الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد جواد فارس : نقد العقل الديني لمؤلفه الفقيه أحمد الحسني البغدادي
#الحوار_المتمدن
#محمد_جواد_فارس نقد العقل الديني لمؤلفه الفقيه أحمد الحسني البغدادي .القرآن جامع مشترك وفيصل لكل الطوائف الأديان تؤدي وظيفة مزدوجة فهي تعوض الفقراء عن فقرهم بالمعنى الروحي ،بينما تعطي الشرعية اللازمة لطيف الأغنياء . كارل ماركسصدر الكتاب عن دار آحياء تراث الامام البغدادي – العراق – النجف يتضمن الكتاب في البداية سورة التوبة من القران الكريم ، ومدخل إلى منظومة التخلف المجتمعي ، القسم الاول الخطاب السلفي و الخطاب الحداثوي بين المقدس و المدنس ، القسم الثاني – فكر وتخلف ...رؤية مغايرة ، القسم الثالث العملية السياسية إفتراع و استشمار في الأصل و الفرع ،القسم الرابع وسائل ناعمة للتاثير على العقول . في مجال نقد العقل الديني كتب الكثير من الباحثين والاكادميين منهم على سبيل المثال الكاتب السوري صادق جلال العظم كتابه أثار ضجة في الاوساط الدينية ، بحجة ان البحث يمس المقدس وهذا يعتبرونه تجاوز للخطوط الحمر الغير مسموح بها . و قبل فترة قصيرة كتب الاكاديمي المفكر عبد الحسين شعبان كتابه الموسوم ( دين العقل وفقه الواقع ) وهو يتضمن نقاش وسجال مع آية الله السيد الحسني البغدادي ، هذا لكتاب أصبح مرجعا للكثير من المثقفين والمتابعين لهذا الموضوع ، وكتب عنه الكثير من المقالات لأهمية الفكر التنويري لدى الطرفين في هذا السجال .و جرى مؤخرا مناقشته في منتدى الفكر العربي بحضور نخبة من المثقفين . . وقبل البدء بعرض الكتاب أريد ان أذكر بما كتبه أبن سينا حول الدين يقول:يدعون الناس إلى الجنة وهم عاجزون عن دعوة يتيم إلى مائدة ، يدعون الناس إلى الجنة وأوطانهم مليئة بالمتسولين و ماسحي الاحذية ، حمقى البلاد و قطاع الطرق أخذوا مال الأرض و ورثوا بيت السماء ،أي رب ربكم أي دين دينكم . يتحدث المؤلف حول منظومة التخلف المجتمعي كاتبا : أن عقل الانسان الاسلامي يرحب دائما وبإستجابة مطلقة بمن يبرر له تفكيره ،وبمن يجوز له ما لديه من أيديولوجيات فكرية وعقيدية وسسياسية و أخلاقية ، بمن يفسر له أبشع ما في جعبته أحسن و أرقى التفاسير . ان أسوء الاعداء في تقديره هو الذي يفند آراؤه و افكاره ويصر في سلوكه صياغة ممتازة ، او يحميها من لصوص العقول و فريقي العقائد وباعي الارباب . و يذهب المؤلف أبعد : أما الحمعيات و المجتمعات الاسلامية فأنها لاترى فرق بين النقد و التآمر . فعقل الانسان الاسلامي صفد ظاهرة اسلامية شاذة يعد ضالا ومضلا و جاحد بالله و الرسل و التراث و التاريخ . انتهى الاقتباس وهنا تكمن حقيقة وصحة هذا الوصف في ما نشاهده اليوم لدى من يدعون انهم يحافظون على رسالة الخالق و دعوة رسوله في تعاليم و فتاوى بعيدة كل البعد عن الاسلام المحمدي . المؤلف السيد البغدادي في كتابه هذا ، ومن خلال القرأة بين السطور ، نجد انه المتطلع خوصا بكثير من الامور الاسلامية خاصة في مجتمعنا العراقي ، وكذلك المجتمع الاسلامي على مستوى العالم ، وهذا ناتج في الحقيقة عن مطالعا ته و دراساته لتاريخ الاديان و حركة التاريخ وتطوره اليوم .و ينقلنا الباحث ليسلط الضوء على التشويه والخزعبلات في تاريخ الطائفة الشيعية التي أوردوها في كتب بعظهم و تتحدث بها بعض منابر الحسينية ، ومنها " عرس القاسم ، وفاطمة الصغرى ، و حكاية الفتاة اليهودية ، وحكاية ظهور ليلى في كر ......
#العقل
#الديني
#لمؤلفه
#الفقيه
#أحمد
#الحسني
#البغدادي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765023
عبدالرحمن مهابادي : إيران .. العار واللعنة على نظام ولاية الفقيه
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_مهابادي لا يخجل ولي الفقيه المتحكم في إيران من القول إنه يستمد شرعيته من "الله" لذلك فإن "شعب الله" على حد قوله هم "عبيد" ويحتاجون إلى "وليٍ قَيِم"!لا يخجل علي خامنئي من تحويل إيران من الناحية العملية إلى "سجن" للإيرانيين ورعايا ولاية الفقيه المطيعين هم السجانون ومنفذي أفكاره وخططه وبرامجه، وبحسب وجهة نظره فإن مكان معارضي ولي الفقيه هو "السجن" ويحكم عليهم بالإعدام والقتل، وأما من هم خارج السجن فيجب إغتيالهم.لا يخجل علي خامنئي من أن نظامه قائما على التعيينات خلافا لمزاعمه ودعايته، وأن «الإنتخابات» في إيران ما هي إلا عباءة للتعيينات، ذلك لأن كل من يعين هو من المنفذين الخانعين لعقيدة وسياسة وبرنامج "ولي الفقيه".من وجهة نظر ولي الفقيه أن كل شخص غير مطيع لا ينتمي إلى هذا العالم ويجب أن يرحل إلى العالم الآخر، ويستحل قبل ذلك جسده وروحه وممتلكاته للمطيعين لولي الفقيه، والمطيعون لولاية الفقيه لا عمل لهم سوى أكل أجساد وأرواح وممتلكات الشعب، ولم تكن مجزرة الإبادة الجماعية لأكثر من 30 ألف سجين سياسي في صيف عام 1988 مثالا واضحا على أن للنظام الحق المطلق في القيام بذلك فحسب بل والإستمرار به أيضا، لأن ذلك مشروعا وضروريا من أجل "الحفاظ على النظام"، ويعد قتل الناس في قرى ومناطق كردستان إيران على يد الحرس، وقمع الأقليات الأخرى من الأمثلة على ذلك!ومن وجهة نظر علي خامنئي الدموي أن الحرية تعني القمع والاستقلال، أي نفي المعارضين والقضاء عليهم، أما القوانين فتسهل تنفيذ أوامر الولي الفقيه، وبالتالي ستعمل على حماية الولي والولاية، تلك القوانين التي تم سنها وفقا لأهواء "ولي الفقيه" ذلك لأن السلطة المطلقة والقانون بأيدي ولي الفقيه، بمعنى أن القمع والإستبداد بات ممأسسا.وبحسب وجهة نظر ولي الفقيه يمكن لجنود ولاية الفقيه أن يقتلوا الناس دون روادع في شوارع أو ساحات الفقر والغلاء، والفساد، ونهب ممتلكاتهم وأخذ عوائلهم كرهائن، ففي إيران تتم التغطية على الجرائم وانتهاكات حقوق الإنسان تحت عباءة "الإسلام" المزيفة بأمر من ولي الفقيه، وبهذا السبب يستمر "نظام الولاية" في انتهاك حقوق الإنسان بغض النظر عن الإدانات الدولية، فخلال فترة سنة من رئاسة إبراهيم رئيسي الدموي لرئاسة الجمهورية تم تسليم أكثر من 520 سجينا إلى فرق الإعدام!ومن وجهة نظر علي خامنئي يتم بناء القصور لمطيعي وموالي الولاية ودون "عوائق"، ويتتم من أجل الشعب مأسسة وضعهم في فئة "الفساد في الأرض" ويتم تعريف الإيرانيون الفقراء والجياع بـ "المخلين" و "المحاربين" والذين يجب أن يُشنقوا بشكل فردي أو زوجي أو جماعي، وفي هذا النظام يكون رفع المشانق على أبواب البيوت والشوارع عادة وأسلوب الحكم الصحيح ومظهر العدالة!ومن وجهة نظر علي خامنئي وخلافا للقرآن الكريم الذي جاء فيه "لا إكراه في الدين"، فكل من ليس معي هو عدو (!) ويجب أن يأتي للطاعة، وإلا يجب أن يقتل، وكل من تمكنوا من مغادرة إيران يحكم عليهم بـ "الإعدام" غيابيا، وكل من "عارض ولاية الفقيه" ليس إيرانيا ويجب أن يُمحى ويُباد من على وجه الأرض، ومن بين وسائل المحو والإبادة الإرهاب والتفجيرات في أقصى بقاع العالم، وكذلك التدخل في شؤون الدول.في إيران تحت سلطة حكم ولاية الفقيه يجب ألا يفكر الناس في حقوقهم الأساسية لا سيما "الحرية" و "الأمن" الشخصي، ومن أجل السيطرة على هذا الأمر وتنفيذه تعمل الأجهزة المطيعة والأشخاص الأتقياء في نظام الولاية ليل نهار حتى لا قدر الله (!) لا تقع مشكلة لـ "نظام الولاية" تحت المسميات المستعارة = "الإسلام" و "إيران" و "الجمهورية الإسلامية"!<b ......
#إيران
#العار
#واللعنة
#نظام
#ولاية
#الفقيه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766170
زكي رضا : قطار ولاية الفقيه وصل حدود النجف الأشرف
#الحوار_المتمدن
#زكي_رضا التطور الأجتماعي والإقتصادي والثقافي الذي تشوّه وتوقّف بشكل شبه كامل بالعراق منذ بداية الحرب العراقية الإيرانيّة وأستمرّ بالإنحدار طيلة فترتي الحصار والحروب التي خاضها البعث، لم يستعيد عافيته بعد تغيّر المشهد السياسي نتيجة الأحتلال، بل أستمر يتوسع أفقيّا وعموديّا بشكل لا عقلاني لينتج ثقافة غيبية ماضويّة مدمرّة تركت آثارها على مختلف جوانب الحياة بالبلاد وعلى رأسها الإقتصادية والإجتماعيّة. أنّ التطور ( الإجتماعي- الإقتصادي- الثقافي ) وهو المسؤول عن نقل المجتمع من وضع لآخر بحاجة الى دولة مؤسسات توفر بيئة سياسيّة تفتح مجالات رحبة لتطور الفكر الإنساني من خلال نظم تعليم لا علاقة لها بالدين، أي وبمعنى آخر فصل التعليم بإعتباره اللبنة الأساس في بناء المجتمعات عن الدين كليّا، وبهذا الفصل إنتقلت أوربا الى عالم العقل والفكر بدايات القرن التاسع عشر بعد أن حرّرت مؤسسات إنتاج الفكر من هيمنة الكنيسة، وتحرّرها هذا هو من أوصل بلدانها وشعوبها لما تعيشه اليوم من تطوّر على مختلف الأصعدة، ونحن بحاجة اليوم بالعراق الى تحرير مؤسسات أنتاج الفكر من الهيمنة الدينية كما اوربا قبل اكثر من قرنين.لقد راهن الكثيرون على تغيير المشهد السياسي من خلال التيّار الصدري، وبشكل أدّق مقتدى الصدر كشخص فرد زعيم. على الرغم من أنّ التغيير بحاجة الى مناخ سياسي يشارك فيه جميع العراقيين بوعي وليس بطاعة، ومن خلال مراقبة الصدر وتيّاره على مدى العقدين الماضيين، نستطيع الإشارة الى فشل المراهنين على الصدر ومشروعه وجماهيره التي تعيش في منطقة اللاوعي ، والذي هو بالحقيقة أي اللاوعي هو السمة الممّيزة لقطّاعات واسعة من الشعب العراقي اليوم وهو يرزح تحت ثقل الدين/ الطائفة. العراق اليوم بحاجة الى قوى سياسية تطرح بدائل واقعيّة لتغيير اللوحة السياسية، وليس الى قوى تنتقد الواقع السياسي برفع شعارات أو بفعل سياسي غير مستمر وغير منظّم. إننا بحاجة اليوم الى مشروع دولة مؤسسات حقيقيّة، دولة علمانيّة ديموقراطية لا تفصل الدين عن الدولة فقط بل تستمر في نفس المشروع لإبعاد المؤسسة الدينيّة عن التدخل بالشأن السياسي بالكامل، لماذا..؟بعد الأحداث الأخيرة ولعب الصدر على حبال السيرك السياسي العراقي كعادته، وصلت فقرات هذا السيرك الى نهايتها التي كان الكثيرون يُغمضون عيونهم عن مشاهدتها، إمّا هروبا للأمام، وإمّا سذاجة سياسيّة غريبة فعلا!! لقد أنهى الصدر مشروع الإصلاح الذي كان يتاجر به، وأعتزل السياسة مرّة أخرى، لكنّه هذه المرّة لم يأمر أتباعه بالإنسحاب من مناطق تواجدهم فقط، بل حرّم عليهم حتّى الإعتصامات والتظاهرات المطلبيّة، ونفّذ أتباعه قراره هذا على وجه السرعة!! لكنّ خطورة الأمر لا تأتي من نزواته هذه المرّة، ولا من إنسحاب أتباعه ومناصريه بأوامر منه ليسقط مشروعه في الإصلاح والتغيير في مستقع الفساد الذي أدّعى العمل على ردمه، بل من خطورة المشروع الإيراني الذي بدت ملامحه تتوضح أكثر فأكثر، بعد بيان المرجع الشيعي كاظم الحائري من قم بإيران إعتزال العمل المرجعي، والطلب من مقلّديه تقليد ولي الفقيه والزعيم الإيراني علي خامنائي.لقد تأسّست المرجعية الشيعية بعد وفاة السفراء الأربعة للإمام الغائب وفق المذهب الشيعي في بغداد العبّاسية سنة 1022- 1023 على يد الشيخ المفيد، وإنتقلت من بغداد الى النجف بعد وفاته. وفي سنة 1055-1056 ولإبعاد المراجع الدينية الشيعية عن خطر الفتنة بعد الصراع بين البويهيين الشيعة الزيدية والسلاجقة الشافعيين الأشاعرة، أعاد محمّد بن الحسن الطوسي المعروف بـ " شيخ الطائفة" تأسيس المرجعي ......
#قطار
#ولاية
#الفقيه
#حدود
#النجف
#الأشرف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767018
عبدالرحمن مهابادي : بداية العام الدراسي في إيران تحت وطأة حكم نظام ولاية الفقيه
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_مهابادي لماذا يشعر المواطنون بالقلق عشية بداية العام الدراسي الجديد، وإعادة فتح المدارس في إيران، حيث أن العام الدراسي الجديد يضم في مختلف المراحل وأشكال التعليم حوالي ربع سكان إيران البالغ عددهم 85,000,000 نسمة؟ يتم في إيران تحت وطأة حكم نظام ولاية الفقيه؛ استخدام المدارس والتربويين بشكل عام، والطلاب بشكل خاص "كوقود" للنهوض بالمشاريع المناهضة للوطنية ولكل ما هو إيراني. إذ نجد على سبيل المثال أن هذا النظام القروسطي مئات الآلاف من الطلاب الإيرانيين إلى الحقول الملغومة، إبّان حرب خميني الخيانية ضد العراق لينفذ شعاره اللإنساني "فتح القدس عبر كربلاء". وتم الزج بمئات الآلاف من الطلاب في تنور الحرب، بيد أن هذا التنور لم يؤتي أكله على الإطلاق بالنسبة للولي الفقيه ونظامه قيد أنملة. ذاق مؤسس هذا النظام الفاشي، خميني طعم الهزيمة المرير لهذه الحرب، قبل 33 عامًا، بقبوله قرار الأمم المتحدة الـ 598 وتجرَّع كأس سم وقف إطلاق النار حتى لا تتمكن القوة الوحيدة المنافسة له من تنفيذ عملية الإطاحة بنظامه. ولا يزال هذا النظام الفاشي يرسل كل عام طوال 33 عامًا حتى الآن مئات الآلاف من الطلاب إلى الحدود الغربية، قبل بداية العام الدراسي، تحت مسمى "مجموعة قوافل التنوير" ليحافظوا بهذه الطريقة على ثقافتهم المناهضة للوطنية وللثقافة ونشرها تحت مسمى "الدفاع المقدس". والجدير بالذكر أن علي خامنئي يخصص كل عام جزءًا كبيرًا من ميزانية الدولة للمشاريع المناهضة للقومية والوطنية، ومن بينها مشروع التسلح النووي، والحرب الإلكترونية، وتشكيل قوة "مدافعان حرم" (المدافعون عن ضريح سيدتنا زينب (عليها السلام) ، و "مراسم عاشوراء" و "الأربعين"، وتشكيل جماعات إرهابية خارج حدود ايران...إلخ. لكن هذا النظام وافق على الاستمرار في إقحام المدارس والمراكز التعليمية في إيران في مثل هذه المرحلة المؤلمة.بالإضافة إلى مساعي نظام الملالي القمعية للتأثير على الأسر والسيطرة عليها من خلال المؤسسات التعليمية، نجد أن وضع المواطنين المزري اقتصاديًا ومعيشيًا، ولا سيما معاناتهم من الفقر وارتفاع الأسعار، وغير ذلك من الظواهر الاجتماعية التي لا تسر عدو ولا حبيب، هو السبب الرئيسي في مخاوف المواطنين. ونجد أن نتيجة هذا الوضع على المدى القصير هي التفشي المطرد للتسرب من المدارس في المجتمع الإيراني، وعلى المدى الطويل، انتشار الأمية والسقوط الحاد في المستوى الثقافي والتعليمي في إيران. فعلى سبيل المثال، نجد أن ملايين الطلاب الإيرانيين يتجهون في الوقت الراهن نحو العمل في الوظائف الاجتماعية، وأحيانًا ما يفضلون العمل في المهن المحفوفة بالمخاطر عن مواصلة الدراسة. ونجد في هذه الفئة قطاعًا كبيرًا من أطفال العمالة، وأطفال الشوارع، والأطفال الذين يمارسون بعض الأعمال، من قبيل العتالة والنوافة. وتجدر الإشارة إلى أن صحيفة "دنياي اقتصاد" الحكومية أفادت في الآونة الأخيرة، وتحديدًا في 11 سبتمبر 2022، بأن 160 طبيبًا متخصصًا في أمراض القلب هاجروا من إيران، خلال عام واحد مضى، وذكرت أن 16,000 طبيب عام أيضًا هاجروا من البلاد، خلال السنوات الـ 4 الأخيرة. كما كان "مرصد الهجرة الإيراني" قد أعلن في تقريره أن 73 في المائة من الأطباء والممرضات الإيرانيين، وحوالي 60 في المائة من أساتذة الجامعات والطلاب الإيرانيين يرغبون في الهجرة. ويفيد هذا التقرير بأن 59 في المائة من الطلاب، و 69 في المائة من الأساتذة والباحثين الإيرانيين يسعون إلى الهجرة من إيران.هذا ويزيد معدل التضخم في إيران حاليًا عن 60 في المائة. فعلى سبيل المثال، كتبت صحيفة "آرم ......
#بداية
#العام
#الدراسي
#إيران
#وطأة
#نظام
#ولاية
#الفقيه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768539