الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فراس الجندي : قلق التثاقف عند المهاجرين السوريين
#الحوار_المتمدن
#فراس_الجندي في الآونة الأخيرة تعالت بعض الأصوات الليبرالية من بعض المنظرين السوريين، الذين يعيشون في بروجهم العاجية متخمين بالاستلاب الثقافي الغربي، ويمارسون كل أنواع السلوك العبودي اتجاه الرموز الثقافية الغربية حتى أن فرنسيس فوكوياما الذي كتب كتاب نهاية التاريخ والذي اعتبر أن المجتمع الرأسمالي هو الفردوس وهو نهاية التاريخ، ولكن لم يذكر فوكوياما لنا عن فظاعة هذا المجتمع الذي يعج بالأمراض النفسية الناتجة عن الكبت والقمع التي تمارسه هذه الأنظمة المختبئة خلف ستار الديمقراطية. ما يهمنا هنا أن بعض هذه الأصوات المتماهية بشكل سلبي بكل مظاهر الغرب بدأت تُحمل المهاجرين السوريين مسؤولية عدم اندماجهم في المجتمعات الُمضيفة منطلقاً من تنظيرات جون جاك روسو حول العقد الاجتماعي ودولة المواطنة والعدالة الاجتماعية في الغرب. متناسياً ان الاندماج والتثاقف ليس عملية أحادية الجانب. فالتثاقف والاندماج بالنسبة للمهاجر قسراً أو المنفي تختلف عن المهاجر بإرادته، فالمهاجر القسري أو المنفي يعتبر مغادرته لوطنه من أشد العقوبات التي يمكن أن يتعرض لها، حيث يحمل في داخله كل المشاعر المرتبطة بالألم أثناء مغادرته مجبراً أرض وطنه، إن ألم الخسارة لأرضه أو أملاكه أو عدم قدرته على توديع أهله ويخشى أن يموت قبل أن يحضنهم، وحسب التحليل النفسي أن الكثير من المُهجرين أو المنفيين قسريا يعتبرون أن اندماجهم في المجتمع الجديد نوعاً من الخيانة خيانة القضية التي ناضل من أجلها. إن معاناة السوريون في السويد الذين هُجروا قسراً لديهم الكثير من الصعوبات في عملية الاندماج في المجتمعات المضيفة، والسويد إحدى البلدان الذي يشعر بها المهاجرين بصعوبات بالاندماج، نتيجة التغير الجذري في المنظومة الثقافية واللغوية والاجتماعية والسياسية، وفي كل مناحي الحياة، حيث يتعرض المهاجرين للضغوط نفسية كبيرة نتيجة هذه التغيرات، حيث يحاولون خلق طرق وأساليب تمكنهم من بناء جسور تساعدهم للوصول إلى حياة آمنة ومستقرة. لقد شهدت السويد في العشر السنوات الأخيرة توافد عدد كبير من المهاجرين السوريين لبدء حياة جديدة بعيداً الحرب وأتون الحرائق في سورية، إلا أن المهاجرين بدؤوا يتحسسون الصعوبات والعراقيل في إكمال مسيرتهم المهنية، وكذلك الصعوبات في عملية الاندماج، فعوائق الاندماج الاجتماعي للمهاجرين تتعلق من حيث صعوبة وانخفاض فرص العمل، وصعوبة تعلم اللغة، والتقوقع الاجتماعي، والتقوقع والانعزال إضافة إلى ظاهرة اليمين المتطرف، الذي أصبح الحزب الثالث في السويد ومن أبرز شعاراته معاداة الأجانب، ورفض الهجرة. إن شعور المهاجرين بعدم المساواة هي من أبرز العوائق التي جعلت المهاجرين يفشلون بالدخول بعملية التثاقف في المجتمع المُضيف. وهذا ما عبر عنه الباحث السويدي لودفيغ بيكمان المختص بعلم النفس في كتابه (الاندماج المعقول) حيث يقول إن المشكلة تكمن في أن الديمقراطية ولدت من رحم الدولة القومية، حيث يفترض أن كل دولة فيها شعب واحد، في السويد يقال سويديون وفي النرويج نرويجيون وهذا الموقف قديم وكان موجوداً في القرن الثامن عشر ثم تطور بشكل قوي. وهذا الموقف كان يمكن ان يقود الى ان نستمر في أن يكون لنا بلدنا وديمقراطيتنا وعلى القادمين إلى هنا أن يصبحوا مثلنا، عليهم الانصهار. وهذا أمر خاطئ تماما، أعتقد ان هذا الموقف خاطئ ويتعارض مع القيم الاساسية التي تبنى عليها الديمقراطية والتي تعني يجب معاملة الجميع بقدر المساواة".هذا رأي الباحث ......
#التثاقف
#المهاجرين
#السوريين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747170
فاضل المناصفة : غزو أوكرانيا وتبعاته : عشرات الألاف من المهاجرين الغير شرعيين و اللاجئين
#الحوار_المتمدن
#فاضل_المناصفة تضخ وسائل الاعلام يوميا وباستمرار الأخبار حول الأزمة الأوكرانية الروسية، وتركز في تقاريرها الإعلامية عن أثر العقوبات الأوروبية على موسكو وعواقب اجتياح بوتين لأوكرانيا، لتصور للرأي العام أن الناتو وأمريكا بإمكانهم لوي دراع بوتين حتى ولو هددهم بالغاز.ركزت معظم التحليلات السياسية على الأثر الاقتصادي للحرب وعن احتمال تأثر امدادت النفط والغاز وارتفاع الأسعار ولكنها أهملت ما ترتب وما سيترتب عن الغزو الروسي المحتمل لأوكرانيا وهي أزمة اللاجئين والفارين من شبح الحرب، ففي الأسبوع المنصرم طالبت العديد من السفارات الأجنبية رعاياها بأخذ الحيطة والحذر وعدم السفر الى أوكرانيا، ومع حديث الاستخبارات الامريكية عن موعد الهجوم، أحدث هذا الخبر نوعا من الارتباك للعديد من المقيمين في أوكرانيا مما اضطرهم لحزم حقائبهم والمغادرة قبل أن تبدأ الحرب، وهكذا بدأت معاناة جديدة في فقدان الوظائف و حالة من الفوضى في حجوزات الطيران وارتباك وهلع في صفوف الأوكرانيين والأجانب على حد سواء . إذا أقدم بوتين على فعلته وقرر فعليا غزو أوكرانيا، سينفجر الوضع في أوروبا لتتحول الدول المتاخمة لحدود أوكرانيا لمحتشدات ومخيمات للاجئين، وستتنصل الدول كالعادة من مسؤولياتها تاركة الانسان يدفع فاتورة الجشع والمصالح السياسية الضيقة التي تمليها التحالفات والمكاسب : سيصبح الاوكرانيون رهينة المفاوضات كما ستعطي روسيا الفرصة لعشرات الالاف من المهاحرين الغير شرعيين باجتياح النرويج والسويد من دون تشديد الرقابة وهكذا سيرد بوتين العقوبات الاقتصادية بوقف تصدير الغاز و استبداله بتصدير البشر الى أوروبا، هنا سيزداد الوضع تعقيدا في أوروبا التي تعاني أصلا ملف المهاجرين.بدأت بولندا باستقبال العديد من اللاجئين الأوكرانيين، مع نقص واضح في الإمكانيات والأماكن المتاحة، واضطرت رومانيا التي تعاني من أزمة اقتصادية وارتفاع معدلات البطالة والتضخم في التفكير بقبول طلب فتح مراكز لجوء مجبرة في ذلك وطامعة في قروض لعلها تخلص البلد من تبعات الأزمة الاقتصادية والغلاء، وأصبحت الأخبار المتداولة عن احتمال قرب الهجوم مدعاة قلق للعديد من الدول الجارة التي ستتحمل تبعات الحرب، كما زادت من خوف الأوكرانيين عن مصيرهم ووجهتهم إذا سقطت كييف في يد الروس. يتشارك الأوكرانيون في أصولهم مع البولنديين، كما أنّ لدى الشعبين اللغة ذاتها والعادات والتقاليد نفسها، ولكن دخولهم الى بولندا في السنوات الأخيرة، بفعل الأزمة الاقتصادية جعل البولنديين منزعجين ولم يتقبلوا فكرة ان يقاسمهم أصحاب الأصول من الأوكرانيين في لقمة عيشهم، ويخشى أن يحدث تدفق الاوكرانيين على بولندا مجددا بفعل الغزو الروسي المحتمل، سيحد الأوكرانيون أنفسهم في موقف محرج اذ لا أحد من دول الناتو سيرحب بهم ولا احد من الحكومات ستسعى لتوفير لجوء كريم لهم، لطالما حدث هذا سابقا مع الكرواتيين والبوسنيين والأرمن حيث العديد من اللاجئين ثمن الحروب السياسية والاقتصادية واكتفت الحكومات بالتظاهر بأنها تقوم بدورها على اكمل وجه .ان التصريحات التي تتناقلها الحكومات عن احتمال تدفق كبير للمهاجرين واللاجئين يؤكد ان أوروبا قد تكون على موعد مع ازمة إنسانية غير مسبوقة تؤثر فيها الازمة الاقتصادية العالمية، والجائحة بشكل كبير ويستعملها البعض كورقة ضغط سياسية قد تدفع للتهدئة وللتصعيد في نفس الوقت، لقد أصبحت البشرية تستعمل في الصراعات وتوظف لتحقيق مكاسب في المفاوضات والحملات الانتخابية من دون أي اعتبار. ......
#أوكرانيا
#وتبعاته
#عشرات
#الألاف
#المهاجرين
#الغير
#شرعيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747396
أنس رحيمي : مجزرة أخرى يرتكبها النظامان المغربي والاسباني ضد المهاجرين واللاجئين من بلدان افريقيا جنوب الصحراء
#الحوار_المتمدن
#أنس_رحيمي يوم الجمعة 24 يونيو، سقط ما لا يقل عن 37 قتيل وأزيد من 70جريحا، حسب ما أكدته هيلينا مالينو غارزون، رئيسة منظمة “عبور الحدود” (Walking Borders)، والتي أشارت إلى أن الحصيلة مؤقتة ويمكن أن ترتفع. وقد حدث ذلك عند محاولة 2000 مهاجر من بلدان جنوب الصحراء، اجتياز السياج الحدودي بين المغرب ومدينة مليلية التابعة لإسبانيا.أظهرت الصور وأشرطة الفيديو عشرات الجثث والجرحى مكدسين فوق بعضهم البعض بطريقة وحشية، كما أظهرت التعامل الهمجي من جانب قوات الأمن المغربية والاسبانية ضد هؤلاء البؤساء بالضرب والسحل وكل أنواع الإهانات. وقد صرحت الجمعية المغربية لحقوق الانسان، فرع الناضور، إن الجرحى استمروا ملقيين ساعات طويلة بدون تقديم أي مساعدة طبية مما أدى إلى ارتفاع عدد القتلى بين صفوفهم.وفي حين اعتبرت السلطات المغربية أن ما حدث كان نتيجة لتدافع هؤلاء المهاجرين وسقوط بعضهم من أعلى السياج الحدودي، فقد صرح أحد الشباب الذين تمكنوا من العبور لوسائل الاعلام الإسبانية إن “القوات المغربية كانت جد عنيفة، أكثر شراسة من أي وقت مضى مما أدى إلى نشر الرعب وهذا ما أدى إلى التدافع”، وهو ما أكدته أشرطة الفيديو التي وثقت عمليات القمع وإطلاق الغازات والرصاص على هؤلاء البؤساء.وبدورها عبرت الحكومة الاسبانية، في شخص رئيسها بيدرو سانشيز، عن درجة عالية من الوقاحة والبربرية حيث أعرب، في تصريح صحافي أدلى به على هامش القمة الأوروبية ببروكسيل، عن تضامنه “المطلق مع عناصر قوات الأمن بالبلدين”، ووجه شكره إلى المغرب على “تعاونه الاستثنائي في محاربة الهجرة غير النظامية”، معتبرا اياه “حليفا استراتيجيا لإسبانيا”. واعتبر أن ما قام به هؤلاء المهاجرون “هجوما على السيادة الترابية” لإسبانيا وألقى باللائمة على مافيات تهريب البشر. بل وأشاد، بما أسماه: “تصدي القوات المغربية لمحاولة المهاجرين غير النظاميين من إفريقيا جنوب الصحراء اقتحام مدينة مليلية المحتلة اليوم الجمعة”.حاكم مليلية، إدواردو دي كاسترو، مثل دور البوليسي الطيب، حيث صرح إن “الصور صعبة التفسير” واتهم قوات الأمن المغربية “بالرد غير المتكافئ”. في حين نسي أن يشرح الدور الذي لعبته الحكومة الاسبانية في ما حدث، ومعنى بناء ذلك السياج الشائك الشاهق المعد أساسا للتسبب في الجرح والقتل لكل من يريد اجتيازه.يعيش المهاجرون من بلدان افريقيا جنوب الصحراء في ظروف شديدة الصعوبة في الغابات والجبال المحيطة بمدينة مليلية، معرضين للجوع والقمع الوحشي على يد قوات الأمن المغربية وكل أنواع المخاطر. بدون أي أفق سوى خيط رفيع من الأمل بأن يتمكنوا من العبور إلى الضفة الأخرى، أو على الأقل إلى مليلية وسبتة التابعتان لإسبانيا. لم يعودوا يرون أي فرق بين الموت وبين الحياة في ظل تلك الظروف، وهو ما يفسر هذه المحاولة اليائسة التي لا يقوم بها إلا من لم يعد له أي خيار.دول الاتحاد الأوروبي التي دمرت وتدمر القارة الافريقية بنهب ثرواتها وتدعيم الأنظمة الدكتاتورية فيها وتحول حياة الشعوب الافريقية فيها إلى جحيم، حريصة على حماية حدودها من تدفق ضحايا النهب إلى بلدانها، ولا توفر أي جهد في تعزيز الأسوار والحدود في وجههم ودعم الأنظمة الدكتاتورية التي تقوم بحراستها وترتكب الأعمال القذرة عوضا عنها حتى لا تتلطخ سمعتها وتستمر في ادعاء “الحرص على احترام الديمقراطية وحقوق الانسان”. وليست هذه الجريمة الجديدة سوى تنفيذ للاتفاق الأخير بين اسبانيا والمغرب الذي نص على تعزيز دور المغرب ككلب أمين للحدود الاسبانية ضد الهجرة، مقابل اعتراف اسبا ......
#مجزرة
#أخرى
#يرتكبها
#النظامان
#المغربي
#والاسباني
#المهاجرين
#واللاجئين
#بلدان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760652
حسن العاصي : الوعي المزدوج لدى أبناء المهاجرين.. الدنمارك نموذجاً
#الحوار_المتمدن
#حسن_العاصي الوعي المزدوج لدى أبناء المهاجرين..الدنمارك نموذجاً يعتبر اندماج المهاجرين في الدنمارك ـ شان جميع البلدان التي تستقبل مهاجرين ـ قضية رئيسية على جدول الأعمال، سواء بالنسبة للأحزاب السياسية، أو لعامة السكان. لقد أضحى الاندماج هو الموضوع المهيمن والشامل في النقاش حول "هم"، وغالباً ما تتم صياغته في أشكال مختلفة حول مسألة ما إذا كان المهاجرون والأحفاد جزءًا من المجتمع الدنماركي أم لا - وماذا يعني ذلك.التركيز الدنماركي على اندماج المهاجرين والأحفاد ليس وحيداً، ولكن يمكن اعتباره جزءًا من نقاش أكبر في الديمقراطيات الغربية، والذي يتعلق بكيفية الحفاظ على التماسك الاجتماعي والثقافي، أو خلقه في المجتمعات التي أصبحت في العقود الأخيرة أكثر إثنية، ومختلط ثقافيا نتيجة الهجرة، خاصة في السنوات الأخيرة. يتعلق الأمر بكيفية أن يصبح المواطنون الجدد جزءًا من المجتمع الدنماركي من ناحية، وحول ما تحدده الدنمارك كشرط لذلك من ناحية أخرى. حيث غالباً ما تكون الإجابات على هذين السؤالين مسيّسة للغاية لأنها تتطرق إلى الأفكار الأساسية للناس حول "نحن" و "هم". وعي مزدوجبعد عدة عقود من الهجرة، واستقبال المهاجرين واللاجئين، أصبح الدنماركيون اليوم أكثر تنوعاً، ولهم جذور في عدة بلدان مختلفة. حتى أن البعض بدا بالحديث عن كون الدنمارك أصبحت متعددة الثقافات. ومع ذلك، فإن كونك شاباً من أصول أقلية عرقية قد يجعل من الصعب عليك الشعور بقبول المجتمع بك. ومن الصعب أن تشعر وكأنك في وطنك تماماً في الدنمارك، حتى لو كنت تتحدث الدنماركية بطلاقة، ولديك تعليم عال، وتهتم بالمجتمع الدنماركي، خاصة إذا كانت أصولك من بلد غير غربي. يُظهر الواقع أن بعض الشباب من المهاجرين يطور نوعاً من الوعي المزدوج ليتناسب مع البيئة الدنماركية والعرقية.يقول عالم الاجتماع الدنماركي الأستاذ في جامعة آلبورغ "جيبي فوغلسانغ لارسن" Jeppe Fuglsang Larsen أن بعض الأطفال والشباب من الأقليات العرقية في الدنمارك ينقسمون بين معسكرين - مخيم للمهاجرين يتألف من أفراد عائلاتهم وأصدقائهم من أصول مهاجرة، ومعسكر المجتمع الدنماركي.هذا يوضح إلى أي حد يمكن أن يكون موقفاً صعباً لهؤلاء لأنهم لا يشعرون بأنهم ينتمون للدنمارك حقاً وفعلاً. في كلتا الحالتين، ومن أجل التكيف، يضطرون باستمرار إلى اتخاذ موقف بشأن هويتهم وعرقهم، ويقاتلون من أجل التوافق، ويريدون القيام بعمل جيد وإعطاء انطباع إيجابي. ومع ذلك فهم لا يشعرون بالقبول. يواجهون باستمرار حقيقة أنهم لا ينتمون للدنمارك، على سبيل المثال، يُسأل الشباب باستمرار من أين أتوا، وعندما يجيبون بأنهم ولدوا في الدنمارك يسئلون مرة أخرى: حسنًا ، من أين أتيت حقاً؟ لذلك فإنهم يطورون نوعا من الوعي المزدوج. الأقل دعماً للديمقراطيةينأى البعض من المهاجرين في الدنمارك من الجيلين الثاني والثالث بأنفسهم بشكل متزايد عن ثقافة والديهم وعن الثقافة الدنماركية. بحيث أصبح الكثير من المهاجرين الشباب لا يريدون أن يكونوا دنماركيين على الإطلاق. إنهم بصدد إنشاء مجتمعهم الموازي في الدنمارك.في النقاش العام حول الاندماج، يُشار دائماً بالإصبع إلى المهاجرين الآباء وخلفيتهم الثقافية، عندما يتضح أن الجيل الثاني والثالث من المهاجرين مندمجين بشكل ضعيف في المجتمع الدنماركي.تظهر عبارة أن الآباء هم الذين قدموا لأطفالهم أفكاراً لا تتوافق مع الحياة في الدنمارك الحديثة، مراراً وتكراراً في الصحف، وفي النقاش السياسي.قلة من الدنمارك ......
#الوعي
#المزدوج
#أبناء
#المهاجرين..
#الدنمارك
#نموذجاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762758