الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مروان هائل عبدالمولى : اللاجئون .. قضية انسانية تحولت الى سلاح استراتيجي
#الحوار_المتمدن
#مروان_هائل_عبدالمولى ازمة اللاجئين الاوكرانيين هي أسرع أزمة هجرة تتطور في أوروبا والاكبر منذ الحرب العالمية الثانية ، حيث بلغ عدد اللاجئين 1.5 مليون شخص فقط في الأيام العشرة الأولى من الحرب بين روسيا وأوكرانيا ، وهذا العدد الضخم من اللاجئين مرشح للزيادة ، كون الازمة تأخذ شكلاً جديدًا من اشكال الحرب المزدوجة بين العسكري والمدني ، باستخدام اللاجئين كورقة ضغط من الناحية " الاقتصادية " كارتفاع نسبة البطالة والتضخم للدول الجارة التي تحسب في خانة الدول المعادية و " امنية " كدخول وانتشار الجريمة المنظمة والإرهاب .يتذكر الكثير منا الازمة التركية مع اوروبا ، عندما سمحت تركيا بمرور الالاف من اللاجئين السوريين والعراقيين والافغان وغيرهم للتوجة نحو الحدود اليونانية الاوروبية بهدف الهجرة إلى أوروبا ، والنتيجة كانت صعبة ومكلفة على اليونان اولا ومن ثم على الاتحاد اوروبي ، حيث استخدمت الحكومة التركية قضية اللاجئين كتقنية بشكل غير خلاق خاصة بطابعها الجماعي ، وحولتها الى سلاح ضغط وعنصر من عناصر الابتزاز المفتوح بينها وبين اوروبا .في الوقت الحاضر اضطرت السلطات التشيكية إلى إعلان حالة الطوارئ بسبب العدد الهائل من اللاجئين الوافدين من أراضي أوكرانيا ، وبالأمس انتظر حوالي ألف عراقي وسوري في مينسك لعبور الحدود إلى ليتوانيا من بيلاروسيا وهم يحلمون بدخول الاتحاد الأوروبي ، لم تستقبل ليتوانيا مثل هذا العدد من المهاجرين ، وتحول الوضع بالنسبة لها الى ازمة كبيره جدا ، حيث فرضت السلطات الليتوانية حالة الطوارئ في البلاد وطلبت المساعدة من الاتحاد الأوروبي ، ومن وكالة الاتحاد الأوروبي لأمن الحدود الخارجية (فرونتكس ) المساعدة العاجلة، بينما اعتبر البرلمان الليتواني أن هذه الهجرة غير الشرعية ليست أكثر من عدوان موجه ضد أمن ليتوانيا ، فما بالنا عندما يكون الحديث عن ملايين اللاجئين وفي وقت قصير .تحمل قضايا اللجوء ابعاد وتحديات استراتيجية أمنية واقتصادية واجتماعية وسياسية للدول المستقبلة ، مع ان اللجوء بحد ذاته قضية إنسانية لا يجب تسيسها ، لكن بعض الدول تحولها الى اوراق ضغط و ابتزاز ونوع جديد من التهديدات .الخوف اليوم من استغلال ورقة اللجوء الاوكرانية الضخمة من قبل عصابات الجريمة المنظمة والارهاب ، كما ان مشكلة تدفق السلاح والمقاتلين المتطوعين الى اوكرانيا خطرة و معقدة ، اما " الكابوس " الحقيقي لأوروبا من وجهة نظري هو فتح اوكرانيا باب المقاتلين المتطوعين واحتمالية التقاء مصالح المقاتلين الاوربيين مع مصالح بعض المتطرفين من الشرق الاوسط وافغانستان المتخفيين في اوروبا ، حينها كل اوروبا ستكون في خطر . ......
#اللاجئون
#قضية
#انسانية
#تحولت
#سلاح
#استراتيجي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749308
سامح عسكر : هل إيران كانت بها أغلبية سنية ثم تحولت لشيعة؟
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر سوف أجيب عن السؤال بطريقة بانورامية في العادة لتقريب الفكرة، فتاريخ الدول غالبا يجري تزويره لمصالح سياسية ودينية أو انحيازات عاطفية ونفسية من المؤرخين، وسوف أستعرض لحضراتكم الإجابة من منطقة محايدة تماماأولا: كافة بلاد خراسان وما وراء النهرين كانت أغلبيتها شيعة وزرادشتيين في العصرين الأموي والعباسي، الثورة العباسية نفسها كانت ثورة شيعية والشعب الإيراني كان يشكل معظم جمهور أئمة الشيعة الإمامية (الإثنى عشر) بسبب غزوات الأمويين ضدهم وحملات القتل والتنكيل الموجهة لآل البيت، فكل من يهرب من الشام والعراق ويكون منتميا لآل البيت يجد له ملجئاً في بلاد ما وراء النهرين حتى شكلوا قوة سياسية وعسكرية كبيرة هي التي حشدت للثورة العباسية بعد ذلك سنة 132 هـ، وبالتالي فوجود الشيعة راسخ في إيران منذ دخول الإسلام لهذا البلد وبدء حملات التبشير ثانيا: بعد ضعف الدولة العباسية في عصرها الثاني تقاسم البويهيون والسامانيون السلطة والنفوذ في إيران، السامانيون سلطة سنية بينما البويهيون سلطة شيعية، لكن لا يعني ذلك أن الشعب كان سني أو شيعي، لأن غالبية شعب إيران حتى نهايات العصر العباسي كان ذو أغلبية (زرادشتية وشيعية معا) لكن السلطات التي تحكمهم كانت تفعل ذلك بقوة السلاح، شبيه عندما كان يحكم الشام حكام سُنة برغم أن غالبية سكان الشام حتى نهاية القرن 19 كانوا مسيحيين، وكذلك حكام مصر كانوا سُنة برغم أن غالبية سكان مصر حتى نهاية العصر الفاطمي كانوا مسيحيين..ثالثا: بعد سقوط الدولتين البويهية والسامانية حكمت إيران دولتين على التوالي هما الغزنويين والسلاجقة الأتراك، وكلاهما كانت سلطات سنية، وفي عهد هؤلاء تم اضطهاد الشيعة والزرادشتيين معا وفرض المذهب السني في العديد من أجزاء إيران لكن لم يحصل بعد على الأغلبية، ويكفي العلم أن كافة كتب التكفير ضد المذاهب والأديان الأخرى غير السُنة ظهرت في هذا العصر (الغزنوي والسلجوقي) من ضمن هذه الكتب "الفرق بين الفرق" لعبدالقاهر البغدادي و "الملل والنحل" للشهرستاني، فكان أصحاب هذه الكتب يكتبون ضد المذاهب والأديان الأخرى بغرض سياسي اجتماعي وهو القضاء على كل ما يخالف مذهب السنة بالعموم الذين كان هو مذهب الخليفة العباسي وكل أمراء الغزنويين والسلاجقة الأتراك..حتى الإمام الغزالي كتب كتابه "فضائح الباطنية" الذي يقصد به الشيعة الإسماعيليين بأمر الخليفة العباسي "المستظهر بالله" واعترف بذلك في مقدمة كتابه..رابعا: الوجود الشيعي (العربي) الذي كان يشكل غالبية أنصار الأئمة الإثنى عشر كان موجود في (محيط الخليج) على ضفتيه الشرقية والغربية، فالضفة الشرقية منطقة الأهواز بإيران ولا زالت غالبية هذه المنطقة شيعية عربية إلى اليوم، بينما الضفة الغربية في الأحساء والبحرين ولا زالت غالبية هذه المنطقة شيعية عربية إلى اليوم، وسبب تمركز (العرب الشيعة) في هذه المنطقة أنها كانت بعيدة عن نفوذ الأمويين ولم تشكل مطمعا سياسيا لبني أمية لقُرب هذه المنطقة من البحر، والأمويين كسائر العرب الأوائل كانوا يخافون من البحر حتى أنهم عندما دخلوا مصرا بنوا مدينة بعيدة عن البحر هي "الفسطاط" لتكون بديلة للإسكندرية، ونفس الشئ فعلوه في تونس حين استبدلوا قرطاجة بالقيروان وأنطاكية الساحلية بدمشق ..خامسا: أما الوجود الشيعي (الفارسي والتركي) فهو تأثر بالشيعة العرب الذين اخترقوا الهضبة الإيرانية وبلاد خراسان خلال العصرين الأموي والعباسي بفعل جهود الأئمة الشيعة الإثنى عشر والتحريض على بني أمية ونشر مظالم آل البيت، علما بأن الفروق وقتها بين السنة والشيعة لم تكن واضحة وال ......
#إيران
#كانت
#أغلبية
#سنية
#تحولت
#لشيعة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757378
علاء اللامي : ج1 هل تحولت العلموية إلى دين جديد وما علاقتها بالعلمانية؟
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي لا توجد علاقة بنيوية أو وظيفية للعلموية (Scientism) بالعلمانية (secularism)، إلا على سبيل التشابه اللفظي في العربية وفي السياق -النسق - التاريخي الجامع. وفي هذا السياق، يقول بعض العلمويين العرب، والذين ربما يجهلون أنهم علمويون، بسبب خلطهم بين الاصطلاحين، وتحت وطأة حماسهم العلماني النفسي ذي الجوهر الاستشراقي الأورومركزي، يقولون ما معناه؛ إن دول الغرب الأوروبي ومجتمعاته تقدمت على دولنا ومجتمعاتنا العربية والمسلمة المتخلفة لأنها اعتمدت العلم وتخلت عن الدين وإن طريق الحداثة الوحيد أمام شعوبنا هو عبر اعتماد وتصنيم العلم والعلم فقط لا غير! وتقال هذه المقولة بصيغ عديدة، ولكنها متقاربة من حيث المضمون والهدف. دعونا نؤجل قليلا تفكيك هذه المقولة، ونبدأ بتعريف العلمانية وبعدها العلموية لنفهم الفرق بين محتوى المفردتين/ المصطلحين: * لا يوجد تعريف أكاديمي دقيق ومتفق عليه للعلمانية، ليس بسبب السجال السياسي الطبقي الضروس بين "الدينيين" و"العلمانيين"، بل أيضا، بسبب عدم وجود علمانية واحدة على أرض الواقع التاريخي وإنما ثمة علمانيات، مثلما لا توجد "دينية" واحدة بل هناك "دينيات"، فهناك العلمانية القصوية "المتطرفة" بنسختها الفرنسية "اللائكية/ من اللفظ اللاتيني (laicus)، وهو بدوره مأخوذ من اللفظ اليوناني (la&#243s) ومعناه "الشعب"، وعلى هذا يمكنك ان تترجم اللائكية/ العلمانية إلى "الشعبية" دون أن تكون قد تجاوزت جذور المصطلح العتيقة، وهناك النسخ العلمانية الناعمة والتوفيقية في الدول الاسكندنافية والإنكلوسكسونية التي -على سبيل المثال - تبيح لرئيس الدولة "الفخري" أن يكون رئيس الكنيسة ويعين أعلى الرتب في كهنوتها كما في حالة ملكة بريطانيا الحالية إليزابيث، التي تحمل تقليديا لقب "حامي العقيدة/ الإيمان"، في تقليد بدأ منذ انفصال الملك هنري الثامن عن الكنيسة الكاثوليكية، بسبب قضايا متعلقة بطلاقه من إحدى زوجاته، في عام 1534، وتنصيبه لنفسه رئيساً على كنيسة إنجلترا الإنجليكانية. وهناك، أخيرا، علمانية الأمر الواقع الانتقائية الزاحفة المغلفة ببراقع دينية وقومية شتى، والتي تأخذ بها معظم دول العالم وخاصة في الجنوب ومنه الدول العربية لمُماشاة التطور الحضاري الطبيعي في الدول والمجتمعات المعاصرة، كما فصل مظاهرها عزيز العظمة في كتابه المرجعي "العلمانية من منظور مختلف". التعاريف السائدة للعلمانية متضاربة المحتوى بشدة، منها واحد تروِّجه الأحزاب السياسية الدينية ويقول "إن العلمانية هي مشروع إلحادي يريد فصل الدين عن الدولة والمجتمع بهدف القضاء على الدين" وهذا تعريف سياسي وأيديولوجي هجائي يريد تبرير وتسهيل قيام الدولة الدينية بفعل تكفيري يصل إلى حد إهدار دماء خصومها. وهناك تعاريف أخرى منها ما يقول؛ العلمانية هي فصل الدولة عن الدين، أو فصل السياسة عن الدين. أعتقد أن التعريف الأكثر واقعية ودقة في عصرنا هو: العلمانية هي منظومة قانونية تهدف لتنظيم العلاقات بين الدولة والدين بما يحترم حقوق الانسان الفرد ومنها حقه في الإيمان والعبادة وممارسة الطقوس وحقه في عدم الإيمان بدين الغالبية السكانية أو بأي دين آخر، وأن تكون الدولة قائمة على أسس المواطنة والمساواة بين الأفراد كذوات إنسانية مستقلة لا كرعية خاضعة وتابعة لسلطان ديني أو دنيوي.علماً، أن هناك ثماني دول علمانية فقط تقول دساتيرها إنها علمانية في العالم. أما الغالبية الساحقة من دول العالم فهي دول علمانية إلى هذه الدرجة أو تلك دون أن تسجل ذلك في دستورها. وبعضها يسجل أن دولته مدنية، وهي صيغة مراوغة ابتكرت قبل عقود قليلة لعدم استفزاز الأحزاب ا ......
#تحولت
#العلموية
#جديد
#علاقتها
#بالعلمانية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765165