الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طاهر مسلم البكاء : خطيئة العراق وليبيا وروسيا واحدة ..الدولار
#الحوار_المتمدن
#طاهر_مسلم_البكاء كان الله في عون شعب العراق عام 1990 عندما اجتمعوا وجندوا العالم بأسره ليشددوا الحصار والعقوبة تلو العقوبة عليه .لم يكن لشعب العراق وقتها لاناصر ولامعين ،لقد كانوا يستهدفون تدمير العراق ولم يكن الهدف صدام ،والدليل انهم ابقوا عليه في الحكم لثلاثة عشرة سنة في وقت كان الشعب يعاني من حصار قاسي وتدمير لكل البنى التحتية .الخطيئة هي محاربة الدولار :ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاشتركت هذه الدول في خطيئة متشابهة ،ولكنها لاتغتفر من امريكا ومن ورائها حلفها ،فقد حاول صدام في ايامه الأخيرة التحول عن الدولار الى عملات أخرى ونادى بصوت عالي ،ولكنه لم يكن يدرك خطورة هذا الأمر ،فكان الثمن رقبته وتدمير العراق .كذلك فعل معمر القذافي والذي حاول تداول دينار ذهبي موحد للقارة الأفريقية ورغم انه قام بتدمير اسلحته فأن الثمن كان رقبته وتدمير ليبيا . الدول الكبرى تريد استبدال الدولار :ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــمن الواضح ان امريكا أشبه بتاجر معروف في السوق ، عندما يأتيك لأغراض التعامل التجاري فأنك ستستقبله بترحاب لما معروف عنه من سمعة مالية ولكن ليس لأنك مدرك لما يمتلكه، او مقدار النقد الذي في جيبه ، وبالتالي فأن هذا التاجر سيستمر بتعامله التجاري حتى ولو كان في واقع الحال لايملك الغطاء المالي الحقيقي لتعاملاته وقد يكون مدان للآخرين .يقدر الخبراء الأقتصاديون قيمة الدولار الأمريكي الموجودة في التعاملات الدولية بأكثر من 250 تريليون دولار ،غير ان هذا المبلغ يزيد مئات المرات عن حجم الناتج الاجمالي المحلي العالمي من الذهب ،حيث يقدر الخبراء حجم الذهب المستخرج في كل العالم بمالا يزيد عن 170 ألف طن تقريبا وأن قيمته الحالية الحقيقية اليوم بالدولار لا تتعدى 7 - 10 ترليون دولار ، ما يدل على أن القسم الأعظم المتبقي من رؤوس الأموال في العالم لا قيمة حقيقية لها .رفعت الولايات المتحدة الأمريكية الغطاء الذهبي عن الدولار عام 1973 م، وذلك عندما طالب رئيس جمهورية فرنسا شارل ديغول استبدال ما هو متوفر لدى البنك المركزي الفرنسي من دولارات أمريكية بما يعادلها ذهباً.منذ عام 1973 م انخفضت القيمة الحقيقة للدولار الأمريكي أكثر من 40 مرة .واليوم لايخفى على أحد ان بوتين حاول بكل قواه وأمكانيات روسيا الجبارة استبدال الدولار بالروبل الروسي أو اليوان الصيني ،فكان رد الفعل الأمريكي الغربي متوحشا ً وغير متوقع على الأطلاق ، وهدفه رأس بوتين وتدمير روسيا ، ولولا الأسلحة الأستراتيجية المخيفة التي تملكها روسيا لدخلت امريكا وحلفها الأراضي الروسية كما فعلت في العراق وليبيا .المارد الصيني والذي من المتوقع ان يسود العالم قريبا ً يعمل على نفس الهدف وقد طرح عملته ،اليوان الصيني ، كعملة عالمية رئيسية ،وأمريكا وحلفائها ينظرون الى رقبته من مكان مرتفع ،بأنتظار توفر الفرصة للأمساك بخناقه ان استطاعوا لذلك سبيلا ً وهذا الأمر يدركه الصينيون جيدا ً ،وهو مايجعلهم اليوم شديدوا الحذر من مناصرة حلفائهم الروس في محنتهم أمام العقوبات والحصارات الهمجية .روسيا والصين واوكرانيا :ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــمعلوم ان كل من الصين وروسيا يوحدون الكثير من الخطوات للتعجيل في القضاء على تفرد أمريكا في العالم ،والتي انهكت الدنيا بحروبها والحصارات المتوالية على كل من لايعجبهم ،غير ان خطوة كبيرة كدخول روسيا لأوكرانيا كان حتما ً ان تكون مدار نقاش موسع واتفاق بين الدولتين الكبيرتين ،مع العلم ان للصين مشكلة في تايوان تشا ......
#خطيئة
#العراق
#وليبيا
#وروسيا
#واحدة
#..الدولار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752361
معتصم حمادة : خطيئة إسرائيل وتجاهل منطق التاريخ
#الحوار_المتمدن
#معتصم_حمادة &#9632-;- يوم بلغت الانتفاضة الأولى ذروتها؛ حاول رئيس أركان جيش الاحتلال (قائد الجيش اسحق رابين) اللجوء إلى أقسى أشكال العنف، بما في ذلك تكسير عظام الشبان، وتحطيمها بأعقاب البنادق والحجارة، وظنّ رابين أن هذا العمل الوحشي الذي صورته وتناقلته الفضائيات العالمية سوف يحدّ من زخم الانتفاضة، لكنه حصد عكس ذلك، أرغمه على الاعتراف أن لا حل عسكرياً للانتفاضة، وأن الحل يجب أن يكون سياسياً.وبناءً على هذه النصيحة؛ أعادت كل من واشنطن وتل أبيب النظر في قرارهما المشترك مقاطعة م. ت. ف. وفي سياق مفهوم معين لهذه العلاقة، بدأت في تونس مباحثات بين وفد اللجنة التنفيذية للمنظمة وسفير الولايات المتحدة في تونس، أطلق عليها الغرب «محادثات إعادة تأهيل م. ت. ف.» وإعادة التأهيل بالمفهوم الغربي هي العمل على تشجيع م. ت. ف. بالضغط والإغراء، على إعادة صياغة بعض مواقفها التي ترى فيها الولايات المتحدة وكذلك إسرائيل، أن المنظمة قد باتت مؤهلة لتكون جزءاً من المعادلة الأميركية – الإسرائيلية للأطراف الفاعلة في الشرق الأوسط، وللدخول في تسوية سياسية تنهي الصراع العربي – الإسرائيلي، وتضع «حلاً» ما للقضية الفلسطينية.وكانت إسرائيل، قد توصلت مع القاهرة، في مفاوضات كامب ديفيد الأولى إلى مشروع للحكم الإداري الذي رفضه الفلسطينيون.وكان الرئيس الأميركي رونالد ريغان؛ قد طرح عقب خروج قيادة المنظمة من بيروت بعد غزو 1982، مشروعاً للحل، أدنى بكثير مما توصل إليه السادات في كامب ديفيد بشأن القضية الفلسطينية، وطبعاً كان مصير ومشروع ريغان الفشل بعد أن رفضته المنظمة.وفي ظل طمأنة إسرائيل بأن واشنطن لن تغدر بحليفتها لصالح الفلسطينيين والعرب، واصلت الولايات المتحدة عبر أشكال مختلفة من الأقنية، بعضها معلن وبعضها غير معلن، مباحثاتها مع م. ت. ف. والضغط عليها، وتقديم شروطها لنقل المنظمة من مربع الرهان على الانتفاضة وعلى القتال ضد الاحتلال، مترافق مع عملية تفاوضية مقبولة ومتوازنة، إلى مربع وقف الانتفاضة، وكل أشكال «العنف» مع إسرائيل، والقبول بالمفاوضات خارج قرارات الشرعية الدولية التي تكفل الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.وفي هذا السياق؛ وفي ظل تطورات دولية وإقليمية وعربية عاصفة وشديدة التعقيد، انعقدت «مؤتمر مدريد» الذي انتقلت أعماله لاحقاً إلى واشنطن، حيث انسدت الطريق أمام الوفدين الفلسطيني والإسرائيلي، ما دفع عليه القيادة الفلسطينية للهدولة إلى مسار بديل قدمت فيه تنازلات أدت إلى ولادة «اتفاق أوسلو» باعتباره الحل السياسي للصراع مع إسرائيل.رحبت النخب السياسية والأمنية الإسرائيلية باتفاق أوسلو، واعتبرته ولادة إسرائيل الثانية، بل إن بعض كبار القانونيين في إسرائيل اتهموا قيادة تل أبيب بالخيانة إن هي تقاعست أو تخلفت عن قبول الاتفاق كما تمت صياغته، وأنذرتها بخطورة رفضه، وعدم تفويت الفرصة التاريخية التي كانت تنتظرها إسرائيل، أي الاعتراف الفلسطيني بشرعية وجودها، ما يعني التراجع عن السردية الفلسطينية بمضمونها الوطني، وفي الوقت نفسه، فتح الباب أمام الدول العربية لتقيم علاقات مع إسرائيل، حيث «لن يكون العرب فلسطينيين أكثر من الفلسطينيين أنفسهم».قادة الأجهزة الأمنية الإسرائيلية أبدوا قلقاً من أن يؤدي خروج إسرائيل من المدن الفلسطينية إلى افتقادهم «لعيونهم» التي كانت توفر لهم الكمّ الضروري من المعلومات حول ما يجري في صفوف الفلسطينيين، فكان الحل في تنظيم التنسيق الأمني (التعاون الأمني) المشترك الفلسطيني – الإسرائيلي، ضمن آلية منتظمة «يتبادل» فيها الطرفان المعلومات «لضمان الهدوء» في الضفة الفلسطينية و ......
#خطيئة
#إسرائيل
#وتجاهل
#منطق
#التاريخ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756243
احمد البرهو : خطيئة عظيمة بيننا
#الحوار_المتمدن
#احمد_البرهو تتحدث الرسالة A. 2677 المرسلة من العراف اسكدوم إلى الملك زمري ليم(ملك ماري) عن حصول خطيئة عظيمة بين الحنانيين وعن إرسال أشخاص متخصصين بإزالة الخطايا ليكفروا عن ما قام به الحنانيينيعرف طقس تكفير الخطايا هذا ب teliltum (تيليلتوم) ويعني التنقية ويوصف فعل التنقية ب kaparu(كفارو) اي التكفير ويجري عندما يكون هناك مايعرف ب asakkum(السقم) ويعني كسر المحرمات وماهو ممنوع منع باتويعرف الأشخاص الذين يقومون بهذا الطقس ب wasipum(واسيفوم) وهو الشخص الذي يقوم باستدعاء الأرواح وشخص اخر يعرف ب mussirum(موسيروم) وهو الشخص المتخصص بتفكير الخطاياووفق لجان دوراند قد يلعب هذين الشخصين أدوار متكاملة في طقس التنقية teliltum حيث يقوم احدهم بإصدار الاوامر ويقوم الاخر بالتنفيذنص الرسالة لايذكر ماهي الخطيئة العظيمة التي ارتكبها الحنانيين ولكن دوراند يذهب إلى انها ربما تتعلق برفض الحنانيين المساعدة العسكرية عند تعرض المملكة لهجوم*الحنانيين هم سكان مدينة حنا(hanat) عاصمة مقاطعة سحوم(Suhûm) إحدى مقاطعات مملكة ماري والتي تقع في الطريق إلى مدينة هيت (حدود ماري الجنوبية ) ولايزال المكان يحتفظ بنفس الاسم تقريبآ (عنه) التي تقع اليوم في محافظة الانبار العراقية(الرسالة A. 2677)قل لسيدي هكذا تكلم خادمك اسكدومفي السابق قال سيدي للشيخ :"هناك خطيئة عظيمة بينكميجب أن تغسل هذه الخطيئة"كما أخبرتهم بما القى سيدي بينهموقام شخص بسيط وقال:"بما ان هناك خطيئة عظيمة بين الحنانيينيجب علينا[...] ونقسم ان[...]" (سطور مفقودة) الان سيدي يجب أن يرسل مستدعي الأرواح ومكفري الخطاياعندما يفعل الحنانيين الخطيئة يجب تكفير ذنوبهم حتى يحسم الأمر وتغسل الخطيئة العظيمةبالمقابل ارسلت إلى ايبال ايل لوح مني قائلآ:"بإرسال هذا اللوح مني إليك اخاطب مستدعي الارواح ومكفري الخطايا عندما يفعل الحنانيين الخطيئةيجب عليهم تكفير خطيئتهمثم اعدهم الي" ......
#خطيئة
#عظيمة
#بيننا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758329