الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عطا درغام : كريكور زوهراب شهيد الإبادة ورائد القصة القصيرة الأرمنية
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام لا جدال في أن آيات العظمة الإنسانية كثيرة ، وربما في التاريخ من آيات العظمة ما فيه من العظماء الذين نبغوا في الأمم المختلفة؛ إذ ليس من طبيعة العظيم أن يكون نسخة متكررة من عظيم آخر،إذ لم يكن منفردًا بآية يمتاز بها بين أقرانه ونظرائه فما هو بعظيم،وأولي به أن يُحسب في الغمار الذي تتشابه فيه الملامح وتتكرر فيه الرؤوس والجوارح، والآية التي تتجلي في حياة جميع العظماء هي امتداد الأثر البعيد بعد الحياة ؛ فلا تنتهي آثار العظيم بانتهاء السنين التي يقضيها في هذا العالم ، ولا تقف هذه الآثار عند حدود البلاد التي نشأ فيها ، فهي علي اختلاف الصفات والأعمال قوة تتخطي حدود الزمان والمكان.واستحق كريكور زهراب أن يكون أحد هؤلاء العظماء الذين استطاعوا أن يتركوا تأثيرًا كبيرًا في التاريخ الأدبي الأرمني ، والذي قال عنه أحد نقاد الأدب: " إذا عاش زهراب في زمن المسيح ، سيكون بلا شك أحد رسلهولد زهراب في 26 يونية عام 1861 ، في بيشكتاش ، وسُمي "چريچوريوس" لأن مولده وافق "يوم التنوير" الجريجوري ،وتنحدر عائلة زوهرابيان من أكن. كان والده ، خاشق آغا ، رئيس الصرافين، وراعيًا لكلية مكروهيان ، وتوفي عام 1870،وتزوجت الأم من المحامي الشهير"أفيتيس يورتوميان،" وانتقلت إلى أورتاچيو مع ابنيها مهران وچريچور؛ليواصلوا تعليمهم في كلية المترجمين المحلية الشهيرة.وتلقى زهراب تعليمه الابتدائي في كلية مكروهيان في بيشكتاش.و في عام 1876 ، تم قبوله في كلية كالاتاسارا ، التي افتتحت عام 1868 تحت رعاية الحكومة الفرنسية تحت الإشراف المباشر للسفير الفرنسي في القسطنطينية. وفي عام 1880 بدأ العمل في مكتب محاماة زوج والدته ، ككاتب ، وفي نفس الوقت بدأ في الالتحاق بقسم القانون في كالاتاسارا ،ولكن سرعان ما أُغلقت المدرسة ، التي كان بها 45 من الأرمن ، واثنين من المسلمين ، واثنين من اليهود ، وثلاثة من الطلاب اليونانيين ، بسبب نقص الطلاب المسلمين.في عام 1881 تم افتتاح مدرسة "هوجوجي"، وبعد عام انتقل إلى "هوج" حيث غادرها بعد الدراسة لمدة عامين دون الحصول على شهادة، وفي عام 1884 اجتاز امتحانًا في أدرنة وحصل على شهادة محام.في عالم المحاماةبزغ نجم زهراب في عالم المحاماة ، حتي غدا من أبرز محاميي تركيا ، وشهد المعاصرون أنه لم يخسر دعوى قضائية واحدة خلال حياته القانونية بأكملها، وتميز بدفاعه عن الأرمن واليونانيين والبلغاريين والأجانب المتهمين ظلمًا في بلاط السلطان ، الذين كانوا عادةً يتعرضون للاضطهاد بسبب تمردهم على الحكم العثماني من أجل حقوقهم الوطنية والإنسانية.تعامل في الغالب مع القضايا القانونية والدعاوى القضائية المحتملة في القسطنطينية ،وأصبح محاميًا للأجانب لمعرفتة بالفرنسية ، دافع غالبًا عن محاكماتهم في المحكمة التجارية الأولى في تركيا، وكان أيضًا مترجمًا ومستشارًا قانونيًا للسفارة الروسية في القسطنطينية ،مستغلًا هذا الظرف ، وتولى محاكم الأجانب الروس وكان له الحق في السفر بحرية في أوروبا.ومع ذلك ، في عام 1906 ، بأمر من وزير العدل آنذاك في الدولة العثمانية ، مُنع زهراب من الدفاع في المحاكم التركية ، وعندما تم إعلان الدستور في تركيا عام 1908 ، كان زهراب في باريس ، سارع من باريس إلى القسطنطينية بآمال كبيرة وتفاؤل.زهراب السياسي البارزتعرّف في أوربا أثناء دراسته في فرنسا وألمانيا على المعارضين لحكم عبد الحميد من الأتراك الشباب ومن حزبي الائتلاف والاتحاد،ومنهم أحمد رضا والأمير صباح الدين والدكتور ناظم وبهاء الدين شاكروغيرهم، وتعاون معهم سريعًا بهدف إسقاط عبد الحميد وإقامة ......
#كريكور
#زوهراب
#شهيد
#الإبادة
#ورائد
#القصة
#القصيرة
#الأرمنية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748982
عبدالرحمن محمد محمد : الشيخ الشهيد معشوق الخزنوي.. شهيد الإنسانية
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_محمد_محمد كانت انتفاضة قامشلو عام 2004 شعلة نور ونار، في حياة الشعب الكردي في روج آفا والعالم، لما تمخضت عنها من شوفينية عمياء، ومعاداة وفكر ضيق من قبل السلطات الحاكمة البعثية في سوريا، فأوصلت صوت الكرد من جديد للعالم، وأبرزت وحشية النظام من جهة، والإرادة الحديدية من قبل الشعب الذي رفض الخنوع والمذلة من جهة أخرى.الانتفاضة العارمة حركت الكثير من الغضب الساكن، خشية القمع والاستبداد، ووصل صداها عموم سوريا، بل وتجاوزتها إلى أوروبا والعالم، وكان لبعض الأصوات الهادرة الصادحة بالحق تأثيرها البالغ في الحراك الثوري، والغليان الشعبي ومن بين تلك الأصوات، التي عَلت منابر الحق، صوت الشيخ محمد معشوق الخزنوي.قبول الآخر والتسامح… في مواجهه الشوفونية والإنكاركان من أبرز ما تميز به خطاب الشيخ الشهيد، التشديد على وحدة المصير، والدعوة للتآخي بين شعوب المنطقة بل والعالم أيضا، وهو المعروف بلباقته وتوازنه، وكلماته المنتقاة بعناية، وفصاحة لسانه وجميل بيانه، وكانت لثقافته الواسعة وتلقيه للكثير من المعرفة، والتعلم والإبحار في العلوم الدينية الأثر الكبير في قبول خطابه، الذي كان متزنا عقلانيا، وعلميا ومنطقيا، خاليا من التطرف والشوفينية وإقصاء الآخر، فكان محببا ومقبولا، ذا تأثير على شعوب المنطقة من كردها وعربها وسريانها، وبرز الشيخ الخزنوي كأحد الشخصيات، والقامات المعروفة عالميا، وإن كانت قوميته كردية، إلا إن رسالته كانت سورية، بل وإنسانية عالمية، ما دفع النظام الشوفيني إلى أن يتوجس من علو شأنه وسمو مكانته، وأن يكون لفكره وخطابه المتوازن التأثير على الشارع الكردي خاصة، والسوري عامة.من شابه أباه… فما ظلملم يكن خطاب الشيخ معشوق، ولغته السمحة وحواره المثقف الراقي آتيا من فراغ، وهو سليل عائلة عرفت بتمسكها بفضائل وأخلاق دينية معروفة بين الأوساط الكردية، حتى عرفت على مستوى الجزيرة السورية، بل وسوريا وبعض الدول المجاورة باسم “الخزنوية” نسبة لمؤسسها الشيخ الجليل “أحمد الخزنوي” في قرية تل معروف التابعة لمقاطعة قامشلو، وهي تتبع الطريقة النقشبندية. ولد الشيخ معشوق عام 1958 في قرية تل معروف، وهو ابن مؤسس الطريقة الخزنوية، الشيخ أحمد الخزنوي، نال الثانوية العامة عام 1977م، تخرج من معهد العلوم الشرعية ثم تابع دراسته في السعودية؛ ليحصل على إجازة في العلوم الإسلامية في المدينة المنورة، ومن ثم تابع دراساته ليحصل عام 2001 على ماجستير في الدراسات الإسلامية عن أطروحته “الأمن المعيشي في الإسلام”.رجل دين وسياسي حكيمكانت انتفاضة قامشلو الباب العريض الذي فتح أمام الخزنوي؛ ليلج عالم السياسة، رغم أنه كان دائما حريصا على أن يفصل بين الدين والسياسة، وألا تضفي السياسة صيغتها على الدين، ولأنه كان صادقا في دينه، كما في دنياه، لم يسكت عن المجريات التي حدثت أثناء وبعد الانتفاضة، وبحكم ما كان يحظى به من قبول شعبي، اجتماعيا ودينياً فقد كانت أرضية قبوله سياسيا ممهدة من تلقاء ذاتها، وحتى في ذلك كانت دعوة الشيخ الشهيد تتلخص في رفض سلمي لعمل وحشي واستبداد مستشر، وما زالت مقولته تتردد على الألسن كحكمة متوارثة، ويرجع صدى صوته في كل يوم في أذن من سمعه يومها يقول: “إن الحقوق لا يتصدق بها أحد، إن الحقوق تؤخذ بالقوة”.تلك المقولة، وما كان يقوم به الخزنوي من نشاطات ومشاركات في ندوات ومؤتمرات شعبية محلية ،ورسمية خارجية، وفحوى تلك النشاطات ومضمونها ونتاجها كان دوما لشرح القضية الكردية، ومطالبة بالحقوق ورفع الظلم، مستفيدا من علاقاته المتينة مع المنظمات الدولية والأوروبية الحقوقية، والدينية من أ ......
#الشيخ
#الشهيد
#معشوق
#الخزنوي..
#شهيد
#الإنسانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759312
حسان الجودي : شهيد الرموز
#الحوار_المتمدن
#حسان_الجودي لم يجد صعوبة في إيجاد الاسم المناسب لكلبه الجديد. أطلق عليه نوتروبيل دون تردد.ونوتروبيل هو اسم دواء يتناوله لعلاج متلازمة تململ الساقين التي تعيقه عن الاستغراق في النوم.لقد أثبت الكلب مهارة فائقة في التماهي مع اسم الدواء. صار يأتي كل ليلة إلى سرير صاحبه، يجثم فوق رجليه ، ويمنع بذلك التحريك اللا إرادي لهما.شعر بامتنان كبير لكلبه اللطيف. وشعر الكلب بمودة كبيرة تجاه صاحبه الذي اشترى له سلحفاة يلهو معها . دعاها باسم دوائه الآخر لكسوتانيل.كانت لكسوتانيل بارعة في تهدئة قلقه، وجلب شعور الاسترخاء له.فبادر إلى شراء بيت صغير لها، وضعه في غرفة نومه.وهذا كان قراراً خاطئاً مليون بالمائة كنا قال القط أدونيس !ففي إحدى الليالي، ظل نوتروبيل ولكسوتانيل يلهوان دون رقيب. وهذا ما أدى بالطبع إلى شلل في عضلات تنفس الرجل، كما تشير بذلك التداخلات الدوائية المحتملة للدوائين مجتمعين . فمات وهو سعيد.هذا الرأي الذي يسوقه الكاتب حول سعادة الرجل السبيعيني الكاتب ، ليس اجتهاداً قصصياً . بل هو حقيقة مؤكدة . لقد انتظر الكاتب في غرفة نومه حضور رجال الشرطة والإسعاف . لم يصعد إلى حيث كان مقرراً، ظل جالساً فوق خزانة الملابس، يدخن السيجارة تلو الأخرى وهو يغني أغنيته المفضلة. لقد كان سعيداً حقاً، بل كان يشعر بتلك النشوة الغامضة التي لا تضاهى. كيف لا ؟ وقد مات فداءً لرموزه؟لقد كانت ميتة عظيمة يحلم بها. أن تتحدث الصحف عنه، وأن يصبح هاشتاغاً متداولاً: #الكاتب البطل-شهيد الرموز. خاب ظنه قليلاً ، حين اقتحمت الشرطة باب منزله، بعد إخبارية من الجيران عن صدور نباح متواصل من شقته . وحين لفه المسعفون بذلك الكفن البلاستيكي ، بدأ يشعر بتلاشي السعادة. ثم بدأ يشعر بالقلق، فقد صادرت الشرطة كلبه نوتروبيل، وسمع كيف أنهم سينقلونه إلى مأوى الكلاب ، حيث سيموت عجوزاً وحيداً بعد سنة على الأكثر.تمت مصادرة قطه أدونيس أيضاً . أما لكسوتانيل فقد اختبأت بين أصيصي نباتات في الشرفة ، والأغلب أنها استعصت هناك . لم يبد أحد اهتماماً بميتته الأسطورية. لم تحضر الصحافة، ولم تتجمع الحشود أسفل البناية حزناً وأسفاً على رحيل الكاتب العظيم.ثم وجد نفسه وحيداً في سيارة الإسعاف. جثة هامدة دون رموز.كانت الحياة في الخارج دون رموز مثله. ثمة عمال نظافة يجمعون أوراق الأشجار المتساقطة. امرأة على مقعدها المتحرك الكهربائي متجهة إلى سوق الخضار والفواكه الأسبوعي. صبية تركن سيارتها الكهربائية قرب مأخذ الشحن في الشارع، ثم تترجل مع صديقها الذي لم يرفع نظره عن موبايله.ساعي البريد ذو الأصول العراقية ، يدفع أمامه عربة الطرود لإيصالها. دراجات يقودها الشباب والعجائز في ممر الدراجات . وموكب دفن احتفالي تتقدمه سيارة مؤسسة الدفن السوداء . يتجه الموكب إلى الكنيسة القريبة والمغلقة طوال الوقت. إلا أنها تفتح الآن أبوابها لاستقبال الجنازة.أرّقت تلك الفكرة صاحب الجثة الهامدة. وندم لأنه لم يضع شرط الترميد في عقد اتفاقه مع شركة تأمين الجنازة . لقد أراد الترميد ، فهو أيضاً رمز مجيد ، والبعث من الرماد كالعنقاء تبدو فكرة رائعة. كان يشعر بالخلود بفضل رموزه، فأجَّل ذلك، ثم تداركه الموت. شعر بالإحباط الكامل ، فقد تخلت عنه جميع رموزه. ، وبعد لحظات سيتم إبلاغ ابنته المقيمة في مدينة أخرى لكي تتولى أمور الجنازة. وغالباً ستنظم ماجديلنا له جنازة تقليدية، حيث يُصلّى على جسده في معبد مغلق فقد رموزه أيضاً . ......
#شهيد
#الرموز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760407
عادل عبد الزهرة شبيب : في الذكرى الرابعة عشر لاغتيال شهيد الثقافة كامل شياع
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب في الثالث والعشرين من شهر آب 2022 الجاري تحل الذكرى الأليمة الرابعة عشر لاستشهاد كامل شياع الذي تم اغتياله في الثالث والعشرين من آب 2008 على طريق محمد القاسم وسط بغداد في وضح النهار برصاص مسلحين خارجين عن القانون من مسدسات كاتمة للصوت وسجل الحادث الاجرامي كالعادة ضد مجهول , ولحد اليوم لم يتم الكشف عن القتلة المجرمين من قبل الحكومات المتعاقبة.وكان الراحل مستشار وزير الثقافة من ابرز المطالبين ببناء حرمة ثقافية حديدة في العراق وفق رؤى علمانية تقدمية متفتحة . وباغتياله خسر الوسط الثقافي العراقي قامة كبيرة ومهمة في المشهد الثقافي . لقد مرت 14 عاما على اغتيال المفكر الشهيد كامل شياع وما زال القاتل المجرم حرا طليقا يواصل القتل والاغتيال في ظل تجاهل وصمت الحكومات المتعاقبة وما من احد يصغي للمطالبات بإعلان نتائج التحقيقات في اغتياله .ربما ننتظر زمنا اخر لفتح ملف الشهيد كامل شياع ومعرفة ذلك المجرم الذي اطلق رصاصاته السبع على جسد الراحل في بغداد وفي وضح النهار .ان الطلقات السبع الغادرة التي اطلقت على الشهيد كامل شياع كانت تستهدف المشروع الثقافي التنويري العلماني الذي تبناه كامل شياع . وفي الذكرى الرابعة عشر على اغتيال الشهيد كامل شياع سنظل نطالب بالكشف عن القتلة المجرمين ومن ورائهم . ......
#الذكرى
#الرابعة
#لاغتيال
#شهيد
#الثقافة
#كامل
#شياع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766291
احمد الحمد المندلاوي : شهيد الفكر و الرأي من مندلي ...
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحمد_المندلاوي ** هو الملازم الأول الشهيد جوامير سايمير فتح الله المندلاوي من مواليد محافظة ديالى/ مندلي- قرية كبرات لعام 1947م،أكمل دراسته الإبتدائية في مدرسة الفجر الجديد،والإعدادية في مدينة مندلي، ثم التحق بالكلّية العسكرية ببغداد عام 1972م، و بعد عام من تخرجه أي في عام 1973م انضم مع الحركة الكوردية في منطقة جبل بمو – خانقين/ محافظة ديالى، وفي عام 1975م أسّس تشكيلاً عسكرياً بعد اتفاقية الجزائر،وهو أول مفرزة للثورة الكوردية في منطقة قره داغ، وسمّي بمنظمة (الصقر الأحمر)، واعتقله النظام البائد على إثر ذلك،حيث تمَّ إعدامه في 10/4/1987م في قاطع الإعدام في سجن أبو غريب السيء الصيت ببغداد، وبذلك نال درجة الشهادة في سبيل وطنه وأبناء شعبه.وأقيم له تمثال للشهيد جوامير بالزي العسكري في وسط مدينة مندلي،و كذلك في مدينة خانقين.هذا وقد ورد ذكر الشهيد جوامير في عدد من الكتب و النشريات الخاصة بحقوق الإنسان و شهداء العراق،منها :من ملف الفاشية في العراق- دراسة قانونية ،صادرة عن مؤسسة صوت الرافدين للنشر- عام 1984م.&#1632-;- تعليق ......
#شهيد
#الفكر
#الرأي
#مندلي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768115