الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد الحمد المندلاوي : ذاكرة الجراح 1
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحمد_المندلاوي #الى ذوي السيارات المفخخة الآتين عبر الحدود ليزرعوا أحقادهم في بلادناويقتلوا أفواج الأبرياء بلا ذنب،يقول كل العراق لهم :آنَ لكمْ أن تتركُوا المفخخَـةْأوداجُنا من الأَسى منتفخَـةْإصغوا قليلاً للرزايا والصدورِ الصارخَـةْسيارةٌ مفخخَـةْ!!إنفجرتْ في شارعِ الرشيدْسيدةٌ ماتتْ وفي أحضانِـها طفلٌ وليدْوأختُـها تطايرتْ أوصالهُـا مع الرمادِ والحديدْوالدُها مخطوفْعادت الينا كربلا، وعادتِ الطفوفْوعمُّـها شهيدْ!!أنفالٌ عادتْ من جديدْسَـيّارةٌ مفخخـَةْفي قبضَـةِ يزيدْتتبعُـها أختٌ لهَـاتأتي غداً في رزمةِ البريدْدعُـوا الأذىما زالَ في العينِ القذىمن مجرمٍ قد عاقبَ بطيشِهِحتى الشَّذىفِي عهدِهِ البليدْوسطوة النومانِ ،والزُّبيدي ..وخردلُ المجيدْماذا تريدْ !!يا أيُّـها الوحشُ العنيدْأليسَ فيكمْ ذو النُّهـىيقولُ: قتلُ المرءِ لا يجوزْ!.. بِـلا سَبَبْ !!والأبشعُ من جرمِهِمْ بغيلَـةْكانت"سروبٌ" للمَهـا تمشي الى الكرخِ ..تعانِـقُ الرّصافةِ الجميلَـةْكانتْ سعادٌ و سُهـا جئنَ لليلى زائراتْ،فـِي دارِها عليلَـةْزارتْ صَبايَـا آلةٌ مفخخـَةْسَـيّارةٌ مفخخـَةْ ..زِيَـارةٌ مفخخـَةْ ..صُـدورُهُـنَّ صَارخَـةْقُلُـوبـُنا من الأَسى منتفخَـةْتبَّـتْ يَداكمْ؛ بالدِّما ملَطَّخَـةْدَعـُوا بلادِي، وارْحَلُوا وآلَـةٌ مفخخـَةْأقْدامُـنا فِي أرضِـنا، مثلُ الجبالِ الراسِخَةْمثلُ النَّخيلِ الباسِقَـةْوتَقْتلُـونَ النَّاسَ حتى فِي الصَّلاةِ الجامعَـةْدَعـُوا بلادِي، وارْحَلُوا .. فَأرضُ الله شَـاسعَـةْتوبُوا الَى الرَّحْمنِ قبلَ الواقعَـةْجراحُـنا كثيرَةْ ..واسعَـةٌ مريرَةْ ..كمْ زبنبٌ ماتَتْ هُنا فِي بلدِ الحضَارَةْنسرينُ ماتَـتْ قبلَها بِهَجمَـةٍ وغارَةْماذا أرى جثَّـةُ مَنْ هـذهِ قيلَ سارَةْيا أسَـفَا جريِمَـةٌ مَـرّتْ بِلا إثارَةْإنتبِهُـوا يديِـرُها الملعُـونُ بِجَدارَةْفي الموصلِ الحدباءِ فِي البصرَةْوفِي ديَـالى غصّـةٌ مُـرّةْفِي كربلا والنجفِ الحُـرّةْأربيلُ أمست وقعـةَ الحَرّةْوغيرهُـنَّ مائةُ مرّةْحتى غدت أرواحُـنا من الأسَـى جمرَةْدَعـُوا بلادِي، وارْحَلُوا .. فَأرضُ الله شَـاسعَـةْتوبُوا الَى الرَّحْمنِ قبلَ الواقعَـةْ16/9/2004م: بغداد ......
#ذاكرة
#الجراح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750657
عامر هشام الصفّار : الدكتور الجراح حسن السكافي في ذمة الخلود
#الحوار_المتمدن
#عامر_هشام_الصفّار نعت الأوساط الطبية العراقية قبل يومين الدكتور الجرّاح حسن هادي عبود السكافي والذي وافته المنية عن عمر ناهز على 84 عاما. والزميل السكافي جرّاح معروف كان قد تخرّج طبيبا عام 1962 وواصل دراساته العليا في تركيا وبريطانيا وأميركا حيث أختص بالجراحة وعمل في ألمانيا واليابان قبل عودته لوطنه العراق ليعمل في مستشفيات البصرة وبغداد أستشاريا جرّاحا مختصا بالجراحة العامة وجراحة الجهاز الهضمي. يكتب الدكتور فلاح محمد مهدي الجواهري (أبن الشاعر الكبير الجواهري) في مذكراته وتحت عنوان حب في البصرة.. أنا أحب أذن أنا موجود، متحدثا عن فترة بداية الستينات في العراق " كانت دار الأطباء المقيمين مكونة من طابقين .. ثلاثة غرف في الطابق الأرضي..الوسطى كان يشغلها الدكتور حسن السكافي لوحده فهو رئيس الأطباء المقيمين وأبن أخت شاكر توفيق السكافي رئيس الصحة في البصرة..وعندما سئل الجواهري فلاح كيف كانت جولتك في البصرة حينها قال: "لا تقل البصرة بل قل جمهورية البصرة ..أنها مدينة تختلف عن كل ما رأيت بين مدن العراق بل ومدن العالم الأخرى التي عرفتها".. ويذكر أن الراحل د حسن السكافي كان يحفظ الشعر ويردّده حث يقول عن المدينة التي ولد فيها..مدينة الشامية العراقية التابعة لمحافظة الديوانية جنوب بغداد والتي تعتبر أحدى أهم مدن الفرات الأوسط: وللشامية الخضراء دار..كساها العلم أثواب الجلاليمر بها الفرات فيجتليها..بآلاء الطبيعة والجمالوقد نعى الأستاذ الدكتور جرّاح الجملة العصبية عبد الهادي الخليلي الراحل السكافي بقوله: رحم الله الأخ والصديق الجرّاح والمعلّم الدكتور حسن السكافي وأسكنه فسيح جناته.. وقال الزميل الدكتور رياض البلداوي: رحم الله الدكتور السكافي فقد كنت أعرفه عن قرب..أنسانا تتمثل فيه كل معاني الأنسانية الحقة بساطة وتواضعا وحبا للخير للآخرين. كما نعت الزميلة الدكتور رويدة الشيخلي الراحل السكافي قائلة لقد عملنا سوية في مستشفى البصرة الجمهوري حيث كنت مقيمة هناك في قسم الجراحة مع الدكتور محمد حسين السعدي .. كان السكافي مثالا للأخلاق العالية وجراحا ناجحا. رحم الله الدكتور حسن السكافي وأسكنه فسيح جناته. ......
#الدكتور
#الجراح
#السكافي
#الخلود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757790