محمد عبد الكريم يوسف : عندما يأتي الموت، ماري أوليفر
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف عندما يأتي الموتماري أوليفرعندما يأتي الموتمثل الدب الجائع في الخريف.عندما يأتي الموت ويأخذ كل القطع النقدية البراقة من محفظتهليشتريني ، ثم يغلق المحفظة ؛عندما يأتي الموتمثل جدري الحصبةعندما يأتي الموتمثل جبل جليدي بين لوحي الكتف ،أريد أن أدخل من الباب مليئة بالفضول ، متسائلة:كيف سيكون ذلك الكوخ المصنوع من الظلام؟ولذا فإنني أنظر إلى كل شيءكإخوة وأخوات ،وأنا أنظر إلى الوقت على أنه ليس أكثر من فكرة ،وأنا أعتبر الخلود احتمالًا آخر ،وأعتقد أن كل حياة كزهرة شائعةوحقل مليء بالورود ، وكل زهرة لوحدها ،ولكل اسم من أسمائها موسيقى مريحة في الفم ،تميل ، كما تفعل كل الموسيقى ، نحو الصمت ،وكل جسد أسد في الشجاعة وشيءعزيز على الارض. و عندما ينتهي الأمر ، أريد أن أقول أنني كل حياتيكنت عروسا متزوجة من الدهشة. و كنت العريس ، أحمل العالم بين ذراعيعندما ينتهي الأمر ، لا أريد أن أتساءلإذا كنت قد جعلت من حياتي شيئًا خاصًا وحقيقيًا.لا أريد أن أجد نفسي أتنهد خائفة ،أو مليئة بالجدال و المناقشات.لا أريد أن ينتهي بي الأمر كمجرد زائرة إلى هذا العالم.النص الأصليWhen Death ComesMary Oliver ......
#عندما
#يأتي
#الموت،
#ماري
#أوليفر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750118
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف عندما يأتي الموتماري أوليفرعندما يأتي الموتمثل الدب الجائع في الخريف.عندما يأتي الموت ويأخذ كل القطع النقدية البراقة من محفظتهليشتريني ، ثم يغلق المحفظة ؛عندما يأتي الموتمثل جدري الحصبةعندما يأتي الموتمثل جبل جليدي بين لوحي الكتف ،أريد أن أدخل من الباب مليئة بالفضول ، متسائلة:كيف سيكون ذلك الكوخ المصنوع من الظلام؟ولذا فإنني أنظر إلى كل شيءكإخوة وأخوات ،وأنا أنظر إلى الوقت على أنه ليس أكثر من فكرة ،وأنا أعتبر الخلود احتمالًا آخر ،وأعتقد أن كل حياة كزهرة شائعةوحقل مليء بالورود ، وكل زهرة لوحدها ،ولكل اسم من أسمائها موسيقى مريحة في الفم ،تميل ، كما تفعل كل الموسيقى ، نحو الصمت ،وكل جسد أسد في الشجاعة وشيءعزيز على الارض. و عندما ينتهي الأمر ، أريد أن أقول أنني كل حياتيكنت عروسا متزوجة من الدهشة. و كنت العريس ، أحمل العالم بين ذراعيعندما ينتهي الأمر ، لا أريد أن أتساءلإذا كنت قد جعلت من حياتي شيئًا خاصًا وحقيقيًا.لا أريد أن أجد نفسي أتنهد خائفة ،أو مليئة بالجدال و المناقشات.لا أريد أن ينتهي بي الأمر كمجرد زائرة إلى هذا العالم.النص الأصليWhen Death ComesMary Oliver ......
#عندما
#يأتي
#الموت،
#ماري
#أوليفر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750118
الحوار المتمدن
محمد عبد الكريم يوسف - عندما يأتي الموت، ماري أوليفر
فهد المضحكي : ماري عجمي.. صاحبة أول مجلة نسائية عربية في سوريا والمشرق العربي
#الحوار_المتمدن
#فهد_المضحكي ظهرت في سوريا خلال القرن الماضي شخصيات نسائية على مستوى عال من الثقافة والوعي والفعالية في المجتمع، خصوصا في الفترة الزمنية الممتدة بين أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين. ولعل ماري عجمي من أبرز تلك الشخصيات التي كتب عنها وقيل فيها الكثير، لدورها الكبير في الحياة الثقافية والاجتماعية والسياسية السورية آنذاك؛ فهي، صاحبة أول مجلة نسائية في سوريا والمشرق العربي، إضافة إلى نشاطات أخرى متنوعة لها لا تقل أهمية عن إصدارها مجلة (العروس) كمساهمتها في تأسيس النادي النسائي الشامي. بحسب ما ذكرته الباحثة السورية فوز الفارس، فإن ماري عبده عجمي المولودة عام 1888، تنحدر من أسرة حموية الأصل، نزح جدها الأعلى اليان الحموي من حماة إلى دمشق في القرن التاسع عشر، ورحل جدها يوسف من دمشق إلى بلاد العجم(بلاد فارس) بتجارة له في الحلي والمصوغات الذهبية فقيل له: (العجمي). تلقت تعليمها في المدرستين الروسية والايرلندية. ونالت شهادتها سنة 1903. وقد مارست التعليم عاماً واحداً قبل أن تلتحق بمدرسة التمريض في الكلية الأمريكية ببيروت. كتبت في عدد من الصحف تحت اسم مستعار (ليلى) وحين نالت شهرة ترضيها إلى حد ما، عادت إلى اسمها الحقيقي لتكتب به، ولم تقف عند حدود الكتابة داخل موطنها سورية، بل راسلت صحفا في كل من لبنان ومصر وبات لها قراء وقارئات كثر، فانطلقت تكتب عن الآمال المعقودة على النهضة، وكان التوجه التربوي غالباً على مقالاتها. أثمر التعليم الذي تلقته ماري عجمي والثقافة التي تمتلكها، إضافة إلى رصانة لغتها العربية عن إطلاق أول مجلة نسائية في سوريا عام 1910،أطلقت ماري اسم مجلة «العروس» عليها، لم تكن مجلتها أول مجلة نسائية في المشرق العربي كله فحسب؛ بل كانت مجلة تقدمية، إذ أحدثت ثورة في نظر المجتمع نحو المرأة. وقد كتبت ماري عجمي في افتتاحية العدد الأول: «إلى الذين يؤمنون أن في نفس المرأة قوة تميت جرائم الفساد، وأن في يدها سلاحاً يمزق غياهب الاستبداد، وأن في فمها عزاء يخفض وطأة الشفاء البشري، إلى الذين لهم الغيرة والحمية، إلى الذين يمدون أيديهم لإنقاذ بنات جنسهم من مهاوي هذا الوسط المشوه بالاوهام اقدم مجلتي». حوت مجلة «العروس» مقالات وأبحاث قيمة تعالج المشكلات الاجتماعية والتربوية، وتدعو إلى الأخذ بالعلم والوعي الوطني للنساء والرجال معا، مطالبة إياهم الذود عن الوطن والتمسك باللغة العربية. ومن الأسماء التي كتبت في المجلة: جبران خليل جبران، عباس محمود العقاد، فارس خوري، اليأس أبو شبكة، إبراهيم عبدالقادر المازني، احمد شوقي، معروف الرصافي وغيرهم، ومن الموضوعات التي تضمنها العدد الأول:«المستشفى في البيت، طعم المساء، خطرات أدبية».قسمت المجلة بعد فترة إلى ثلاثة أقسام: «قسم للتاريخ وآخر للأدب وثالث للفكاهة وشؤون المنزل وتمريض الاطفال»، وفي عام 1913 تطورت المجلة تطوراً نوعياً وفنيا، فاتسعت موضوعاتها وكبر حجمها واستمرت حتى اندلاع الحرب العالمية الأولى فتوقفت عن الصدور، بسبب أزمة الورق، لكنها عادت إلى الظهور عام 1918، واستمرت حتى عام 1935، وتميزت المجلة في تلك الفترة بالطابع الأدبي، لأن صاحبتها أديبة وشاعرة، فكثرت فيها القصائد والقصص، وأخذ يكتب فيها مشاهير الأدباء والمفكرين من بلاد الشام،لكنها ظلت تركز على الموضوعات النسائية. أسست ماري عجمي مع المناضلة السورية نازك العابد النادي النسائي الأدبي، ثم جمعية نور الفيحاء، ومدرسة بنات الشهداء، كما انتخبت عضوا في الرابطة الأدبية التي أسسها خليل مردم بيك وكانت المرأة الوحيدة فيها، قالت في افت ......
#ماري
#عجمي..
#صاحبة
#مجلة
#نسائية
#عربية
#سوريا
#والمشرق
#العربي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750351
#الحوار_المتمدن
#فهد_المضحكي ظهرت في سوريا خلال القرن الماضي شخصيات نسائية على مستوى عال من الثقافة والوعي والفعالية في المجتمع، خصوصا في الفترة الزمنية الممتدة بين أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين. ولعل ماري عجمي من أبرز تلك الشخصيات التي كتب عنها وقيل فيها الكثير، لدورها الكبير في الحياة الثقافية والاجتماعية والسياسية السورية آنذاك؛ فهي، صاحبة أول مجلة نسائية في سوريا والمشرق العربي، إضافة إلى نشاطات أخرى متنوعة لها لا تقل أهمية عن إصدارها مجلة (العروس) كمساهمتها في تأسيس النادي النسائي الشامي. بحسب ما ذكرته الباحثة السورية فوز الفارس، فإن ماري عبده عجمي المولودة عام 1888، تنحدر من أسرة حموية الأصل، نزح جدها الأعلى اليان الحموي من حماة إلى دمشق في القرن التاسع عشر، ورحل جدها يوسف من دمشق إلى بلاد العجم(بلاد فارس) بتجارة له في الحلي والمصوغات الذهبية فقيل له: (العجمي). تلقت تعليمها في المدرستين الروسية والايرلندية. ونالت شهادتها سنة 1903. وقد مارست التعليم عاماً واحداً قبل أن تلتحق بمدرسة التمريض في الكلية الأمريكية ببيروت. كتبت في عدد من الصحف تحت اسم مستعار (ليلى) وحين نالت شهرة ترضيها إلى حد ما، عادت إلى اسمها الحقيقي لتكتب به، ولم تقف عند حدود الكتابة داخل موطنها سورية، بل راسلت صحفا في كل من لبنان ومصر وبات لها قراء وقارئات كثر، فانطلقت تكتب عن الآمال المعقودة على النهضة، وكان التوجه التربوي غالباً على مقالاتها. أثمر التعليم الذي تلقته ماري عجمي والثقافة التي تمتلكها، إضافة إلى رصانة لغتها العربية عن إطلاق أول مجلة نسائية في سوريا عام 1910،أطلقت ماري اسم مجلة «العروس» عليها، لم تكن مجلتها أول مجلة نسائية في المشرق العربي كله فحسب؛ بل كانت مجلة تقدمية، إذ أحدثت ثورة في نظر المجتمع نحو المرأة. وقد كتبت ماري عجمي في افتتاحية العدد الأول: «إلى الذين يؤمنون أن في نفس المرأة قوة تميت جرائم الفساد، وأن في يدها سلاحاً يمزق غياهب الاستبداد، وأن في فمها عزاء يخفض وطأة الشفاء البشري، إلى الذين لهم الغيرة والحمية، إلى الذين يمدون أيديهم لإنقاذ بنات جنسهم من مهاوي هذا الوسط المشوه بالاوهام اقدم مجلتي». حوت مجلة «العروس» مقالات وأبحاث قيمة تعالج المشكلات الاجتماعية والتربوية، وتدعو إلى الأخذ بالعلم والوعي الوطني للنساء والرجال معا، مطالبة إياهم الذود عن الوطن والتمسك باللغة العربية. ومن الأسماء التي كتبت في المجلة: جبران خليل جبران، عباس محمود العقاد، فارس خوري، اليأس أبو شبكة، إبراهيم عبدالقادر المازني، احمد شوقي، معروف الرصافي وغيرهم، ومن الموضوعات التي تضمنها العدد الأول:«المستشفى في البيت، طعم المساء، خطرات أدبية».قسمت المجلة بعد فترة إلى ثلاثة أقسام: «قسم للتاريخ وآخر للأدب وثالث للفكاهة وشؤون المنزل وتمريض الاطفال»، وفي عام 1913 تطورت المجلة تطوراً نوعياً وفنيا، فاتسعت موضوعاتها وكبر حجمها واستمرت حتى اندلاع الحرب العالمية الأولى فتوقفت عن الصدور، بسبب أزمة الورق، لكنها عادت إلى الظهور عام 1918، واستمرت حتى عام 1935، وتميزت المجلة في تلك الفترة بالطابع الأدبي، لأن صاحبتها أديبة وشاعرة، فكثرت فيها القصائد والقصص، وأخذ يكتب فيها مشاهير الأدباء والمفكرين من بلاد الشام،لكنها ظلت تركز على الموضوعات النسائية. أسست ماري عجمي مع المناضلة السورية نازك العابد النادي النسائي الأدبي، ثم جمعية نور الفيحاء، ومدرسة بنات الشهداء، كما انتخبت عضوا في الرابطة الأدبية التي أسسها خليل مردم بيك وكانت المرأة الوحيدة فيها، قالت في افت ......
#ماري
#عجمي..
#صاحبة
#مجلة
#نسائية
#عربية
#سوريا
#والمشرق
#العربي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750351
الحوار المتمدن
فهد المضحكي - ماري عجمي.. صاحبة أول مجلة نسائية عربية في سوريا والمشرق العربي
جدو جبريل : من أجل تفكيك السردية والموروث الإسلاميين محور الأطروحات: أطروحة آن ماري دولاكومبر
#الحوار_المتمدن
#جدو_جبريل أطروحة آن ماري دولاكومبرAnne Marie Delacambreصاحبة كتاب "انفصام شخصية الإسلام"توطئة منهجية :إن النهج المقترح لتجميع قاعدة البيانات المشار إليها في الورقة السابقة هو تطرق كل ورقة لموضوع أو قضية ضمن محور محدد سالفا. كما سيتم ختم كل ورقة منشورة بجدادة تتضمن الاستنتاجات والتساؤلات المثارة٬-;- مع تجميعها حسب تراكم الورقات المنشورة ومرتبة وفق المحاور التي ستحدد تدريجيا . ستستعمل مختلف الجدادات لإعداد تحليل تركيبي يخص كل محور . بعد ذلك٬-;- استنادا على التحاليل التركيبية المحاورية يتم السعي للخروج بأرضية أولية لتفكيك السردية والموروث الإسلاميين.كلمة حول محور الأطروحات :يعنى هذا المحور بمختلف الأطروحات سواء أطروحات من داخل المنظومة الفكرية والمعرفية التقليدية الاجترارية السائدة أو من خارجها.أطروحة آن ماري دولاكومبرآن ماري دولاكومبر ، المولودة في 26 يونيو 1943 وتوفيت في 2 يناير 2016، باحثة اكاديمية فرنسية منتقدة للإسلام. حسب رأيها لا تمييز بين الإسلام و الأصولية الإسلامية لأن الجذور واحدة، تعود إلى القرآن والسنة. ألفت العديد من الكتب والمقالات عن النبي محمد والإسلام. في أعمالها الأخيرة ، ألقت نظرة انتقادية بشكل خاص على الإسلام وعرضت وجهات نظرها حول القرآن والسنة والشريعة الإسلامية ، والتي تعتبرها جذور الأصولية الإسلامية. ترى دولاكومبر أن الإسلام ليس كالمسيحيّة، فالإسلام هو دين القانون يرافق المسلم من المهد إلى اللحد في كلّ مجالات حياته من الدخول إلى المرحاض حتى إبرام العقود والصلاة. إنّ كلّ تصرّفات المسلم محكومة بقواعد صارمة لا يمكن الحياد عنها.تعتبر القرآن - الذي لا تقر بأنّه وحي - "مصدرًا لانفصام شخصية الإسلام". وتعني بهذا المصطلح التعارض الكامل بين صورة الإسلام المثلى في أذهان العرب القدامى والمحدثين وبين الضآلة التاريخية للإسلام في التعاطي مع الآخر والذمّي وأهل الكتاب. إذ ترى أنّ العرب لم يكونوا فاعلين في حضارتهم، بل إنّ الأجناس الأخرى من الفرس والأتراك، والداخلين إلى الإسلام من أتباع الأديان الأخرى من اليهود والمسيحيين والأقليات الأخرى هم الذين صنعوا الحضارة الإسلامية، في أدبياتها و علومها، أو في إبداعاتها و منجزاتها. ف "الإسلام الحضاري"، بكل إبداعاته ومنجزاته، هو "إسلام الآخرين" وليس "إسلام العرب"، إذ تعتبر دولاكومبر أنّ "الإسلام العربي " (في الحجاز) هو "إسلام بدوي"، لا علاقة له بأي منجز حضاري، وليس في متخيّله ولا في ممكناته أن يبني أممًا، أو مدنًا، أو مدنيات، وإنّما متخيّله قائم حصرًا على إخضاع الآخرين إلى سلطته بقوة السلاح أو الإغراء المادي، طبقًا لمنطوق بعض الآيات القرآنية في نظرها. لهذا تقرّ الباحثة الفرنسية أن القرآن "مصدرً الفصام في الإسلام".إنّها ترى أنّ كل ما قام به المسلمون في حضارتهم، ما هو إلا أخذ أو استعارة من الآخر وتشبه به، وليس إبداعا أصيلا نابعا من المسلمين المعتمدين على الدين الإسلامي في كل مجرى حياتهم. وهكذا تذهب إلى القول إنّ معاوية بن أبي سفيان استعار حضارة بيزنطة، وكذلك فعل العباسيون حينما وطّنوا الحضارة الفارسية في بغداد، تماشيا مع أطروحتها القائلة بعجز إسلام الصحراء وعرب الصحراء عن التكافؤ مع الشعوب الأخرى التي غزوها سواء على الصعيد العمراني أو الثقافي أو الفكري أو الجمالي. وترى أنّ حكم الخلفاء الأمويين محاكاة لنظام حكم القياصرة البيزنطيين وليس تطورًا طبيعيًّا وتاريخيًّا لنظام حكم اعتمده العرب والمسلمين.وارتكزت دولاكومبر على التصرفات المشينة والتجاوزات التي ارتكبت باسم ......
#تفكيك
#السردية
#والموروث
#الإسلاميين
#محور
#الأطروحات:
#أطروحة
#ماري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750463
#الحوار_المتمدن
#جدو_جبريل أطروحة آن ماري دولاكومبرAnne Marie Delacambreصاحبة كتاب "انفصام شخصية الإسلام"توطئة منهجية :إن النهج المقترح لتجميع قاعدة البيانات المشار إليها في الورقة السابقة هو تطرق كل ورقة لموضوع أو قضية ضمن محور محدد سالفا. كما سيتم ختم كل ورقة منشورة بجدادة تتضمن الاستنتاجات والتساؤلات المثارة٬-;- مع تجميعها حسب تراكم الورقات المنشورة ومرتبة وفق المحاور التي ستحدد تدريجيا . ستستعمل مختلف الجدادات لإعداد تحليل تركيبي يخص كل محور . بعد ذلك٬-;- استنادا على التحاليل التركيبية المحاورية يتم السعي للخروج بأرضية أولية لتفكيك السردية والموروث الإسلاميين.كلمة حول محور الأطروحات :يعنى هذا المحور بمختلف الأطروحات سواء أطروحات من داخل المنظومة الفكرية والمعرفية التقليدية الاجترارية السائدة أو من خارجها.أطروحة آن ماري دولاكومبرآن ماري دولاكومبر ، المولودة في 26 يونيو 1943 وتوفيت في 2 يناير 2016، باحثة اكاديمية فرنسية منتقدة للإسلام. حسب رأيها لا تمييز بين الإسلام و الأصولية الإسلامية لأن الجذور واحدة، تعود إلى القرآن والسنة. ألفت العديد من الكتب والمقالات عن النبي محمد والإسلام. في أعمالها الأخيرة ، ألقت نظرة انتقادية بشكل خاص على الإسلام وعرضت وجهات نظرها حول القرآن والسنة والشريعة الإسلامية ، والتي تعتبرها جذور الأصولية الإسلامية. ترى دولاكومبر أن الإسلام ليس كالمسيحيّة، فالإسلام هو دين القانون يرافق المسلم من المهد إلى اللحد في كلّ مجالات حياته من الدخول إلى المرحاض حتى إبرام العقود والصلاة. إنّ كلّ تصرّفات المسلم محكومة بقواعد صارمة لا يمكن الحياد عنها.تعتبر القرآن - الذي لا تقر بأنّه وحي - "مصدرًا لانفصام شخصية الإسلام". وتعني بهذا المصطلح التعارض الكامل بين صورة الإسلام المثلى في أذهان العرب القدامى والمحدثين وبين الضآلة التاريخية للإسلام في التعاطي مع الآخر والذمّي وأهل الكتاب. إذ ترى أنّ العرب لم يكونوا فاعلين في حضارتهم، بل إنّ الأجناس الأخرى من الفرس والأتراك، والداخلين إلى الإسلام من أتباع الأديان الأخرى من اليهود والمسيحيين والأقليات الأخرى هم الذين صنعوا الحضارة الإسلامية، في أدبياتها و علومها، أو في إبداعاتها و منجزاتها. ف "الإسلام الحضاري"، بكل إبداعاته ومنجزاته، هو "إسلام الآخرين" وليس "إسلام العرب"، إذ تعتبر دولاكومبر أنّ "الإسلام العربي " (في الحجاز) هو "إسلام بدوي"، لا علاقة له بأي منجز حضاري، وليس في متخيّله ولا في ممكناته أن يبني أممًا، أو مدنًا، أو مدنيات، وإنّما متخيّله قائم حصرًا على إخضاع الآخرين إلى سلطته بقوة السلاح أو الإغراء المادي، طبقًا لمنطوق بعض الآيات القرآنية في نظرها. لهذا تقرّ الباحثة الفرنسية أن القرآن "مصدرً الفصام في الإسلام".إنّها ترى أنّ كل ما قام به المسلمون في حضارتهم، ما هو إلا أخذ أو استعارة من الآخر وتشبه به، وليس إبداعا أصيلا نابعا من المسلمين المعتمدين على الدين الإسلامي في كل مجرى حياتهم. وهكذا تذهب إلى القول إنّ معاوية بن أبي سفيان استعار حضارة بيزنطة، وكذلك فعل العباسيون حينما وطّنوا الحضارة الفارسية في بغداد، تماشيا مع أطروحتها القائلة بعجز إسلام الصحراء وعرب الصحراء عن التكافؤ مع الشعوب الأخرى التي غزوها سواء على الصعيد العمراني أو الثقافي أو الفكري أو الجمالي. وترى أنّ حكم الخلفاء الأمويين محاكاة لنظام حكم القياصرة البيزنطيين وليس تطورًا طبيعيًّا وتاريخيًّا لنظام حكم اعتمده العرب والمسلمين.وارتكزت دولاكومبر على التصرفات المشينة والتجاوزات التي ارتكبت باسم ......
#تفكيك
#السردية
#والموروث
#الإسلاميين
#محور
#الأطروحات:
#أطروحة
#ماري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750463
الحوار المتمدن
جدو جبريل - من أجل تفكيك السردية والموروث الإسلاميين محور الأطروحات: أطروحة آن ماري دولاكومبر
أوغوستين غيامون : ماري لوّ: شاعرة سوريالية، تروتسكية، ثورية 1912- 2007
#الحوار_المتمدن
#أوغوستين_غيامون نشر المقال باللغة الانكليزية هنا بتاريخ 19 تموز/يوليو 2021؛ ترجمة: فيون مونين، نشر المقال الأصلي بتاريخ 20 تموز/يوليو 2018في 9 كانون الثاني/يناير عام 2007 توفيت ماري لوّ في ميامي، عن عمر بلغ الـ 94 سنة. وبحسب أمنياتها الأخيرة، لم تُنَظم جنازة؛ إنما أحرق جسدها ونثر رماده في باريس وسانتياغو دو كوبا- Santiago de Cuba، وهما من أكثر المدن التي أحبتها.ماري ستانلي-لوّ (1912-2007)، بريطانية من أصول أسترالية، حصلت على تعليم دولي إذ تنقلت بين المدارس الفرنسية والسويسرية، وسافرت مع أهلها في كل أنحاء أوروبا. أَسَرَتها منذ أن كانت طفلة الشخصية التاريخية ليوليوس سيزار- Julius Caesar، كانت معلمة للغة اللاتينية وشاركت في العديد من المؤتمرات الدولية حول الدراسات الكلاسيكية. كما نشطت في الحركة السوريالية الأوروبية وكتبت للعديد من المجلات الإنكليزية. لأكثر من 15 سنة حررت مجلة Classics Chronicles، وهي مجلة نصف سنوية متخصصة باللاتينية وتاريخ روما. في باريس الـ 1930ات التقت بالشاعر السوريالي الكوبي خوان بريا- Juan Breá-;-، والتي تشاركت معه الحياة والنضال وسط الطليعة الأدبية والثورية، أي، السوريالية والتروتسكية. غادرا باريس في شهر آب/أغسطس 1936 للقتال في الحرب الإسبانية. وبعد تهديدهما بالقتل من الستالينيين، هربا إلى فرنسا يوم 28 كانون الأول/ديسمبر 1936.عام 1937 نشرا الدفاتر الإسبانية الحمراء Red Spanish Notebooks في لندن، والتي هي عبارة عن شهادة على تجربتهما خلال الأشهر الستة الأولى من الثورة، عندما كان كل شيء ممكناً ولم تكن البيروقراطية وضرورات الحرب قد قتلت هذه الأوهام بعد. لبضعة أشهر، عامي 1938-1939، عاشا في براغ، وكانا على صلة وثيقة بالمجموعة السوريالية التشيكية، حيث نشرا عام 1939 كتاباً رائعاً من القصائد السوريالية موسم النايات La saison des flûtes، موقعاً منهما. في كوبا، نشرت ماري لوّ كتاباً يضم مقالات كتبتها مع بريا، الحقيقة المعاصرة- La Verdad Contemporá-;-nea عام (1943)، وقد قدمه بنجامين بيريه. ألهمت وفاة خوان بريا، في نيسان/أبريل 1941، قصائد ماري لوّ في كتاب خيمياء الذاكرة Alchemy of Memory، والمنشور في هافانا عام 1946، الذي تضمن رسوماً حصرية لصديقها، الرسام السوريالي ويفريدو لام- Wifredo Lam. الكتب الشعرية الأخرى لماري لوّ هي ثلاثة أصوات (1957) Three Voices؛ في ظلال سيزار (1975) In Caesar’s Shadow؛ وحيّة على الرغم من (1981) Alive in Spite Of، صدرت بثلاث لغات هي: الإنكليزية والاسبانية والفرنسية؛ أما صوت في المرايا (1984) A voice in The Mirrors والذي تضمن كولاجاً من إعدادها، إضافة إلى مجموعة قصائدها الأخيرة: حيث تغني الذئاب (1994) Where the Wolf Sings.كاتبة مرموقة ومصممة كولاجات، التي كانت تبيعها بنجاح كبير، ولاتينية تعشق يوليوس سيزار، ومسافرة دائمة من دون ندم منذ طفولتها، كل سنة، حاملة أمتعة قليلة مناسبة لثمانين عاماً، تسافر إلى أوروبا انطلاقاً من ميامي، لإبقاء النار مشتعلة، صداقات قديمة، وبدء صداقات جديدة، وحضور مؤتمرات الدراسات الكلاسيكية وزيارة المدن والأماكن نفسها في قارتها المحبوبة أوروبا.ولد خوان رامون بريا لانديستوي (1905-1941)- Juan Ramó-;-n Breá-;- Landestoy في سانتياغو دو كوبا يوم 5 تشرين الثاني/نوفمبر 1905. والده، من أصول فرنسية، كان نقيباً تحت قيادة الجنرال أنطونيو ماسيو- Antonio Maceo في حرب الاستقلال الكوبية. والدته، أصغر من والده بـ 25 سنة، من جمهورية الدومينيكان، من أصول سيبونية هندية وف ......
#ماري
#لوّ:
#شاعرة
#سوريالية،
#تروتسكية،
#ثورية
#1912-
#2007
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757819
#الحوار_المتمدن
#أوغوستين_غيامون نشر المقال باللغة الانكليزية هنا بتاريخ 19 تموز/يوليو 2021؛ ترجمة: فيون مونين، نشر المقال الأصلي بتاريخ 20 تموز/يوليو 2018في 9 كانون الثاني/يناير عام 2007 توفيت ماري لوّ في ميامي، عن عمر بلغ الـ 94 سنة. وبحسب أمنياتها الأخيرة، لم تُنَظم جنازة؛ إنما أحرق جسدها ونثر رماده في باريس وسانتياغو دو كوبا- Santiago de Cuba، وهما من أكثر المدن التي أحبتها.ماري ستانلي-لوّ (1912-2007)، بريطانية من أصول أسترالية، حصلت على تعليم دولي إذ تنقلت بين المدارس الفرنسية والسويسرية، وسافرت مع أهلها في كل أنحاء أوروبا. أَسَرَتها منذ أن كانت طفلة الشخصية التاريخية ليوليوس سيزار- Julius Caesar، كانت معلمة للغة اللاتينية وشاركت في العديد من المؤتمرات الدولية حول الدراسات الكلاسيكية. كما نشطت في الحركة السوريالية الأوروبية وكتبت للعديد من المجلات الإنكليزية. لأكثر من 15 سنة حررت مجلة Classics Chronicles، وهي مجلة نصف سنوية متخصصة باللاتينية وتاريخ روما. في باريس الـ 1930ات التقت بالشاعر السوريالي الكوبي خوان بريا- Juan Breá-;-، والتي تشاركت معه الحياة والنضال وسط الطليعة الأدبية والثورية، أي، السوريالية والتروتسكية. غادرا باريس في شهر آب/أغسطس 1936 للقتال في الحرب الإسبانية. وبعد تهديدهما بالقتل من الستالينيين، هربا إلى فرنسا يوم 28 كانون الأول/ديسمبر 1936.عام 1937 نشرا الدفاتر الإسبانية الحمراء Red Spanish Notebooks في لندن، والتي هي عبارة عن شهادة على تجربتهما خلال الأشهر الستة الأولى من الثورة، عندما كان كل شيء ممكناً ولم تكن البيروقراطية وضرورات الحرب قد قتلت هذه الأوهام بعد. لبضعة أشهر، عامي 1938-1939، عاشا في براغ، وكانا على صلة وثيقة بالمجموعة السوريالية التشيكية، حيث نشرا عام 1939 كتاباً رائعاً من القصائد السوريالية موسم النايات La saison des flûtes، موقعاً منهما. في كوبا، نشرت ماري لوّ كتاباً يضم مقالات كتبتها مع بريا، الحقيقة المعاصرة- La Verdad Contemporá-;-nea عام (1943)، وقد قدمه بنجامين بيريه. ألهمت وفاة خوان بريا، في نيسان/أبريل 1941، قصائد ماري لوّ في كتاب خيمياء الذاكرة Alchemy of Memory، والمنشور في هافانا عام 1946، الذي تضمن رسوماً حصرية لصديقها، الرسام السوريالي ويفريدو لام- Wifredo Lam. الكتب الشعرية الأخرى لماري لوّ هي ثلاثة أصوات (1957) Three Voices؛ في ظلال سيزار (1975) In Caesar’s Shadow؛ وحيّة على الرغم من (1981) Alive in Spite Of، صدرت بثلاث لغات هي: الإنكليزية والاسبانية والفرنسية؛ أما صوت في المرايا (1984) A voice in The Mirrors والذي تضمن كولاجاً من إعدادها، إضافة إلى مجموعة قصائدها الأخيرة: حيث تغني الذئاب (1994) Where the Wolf Sings.كاتبة مرموقة ومصممة كولاجات، التي كانت تبيعها بنجاح كبير، ولاتينية تعشق يوليوس سيزار، ومسافرة دائمة من دون ندم منذ طفولتها، كل سنة، حاملة أمتعة قليلة مناسبة لثمانين عاماً، تسافر إلى أوروبا انطلاقاً من ميامي، لإبقاء النار مشتعلة، صداقات قديمة، وبدء صداقات جديدة، وحضور مؤتمرات الدراسات الكلاسيكية وزيارة المدن والأماكن نفسها في قارتها المحبوبة أوروبا.ولد خوان رامون بريا لانديستوي (1905-1941)- Juan Ramó-;-n Breá-;- Landestoy في سانتياغو دو كوبا يوم 5 تشرين الثاني/نوفمبر 1905. والده، من أصول فرنسية، كان نقيباً تحت قيادة الجنرال أنطونيو ماسيو- Antonio Maceo في حرب الاستقلال الكوبية. والدته، أصغر من والده بـ 25 سنة، من جمهورية الدومينيكان، من أصول سيبونية هندية وف ......
#ماري
#لوّ:
#شاعرة
#سوريالية،
#تروتسكية،
#ثورية
#1912-
#2007
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757819
الحوار المتمدن
أوغوستين غيامون - ماري لوّ: شاعرة سوريالية، تروتسكية، ثورية (1912- 2007)
بلقيس خالد : ماري وولستو نكرافت دفاعا عن حقوق النساء
#الحوار_المتمدن
#بلقيس_خالد انطباع أول..ماري وولستونكرافت : دفاعا عن حقوق المرأةأناقة المطبوع تجذب العين القارئة، كأن دار النشر أرادت الحفاظ على الطبعة الأولى للكتاب المنشورة في 1792، كتاب (دفاعا عن حقوق المرأة) يعد من أوائل الكتابات النسوية الليبرالية المطالبة بحقوق المرأة في السياسية والحياة الاجتماعية. المؤلفة ماري كاتبة بريطانية (1759- 1797) فيلسوفة ومناصرة لحقوق النساء، ولها أنشطة متنوعةفي الرواية وأدب الرحلات ولديها أطروحات أثارت جدلا منها (النساء ليس أقل شأنا من الرجال، ولكنهن يبدون كذلك فقط لأنهن يفتقرن إلى التعليم/ ص5). رأت ماري أن الرجل والمرأة يصنعان نظاما ً اجتماعيا يستند على منطق العقل. وهي ترى أن التعليم يحتاج إلى معاضدة من الثقافة حتى يتوسع الإدراك النسوي لدى النساء في كل مكان (على النساء أن يحرصن على تطهير قلوبهن، ولكن هل بوسعهن أن يفعلن ذلك عندما يتركن وعيهن من دون ثقافة، ويعتمدن تماما ً على حواسهن، إما للاهتمام بأنفسهن أو ممارسة التسلية ص61) كأن الناشطة النسوية ماري تتحدث عن الراهن الذي تعيشه المرأة العربية، وليس عن المرأة البريطانية في القرن الثامن عشر!! فالفضائيات منشغلة بتوفير الاناقة والرشاقة ومكتفية بذلك. ماري تستكشف ما يجري في بنية المجتمع وتُحذر من النتائج العكسية التي تصاب بها بعض النسوة (..أعلم أن سلوك بعض النساء اللاتي اكتسبن بالمصادفة، أو لحسن الحظ جزءاً من المعرفة المتفوقة على جنسهن، غالبا ما أصبحن مستبدات.. / ص174).. ومن جانب آخر تصدت لآراء المفكرين من أمثال بوركس أدموند وكتبت ضده كتابا (دفاعا عن حقوق الرجل) دافعت فيه عن الرجال الفقراء من العمال والكسبة . وفي 1792 نشرت كتابها (دفاعا عن حقوق المرأة) هذا الكتاب الذي ما يزال حيويا، يستحق القراءة والتحاور مع أطروحاته لحد الآن• ماري وولستو نكرافت/ دفاعا عن حقوق المرأة/ ترجمهُ عن الفرنسية كامل العامري/ منشورات سيدوري/ دار آشور/ ط1/ 2022 ......
#ماري
#وولستو
#نكرافت
#دفاعا
#حقوق
#النساء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762994
#الحوار_المتمدن
#بلقيس_خالد انطباع أول..ماري وولستونكرافت : دفاعا عن حقوق المرأةأناقة المطبوع تجذب العين القارئة، كأن دار النشر أرادت الحفاظ على الطبعة الأولى للكتاب المنشورة في 1792، كتاب (دفاعا عن حقوق المرأة) يعد من أوائل الكتابات النسوية الليبرالية المطالبة بحقوق المرأة في السياسية والحياة الاجتماعية. المؤلفة ماري كاتبة بريطانية (1759- 1797) فيلسوفة ومناصرة لحقوق النساء، ولها أنشطة متنوعةفي الرواية وأدب الرحلات ولديها أطروحات أثارت جدلا منها (النساء ليس أقل شأنا من الرجال، ولكنهن يبدون كذلك فقط لأنهن يفتقرن إلى التعليم/ ص5). رأت ماري أن الرجل والمرأة يصنعان نظاما ً اجتماعيا يستند على منطق العقل. وهي ترى أن التعليم يحتاج إلى معاضدة من الثقافة حتى يتوسع الإدراك النسوي لدى النساء في كل مكان (على النساء أن يحرصن على تطهير قلوبهن، ولكن هل بوسعهن أن يفعلن ذلك عندما يتركن وعيهن من دون ثقافة، ويعتمدن تماما ً على حواسهن، إما للاهتمام بأنفسهن أو ممارسة التسلية ص61) كأن الناشطة النسوية ماري تتحدث عن الراهن الذي تعيشه المرأة العربية، وليس عن المرأة البريطانية في القرن الثامن عشر!! فالفضائيات منشغلة بتوفير الاناقة والرشاقة ومكتفية بذلك. ماري تستكشف ما يجري في بنية المجتمع وتُحذر من النتائج العكسية التي تصاب بها بعض النسوة (..أعلم أن سلوك بعض النساء اللاتي اكتسبن بالمصادفة، أو لحسن الحظ جزءاً من المعرفة المتفوقة على جنسهن، غالبا ما أصبحن مستبدات.. / ص174).. ومن جانب آخر تصدت لآراء المفكرين من أمثال بوركس أدموند وكتبت ضده كتابا (دفاعا عن حقوق الرجل) دافعت فيه عن الرجال الفقراء من العمال والكسبة . وفي 1792 نشرت كتابها (دفاعا عن حقوق المرأة) هذا الكتاب الذي ما يزال حيويا، يستحق القراءة والتحاور مع أطروحاته لحد الآن• ماري وولستو نكرافت/ دفاعا عن حقوق المرأة/ ترجمهُ عن الفرنسية كامل العامري/ منشورات سيدوري/ دار آشور/ ط1/ 2022 ......
#ماري
#وولستو
#نكرافت
#دفاعا
#حقوق
#النساء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762994
الحوار المتمدن
بلقيس خالد - ماري وولستو نكرافت (دفاعا عن حقوق النساء)