الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود محمد ياسين : فولكر بيرتس يقدم احاطة -قحت- لمجلس الامن
#الحوار_المتمدن
#محمود_محمد_ياسين قدم السيد فولكر بيرتس، الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة ورئيس بعثة المنظمة الدولية المتكاملة لدعم الفترة الانتقالية في السودان (يونتماس)، الى مجلس الامن في مارس 2022 احاطة تحمل نتائج استطلاعاته التي توصل عبرها للكيفية التي تقود لإعادة صياغة الدولة السودانية. وعندما تطلع على الاحاطة تشعر انها تطرح نفس الأفكار التي تطرحها هذه الايام قوى الحرية والتغيير (قحت). ان احاطة بيرتس تستخف بوعي السودانيين باقتراضه ان الدولة تتحدد طبيعتها ويتحقق نظامها الأساس بالاستبيانات واستطلاعات الراي (questionnaires) وبأن هدف بعثته في هذا المضمار حقيقي وليس لرسم مسار الدولة السودانية بما يخدم مصالح الدول الكبرى. وننبه الى ان الدولة التي يتحدث عنها بيرتس هنا هي المتصورة للفترة الانتقالية وتشمل بجانب الترتيبات الدستورية هيكلة الأجهزة التنفيذية والتشريعية، والقضائية. يُهزم الفكر عند اعتبار الدولة مجرد اختراع ذكي قام به البشر يُفرض على المجتمع من خارجه كإنجاز حصيف (rational) أو استحداث يعبر عن موقف أخلاقي يقوم على وعى حضاري (كما يعتقد بيرتس). فقيام الدولة واتجاهات تبدل مكوناتها عبر الزمن يحدث كنتاج موضوعي وضرورة تمليها لحظة معينة من تطور المجتمع. وهكذا، فان افادة بيرتس لمجلس الامن فيها كثيرا من السذاجة عندما ذكر فيها بانه توصل للمكونات الأساسية للدولة التي تناسب السودان (في الفترة الانتقالية) عبر استطلاع أراء "800 مشارك، وتلقى أكثر من 80 تقريرا مكتوبا" من مواطنين. لكن، هل يعقل تخيل إعادة تركيب الدولة السودانية، في واقع شديد التعقيد يعاني من انقسام وصراع مجتمعي حاد بين فئاته، بمثل هذا النهج البسيط. فيما يخص ما أطلق عليه “تصحيح المسار الحالي" للسودان، يقول بيرتس في افادته، ان الاحساس الذي يتحدث به أمام المجلس هو إحساس من اسماهم " أصحاب المصلحة السودانيين القلقين على استقرار وبقاء بلدهم “؛ ويمضي ويذكر أن الحل يتحقق ب “العودة إلى النظام الدستوري والمسار الانتقالي، بحكومة مدنية ذات صلاحيات لقيادة البلاد خلال الفترة الانتقالية ومعالجة الأولويات الحاسمة." ولم يوضح ما هو النظام الدستوري الذي يود استعادته. وكل ما ذكره من مبررات لهذه العودة أرجعه أساسا للتردي الذي الحقه الانقلاب العسكري بالبلاد. وبينما أن ما نسبه بيرتس للحكم العسكري صحيح وان كان جزءاً يسيرا من مخاز الانقلاب، نجده يتجاهل تجاهلا تاما الإشارة للدمار الذي الحقه الحكم الانتقالي بالبلاد قبل الانقلاب. وهو نفس الأسلوب الذي تسير عليه "قحت" في نقدها للانقلاب. فبيرتس اثار نفس النقد الذي يوجهه قادة "قحت" للانقلاب. ان نقاط نقد بيرتس انحصرت في صورة رسمها للأحوال بعد الانقلاب أدت الى انخفاض سعر صرف الجنيه السوداني ورفع الدعم وممارسة العنف وقتل للمتظاهرين وسوء الأحوال المعيشية؛ وهي نفس النقاط التي تثيرها حرفيا (verbatim) جماعة "قحت" الذين يلاحظ ظهورهم (المكثف المفاجئ) هذه الأيام في مؤتمرات صحفية. وكمثال لتطابق بعض ما جاء في افادة بيرتس مع "قحت"، فان بيرتس أشار الى أنه بعد الانقلاب انخفض سعر صرف الجنيه بنسبة 35% ونسى ان التعويم الذي قام به الحكم الانتقالي في نهاية شهر فبراير 2021 أدى الى انهيار قيمة الجنيه بنسبة 700% وان التعويم الثاني الذي أشار اليه بيرتس أصله القانوني وضعته حكومة "قحت". وان رفع الدعم احدثته نفس الحكومة التي أطاح بها الانقلاب مما أدى لقفزة كبيرة في اسعار السلع الضرورية للحياة جعلت المواطنين ينخرطون في احتجاجات شعبية واسعة وعنيفة شملت كل المدن والأرياف السودانية في فبراير/مار ......
#فولكر
#بيرتس
#يقدم
#احاطة
#-قحت-
#لمجلس
#الامن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751772
مصطفى منيغ : خطاب لا يقدِّم المَطلوب كجواب
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_منيغ حرائق يتبعها جفاف، وتصدّع يطال الصفّ، وروائح تُزكم الأنف، وتصرفات تنمي الخوف، وحاضر مستقبله أجوف، ودرهم معرَّض للقذف، ليصل حيث يُضاف، لحسابات مَن اعتَكَف، في بلدٍ غربيٍّ وقف ، يقضي الباقيات في التّلف،ناصرا بالقوة ما لهف،في زمن الضمير تخلّف ، عن أداء ما به يُوصف ، عند مَن لا يستحقون الأسف، سوى استرجاع وعي السَّلف ، من عبادٍ هزموا الظُّلم كهدف، لينعموا بحرية ترفض الانحراف ، مهما كان المجال المُضاف ، لا يمسّ قيم العدالة والإنصاف ، وهيهات أن تنطلي الحيل على الجوف، الممتلئ بوعود أمل مِن عوامله نَشًف ، فقد تحوَّل التذمر وليس بمحض الصُّدف ،ولكن بالمواقف السليمة كما عَرَف ،تاريخ المغاربة الشرفاء بغير تنقيب ولا استكشاف، وإنما بالآتي تلاحماً مع الوازن وليس الأخَف، مادام النضال تجاوز كلمة "سوف"، إلى تَجَلِّي عمَّا يتحقَّق كناتج أنظف ، ... ملامح نهاية عهدٍ بادية مهما امتدت عوامل إظهار عكس ذلك ، إذ لا مجال لإخفاء سُنَّة الحياة بأدوات تجميل وتقنيات التحكُّم في الصوت لإبعاد ما هو حالك ، الإطلالة اقتضت عدم الإطالة المهم إشعار المتتبعين بها (على قلتهم) بعبور نفس المسالك ، انطلاقاً هذه المرة من فرنسا أو ما قد يكون في حكم القدر الوحيد المالِك ، في المغرب حيث جلّ الأزمات تجعل منه شبه هالك ، هناك ضياع مُغلَّف بإخفاء الحقائق وصراع الفرص الأخيرة المؤدية لأشد المعارك ، كاسِبُها لن يرتاح مادامت الحكمة تقضي عدم البدء من الصفر بل من الشعب المتماسك.الثقة الزائدة عن حدها مِن شيم فقدان أصحِّ تفكير عن غير إحاطة بأدق المعلومات يُبارِك ، وجل المغاربة يغني حالهم عن السؤال فلم تعد بضع كلمات تحيلهم على التصفيق كما جرّتهم العادة لأصعب مرحلة عذبهم خلالها صبرهم ليجد من وعى منهم نفسه على خيبةٍ عُظمى بَارِك ، ليستمع خِطاباً خارجاً تماما عن التغطية اللهم الإعلان عن استمرارية الوجود بلا حلول ولا إصلاح ولا تغيير فقط تزكية ممنوحة لمسببي العلة بلا حدود والباقي مطعون بالنيازِك. ...الملل من تكرار نفس النغمات وصل النّخَاع ليسري بالأعصاب لدرجة تجعل التعقُّل لأي كان غير متماسك ، يبحث عن الفرج خارج نفس الدائرة الماثلة قدامه من ثلاث وعشرين سنة قضاها بلده المغرب كدولة فاقدة أربعة مَدَارِك ، تعيش بواحدة وظيفتها السمع تسير مجرورة بمحرك ، طاقته تستنفد حرق الحقوق وسحق اللين القصير كالطويل سَامِك ، لا يهمها الوصول في أي موعد إذ لها الزمان كله من عيد وطني إلى آخر يميزه ركوع المماليك ، في مهرجان العبودية ونكران الدين والصباغة بلون المذلة الفاتك .… سلام على الأحرار مهما كانوا عبر العالم من مغاربة القرن الواحد والعشرين ، الذين ظن البعض أن صمتهم يزكي مثل الحالة المتدهورة البئيسة لكن الحقيقة تؤكد قرب الإفصاح عما سيذكرونه مُختصراً في أربعة أحرف أصداؤها تصل القارات الخمس بكل اللغات في نظام وانتظام أخره مسك وحق مع أيادي نظيفة ملتحم متشابك ، سلام على القِوى المتحرِّرة مهما كان مقامها اسبانيا أو البرازيل مصر أو موريتانيا أو فلسطين أو العراق أو إيران أو لبنان أو كندا أو استراليا أو المكسيك ، المتفهمة أصلا لما يحدث في المملكة المغربية بواسطة "قلة"فعلت كل شيء لتستحوذ على كل شيء مضروب وجودها في واحد أفرز مثل الوطن غالبيته لا يجد ما يساير به العيش الكريم .ألا زال المغرب في حاجة لسماع ما ذهب اليه الخطاب عن مدونة تكوين الأسرة ؟؟؟ ، هل مكَّن ذاك المخاطب وهو كل شيء في المغرب من توفير سبل العيش ولو في الحد الأدنى لهذه الأسرة ؟؟؟ ، أم هو إنشاء مكتوب من سنوات يعاد في مثل المناسبة والمغرب يعلي بما ه ......
#خطاب
#يقدِّم
#المَطلوب
#كجواب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764264