الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد زكرد : الإنسان في الفلسفة الوجودية
#الحوار_المتمدن
#احمد_زكرد الفلسفة منذبدايتها هي حضور دائم للتساؤل  حيال كنهالوجود، بحثا عن أسبابه  وغاياته على نحونقدي ،  ومن أهم ما أرهق الفلاسفة  في عملية البحث هاته؛ هو بلا شك البحث عن الذاتالانسانية  و الجواب عن سؤال ما الإنسان ؟       كل واحد منا كان يوما ما طفلا صغيرا لا يعرفالكثير عن ذاته، عن جسده، عن العالم وعن الآخرين، هذا الذي بدأ ينمو وينضج داخلمؤسسات اجتماعية وثقافية، تعلم، بكى، فرح ... كجميع الاطفال، صدرت عنه سلوكاتحركية، ذهنية، وانفعالية. دخل في علاقات مع محيطه بدءا من أبويه وإخوانه وعائلته...مرورا بالحي و المدرسة وباقي المؤسسات الأخرى.   طفلنا  هذا وهو أي طفل يسكن فينا،لم يفكر يوما في ذاته، و في لحظة ما من لحظات طفولته الجميلة يحقق مسألة أساسية فيحياته، هي الوعي بذاته و بالعالم الذي يعيش فيه، هنا سيضع وجوده موضع تساؤل ومساءلة، ويبحث في ذاته عن ذاته.  هذا الشعورالفجائي  يجعله ينتقل من كونه كائن إلىكونه شخص يملك مجموعة من السمات التي تميزه عن باقي الموجودات الاخرى.  أمام هذا التعدد و التعقيد يجعل أمر تقديمتعريف جامع مانع للإنسان أمر صعب جدا، لأنه صيرورة أو حركة دائمة نحو المطلق. لذاظل سؤال ما الانسان؟ هو الأول والأساس في الفلسفة، فمعرفة الإنسان  هي نقطة ارتكاز وأسمى غاية في مختلف الفلسفات منذ الإغريق ، بدءا من المدرسة  السفسطائية ( بروتاغوراس )التي اعتبر أن: الإنسانهو معيار كل الأشياء" . ثم سقراط  في دعوته للإنسان : أيهاالإنسان اعرف نفسك بنفسك "؛ هنا كانت البوادر الاولى للاهتمام بالإنسان .وسنشهد هذا بأكثر جرأة  في عصر النهضة فيما يسمي بالحركة الانسية  الذي أعادتالاعتبار للإنسان  بعدما غيب إبان القرونالوسطى تحت سيطرة الكنيسة . وقد أجمع مؤرخو الفلسفة على أن اللحظة الأساسية للبحث في (الذات/  الأنا) لم تبدأ إلا في الفلسفة الحديثة معالخطاب الديكارتي الذي رسم صورة للإنسان يلخصها قوله " أي شيء أنا إذن؟ أنا شيءمفكر . وما الشيء المفكر؟ إنه شيء يشك، ويفهم، ويتصور، ويثبت، وينفي، ويريد، ويتخيل،ويحس أيضا" لقد أصبح الإنسان في الفلسفة الديكارتية ذاتا مفكرة، هو الذي يضفيصفة الوجود على الأشياء ، فلا معنى للعالم بدون وجود الذات الواعية التي تدرك قوانينه..ولخص هذا في عبارة الكوجيطو : أنا أفكر إذن أنا موجود ".  اذا كانت لحظة ديكارت قد شكلت  منعطفا في مسيرة الفلسفة الانسانية ، فإن  الفلسفة المعاصر خصوصا الوجودية  لن تقتنع بما قدمته الفلسفة الحديثة  وما قبلها حول الإنسان ، إذ تعتبر أنه هو أكبر من كونه مجرد وعي، وسترفض أسبقية الوعي عن الوجود  التي قال بها ديكارت ، بل تعتبر ان الوجود سابقعن الوعي أو عن الماهية ؛  حيث أن الكائنيوجد  ( ينبثق) في هذا العالم ويجد نفسهمحاصر بمجموعة من المحددات الثقافية و السياسية و الاجتماعية و الطبيعية...  التي تجعله ضمن وضع بشري  محاصر باليأسو اللامعنى والموت والقلق... يأخذ هذه الأشياء جميعها على عاتقه. فليس من باب الصدفةأن يتحدث مفكرو اليوم بأكثر طواعية عن الشرط الإنساني ( الوضع البشري) منه عن طبيعةالإنسان. وهم يفهمون الشرط بقليل أو كثير من الوضوح على أنه مجموع المحددات الماقبليةالتي ترسم وضعية  الإنسان الأساسية في الكون.إن حدود ( الوضع البشري)  ليست ذاتية ولا موضوعية،هي بالأحرى ذات وجهين، وجه موضوعي ووجه ذاتي، إنها موضوعية لأنها تعترض الإنسان فيكل مكان وهي قابلة للتعرف أينما كانت ، وهي ذاتية لأنها معاشة، وهي لا تمثل شيئا إذالم يعشها الإنسان. أي إذا لم يتعين بحرية في وجوده من خلال علاقته بها.  ولهذا جاءت الفلسفة الوجودية لتعبر عن الهموم الأنطولوجية ......
#الإنسان
#الفلسفة
#الوجودية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752183
عباس علي العلي : مسار تصحيح العلاقة التاريخية الوجودية بين الإنسان وربه
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي من أولى مهام الفكر الإنساني الحر في هذا الوقت وخاصة في جانبه المتعلق بروابط الانتماء للسماء هو تصحيح العلاقة التاريخية الوجودية بين الإنسان وربه التي تحتويها كلمة ومدلول ومفهوم الدين, ووجوب التفريق بينه وبين مفهوم الملة والمذهب والطريقة وأعادة نسبة الأول لله والثانية لمن أرادها كذلك وبذلك ينجح الفكر من تحصين الحد الفاصل بين ما هو رباني وبين ما هو بشري , عند ذلك ندعوا الناس لأن تختار أو تمتنع حسب الحرية الممنوحة أصلا لهم بين أن يكونوا مع الله أو يكونوا بدونه وحتى لا يخلط البعض بين هذا وذاك بدون علم ولا كتاب منير.إن التداخل والخلط واللبس الذي حدث بين ما هو رسالي وبين ما هو مذهبي مللي طوائفي قد عمق الشرخ الروحي بين الإنسان والسماء وتداخلت المفاهيم وكل يدعي احقيته في الرسالة دون غيره ,فأضحى التفريق صعبا والتمييز محالا بين ما هو حقيقي وما هو باطل ودوم معيار واضح بين الأثنين , إن أي قراءة تنفرد باسم شخص أو كيان أو رؤية للدين تخرج الرسالة من طابعها الإنساني العام المطلق لتنحاز لما هو بشري محض وبالتالي تفقد مشروعية الأنتساب لله وأي ميل ولو كان بمقدار ضئيل سوف يجر لانحرافات كبيرة بمرور الزمن وأفتراق حقيقي عن طريق الله , وأن أي تطابق فكري مع مؤديات الرسالة مع تعاظم المدة الزمنية وأمتد الأمد لا يسب بأي خروج عن الطريق الواحد المرسوم للفكر الرسالي ويبقى الإسلام هو ذات إسلام محمد بجوهره الروحي والفكري والعقلي .من هنا تأت المصلحة الإنسانية اولا التي تحمي الإنسان من الضلال والانحراف والتزييف تحت عناوين فرعية تقود أصلا بطبيعة تكوينها وشكليته للردة عن الرسالة بمعنى القصد في عدم التوافق بين خط الرسالة وخط المذهب مهما حاول البعض التبرير لذلك ,العقل الإنساني قد تعود الإنحراف عن جادة الخط الواحد بتبرير حرية القراءة وتجاوز التقليد والبحث ما بين السطور وهذا حق طبيعي له لكن ليس بعزل الجو الموضوعي لأصل فكرة الرسالة عن النص الديني وتبني مخرجات وتعليلات تؤدي إلى التناقض ولو التزم القراء المتمذهبون بأحقية القصد الرسالي من النصوص لما خرج علينا هذا الكم الهائل من المتناقضات الفكرية تحت عناوين الأجتهاد والرأي .إننا اليوم لا ندعوا أحد لتصحيح خياراته المذهبية وليست مسئوليتنا بل علينا ان نعيد الأعتبار للقاعدة الأصلية التي انطلق منها الجميع ويتوحد عندها الجميع لتكون علامة دالة لهم ولنا للمقارنة والقياس بين النتائج التي توصلنا لها ومرادات وقصديات القاعدة الأصلية وهي الوحدة والتوحيد بالنسبة للرب والإصلاح والتعارف واستعمار الأرض بالنسبة للعابد ,ومن ثم علينا أن نحدد نقاط الافتراق ونقاط الأجتماع والجميع وأعادة الصيرورة للوعي بأصل الرسالة والقاعدة الجامعة , عندها يكون موضوع التصحيح طبيعي وفردي ومن دون تخطئة الأخر ولا لومه لأننا جميعا ابتعدنا عن الأصل والعودة لا بد ان تكون جماعية ولا فضل لأحد على أحد .لم تحدد النصوص الدينية الرسالية في جميع ما تلقيناه من السماء بالمؤكد المدون نوع وشكلية الإيمان على وجه ملزم قهري أستبدادي إنما كل ما ورد كان تحضيضا ودعوة طوعية أساسها حق التدين لمن أراد التوجه بعقله للسماء ,وهذا حد من حدين مرتبطين بنتيجتين مماثلتين بعدم وجود الخيار الثالث , الإيمان له جزاء ومثوبة والتخلي له جزاء ومثوبة ولا يمكن الخلط بين الأثنين لا في المقدمات ولا في النتائج المتوقعة , لذا انقسم الوجود بين عالم مؤمن وعالم كافر ليس على أساس حقيقة ما تم بل على أساس ظنية النتائج بالقياس لما في كل منهم من حدود .إذا التقسيم البشري المعتمد اليوم بين الناس ليس تقسيما بما سيكو ......
#مسار
#تصحيح
#العلاقة
#التاريخية
#الوجودية
#الإنسان
#وربه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753305
علي محمد اليوسف : الوجود والعدم في الفلسفة الوجودية
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف الفلسفة الوجودية الحديثة التي جمعت سورين كيركجورد , سارتر , هيدجر, جابرييل مارسيل, ياسبرز, ومعهم البير كامو, اوجين اونسكو, كافكا, صوموئيل بيكيت من الادباء وغيرهم لم تكن وجودية تحمل نسقا فلسفيا يوّحد هؤلاء الفلاسفة والادباء في رؤية منهجية فلسفية واحدة. واخترت عبارات سبق لي كتابتها عن هذا الاختلاف الوجودي: الاول كان لسارتر قلت فيه : ينكر سارتر أن يكون الوجود في ذاته وجودا حقيقيا, كما لا يمكنه أن يكون "لا وجودا". والعدم لا يعدم نفسه لكنه يبقى ملازما كل موجود وصولا مرحلة إفنائه. الكلام لسارتر. هذا التعريف لسارتر حول العدم اثار ارباكا فلسفيا كبيرا. واجده انا صحيحا لا غبار عليه بما يخص العدم الذي قام بتوضيحه سارتر في كتابه الوجود والعدم. لكني اجد في عباراته الفلسفية تناقضا واضحا ان الوجود في ذاته ليس حقيقيا كما لا يمكنه ان يكون لا وجودا. سارتر اوضح ان الانسان وجود في ذاته , وجود لذاته , وجود للاخرين. اما الريبة والشك هو هل تمتلك الكائنات الحية ما عدا الانسان وجودا حقيقيا لذواتها او لا وجود لا ينفيه سارتر لعدم امكانية العقل الانساني تثبيت ادراكه بتعبيره ان لايكون (لاوجودا) حسب تخريجنا لمجانبة تناقض سارتر حول الوجود. الوجود لا يمكن ان يكون حقيقيا بنفس وقت يمتلك خاصية اللاوجود غير المدرك انطولوجيا. لا يجتمع نقيضان يكون الثالث المرفوع بينهما حاضرا اذ لا يصح ان تقول الوجود حقيقيا في تثبيت برهان حقيقته الموجودية في نفس وقت تقول لا يكون لا وجودا على حد تعبير سارتر. الوجودية تدعي فهمها الوجود الذاتي بشكل خلاق, فالانسان يخلق نفسه بنفسه من حيث سعيه تكوين ما هيته في كينونة متكاملة. كما تعتبر الوجودية لا فرق بين الذات والموضوع وليس العقل هو الطريق الوحيد في إكتساب المعرفة. ايضا الوجودية تنحاز لمحاربة العقل الذي قاد حسب تفلسفهم الى كوارث بشرية تتقدمها الحربين العالميتين. الوجودية شنت حربها على الحداثة وعلى الماركسية لتتبعها على نفس الخطى الفلسفة البنيوية. اول بذرة وجودية فلسفية في محاربة العقل والعلم قام بها سورين كيركجورد كي لا يفارق ايمانه الديني الذي عبّر عنه ان مغادرة صرامة العقل بالضد من الايمان الديني يتوجب عليك القفزة نحو عمق الايمان القلبي في تعطيل جذب العقل المادي نحو ما يقوله العلم.. ورغم هذه المثالية الميتافيزيقية فقد كان سورين كيركجورد اول فيلسوف قال ان التطور التاريخي للانسان تتخلله الطفرات النوعية التي اخذها عنه كلا من هيجل ثم ماركس في نظرية جدل المادية التاريخية.عارض سورين كيركارد العقل كي يتسق نفسيا مع ايمانه الديني, فهو يرى أنه لا يمكن ان نصل لوجود الخالق الاله بوسيلة طرائق الفكر لأن العقيدة المسيحية مليئة بالتناقضات في معاداتها العقل. وبذلك أراد بناء فلسفة وجودية مؤمنة ليس باللاهوت كنص ديني, وإنما أراد وجودية تمزج بين المادي والروحاني في تعطيلهما فاعلية العقل الايماني الميتافيزيقي غير المتحقق. ويتابع سورين كيركجورد كفيلسوف يحترم تفكير المتلقي مهما يكن اختلافه معه في معاداته العلم قائلا : " ان الحقائق والمباديء العلمية التي تلزم العقل بتصديقها – لانه ضرورية وعامة الصدق – لا تلزمني ولا تهزني بما انا وجود فردي وحيد, ولا تجيب عن اسئلتي القلقة عن حقيقتي ومصيري" نقلا عن عبد الغفار مكاوي نقلا عن المصدر الاجنبي. طبعا هذا التفلسف الوجودي لكيركجارد مقارنة بصاحب الدزاين هناك هيدجر ينفرز ايهما فيلسوف وجودي والاخر متفلسف بلا شيء له معنى. الحداثة اعطت اوربا نظما ديمقراطية تكفل حقوق الانسان بالحرية واشباع حاجاته الانسانية ......
#الوجود
#والعدم
#الفلسفة
#الوجودية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767450