الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
غانية ملحيس : أيهما أخطر: روسيا والصين.. أم أمريكا على العالم؟ وأين موقع فلسطين
#الحوار_المتمدن
#غانية_ملحيس لم يكد العالم يصحوا من أهوال الحرب العالمية التي قادتها الولايات المتحدة الأمريكية ضد جائحة الكورونا أو “الفايروس الصيني ” كما أسماه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب . وتكبد خلالها نحو 17 مليون قتيل ( بسبب العجز الهائل للنظام الصحي وخصوصا في الدول المتقدمة التي شهدت المعدلات الأعلى في العالم للإصابات والوفيات). إضافة إلى خسائر مادية فادحة ربما تفوق في تداعياتها ، تلك التي عرفتها البشرية في أعقاب الحربين العالميتين الأولى والثانية. إذ انخفضت قيمة الدخل ل 99% من البشرية وفقا لتقرير منظمة أوكسفام في 17/1/2022 ، فيما بات ال 1% الأغنى من البشر يمتلكون ثروات تزيد بستة اضعاف عما يملكه أفقر 3.1 مليار إنسان.(نحو نصف البشريه). وتضاعفت ثروات أغنى عشرة رجال في العالم منذ بدء الجائحة في آذار /مارس/ 2020 بأكثر من الضعف، جلهم من مواطني الدول الغربية (8 منهم مواطنون أمريكيون، 1 كندي وآخر فرنسي) .ولم يكد العالم يهنأ بإعلان منظمة الصحة العالمية أن حرب الكورونا قد وضعت أوزارها وإنهاء حالة الطواريء. ما أدى إلى وقف الإجراءات الاستثنائية في كافة دول العالم بتزامن ملفت. رغم ارتفاع أعداد الوفيات والإصابات من متحورات الفايروس التاجي المتتابعة في بعض الدول بأضعاف الأعداد التي استوجبت فرض حالة الطوارىء قبل عامين. إذ يبدو أن الفايروس التاجي قد استنفذ مهمته في إعادة تشكيل موازين القوى الاقتصادية بين الدول وداخلها. ونجح في إزاحة العبء الثقيل عن كاهل القطاع الخاص، فحرره من القيود الصارمة التي كانت تفرضها اتفاقات وقوانين العمل المحلية والدولية – والتي أوجبها الصراع الاستقطابي بين المعسكرين الرأسمالي والاشتراكي إبان عصر الثنائية القطبية.فأتاح الفايروس التاجي الفرصة للتخلص السلمي من فائض العمالة دون كلفة مادية وسياسية (مئات الملايين على امتدادالعالم فقدوا وظائفهم بدون تعويضات )بعد أن ألغت قوانين الطوارئ المكتسبات المهمة التي حققتها الطبقة العاملة بتضحيات جسيمة في الأرواح على امتداد نحو قرن. وبات بالإمكان إحلال المنتجات التكنولوجية الحديثة محل ملايين العمال، دون خوف من ثورات تتوحد فيها الأغلبية الساحقة والمتنامية من الفقراء. كي تستأثر القوى النيوليبرالية المعولمة التي يقودها القطب الأمريكي الأوحد بثمار الثورة الصناعية الرابعة، وتتوطد هيمنتها الكونية .حتى فاجأتنا الولايات المتحدة الأمريكية مجددا بالإعلان عن حرب وشيكة تهدد البشرية. وتخطط لشنها هذه المرة روسيا-القطب الثاني الصاعد بعد الصين -. لإعادة مجد الإمبراطورية القيصرية والاتحاد السوفياتي معا ! ، ما يوجب على الجميع التصدي لمواجهتها وإنقاذ البشرية !ومن أجل ذلك ، بات استنفار جيوش الإعلام المتأهبة على امتداد العالم للتنبيه من الخطر الكارثي الوشيك. خصوصا وأن الإعلام أثبت كفاءة نادرة في التحذير من الخطر الوجودي للفايروس التاجي. وألزم دول وشعوب العالم قاطبة بالامتثال للإجراءات الأمريكية في الإغلاق وحظر التجول ووقف عجلة الاقتصاد. حتى في الدول التي لم تكن فيها أعداد ضحايا الجائحة تتجاوز في الإصابات بضع عشرات، ومن الوفيات أصابع اليد الواحدة .ولأننا نعيش في عالم يحتكم لشريعة الغاب. ونحن الفلسطينيون والعرب خصوصا، وشعوب العالم الثالث عموما ،كنا ضحاياه على مدى قرون متصلة ، وما نزال . ما يتعذر علينا من حيث المبدأ القبول بادعاء الحق لأي دولة في الدفاع عن أمنها خارج حدودها . وباستباحة الأضعف وتعريض وجوده للخطر بحجة الدفاع عن النفس .ولأننا في فلسطين أكثر من اختبر مرارة الاقتلاع القسري من أرض الوطن ......
#أيهما
#أخطر:
#روسيا
#والصين..
#أمريكا
#العالم؟
#وأين
#موقع
#فلسطين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749208
كاظم فنجان الحمامي : أيهما سيفوز بمحبة الصين والهند ؟
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي شاهدت ليلة امس على شاشة التلفاز مجموعة من الأسود يقتل بعضها بعضا في معركة شرسة من أجل الفوز بلبوة شابة كانت تقف في مكان آمن وسط الغابة بانتظار نتيجة الصراع الدامي. كانت اللقطات تعبر عن شيوع قانون الغاب، تماما مثلما يجري الآن داخل حلبة الصراع بين روسيا ودول الناتو من أجل الفوز بمحبة الصين والفوز بمحبة الهند، وضمان انحيازهما إلى الطرف الفائز بالصراع. فقد أرسلت كل من روسيا والمملكة المتحدة وزيري خارجيتهما إلى الهند في توقيت واحد، ما أدى إلى تواجد دبلوماسي محرج إلى حد ما، وكان كل منهما يسعى لجذب حكومة رئيس الوزراء ناريندرا مودي بشأن الحرب المتفجرة في أوكرانيا. .قالت الخارجية البريطانية في بيانها إن هدف الزيارة كان لإقناع الهند بأن العلاقات الأعمق بين البلدين ستعزز الأمن في منطقة المحيطين الهندي والهادئ وعلى الصعيد العالمي. .وقالت الخارجية الروسية ان زيارة سيرجي لافروف للهند تهدف إلى تعزيز العلاقات التجارية، وتسويق المزيد من النفط للهند، وجاءت الزيارة في الوقت الذي تواجه فيه روسيا مقاطعة واسعة النطاق لاستيراد الطاقة في أوروبا والولايات المتحدة. .وقالت الولايات المتحدة انها أوفدت كبير المستشارين في البيت الابيض (داليب سينغ) إلى الهند للتشاور عن كثب مع نظرائه بشأن عواقب الحرب التي تشنها روسيا ضد أوكرانيا وتخفيف تأثيرها على الاقتصاد العالمي. .وقد أثار موقف الهند والصين دهشة الكثيرين في جميع أنحاء العالم، بسبب امتناعهما عن التصويت في الأمم المتحدة ضد روسيا، واستشهد الكثيرون بعلاقتهما الدفاعية التاريخية مع روسيا.نذكر - من نافلة القول - إن الهند خططت لميزانياتها حول سعر النفط عند حوالي 75 دولارا للبرميل. ثم جاءت الحرب فرفعت الأسعار إلى ما يزيد عن 100 دولار، وكان هذا سبباً آخر لعدم تمكن الهند من التخلي عن علاقتها مع روسيا المُصدرة للنفط، والتي تشتري منها النفط بسعر مخفض، في الوقت الذي يتطلع فيه المشترون الغربيون إلى تقليص وارداتهم من الطاقة بشكل كبير من روسيا. .أما عن الصين فقد أقام بوتين علاقات ودية معها، وقال الرئيس الصيني عن بوتين: (بأنه أفضل صديق للصين)، وتعمقت العلاقات بينهما، بينما شهدت توتراً ملحوظاً مع الغرب. .أغلب الظن اننا نقف على مسافة قريبة من قيام نظام عالمي ثنائي، ويبدو أن الصين والهند تقفان الآن إلى جانب روسيا. . ......
#أيهما
#سيفوز
#بمحبة
#الصين
#والهند

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751924
كاظم فنجان الحمامي : أيهما المذنب . . المدير أم الموظف ؟
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي يتعرض معظم المدراء في العراق، من وقت لآخر، لعمليات النصب والاحتيال عن طريق الهاتف الجوال، حيث يتلقون رسائل مفبركة على أرقام هواتفهم الخاصة، يرسلها إليهم بعض العاملين لديهم، ينتحلون فيها صفات نخبة من السياسيين المتنفذين، أو صفات أصحاب القرار، يطالبونهم فيها منحهم بعض المزايا الوظيفية خارج استحقاقاتهم الأصولية. فترتعد فرائص السيد المدير، ويسارع لتنفيذ المطلوب على الوجه الاكمل، وبلا تردد، طمعا بكسب رضا سيده الأعلى، وخوفاً من بطشه، وربما خشية وحفاظاً على منصبه، ثم يكتشف بعد الرضوخ والتنفيذ ان الرسالة كانت مزيفة، وانها صادرة من احد العاملين معه، ويكتشف أيضاً انه كان محط سخرية الموظفين وتندرهم عليه، فيثأر لنفسه، ويصب جام غضبه عليه، وينتقم منه شر انتقام، ثم يحرك ضده الدعاوى القضائية، تارة بتهمة الغش والاحتيال، وتارة بتهمة انتحال الصفة. فيكون مصير الموظف البسيط السجن والطرد والحرمان. . ولكن السؤال الذي يفترض ان يوجهه فضيلة السيد القاضي إلى جناب المدير، هو: لماذا استجبت للرسالة بادئ الأمر، ولماذا تعاملت معها بلطف، ولماذا سارعت بتنفيذ مضمونها على الرغم من علمك انها كانت خارج الضوابط والتعليمات ؟. وماذا لو كانت الرسالة صادرة بالفعل من جناب القيادي الكبير، هل سيبقى الحال على ما هو عليه على الرغم من ارتكابك المخالفة ؟، أم انك سترقص فرحا وطربا لنزولك عند رغبات سيدك الاعلى ؟. وكم عدد المرات التي تكررت فيها مواقفك الخاضعة لرغبات الما فوق ؟. .لا شك ان المسؤولية التقصيرية تقع على عاتق المدير الضعيف، ولا بأس من إصدار عقوبة ادارية مخففة ضد الموظف المحتال بقصد توعيته وتهذيب سلوكه، ويفترض ان يكون مصير المدير الطرد والاعفاء من منصبه، وهذا هو السبيل الأمثل للاصلاح الإداري. الذي يفترض أن يعبر عن ظاهرة حتمية في مؤسساتنا العاجزة عن القيام بدورها ووظيفتها والأهداف التنموية المتوخاة منها، فللإصلاح دور كبير في سد الفجوة بين آمال السياسة الوطنية العامة، وبين الإمكانيات العملية والعلمية المتوفرة .فهو السبيل الأنجع للقضاء على كافة مظاهر الفساد والتسيب والظواهر البيروقراطية السلبية التي تعيشها معظم الأجهزة الإدارية. . . ......
#أيهما
#المذنب
#المدير
#الموظف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755815
كلكامش نبيل : الآثار أم الإنسان: أيهما أهم من المنظور الإنساني والآثاري
#الحوار_المتمدن
#كلكامش_نبيل طوال سنوات، وبسبب اهتمامي بالآثار والتاريخ القديم، كنتُ أجد أن الآثار واللقى والمباني التاريخية طويلة العمر أهم من الإنسان الفاني وأهم من مصالحه الراهنة. ففي النهاية، هذه الآثار حصيلة ما تركه البشر، وهي أبقى منهم على مستوى الأفراد. لذات السبب، كنت احترق ألما، وأذرف الدموع لتدمير الآثار في العراق وسوريا على يد الجماعات الإسلامية المتطرفة. لقد كان ذلك إعتداءً على الإنسان وما يتجاوز الإنسان: ذاكرته الخالدة ووجوده الجماعي.لذات الأسباب، كنتُ أواجه نفسي أمام تناقضٍ أقع فيه: حزني على المدن التي تضم آثارًا مهمة مثل نينوى وحلب وغيرها، وقلة اكتراثي بما يجري في بلدة صغيرة لا تاريخ لها، أو منطقة لا تضم معالم بارزة. كشخص يؤمن بالإنسانية Liberal Humanism، كنتُ أقف أمام تناقض تأليه الإنسان ومركزيته، وبين عدم الاكتراث به أمام الذاكرة، أو الجمادات التي تحمل ذاكرة الإنسان. ذات مرّة، في تلك الفترة العصيبة، سألني الصديق المقرب، الذي أدعوه أنكيدو: لو كان هناك إرهابي يمسك بإنسان وقطعة أثرية، وخيّرك بين إنقاذ أحدهما فقط، ماذا ستختار؟ قلتُ: سوف أحاول إنقاذ الإثنين، لأن هذا المجرم هو من يدمر الإثنين. ربما يجب التخلص منه بدلاً من الاختيار. قال: لا يمكن، لديك خيارٌ واحد فقط: الإنسان أم القطعة الأثرية. قلتُ: "لن أجيب على سؤالٍ افتراضي غير واقعي". لقد كانت تلك الإجابة هروب من مواجهتي لتناقضي مع مبدئي الإنساني، لأنني كنتُ سأفضل القطعة الأثرية التي تحمل ذاكرة حقبة كاملة على فردٍ عادي، ومجرد نسخة من الكثير من البشر. في ذات الوقت، كان صديقي المهندس المعماري، الذي يشاطرني عشقه للآثار، أكثر ثقة وجرأة في التعبير عن تفضيله للآثار على الإنسان، وقد أخبرني قبل فترة أنه واجه ذات السؤال من صديقٍ له، ولكن بصيغة أخرى. فقد سأله صديقه قائلا: لو كنتُ أسيرًا بيد مجموعة مسلحة وتركت لك الخيار بين قتلي أو تدمير قطعة أثرية، ما الذي ستختاره؟ أجاب صديقي: يعتمد ذلك على طبيعة القطعة الأثرية، لو كانت مجرد قطعة مكررة، كسرة فخار، أو لوح طيني مكرر، سأختار إنقاذك، أما إذا كانت قطعة فنية ضخمة وفريدة من نوعها، كثور مجنح أو فازة مميّزة، فسوف أضطر للتضحية بك، بكل أسف. في النهاية، كان صديقي أكثر جرأة في التعبير عن موقفه، وكلانا اعتمد على التضحية بما هو متكرر وممل، قطعة أثرية أو إنسان، والتركيز على الفريد والمميز. وهذا بحد ذاته سقوط لمبدأ تقديس الإنسان، لا يمكن أن أكون إنسانيا وأفكر للحظة في عدم إنقاذ الإنسان. مؤخرًا، شارك معي الصديق المعماري تغيّر رؤاه بعد تجربة غريبة له في آخر زيارةٍ له إلى بغداد. هناك، وقف فوق سطح خان مرجان، الذي يعود تاريخه إلى منتصف القرن الرابع عشر الميلادي، وإذا به يسمع أصوات تكسّر للطابوق. فكر فجأة في أنه سيتسبب في إنهيار سقف مبنى تاريخي وأنه لن يغفر لنفسه، لكنه بعد لحظات قال: ليذهب المبنى إلى الجحيم، ربما أسقط وأموت! من أهم: أنا أم المبنى؟. في لحظة الصدق تلك، وجد صديقي أنه يرى أن حياته أهم، وسارع في النزول من أجل إنقاذ نفسه، أكثر من خوفه من التسبب في تداعي السقف. لستُ أدري إن كانت الأنانية وحب الذات قد قادته لتغيّر فكرته، وهل هو تغيّر آني، وسيعود لتفضيل الأثر على الإنسان، أم أنها تجربة حية ستخلق تغيرًا دائما في المفاهيم والأحكام. في النهاية، المركزية الإنسانية نابعة من أنانية جماعية للمجموعة التي نمثلها، وهي إنعكاس لأنانية الأفراد في طبيعة الأمر. المفارقة أنني، وصديقي، نتفق اليوم على أن الإنسان مهم، كما الآثار، وقد نختار إنقاذه أولاً، مع حرصنا الد ......
#الآثار
#الإنسان:
#أيهما
#المنظور
#الإنساني
#والآثاري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764439