيتها/دِقَّتها، وتنفي اتِّهام هؤلاء المُتغوِّلين لكتاباتي عنهم بعدم الأمانة.لكن اللاجئين الإريتريين مُرتعبين من تنبيه السُّودانيين للحقائق (المُغيَّبة)، وأخطرها تضخيم ما يُسمَّى (البني عامر)، بإشراف المُتأسلمين/الكيزان وتحويله من كيانٍ هُلاميٍ لإِثنِيَّةٍ/قومِيَّة تضُم (قبائل) دَخِيلة، ليُغطُّوا على خيانتي (التجنيس) خارج الأُطُر والقوانين، وخيانة (تزييف/تزوير) الثوابت التاريخيَّة، التي صنعت لهم وجوداً في السُّودان من العدم، حيث لم تَدْرُس جميع الأجيال السابقة للكيزان ما يُسمَّى (قبائل/قَومِيَّة) للبني عامر، ولم تذكرها المراجع الدَوْلِيَّة/الإقليميَّة الموثوقة ضمن السُّودان. حتَّى إريتريا لا تذكر (البني عامر) كقومِيَّة/إثنِيَّة رئيس ......
#عودة
#لأكذوبة
#البني
#عامر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755629
فيصل عوض حسن : السُّودان والجحيمُ القادمُ من الشرق ..
#الحوار_المتمدن
#فيصل_عوض_حسن شَعَرْتُ بِكَدَرٍ وحُزنٍ عميقينِ عقب مُشاهدتي للقاءٍ مُصَوَّرٍ مع أحد أهلنا البشاريين، تَحَدَّثَ فيه عَن زيارة من وصفهم بـ(مُستثمرين) إماراتيين، وبعضُ المُتخصِّصين في الموانئ، وقيامهم بالمسوحات اللازمة لإقامة ميناء (إماراتي) في السواحل (السُّودانِيَّة) بالبحر الأحمر. مُوضِّحاً أنَّ الزيارة تمَّت عقب تواصلهم مع كلٍ من أسامة داؤود ومبارك المهدي، مع غياب كامل للجهات (الرسمِيَّة)، بما يُؤكِّد (خِيانة) وانحطاط حُكَّامنا، وعَبَثهم بمُقدَّراتنا الوطنِيَّة، دون سُقُوفٍ أخلاقِيَّةٍ أو إنسانِيَّة.الأدبيَّات الاقتصادِيَّة الرَّصينة تبدأ دائماً بخيار (إعادة التأهيل)، قبل التفكير في إنشاء مشروع جديد، ويزداد هذا الخيار أهمِّيَّة بالنسبة للموانئ السُّودانِيَّة (بورتسودان/سَوَاكِن)، تبعاً للاعتبارات السِيادِيَّة/الاستراتيجيَّة والاقتصادِيَّة، خاصةً وأنَّ الميناءَين لم يعملا حتَّى الآن بكامل طاقتيهما التشغيليَّة. وهنا تبدأ الأسئلة المنطقِيَّة لذوي البصائر: بأي صِفةٍ يقوم أشخاص (عاديُّون) بجلب دول/جماعات، والاتفاق معهم في مواضيع (سياديَّة/استراتيجيَّة) كالميناء، بعيداً عن الرَّقابة والمُتابعة (الرسمِيَّة/الشعبِيَّة)؟! وهل تَمَّت دراسة إعادة تأهيل موانئ السُّودان القائمة (أو إحداها) ومُفاضلة نتائج الدراسة بفكرة/دراسة إنشاء موانئ جديدة؟! إذا قالوا نعم، فما هي المعايير والمؤشرات التي استندوا إليها في تلك المُقارنة/المُفاضلة؟ ومن قام بها ومتى وماهي النتائج؟ وهل أشركوا عُمَّال الموانئ في هذه العمليَّة، باعتبارهم أكثرِ النَّاس معرفةً بموانئنا واحتياجاتها الفعليَّة؟ ولماذا التعتيم على هذه العمليَّة برُمَّتها؟من ناحيةٍ أُخرى، فإنَّ مبدأ إتاحة سَواحل البلاد للغير (مرفوضٌ) من أساسه، لأنَّه يتَقَاطَع مع الثوابت السياديَّة/السياسيَّة والاقتصاديَّة، ويجب (مُعاقبة) من يسعى لذلك بأقصى العقوبات! لأنَّ سَواحِل السُّودان ليست مُجرَّد نطاق جُغرافي وقَبَلي/جِهَوِي محدود، كما يُحاولون تضليل العامَّة وإيهامهم، وإنَّما شأنٌ (سِيادي/استراتيجي) حَسَّاس جداً ويَهِم (جميع) السُّودانيين، والسماح بإشراك الآخرين (دول، شركات، أفراد) في إدارة وتشغيل موانئنا (كلياً أو جُزئياً)، يجعل جميع معلومات وارداتنا وصادراتنا ومخزوناتنا الاستراتيجيَّة (مكشوفة)، وهذا خطرٌ أمنيٌ/استراتيجيٌ كبير سيدفع تكلفته جميع أهل السُّودان، بغض النَّظر عن مناطقهم وأقاليمهم. بخلاف أنَّنا بحاجة ماسَّة لعوائد موانئنا (من العُمْلاتِ الحُرَّة)، لتحسين ميزان المدفوعات وزيادة النَّاتج المحلي، وتخفيض تكاليف الواردات ودعم القُدرات التنافُسيَّة للصادرات، ورفع مُستوى الدخل وتهيئة فرص العمل، بجانب عوائد/رسوم عبور ورُسُو السُفُن الأجنبيَّة، وهذه مُعطياتٌ تتقاطع مع إتاحة سواحلنا للغير مهما كانت المُبرِّرات.قد يُدافع البعض عن هذه الخيانة، بحجَّة (تَدَهْوُر) الموانئ القائمة خاصَّةً بورتسودان، وحاجتها للتطوير وتكنولوجيا التشغيل، وارتفاع تكاليف إعادة التأهيل وغيرها من الحِجَجْ/المُبرِّرات الواهية. وفي هذا نقول، بأنَّ ميناء بورتسودان دَمَّره المُتأسلمون (عَمداً)، حينما تَخَلَّصوا من كوادره الكفوءة والنَّزيهة، واستبدلوهم بآخرين لا يُجيدون سوى النهب والتدمير، وأهملوا صيانة الميناء وتطويره ليجدوا الحِجَّة للتخلُّص منه. وبالنسبة للتكنولوجيا، فيُمكن (ابتعاث) نُخبة من شبابنا في دوراتٍ تدريبيَّةٍ مُتخصِّصة، وفق شروط واعتبارات فنِّيَّة/مِهَنِيَّة دقيقة، إلى الدول المُتقدِّمة في إدارة وتشغيل الموانئ، لرفع كفاءتهم وترقية قدراتهم في هذا المج ......
#السُّودان
#والجحيمُ
#القادمُ
#الشرق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768220