الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود سلامة محمود الهايشة : يلعب الطب التقليدي دورًا مهمًا في الرعاية الصحية بالبلدان الأفريقية
#الحوار_المتمدن
#محمود_سلامة_محمود_الهايشة يعتمد حوالي 80-90&#1642-;- من سكان البلدان الأفريقية على الطب التقليدي في رعايتهم الصحية الأولية. في السودان، يلعب الطب التقليدي دورًا مهمًا في الرعاية الصحية، حيث إن الوصول إلى المستشفيات والمرافق الطبية الأخرى محدود، ونسبة عالية من السكان هم من البدو الرحل. تعد استدامة استخدام النباتات الطبية قضية فعلية وهامة. يتزايد الطلب على النباتات الطبية في إفريقيا مع نمو السكان والضغط على الموارد النباتية الطبية أكثر من أي وقت مضى. كما زاد الاهتمام بالأدوية المشتقة من النباتات في الغرب بين شركات الأدوية [1].غالبًا ما تكون المركبات النشطة بيولوجيًا سامة ليرقات الجمبري الأرتيميا. يتوفر بيض الجمبري البحري كغذاء للأسماك في متاجر الحيوانات الأليفة. عند وضعها في مياه البحر الاصطناعية، يفقس البيض في غضون 48 ساعة، مما يوفر أعدادًا كبيرة من اليرقات. هذا اختبار حيوي عام سريع وغير مكلف تم تطويره لفحص وتجزئة ومراقبة المنتجات الطبيعية النشطة فسيولوجيًا [3].نبات Balanites aegyptiaca ، المعروفة باسم "تاريخ الصحراء" هي شجيرة شوكية أو شجرة يصل ارتفاعها إلى 1 متر، وتنتشر على نطاق واسع في مناطق الأراضي الجافة في إفريقيا وجنوب آسيا. يستخدم تقليديا في علاج الأمراض المختلفة مثل اليرقان وعدوى الديدان المعوية والجروح والملاريا. يحتوي على بروتين، دهون، كربوهيدرات، قلويد، صابونين، فلافونويد، وحمض عضوي [4].الاسم العلمي (Balanites aegyptiaca): الهجليج المصري. مرادفات للاسم العلمي: الأسماء المحلية: العربية: مسيم، لالوب، بلسم مصري، هجليج مصري، توقة، تيشط. أمازيغية: تبوراق هي نوع من الأشجار يتبع جنس الهجليج من الفصيلة الرطريطية (ويكيبيديا).لبذور Helianthus annuus أهمية طبية كمدر للبول وطارد للبلغم وتستخدم أيضًا للسعال والحنجرة والتهابات الرئة. الخصائص العلاجية لزيت بذور Helianthus annus في الطب الشعبي لعلاج التهاب الشعب الهوائية والإسهال ولسعات العقرب ولسعات الأفاعي [2].الاسم العلمي (Helianthus annuus): دوّار الشمس أو زهرة الشمس أو تباع الشمس أو ميال الشمس أو عبّاد الشمس هي نبتة بذور زيتية اسمها العلمي. استعملها الهنود الحمر كدقيق للخبز والحصول علي زيتها الذي يحتوي على الأحماض الدهنية الأساسية ومعظمها دهون غير مشبعة. لهذا يفيد في تخفيض الكولسترول بالدم (ويكيبيديا). من بين المنتجات الطبيعية، جذبت بذور وزيت حبة البركة اهتمام علماء الطب. إنه نبات عشبي سنوي به بذور سوداء. استخدمت بذور حبة البركة السوداء كتوابل وكمواد حافظة للأغذية في بلدان مختلفة. أظهرت الدراسات الناشئة أن زيت الحبة السوداء (BSO) ومكوناته المختلفة، مثل الثيموكينون، مضاد للالتهابات، مضاد للأورام، منشط للمناعة وخصائص علاجية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي تناول BSO عن طريق الفم إلى تقليل درجات المرض في المرضى الذين يعانون من التهاب الأنف التحسسي والربو القصبي والأكزيما التأتبية [5].ترجمة وعرض: الكاتب والباحث/ محمود سلامه الهايشه – مصر؛ Mahmoud Salama El-Haysha (Egypt) elhaisha@gmail.com About 80-90% of the populations in African countries are dependent on traditional medicine for their primary health care. In Sudan, traditional medicine plays an important role in health care, since access to hospitals and other medicinal facilities is-limit-ed and a high percentage of the population are nomads. Sustainability of the use of ......
#يلعب
#الطب
#التقليدي
#دورًا
#مهمًا
#الرعاية
#الصحية
#بالبلدان
#الأفريقية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755809
بلال سمير الصدّر : الولد 1969 ناغيسا أوشيما :المنتج الفيلمي التقليدي
#الحوار_المتمدن
#بلال_سمير_الصدّر هذه السينما ذات اللمسة الاشكالية الكبرى نهلت ذات مرة من الواقعية،من الطرح الاشكالي للقضية الاشكالية بحد ذاتها والتي تخص موضوعين رئيسين في سينما ناغيسا أوشيما وكأنهما وجهان لعملة ...الجنس والموت.هذه الثنائة ارتبطت قبل ذلك مع مفكرها الشيطاني الأثير جورج باي،وكانت العملة المفضلة لمخرجنا مع أرتباطاتها الشاذة ونمطيتها المخالف للسائد والمألوف.وهو الآن ينطلق الى عالم الواقعية،وكانه ينهل في فيلمه هذا من الواقعية الايطالية،وان لم يكن ملتزما تمام الالتزام بها،والنتيجة كانت فيلم تقليدي عن موضوع أكثر تقليدية هو بؤس الواقع الفرضي على ولد محروم من مقومات النجاح العائلي،وعلى نمط الواقعية-ونجد ان الاقرب لهذا الفيلم هو سارق الدراجة وان كانت المقارنة غير مجدية وغير نافعة-الممزوجة بشيء من الدراما والميلودراما والمنتج الفيلمي التقليدي.يحقق أوشيما فيلم الولد الذي يعيش مع ابيه المتسكع وزوجته-حيث ان والدة هذا الصبي مصابة بالسل- واللذان يعتاشان على النصب من خلال القاء انفسهما امام السيارات للحصول على تعويض مالي من خلال الابتزاز وعلى الغالب يكون هذا الصبي هو الأداة الفعلية المستخدمة.هل هناك شيء أكثر لقوله عن هذا الفيلم سوى بؤس الواقع المغلف بالفقر والأنانية والكسل...؟في الحقيقة،هذا الصبي لايني واقعه الخاص على الفكرة الجحيمية الوجودية...لايقيس العالم ابدا على منهج فلسفي متشاؤم كشوبنهور مثلا.هو يؤمن بذلك العالم الورائي وان كان مقياسه على قدر ادراكه-عشر سنوات-وهو يتمنى ان يصعد الى ذلك العالم ويصبح ذلك الكائن الغريب الأجنبي عن العالم،ويعلم بقدوم رسول العدالة الكونية الذي سيقتل الشر في هذا العالم...بالرغم من كل شيء لازال هذا الصبي يحلق في عالم أفلاطوني غير متوقع بالنسبة لكائن حي يعيش في مثل ظروفه.الخير والشر مرتبطان اشد الارتباط،ولكن الشر اكثر التصاقا بالفرد نفسه،بحيث يبدو الانسان طبيعيا شرير،بحيث لم تأتي الأديان إلا لتخرج الانسان من هذه الطبيعةأو دعونا نقول من هذه السليقة.يبدو أن ما اقوله مرتبط بشوبنهور نوعا ما...الشر مرتبط بالأنسان،والانسان مرتبط بتعظيم القيمة...ما هي هذه القيمة...؟!المفهوم يختصر....الأنانيةبالتأكيد الفيلم ليس من عوالم ناغيسا أوشيما المتوقعة أو المألوفة،من حيث طريقة البسرد أو حتى القصةهذه استراحة...أو ربما محاولة استراحة وليست انقلاب على الهدف....17/06/2022 ......
#الولد
#1969
#ناغيسا
#أوشيما
#:المنتج
#الفيلمي
#التقليدي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765862
ثامر عباس : مطارحات غرامشية 1 الدور التقليدي للمثقف العضوي
#الحوار_المتمدن
#ثامر_عباس ليس من قبيل الاكتشاف القول إن فكريات الفيلسوف الايطالي الماركسي (أنطونيو غرامشي) استدعت ، منذ لحظة صدورها ولحد كتابة هذه السطور ، الكثير من النقاشات وأثارت العديد من الجدالات التي لم تكن تخلو من مظاهر التعصب أو التطرف في بعض الأحيان ، وذلك ليس فقط على صعيد الواقعين المحلي / الايطالي والإقليمي / الأوروبي فحسب ، وإنما على مستوى العالم بشرقه وبغربه بشماله وجنوبه كذلك . ذلك لأن مضامين تلك الفكريات تجرأت – وللمرة الأولى - على زحزحة التصورات وخلخلت اليقينيات وفكفكت الأفهومات ، لأشهر منظومة فكرية وفلسفية كانت سائدة في ذلك العصر ألا وهي (الماركسية) . ولهذا فقد وصف الفيلسوف الايطالي (كروتشي) إن غرامشي هو من (( أعظم مفكري أوروبا في هذا الوقت )) . والحال ليست فقط تلك (الجرأة) العقلية و(المقدرة) المعرفية التي تمتع بها غرامشي ، هي ما أسبغ على أفكاره وطروحاته المستحدثة في حينها ذلك الصيت من الشهرة وذاك المدى من الانتشار فحسب ، وإنما لكونها صدرت من داخل تلك المنظومة التي ظن أنها محكمة الصياغة ومتينة البنيان ليس ميسورا"لأي كان نقد مقولاتها أو التشكيك في استنتاجاتها ، فضلا"عن أن من قام بهذه البادرة / المغامرة هو أحد أبرز قادتها السياسيين وألمع منظريها الإيديولوجيين كذلك . وهو الأمر الذي خلق له (غرامشي) الكثير من الخصوم والمناوئين سواء من داخل الحركة الشيوعية أو من خارجها ، دون أن يحظى بقدر مماثل من المساندين لطروحاته والمؤيدين لتوجهاته ، بحيث تسببت له تلك الأنشطة الخطرة والمواقف المتطرفة العديد من المشاكل السياسية المتراكمة والمعاناة النفسية المتفاقمة ، والتي لم يبرأ من عواقبها أو ينجو من تداعياتها حتى لحظة وفاته في سجون الفاشية الايطالية . ولعل من أبرز تلك الابتكارات المفاهيمية ، والاستنباطات الابستمولوجية ، والتحليلات السوسيولوجية التي اجترحها غرامشي ، يمكن عدّ مفاهيم (المثقف العضوي) ونظيره (المثقف التقليدي) أكثرها شهرة في مجال الايديولوجيا وأشدها جاذبية في مجال السوسيولوجيا ، نظرا" لكونها سمحت للعوامل الجغرافية والثقافية والنفسية أن تكون موازية في الأهمية ، مقارنة بدور العوامل الاقتصادية والاجتماعية والسياسية في تشكيل البنى وتكوين الظواهر . ولكن بقدر ما أفضت تلك المفاهيم إلى تعميق معارفنا وتوسيع مداركنا لجدليات وديناميات تلك البنى والظواهر ، بقدر ما تسببت في ارتكابنا العديد من الإخفاقات ليس فقط في تحديد ماهية (المثقف) فحسب ، وإنما في التباس دور ووظيفة هذا الأخير وفقا"لأنماط تصنيفه بين (العضوية) و(التقليدية) كذلك . وبما أن المثقفون العضويين – كما لاحظ الباحث المتخصص في حياة غرامشي وأعماله (جون كاميت) – (( الذين هم جزء من طبقة مسيطرة ، يقدمون الأشخاص اللازمين لأجهزة الإكراه في المجتمع السياسي )) ، فان ذلك كفيل بتغيير دورهم واستبدال وظيفتهم ونزع صفتهم (العضوية) وترشيحهم ، من ثم ، لاكتساب صفة (التقليدية) . أي بمعنى أن المثقف (العضوي) حين يقوم بدوره (الطبقي) ويمارس وظيفته (الإيديولوجية) ، سيكون مضطرا"إلى مراعاة مصالح الجماعة التي ينتمي إليها ويمثل توجهاتها ويحمل رسالتها ، بصرف النظر عن طبيعة الأهداف السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية التي تبشر بها تلك الجماعة ، حتى ولو كان هذا الموقف (الدفاعي) لا يمثل أو لا ينسجم مع مصالح الجماعات الأخرى في المجتمع . ولأن دور المثقف (العضوي) – كما تنص أطروحة غرامنشي - ينصب على تمثيل مصالح الجماعة (المسيطرة) سياسيا"والمهيمنة (إيديولوجيا") ، الأمر الذي يترتب عليه استنفار طاقاته المادية وتعبئة قدراته الذهن ......
#مطارحات
#غرامشية
#الدور
#التقليدي
#للمثقف
#العضوي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768663
ثامر عباس : مطارحات غرامشية 2 الدور العضوي للمثقف التقليدي
#الحوار_المتمدن
#ثامر_عباس كنا قد تساءلنا في موضوعنا السابق ؛ إن كان بالإمكان حيازة المثقف (التقليدي) لدور المثقف (العضوي) ، ومن ثم قدرته على انتزاع وظيفته والفوز بصفة (العضوية) ، وها نحن نقدم – في هذا الموضوع - الإجابة التي نأمل أن تكون منطقية ومقنعة . والحال غالبا"ما حظي شخص المثقف (التقليدي) بالازدراء والاستخفاف من لدن الغالبية العظمى من الصحفيين والكتاب والباحثين المهتمين بالشؤون الفكرية والثقافية ؛ ليس من منطلق إدراكهم لطبيعة هذه الشخصية المركبة واستيعابهم لما تشتمل عليه من سمات وصفات ، وإنما من باب ما تحمله صفة (التقليدية) الموشوم بها من إيحاءات مستكرهة وانطباعات مستهجنة ، جرى استبطانها واجتيافها نتيجة الجاذبية القوية التي تتمتع بها خاصيتي (النمطية الذهنية) و(النسقية الثقافية) . ولهذا نلاحظ إن معظم أشكال (التبشيع) و(التشنيع) المساقة – حقا"أو باطلا"- ضد هذا النمط من الفاعلين الثقافيين ، صادر من عناصر هي بالأساس مبتلاة – دون أن تعي ذلك - بالخصائص (التقليدية) و(النسقية) الموروثة ، لا في وعيها الذاتي وتصوراتها الجمعية فحسب ، وإنما في سلوكها اليومي وعلاقاتها المعاشة كذلك . ولذلك فهي حين تصدر أحكامها المتسرعة وتصوغ مقولاتها المبتسرة ضد ما تعتبره مخلفات ورواسب (تقليدية) ، لا تنطلق مما يقع خلف المظاهر من علاقات وسيرورات وما تحت السطوح من ديناميات وصراعات ، وإنما من منطلق مسبقات تصورية ومسلمات عرفية جرى حفظها في اللاوعي وأرشفتها في الذاكرة . ولهذا يكفي أن يوسم مثقفا"ما ب (التقليدية) حتى تتداعى الذهن جملة من الصفات السلبية والخصائص المنبوذة ، التي من شأنها الحط من قيمته المعرفية والنيل من اعتباره الرمزي . والآن ، ما الذي يرشح المثقف (التقليدي) للقيام بدور المثقف (العضوي) ، ويسمح له ، من ثم ، بممارسة وظيفته النوعية ، وهو الذي يوصف بتقاطع مواقفه السياسية وقيمه الثقافية وتوجهاته الإيديولوجية ، مع اتجاهات وسيرورات التطور التاريخي والحضاري للمجتمع ؟! . الحقيقة إن تفسير هذه الظاهرة يعتمد على رؤية إن المثقف (التقليدي) ، هو - بالدرجة الأولى - كائن إنساني يعيش في كنف بيئة اجتماعية لها تاريخ وثقافة ودين وهوية ينفعل بها ويتفاعل معها ، والتي غالبا"ما يكون إيقاع التغييرات في بناها والتحولات في أنساقها بطيئا"تحتاج معه إلى آماد زمنية متطاول ، وهو الأمر الذي يجعل الجماعات المقصودة تبدي حرصا"أكبر إزاء مواريثها القديمة وممانعة أشدّ حيال ثقافاتها الأصولية . من هنا يبدو المثقف (التقليدي) يتمتع برصيد اجتماعي أغنى من نظيره (العضوي) لدى تلك الجماعات ، كونه بمثابة الحارس المؤتمن على حماية تلك المواريث والثقافات من عوارض التغيير والتطوير . ولهذا فقد عبر بدقة المتخصص بحياة غرامشي وأعماله (جون كاميت) عن هذه الحالة قائلا"إن (( المثقفون التقليديون ، والذين لهم أهميتهم في المجتمع المدني ، فيبدون أكثر ميلا"للتفاهم مع الجماهير وللحصول على الموافقة (العفوية) على النظام الاجتماعي )) . ولعل حصول المثقف (التقليدي) على هذا الامتياز السوسيولوجي والتفوق الإيديولوجي ، متأت من امتلاكه على أدوات (الهيمنة) السيكولوجية ، فضلا"عن قدرته على ممارسة فرضها على تلك الجماعات التي تشاطره مواقفه وقناعاته بطريقة ناعمة . لذلك يستخلص (كاميت) حصيلة مهمة جدا"مفادها (( إن حصول المثقف (التقليدي) على قبول دوره (العضوي) في المجتمع ، طالما انه يحقق هدف (الهيمنة) على المكونات الاجتماعية ، عبر أساليب القوة (الناعمة) بدلا"من أساليب القوة (الخشنة) . لا بل انه وبحكم باعه الطويل في مجال الأساليب الناجعة لتحقيق (الهيمنة) ، حينما كان ......
#مطارحات
#غرامشية
#الدور
#العضوي
#للمثقف
#التقليدي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768699