الحوار المتمدن
3.05K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
المهدي المغربي : عودة الى انتفاضة عشرين فبراير
#الحوار_المتمدن
#المهدي_المغربي من &#1634-;-&#1632-;-&#1633-;-&#1633-;- الى يومنا هذا مرت احدا عشرة سنة على انتفاضة عشرين فبرايرفي مثل هذا اليوم كنت في شارع الانتفاضة في عاصمة المغرب قادما اليها من بلاد المهجركنا جميعا مناضلات و مناضلين سواء في الداخل او من خارج المغرب نعتقد انها فرصتنا بعد المآت من الانتفاضات التي عرفها الشارع المغربي قلنا انها الفرصة التي تخرج كافة شرائح الشعب المقهورة الى قلب الحراك و العراك من اجل اسقاط النظام كما علمنا الدرس التونسي و المصريكان طبيعي كامتداد للحركة الجماهيرية الاحتجاجية تحت سقف سياسي معين اولا ان تنزل الناس الى الشارع في افق بلورت برامج نضالية تضمن الاستمرارية و مواصلة ما بدء لكن ما افرز الشارع كان يتمركز على الابداع في الشعارات و تعددها بدل التركيز على شعار اسقاط النظام حيث طغى شعار اسقاط الفساد و اسقاط الحكومة و ديكاج رموز الفساد و شعار الملكية البرممانية و شعارات الفقر و التشغيل و التعليم و و و الى غير ذلك لا احد ينكر اهمية الشعار الذي يثير الغضب و لكن ما ينتظره الشعب المغربي هو شعار يستفز و يحفز على النضال الجريء الا و هو شعار اسقاط النظام و اعلانها ثورة شعبيةجرت السفن بما لا تشتهي الرياح و اجتاز النظام مرة اخرى ازمته مؤقةً و ترك الساحة تتجاذب الاتهامات و التصادمات و تتمرغ في حمّام القيل و القال و في "مجد" الانتكاسات كذلك تتباهى الاشخاص بالسيلفي على اقل ما نرى من خسارات تذكر ناهيك على موقف الخوانجية بالانسحاب من التظاهرت فعلوها حتى لا يشوشون على الاسلاميين الذي دخلوا في لعبة الملك كي يحكموا معه القبضة على الشعبو فعلا ذاك ما حصل مثلما كنا نتوقع و ان السقوط المدوي للحزب الاسلامي في انتخاباب &#1634-;-&#1632-;-&#1634-;-&#1633-;- كان ردة فعل من غضب الشعب و بلغتهم كذلك "غضب الله" الا انهم استفادوا من عهد المخزنة بقدر ما افقروا و زادوا فقرا للشعب و طبقاته المكتوية بنار الغلاءعشرين فبراير كحركة احتجاجية شعبية جماهيرية انتشرت في جل مدن المغرب و صنعت الحدث التاريخي اعلاميا و عالميا للاسف لم ترق الى الانتفاضة الكبرى بمفهوم الثورة و ظلت مع توالي الاحداث و السنين مناسبة لم تنل حظها في اعادة شرارتها الى الشارع و تحولها من اللحظة الانفعالية و العاطفية الى برنامج نضالي للتطبيق الميداني بدل خلق اشكال اخرى لنفس الاحتجاج و تغييب الحركة من الصورة بوضع هيئة اخرى في مكانهاو جعل الشارع منقسم على نفسه ما بين كثرة الهيآت و الشعارات و قلة الفعل ان هذا الاسلوب في النضال لا يقدم و لا يؤخر بل يجعلنا نجتر مع نفس الاخطاء التي فوتت فرصا كثيرة و الفرصة التاريخية في &#1634-;-&#1632-;-&#1633-;-&#1633-;- و ما زلنا نتباهى بشتاتنا و قلة الحيلة في ابداع الوصل النضالي بالجماهير و الطبقات الاكثر فقرا و لا اتكلم هنا عن "الكبار" الذين حاربوا الامية في المدرسة و ظلوا اميين في مدرسة الشعبدائما الشعوب المناضلة تعطي دروسا في النضال و المقاومة الا ان احيانا انانية الاحزاب التي تتحول الى دكاكين سياسية تفسد على الشعب ذوق الثورة و تجعل الشعار يعيد نفسه و يدور مزهوا في الحلقة المفرغة جاعلا من خيباته اشكالا بهلوانية قد تمتع البعض لكن لا تفيد في شيء على الاطلاقبدل ان نجعلها مجرد ذكرى لندعها اذن انطلاقة شرارة مدوية ترد الاعتبار للشارع و تقطع الطريق على نضال الاشهار فعظمة هذا الشعب المغربي لن يجليها الا صدى الثورة يا منتدى الشعوب المناضلة اتحدوا ......
#عودة
#انتفاضة
#عشرين
#فبراير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747667
حسن أحراث : الذكرى 11 لانتفاضة 20 فبراير: محاولات الطمس..
#الحوار_المتمدن
#حسن_أحراث لا حديث اليوم سوى عما يسمى ب"حركة" 20 فبراير. ويمكن الرجوع إلى أغلب الإعلانات من خلال المجموعات الإلكترونية (الفايسبوك والواتساب...)، لنجد لازمة "تخليد انطلاق حركة 20 فبراير". ونعلم جميعا أن انتفاضة 20 فبراير في وادي و"حركة" 20 فبراير في وادي أخرى.لماذا يا ترى هذا الإلحاح على إبراز "الحركة" على حساب الانتفاضة؟!!إن الأمانة التاريخية والنضالية وحتى الأخلاقية تفرض الحديث أولا عن انتفاضة 20 فبراير بمناسبة الذكرى 11 لاندلاعها. انتفاضة 20 فبراير 2011، واحدة من الانتفاضات الشعبية التي بصمت على أن شعبنا لا يستسلم أو يركع رغم كل جرائم النظام ومؤامرات الأحزاب السياسية والقيادات النقابية والجمعوية (وركوعها واستسلامها). وما ميز انتفاضة 20 فبراير 2011 هو سياقها السياسي المُؤطر بشعارات ثورية على غرار انتفاضات شعبية أخرى خارج المغرب، وخاصة بكل من تونس ومصر.انتفاضة 20 فبراير كباقي الانتفاضات الشعبية عرفت سقوط شهداء. لكن للأسف الشديد، لا حديث عن الشهداء اليوم وبما يليق بتضحيتهم وبطولتهم.. عشنا اليوم، بالرباط، وقفة بشعارات ما قبل انتفاضة 20 فبراير؛ شعارات معلومة/منشورة قبل اليوم. هل في الأمر "طمأنة" للنظام أم دعوة إلى القوى السياسية التي قتلت وهج الانتفاضة الشعبية ليوم 20 فبراير؟!!اليوم أيضا بالرباط، حضرت "رمزية" القوى الظلامية. وما علاقة هذه القوى المتآمرة بذكرى انتفاضة 20 فبراير؟لقد حضرت "رمزيا" لأن الأمر بالنسبة لها وعلى لسان "حلفائها" يتعلق ب"حركة" 20 فبراير وانطلاقتها، وليس بانتفاضة 20 فبراير.ولنكن منصفين، فالجبهة التي دعت إلى "تخليد انطلاق حركة 20 فبراير"، ليست سوى مجلس الدعم بصيغة "جديدة" (صيغة مأساوية).لقد أُكلت انتفاضة 20 فبراير 2011 يوم أُكلت انتفاضات شعبية سابقة، بدء بانتفاضة الريف سنتي 1957/1958.والسؤال المُعلق على باب كل انتفاضة، والأصح السؤال الذي يفضح كل من يدعي خدمة الشعب المغربي من موقع ثوري هو: إلى متى نعيش الانتفاضة بعد الأخرى؟ أو إلى متى نخلد ذكرى هذه الانتفاضة أو تلك؟لم يعد خافيا الآن انبطاح جل القوى والتيارات السياسية وعجز أخرى، لكن أين المبادرات السياسية المبدئية الهادفة إلى الخروج من عنق الزجاجة؟لنكن واضحين، فأي رهان على النقابات أو الجمعيات بعيدا عن المدخل السياسي، ليس سوى تهربا فجا من المسؤولية النضالية. إنه وفاء لشهدائنا؛ شهداء شعبنا، وإخلاصا للمعتقلين السياسيين؛ لابد من تحمل المسؤولية في الصفوف الأمامية.لا مجال بعد اليوم، كما الأمس، للاختباء وراء الشعارات و"الخلاف" أو "الاختلاف".فكم من جهة أو اسم تبرما أو انسحبا، بل اختفيا، تحت هذه الذريعة أو تلك، بهدف التنكر لتضحيات شعبنا. إن الصراع الطبقي لا يرحم ولا ينتظر أوهام ومناورات "رفاقنا" البورجوازيين الصغار المتسلقين طبقيا. واليوم، بعد هذه الهوة السحيقة، حوالي عقد من الزمن (عشر سنوات) عن انتفاضة 20 فبراير، لنقدم الحساب بجرأة.أي حصيلة سياسية أو تنظيمية؟أين النقد الذاتي؟إن الهروب إلى الأمام تحت مظلة شعارات سياسية تضليلية مبتذلة ومتقادمة (الشعب يريد إسقاط المخزن، الشعب يريد إسقاط الجواز، أخنوش ارحل...)، الذي يعني القفز الانتهازي على المهمات الملحة للمرحلة، لا يخدم قضية شعبنا، بما يعني تحرره وانعتاقه.رحل من رحل؛ رحل (...)، ورحل عبد الله ابراهيم، ورحل (...)، ورحل اليوسفي، ورحل (...)، ورحل البهلوان بنكيران، ورحل صنوه الأبله العثماني، وسيرحل أخنوش وغيره من "الخناشي" (الأكياس)؛ لكن النظام قائم.. إننا أمام الرجعية والصهيو ......
#الذكرى
#لانتفاضة
#فبراير:
#محاولات
#الطمس..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747687
سعيد الكحل : ذكرى 20 فبراير بدون تركتها .
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل تحل الذكرى 11 لحركة "20 فبراير" ، لأول مرة في ظل حكومة لم ترتبط مكوناتها ، من قريب أو من بعيد ، بالحراك. فحركة 20 فبراير مهّدت للبيجيديين الفوز بالانتخابات وقيادة الحكومة لولايتين متتاليتين ، كما مكّنتهم من الضغط على الدولة وابتزازها في منعطفات تاريخية مهمة (تعديل الدستور ، قانون الإجهاض ، مشروع القانون الجنائي ..) كان من المفروض أن تحقق الانتقال الديمقراطي وترقى بترتيب المغرب في مؤشر الديمقراطية ( احتل المغرب سنة 2020 المركز الـ96 من بين 167 دولة ) ، ومن ثم تجعله يغادر فئة "الأنظمة الهجينة" التي يصنفه فيها تقرير مؤسسة التحليل والأبحاث البريطانية “ذا إيكونوميست إنتلجنس”. ذلك أن افتقار حكومتي البيجيدي إلى الكفاءات وكذا ارتهانهما إلى إستراتيجية الأسلمة التي ينهجها الحزب ضيّعا على المغرب عدة نقط ، خاصة في مجالي الحريات المدنية والأداء الحكومي. فالحزب ناهض دسترة حرية الاعتقاد مستغلا حركة 20 فبراير ،كما ظل يناهض الحريات الفردية مثلما ناهض حقوق النساء والأطفال ولا يزال متمسكا بتزويج القاصرات وتجريم العلاقات الرضائية والإفطار العلني في رمضان ، وإلحاق الأبناء خارج إطار الزواج بالآباء البيولوجيين. أما في مجال الحكامة ، فإن قرار "عفا الله عما سلف" الذي اتخذه رئيس الحكومة حينها ، بنكيران، يعد جريمة كبرى في حق الشعب والوطن والمال العام ، وهو الذي خاض الحملة الانتخابية بشعار محاربة الفساد . إن حركة 20 فبراير ، كغيرها من الحركات السياسية/الاجتماعية التي اجتاحت عددا من الدول العربية لم يكن لديها تصور واضح لمسار التغيير ومآلاته ؛ الأمر الذي أفقدها المبادرة والاتفاق بين مكوناتها على خوض معركة الانتخابات ، سواء بتقديم شخصيات تحظى باحترام أغلبيتها أو بدعم حزب سياسي يتقاسم مع الحركة أهم مطالبها . والأمر لا ينطبق فقط على المغرب ، بل يسري على كل الدول التي عرفت الحراك السياسي/الاجتماعي والذي انتهى إلى إسقاط الأنظمة الحاكمة في كثير منها. لكل هذه الأسباب ولغيرها ، فشلت حركة 20 فبراير كما فشل الحراك الاجتماعي في باقي الدول العربية في إقناع الشعوب بالحفاظ على المكتسبات السياسية والحقوقية والسعي إلى توسيعها بدعم الأحزاب الوطنية والديمقراطية التي تؤمن بالدولة المدنية ومنظومة حقوق الإنسان . ذلك أن الأحزاب السياسية التي كانت فاعلة في الحقل السياسي داخل الدول التي شهدت الحراك لم تكن بالسوء الذي جعل مكونات الحراك تتقاعس عن دعم مرشحيها أو الانخراط فيها . ففي كل دول الحراك فازت تنظيمات الإسلام السياسي بالانتخابات ، سواء الرئاسية (حالة مصر) أو التشريعية ( تونس ، المغرب ) ؛ علما أن هذه التنظيمات تحمل مشروعا مجتمعيا وسياسيا نقيضا لما طالب به الحراك ، وضمنه حركة 20 فبراير. ذلك أن أحزاب الإسلام السياسي لا تؤمن بالديمقراطية كما هي متعارف عليها عالميا ولا بالمساواة بين المواطنين على اختلاف الأديان والأعراق والجنس . وقبل هذا وذاك فهي تطالب بتطبيق أحكام الشريعة وإلغاء القوانين المدنية وجعل الشريعة المصدر الأسمى للتشريع ؛ ومتى كانت لها السلطة والغلبة فإنها ستلغي الدساتير والقوانين لتعيد الشعوب إلى غابر الحقب التاريخية حيث ساد الاستبداد الديني/السياسي في أبشع صوره . وليس غريبا على هذه الأحزاب أن تبتهج لسيطرة طالبان بقوة السلاح على أفغانستان وتبارك لها خطوات تطبيق الشريعة وإلغاء الدستور دون أن تعتبر فعلتها هذه جريمة سياسية وانقلابا على الشرعية الانتخابية . هكذا هيأت حركة 20 فبراير في المغرب مثلها مثل مكونات الحراك في الدول العربية الظروف والفرص لتنظيمات الإسلام السياسي للوصول إلى السلطة ......
#ذكرى
#فبراير
#بدون
#تركتها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747736
الحزب الشيوعي السوداني : تصريح صحفي من سكرتارية اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوداني 20 فبراير 2022م.
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_السوداني بناءً على قرار اللجنة المركزية وموجهات المكتب السياسي تابعت سكرتارية اللجنة المركزية في إجتماعها بتاريخ 19 فبراير 2022، مستجدات الوضع السياسي وتطور وتنامي الحراك الجماهيري المتصاعد والمتنوع، الذي يتم في إطار الصراع المحتدم بين قوى الثورة وأعدائها من اللجنة الأمنية والراسمالية الطفيلية وبقايا الفلول من النظام السابق وبعض القوى السياسية التي لا زالت ترى الشراكة مع العسكر مخرجاً لها في المشاركة في السلطة.. يتمتع هذا التحالف بتأييد من قبل المجتمعين الدولي والاقليمي والاتحاد الافريقي الذين يتقدمون بمبادرات اساسها الرجوع إلى ما قبل 25 اكتوبر على أساس الوثيقة الدستورية المعطوبة، والتي مزقها وداسها حكام الشراكة من مدنيين وعسكريين، كما يطرحون كذلك العودة للشراكة بصورة جديدة تتيح مجالاً أوسع للقوى المدنية التي توافق على المشاركة في اطار تنفيذ مشروع الهبوط الناعم وإختطاف واجهاض الحراك الجماهيري العاتي بقصد الانحراف بأهداف ومسار حركة الجماهير والالتفاف وضرب وحدة قوى الثورة المتمثلة في لجان المقاومة وتجمع المهنيين والقوى الجذرية بما فيها الحزب الشيوعي.في وجه ذلك الهجوم المسعور من قبل أعداء الثورة، والذي ينعكس في الحملات الاعلامية الكاذبة واستعمال العنف الوحشي والمفرط، بجانب الاعتقالات والتعذيب النفسي والبدني.. تتقدم قوى الثورة بخطى ثابتة نحو أهدافها بصياغة مواثيقها وطرحها للحوار باتجاه اقامة المركز الموحد لقيادة النضال الجماهيري نحو اسقاط السلطة الحالية وقيام الحكم المدني الديمقراطي الكامل.في هذا الاطار يطرح الحزب الشيوعي بجانب وثيقة (السودان الأزمة وطريق استرداد الثورة) ضرورة الاهتمام بالمشاكل التي تتعرض لها جماهير شعبنا، في مجالات مصادرة الحريات والضائقة المعيشية وشح العناية الصحية والدواء وتحول التعليم إلى سلعة.. برفع شعارات مجانية التعليم والصحة.. والقضايا المتعلقة بالسلام وضرورة مشاركة أهل المصلحة من سكان المعسكرات وأماكن النزوح والتعامل مع منظمات المجتمع المدني الدارفورية باتجاه بروز قيادة مدنية حقيقية تمثل مطالب وأماني غالبية سكان دارفور.ودعت سكرتارية اللجنة المركزية إلى تطوير الشعارات وتركيزها علي قضايا الراهن السياسي مثل : الزيادات في الاسعار وسرقة ثروات البلاد من الذهب وغيرها عبر التهريب في حدودنا الشمالية والشرقية والمطارات.وأكدت السكرتارية المركزية على تأييدها التام ودعوة القوى الحية للاستمرار في المشاركة في الحراك الجماهيري والبرنامج الذي طرحته لجان المقاومة.. مع أهمية التنويع في تنظيم المواكب الجماهيرية بحيث تنتشر في الأحياء وتغير من تنظيمها حسب مبادرات الجماهير بقصد تشتيت واضعاف قوى الأمن والشرطة وشل حركتها في ممارسة العنف الوحشي والاستمرار في عمليات القتل والاعتقال.وفي هذا الاطار اشارت السكرتارية إلى أهمية الاحتفال الشعبي الواسع بمناسبة 8 مارس يوم المرأة العالمي.. ودعت هيئات الحزب بالمبادرة بتنظيم فعاليات متنوعة تليق بهذا اليوم العالمي استناداً لدور المرأة السودانية في النضال ضد الدكتاتورية ومن أجل انتزاع حقوقها كاملة.. وقد أكدت مساهمات المرأة السودانية – الكنداكات – في مسيرة ثورة ديسمبر على المكانة النضالية البارزة التي احتلتها كنداكاتنا في التحضير والتنفيذ وقيادة المواكب الهادرة التي اجتاحت السودان.كما دعت سكرتارية اللجنة المركزية هيئات الحزب المختصة للتنسيق مع كل القوى الحية للاحتفال بالذكرى 37 لانتفاضة ابريل 85.سكرتارية اللجنة المركزيةللحزب الشيوعي السوداني20 فبراير 2022م. ......
#تصريح
#صحفي
#سكرتارية
#اللجنة
#المركزية
#للحزب
#الشيوعي
#السوداني
#فبراير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747757
سعيد هادف : في ذكراه الثالثة: هل ستبقى شعلة حراك 22 فبراير متقدة؟
#الحوار_المتمدن
#سعيد_هادف تشاجرت بنات أفكاري هذه المرة حول فبراير، وفي جو من التفاوض كان علي أن أحسم في موضوع هذا المقال بشرط أن أتيح، بشكل عابر، لموضوعات أخرى بالتجلي. وسبق أن عنونت مقالا سابقا بفبراير المغاربي من حيث أن هذا الشهر سجل عدة إحداث ذات صلة بالمستقبل المغاربي ولاسيما الحراكات الاحتجاجية. 17 فبراير 1989: في هذا اليوم التأم شمل القادة المغاربيين بمراكش حيث تم الإعلان عن ميلاد الاتحاد المغاربي؛17 فبراير 2011: لم يكن في وارد التوقعات لدي أغلب الهتمين بالشأن المغاربي أن ليبيا ستهتز بفعل حراك احتجاجي سلمي وينقلب إلى ثورة مسلحة أطاحت بريجيم معمر القذافي، ثم انحرفت إلى حرب أهلية مازال الليبيون البسطاء يعانون من آثارها ويعلقون آمالا عريضة على نخبهم في إعادة السلم إلى أرضهم؛20 فبراير 2011: انفجرت شوارع المدن المغربية بحراك سلمي حمل شعارات تطالب بالتغيير، أفضت بعد أقل من شهر إلى الخطاب الملكي يوم 11 مارس حيث نص على ضرورة الإصلاحات الدستورية. وبعد التحولات التي أعقبت دستور 2011، لم تتوقف الحركة عن العمل، منذ أن أعلنت بيانها التأسيسي 17 فبراير 2011؛25 فبراير 2011: اشتهرت تحت اسم حركة 25 فبراير، وهي حركة شعبية قادها شباب موريتانيين. وفق بعض المعطيات، كان أول ظهور لهذه الحركة المعارضة تحت اسم الهيئة التنسيقية لـ 25 فبراير ولكن هذه المجموعة سرعان ما انهارت بسبب التوترات الداخلية. وبعد حل المجموعة، تشكلت مجموعة جديدة تحت اسم ائتلاف شباب 25 فبرير، وقد تمكنت من فرض نفسها. في أعقاب القمع الحكومي ضد هذه المجموعة، تأسست حركة 25 فبراير التي حظيت بشهرة عالية ومازالت قائمة حتى اليوم؛22 فبراير 2019: اليوم تمر الذكرى الثالثة لحراك 22 فبراير الجزائري. وهو حراك شعبي اندلع يوم الجمعة 22 فبراير 2019 في معظم المدن الجزائرية للمطالبة بعدم ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لعهدة رئاسية خامسة.توالت جمعات الحراك واتسعت رقعة الاحتجاج وظلت الشوارع والفضاءات العمومية تغص بمئات الآلاف من المتظاهرين. كان لي شرف المشاركة منذ الجمعة الأولى في مسيرات وهران. شاركت في النقاشات التي احتضنتها بعض الفضاءات العمومية بميرامار وبساحة الأمير عبد القادر، أو احتضنها مقرات جمعوية، وخاصة مقر الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان التي وفرت قاعتها بساحة النصر لسلسلة من اللقاءات والحوارات المفتوحة.بعد أن انحازت المؤسسة العسكرية إلى الحراك بقيادة قائد الأركان ونائب وزير الدفاع الراحل أحمد قايد صالح، وتم تأجيل الرئاسيات واستقال الراحل عبد العزيز بوتفليقة، انقلب الريجيم الحاكم على نفسه وتم الزج ببعض الوزراء والضباط والولاة ورجال الأعمال في السجن ووصْفهم بالعصابة في الخطاب السياسي الرسمي والإعلامي، وهي نفس المفردات التي رددها رئيس الجمهورية الحالي. كانت الإرادة الجمعية للحراك حريصة على السلمية، كما كان حريصا عليها أغلب الفاعلين من داخل مؤسسات الدولة ومن أحزاب المعارضة. لكن ما كنت أخشاه هو أن يفتقر الحراك إلى البوصلة التي بفضلها يسدد خطاه في اتجاه التغيير، وكنت من الذين يدعون إلى تجنب العنف اللفظي الذي تسرب عبر الشعارات. كما كنت أخشى أن يتورط الحراك دون تبصر في الصراع الذي تفجر بين العصب وترتبت عنه سلسلة من اعتقالات وزراء وضباط كانوا من جبابرة الحكم قبل الحراك. وقد تورط الحراك في الاصطفاف مع هذا الطرف أوذك، دفاعا عن هذا الوزير المعتقل أو هذا الضابط أو رجل الأعمال، فدب الانقسام في صفوفه. وضاقت مساحة التعبير بين فاعليه في القضايا الخلافية فانحرف إلى التخوين وتبادل التهم.ومن منطلق أن ......
#ذكراه
#الثالثة:
#ستبقى
#شعلة
#حراك
#فبراير
#متقدة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747848
سعيد مبشور : المغرب في ذكرى 20 فبراير .. خطوة إلى الأمام خطوتان إلى الوراء
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مبشور تحل هذه الأيام ذكرى انطلاق حركة 20 فبراير سنة 2011، عندما فرض الشباب المغربي معادلة التغيير على مربع الحكم والطبقة السياسية بأكملها، ورفع شعارات في غاية الدقة والجرأة، تلخصت في الرغبة في القضاء على الفساد والاستبداد، وأثمرت الحركة عن طرح دستور جديد وتحمل قوى جديدة لمسؤوليات التدبير الحكومي وتسيير الشأن العام، وأنضجت سياقا واعدا من الإصلاحات الإيجابية، تحقق بعضها، فيما تم التراجع عن هذا السياق بشكل تدريجي حتى صار حالنا اليوم أشبه بالعودة إلى حيث بدأنا، وعادت الأسئلة المتوارية أكثر حرقة وراهنية، أسئلة حول طبيعة علاقة السلطة بالثروة، وعلاقة السلطة بالمجتمع، وحتى أسئلة عن طبيعة السلطة نفسها، وشعارات الإصلاح السياسي والمؤسساتي والاجتماعي التي تطرحها، وهي الشعارات التي تتميز بالمرونة والمراوحة بين الفعل واللافعل وطول الأمد.اليوم، وبعد مرور 11 سنة على هذه اللحظة التاريخية، ينبغي أن تكون كل الأطراف، دولة وفاعلين سياسيين واجتماعيين، على وعي تام بدروس ما تم تسميته بالربيع العربي أو الربيع الديمقراطي، فالدولة ينبغي أن تعي أن الربيع لا يأتي مرة واحدة بل يعود عندما تهيئ له الطبيعة الظروف فينجلي غبار الخريف وتنقشع غيوم الشتاء وظلمات لياليه الطويلة، وتخرج البراعم الفنية من بين أخاديد التراب وشقوق الصخر، فتتغير معها كل الألوان والأشكال والملامح.بعبارة أخرى، غير رومانسية تماما هذه المرة، على الدولة أن تستوعب أن الجرة لا تسلم في كل مرة، وأن المطلوب اليوم هو تسريع وتيرة الإصلاحات والاستجابة الفورية لحاجيات المواطنين، إذ من المعيب أن نتباهى بإنجازات من جهة ثم نعمل على قتلها وإطمارها من جهة أخرى، لذلك على الدولة أن تعمل على تحويل هذه المنجزات من طقس فولكلوري للاستهلاك الدعائي، إلى مشروع وطن وثقافة نرى مخرجاتها بشكل مضطرد على الأرض، وذلك عبر معادلة الشفافية والنزاهة والفاعلية. كما أن على الطبقة السياسية والفاعلين الاجتماعيين، إدراك الأبعاد الجديدة لحركة المجتمع، خاصة مع الفورة الهائلة لوسائل التواصل الاجتماعي، وعلى هذه الطبقة أن تغير من أدائها عبر ثلاث قنوات رئيسة: الأولى ذاتية وتتعلق بإعادة صياغة المفاهيم والمفاعيل المرتبطة بالخطاب والتنظيم والتأطير بما يتناسب ومستويات الوعي المتنامية التي أصبح يعبر عنها المواطن اليومي، عن طريق الوسائل الأكثر انفتاحا وحداثة وتطورا.وثاني هذه القنوات، هو التواصل القريب مع المواطنين، إذ إن التباعد الحاصل بين النخب، وبين تطلعات المغاربة، أنتج هامشا لا يفتأ يتوسع من انعدام الثقة في العملية السياسية، وفي ذمم السياسيين، وفي جدوى الانخراط في الأحزاب وهيئات المجتمع المدني، ما يفتح المجال أمام تعبيرات أخرى ذات طبيعة عشوائية تغيب عنها الغائية وتتحرك من خارج الأطر التي من المفترض أن تلعب دور الوسيط في إيصال مطالب الجماهير إلى مؤسسات القرار.ثالث هذه القنوات، هي حركة النخب السياسية والاجتماعية تجاه الدولة نفسها، إذ إن إحدى معضلات المشهد المغربي تكمن في التداخل الحاصل في وظائف الفعل السياسي بين موقعي التدبير العمومي والمعارضة، حتى أضحت برامج الأحزاب متشابهة وخطاباتها مكرورة ينسخ بعضها من بعض.لقد دخلت النخب السياسية ومعها النخب المثقفة مع بداية العهد الجديد، في قطيعة تامة مع المنظومة التي أرست قواعدها قوى الحركة الوطنية، القائمة على اعتبار الإصلاح استكمالا لمسيرة التحرير، وعلى اعتبار الوضوح المنهجي من أولى ركائز الإصلاح، هذا الوضوح الذي يقتضي من النخب انطلاقا من مسؤوليتها التاريخية والوطنية، أن تسمي الأشياء بمسمياتها وتشير بإ ......
#المغرب
#ذكرى
#فبراير
#خطوة
#الأمام
#خطوتان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747864
حسن أحراث : شهر فبراير، شهر ميلادي الخالد..
#الحوار_المتمدن
#حسن_أحراث اعتُقلت في 27 فبراير 1984 إثر الانتفاضة الشعبية المجيدة ليناير 1984 (كُنت حينذاك طالبا أستاذا بالمدرسة العليا للأساتذة بمراكش، شُعبة الرياضيات)، وصدر في حقي حُكم بخمسة عشرة (15) سنة سجنا نافذا. وأتذكر تعليق رفيقي الشهيد مصطفى بلهواري ليلة النطق بالأحكام (25 ماي): "15 عام، طُوالة أبا حسن".. رُب ضارة نافعة، كان اعتقالي ميلادا خالدا. أراد النظام القائم تدميري وباقي مناضلي مجموعة مراكش 1984، إلا أنه صنع مناضلا ثوريا من حُفار قبره. وأُعاهد الرفيقين الشهيدين بوبكر الدريدي ومصطفى بلهواري وباقي شهداء شعبنا في هذه الذكرى/الميلاد على مواصلة المعركة حتى النهاية. لا أدعي البطولة، إلا أني أقوم بالواجب النضالي في حدود الشروط الذاتية والموضوعية الراهنة في خضم مسيرة شعبنا وفي مقدمته الطبقة العاملة..أتقاسم مع الجميع، بصدق وتلقائية، جزء من الذاكرة المُغيبة (عن سبق الإصرار والتآمر)، لعلها تستفزنا لبذل المزيد من التضحية والعطاء النضاليين. وأُقدم هذه اللمحة التاريخية المختصرة أمام بنات وأبناء شعبنا، ليس ترفا أو تبجحا أو تكرارا مُملا، بل كتعبير عن حب خالص للقضية رغم شراسة القمع وبشاعة الطمس والتضليل والافتراء، وأُلح نضاليا على توثيق (المزيد من توثيق) تجارب عائلات ضحايا القمع السياسي، وخاصة الأمهات: "أوراق من ملف اعتقالي، أو ما تبقى من أوراق كُتبت إبان الاعتقال بعد مُصادرة الكثير من الإنتاجات التي رأت النور في غفلة من أعين عناصر الحراسة" (مُقتطف من كتاب "مجموعة مراكش.. انتفاضة يناير 1984 الخالدة.. معركة الشهيدين بلهواري والدريدي" الصادر في دجنبر 2006).إن الكتابة عن الماضي (التاريخ) آلية نضالية لفعل أو ممارسة التذكر والتذكير، أي استحضار التجارب النضالية بإخفاقاتها ونجاحاتها كدروس لنا جميعا في الحاضر والمستقبل. إنه ذلك الربط الحي والخلاق للماضي بالحاضر والمستقبل. فمن لا تاريخ له لا مستقبل له. وأسطر هنا بالبنط العريض أن الذاكرة المتقدة ضمير المناضل تجاه رفاقه الشهداء والمعتقلين وتجاه قضية شعبه في شموليتها، وأيضا حافز لمواصلة المسير في نفس الدرب رغم الخيانات وطعنات الغدر والتشويش المتعدد المصادر. إنها حرقة/شعلة المسؤولية التي يأبى المناضل أن يتنكر لها أو أن يتناساها. فأي معنى لتخليد ذكريات "الشرق والغرب" والإشادة بها، وتغييب تضحيات شعبنا وبطولات أبنائه؟!! وباختصار، لا يتضايق من التاريخ إلا من لا تاريخ له أو من له تاريخ أسود قاتم، وتراه يتقاتل من أجل محوه ونسيانه.. وفي هذه الحال الأخيرة، يكون شبحا يطارده حتى النهاية.. وإنه بئس التاريخ..الورقة رقم 01:إبان ذلك الجو المرعب الذي عرفته مدينة مراكش بعد انتفاضة يناير 1984 البطولية كنت ناذرا ما أقضي الليل في منزلنا، الحي المحمدي الشمالي أو الوحدة الثالثة أو ما يعرف بديور المساكين بلوك 32 رقم 02 الداوديات، وقد بدأت حيطتي منذ أول تهديد حقيقي باعتقالي، قبل اندلاع الانتفاضة، أي منذ الأحداث الدامية المفاجئة التي أغلقت على إثرها المدرسة العليا للأساتذة بمراكش حيث كنت مسيرا لجمع عام بأحد مدرجات المدرسة قبل التدخل العنيف للأواكس. كان ذلك بالضبط في ظهيرة اليوم الذي أعلن فيه عن وفاة الأمير عبد الله، أحد أيام دجنبر 1983. إلا أن حيطتي كانت شكلية ولم تراع خطورة تلك الظرفية ولم تنظر الى الأمور بالجدية الكافية رغم حملة الاعتقالات الهستيرية التي شهدتها المدينة وخاصة اعتقال مناضلين شاركوا الى جانبي في مهام نضالية كتوزيع المناشير.وكانت الواقعة في الصباح الباكر من يوم الاثنين 27 فبراير 1984، كنت نائما فاستيقظت ......
#فبراير،
#ميلادي
#الخالد..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748185
خالد بوفريوا : 27 فبراير كل ذكرى و أنتم ...
#الحوار_المتمدن
#خالد_بوفريوا الشعارات، لم يتبق غير الشعارات التي تأتي محبوكة مع مقاسات كل مرحلة تمر منها جمهورية الصحراويين، فمن الامتثال الساذج مرورا بالطاعة و الولاء الأعمى وصولا إلى التسليم الهجين!! فماذا بعد التسليم يا ترى؟صحيح أن الكلمة مخيفة، ولكن صدقوني إن الصمت تتجمع فيه الوساخات على حد تعبير شعر (مظفر النواب) المزعج، وما أكثر وساخاتنا خصوصا عندما تتكاثر في وسط يغيب فيه صوت النقد المؤسس على بنية المعرفة الحقة (الإبستمولوجية)، فلا حركة بدون نظرية، ولا نظرية بدون حركة.اغفروا لي حزني و خمري و غضبي و كلماتي القاسية ..بعضكم - إن لم نقل الكل- سيقول : بذيئا.. لا بأس ..أروني موقفا أكثر بذاءة مما نحن فيه .. / مظفر بتصرفلطالما يتردد علينا فبراير / شباط كل سنة مؤكدا مدى إصرار الحق الصحراوي على البقاء، البقاء فقط، وسط ضواري النيوليبرالية للسياسة و الإقتصاد دون التزحزح ولو سنتيمترات مكعبة نحو إستكمال سيادة الوطن القادم على كافة أركانه المعترف و "غير المعترف بها"، فبعد انتهاء طبل الإحتفالات و مزمار التبريكات و التهاني الرسمية و غير الرسمية بمناسبة ميلاد الأداة التنظيمية، يأتي الصراخ المتحشرج للتقييم.وما أدراك ما التقييم ؟فمن عقيدتي ماي / أيار 1973 (بالبندقية ننال الحرية) إلى ديسمبر/ كانون الثاني 2019 (كفاح، صمود وتضحية لاستكمال سيادة الدولة الصحراوية) مسار فقع العقد الرابع من متلازمة "الحزن الصحراوي" ولا شيء غيره، جامعا بذلك بين هاوية تشاؤم شوبنهاور و النصوص المثقلة باليأس لسيوران ولعنة وعي ألبير كامو و سوداوية و أحزان كافكا و الاكتئاب العميق لدى دوستويفسكي و نهاية فان جوج والأرق الذي جعل نيتشه يحز أصابعه ... فما أقسى أن ترى إيمانك يلفه اندثار الحزن و الأسى وسط مجتمع يؤمن أكثر ما يفكر أو يسأل، وما السؤال هو البداية الجنينة للمعرفة اليقينية البعيدة كل البعد عن فضاضة الحس المشترك.إننا نحتج ..إننا نلح ..إننا نعبر عن الحزن و "الغضب الدامي" الذي تجاوز المنسوب الطبيعي في أفئدة و قلوب الصحراويين وهم ينتظرون!!نعم، ينتظرون يوم الميلاد الذي تبدد وسط تخمة سيمائية الشعارات التي تختلف بإختلاف المراحل و السياقات و المناسبات و الذكريات، ولكن تبقى شعارات خاوية إن لم تترجم أو توضع حيز التطبيق _ولو جزئيا_. فلازال الصحراويون يمشون على حوافي العقد الرابع بين ازدواجية الخطاب و الممارسة، فمن أيت أربعين مرورا بملتقى عين بنتيلي ووضع أسس المرحلة الانتقالية آنذاك وصولا إلى التنظيم (الحركة / الدولة)، كله مسار جعل من الصحراويين مكاينة مدببة لإنتاج الغضب و اليأس السائل كزبج أرجواني على كل الشفاه، و الغضب ينتج الغضب على طول الخط.وفي الأخير ..إن واقعنا - على طرفي الجدار – القابع وسط أصوات "قارعوا الطبول"، إذا ما أراد تفكيف بنيوية أربعة عقود من هذا الغضب، وجب عليه الإجابة على سؤال يعتبر مدخلا لكل عملية تشريحية نقدية :هل نحن طلاب ثورة لتحرير الإنسان قبل الأرض، أم ثروة مكدسة ؟ ......
#فبراير
#ذكرى
#أنتم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748331
جودي كوكس : الفصل الثامن: من شباط فبراير إلى تشرين الأول أكتوبر: “لن نسلم حقوقنا على طبق” 56
#الحوار_المتمدن
#جودي_كوكس Olga Rozanova, The Factory and the Bridge, 1913الفصل الثامن من كتاب ثورة النساء: روسيا 1905-1917يوم 21 نيسان/أبريل عام 1917 اعتصم جمعٌ من العاملات في قطاع النسيج ضد الحكومة المؤقتة، مطالبات بالخبز وبوقف الحرب. تعرضت العاملات المضربات لتشبيح من مناصري الحكومة [اليساريين] من الجهة الأخرى من الشارع: “شراميط بلا شرف” و”جاهلات” و”نساء من دون ثياب داخلية”. ردت إحدى المتظاهرات: “أنتم ترتدون قبعات صنعناها بأيادينا!” فاندلع اشتباك استعملت فيه دبابيس القبعات كسلاح.(57) هذا الاشتباك الصغير يلخص فشل الحكومة المؤقتة بتأمين ما طالبت به العاملات: الخبز والسلام. خلال الصيف، تلاشى الدعم الذي حصلت عليه الحكومة لصالح السوفيتات، وذاك الذي حصل عليه الاشتراكيون المعتدلون لصالح الثوار.كانت الجماهير في بتروغراد وموسكو مغتبطة بالحرية الجديدة بهدف تنظيم الاجتماعات والنقاشات والتنظيم. مع ذلك، كانت كولونتاي على حق عندما أعلنت أن النساء لن تحصل على حقوق وتسلمها على طبق. تراجعت الحكومة المؤقتة عن وعودها حول إعطاء النساء حقهن بالتصويت. العديد من الرجال، وخاصة في القرى، عارضوا إعطاء النساء حقهن بالتصويت لأنهم فزعوا من أن هذا الحق سيعطي النساء الثقة لمقاومة معاملتهن كالحيوانات. إحدى التقارير المقدمة إلى الدوما سجلت قول أحد الفلاحين: “تحرضون نساءنا، بعد ذلك لن يتعاطين مع أعضائنا الجنسية”.(58) جادل بعض الرجال اليساريين أن النساء رجعيات ومحافظات للغاية لذلك يجب منعهن من التصويت.عادت ألكسندرا كولونتاي من المنفى إلى روسيا في شهر آذار/مارس وفوراً انكبت على تنظيم حملة من أجل الحق التصويت العام. “ولكن أليس علينا نحن النساء، مع قلقنا من الجوع، والفوضى من الحياة في روسيا، ومن الفقر ومن نتائج الحرب الكارثية، اللواتي أفقنا غضب الشعب؟ وأليس نحن النساء من كان أول من نزل إلى الشوارع بهدف النضال مع أشقائنا من أجل الحرية، وحتى الموت من أجلها؟”(59) بعد مظاهرة جمعت أكثر من 40 ألف متظاهرة، قررت الحكومة منح النساء الحق بالتصويت في شهر تموز/يوليو عام 1917. مع الإشارة إلى أنه في انكلترا منحت النساء اللواتي يفوق عمرهن عن الـ 30 سنة الحق بالتصويت في السنة التالية [1918]. لم تحصل النساء الانكليزيات على الحق بالاقتراع العام حتى سنة 1928.بعد ثورة شباط/فبراير، ازداد عدد النساء اللواتي توقفن عن الانتظار في الصفوف بهدف الحصول على الإصلاحات. إنما بدأن بتولي المسألة بأنفسهن عبر انتزاعها. فعمال المصانع الضخمة في بتروغراد لطالما عرفوا بأنهم محركو الثورة. ولكن، عنت قوة الحركة أن العمال غير المنظمين انتقلوا بدورهم إلى النضال، بحيث وجدوا الثقة للمطالبة بالاحترام وبظروف عمل أفضل.في بتروغراد، لاحظ مواطن بريطاني أن عاملتين في الخدمة المنزلية عنده كانتا “تمضيان ساعات عند زاوية شارع نيفسكي بروسبكت للاستماع إلى المحرضين يخطبون عن المساواة والعدالة. بعد عودتهن إلى المنزل، أخبرتاه وزوجته أنهما في المستقبل ستذهبان إلى السينما كل ليلة وأنهما ستعملان عنده فقط 8 ساعات باليوم.”(60) بعض العاملات في الخدمة المنزلية طالبن بحقوقهن جماعياً وأضربن. أعلنت جريدة الحزب البلشفي، البرافدا، كيف أن اجتماعات الحزب كانت تجمع الكثير من الناس الذين تصل أعدادهم إلى خارج مراكز الحزب في الشوارع. كتبت إحدى النساء: “الرفيقات الخادمات، نحتاج إلى قاعة أكبر!” شكلت النادلات نقابة واستعملن جريدة البرافدا لطلب الدعم من “كل الرفيقات اللواتي يعملن كنادلات في بتروغراد”.(61)لاحظت بعض البلشفيات إمكانية ......
#الفصل
#الثامن:
#شباط
#فبراير
#تشرين
#الأول
#أكتوبر:
#نسلم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748427
عبدالرؤوف بطيخ : نفي تروتسكي :بقلم. J. C.مارياتيغوي فاريداديس ،23 فبراير 1929 .
#الحوار_المتمدن
#عبدالرؤوف_بطيخ نفي تروتسكي من روسيا السوفيتية: هنا حدث لا يمكن للرأي العالمي الثوري أن يمر عليه بسهولة.لم يعترف التفاؤل الثوري بإمكانية أن تنتهي هذه الثورة ، مثل الفرنسيين ، بإدانة أبطالها.ولكن ما يجب ألا نتوقعه هو أن مهمة تنظيم أول دولة اشتراكية عظيمة سوف يتم إنجازها بالاتفاق بالإجماع ، دون نقاش أو صراعات عنيفة ، من قبل حزب يضم أكثر من مليون مناضل متحمسين.للرأي التروتسكي دور مفيد في السياسة السوفيتية. إنها تمثل ، إذا رغب المرء في تعريفها في كلمتين ، الأرثوذكسية الماركسية ، التي تواجه التيار الفائض وغير المنضبط للواقع الروسي. إنه يجسد الحس الطبقي والحضري والصناعي للثورة الاشتراكية. تدين الثورة الروسية بقيمتها العالمية والمسكونية ، وشخصيتها كنذير لظهور حضارة جديدة ، للأفكار التي يصر تروتسكي ورفاقه عليها بكل قوتها واستيرادها. بدون النقد اليقظ ، والذي هو أفضل دليل على حيوية الحزب البلشفي ، من المحتمل أن تتعرض الحكومة السوفيتية لخطر الوقوع في بيروقراطية شكلية ميكانيكية.لكن حتى هذه اللحظة ، لم تثبت الأحداث صحة التروتسكية من وجهة نظر قدرتها على استبدال ستالين في السلطة بقدرة موضوعية أكبر على تحقيق البرنامج الماركسي. الجزء الأساسي من برنامج المعارضة التروتسكية هو الجزء الحاسم منها. لكن في تقدير العناصر التي قد تتآمر ضد السياسات السوفيتية ، لا يبتعد ستالين ولا بوخارين كثيرًا عن الاشتراك في معظم المفاهيم الأساسية لتروتسكي وأتباعه. من ناحية أخرى ، لا تتمتع المقترحات والحلول التروتسكية بنفس الصلابة. في معظم ما يتعلق بالسياسات الزراعية والصناعية والنضال ضد البيروقراطية وروح السياسة الاقتصادية الجديدة ، تتذوق التروتسكية طعم الراديكالية النظرية التي لم يتم تكثيفها في صيغ محددة ودقيقة. في هذا المجال يتمتع ستالين والأغلبية ، جنبًا إلى جنب مع مسؤولية الإدارة ، بإحساس أكثر واقعية بالإمكانيات.إن الثورة الروسية ، مثل أي ثورة عظيمة ، تتقدم على طريق صعب تمليه بزخمها الخاص ، لم تعرف بعد أيامًا سهلة أو خاملة.إنه عمل رجال بطوليين واستثنائيين ، ولهذا السبب بالذات لم يكن ممكناً إلا من خلال التوتر الإبداعي الأكبر والأكثر رعباً.وبالتالي ، فإن الحزب البلشفي ليس مدرسة سلمية وإجماعية ولا يمكن أن يكون كذلك. فرض لينين قيادته الإبداعية إلى ما قبل وفاته بوقت قصير ، ولكن حتى مع السلطة الهائلة والفريدة لهذا الزعيم الاستثنائي كانت المناقشات العنيفة غير عادية داخل الحزب.اكتسب لينين سلطته بقوته الخاصة ؛ لقد حافظ عليها لاحقًا من خلال تفوق فكره ووضوحه.كانت وجهات نظره هي السائدة دائمًا لأنها تتوافق بشكل أفضل مع الواقع.في كثير من الأحيان ، كان عليهم هزيمة مقاومة مساعديه من الحرس القديم البلشفي. وفاة لينين ، التي تركت شاغرة لمنصب القائد الإبداعي مع سلطة شخصية هائلة ، كانت ستتبعها فترة من عدم التوازن العميق في أي حزب أقل انضباطًا وعضوية من الحزب الشيوعي الروسي.برز تروتسكي عن كل رفاقه بسبب التميز اللامع لشخصيته. لكنه لم يكن يفتقر فقط إلى علاقة قوية وطويلة الأمد مع الفريق اللينيني.كانت علاقته بأغلبية أعضائها غير ودية قبل الثورة. كان لتروتسكي ، كما هو معروف ، مكانة شبه فردية بين الثوار الروس حتى عام 1917. لم يكن ينتمي إلى الحزب البلشفي ، الذي جادله قادته ، حتى لينين نفسه ، بمرارة أكثر من مرة.قدر لينين بذكاء وبسخاء قيمة التعاون مع تروتسكي ، الذي هو نفسه - كما يشهد على ذلك حجم كتاباته عن زعيم الثورة - احترم بلا تحفظ وبغير حياء سلطة كرستها أكثر أعما ......
#تروتسكي
#:بقلم.
#C.مارياتيغوي
#فاريداديس
#فبراير
#1929

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749754
رياض طه شمسان : فبراير الحدث الذي بدأ بثورة و أنتهى بمؤامرة و نكبة لليمن : المشاكل و الخيارات المتاحة للحلول
#الحوار_المتمدن
#رياض_طه_شمسان الدكتور | رياض طه شمساننظام الفساد و المحسوبيات و الإدارة السيئة و غلاء المعيشة و تدني متوسط دخل الفرد و البطالة و خاصة و سط الحاصلين على الشهادات الجامعية بما فيها حملة الدكتوراة و في مختلف التخصصات و توقف رواتب بعض العسكريين من جيش اليمن الديمقراطي سابقاً أدى إلى خلق حالة استياء مجتمعي واسع النطاق .الحراك المجتمعي العفوي بدون المشاركة لأي أحزاب سياسية بدأ منذ عام 1998 و تكرر في عام 2005 م و 2007 و كان يعبر عن عدم قبول الشعب اليمني لهذا الواقع. هذا الرفض المجتمعي قبل أن يتحول إلى انتفاضة عامة بدأ على شكل احتجاجات متقطعة و عفوية كانت أحياناً تمتد لعدة أيام و في مختلف المدن اليمنية. و إن حصلت بعض التجاوبات الطفيفة في التلبية الجزئية لبعض المطالب من قبل النظام، لكن احزاب المعارضة هي كانت المستفيد ة الوحيد ة حيث كانت تستثمر نتائج تلك الأحتجاجات من خلال إيهام الحزب الحاكم حينها أنها قادرة على تحريك الشارع اليمني و بالتالي عقد صفقات سياسية دون أن تكون لها أي علاقة بتلك الاحتجاجات . و عادةً ما تقتصر تلك الصفقات على الحصول على بعض المناصب و الوظائف و الأمتيازات. ثورة التغيير الذي اطلق عليها فيما بعد بثورة فبراير التي لم يكتب لها النجاح كان من بدأ فيها جزء من المثقفين و الخريجين من الجامعات العاطلين عن العمل الأغلبية منهم لا ينتمون لأي احزاب سياسية و من عمال الأجر اليومي و المتعاطفين معهم و غير الراضيين عن وضعهم المعيشي من مختلف الفئات العمرية و بمجهودات و موارد ذاتية و هي امتداد لتلك الاحتجاجات الشعبية التي تمت إليها الإشارة سالفاً.هروب الرئيس التونسي زين العابدين نتيجة الحراك الشعبي السلمي العفوي المماثل في تونس الذي سبق بعدة أسابيع الحراك الشعبي العفوي لعام 2011 في اليمن أعطى دافع معنوي و ثقة للمنتظفين في إمكانية تغيير النظام و تحقيق مطالبهم المشروعة من خلال الاحتجاجات الشعبية و ساهم هذا الحدث في أتساع أعدد المشاركين في الأحتجاجات و خاصة منذ مطلع يناير 2011. و في شهر فبراير من نفس العام أعلنت احزاب اللقاء المشترك انظمامها للحراك الديمقراطي المجتمعي لأول مرة منذ حرب 1994 و التحقوا بالثورة السلمية فعلياً كما أعلنت الفرقة الثالثة مدرع تأييدها للثورة السلمية و في هذا الوقت بالذات مولت الثورة بالمال بسخاء من اطراف معروفة و غير معروفة داخلية و خارجية و جرت أكثر من محاولة في عسكرتها و تغيير طابعها السلمي و العفوي لتحقيق اجندة سياسية غير معلنة لا تخدم بكل تأكيد المشروع الوطني و تمثل هذا من خلال زج المتظاهرين في السيطرة على بعض المؤسسات الحيوية للدولة و استفزاز القوى الأمنية للنظام من أجل حصول ردود أفعال عسكرية من قبل قوات الأمن و كان احداها قد حصل في ما عرف بجمعة الكرامة و راح ضحيته ما لا يقل عن 45 متظاهراً و 200 جريح . المشتبه الأول بأرتكاب هذه الجريمة قوى الأمن المركزي لكن القيادة السياسية للحزب الحاكم حينها كانت تؤكد وجود قناصين في تلك الأثناء في اسطح بعض المباني لا تتبعها و تدعي أنهم تابعين لحزب الإصلاح و في نفس الوقت تبدي أستعدادها لأجرى أي تحقيقات مستقلة و بدورهم قيادة اللقاء المشترك بما فيهم حزب الإصلاح كانوا يوجهون الاتهام إلى الأمن المركزي للنظام. و بقى المحرض و المنظم و المخطط لهذا التصرف مجهول الهوية حتى اليوم. و هذه الحادثة و الجريمة لم تكن بالطبع عفوية و أن كانت تبدو كذلك بالنسبه لكثير من مشاركيها أو اغلبيتهم و للرأي العام، و ربما يعود السبب لإغفال هذا الجانب إلى أن كل الاهتمام انصب فقط على نتائج الحادثة و المك ......
#فبراير
#الحدث
#الذي
#بثورة
#أنتهى
#بمؤامرة
#نكبة
#لليمن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757911
فتحي سالم أبوزخار : أين أجسام فبراير المضادة لمواجهة ثقافة زريبة الجماهيرية ؟
#الحوار_المتمدن
#فتحي_سالم_أبوزخار من المؤلم جداً أن يصل الانحطاط في ليبيا بعد مواجهة الثائر/ة الفبرايري/ة لطغيان نظام دكتاتوري أمني أسقط الشعب في غياهب ظلمات زريبة الجماهيرية: بالإرهاب، والتجويع، والتجهيل، والتجسس، والفتنة، لخدمة استمراريته وإطالة عمره لأكثر من أربعة عقود.لقد شلت زريبة الجماهيرية الفكر السياسي والأخلاقي والاجتماعي والاقتصادي وأطلقت العنان لإبداع القبضة الأمنية وتفننها في سرقت أموال الشعب بعد تحريم وتجريم التجارة والعمل الخاص بدايةً ثم تحويل الشركات والمكاتب الخاصة إلى واجهات أمنية تخدم استمرارية الدكتاتور بل وبعد تفكيك الجيش الليبي ابتدعت الكتاب الأمنية تحت إمارة أبناء الدكتاتور لتكون إضافة للقبضة الأمنية. الشروخ والجروح في البنية الأخلاقية والاجتماعية الليبية التي تركتها ثقافة الغنيمة الجماهيرية مستمرة معنا لتاريخ اليوم ولم تندمل بعد. وعلاجها يتطلب وضع أصابعنا على هذه الجروح والقروح وتضميدها بل وعصر جروحنا حتى تخرج القيح والدم الفاسد من الجسم الليبي. يرى الكاتب ضرورة زرع اجسام مضادة في الجسم الليبي ترفض النهب والسرقة والصراع من أجل الغنيمة لتعافى ليبيا. لماذا تستمر الأزمة؟هناك عاملين أثنين، بدرجة عالية من الأهمية، لا ثالث لهما يلعبان أدوار متعددة في استمرارية الأزمة الليبية: العامل الخارجي والسلوك الداخلي. وبالرغم من أن للدور الخارجي ألأثر الأكبر إلا أن قوته يستمدها من الضعف الداخلي. والسؤال: كيف يمكن لنا أن نخطو خطوات نحو حل الأزمة في ليبيا؟ وهنا يقترح الكاتب في أخر مقالين نشرهما أهمية مبادرة من يصنعون الحياة ومن يمثلهم كاتحادات، ونقابات، وروابط مهنية في طرح مشروعهم والتصدي لحل الأزمة.التدخل الخارجي:بعد سقوط صدام حسين وإعدامه ارتعدت فرائصه واعترفت بأن الدور سيأتي على القادة العرب وصدقت نبوءته وهنا نود أن نراجع لماذا تمكن الغرب من اعدام الدكتاتور معمر؟ • معادة الشعب الليبي وزرع الشر بينهم بتخاريف فكر زريبته المنتصرة على القصر بعد تحريم التجارة والعمل الخاص فصار السيارة لمن يقودها والبيت لساكنة والأرض ليست ملكاً لأحد. وبتوسيع دائرة ضحايا الشعب الليبي ظل العداء مدفون بسبب سطوة الغوغائين والقبضة الأمنية.• التدبدب في سياسته الخارجية المنطلقة من نرجسيته وغروره والمعتمدة على زرع الفوضى باسم التحرر وتمويل الانقلابين والمحاربين. • البعد عن سياسة الحياد والمشاركة مع الجميع والتركيز على البناء الداخلي.العامل الداخلي والمصلحة الشخصية:بغياب الإرادة عند من يحرصون على استمرارية الحياة في ليبيا على المشاركة في حل الأزمة سيكون هناك صعوبة في الوصول إلى حل للأزمة. صحيح انتشار ثقافة الغنيمة بعد تحويل كل رجل وامرأة في ليبيا إلى متسول على أعتاب مصارف وجمعيات الجماهيرية وأسواقها الشعبية. باستثناء من يتم استقطابهم ضمن المنظومة الثورية لزريبة الجماهيرية فيصبحوا أصحاب شركات وتشاركيات خاصة مفاتيحها عند الدكتاتور. ومن هنا تجدر مفهوم أن الإدارة لتحقيق المكاسب الشخصية وخدمة الدكتاتور. واليوم في ليبيا انتشار وباء المصالح الشخصية على جميع مستويات الإدارة إلى أن تصل أعلى سلطة. وتعميق المصلحة الشخصية بين مسؤولي الإدارة في ليبيا أبعد مفهوم الواجب وخدمة الشعب ورعاية الوطن.وما يمدد لأزمة ليبيا تجذر ثقافة شخصنة الوظيفة فالوصف الوظيف، حسب الملاك الوظيفي لزريبة الجماهيرية، هو تحقيق المصلحة الشخصية وبس، لذلك فجميع المتصدرين للمشهد في ليبيا لا يصلون لتوافق لأن مصالحهم الشخصية تعميهم عن مصلحة الشعب ورعاية الوطن. لماذا نستدعي في سبتمبر "م ......
#أجسام
#فبراير
#المضادة
#لمواجهة
#ثقافة
#زريبة
#الجماهيرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761388
فتحي سالم أبوزخار : فبراير إلى أين؟
#الحوار_المتمدن
#فتحي_سالم_أبوزخار إلحاقاً إلى مقالتنا الأخيرة: "أين أجسام فبراير المضادة...؟" ومع تأكيدنا على قوله تعالى: "إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم" ومع قناعتنا التامة بأن البيئة الخارجية: سياسية، اجتماعية، اقتصادية لها آثارها الإيجابية والسلبية على العقل الجمعي وسلوكيات أي مجتمع، والمجتمع الليبي ليس باستثناء.تظل إرادة التغيير تنبع من مبادرة التغيير الداخلي فعندما رفضت جموع فبراير في قرارة نفسها ظلم ودكتاتورية النظام الأمني القمعي الكاتم للأصوات المتطلعة لبراح الحرية وفضاء الإبداع والعمل وتحقيق الذات، بدون مناقضة مصلحة نحن، فكانت الانتفاضة وتحقق النصر وتحطم صنم الدكتاتورية.أما اليوم فالصنم تحول إلى أصنام ومع تعقد عملية التغيير وتحولها لا بد من إعادة ضبط أدواتها، عملية التغيير، ومصطلحاتها لتتناسب وعدد الأصنام المقيدة للحرية والتطلع للتحرر. لماذا نجحت فبراير في 2011 ؟ارتقت إرادة التغير إلى مستوى لا يسمح بالتهاون والرجوع، أو العدول، عن التغيير. وبالنظر في عوامل نجاح فبراير سنجد أنها قد تتلخص في الاتي:• توافق العقل الجمعي على مبدأ المواجهة وأنه لا مناص من مواجهة صنم الدكتاتورية والخروج سلمياً، وعندما تجرأت الكتائب الأمنية بمواجهة جموع الشعب برصاص مضادات الطيران (14.50) فكان حمل من استطاع السلاح والنزول لساحة المواجهة المسلحة.• ساعدت تكنولوجيا التواصل الاجتماعي على تعبئة الناس وتهيئتهم للتوافق على مواجهة طغيان الدكتاتور وكتائبه الأمنية.• عبثية الدكتاتور وتجاوزه الخطوط الحمراء المرسومة له عجل بقرار المجتمع الدولي إنهاء صلاحيته.• وقوع ليبيا ضمن مخطط الفوضى الخلاقة التي تستهدف تأمين دولة إسرائيل وأهداف أخرى ربما أهما إعادة التموضع لمواجهة التنين الكونفوشيوسي المتمدد بوسط القارة الأفريقية.• يظل تأله الدكتاتور وادعائه بأنه الوحيد الذي يرى "لا أريكم إلى ما أرى" سورة غافر أية 29 أخضعه لناموس القصاص الدنيوي.نجحت فبراير في تحطيم صنم دكتاتورية الجماهيرية ووقعت في مصائد مخططات لم تشارك في صياغتها. بل تلك المخططات نظرت إلى فبراير على أنها خادم لمصالحها البعيدة عن الديمقراطية والتحرر من ربق العبودية لصنم دكتاتورية الجماهير. واليوم على أحرار ليبيا مواجهة التحديات التي تعرقل سبيل الوصول إلى أهدافهم النبيلة والمتمثلة في السعي إلى أن يعيش الشعب الليبي في حرية وبمسؤولية. وللوصول إلى أهداف العدل والقانون وكرامة الإنسان الليبي فقد يحتاج ذلك للخطوات التالية:• تجديد النية بالتغيير من الداخل لأنفسنا والحرص على العمل الصالح أولا وليمتد التغيير والعمل الصالح إلى من نصل إليهم ممن حولنا ثانياً.• إعادة صياغة آليات التغيير، ففي عام 2011 كان هناك صنم واحد وله كهنة ومريدين انتهوا بمجرد سقوط الصنم إلا أن المتاجرين بهذا الصنم مستمرين للحفاظ على مصالحهم فمعظمهم ممن يملكون مفاتح خزائن ليبيا. واليوم المواجهة ضد عديد الأصنام من كهنة ومريدين رقوا أنفسهم وأصبحوا أصناماً ولهم مريدين وكهنة.• طبيعة النفاق التي تميز بها أغلب أنصار الدكتاتور الصنم منحت البعض منهم القدرة على لباس رداء انتفاضة فبراير وسذاجة غالبية أنصار فبراير صدقوا هؤلاء المنافقين.• جناحي ليبيا الغد، العلماني والإسلامي، تذوقوا طعم المصالح الشخصية واليوم لا نستغرب البعض منهم أراد أن يكون هو أيضاً صنماً للحفاظ على مصالح الشخصية.• تعفف معظم أحرار فبراير من الوصول للسلطة والمشاركة فيها سواءٌ عبر الانتخابات أو بطلبات الترشح لمناصب قيادية.• العمل على توسيع دائرة الت ......
#فبراير
#أين؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762083