الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مروان صباح : الإدمان في محمور بوتين 🇷🇺 حلالاً ، أما في المحور الأمريكي حراماً 🇺🇸 …
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / 14 يوماً حصيلة الخراب الدامي&#129656-;-في أوكرانيا &#127482-;-&#127462-;-، وهو في الواقع ناتج عن خراب علقي وليس كما يعتقد &#129300-;- البعض عن استراتيجية محكمة الأهداف ، بالطبع هنا &#128072-;- من الجدير الإشارة إليه ، بأن الخراب العقلي قد سبق الخراب الميداني ، وقبل أن تتحرك آلة العسكرية الروسية &#127479-;-&#127482-;- ، قال محركها وبلغة لا تحمل أي إشارات مشفرة ، بل بوضوح لا يشوبه التغبيش ، بأنه ذاهب ًإلى هناك &#128072-;- بهدف تخليص الشعب الأوكراني من العصابة السيئة ومدمني المخدرات والنازيين الجدد ، الذين أخذوا الشعب الأوكراني بأكمله رهينة ، وكان قبل ذلك هدد بشكل مشفر قبل أن يهدد العالم بالنووي ، عبر صحفية قد تكون جمالها أستدعى سيد الكرملين &#127479-;-&#127482-;- أن يستحضر من ذاكرته ومن خلال رده على سؤالها &#128587-;- ، لأغنية شعبية من الفولكلور السلوفياني والتى تقول ، ( أيتها الحسناء / عليك التحلي بالصبر ، أعجبك ذلك أم لم يعجبك ) ، وبالطبع ، هو كان يُذكّرّ الرئيس الأوكراني &#127482-;-&#127462-;- بضرورة تنفيذ إتفاقية مينسك الموقعة في شباط من عام 2015 وتحت رعاية ما يسمي رباعي ( نورماندي الذي شهد عليه رؤوساء دول روسيا &#127479-;-&#127482-;- ، وأوكرانيا &#127482-;-&#127462-;-، وألمانيا &#127465-;-&#127466-;- ، وفرنسا &#127467-;-&#127479-;- ) ، وفي المحصلة كان التصريح موجه للرئيس زيلينسكي ، كأن بوتين أراد أن يقول له ، أن أوكرانيا &#127482-;-&#127462-;- ليست سوى عروس &#128112-;- متجددة لموسكو ، أعجبك ذلك أم لم يعجبك ، وبالتالي ، شنه الحرب ، يؤكد قطعاً بأنه عازم على استرجاع أوكرانيا &#127482-;-&#127462-;- على طريقة المطلقة التى تعود إلى بيت الطاعة بعد رفضها للقرار . في تبرير الاجتياح ، أراد الرئيس الروسي &#127479-;-&#127482-;- إلى حصر المغامرة العسكرية على النحو التضليلي والمفضوح والحقيقي ، بالمعنى الأسواء للتحديد ، دون أن ينتبه بأن بمزاعمه ، قد صنع حكاية تلفيقية في حق الحكومة الأوكرانية ، قد أسس بنيتها من طبيعة وكلائه في كل من سوريا وغيرهم في العالم ، فحياتهم واستمرارها قائمة على المذهبية والمخدرات ، بل تناسى سيد الكرملين بأن الأسد ونظامه والمربع الذي يقف فيه ، تحولوا بفضل الدعم الروسي إلى أكبر منتجين للمخدرات وبأشكالها المتنوعة في العالم ، وبالطبع في مقدمتها ، مادة الكبتاغون ، وفي جانب آخر ، وهو أشد خطورة &#9940-;- ، لقد كان هو لا سواه ، الرئيس بوتين قد قدم دعم للحركات اليمين المتشدد في أكثر من منطقة على وجه هذه البسيطة ( الأرضية &#127757-;- ) ، وهنا &#128072-;- نسأل سيد الكرملين ، هل مازال قلبه &#128147-;- ينفطر على الشعب الأوكراني بعد كل هذا القتل والتهجير والدمار ، بل قد يقول قائل ، بأن لو ترك الشعب رهينة لمجموعة مدمنين بالمخدرات أفضل من ما هو عليه الآن ، أو أن المسألة فقط تتعلق بالجيو / سياسية التى دفعت روسيا &#127479-;-&#127482-;- إلى صنع كارثة آخرى بحق الشعب الأوكراني ، بالطبع بعد كارثة الشعب السوري ، والذي دفع ثمناً باهظاً من أجل &#128588-;- التخلص من ناشرين الكبتاغون بين البشرية ، بل أيضاً ، لا نبخل بسؤال مفكرين الكرملين ، بالأخص في مرحلة الجميع يسوق مصطلح الجيو / سياسي في سياسته الأمنية والأمن القومي ، وبالتالي ، إذا كانت أوكرانيا &#127482-;-&#127462-;- هدف &#129349-;- للروس من أجل &#128588-;- تحويلها إلى قاعدة عسكرية متقدمة على حدود التجمع الغربي والناتو ، إذنً ، ماذا ستفعل القوى الكبرى في المنظور القريب بشعوب الأرض &#127757-;- عندما تبدأ مرحلة الزيوسية / السياسية ، المصطلح هنا &#128073-;- يعود نسبةً لزيوس ( السم ......
#الإدمان
#محمور
#بوتين
#🇷🇺
#حلالاً
#المحور
#الأمريكي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749435
عبدالرزاق دحنون : المحور المعادي للدولار
#الحوار_المتمدن
#عبدالرزاق_دحنون تستولي القوات الروسية الآن على أراضٍ عبر أوكرانيا، وتقصف الأهداف العسكرية والمدنية، وتقترب تدريجياً من الاستيلاء على العاصمة كييف. وقد جاء الرد الدولي على غزو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين غاضباً، ويقف حلفاء الولايات المتحدة متحدين ضد الغزو. ويقود الرئيس الأميركي جو بايدن المجتمع الدولي في تشديد العقوبات على النخب والشركات الروسية، بهدف شل الاقتصاد الروسي وفرض تغيير في المسار. لكن حتى الآن، فشلت هذه الإجراءات في إرغام روسيا على قبول وقف لإطلاق النار أو الانسحاب. مرَّ أسابيع على اندلاع الحرب، ولا يزال علينا أن نرى ما سيفعله بوتين إذا تسببت العقوبات في تأجيج مزيد من السخط العام في روسيا. لكن هذه العقوبات قد تؤدي أيضاً إلى نتائج عكسية على نحو آخر. إذ لن يسفر استعراض بايدن العضلات الاقتصادية الأميركية إلا عن إكساب روسيا وغيرها من البلدان المنافسة للولايات المتحدة، خصوصاً الصين، مزيداً من الجرأة في حرمان الولايات المتحدة من القوة نفسها التي تجعل العقوبات مدمرة إلى هذا الحد. وستسرع روسيا والصين العمل بمبادرات من شأنها "إبطال دولرة" اقتصاديهما، وبناء مؤسسات وهياكل مالية بديلة تحميهما من العقوبات وتهدد في الوقت نفسه وضع الدولار الأميركي باعتباره عملة العالم المهيمنة. وفي غياب عمل منسق، ستعاني الولايات المتحدة من أجل التصدي لتلك الحركة ومعاكستها، فيما تضعف مكانتها العالمية.يجعل تفوق الدولار الأميركي في النظام المالي العالمي، بدعم من الأسواق الأميركية النشطة والقوة العسكرية الأميركية التي لا مثيل لها، أي عقوبات تفرضها واشنطن هائلة. ولم تقترب أي عملة أخرى، بما في ذلك اليورو واليوان، من إسقاط الدولار من منصب الأول في الاقتصاد العالمي والأسواق المالية الدولية. إذ يشكل الدولار العملة الاحتياطية الأكثر انتشاراً في العالم. ويمثل العملة الرئيسة في تحرير الفواتير ضمن التجارة الدولية، إضافة إلى كونه العملة الرائدة في مختلف المؤسسات المالية العالمية. وكذلك يهيمن على أسواق الأسهم العالمية، وأسواق السلع، وتمويل التنمية، والودائع المصرفية، واقتراض الشركات العالمية. في أوقات الأزمات يتحول الناس في مختلف أنحاء العالم إلى الدولار باعتباره الاختيار الأول لعملة تمثل ملاذاً آمناً. وتعطل العقوبات الأميركية فعلياً القوة المالية لمعتد أجنبي وتمنعه من جمع رأس المال في الأسواق العالمية لتمويل أنشطته.قد تكون روسيا النصير الأكثر صراحة للتخلص من نير الدولار، لكن أجندتها تتمتع بجاذبية كبيرة بين قوى كبرى. إن التزام الصين بتنويع احتياطياتها من النقد الأجنبي، وتشجيع مزيد من المعاملات باليوان، وإصلاح نظام العملات العالمي من خلال تغييرات في "صندوق النقد الدولي"، خطوات تعزز استراتيجية روسيا. ويحفز تدهور العلاقات بين الولايات المتحدة والصين بكين على الانضمام إلى موسكو في بناء نظام مالي عالمي جدير بالثقة يستبعد الولايات المتحدة. وسيجذب نظام كهذا البلدان الخاضعة لعقوبات أميركية. كذلك قد يستهوي حتى بلداناً بارزة حليفة للولايات المتحدة تأمل في ترويج عملاتها الخاصة على حساب الدولار. وهكذا، يتعين على إدارة بايدن حينما تفرض عقوبات ألا تفكر في طريقة مساهمة هذه الإجراءات في تشكيل الحرب في أوكرانيا فحسب بل أيضاً في الطريقة التي قد تبدل بها النظام المالي العالمي.على مدى عقد في الأقل، كان واضعو السياسات الروس حذرين من هيمنة الدولار. في 2012، أعرب نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف عن قلق روسيا من هيمنة الدولار على التجارة الدولية. وبعد ضم شبه جزيرة القرم في 2014، وسع ......
#المحور
#المعادي
#للدولار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750184