الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد رباص : ميتافيزيقا مالبرانش بين تأييد أفلاطون والخروج من مأزق ديكارت
#الحوار_المتمدن
#أحمد_رباص تحتل الميتافيزيقا مكانة مركزية في فكر نيكولا مالبرانش (1638-1715) حيث تعد أساس العلم والدين والأخلاق. وبصرف النظر عن اللاهوت، فإن الميتافيزيقيا عند مالبرانش تتمركز حول الله، وتؤكد دور الله كمبدأ وحيد. هنا يتصور الله على أنه عقل فعال؛ لذلك لم يختار أفضل العوالم الممكنة (كما يقول لايبنتس)، ولكن فقط أفضل عالم ممكن يمكن تحقيقه بأبسط الوسائل، الوسائل الوحيدة الجديرة بكمال كيانه.- الأفكار كمثلبحكم تأثره الشديد بالمفهوم الديكارتي للمعرفة، اعتبر مالبرانش أن “الفكرة الواضحة والمتميزة” هي نموذج المعرفة الكاملة. ولكن بينما يؤكد ديكارت، ثم سبينوزا والديكارتيون، أن أي نوع آخر من المعرفة يأتي من “فكرة غامضة ومربكة”، فإن مالبرانش أبدع في هذه النقطة ببراعة. بالنسبة له، كل شيء غير معروف بفكرة واضحة ومميزة ليس معروفا على الإطلاق بأي فكرة، ومفهوم الفكرة الغامضة والمربكة كنموذج غير مكتمل أو فاشل من المعرفة ليس له مكان في نسقه.عند ديكارت، كانت الأفكار هي “صور” الأشياء التي تنطوي “موضوعيا”، في محتوى تمثلاتها نفسه، على ما تحتويه الأشياء “صوريا”، وهنا يكون الوجود الموضوعي بدرجة أقل من درجة الوجود الصوري. أما بالنسبة لمالبرانش يبدو هذا التمييز بين الوجود الموضوعي والوجود الصوري غامضا، بله متناقضا. المعنى الوحيد الذي قبل إعطاءه لكلمة “فكرة” للخروج من مآزق النظرية الديكارتية هو المعنى الأفلاطوني للمثال والنموذج.الفكرة هي مثال واضح لا علاقة له بطريقة العقل، وبالتالي يتميز بوضوح عن الإدراك والأحاسيس الأخرى. لأن الأحاسيس هي تعديلات على روحنا، ليس لها قيمة تمثيلية؛ إنها لا تخبرنا بما هو خارجي بالنسبة لنا وبالتالي لا تسمح لنا بالمعرفة. من ناحية أخرى، تتيح لنا الأفكار أن نعرف، على وجه التحديد، أنها ليست طرائق موجودة في عقلنا، الذي يدركها خارج ذاته. خارجية الأفكار، ولكن أيضا كونيتها، لانهايتها، بنيتها المقاومة، كل شيء يشير إلى أنها ليست أنماطا للتفكير، أنها تفرض نفسها على العقل، أنها تُدرك من خارجنا وأنه يجب اعتبارها مثلا.اهتدى مالبرانش أثناء تأمله في الأفكار إلى التمييز بين ثلاثة أنماط من المعرفة مختلفة اختلافا جذريا:معرفة الوجود بذاته، هي المعرفة التي لدينا عن الله، لأنه من الواضح أن الله ليس لديه نموذج أصلي ولا يمكن رؤية اللانهائي إلا في ذاته؛المعرفة عن طريق “الوعي” أو “الشعور الداخلي”، وهي مناسبة حصريا لـ “الأشياء التي ليست متميزة عن ذاتها”. بعبارة أخرى، المعرفة التي لدينا عن روحنا؛المعرفة التي لدينا عن الأشياء من خلال “مثلها” أو “نماذجها”، المعرفة الوحيدة التي يمكن أن تكون لدينا عن أشياء مختلفة عنا وغير قابلة للمعرفة من تلقاء ذاتها. بعبارة أخرى، معرفة الأجسام وامتدادها.ينطوي هذا النوع الثالث من المعرفة، وفقا لمالبرانش، على رؤية الله. كون الفكرة نموذجا إلهيا، فهي مفهومة في حد ذاتها، ولكنها ليست ممثلة للواقع الخارجي. يصبح الأمر كذلك فقط إذا حدث أن الله، بإرادته، خلق كائنات حسب هذا المثال؛ ولكن هذه الإرادة نفسها لا يمكن أن تكون معروفة لنا إلا عن طريق الوحي.- رؤية اللهتسمح فكرة المثال “المرئي في الله” لمالبرانش بتفسير أصل الأفكار في الإنسان. تنبع فكرة رؤية في الله، التي اكتشفها مالبرانش في عمل القديس أوغسطين، من رفضه لفكرة الطريقة التمثيلية، النابعة من فلسفة ديكارت، والتي يعتبرها متناقضة. لا يمكن للعقل أن يدرك في حد ذاته ما هو غير موجود فيه، بينما الأشياء الخارجية، والامتداد الذي يحويها ، ليست موجودة فيه. لكن بما أننا ننجح في تكوين ......
#ميتافيزيقا
#مالبرانش
#تأييد
#أفلاطون
#والخروج
#مأزق
#ديكارت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751289
أحمد رباص : بمناسبة اليوم العالمي للموسيقى.. تقييم العلاقة التي أقامها أفلاطون بين هذا الفن والأخلاق
#الحوار_المتمدن
#أحمد_رباص بمناسبة اليوم العالمي للموسيقى الذي يصادف الثلاثاء 21 يونيو بالنسبة للسنة الحالية، أقترح بسط سؤال العلاقة بين الموسيقى والأخلاق، للإجابة على هذا السؤال، سوف نركز على فلسفة أفلاطون التي اولت للموسيقى أهمية خاصة. في كتابه «الفيلسوف وفن الموسيقى» يصف «جوليوس بورتنوي» الدور الذي لعبه الفلاسفة في تاريخ الموسيقى بالسلبي والمذموم، لما فيه من إخضاع للموسيقى وجماليتها تحت سطوة العقل والمنطق، ممّا شكّل عقبة أمام تقدم الموسيقى. ولكن قبل الخوض في تفاصيل هذا الدور وأبعاده، دعونا نطرح سؤالًا - رغم بداهته - يستحق الوقوف عنده: ما هي الموسيقى؟إذا عرّفنا الموسيقى بطريقة مباشرة ومبسطة، سنجد أنها عبارة عن أصوات إيقاعية ونغمية منظمة، لكن هل هذه الأصوات المنظمة وحدها تُمثِّل الموسيقى؟يجيب «جوليوس» في كتابه بـالنفي، فهو يرى أنه "من واجبنا ألّا نتصور أبدًا أن هذه الرموز هي الموسيقى ذاتها، وإلّا كنّا نخلط بين الرمز وما يدل عليه. فالموسيقى هي ما يُنتِجه العازف بالأنغام والإيقاعات على آلته، وهي في أساسها لحن وإيقاع يثير انفعالاتنا، ويُوقِظ خيالنا، وقبل هذا كله، فالموسيقى هي ما نضيفه نحن أنفسنا على هذه الألحان والإيقاعات من تجربتنا الخاصة ومن آمالنا وأمانينا". إذن، فالموسيقى ليست فنًا قائما بذاته - إن صح التعبير - فهي لا تكتفي بالدور الذي يؤديه صانعها، لا تكتفي بمبادئها وقواعدها الأساسية، تحتاج إلى طرف ثانٍ يُكمِّل دور الصانع الأول (الفنان)، هذا الطرف هو المتلقي الذي بدوره يتفاعل معها ويُضفي عليها شيئا من تجربته التفاعلية الخاصة.ومن هنا يمكننا القول: لا توجد موسيقى حزينة أو سعيدة، نحن المتلقون منْ نُضفي هذه السمة على الموسيقى، من خلال ما تثيره فينا من مشاعر وانفعالاتكان يُنظر فى الأصل إلى الموسيقى بطريقة شبه أسطورية على أنها فن أوحت به مباشرة وخلقته ربة الفن «موزي» Muse.وعلى الرغم مما تتضمنه هذه المبادئ السابقة من مواقف سلبية من الموسيقى، فإنها تنطوى على اعتقاد راسخ بقوة تأثير هذه الفن على الإنسان، وبأن الموسيقى قوة هائلة يستطيع الإنسان أن يستغلها فى الخير والشر على السواء، ويمتد نفعها أو ضررها حتى يشمل المجتمع بأسره، وما يسوده من نظم اجتماعية وسياسية. لذلك كان الفلاسفة والمفكرون – منذ عهد أفلاطون – ينظرون بعين الحذر إلى هذه القوة السحرية الجبارة، ويحاولون وضع الضمانات التى تكفل استخدامها لأغراض تلائم القيم التى يدعون إليها.أكد أفلاطون (428-348 ق.م.) على وجوب اطلاع الأطفال على الفن والأدب والموسيقى، حيث ظنّ أن مثل هذه المواضيع ستعزز شخصيتهم لأن الفن يشكّل وسيلة لتعليم الأخلاق والقيم الفضيلة. لقد كان أفلاطون أشهر فيلسوف غربى يرى أن الموسيقى – بمعناها الكلاسيكى والحديث – ينبغى أن تستخدم من أجل تحقيق الأخلاق الصالحة، ولم تكن أراؤه عن مكانة الموسيقى فى المجتمع المنظم أصيلة تماما؛ كما أنه لم يكن أول من بحث فى التأثيرات الأخلاقية للموسيقى على الشخصية والسلوك الإنساني، ومع ذلك سيظل شخصية تاريخية فذة ينبغى أن نتخذها نقطة بداية فى كل بحث للفلسفة الجمالية للموسيقى فى الحضارة الغربية. رأى أفلاطون أن الموسيقى هى أرفع الفنون على أساس أن تأثير الإيقاع واللحن فى الروح الباطنة للإنسان أقوى من تأثير الفنون الأخرى. وعلى ذلك لابد من الانتفاع بهما فى تربية النشء وتشكيل الشخصية وإعداد العقل للدراسة الرفيعة وهى دراسة الفلسفة. حدثت خلال حياة أفلاطون تجديدات موسيقية متعددة لم يقبلها ولم يتحملها، وإنما كان يتقبل فقط تلك الطريقة التقليدية التى يُك ......
#بمناسبة
#اليوم
#العالمي
#للموسيقى..
#تقييم
#العلاقة
#التي
#أقامها
#أفلاطون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759962
بوشعيب بن ايجا : صورة الملك الفيلسوف عند أفلاطون
#الحوار_المتمدن
#بوشعيب_بن_ايجا وفقا للفيلسوف أفلاطون، فإن الملك الفيلسوف هو الحاكم الذي يمتلك كلا من حب الحكمة و الذكاء و الموثوقية ، و الإستعداد لعيش حياة بسيطة ، و في الكتاب السادس من الجمهورية عرف أفلاطون الفيلسوف أولا على أنه مهنته التي تحمل اسمها عاشق الحكمة ثم يميز بين من يحب المعرفة الحقيقية بالقول إن الفيلسوف هو الشخص الوحيد الذي يمكنه الوصول إلى الافكار النموذجية ، و من أجل أن يبين أن حكم الفلاسفة هو أفضل أنواع الحكم صاغ أفلاطون إستعارة سفينة الدولة و هي واحدة من أكثر أفكاره التي يستشهد بها كثيرا يقول أفلاطون " يجب على الطيار الحقيقي الانتباه بالضرورة إلى الفصول و السماء و النجوم و الرياح و كل ما يتعلق بالمركبة إذا كان حقا سوف يحكم السفينة" ، فبدلا من اتباع مسار سياسي ، اعتقد افلاطون أنه من المهم تثقيف رجال الدولة و العمل على إنشاء مدرسة لقيادة فلاسفة المستقبل ، حيث قام بتأسيس الاكاديمية ليصنع جيلا من الفلاسفة من أجل تولي حكم المدينة الفاضلة ، و يعتقد أفلاطون أن الملك هو كالنهر الاعظم تستمد منه الانهار الصغار فإن كان عذبا عذبت ، و إن كان مالحا ملحت و العدالة لدى أفلاطون تأتي من كونه لا يريد أن تكون الدولة ظالمة بحق أي شخص بعد كل ما حصل لسقراط العظيم ، إنه يريد أن يعاقب المجرم لا البريء و تكافئ الانسان الخير لا الشرير .إن الصورة التراجيدية التي قام قلم أفلاطون برسمها لقضية التغيير الإجتماعي و السياسي للدولة ، لذلك كان لابد من البديل لتجاوز هذه الاحوال المتدهورة في الحكم ، هذا البديل هو مدينة أفلاطون الفاضلة التي يحكمها الفيلسوف الملك ، فكل شرور السياسة لا يمكن القضاء عليها إلا من خلال حكم الفلاسفة ، فتنتقل الفلسفة إلى عقول الحكام . لهذا نجد أفلاطون يؤكد على ضرورة تكوين فلاسفة في المقام الاول ، ثم توليتهم مقاليد الامور بعد اكتمال تكوينهم العقلي ، و لتنفيذ هذه الفكرة وضع أفلاطون منهاجا تربويا و تعليميا طويل المدى لإعداد الملك الفيلسوف الذي يحوز رجاحة العقل و سلامة الطبع و يسلك في رعيته مسلك الفضيلة و الخير و أول خطوة في سبيل إعداد الملك الفيلسوف تتم عن طريق وضع الدولة لخطة لإنجاب أطفال أقوياء نجباء ، و ذلك عن طريق اتصال رجال أقوياء بنساء صحيحات ، فذلك خير ضمان لصحة النسل ، ثم يؤخد هؤلاء الابناء من أجل تربيتهم تربية شيوعية ، و منذ الطفولة الباكرة يعلم الاطفال الموسيقا ، و الرياضة البدنية حتى يجمعوا بين رهافة الاحساس و الشجاعة و قوة الشكيمة ، و حتى إذا ما بلغوا الثامنة عشر من العمر توقفوا عن دراسة الموسيقا ، و انقطعوا لمزاولة التمارين الرياضية لمدة عامين ، و بعد بلوغ سن العشرين يبدأ الافراد في دراسة بعض العلوم غير التجريبية مثل الحساب و الهندسة ، الفلك و الموسيقا ، لأن هذه العلوم تنبه الحس الفلسفي لدى الطلاب و توجههم نحو تفسير الكون و الوجود تفسيرا رياضيا منطقيا ، و التي من خلالها يمتلكون ناصية المعارف الازلية و في المرحلة التعليمية الثالثة التي تبدأ بسن الثلاثين يواصل الطلاب ممن أثبتوا تفوقهم برنامجا تعليميا جديدا و يعزل عنهم بقية الطلاب ليكونوا مجرد حراس للدولة لا حكاما لها ، و في برنامج المرحلة الثالثة يتعمق الطلاب في دراسة الفلسفة و الجدل و يتمرسون على نظرية المثل و فيما بين الخامسة و الثلاثين و الخمسين من العمر توكل لهؤلاء الشباب بعض المهام الرئيسة في إدارة الدولة ، و الجيش، و بهذا يكتمل البرنامج الدراسي و التدريس الطويل و يصير هؤلاء الطلاب فلاسفة حقا و حكاما صالحين يتناوبون أداء مهام القيادة السياسية ، و قد يتناوبون الحكم واحدا تلو الآخر فيكون نظام الحك ......
#صورة
#الملك
#الفيلسوف
#أفلاطون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764875