الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد حمد : دعيني أطيل النظر في الفراغ الدامس
#الحوار_المتمدن
#محمد_حمد في نوبات الصحوِ المدقع ارتشفُ ليلي حتى آخر قطرة من (دمِ ابنة العنقودِ) حين أرى ذات الخال على اريكةِ حُلمِِ متموّج الانفعالاتبلا حراسة مشدّدة ولا ملائكة يزفّون النجوم إلى مثواها الاخيراغلق نافذة اليقظة على قلبي كي لا تنساب كالنفس العميق من بين مفاصلي الرخوة وتاخذها آلهة النوم إلى جهة مجهولة الهويةبعيدا عن جفوني الغارقة في رذاذِ الانتظار...دعيني أطيل النظر في هذا الفراغ الدامس فقد امتلأت كلُّ اشيائي بكلّ "لا اشياء" الكونلعلّي أجد ضالتي في كلمة حُب خالية من الشروط التعجيزية وغير قابلة للذوبان عندما تتساقط على فمي من علوّ شاهققُبلٌ بمذاق الجحيم... اتغلغل بين طياتها واطوي ذاتي على ذات الحال قبل أن يحتويني ضوء العتمة المشاغبويسرق من ذاكرتي اسرار لقاءِِ كاد أن يحصل فعلا ! لولا قلّة حياء القضاء والقدر... ......
#دعيني
#أطيل
#النظر
#الفراغ
#الدامس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753212
صبحي مبارك مال الله : الفراغ الدستوري بين الجمود والإنسداد السياسي
#الحوار_المتمدن
#صبحي_مبارك_مال_الله ما يحصل الآن في المشهد السياسي، من تعقيدات وإنسداد سياسي وفراغ دستوري لم يكن وليد المرحلة السياسية الحالية بل يعود إلى الجذور التاريخية التي بدأت مع العملية السياسية والتي كانت برعاية الإحتلال الأمريكي الذي أعلن شرعية هذا الاحتلال منذ عام 2003 بعد إسقاط النظام الدكتاتوري . فالذي قدمه الجانب الراعي كان مشوهاً مرتكزاً على إستبعاد الثوابت الوطنية والإنتماء الوطني عند التعامل مع السياسيين العراقيين. ومن خلال قانون إدارة الدولة المؤقت الذي أصبح ركيزة عند كتابة الدستور الدائم . وبدلاً من نقل التجربة اليابانية والألمانية و الأوربية في إعادة الأعمار والبناء بعد إنتهاء الحرب العالمية الثانية، تم وضع نظام وأعراف خارج إطار الدستور الدائم معتمداً على ركائز سارت وفقها العملية السياسية وهي 1- إعتماد المحاصصة القومية والمذهبية الدينية والطائفية عند توزيع المناصب أو تقسيم مؤسسات الدولة(رئاسة الجمهورية ، رئاسة مجلس النواب ، رئاسة مجلس الوزراء ). 2- إضعاف روح المواطنة والإنتماء الوطني 3- تكوين طبقة سياسية فاسدة يكون أغلبها من المنتفعين والمستفيدين مع تقديم الولاء. 4- إيقاف المشاريع والمصانع والمعامل وعدم تجديدها 5- العمل على إستمرار معاناة الشعب العراقي من حيث الخدمات وبالأخص الكهرباء والماء 5- ربط العراق بالمؤسسات المالية العالمية والخضوع لشروطها (صندوق النقد الدولي / البنك الدولي ومؤسسات أخرى) 6- ارتفاع خطي الفقر والبطالة7- إيقاف التنمية الزراعية والصناعية 8- عدم الاهتمام بالتدخلات الإقليمية 9-ظهور جديد للعشيرة والقبيلة والأسرة والتدخل في الشؤون الاجتماعية والأمنية 9- ظهور المليشيات الطائفية 10-إنفلات السلاح 11- التدهور الصحي والتعليمي والثقافي 12- عدم الاهتمام بالحدود وتشكيل مافيات المخدرات التي أدخلت أطنان من أنواع المخدرات إلى البلاد والتركيز على الشباب. والقائمة تطول . ذكرنا جزء صغير مما حصل والذي أعتمدته الحكومات المتعاقبة وبالتالي إحترقت أحلام العراقيين في بناء وطن العدالة الاجتماعية والبناء والتقدم والسيادة والأستقلال وتحقيق حقوق الإنسان وحرية التعبير وحقوق المرأة والطفل والأهم من كل ذلك تعزيز وتقوية تيار الإسلام السياسي وأحزابه الرافضة للديمقراطية. وبالرغم من التفاؤل الكبير الذي كان يحمله الشعب العراقي حول إقامة دولة المؤسسات ونظام ديمقراطي حقيقي ومؤسسات تشريعية وقضاء عادل غير مسيس تحت ظل دستور ديمقراطي ولكن الحقائق جاءت مخيبة للآمال بعد أن تعاقبت حكومات تسير وفق التسابق على نهب الأموال العامة ووفق إفساد دوائر الدولة وإضعاف الجيش والقوات المسلحة والأجهزة الأمنية . فالعملية السياسية تتطلب التقييم والمراجعة والدستور حيث أصبحت تعديلاته ملزمة .من هذه المقدمة نستطيع معرفة التراكم الكبير الذي أفرزته العملية السياسية من الفشل في إدارة الدولة والفساد الذي دمر البنى التحتية والخراب الذي حصل وفشل جميع برامج الحكومات المتعاقبة فلهذا لانستغرب مما يحصل . فالإنتخابات المبكرة حصلت نتيجة إنتفاضة الشعب وشبابه وجوبهت من قبل السلطات الأمنية بالرصاص والإعتقالات من أجل أن تستمر الطبقة السياسية الفاسدة في الحكم وإستغلال الشعب. واليوم تثبت الطبقة السياسية المتنفذة عجزها وفشلها في تقبل النتائج أوتعمل على تنفيذ المستحقات الدستورية، ماهذا التفكير السياسي الساذج ؟ الذي يروج للثلث المُعطل ويراهن على مقاطعة جلسات مجلس النواب وإتباع سياسة التسقيط لغرض أن يكسب الوقت فيزيد الصراع إحتداماً . أين الإيمان بالدستور بالرغم من نواقصه ؟ وأين إيمانكم بالمادة الدستورية حول التداول ال ......
#الفراغ
#الدستوري
#الجمود
#والإنسداد
#السياسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755724
سامي عبد العال : سؤال ما بعد الفراغ
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_العال من حين إلى آخر، تخرج علينا أخبارٌ صادمةٌ للأُذُن مثل قتل صديقٍ لصديقه على أتفه الأسباب، أو ضرب رجل لزوجته حتى الموت والعكس لمجرد ضائقةٍ بسيطةٍ، أو ذبح جار لجاره نتيجة عراك الأولاد ومضايقات أحدهما للآخر. وهذه أمور ربما يتم تفسيرها بأمراض العلاقات بين الأفراد مع الظروف الحياتية المتفاقمة، وبفضل الأحوال النفسية والاقتصادية داخل بعض مجتمعاتنا العربية. المهم أنَّ كلُّ ذلك يجري بطريقة شبه يوميةٍ، في حين أنَّه لم ينطقُ أحدٌ بدخول كلمة ( سياسة ) في الموضوع من قريبٍ أو بعيدٍ. وربما تنظر السياسةُ ( فيما يُعرف بالمؤسسات الرسمية ) إلي تلك الحوادث كأنَّها لم تكُّن. وأنَّها عمليات فردية ليست بينها علاقةٌ بأسبابٍ موضوعيةٍ خارج الظرف الخاص لأصحابها. هي من قبيل أعمال القضاء والقدر، كأنها حوادث تُقيد سببياً ( ضد مجهول ) هو الضحية نفسها. فهذه الحوادث كما يقول لسانُ حالّ أنظمةِ الحكم ( شقاوة شعوب وتهورها )، بينما الدولة ترعى القانون والأخلاق، وتصون العادات والتقاليد!! ولكن أنْ ينتحر بعضُ الشباب اليافع، وأنْ تتكرر حوادث الانتحار بين تلك الفئات العمرية بشكل مأساوي، فهذا أمر مخيف يدعو للاستغراب والحيرة. ولاسيما أنَّ هؤلاء في عمر الزهور، وليس هناك من ارتباطٍ أقوى بالحياة مثل ارتباط الشباب بالواقع. فأحدُّهم قد يُلقي بنفسه تحت إطارات المترو أو القطار لتخرج جثته أشلاءً وعلى هيئة مزرية. وآخر يقفز بسيارته الطائشة التي تقله من فوق كبري مرتفع .. وغيرهما يُلقي بجسده من أعلى بناية في القاهرة أو في الرباط أو في بغداد.. أو في إحدى المدن العربية ليسقط دون حراك، .. إلى أخر ذلك. وتكاد تلك الأخبار تنتشر انتشار النار في الهشيم. لدرجة أنَّ الدولة المصرية مثلاً تتبنى مبادرات احياء الأمل لدى الشباب، وتوصي المواطنين – ولاسيما فئة الشباب- بالتمسك بالحياة. ليس هذا فقط، بل حرّكت الدولة المصرية قواها الدينية الناعمة لإقناع الشباب أنَّ الانتحار ( جريمةٌ دينيةٌ ) في المقام الأول، وأنَّ الحفاظ على الحياة أمانةٌ وضعها الله بين أيدينا نحن البشر، ولا بد أنْ يقبضها خالقها لا البشر كما خلقها أول مرة، وأنه لا يصح لأي إنسان- شاباً كان أم غيره- أنْ يهدر تلك الحياة بأية صورة من الصور كما قال رجال الأزهر. ولكن السؤال المفصلي: ما علاقة الدولة بأمور بالشباب حتى ولو كان أمر الانتحار؟ ما شأن الدولة بهؤلاء وقد قرررت سلفاً تركهم وشأنهم؟ هل هناك شيء كانت تتحسب منه دولُّنا المعاصرة تخشى من انكشافه؟ كيف كانت تدير الفراغ لدى الشباب وكيف تقلص مساحته؟ بالفعل نظراً لأنَّ معالجة الدولة وقواها الناعمة لم تؤدِ أهدافها المرجوَّه للأسف، ولم تعالج أسباب الانتحار لدى الشباب، فكان يجب مناقشة الظاهرة من جوانب أخرى، وليس فقط من قبيل ظروف الشباب وسلوكياتهم في كل الأحوال. فالشاب الذي ينتحر يشعر بـ( فراغ قاتل )، وأنَّ الموت هو أقرب الوسائل السهلة للتخلص من هذا الشبح المرعب. لأنَّ الفراغ هو لحظةٌ يتجلى فيها ( تعادل ) الحياة مع الموت، حين يشعر بالعدم وهو حي. وأزعم أنَّ الوجه السياسي من هذا الشبح له الاسهام الكبير بالفعل في إنهاء حياة الشباب. فالفراغ داخل حياتنا المعاصرة خضع للتسييس، وكان ( أداة خفية ) من ضمن أدوات السلطة للتحكم في هذه الفئات الفاعلة والنشطة. ولئن كانت فئات الشباب تتمتع بالحيوية والطاقات الحركية والفكرية والجسدية الكبيرة، فكانت الدولة الحديثة هي المنوط بها استنفاد ذلك الرصيد الوافر على نحو آمن ومنتجٍ. وسواء أكانت الوسيلة لذلك هي سياسات العم ......
#سؤال
#الفراغ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762119
سامي عبد العال : سؤال ما بعد الفراغ 2
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_العال " تحلُّل الجماعات الدينية المتطرفة لا يقل خطورةً عن نشأتها واستفحالها .. "" كلُّ تحلل لأي كيان جمعي هو عملية بنائية بالضرورة .."" سيشكل تحلُّل الظواهر العامة أمراضاً أخرى من جنسها العام .. " تفكُّك الجماعات الدينية المتطرفة ليس معضلةً في حد ذاته داخل مجتمعاتنا العربية، فهي جماعات تخضع لقوانين وآليات تاريخية تخص البيئات الناشئة فيها. ومن الطبيعي أنْ تخبو بعدما كانت قويةَ الوجود والتأثير، ومن الطبيعي كذلك أنْ تتراجع وتصبح كالأصداء البعيدة بعدما كانت قريبة من الحكم. علما بأن الثقافة هي ( الوريث الشرعي ) لهيكلها العظمي الأيديولوجي حتى النهاية. وبالأخير قد تبقى الجماعات مجرد أعراض لحقب زمنيةٍ شهدت أحداثاً وأفكاراً، ولم نعٍ وجودها إلاَّ عندما تنهار وتأخذ طريقها إلى الغياب. إن تحلُّل الكيانات السياسية الإجتماعية قضية تاريخية مثل ( تحلُّل الجيف ) بعوامل الطبيعة والحياة. فالتحلل في الحالين يحدث وفقاً لأساليب بنائية زمنية وتعيد تدوير المفاهيم والأفكار والكيانات الناتجة عنها بمقدار ما تأخذ من أحداث وأزمنة. ونظراً لكونها جماعات قد استهدفت السلطةَ بطريقة برجماتية مباشرة، فإنها فقدت أصالة ( الفكرة والمعنى ) وباتَ وجودُها ضد مصالح الناس وتطور المجتمعات، ولذلك يكون الواقع كفيلاً بدحرها مثل أية كائنات عملاقة قابلة للإنقراض. لكن المعضلة ( كل المعضلة ) أنَّ يكشف تحللٌّ كهذا الجوانب الأخرى من مجتمعاتنا العربية، يعريها تماماً ويضع المساحة الفارغة التي تركتها وراءها قيد السؤال الإجتماعي السياسي. ذلك بالضبط مثل بعض الأمراض التي قد لا تقتل الجسم مباشرةً، وربما يتغلب عليها في النهاية، غير أنَّها تُوضِّح مكان العطب المدمر في أنسجته الحية، وكيف خضع لتلك الحالة المرضية؟ ولماذا تُوجد ثمة تهديدات كان بإمكانها أنْ تودي بحياة الإنسان؟مجرد نُشوء الجماعات الدينية المتطرفة بهذا الشكل المُرعب كان علامةَ استفهام حول الفراغات التي توجد في عقل المجتمعات، وفي جسد الثقافة العربية إلى هذا الحد الذي نطلق عليه فوضى. كان يجب على المجتمعات العربية ( لا الدول فقط ) أنْ تفسر هذا النشوء والتكوين والتطور والمآل. لأنَّ حقب ( المد التنظيمي ) لتلك الجماعات منذ ( ستينات وسبعينات ) القرن العشرين هي حقب ضعف دور الدولة العربية الحضاري. كانت الدولة العربية مهمومة فقط بإكمال أدوار التحرر الوطني والمشروعات الاجتماعية وترسيخ أقدامها سياسياً كما حدثَ في مصر مع حقبتي جمال عبد الناصر وأنور السادات. وهي حقب ( الشخصنة الوطنية ) على الأصالة التي استمرت حتى اللحظة. عملية التحرر الوطنى من الاستعمار لم تتم هكذا مرة واحدةً، فقد جرى إجلاء أغلب قوات الاستعمار عن الأراضي العربية في نهاية الستينات وحقبة السبعينيات، غير أنَّ الاستعمار بطبيعته يترك جيوباً وولاءات وفراغات ثقافية في أجساد المجتمعات. ولم تكن الدولة وقتئد معنية إلاَّ باجلاء الاستعمار المادي والعسكري بطبيعة الحال. أمَّا الجانب الثقافي، فكان له وجهان: الوجه الأول: هو حشو الاستعمار لأدمغة المحتلين بقوة وجوده الرمزي وامتياز ثقافته العابرة على الثقافات المحلية وإعادة غسل التاريخ الدموي للدول المستعمِرة التي استنزفت الثروات والعقول. الوجه الثاني: تشجيع التكوينات والجماعات الهامشية في جسد المجتمعات العربية، حتى تصبح كالسرطان الذي يضعف الجسد وينخر عظامه. وبطبيعة الحال، فإن الاستعمار جاء سهلاً، بعد أن وفرَّ المستشرقون بيئة ثقافية حاضنة ووضعوا أمام الاستعمار المادي كل ط ......
#سؤال
#الفراغ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763171