الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عزيز باكوش : الديمقراطية الزرقاء وسيكولوجية التلقي
#الحوار_المتمدن
#عزيز_باكوش من سيئات التواصل الاجتماعي اليوم ، تقديم الدجل حكمة، وتبويء الشعوذة طبا، وعرض المرضى النفسيين كمشاهير، وتنصيب الحمقى نجوما،وحلول المعطوبين نفسيا في الصدارة ، وإعلان الإنتهازية بطولة،والنعيق متعة،وبسط التفاهة عنوانا للمرحلة ، واعتبار الإنشاء الابتدائي صحافة ، والمأساة وصفة ممتعة، والفضائح فرجة ، والأنثى ليس أكثر من وعاء لتفريغ المكبوتات المتكلسة من زمان . لذلك ، سواء بدافع التقاسم المغرض أو السبق الصحفي المريب ،وتحت يافطة الإبهار وإنتاج الدهشة والغرابة ، أومن أجل قتل الوقت لإمتاع الصداقات الطائشة والترفيه عن النفس اللوامة ،وإشراكها في صناعة الحدث ،بعد تنميقه بضلالات الافتعال والشعبوية ، بغية حصد الإعجابات والتهافت على المشاهدات القياسية ، يقوم بعض التواصليين من المؤثرين السلبيين في حياة الناس عبر مختلف مواقع التواصل الاجتماعي بتعميم محتويات فيديوية ذات الطابع التلفيقي المغرض، ويكرسون تداول بعض الأقوال والموروثات المفذلكة بالشعبوية الدينية تارة ، وبنكهة العلم والمعرفة السطحية في أحسن الأحوال. في علاقة بسيكولوجية التلقي ،بودنا السؤال ، مادام هو جوهر القضية . كيف نستسيغ تتبع السفالات ونسهم في الترويج للإشاعات المغرضة الكاذبة التي تسيء للأمن الشخصي، وتشوش على استقرار السلم الاجتماعي بدافع الاستكشاف والفضول ؟وكيف يقبل البعض عن حسن أو سوء نية ، تقاسم خلطة إشاعات خبيثة حاقدة ليس لها نصيب من الربح غير ترويع أمن الناس ،وإرباك منسوب القيم المتأصلة في نفوسهم ،وزعزعة الاستقرار المكتسب لديهم ؟إن جهل الناس بمضامين الإشاعات كواجهة للتدمير النفسي ،لا يبرر تقاسمها وترويجها ذاتيا والدعاية لها والإعلان عنها بمنطق النازية على أوسع نطاق، سواء كان ذلك بدافع النكاية والتشفي في الإعلام الرسمي ، أو دعما حقيقيا لجهات معادية للوحدة والسلم الاجتماعي للبلد .أريد أن أقول ،أن الإشاعات المغرضة التي تستهدف روح المجتمع وقيمه الأصيلة والتي تتوخى الإساءة لهوية الدول العربية ،وتشويه تاريخها والعبث به ، في مسعى حثيث إلى خلق البلبلة والفوضى في ظهرانيها ،لم تعد تنطلي على أحد. وبات الكل مكشوفا و منكشفا وعلى علم بصانعيها ومروجيها والمستفيدين من ريعها . ولنا في أمثلة إلصاق شبهة الدين اليهودي بأصول أشخاص عرب ومسلمين أبا عن جد ،لا لشيء ،سوى النيل من أصل الرجل وفصله وتمريغ كرامته بنكهة الحرية في التعبير ،والهامش العريض للديمقراطية الزرقاء .وبالمقتضب المفيد ، ومن أجل استغلال مثمر لهامش الحرية الرقمية ،وفي أفق تواصل اجتماعي مريح وناجع ،بات من الضروري على المؤثرين وأشباه المؤثرين ، كما على النخبة المثقفة وأشباه النخبة اليوم قبل غد ، ليس تجنب تصفح إنتاج الإشاعة المغرضة فحسب ،بل عدم الإعلان عنها والدعاية لها عبر مشاركتها على مواقع التواصل الاجتماعي . إن الترويج للإشاعة على السوشل ميديا بالسرعة والدينامية الفائقة ،ووجود أطراف داخلية تستلذ بذلك يعتبر جريمة أخلاقية بآلية رقمية مطلوب تفعيل الضوابط القانونية بشأنها ، لا سيما وأنها باتت ممارسة ممنهجة مكشوفة لدى المناهضين للاستقرار المجتمعي للدول . والمنتشين بزرع الفوضى لتشتيت وحدة الأمم وأمنها واستقرارها المجتمعي . إن إسلام علماء غربيين ، ومعاقبة أشخاص بطرق غيبية ، والعلاجات بالتلاوات والطلاسم والرقاوات ، ورمي الناس بشبهات التدين لغير الإسلام ، واجتراح كبرياء العموم ، وتسويق العادات فرائض إلى غير ذلك من الموروثات الثقافية إشاعات خبيثة ومغرضة لا تستحق أي اهتمام من فئة المؤثرين الإيجابيين ......
#الديمقراطية
#الزرقاء
#وسيكولوجية
#التلقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752157
فاطمة الزهراء المرابط : -الخطاب السردي بين فعل الإبداع ولذة التلقي مقاربة في التجربة الإبداعية للقاص محمد الشايب- إصدار جديد للباحث عز الدين المعتصم
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_الزهراء_المرابط عن منشورات "الراصد الوطني للنشر والقراءة"، صدر للباحث المغربي عز الدين المعتصم، كتاب نقدي بعنوان: "الخطاب السردي بين فعل الإبداع ولذة التلقي مقاربة في التجربة الإبداعية للقاص محمد الشايب"، يقع الكتاب في 124 صفحة من الحجم المتوسط، تتصدر غلافه صورة من تصميم الفنان خالد أيت زيان. ويضم الكتاب ثلاثة فصول: 1- التعالق بين الموضوعاتي والجمالي في "دخان الرماد"، 2- استدعاء التراث في "هيهات"، 3- ماهية الذات وجمالية الرمز في "الشوارع" و"توازيات"، إضافة إلى ملحق يتضمن بعض القصص التي ميزت تجربة القاص محمد الشايب الإبداعية، لكونها – حسب الباحث عز الدين المعتصم- تزخر بموضوعات متباينة في غاية الدقة والعمق، وتغرس في وجدان القارئ لذة التلقي.والكاتب عز الدين المعتصم، باحث من سيدي سليمان، حاصل على الدكتوراه في موضوع: »الخطاب الصوفي في الشعر الملحون« سنة 2018، عضو لجنة القراءة بـ»الراصد الوطني للنشر والقراءة «وعضو هيئة تحرير مجلة »الصقيلة«. صدر له: »النزعة الصوفية في الشعر الملحون بالمغرب« (2019)، و«الخطاب الصوفي في الشعر الملحون مقاربة موضوعاتية في ديوان الشيخ عبد القادر العلمي» (2020)، و«الخطاب السّردي بين فعل الإبداع ولذّة التّلقي مقاربة في التّجربة الإبداعية للقاص محمد الشايب» (2022). شارك في مجموعة من الكتب الجماعية أهمها: «إشكالات تنزيل القيم بالمدرسة المغربية» (2018)، «جماليات الخطاب السردي قراءات في قصص "ألق المدافن" للقاص رشيد شباري» (2018)، «شعرية الرؤى في قصيدة ما بعد الحداثة عند الشاعر أحمد مفدي» (2018)، «السرد العربي وسؤال المواكبة النقدية» (2020)، «القصة المغربية وسؤال التلقي قراءات في قصص "ماذا تحكي أيها البحر...؟" للكاتبة فاطمة الزهراء المرابط» (2020)، «قبس من البلاغة المغربية: منارات من الخطاب الشعري عند أحمد مفدي بين تنوع القراءات وترف التأويل» (2021)، «الثقافة الشعبية والتراث المحلي بالمغرب الواحي» (2021). ......
#-الخطاب
#السردي
#الإبداع
#ولذة
#التلقي
#مقاربة
#التجربة
#الإبداعية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752548
عبدالله احمد التميمي : اثر التكنلوجيا في التلقي ما بين القصيدة واللوحة
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_احمد_التميمي ان اللوحة والقصيدة الرقمية ما هي الا تكنولوجيا الابداع البشرية في هذا العصر، كما اصبحت الفنون والتكنولوجيا خطان متوازيان لا يتقاطعان، حيث ان صناعة اللوحة والقصيدة ليست سوى شكل من اشكال التقنية المعاصرة، وبالتالي تسعى التكنولوجيا المعاصرة لإيجاد بديل بصري يحاكي الشاشة الدماغية في التلقي للوزن والقافية واللوحة في العالم الافتراضي، وهنا تتداخل برمجة الكلمات بالصورة لتصل الى نواقل العصب البصري، لتشكل مجتمعة بديلا تقنياً للحالة التقليدية في انتاج وتلقي القصيدة واللوحة ففي الحالة التقليدية كان دور المتلقي سلبي عقيما وغير نشط حيث كان يتلقى نص القصيدة واللوحة التشكيلية، ولا يصدر ردود أفعال مع دلالات المحتوى الإبداعي، وهذا ما دفع الباحثين في نظرية التلقي لإعادة دراسة مفهوم الاتصال والتواصل المعاصر مع ذلك المحتوى، فعملية ادراك دلالات النص الادبي او اللوحة التشكيلية، يجب ان يتبعها مشاركة واسهام مكافئ في الأهمية لهذا المُنتج لكي تدب فيه الحياة، وبالتالي فأن تحديد مفهوم التلقي يجب ان يرتبط بعملية المشاركة في تحليل مسألة المعنى وتأويله بهدف الاندماج مع مرسل الرسالة الإبداعية بصورة مباشرة، وبذلك يتحول المتلقي من مجرد متلقي سلبي الى مشارك متفاعل يرسل ويستقبل في ذات الوقت، وهذا ما وفرته التكنولوجيا المعاصرة من خلال توظيف المنتج الإبداعي سواء كان نص ادبي او لوحة تشكيلية، لتحقيق رغبات المتلقي في التفاعل المباشر مع القيم الجمالية وفك ما يحتويه هذا النص الإبداعي من شفرات لتنتقل بعد ذلك عبر العصب البصري الى الشاشة الدماغية والتي بدورها تقوم بإغلاق الفجوات فيه، وكل ذلك بهدف الوصول إلى المغزى الفكري والجمالي منه. لذلك لا احد ينكر أن تطور الصناعات التكنولوجية كان لها الأثر الأبرز في ارتقاء الحالة الإنسانية، وخصوصا في مجال الادب والفنون بشكل عام، كما ساهمت إمكانات الوسائط الرقمية بشتى اصنافها في رفع قدرات الإنسان الى حد المهارة العالية التي تصل به الى الابداع، كما يسرت التكنلوجيا الرقمية طرق البحث لاكتشاف صور وأشكال جديدة من الجمال في النص الشعري والاعمال الفنية، حتى توسع مفهوم الفن والادب الى حد التكنو ارت – او التكنو- أدب) والقصيدة الرقمية. والفن الرقمي، مع الاخذ بعين الاعتبار أن هناك فروق بين مدلول هذه المفاهيم؛ من ناحية المتلقي للمنتج الرقمي، ومن ناحية أخرى من منطلق التفاعلية إذ أن المنتج الرقمي سواء كان قصيدة او لوحة فنية مرتبط بالتنوع في أسلوب العرض والالقاء وما يميزهما في ذلك العناصر الصورية والصَّوْتية التي تدخل في بنية النص الشعري واللوحة التشكيلية، في العالم الافتراضيوهنا نخلص القول ان انغماس الفنان والاديب والمتلقي في التكنلوجيا المعاصرة يعمل على تنقية البيئة الرقمية من الشوائب السلبية في الانترنت كما يساهم في رفع الذائقة الجمالية في المجتمع ......
#التكنلوجيا
#التلقي
#القصيدة
#واللوحة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764180