الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مديحه الأعرج : مجالس المستوطنات تشجع على التوسع في إقامة البؤر الاستيطانية بتواطؤ مع جيش الاحتلال
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 26/3/2022-1/4/2022إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطانظاهرة جديدة تغزو مختلف مناطق الضفة الغربية وكأنها جزء من مخطط استيطاني مدروس تقوم بتنفيذه جهات في مجالس المستوطنات بتواطؤ وتشجيع من الباطن مع جيش الاحتلال ، الذي يوفر الحماية لعربدة امستوطنين المتطرفين ، الذين ينتمون لمنظمات ارهابية كشبيبة التلال ومجموعات تدفيع الثمن وغيرها . فقد بدأ مستوطنون يهود مسلحون ومن ضمنهم "شبيبة التلال" الإرهابية بالحضور إلى حيّ الشيخ جرّاح بالقدس المحتلة خلال أيام شهر رمضان بحجة أنهم " سيدافعون " عن اليهود المستوطنين الذين يسكنون في الحيّ ، حيث بدأت تستعد في الأيام الأخيرة للبدء بنشاطها وأن المستوطنين ينوون ممارسة نفس العمليات الارهابية التي نفذوها في مدينة اللد خلال فترة العدوان على غزة في معركة "سيف القدس".يُذكر أن المستوطنين خلال فترة شهر أيار/ مايو 2021 تنظّموا بالمئات واقتحموا مدينة اللد واعتدوا على منازل المواطنين العرب في المدينة.وتخللت تلك الاعتداءات إطلاق رصاص على المنازل العربية وعلى مسجد وتحطيم ممتلكات في ظل توفير حماية الشرطة الإسرائيلية لهم.في الوقت نفسه يقوم المستوطنون بمباركة وحماية جيش الاحتلال ببناء المزيد من البؤر الاستيطانية في مخطط استيطاني يتجاوز ما يسمونه تباطؤ حكومة الاحتلال في إقرار المزيد من المشاريع والخطط الاستيطانية .مسلسل إقامة البؤر الاستيطانية يتنقل من محافظة لأخرى في الضفة الغربية ، بدءا بجبل صبيح مرورا بالمعرجات وانتهاء بالأغوار . فقد أقام مستوطنون بؤرة استيطانية جديدة قرب تجمع عرب المليحات في منطقة المعرجات ، الواقعة بين محافظتي رام الله والبيرة وأريحا والأغوار.حيث أحضروا معدات بناء وخزان مياه، وأقاموا مسكنا، قرب تجمع عرب المليحات على طريق المعرجات . كما وضع مستوطنون مقاعد استراحة في منطقة سهل موفية، بالأغوار الشمالية وثبتوها بالاسمنت ، في سهل موفية إلى الشمال الشرقي من خربة الحديدية مقدمة لإقامة بؤرة استيطانية جديدة في المنطقة، علما أن أراضي سهل موفية مملوكة بالطابو للمواطنين ، لكن المستوطنين وسلطات الاحتلال يستولون على أجزاء منها. كما نصب مستوطنون من مستوطنة" مجدوليم " الى الجنوب من مدية نابلس على الطريق في اتجاه الاغوار من مفترق زعترة ، أربعة بيوت متنقلة "كرفانات" على أراضي بلدة قصرة بهدف توسيع المستوطنة على حساب أراضي المواطنين، ونصبوا كارافانين في اراضي قريوت جنوب نابلس في منطقة البطاين الواقعة بين مستوطنتي " شيلو" و"عيليه" و هذه الخطوة تأتي في إطار ربط المستوطنات بين بعضها، والاستيلاء على المزيد من اراضي المواطنين. وبإقامة بؤرة استيطانية شرق مدينة رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. وذكرت وسائل إعلام عبرية أن البؤرة أقيمت قرب مستوطنة "معاليه مخماس" شرق رام الله، وتضم 5 عائلات في المرحلة الأولى، وسميت " نوفي يسرئيل ". كما أعاد مستوطنون بناء منازل في بؤرتين استيطانيتين قرب رام الله بعد أن تم هدم 20 مبنىً كانت بداخلهما منذ أيام قليلة لتنفيذ قرار قضائي بذلك كونها غير قانونية و تم إخلاء تلك البؤر يوم الإثنين الماضي ، وفي اليوم التالي عاد مستوطنون لتشييد مبانٍ جديدة، وتم إطلاق حملة تبرعات جديدة لإعادة إنشائها وتم جمع مبلغ 320 ألف شيكل ،ومن بين الأشخاص الذين جندوا في الحملة عضو الكنيست بتسلئيل سموتريتش، الذي شجع الإسرائيليين على التبرع عبر مقطع فيديو.وكان المستوطنون قد كثفوا من هجماتهم الاستيطانية خلال عام 2021 ومن اعتداءاتهم على الأرض والمواطني ......
#مجالس
#المستوطنات
#تشجع
#التوسع
#إقامة
#البؤر
#الاستيطانية
#بتواطؤ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751841
مديحه الأعرج : جردة حساب اولية في السياسة الاستيطانية الأكثر تطرفا لحكومة بينيت – لابيد
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 18/6/2022-24/6/2022إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطانكما كان متوقعا لم تعمر حكومة نفتالي بينيت - ياثير لابيد طويلا ، غير أنها كانت الأكثر تطرفا في دفع عدد من مخططات الاستيطان للتنفيذ . وقد سارت في عام حكمها على نهج حكومات بنيامين نتنياهو في تشجيع وتعميق الاستيطان ، رغم أن أحزابا مشاركة في الحكومة كميرتس والعمل من اليسار الصهيوني كانت قد تعهدت في الحملات الانتخابية بالعمل على منع بناء مزيد من الوحدات السكنية في المستوطنات . ففي عامها الاول والأخير وبعد إعلان حل الكنيست قامت هذه الحكومة على بناء آلاف الوحدات في المستوطنات والكتل الاستيطانية في عمق الضفة الغربية وأحيت خطة البناء في المنطقة المسماة E1 في محيط مستوطنة "معاليه أدوميم" شرقي القدس المحتلة ،بعد ان كانت قد جمدت لسنوات لأسباب سياسية ، كما أنها حولت الأموال إلى مجالس المستوطنات ومكنتها من العمل ضد البناء الفلسطيني وعززت البناء في المستوطنات المعزولة .. فخلال هذا العام فقط تم السماح بالترويج الفعلي ل 7292 وحدة استيطانية ، في حين أن معدل البناء في سنوات حكم بنيامين نتنياهو وصل إلى 6 آلاف وحدة في العام الواحد . وسادت خيبة أمل في أوساط المجتمع الدولي من حكومة بينيت - لابيد التي لم تكتف بالسير على خط حكومات نتنياهو في التوسع الاستيطاني بل صعدت في عمليات هدم منازل ومنشآت الفلسطينيين، فباستثناء عامي 2016، و2020، فإنه لم يكن هناك في العقد الماضي عام تم فيه هدم للمزيد من المباني الفلسطينية مقارنة بالعام الأخير للحكومة الحالية ، حيث هدم 614 منزلًا .وتظهر جردة حساب سريعة أن حكومة اليمين المتطرف في إسرائيل أقرت منذ مطلع العام الجاري عددا من المشاريع الاستيطانية ذات البعد السياسي والاستيطاني التوسعي لشطب الخط الأخضر الفاصل ما بين نكبة 1948 ونكسة العام .1967 ، وكان آخر تلك انجازاتها إقرار 3 مشاريع استيطانية جنوب القدس المحتلة على جانبي الخط الأخضر بإقرار بناء نحو 1698 وحدة استيطانية في ثلاثة مناطق مختلفة في عمق القدس الغربية في مسعى واضح لفصل القدس عن بيت لحم نهائيا وربطها بالكتلة الاستيطانية "كفار عتصيون " ضمن رؤية مشروع " القدس الكبرى " التي تبتلع مساحتها وفق مخططات سلطات الاحتلال نحو 11% من مساحة الضفة الغربية للمحتلة. ولعل المثير في هذه المشاريع ما كشفت عنه هذه الحكومة وبلدية الاحتلال عن وثائق تثبت أن إسرائيل قامت عمليا بإلغاء اتفاقيات وقف إطلاق النار لعام 1949 . يظهر ذلك بوضوح من الخرائط التي شطبت الخط الأخضر لعام 1949 ليس متاحا لمعرفة الجمهور لأن نشره من شأنه أن يمس بعلاقات إسرائيل الخارجية . ومع أن ترسيم ومسار الخط الأخضر موجود في وثائق دولية إلا أن قرار شطب الخط الأخضر تبنته دولة اسرائيل وعملت على شطبة على الأرض وعمقت حكومة بينيت – لابيد ذلك ، خاصة بعد أن أقرت لجنة التخطيط والبناء في القدس المحتلة عشرات المشاريع الاستيطانية متجاهلة هذا الخط . وكان آخرها إقرار 3 مخططات استيطانية الشهر الجاري تقع على حدود القدس الغربية وفي عمقها إلى الشمال من الولجة لتوسيع مستوطنة ( كريات هايوفيل ) باتجاه جنوب الضفة الغربية، ب 730 وحدة استيطانية جديدة . وتشمل المخططات الاستيطانية الجديدة مئات الوحدات الاستيطانية المتوسطة الحجم ورياض اطفال ومعابد يهودية ومدارس جديدة ، ومئات الوحدات السكنية في مبان من 10 إلى 30 طابقًا في عدد من المخططات . يقع المخطط الأول منها ضمن حدود القدس الغربية ويتضمن بناء 116 وحدة استيطانية في برج من 20 طابقًا ، فيم ......
#جردة
#حساب
#اولية
#السياسة
#الاستيطانية
#الأكثر
#تطرفا
#لحكومة
#بينيت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760307
مديحه الأعرج : سلطات الاحتلال تقرر التوسع في المشاريع الاستيطانية والمستوطنون يتوسعون في بناء البؤر الاستيطانية
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 16/7/2022-22/7/2022إعداد:مديحه الأعرج المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطانبعودة الرئيس الاميركي جو بايدن الى واشنطن بعد زيارته للمنطقة تعود منظمات الاستيطان اليمينية المتطرفة لتنفيذ وعيدها ببناء مزيد من البؤر الاستيطانية للقضاء على فرص التقدم في التسوية السياسية . فقد استجاب المئات من المستوطنين المتطرفين للدعوات ، التي أطلقتها حركة ( نحلاه ) الاستيطانية في الأيام الأخيرة ، لإقامة 6 بؤر استيطانية في الضفة الغربية ، بؤرتين تابعتين لمستوطنتي بساغوت وتلمونيم قرب رام الله ، وبؤرتين قرب مستوطنة كريات أربع في الخليل ، وبؤرتين قرب مستوطنتي بركان ورفافا قرب .حيث تجمع المستوطنون بحماية قوات الاحتلال عند مداخل وطرق بلدات وقرى غرب مدينة سلفيت في منطقة "خلة حديدة" وفي منطقة " خلة الشايب " على الطريق المؤدية للقرى والبلدات الغربية من محافظة سلفيت ، كما تجمع المستوطنون عند المدخلين الشرقي والغربي لبلدة بروقين الى الغرب من مدينة سلفيت . وفي محافظة الخليل نصب مستوطنون عدداً من الخيام على أراضي المواطنين بالقرب من مستوطنة "كريات أربع" شرق مدينة الخليلوداهموا أراضي المواطنين في منطقة البقعة المحاذية للمستوطنة ونصبوا عدة خيام على أرض تعود لعائلة جابر تمهيداً للاستيلاء عليها وإقامة بؤرة استيطانية جديدة هناك ، حيث حضر عشرات المستوطنين بحماية جيش الاحتلال إلى المكان ونصبوا خياماً في منطقة البقعة بالقرب من " الشارع الالتفافي". في محاولة ليست الاولى من نوعها ، فقد حاولوا أكثر من مرة في سنوات سابقة إقامة بؤر استيطانية في تلك المنطقة ، القريبة من مستوطنتي "خارصينا وكريات أربع" شرق الخليل . وفي محافظة رام الله والبيرة أغلقت قوات الاحتلال مدخل قرية برقة بالمكعبات الإسمنتية ، وسط انتشار كثيف للمستوطنين على طول "شارع 60" المقام على أراضي المواطنين شرق رام الله.كما تجمع مستوطنون آخرون في أراضٍ لقرى غرب رام الله بهدف السيطرة عليها وإقامة بؤر استيطانية .حيث تجمع مستوطنون عند مدخل قرية بيتللو وهم يحملون أعلام الاحتلال بعد أن أحضروا حافلات ومركبات إلى المكان بحماية قوة من جيش وشرطة الاحتلال .وقد أعلنت وزيرة الداخلية الإسرائيلية ، أيليت شاكيد، دعمها الحملة التي يعكف عليها المستوطنون لبناء نقاط استيطانية جديدة من دون إذن الحكومة التي تشارك فيها ووصفت في تغريدة على حسابها على "تويتر"، المستوطنين الذين يشاركون في تدشين البؤر الاستيطانية غير القانونية بأنهم " فتية رائعون "، وأثنت على دورهم من أجل استيطان هذه البلاد. وبأن إخلاصهم ضمانة لتغلب الصهيونية على أي تحد ، أو أزمة ، داخليا وخارجيا ".يذكر أن منظمة "نحلاه" التي تقودها دانييلا فايس ، إحدى قادة المستوطنين في شمال الضفة ، تقف وراء إقامة تلك البؤر الاستيطانية وقد قامت بتوزيع الخيام على العائلات التي ستقيم في المستوطنات على أراضٍ فلسطينية خاصة لتمكينها من الإقامة وتكريس وجود المستوطنات أمراً واقعاً. وتعتبر منظمة نحلاه الاستيطانية اليمينية المتطرفة جزءا من منظومة منظمات برعاها مجلس المستوطنات في الضفة الغربية وهي تتقاسم نفس الافكار والأهداف مع منظمة لاهافا اليمينية المتطرفة ، التي دعت قبل فترة الى تفكيك قبة الصخرة المشرفة وبناء الهيكل المزعوم على انقاضها والتي كان يتولى رئاستها عضو الكنيست إيتمار بن غفير، قبل أن يتفرغ لحزب “عوتسما يهوديت” ويسلم رئاستها لبن تسي غوبشتاين الذي كان عضواً سابقاً في منظمة ” كاخ” الارهابية التي اسسها الحاخام المتطرف ” مئير كاهانا ” ......
#سلطات
#الاحتلال
#تقرر
#التوسع
#المشاريع
#الاستيطانية
#والمستوطنون
#يتوسعون
#بناء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763083
مديحه الأعرج : حكومة لبيد الانتقالية تسابق الزمن بالمخططات الاستيطانية لكسب التأييد في الانتخابات القادمة
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 30/7/2022-5/8/2022إعداد:مديحه الأعرج / المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطانمن الواضح ان حكومة لبيد الانتفالية تسابق الزمن وتتوسع على نحو يلفت اهتمام جميع المتابعين في المصادقة على مخططات استيطانية جديدة بعد أن ضمنت بأن الادارة الأميركية سوف تكتفي بالمعارضة اللفظية لنشاطات اسرائيل الاستيطانية . فقد أضافت هذه الحكومة الى المخططات الاستيطانية التي استعرضناها في التقرير الاسبوعي السابق مخططات جديدة في اكثر من محافظة في الضفة الغربية . فقد صدّقت لجنة التخطيط والبناء الإسرائيلية على مخطط بناء 1400 وحدة استيطانية جديدة في القدس المحتلة ، كانت حكومة لبيد الانتقالية قد أجلت مناقشتها الى ما بعد زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن لاسرائيل والمنطقة منتصف الشهر الماضي.وستبنى الوحدات الاستيطانية بين حي "تسور" الاستيطاني وكيبوتس "رمات راحيل" شرقي القدس .في الوقت نفسه جرى تأجيل المصادقة على المخطط الثاني في" جفعات شاكيد "قرب بيت صفافا، والذي يتضمن بناء 500 وحدة استيطانية ، تنفيذاً لما يسمى مخطط " القدس الكبرى ".وفي الوقت نفسه صادقت سلطات الاحتلال على مخطط استيطاني جديد في محافظة جنين لإقامة حي استيطاني جديد لمستوطنة" تل مناشيه "على الأراضي الفلسطينية التي تتبع لكل من بلدتي يعبد وعانين في محافظة جنين . ويقضي المخطط الاستيطاني الجديد بالاستيلاء على 87 دونما لبناء 107 وحدات استيطانية جديدة في الحي الجديد في الحوض رقم 2 من أراضي يعبد والحوض رقم 6 من أراضي قرية عانين في المنطقة المعروفة بخلة صلاح. كما ينص المخطط الاستيطاني الجديد على تغيير تصنيف الأراضي الفلسطينية المستهدفة من مساحة عامة مفتوحة وأرض زراعية إلى منطقة سكنية من الدرجة الأولى والثانية بحسب التصنيف الإسرائيلي ، إضافة إلى مناطق مفتوحة وطرق داخلية تشبكها مع ما يحيطها من مستوطنات في المنطقة. ويرتبط المخطط الاستيطاني الجديد جغرافيا بمخطط استيطاني سابق كانت سلطات الاحتلال الإسرائيلي قد صادقت عليه في شهر شباط من العام 2019 لبناء وحدات استيطانية في المستوطنة المذكورة (79 وحدة استيطانية) على ما مساحته 91 دونما من الأراضي الفلسطينية التي تتبع لأراضي بلدة يعبد .وامتدت مخالب وحش الاستيطان لتطال محافظة رام الله في منطقة مستهدفة من سلطات الاحتلال وقطعان المستوطنين . فقد نشرت سلطات الاحتلال إعلانا في الثاني من الشهر الجاري ، صادر عن ما يسمى " المسؤول عن أملاك الحكومة وأملاك الغائبين في الضفة " يوسي سيجال، يقضي بمنح صلاحية في التخطيط لأراضي تتبع بلدة كفر مالك شرق رام الله. أما مساحة الأراضي المستهدفة في الإعلان فتبلغ 90 دونما، في الحوض رقم 27 القطعة رقم 21، والحوض رقم 21 القطعة رقم 41، والتي اعتبرتها سلطات الاحتلال "أملاكا حكومية"، وجاء في الإعلان إن سريان التخطيط في قطع الأراضي السابق ذكرها يبدأ خلال 30 يوما من موعد نشر الإعلان . والأراضي المستهدفة بالإعلان الإسرائيلي محاذية لمحجر إسرائيلي في المنطقة، يتبع لمستوطنة "كوخاف هشاهار" الواقعة إلى الجنوب منه ، كانت قد تمت المصادقة عليه في عام 1994 تحت مسمى "محجر كوخاف هشهار ص/313). وهذا المحجر أخذ بالتوسع في الأراضي الفلسطينية المجاورة له منذ بدء العمل به، حيث استولت سلطات الاحتلال عام 2002 على نحو 421 دونما إضافية من الأراضي في الجهة الجنوبية للمحجر من خلال المخطط الاستيطاني رقم (1/23/52)، ولاحقا في عام 2012 أصدرت مخططا توسعيا آخر حمل رقم (2/23/52) ويقضي بالاستيلاء على واستغلال 532 دونما إضافية من الأرا ......
#حكومة
#لبيد
#الانتقالية
#تسابق
#الزمن
#بالمخططات
#الاستيطانية
#لكسب
#التأييد
#الانتخابات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764522