الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الهادي الشاوي : كيف اصبح الدولار مقياسا للاقتصاد العالمي ؟
#الحوار_المتمدن
#عبد_الهادي_الشاوي عند اقتراب الحرب العالمية الثانية ( 1939 – 1945 ) لوضع اوزارها , تم عقد اتفاقية برتون وودز ( 1941 ) بفكرة امريكية ليكون الدولار مقياسا للاقتصاد العالمي بدلا من الذهب الذي هو الغطاء الذي يحمي العملة او ما يسمى بالغطاء الذهبي للعملة النقدية . فقد تعهدت الولايات المتحدة الأمريكية التي هي الدولة الوحيدة التي لم تتضرر من الحربين العالميتين الاولى والثانية , فابتكرت تلك اللعبة للسيطرة على اقتصادات الدول الاخرى , فكانت اتفاقية برتون وودز التي نصت على ان كل من يسلم امريكا 35 دولارا يستلم اونسة ( اوقية ) ذهب . وعندما اكتسب الدولار ثقة دولية وحصل على الاطمئنان الدولي على اعتبار ان له غطاء ذهبيا يحميه فقامت الدول التي تملك الذهب بجمع اكبر قدر من الدولارات في خزائنها على امل تحويل قيمتها الى الذهب في اي وقت تشاء , وقد استمر الوضع على هذا الحال زمنا طويلا واستحوذت الولايات المتحدة الأمريكية على كميات كبيرة من الذهب ..وفي سبعينيات القرن الماضي فاجأ الرئيس الأمريكي نيكسون العالم بإعلانه ان الولايات المتحدة لن تسلم حاملي الدولار ما يقابله من الذهب , وهنا اكتشف العالم ان الولايات المتحدة الأمريكية كانت تطبع بعيدا عن وجود غطاء من الذهب , وانها اشترت ثروات العالم والشعوب بحفنة من الاوراق الخضراء بدون غطاء ذهب لها . وهذا يعني ان الدولارات ببساطة عبارة عن اوراق يتم طبعها في الماكنة الامريكية تحدد قيمة الورقة بالرقم المطبوع عليها فقط . فمثلا ورقة 1 دولار او 6 دولار او 55 دولار , بينما الاوراق الثلاثة المشار اليها يحملن نفس الكلفة والقيمة المتمثلة بكلفة الورق والمواد المستخدمة في طباعتها , والاختلاف فقط بالرقم المطبوع على كل ورقة . كما اعلن نيكسون ان الدولار سيعوم اي ينزل في السوق وتحت المضاربة او يخضع للعرض والطلب يكون الدولار قويا من قوة وسمعة امريكا وقوة اقتصادها فلا تتمكن اية دولة على الاعتراض او اعلان رفض هذا النظام النقدي الجديد . وهذا يعني حينها ان كل ما خزنته هذه الدول من مليارات الدولارات في بنوكها سيصبح ورق بدون قيمة نقدية , وهذه اكبر كارثة مما اعلنه نيكسون وقد سميت صدمة نيكسون( Nixon Shock ) . كما صرح نيكسون بقوله (( يجب ان نلعب اللعبة كما وضعناها ويجب ان يلعبوها كما وضعناها )).ولا زال هذا النظام قائما حتى اليوم . امريكا تطبع ما تشاء من الورق وتشتري بضائع وسلع من جميع الشعوب لذلك اصبحت قناعة لدى الجميع بأن امريكا تسرق ثروات العالم . ان امريكا كانت ولا زالت عدوة الشعوب , واخيرا وليس آخرا لعبة امريكا بالحرب اكبر توصية التي هزت العالم وقضت على الملايين من البشر بجراثيم كورونا البيولوجية .متى تصحو الشعوب وتنتبه لأساليب الامبريالية وابعادهما عن غطرستها وتسلطها . ......
#اصبح
#الدولار
#مقياسا
#للاقتصاد
#العالمي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751360
محمود الصباغ : التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتياطيات العملات غير التقليدية
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ ترجمة: محمود الصباغاستهلال:ماذا يعني قولنا "انهيار سعر الصرف " لعملة ما؟نقول عن انهيار عملة ما عندما تتغير أسعار السلع الاستهلاكية بالارتفاع بين شهر وآخر، فالمبلغ الذي كان يكفي لمدة شهر لم يعد يكفي لثلاثة أسابيع في الشهر الذي بعده.. وهكذا إلى أن تصبح قيمة الورقة المالية أقل بما لا يقاس بثمنها. هناك عوامل عديدة وراء انهيار سعر الصرف للعملات.. لتنذكر، منذ بداية وباء كورونا طبعت الولايات المتحدة كمية هائلة من الدولارات/ لنقا عنها "دولارات وبائية" بلغت، منذ الربع الأول للعام 2020، حوالي 15 تريليون دولار لترتفع إلى نحو 22 تريليون دولار، وكما يقال، عادة، النقد ليس مجرد سلعة بل هو أيضا طاقة، ويمكن فهم هذا بالمثال المدرسي الكلاسيكي التالي : لنفرض أن هناك مجموعة مخابز تنتج كمية محددة من الخبر يومياً وبسعر بيع محدد للمستهلك، ففي ظل نظام اقتصادي رأسمالي سوف تحدد قاعدة العرض والطلب سعر الرغيف.. طيب لنفترض الآن أن شخصاُ ما أو عدة أشخاص قرروا إنتاج كمية كبيرة من الخبز تعادل عشرة أضعاف الكمية التي يتم انتاجها في السابق. لن تتأثر أسعار الخبز طالما هذه الكمية الجديدة لم تعرض بعد في السوق، بل سوف تكون في حالة "كمون". وبمجرد أن تطرح هذه الكمية في السوق سوف ينهار سعر الخبز لاختلال قانون العرض والطلب، وهذا سوف يؤثر على المستهلكين والمنتجين على حد سواء، وهذا ما حصل مع الد ولارات "الوبائية"، ففي فترة الإغلاق لازم الناس بيتوهم وبالتالي انخفض الاستهلاك ومعدلات الانفاق, ولكن مع تراجع الوباء وتخفيف القيود، عاد الناس إلى سلوك انفاقهم السابق، بل ربما أكثر، وبدؤوا في : استهلاك" تلك الدولارات، وطبعاً ينطبق هذا على جميع العملات الورقية الأخرى؟وما إن بدأ الاقتصاد العالمي في التعافي حتى بدأت الحرب الروسية في أوكرانيا، مما ساهم في ارتفاع أسعار الطاقة بحوالي 50 % كون روسيا أكبر مورد غاز ونفط لأوروبا ( سوف تساهم الحرب على المدى القريب في ازدياد انفاق الدول على السلاح أيضاً وليس على الطاقة فحسب)، من البديهي القول أن ارتقاع أسعار الطاقة يعني زيادة الطلب على الدولار ايضاً، وهذا ما لمسه المواطن الأمريكي قبل كل شيء من تأثير هذه الطافة الكامنة من خلال ارتفاع معدلات التضخم حيث تظهر بيانات البنك الفيدرالي ازدياد معدلات التضخم الشهري من 1,7% في شباط- فبراير 2021 إلى 7,9% في شباط- فبراير 2022 وهو الذي بدئ فيه الغزو الروسي لأوكرانيا وترافق هذا مع ارتفاع الدين العام الأمريكي من 24,2 تريليون دولار في نيسان- أبريل 2020 إلى حوالي 29 تريليون دولار مع بداية الحرب في أوكرانيا وهو مرشح للارتفاع قياساً بأداء إدارة بايدن السيئة لمعالجة التضخم وارتقاع أسعار الطاقة.ولكن ما هو مصير العملة الأمريكية؟نعلم أن أحد أسباب ثبات سعر صرف الدولار الأمريكي كان سوف الطاقة العالمي, حين قررت السعودية ابتداء من العام 1974 تقريباً بيع نفطها بالدولار الأمريكي حصراً، وهكذا بات على دول أخرى مثل فرنسا واليابان وباكستان وغيرها إلى شراء العملة الأمريكية لتدفعها كثمن للنفط، حذت بقية الدول النفطية حذو السعودية, مما يعني أن دولة مثل فرنسا أو اليابان أو باكستان.. أو غيرها سوف تضطر لبيع سلعها بالدولار من أجل الاستحواذ على أكبر قدر من العملة الأمريكية لشراء نفط وغاز وغيرها من مصادر الطاقة، وكان هذا أحد أهم احد أسباب ثبات الدولار كعمالة تجارية رئيسية تجارية ( تبديل العملة المحلية أو السلع بالدولار). غير أن دوام الحال من المحال، فقد شهدت بدايات القرن الحالي انخفاض كمية الدولارات في احتياطات ال ......
#التآكل
#الخفي
#لهيمنة
#الدولار:
#عوامل
#التنويع
#النشطة
#وصعود
#احتياطيات
#العملات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754151
أمان صقر : الدولار
#الحوار_المتمدن
#أمان_صقر أمان صقر إدخلى يابنتى جوّهوسّعِى إنتى وهوّهدا الغريب داخل بقوة والدولار هوه الفتوّةالتراب اللى انتى بيه تتكحّلىسيبى فيه رُفات جدودك وارحلىحتبعيه بكام دولار..؟ .. لا تسألىوالغلابة لا حول ليهم ولّا قوةالدولار يا بنتى عينه ع الثمارع الكنوز ف الأرض .. وف بطن البحارع العقول المُنجزة ..وحتى الصغارعينه ع اللولى حتى فى جوف المحاروالخواجة اللى انتى مبهورة بدولارهوالدولار اللى انتى مغشوشة ف خَضَارهأوّل الرِسْمال ما ياخد فيه مدارهمش قرارك راح يكون .. حيكون قرارهالدولار ده نابه أزرق يِعْلا هوّه ..جنيهنا يغرق بقوته .. يقدر يفرّقبين أبويا .. وبين صغاره الدولار له فكرُه برضهييجى يوم .. ولابد فارْضهيومها مين .. يقدر يعارضه ..؟!وفاس أبويا ..مش ف أرضه ؟،،،،،،،،، من قصاصات أمان صقر ......
#الدولار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755401
حميد الكفائي : هل تستفيد أميركا من ارتفاع سعر الدولار؟
#الحوار_المتمدن
#حميد_الكفائي كثيرون في مجتمعاتنا يعتقدون بأن ارتفاع سعر العملة في أي بلد هو دليل على رصانة الاقتصاد وثراء البلد وقوة الدولة، وكثيرا ما نسمع بعضهم يتفاخر بأن الدينار أو الجنيه أو الدرهم أو الريال في عهود سالفة كان أقوى من الين والجنيه الإسترليني والدولار.لكن الحقيقة أعقد كثيرا من هذا التبسيط، فارتفاع سعر العملة له مضار عديدة، منها أنه يدفع المستهلكين لشراء المنتجات الأجنبية لأنها ستكون رخيصة الثمن، ويكون ذلك على حساب المنتجات الوطنية المماثلة. كما يقلص من السياحة والاستثمار الأجنبي في البلد بسبب ارتفاع التكاليف.لذلك تسعى الحكومات لتخفيض أسعار عملاتها كي تكتسب ميزة اقتصادية على منافسيها، خصوصا الدول التي تشكل الصادرات أو الخدمات السياحية نسبة كبيرة من دخلها الوطني، والتي تتنافس فيها مع دول أخرى. اليابان مثلا أنفقت مليارات الدولارات عام 2011 من أجل تخفيض سعر الين كي ترفع تنافسية صادراتها، بحيث تكون أقل كلفة من صادرات منافسيها، وتساعد على تحفيز النمو الاقتصادي.العراق أيضا أقدم عام 2020 على تخفيض قيمة الدينار بنسبة 20%، ولكن لأسباب تتعلق بخواء خزينة الدولة، واضطرار الحكومة لتمويل رواتب الموظفين والمتقاعدين الذين تجاوز عددهم 7 ملايين، لكن هذا التخفيض سيساهم مستقبلا في تحفيز الإنتاج الوطني، خصوصا وأن العراق يستورد كل شيء تقريبا، منذ أن أصبح النفط يشكل الإيراد الوحيد للدولة أواسط السبعينيات.ولكن ماذا عن أميركا التي يهرع العالم لاقتناء عملتها في الأزمات، باعتبارها "مخزنا للقيمة"، والعملة التي يمكن الوثوق برصانتها مهما حصل في العالم؟يرتفع سعر الدولار أحيانا كثيرة، ليس لأسباب داخلية تتعلق بقوة الاقتصاد الأميركي، وإنما بسبب اللجوء الاضطراري إليه من قبل الدول والشركات والأفراد في العالم. وفي أحيان كثيرة، تجهل الولايات المتحدة مصير مئات المليارات من الدولارات، لأنها منتشرة في البنوك الدولية وفي جيوب الأفراد أو خزائن الشركات والمتاجر حول العالم.بعض الدول مثل بورتوريكو، والأكوادور، والسلفادور، وزمبابوي لفترة معينة، ألغت عملاتها الوطنية واستخدمت الدولار كعملة بديلة، وهناك على الأقل 65 دولة تستخدم الدولار كعملة موازية لعملتها الوطنية. وحتى كوبا الشيوعية المعادية للولايات المتحدة، أطلقت عملة جديدة عام 1994، (CUC)، ربطتها بالدولار الأميركي، بعد أن انهار اقتصادها بسبب توقف الدعم السوفياتي لها.كل هذا الاستخدام العالمي للدولار، والاعتماد عليه كمخزن للثروة، إضافة إلى قوة الاقتصاد الأميركي وثقة العالم به، وقوة الولايات المتحدة كدولة عظمى، تؤدي إلى زيادة الطلب عليه، وبالنتيجة رفع سعره، خصوصا أثناء الأزمات الاقتصادية والسياسية.والسؤال المهم هل تستفيد الولايات المتحدة من ارتفاع سعر العملة دائما، أم أنها تتضرر أحيانا؟ لا شك أن استقرار العملة ورصانة الاقتصاد مهمّان جدا، خصوصا في هذا العصر الذي تتفاعل فيه شعوب العالم مع بعضها أكثر من أي وقت مضى، ومن هذه الناحية فإن الثقة العالمية بالعملة الأميركية تعزّز الاقتصاد الأميركي وتكسبه قوة.لكن الولايات المتحدة بلد شاسع وثري ومنتج وفيه فرص اقتصادية كثيرة، وهو يعتمد في جزء كبير من إيراداته على الصادرات الصناعية المتطورة، والمنتجات الزراعية والمواد الأولية المصنعة، إضافة إلى السياحة والتعليم والطبابة، لذلك فإن ارتفاع سعر الدولار يجعل الصادرات الأميركية مرتفعة الثمن، خصوصا تلك التي تنتجها، أو تنتج بدائلَها، دول أخرى كاليابان وألمانيا وبريطانيا وفرنسا. كما يقلص نشاطات السياحة و ......
#تستفيد
#أميركا
#ارتفاع
#الدولار؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762549