الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
غياث المرزوق : تِلْكَ ٱلْكَاْتِبَةُ ٱلْرِّوَاْئِيَّةُ: خَرَفُ ٱلْعِفَاْفِ سَهْوًا أَمْ خُلْفُ ٱلْإِرْدَاْفِ رَهْوًا؟ 4
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق وَمِنْ بَيْنِ &#1649-;-لْغَضِيضِ مِنْ إِرْهَاصِ &#1649-;-لْعُصَابِ &#1649-;-لْنَّفْسِيِّأَنْ يَبِينَ &#1649-;-لْمَغِيضُ حَقًّا، أَوْ حَتَّى بَاطِلاً، بِتَسْيَارِهِ &#1649-;-لْعَكْسِيِّزيغموند فرويد(4)قلتُ، للتذكيرِ مرَّةً أُخرى، إنَّ يراعَ الكاتبةِ الروائيَّةِ «الحَرْدَاءِ»، غادة السمان، قدْ أمسكَ مسألةَ الدفاعِ عن حَالِ الأنَامِ السُّودِ المضطهَدينَ (إزاءَ النُّظَرَاءِ البِيضِ المضطهِدينَ) من ذيلِهَا، لا من رأسِهَا كما تقتضيهِ الحكمةُ والحصافةُ اقتضاءً، وإلى حدٍّ يتبدَّى فيهِ ذلك الموقفُ «اللاعنصريُّ»، جَرَّاءَ محاولاتِ تفسيرِ الماءِ بعدَ الجهدِ الجهيدِ بالماءِ، موقفًا «عنصريًّا مضادًّا» بامتيازٍ – حتى أكثرَ «عنصريَّةً» بميداءٍ لافتٍ من عنصريَّةِ صحيفةِ «القدس العربي» البَخْسِ ذاتِهَا، هذهِ الصحيفةِ «العربيةِ» و«الفلسطينيةِ» التي تجلَّتْ عنصريَّتُهَا، ولمْ تَزَلْ تتجلَّى كذاك، على أكثرَ من صَعيدٍ مهينٍ، كما ذُكر. ذلك لأن هكذا كاتبةً روائيَّةً، إذْ تطرحُ في البدءِ عنوانَ تقريرِهَا الصحافيِّ ذي المَرْهَصَةِ الكورونيَّةِ «التاسعَةَ عشرَةَ» تحتَ هَامَةِ عَصْفٍ اِستفهامِيٍّ «لاعنصريٍّ» غاضبٍ، قدْ غَلَتْ غُلُوًّا صَارخًا في إقرانِ لونِ البياضِ من أديمِ «بابا نويل» بقرينةٍ عنصريةٍ في غيرِ مَظِنَّتِهَا بَتًّا، ظانَّةً أنَّ هذا الإقرانَ بالذاتِ حُجَّةٌ دَالَّةٌ في انتقادِهَا «الضميريِّ» و«الحَرِيِّ» لِسَعْيِ ذاك الغربِ «الديمقراطيِّ» إلى ترسيخِ أفكارِ «تفوَّقِ» العنصرِ الأبيضِ المستديمِ على العنصرِ الأسودِ «الذميمِ» و«الدميمِ» في نفوسِ الأطفالِ المعنيِّينَ والمعنيَّاتِ طُرًّا (انظرا تقريرَهَا البدئيَّ: «متى كان «بابا نويل» أسود البشرة؟»، القدس العربي، 25 كانون الأول 2020). بيدَ أنَّ الكاتبةَ الروائيَّةَ «اللاعنصريَّةَ» الغَضْبَى ذاتَهَا لم تَكُنْ قَطُّ على درايةٍ بأنَّ في فحوى دفاعِهَا عن حالِ العنصرِ الأسودِ (قدَّامَ العنصرِ الأبيضِ) شيئًا كَنِينًا من «الاتِّجَارِ الزَّرِيِّ» بحَقٍّ تاريخيٍّ تالدٍ، رغمَ سَيْرِهِ «تَسْيَارًا عَكْسِيًّا» حسبَمَا تَبْتَنِيهِ العبارةُ التصديريَّةُ الفرويديَّةُ، إن أُخِذَ بالحُسْبَانِ حالُ كلٍّ من عناصرِ الألوانِ الأديميَّةِ الأُخرى (كالأصفرِ والأحمرِ والأسمرِ، تحديدًا)، حتى لو كانتْ مأخوذةً بذات بالحُسْبَانِ في حَدِّها الأدنى. وأيًّا كانَ غُفْلانُ الكاتبةِ الروائيَّةِ «اللاعنصريَّةِ» الغَضْبَى عن حقيقةِ التاريخِ المعنيِّ فعلاً، فإن شخصيةَ «بابا نويل» ليستْ سوى شخصيةٍ خياليةٍ آتيةٍ أصلاً، إبَّانَ حقبتِهَا التاريخيةِ الثانيةِ، من منطقةِ القطبِ الشماليِّ التي يتميَّزُ سُكَّانُهَا بشدَّةِ بياضِ الأديمِ، حتى أشدَّ بياضًا من أديمِ سُكَّانِ أوروبا ذاتِهَا (ناهيكما عن أديمِ السُّكَّانِ الأصليِّينِ في أمريكا قبلَ ابتلائِهَا بوباءِ الاستعمارِ الإنكليزيِّ في أواخرِ القرنِ السادسَ عشرَ). فها هو عينُ عالِمِ الإنسانِ (أو الأنثروبولوجيِّ)، كلود ليفي-ستراوس، في مقالِهِ الجدليِّ الألمعيِّ الذي أُسِيءَ فهمُهُ أكثرَ من مرَّةٍ، «بابا نويل المُعَذَّب» Le Père Noël Supplicié، ها هو لا يهتمُّ قطعًا بالسببِ «المُلِحِّ» الذي يُفضي بالصغارِ إلى الإيمانِ الرَّسُوخِ بشخصيةٍ خياليةٍ، كمثلِ «بابا نويل»، بل يهتمُّ أكثرَ بالمَدْعَاةِ «المِلْحَاحِ» التي تحدو بالكبارِ إلى جَعْلِ هؤلاءِ الصغارِ يؤمنونَ هذا الإيمانَ الرَّسُوخَ بهذهِ الشخصيةِ! ثَمَّةَ، إذن، دلالاتٌ نفسانيَّةٌ جِدُّ هَامَّةٍ يمكنُ استشفافُهَا من كلِّ ما أُشيرَ إليهِ من «سجالٍ» مبا ......
ِلْكَ
#ٱلْكَاْتِبَةُ
#ٱلْرِّوَاْئِيَّةُ:
َرَفُ
#ٱلْعِفَاْفِ
َهْوًا
َمْ
ُلْفُ
#ٱلْإِرْدَاْفِ
َهْوًا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751367
غياث المرزوق : تِلْكَ &#1649لْكَاْتِبَةُ &#1649لْرِّوَاْئِيَّةُ: خَرَفُ &#1649لْعِفَاْفِ سَهْوًا أَمْ خُلْفُ &#1649لْإِرْدَاْفِ رَهْوًا؟ 3-4
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق وَمِنْ بَيْنِ &#1649لْغَضِيضِ مِنْ إِرْهَاصِ &#1649لْعُصَابِ &#1649لْنَّفْسِيِّأَنْ يَبِينَ &#1649لْمَغِيضُ حَقًّا، أَوْ حَتَّى بَاطِلاً، بِتَسْيَارِهِ &#1649لْعَكْسِيِّزيغموند فرويد(3)قلتُ، في القسمِ الأوَّلِ من هذا المقالِ، إنَّ يراعَ الكاتبةِ الروائيَّةِ السوريةِ المنشأِ واللبنانيةِ المبدأِ والفرنسيةِ الملجأِ، غادة السمان، قدْ بَدَا ماسكًا مسألةَ الدفاعِ عن حَالِ الأنَامِ السُّودِ المضطهَدينَ (إزاءَ حَالِ الأنَامِ البِيضِ المضطهِدينَ) من ذيلِها، لا من رأسِها مثلما تقتضيهِ الحكمةُ والحصافةُ اقتضاءً، وإلى حدٍّ يتبدَّى فيهِ ذلك الموقفُ «اللاعنصريُّ»، جَرَّاءَ محاولاتِ تفسيرِ الماءِ بعدَ الجهدِ الجهيدِ بالماءِ، موقفًا «عنصريًّا مضادًّا» بامتيازٍ – حتى أكثرَ «عنصريَّةً» من عنصريَّةِ صحيفةِ «القدس العربي» ذاتِهَا، هذهِ الصحيفةِ «العربيةِ» و«الفلسطينيةِ» التي مَا إن يطفو على السطحِ مَحْضُ نبأٍ عابرٍ عن دخولِ السلكِ السياسيِّ «الغربيِّ» من طرفِ امرئٍ، أو امرأةٍ، متحدِّرَيْن من أصلٍ «فلسطينيٍّ»، مهما بلغَ في النَّأْيِ مبلغًا، حتى يهرعَ طاقمُ تحريرِهَا إلى تصديعِ الرؤوسِ عن هكذا أصلٍ «فلسطينيٍّ» بكلِّ أشكالِ «الخَرْطِ» و«الضَّرْطِ» الأعْجَفَيْنِ، وبكلِّ أنواعِ التطبيلِ والتَّتْبِيلِ الأجوفَيْنِ، إن لمْ تُقَلْ أشياءٌ لَأَشْيَنُ بالإمْعَانِ منها. هذا مع العلمِ البئيسِ أنَّ الأغلبَ السَّاحِقَ من أولئك العربِ المغتربينَ، أو حتى مُحَاذِيهِمْ من «المستغربينَ» Occidentalists، جلاءً وَ/أَوْ خفاءً (في حذاءِ المُجَافينَ من «المستشرقينَ» Orientalists)، أولئك العربِ الذين تحدَّروا بعِتْرَةٍ أو بطفرةٍ من أصلٍ «فلسطينيٍّ» في أصقاعٍ الغربِ «الآمنِ» (في أمريكا وبريطانيا خاصَّةً)، إنَّمَا يعملونَ «كَادِّينَ متفانينَ» بذريعةٍ وضيعةٍ، أو بأُخرى أشدَّ وضاعةً، كعناصرِ «مخابراتٍ» أو «استخباراتٍ» أو «أمْنٍ» أو حتى «تَحَرٍّ» – يعملونَ بذاك بـ«اليُسْرَى» لصالحِ هذهِ أو تلك السلطةِ الرسميةِ أو اللارسميةِ التي ينتمونَ، أو يرومونَ الانتماءَ، إليها في هكذا غربٍ «آمنٍ» – ويعملونَ كذاك بـ«العُسْرَى»، وهُنَا الطَّامَّةُ الكُبْرَى، لطالحِ حتى صنوانِهِمْ من العربِ الآخرينَ الفارِّينَ من بلادِهِمْ (لأسبابٍ سياسيَّةٍ أو دينيَّةٍ أو غيرِها). ذلك لأن الكاتبةَ الروائيَّةَ، إذْ تطرحُ عنوانَ تقريرِها الصحافيِّ ذي المَرْهَصَةِ الكورونيَّةِ «التاسعَةَ عشرَةَ» تحتَ جنحِ شيءٍ من (عَصْفِ) الاستفهامِ «اللاعنصريِّ» الغاضبِ، قدْ أغرقتْ إغراقًا صَارخًا في إقرانِ لونِ البياضِ، لا لونِ السَّوادِ، من أديمِ «بابا نويل» (أو «سانتا كلوز») بقرينةٍ أو بقرائِنَ عنصريةٍ في غيرِ مَظِنَّتِهَا بَتًّا، ظانَّةً أن هذا الإقرانَ لَحُجَّةٌ دَالَّةٌ في انتقادِهَا «الضميريِّ» وفي اتِّقَادِهَا «الأبيِّ» و«الحَرِيِّ» لمدى سَعْيِ ذاك الغربِ «الديمقراطيِّ» إلى ترسيخِ أفكارِ تفوَّقِ العنصرِ الأبيضِ المستديمِ على العنصرِ الأسودِ «الذميمِ» أو حتى «الدميمِ» في نفوسِ الأطفالِ طُرًّا (وبالأخَصِّ مَنْ نشأوا ومَنْ نشأنَ في أكنافِ مجتمعاتٍ مسيحيةٍ). بيدَ أنَّ الكاتبةَ الروائيَّةَ «اللاعنصريَّةَ» الغَضْبَى، والحالُ هذِهِ، لم تَكُنْ قَطُّ على درايةٍ بأنَّ في فحوى دفاعِهَا عن حالِ العنصرِ الأسودِ (قدَّامَ العنصرِ الأبيضِ) شيئًا كَنِينًا من «الاتِّجَارِ الزَّرِيِّ» بحَقٍّ تاريخيٍّ تالدٍ، رغمَ سَيْرِهِ «تَسْيَارًا عَكْسِيًّا» حسبَمَا تَبْتَنِيهِ العبارةُ التصديريَّةُ الفرويديَّةُ، إن أُخِذَ بالحُسْبَانِ حالُ كلٍّ من ......
ِلْكَ
#&#1649لْكَاْتِبَةُ
#&#1649لْرِّوَاْئِيَّةُ:
َرَفُ
#&#1649لْعِفَاْفِ
َهْوًا
َمْ
ُلْفُ
#&#1649لْإِرْدَاْفِ
َهْوًا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751477
محمود سعيد كعوش : محضُ صدفةٍ أم...؟
#الحوار_المتمدن
#محمود_سعيد_كعوش محضُ صدفة أم...؟نثرت نسائم مودتي بين جنون وعناد آثرت شيئاً أبديته لي لأولِ مرة رسمت حقولاً وبساتين من وجد لم أرسمها من قبل رتلت ترانيم الأمل في كل جزء من ذاتي الحيرى غضيت الطرف وألفت نفساً لطالما حلمت بها رميت بكلي نحوكولملمت بعضي بغية رمية بلا رامي كان الفؤاد محلقاً يسعى إلى مروج نظرة وكانت كل همسة ترنو إلى آيات السحر والهيامظل الحال هكذا إلى أن تحطم مركبي فوق ركام أغنية بات لحنها مؤلماً وبات القلب مجروحاً يا لحماقتي...يا لحماقتي كيف استيقظت من حلمي وأنا لم أبلغ بعد السادسة عشرة من عمريكيف لي أن أنضج ثانيةً وأحلم بسفينة وشراع ومرساة ؟كيف؟ كيف؟ لقد كان ألم الحديث يقطع أوصال القلب في صمتوأنا أُحدق في ملامح وجهك وأصغي إلى همساتك بلهفة واشتياقهل كان ذلك محض صدفةأم أنه كان اختلاقاً ليوم لا يُلام فيه ملوم ولا لائم؟! KAWASHMAHMOUD@YAHOO.CO.UK ......
#محضُ
#صدفةٍ
#أم...؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754426
سعد جاسم : هايكوات ؟ أَمْ ومضات وخواطر صغيرة وساذجة ؟
#الحوار_المتمدن
#سعد_جاسم { "حرفيَّاً " بقدمٍراسخةٍ في الأرض تقفُالفزاعةُ }* هامش في المتن :في الحقيقة لقد تعمّدتُ عدم ذكر اسم كاتب هذه الخاطرة الصغيرة او الومضة العادية ،وذلك للابتعاد عن سوء الفهم وإلتباس القصد ، وتلافياً لإحراج كاتبها ، وذلك لانني أَريد الحديث والكتابة عن ظاهرة عدم المعرفة الحقيقية وسوء فهم شعر الهايكو ، وكذلك وجود حالات من التهريج والجهل والادعاءات الفارغة والتنطّع والهرطقات الساذجة والمضحكة التي اخذت تحدث وتسود في الاوساط الثقافية في معظم البلدان العربية ،وخاصة البلدان التي تتضمّن مجاميع من الشعراء و" الهايكستيين و" الهايجن " المهتمين بالكتابة الهايكوية الآخذة بالانتشار بشكل واسع ولافت للانتباه في الحياة الثقافية العربية .وها انا أعود لأتساءل ، هل أَنّ الخاطرة الصغيرة ؟ او " الومضة " اعلاه ، هي هايكو ؟ او ان لها أَيّة علاقة بشعر وفن الهايكو ؟بكل صراحة : انا اعتقد انها ليست " هايكو " على الاطلاق، وهذا للاسباب التالية :أولاً : انها تتكون من جملة واحدة : ) وبالطبع من الضروري جداً حذف مفردة )حرفيَّاً( حتّى تستقيم الجملة الى حدٍّ ما وتكون )بقدمٍ راسخةٍ في الأرض تقفُ الفزاعة (ومن ثم يبرز سؤال آخر اعتقده مهماً هنا ، وهو : ماهي علاقة كلمة { حرفياً } بهذه بالجملة سواءً كانت خاطرة او ومضة او هايكو ؟ويمكنني القول ، أَولاً : ان الهايكو ينبغي أن يتألّف من مقطعين او ثلاثة مقاطع ، والعلاقة بين المقاطع هي التي تخلق الهايكو وتمنحه الدلالات الحسّية والتصويرية والمشهدية .ثانياً : لقد اعتمد كاتب هذه الخاطرة او الومضة على الأنسنة : عندما قال : ) بقدمٍ راسخةٍ في الأرض تقفُ الفزاعة ( .في حين ان الهايكو لا يُوّظف المُحسّنات البلاغيّة : حيث لا استعارة، ولا تشبيه ، ولا أنسنة .وكذلك فان الهايكو ينقل لنا صورة من الطبيعة بكلمات بسيطة دونما زخرفات لغويّة .ثالثاً : ان الهايكو يقبض على لحظة ما ذات مغزى وتُحْدِثً لدى الشاعر ومن ثمّ المتلقي ، لحظة كشف وإضاءة .فأين هي لحظة الكشف والإضاءة في مثل هذه الومضة المُفبركة ؟!نعم ... نحنُ نقرأ بعض الجمل الشعريّة الجميلة، لكنّها لا تُحدِث فينا اية انفعالات ومشاعر وردود افعال وبروق من الدهشة والسحر والانخطاف . كما في هذه الومضة العادية جداً :{ في الصالةزهرة متفتحة منذ اربعة اعوام ! }رابعاً : بلا شك ان ترتيب الجملة الشعريّة بناء على سطر طويل/قصير/طويل ، فإنَّه ليس اكثر من تشبّث بالشكل الخارجي ،وفي الحقيقة إن الهايكو وجوهره وفلسفته ومشهديته وتصويريته وجمالياته ليس بشكله الخارجي ابداً .* متن في الهامش :لا يُخفى علينا كشعراء ومهتمين ومشتغلين في هذا العلم والفن الشعري ان مضمون الهايكو بلا شك هو أهم من شكله، والدليل أن هنالك العديد من الشعراء في مُختلف انحاء العالم كانوا قد كتبوا الهايكو على سطر واحد أو اثنين ، ومنهم من نجح في كتابة هايكو حقيقي وأصيل،ومنهم مَنْ فشل فشلاً كبيراً ومُضحكاً ، إذاً فالتمسّك بالشكل الخارجي لا يكفي مهما حاول البعض من المُتشاعرين والطارئين والادعياء والبهلوانات بفبركة خواطر صغيرة او ومضات مرتبكة او شذرات مُلتسبة وبلا ايّة جدوى في عالم الهايكو والابداع والجمال .كما في هذا النص المُرتبك والخالي من العمق والدلالة والرؤية الهايكوية :{ بلاطةُ المحطةِ؛دون توقيع أقدامكِاحتفي بالرحيل }* اشارة : ستكون لي قراءات وطرروحات وأفكار ورؤى ومناقشات ومل ......
#هايكوات
َمْ
#ومضات
#وخواطر
#صغيرة
#وساذجة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769214