الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد حمد : خمسون درجة مئوية تحت الصفر العاطفي
#الحوار_المتمدن
#محمد_حمد كالزئبقيترجرج وجهي في الجزء المعتم من وجه المرآةاسمع أصداءً حروف تولد شاردة الذهنتحت جليد الكلماتفاذرف انفاسا لاهثة ها هُنا وهُناك في صوت مزموم الشفتين وعلى عدّة زفرات تشبهُ إلى حدّ اللعنة رمي الجمراتاجمع باقات الشوق من بستان يحرسه سيّاف الحرمان لازرعها في صحراء العمر كشقائق نعمان أو كشجوِِ غزليِِ في حفنة آهات وكالمعتاد...انتظرُ ،ـ بلا جدوى ـ ربيعا ياتيني من خلف سماءِِ تعلوها سبعُ سماوات ! لارى منكِ خيالا مختصرا يسحرني بسحر اللفنات لبضع دقائقأو حتى لحظات معدودات لكن الوحشة في المنفى تخنق فيّ حماسيتسخر منّي صائحة: هيهات....وهيات ! ......
#خمسون
#درجة
#مئوية
#الصفر
#العاطفي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766412
رنيم نزار أبو خضير : هذب نفسك لكي لا تقع في فخ التجويع العاطفي..
#الحوار_المتمدن
#رنيم_نزار_أبو_خضير في ظلال موجة ظهور مصطلح التجويع العاطفي تناقشت من أسابيع قليلة مع صديق بهذا الخصوص وطرحنا موضوع الاهتمام والعلاقات والأسباب التي تؤدي بنا للجوء إلى الالعاب النفسية داخل إطار العلاقة، وبعد انتشار هذا المصطلح الذي يكاد أن يكون في مرتبة عليا من اهتمامات رواد مواقع التواصل الاجتماعي (ترند)، كما انتشر قبل هذا (لعبة ال&#1633-;-&#1636-;- يوم، وكيف تسرقين قلب رجل؟، وكيف تحافظي على كرامتك؟)، والعديد من المواضيع التي تجعل من العلاقات العامة تكاد أن تكون سامة ومؤلمة وغير سوية، وتعقيبا لمصطلح التجويع العاطفي فيعرف على أنه كلما زاد الشوق وكلما كان إحدى الأشخاص داخل العلاقة يعطي العلاقة بشكل قليل مقارنة بالشخص الآخر اي شح العطاء (خذ ولا تعطي) كلما كان الشخص الآخر أكثر تعلقا به إلى أن يكاد أن يكون أكثر وفاء وحب ومودة وقد يصل لتعلق مرضي مؤسف، طرحت الفكرة على صديقي في تلك الجلسة وقلت: لا أرى في أي العلاقات التي تحيطنا (العلاقات التي تكون فيها المرأة أو السيدة أقل عطاءا الا الكثير من الحب والتعلق والوفاء والخوف من خسارتها من قِبل الرجل). فقد يكون التجويع العاطفي للطفل إحدى مسببات خوفه من العلاقات التي لا يشبع فيها أي خوفه من إعادة علاقته غير السوية مع الأهل في الطفولة مما قد يؤدي إلى شكل عكسي على علاقته العاطفية، فلا يقتصر موضوع الشبع والجوع العاطفي على العلاقات العاطفية أو الزوجية بل يتوسع ليكاد يطال كل علاقاتنا حتى علاقاتنا مع أنفسنا فكلما كان لدينا طرق ( للسعي وراء الانغماس في الأنشطة أو التجارب التي توفر دفعة عاطفية قصيرة المدى أو عالية، قد تمنحنا هذه الأنشطة إحساسًا بالإشباع الفوري، لكنها تتركنا في النهاية نشعر بعدم الرضا ونكافح من أجل التأقلم مع عواطفنا بطريقة صحية)، يعتمد الاشباع العاطفي على صيام الدوبامين (دليلك لتتخلص من العادات السيئة) (معاقبة الذات أو تهذيبها) اي حالة من تعويد الذات على الخسارة وتقبل النهايات والصدمات مختلفة مهما كانت، اذكر مرة أنني مزقت أكثر بنطال مريح تعلقت فيه من اجل تعويد ذاتي على النهايات، ولا استخدم مثلا جهاز هاتف محمول غالي الثمن لأنني اعتمد على قرار إنهاء حياة هاتفي والتخلص منه وشراء جهاز اخر، فقد يكون التجويع العاطفي الذي يمارس علينا من الاشخاص في المحيط الذي حولنا نوع من أنواع الإساءة النفسية التي قد تكون ضارة أكثر من النفع، لكن من خلال صيام الدوبامين (هرمون السعادة) قد تتمكن من التخلص من عاداتك الأدمانية منها الأشخاص الذين يمارسون عليك فعل التجويع العاطفي. ......
#نفسك
#التجويع
#العاطفي..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767841
ماجد ايوب القيسي : الشباب والجفاف العاطفي
#الحوار_المتمدن
#ماجد_ايوب_القيسي الشباب والجفاف العاطفي: تعاني أكثر المجتمعات اليوم من التنافس المادي بجمع المال والزينة الذي شغل أكثر الآباء والأمهات، ويعاني أكثر الشباب من الجفاف الروحي والوجداني، وضعف الطموح، ومجهولية المستقبل.فوجدوا في الانترنت طريق الخلاص..وشاعت العلاقات المشبوهة بين الشباب باسم الحب ..وغالبا ما تصل لفتح الكاميرات والحوار على المكشوف.في غرف أبوابها مغلقة..وفي غفلة الأهل وبعيدا عن أعينهم وحرصهم ومسؤوليتهم..وقد تجر تلك الحوارات المشحونة بالعواطف الى خلع ذاك الثوب أو القميصوربما التعري...فتستدرج البنت بحسن ظنها وفي اعتقادها أنها أمام زوج المستقبل وانها تبني أسرة المستقبلوفي الجانب الآخر من الاتصال الفديوي شاب مشحون العواطف لم يجد حلا لتعثر مسيرة حياته غير هذا السبيل.يحاول ايجاد سبيل للسعادة وتحقيق الذات ..فيعمل على تلبية رغبات شهوته الجامحة مع من أحسنت به الظن، يقضي معها ساعات الليل الذي لا أمل بصبح مشرق خلفه.نسي النوم فيه واصبح مجاله النهار بكل ما يحمله من ارهاق وتعب جسمي وتوتر عصبي.يعمل بعضهم على تصوير من تحاوره بأوضاع مبتذلة وراء الأبواب المغلقة.ليحمل سلاحا قذرا يهددها به متى شاء.فاذا ترددت يوما بتحقيق رغباته، وطلباته ، هددها بتلك الصور العارية أو شبه العارية، وفي أوضاع لا تستطيع أن تطلع عليها أبا ولا أخا ولا أم . وربما جرت الى ويلات ومصائب وفضائح تلك النفوس الخاوية اسيرة لمكر الماكرين وحقد الحاقدين.. الذين جففوا منابع الطموح والأمل والعمل والتقدم فيها..وتركوها فريسة الانترنت ومساوئه التي لاتعد.وهي ضحية الأهل الذين قدموا الانترنت والموبايل بلا تربية ولا حصانة ، ولا مراقبة ولا أدنى معرفة بأغراض استخدامه، وربما لم يسأل أحدهم ماذا يرى أبنائي وبناتي بهواتهم؟ أمر جلل، وناقوس خطر، وصافرة انذار يقرعها ديننا، ومسؤوليتنا أمام أبنائنا وبناتنا ، وخوفنا عليهم وحرصنا على سلامتهم ومستقبلهم.هل تقربنا من أولادنا وبناتنا ؟وأحسنا التعامل معهم، وأحسنا صحبتهم؟ وحاولنا تغذية مشاعرهم بالقرب والطيب وتحقيق رغباتهم المشروعة؟ وهل أحست الأم بمسؤوليتها ، وجلست مع بناتها لتعلمهن كيف تبنى الأسرة؟وتحذرها من لصوص المشاعر على الانترنت؟ وتعلمها العفة والقيم وتخوفها فضيحة السقوط بأيدي أولئك اللصوص ؟ الذين قد يدمروا حياتها ومستقبلها، ويجعلوها لعبة تلوكها الألسن، ويتمتع بسردها اهل السمر التائهون الضالون.علينا أن ننتبه...وعلينا أن نفقه ..أن قلوب الشباب وأرواحهم متعبة من قلة الطموح ..وجفاف الحياة العاطفي، والخور الوجداني..وهي بحاجة لتغذيتها بطيب التعامل، وحسن الصحبة، وتقوية عزيمتها ، وجبر خواطرها ، هي بحاجة الى روح تغذيها وفكر يسليها، ومشاعر ترقيها، تنبأها بكلمات الله التي تطمئن بها القلوب، وتسعد بها الأرواح، (الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله، ألا بذكر الله تطمئن القلوب)تنبئها بروعة الايمان، وما فيه من لطف وحنان وقرب وسعادة.تنيئها بقرب الرحمن وحبه للإنسان، فتملأ فراغ القلوب والأرواح الذي يتسلل منه لصوص الانترنت، هي بحاجة الى قرب الأم والأب والأخ والأخت والصديق المخلص الحميم، بعد أن عانت كثيرا من الاهمال والبعد واغفال المشاعر .بعد أن شبعت من الاهتمام بالمأكل والملبس والمسكن ،وعانت كثيرا من اهمال متطلبات المرحلة العمرية ،وحاجاتها النفسية والوجدانية. ......
#الشباب
#والجفاف
#العاطفي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768371