الحوار المتمدن
3.06K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حازم كويي : كوبا وأزمة أوكرانيا
#الحوار_المتمدن
#حازم_كويي كلاوس يواكيم هيرمانترجمة:حازم كوييقال السكرتير الصحفي للرئيس الروسي فلاديمير بوتين لكومسومولسكايا برافدا: "عندما توقع روسيا والولايات المتحدة إعلاناً جديداً عن نهاية الحرب الباردة، لا يمكن إلا أن نحلم به". وهذا ماتذكره مراسل الصحيفة للأول من شباط (فبراير)، قبل 30 عاماً، في كامب ديفد بوجود الرئيسان جورج بوش وبوريس يلتسين. لقد بشروا بعصر من "الصداقة والشراكة". وفي هذه الذكرى السنوية التي كادت أن تُنسى، أجاب ديمتري بيسكوف للسائل "الاحلام ليست من يدفع بها لنا رواتبنا". فالحرب الباردة، التي تم الإعلان عن نهايتها، ليست مجرد ماض قاتم، ولكنها أيضاً حاضر مرير مثل الحرب الباردة. وداعاً للأوهام.التاريخ يعيد نفسه. إن ما جعل العالم يقع في الهاوية مثل أزمة الصواريخ الكوبية هو نموذج لأزمة أوكرانيا. منذ عام 1959، قامت الولايات المتحدة الأمريكية بوضع صواريخ نووية متوسطة المدى في إيطاليا وتركيا تستهدف الاتحاد السوفياتي. وجاء الرد عام 1962 بوضع صواريخ سوفيتية نووية متوسطة المدى في كوبا. القوة العظمى تحاول الاقتراب قدر الإمكان وبخطورة الصراع من أجل السلطة والنفوذ. اليوم تضع الناتو مع حلفاءها صواريخ أميركية في أوكراينا على الحدود مع روسيا. "لا يوجد أمن للأوروبيين إذا لم يكن هناك أمن لروسيا" ، تجرأ الرئيس الفرنسي على الاعتراف به. ومع ذلك ،تصف موقع صحيفة (دي تسايت) على حوارالرئيس الفرنسي مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين "يعتقد إيمانويل ماكرون أن رقما واحدا يكون حجماً أكبر من اللأزم ". واضطر قائد البحرية الألمانية، نائب الأدميرال الألماني كاي أكيم شونباخ، إلى التنازل عن العرش. لقد تجرأ على الاعتراف بأنه من "الهراء" أن روسيا "مهتمة بقطعة صغيرة من الأراضي الأوكرانية". بوتين يريدالاحترام، وهو "يستحق ذلك على الأرجح". وتصدرت صحيفة "كومرسانت" الروسية المطالب الروسية بوضع حد ملزم قانونا لتوسع الناتو شرقا وإنسحابه إلى مواقع عام 1997 تحت شعار "إلى الأمام نحوالماضي". وهوالعرض الذي يقضي بعدم إلحاق أي من الطرفين بأمن الطرف الآخر، يمكن أن يؤخذ على أنه درس من أزمة الصواريخ الكوبية.الولايات المتحدة تقدم دعوتها، ودول حلف شمال الأطلسي تتدخل طواعية. من ناحية أخرى، فإن ثلاثة أصدقاء قدامى، هم روسيا وجمهورية الصين الشعبية وكوبا، يتحركون معاً أيضاً، وهو بالأحرى أثر جانبي غير مرغوب فيه ذو أبعاد جيوإستراتيجية. ومن المفارقات، تبين أن أصغر شريك هو الأكثر خبرة في هذه الحجة الباردة. لقد حوصرت كوبا من قبل القوة العظمى للولايات المتحدة الأمريكية بنزعة إنتقامية لا هوادة فيها لأكثر من نصف قرن. وقيل أنه حتى في أوقات وباء كورونا القاتل جرى فيها قطع الإمدادات الطبية،أضطرت فيها الى تطوير لقاحهم الخاص ضد Covid 19 بنجاح،والى الآن لايزال أستيراد الحقن محظوراً.عقوبة قاتلة حقاً.العقوبات والحصار هي إعادة صياغة لحصار وحشي من القرون الوسطى. ألمانيا إحتجت على أن "الحصار الذي تفرضه الولايات المتحدة على كوبا منذ 60 عاما، هو الأطول والأكثر صرامة في تاريخ البشرية، وقد تسبب حتى الآن - بتقدير متحفظ - في أضرار لكوبا بلغت أكثر من 138 مليار دولار أمريكي. ووصفت منظمة التضامن Netzwerk مع كوبا بأنه "انتهاك صارخ لحقوق الإنسان". في 3 فبراير 1962، فرض رئيس القوة العظمى جون كينيدي حصاراً تاماً على الدولة الجزرية المتمردة التي يبلغ عدد سكانها 11 مليون نسمة. إن تشديد واشنطن لهذه القواعد تبعه إدانة منتظمة من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة.وكما تجرأ البعض في عام 2021، وفقاً ......
#كوبا
#وأزمة
#أوكرانيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747065
فرانك غارسيا : اليسار النقدي في كوبا
#الحوار_المتمدن
#فرانك_غارسيا مقابلة مع فرانك غارسيا هيرنانديز أجراها بابلو أوبريناري وميلتون دوليوننشرت المقابلة باللغة الانكليزية في موقع صوت اليسار بتاريخ 27 شباط/فبراير 2022، نقلها عن الاسبانية سكوت كوبر مع بعض الاختصارات. —في آخر شهر كانون الأول/ديسمبر، أجرى عضوان من الفصيل التروتسكي، بابلو أوبريناري وميلتون دوليون، مقابلة مع فرانك غارسيا هيرنانديز، عالم الاجتماع الكوبي، والمؤرخ الماركسي، والاختصاصي بالتروتسكية الكوبية، والمناضل في صفوف اليسار النقدي، وعضو هيئة التحرير في الموقع الالكتروني كومونيستاس. اعتقل في هافانا خلال مظاهرات 11 تموز/يوليو واتهم بـ”الإخلال بالنظام العام” على الرغم من عدم وجود دليل يدينه. أطلق سراحه لاحقاً لكنه اتهم باتخاذ “مواقف سياسية معادية للثورة”، وهناك جهود لطرده من الحزب الشيوعي الكوبي.في هذه المقابلة يناقش غارسيا النقاشات والجدالات التي يجري تطويرها داخل اليسار النقدي الكوبي، إضافة إلى ما حصل في الجزيرة وطرق الخروج من الأزمة الكوبية. في وقت لا يشاركه من أجرى المقابلة معه كل آرائه، لكن التعريف بها هو أمر بالغ الأهمية.—بداية، ما معنى مظاهرات 11 تموز/يوليو في كوبا؟ يشير موقع كومونيستاس وكتاباتك إلى أن المظاهرات في ذلك اليوم تظهر مدى استياء قطاعات واسعة من العمال والشباب بشأن الاجراءات التي اتخذتها حكومة الرئيس ميغيل دياز-كانيل، والمستندة بشكل أساسي على توحيد العملة في الجزيرة. لقد وصفت هذه السياسة بالصدمة زادت وضع الجماهير سوءاً الذين هم أساساً في وضع صعب ويواجهون في وقت واحد الحصار الإجرامي الذي تفرضه الامبريالية وسياسات البيروقراطية. إلى أي مدى تعتبر أن 11 تموز/يوليو قد غيّر من الوضع السياسي والاجتماعي في كوبا، من وجهة نظر كومونيستاس، ماذا يعني ذلك بالنسبة للمستقبل؟بشكل أساسي، ترك 11 تموز/يوليو خلفه تحديات جديدة لليسار النقدي الكوبي، اليسار البديل، اليسار الجديد، أطلق عليه التسمية التي شئت. أختار تعبير اليسار النقدي- وهو قطاع سياسي سأحاول تحديده لاحقاً. لقد تغلبنا على هذا الوضع، وحتى، إلى حد ما، أطلق سراحنا.أعتقد كذلك، كان هذا هو الحال في الواقع، أنه على اليسار النقدي اعتبار احتجاجات 11 تموز/يوليو ذات طابع شعبي، إلا أنها ليست مناهضة للرأسمالية على نحو خاص، لأن من خرج إلى الشارع لم يكن يحمل مثل هذا البرنامج. كل التظاهرات كانت بالكامل عفوية؛ لا تستطيع أي مجموعة معارضة الادعاء أنها حركت الآلاف من الناس الذين تظاهروا. في هافانا، شارك ما بين 3000- 5000 في مسيرة سلمية في البداية امتدت لنحو 4 أو 5 كيلومترات. كانت أعمال العنف الوحيدة المرتكبة هي الاعتقالات والعنف الشديد الممارس خلال قمع المظاهرة حين اقتربت من ساحة الثورة.هذه هي إحدى الموروثات الأساسية التي تركتها تظاهرات 11 تموز/يوليو: ما يجب على اليسار النقدي فعله في مواجهة مظاهرة أخرى محتملة وما إذا كان يجب أن يدافع عن تظاهرات 11 تموز/يوليو وجعلها تظاهراته. أعتقد ذلك، على الأقل لإعطائها تحليل ماركسي يقوم على فهم أن تلك التظاهرات هي ذات طابع شعبي. وإلا ستسقط بيد المعارضة اليمينية والثورة المضادة في ميامي- الثورة المضادة التي تستضيفها الولايات المتحدة والامبريالية نفسها، والتي حاولت الادعاء بأنها تتزعم مظاهرات 11 تموز/يوليو، هذا الادعاء غير صحيح بالكامل. الحقيقة الأقوى التي تكشف أن مظاهرات 11 تموز/يوليو لم تديرها ولم تسيطر عليها الثورة المضادة، ولم تدعُ إليها أي منظمة، وما الدليل على ذلك هو فشل مسيرة 15 تشرين الثاني/نوفمبر. ......
#اليسار
#النقدي
#كوبا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754606
الطاهر المعز : كوبا - رغم الحصار
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز تبذل الولايات المتحدة ما في وسعها، منذ ستة عُقُود من الحصار الاقتصادي، للإطاحة بنظام كوبا، فالحصار يؤثّر مباشرةً على حياة المواطنين، وتأمل وزارة الخارجية الأمريكية أن يُؤَدّي الحصار المالي والإقتصادي إلى انتشار الفقر والجوع بين المواطنين الذين سوف يتظاهرون للإطاحة بالحكومة وبالنّظام (من مذكّرة وزارة الخارجية الأمريكية بتاريخ السادس من نيسان/ابريل 1960)، ولهذا الغرض صدرت قرارات الكونغرس ووزارات الخزانة والخارجية الأمريكية من أجل حَظْرِ تدفق الأموال إلى كوبا، وتشديد الغرامات على المُؤسّسات المالية والشركات التي تتعامل مع كوبا، بما في ذلك تجارة المواد الغذائية والمستلزمات الطبية، وحَظْر رُسُوّ السّفن في موانئ كوبا، عبر فرض غرامات ومَنْعِها من دخول الموانئ الأمريكية، وتُقَيّد الولايات المتحدة حركة تنقل المواطنين وسفرهم إلى كوبا، وأدّى الحصار الأمريكي (خصوصًا بعد انهيار الإتحاد السوفييتي) إلى عرقلة برامج التنمية والإنتاج في كوبا وتسببت القيود المفروضة على الواردات في نقص حاد لكثير من السّلع، ومنها المواد المستخدمة في تصنيع الأدوية واللقاحات، ونشرت وكالة "أسوشيتد برس" (22 حزيران/يونيو 2022) تقريرًا يفيد زيادة تعقيد حياة المواطنين، بسبب جائحة "كوفيد -19" وما أنتجته من رُكود اقتصادي، وكذلك بسبب الأعاصير والعواصف المَوْسِمِيّة والكوارث الطبيعية، في هذه المنطقة من العالم، وخصوصًا في بلد مُحاصَر وقليل الموارد، حيث تُعاني البلاد من شُحّ مواد البناء وترميم المباني والجُسُور والموانئ، وأدى نقص الوقود في أواخر سنة 2021 إلى انخفاض عدد رحلات الحافلات في العاصمة "هافانا "، وطالت الأزمة الأدوية واللقاحات فارتفعت نسبة وفيات الرُّضّع والأمهات، بسبب الولادة...مع ذلك، ورغم قَسْوة الإجراءات الأمريكية الظّالمة، لا تزال معدلات وفيات الأمهات والرضع في كوبا أقل من معدلات الولايات المتحدة، وما ارتفاع المعدّلات في كوبا سوى انعكاس لتأثيرات الحصار الأمريكي ولنتائج انتشار الوباء، ولنقص الإمدادات الغذائية، بسبب نَدْرَة الأراضي الصالحة للزراعة بالجزيرة، فضلاً عن نقص الوقود والأسمدة والبذور وقطع الغيار للمعدات الفلاحية، ما جعل الدولة تستورد قرابة 70% من المواد الغذائية المستهلكة، بقيمة ملْيارَيْ دولار سنويًّا...بدأت مظاهر عدم المساواة بارزة للعيان، منذ 2008، بعد إجراءات تشجيع السياحة وخصخصة بعض القطاعات وإقرار نظام نقدي مُوازي، ساعد على عدم استقرار الأسعار وعلى ارتفاع نسبة التّضخّم وصعوبة الوصول إلى السلع الأساسية، فاندلعت احتجاجات في تموز/يوليو 2021، حاولت الولايات المتحدة استغلالها لزعزعة نظام الحكم الذي أظْهر أنه لا يزال مدعومًا من قطاعات واسعة من الكوبِيِّين، وأن الإحتجاجات ناجمة عن أسباب طارئة، ولا تهدف الإطاحة بالنّظام... أعلن الرئيس الكوبي "ميغيل دياز كانيل برموديز"، يوم 21 حزيران 2021، برامج دعم ومشاريع "تنمية محلّيّة" لإنتاج الغذاء ومواد البناء والأثاث والمنسوجات والجِلْد ومواد التنظيف وملحقات الكمبيوتر وخدمات إعادة التدوير، وتعزيز البرامج الاجتماعية والثقافية والبيئية والبحثية، ولا تزال البلاد تشكو من تهالك المُعدّات والطرقات والمباني وأمدادات المياه، بحسب رئيس الوزراء مانويل ماريرو كروز ( موقع صحيفة "غرامّا" الرسمية 24 حزيران/يونيو 2022). إن تشديد الحصار على كوبا ليس حَدَثًا مُنعَزلاً، بل يندرج ضمن مشروع الهيمنة الأمريكية على العالم، خصوصًا منذ انهيار الإتحاد السوفييتي الذي كان يدعم كوبا، وكان يُشكّل عامل توازن يكبح جماح الإمبريالية ا ......
#كوبا
#الحصار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761879
حميد كشكولي : يجب شطب كوبا من قائمة الولايات المتحدة للدول الراعية للإرهاب
#الحوار_المتمدن
#حميد_كشكولي روجر ووترز وفيجاي براشاد ومانولو دي لوس سانتوسترجمة: حميد كشكوليتحتفظ الولايات المتحدة بقائمة بالدول التي تعتبرها «دول راعية للإرهاب». وتوجد حاليًا أربع دول في تلك القائمة: كوبا وكوريا الشمالية وإيران وسوريا. الفكرة الأساسية وراء هذه القائمة هي أن وزارة الخارجية الأمريكية تقرر أن هذه الدول «قدمت الدعم لأعمال الإرهاب الدولي» بدون أن تقدم الحكومة الأمريكية الأدلة حول هذه «الأعمال» . بالنسبة لكوبا، لا توجد ذرة واحدة من الأدلة على أن الحكومة الكوبية قدمت أي دعم من هذا القبيل للأنشطة الإرهابية، بل في الواقع، كانت كوبا - منذ عام 1959 - ضحية لأعمال إرهابية من قبل الولايات المتحدة، بما فيها محاولة غزو في عام 1961 (خليج الخنازير) ومحاولات اغتيال متكررة ضد قادتها (638 مرة ضد فيدل كاسترو).كوبا، بدلاً من تصدير الأسلحة حول العالم، لديها تاريخ طويل من الأممية الطبية حيث كان الأطباء والأدوية الكوبية مشهدًا مألوفًا من باكستان إلى بيرو. وفي الواقع، هناك حملة دولية للأطباء الكوبيين للفوز بجائزة نوبل للسلام. فلماذا يتم استهداف دولة تغمر العالم بالرعاية الصحية واعتبارها دولة راعية للإرهاب ؟انتقام واشنطنلم تبق كوبا على قائمة الدول الراعية للإرهاب منذ عام 2015 فصاعدًا، بعد أن أزال الرئيس باراك أوباما كوبا من تلك القائمة (أضافها الرئيس رونالد ريغان لأول مرة إلى القائمة في عام 1982)، لكن في الأسبوع الأخير من توليه منصبه، وقبل أيام من تنصيب جو بايدن ليحل محله، أعاد الرئيس السابق دونالد ترامب كوبا إلى القائمة في 12 يناير 2021. التعليقات التي أدلى بها آنذاك. يقدم وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو تبريرًا غريبًا لهذا الإجراء: على الرغم من حذف كوبا من القائمة في عام 2015، قبل خمس سنوات، قال بومبيو إنه " لعقود، قامت الحكومة الكوبية بإطعام و تقديم السكن والرعاية الطبية للقتلة وصانعي القنابل والخاطفين".تشير عبارة «لعقود» إلى أن إدارة ترامب عادت إلى ما بعد عام 2015، وليس تقييم الوضع في كوبا خلال السنوات الخمس منذ إزالتها من القائمة ولكن العودة إلى حقبة ما قبل تصرف أوباما. لم يكن هناك دليل جديد على تغير أي شيء منذ عام 2015، مما أظهر أن تصرفات ترامب كانت سياسية بحتة (لكسب تأييد الجناح اليميني المتشدد الذي لا يزال يرغب في إجراء تغيير في النظام في كوبا وإلغاء أكبر عدد ممكن من سياسات أوباما).نفذت الولايات المتحدة حصارًا ضد كوبا منذ عام 1959 عندما بدأت الثورة الكوبية عملية لتحويل البلاد التي كان يحكمها رجال العصابات (بما في ذلك المافيا الأمريكية) إلى دولة تميل إلى تلبية احتياجات شعبها. كما طورت الثورة برامج لمحو الأمية والرعاية الصحية ولبناء الثقة الثقافية للشعب الذي قمعه الاستعمار الإسباني والأمريكي منذ فترة طويلة. وقال إن النخبة في الولايات المتحدة حريصة على حذف مثال كوبا، الذي يبين أنه حتى البلد الفقير يمكنه أن يتجاوز ظروف الفقر الاجتماعية والاقتصادية.وإنه في كل عام منذ عام 1992، تصوت جميع دول العالم تقريبًا - 184 من أصل 193 في آخر إحصاء - في الجمعية العامة للأمم المتحدة لإدانة الحصار المفروض على كوبا.حذف كوبا من القائمةإن تصنيف الولايات المتحدة لكوبا دولة راعية للإرهاب يضر بشدة بقدرة الحكومة الكوبية وشعبها على الاستمرار في أداء الوظائف الأساسية للحياة. إن القوة الهائلة لحكومة الولايات المتحدة على النظام المالي العالمي تعني أن البنوك والتجار يرفضون التعامل مع كوبا لأنهم يخشون انتقام حكومة الولايات المتحد ......
#كوبا
#قائمة
#الولايات
#المتحدة
#للدول
#الراعية
#للإرهاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762019
راجي مهدي : كوبا والولايات المتحدة - حوار تشي جيفارا وليو هوبيرمان - مترجم
#الحوار_المتمدن
#راجي_مهدي نُشر هذا الحوار بين تشي جيفارا وليو هوبيرمان (1) في مجلة مونثلي ريفيو عدد سبتمبر 1961. وُجهت الأسئلة مكتوبة من ليو هوبيرمان للقائد جيفارا في نفس أسبوع غزو خليج الخنازير(2)، واستُلمت الإجابات في آخر يونيو.ليو هوبيرمان :هل وصلت العلاقات مع الولايات المتحدة إلى الحافة؟ أم أنه لا تزال هناك إمكانية لإيجاد طريقة للتعايش؟تشي جيفارا : لهذا السؤال إجابتان، إحداهما يمكن تسميتها "فلسفية" والأخرى "سياسية". الإجابة الفلسفية هي أن دولة اعتداء الرأسمالية الاحتكارية الأمريكية الشمالية وتحولها المتسارع ناحية الفاشية تجعل من المستحيل وجود اتفاق من أي نوع، ما يؤدي بالضرورة إلى استمرار توتر العلاقات أو تدهورها حتى التدمير النهائي للامبريالية. الإجابة الأخرى، السياسية، تؤكد أن وصول العلاقات لهذا الوضع ليس خطؤنا، وأننا، كما بينَّا عدة مرات، آخرها بعد هزيمة إنزال بلايا خيرون(3)– غزو خليج الخنازير – أننا مستعدون لأي اتفاق على أساس المساواة مع حكومة الولايات المتحدة.ليو هوبيرمان : تحمل الولايات المتحدة كوبا مسئولية تمزق العلاقات، في نفس الوقت تلقي كوبا مسئولية التمزق على الولايات المتحدة، أي جزء من المسئولية – في رأيك – يمكن تحميله لدولتكم؟ باختصار، ما هي الأخطاء التي ارتكبتوها في التعامل مع الولايات المتحدة؟تشي جيفارا : قليلة جداً. ربما بعضها مسائل شكلية. لكننا لدينا قناعة أكيدة بأننا تصرفنا من جهتنا طبقاً للحق، وأننا استجبنا لمصالح شعبنا في كل أفعالنا. المشكلة هي أن مصالحنا – التي هي مصالح الشعب – في تباين مع مصالح احتكارات أمريكا الشمالية.ليو هوبيرمان : بافتراض أن الولايات المتحدة تستهدف تحطيم الثورة الكوبية، ما هي فرص تلقيها المساعدة من منظمة الدول الأمريكية (أواس) (4)؟تشي جيفارا : هذا يعتمد على ما تعنيه كلمة "تحطيم". لو أن هذا يعني التدمير العنيف للنظام الثوري بالمعاونة – بالمثل مباشرة – من منظمة الدول الأمريكية، أعتقد أن هناك احتمالية ضئيلة لأن التاريخ لا يمكن تجاهله! إن دول أمريكا تفهم قيمة التضامن النشيط بين البلدان الصديقة ولن يخاطروا بعكس هذا الاتجاه.ليو هوبيرمان :هل تنحاز كوبا في الشئون الدولية لكتلة الحياد أو الكتلة السوفيتية؟تشي جيفارا : كوبا سوف تنحاز للعدل أو – كي نكون أقل إطلاقاً – لتصورها عن العدل. إننا لا نمارس السياسة عبر التكتلات. لذلك لا يمكننا الانحياز لكتلة الحياد ولا – لنفس السبب – ننتمي للكتلة الاشتراكية. لكن أصواتنا سوف تتوجه أينما كانت هناك مسألة الدفاع عن قضية عادلة، حتى إلى جانب الولايات المتحدة إذا ما اضطلعت هذه الدولة يوماً ما بدور الدفاع عن قضايا عادلة.ليو هوبيرمان : ما هي المشكلة المحلية الرئيسية في كوبا؟تشي جيفارا : من الصعب تقييم المشاكل بهذه الدقة. يمكنني ذكر العديد منها: استمرار أسلوب حرب العصابات في التواجد داخل الحكومة، نقص استيعاب بعض قطاعات الشعب لضرورة التضحية، نقص بعض المواد الخام اللازمة للصناعة وبعض السلع الاستهلاكية ما يؤدي إلى بعض الندرة، عدم التيقن من ميعاد الهجوم الامبريالي القادم، تراجع الإنتاج بسبب التعبئة. تلك هي بعض المشاكل التي تعرقلنا في بعض الأوقات، لكنها أبعد من أن تحبطنا، إنها تجعلنا نعتاد النضال.ليو هوبيرمان : كيف تفسر تزايد عدد من ينضمون للثورة المضادة من الكوبيين، وانشقاق العديد من الثوريين الثوريين السابقين؟تشي جيفارا : الثورات تعمل في موجات. حينما سأل السيد هيوبيرمان هذا السؤال (5) ، ربما كان دقيقاً، لكن اليوم ......
#كوبا
#والولايات
#المتحدة
#حوار
#جيفارا
#وليو
#هوبيرمان
#مترجم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764127
تامر خرمه : كوبا| عام على احتجاجات 11 تموز
#الحوار_المتمدن
#تامر_خرمه عام مضى على الهبة الاجتماعية التي هزّت كوبا على مدى يومي 11 و12 تموز، حيث خرج آلاف المتظاهرين إلى الشوارع، في كافة أنحاء الجزيرة، رفضا لتدهور الظروف المعيشية إلى حد لا يطاق، والذي تفاقم إثر جائحة “كوفيد-19&#8243-;-، ما أدى إلى انهيار نظام الصحة العامة، وتنديدا بقمع النظام الديكتاتوري الذي يحظر أي نوع من التنظيم النقابي والسياسي خارج إطار الحزب الشيوعي الكوبي. وكانت “الرابطة الأممية للعمال – الأممية الرابعة” قد دعمت تلك الاحتجاجات في مواجهة القمع منذ البداية، كما شاركت في الحملة الديمقراطية، التي تم تنظيمها في عدة بلدان، من أجل الإفراج عن المعتقلين السياسيين.بقلم دانيال سجاستيالفاقة، وانتشار مراكز تخزين الدولار(1)، وفقدان السيطرة على الجائحة، إضافة إلى التطلعات المشروعة للحريات الديمقراطية، كانت هي الدافع وراء تلك الاحتجاجات. وبالتالي، ليس صحيحا أن نزول الطبقة العاملة والشعب الكوبي إلى الشوارع كان من أجل “استعادة الرأسمالية”، بأوامر من واشنطن أو البرجوازية الكوبية المنفية في ميامي، كما يزعم الحزب الشيوعي، ويردد طيف الأحزاب الستالينية الجديدة، والكاستروية التشافيزية. قطعا لا. الاحتجاجات اندلعت لنفس الأسباب التي يشهدها أي بلد آخر في أمريكا اللاتينية: التنديد بالتغول الوحشي على المستوى المعيشي للطبقة العاملة، وفي الحالة الكوبية، أيضا ضد الدكتاتورية التي يقودها الحزب الشيوعي منذ عام 1959.كما أوضحنا في مقالات أخرى، فإن احتجاجات 11 تموز 2021 لا يمكنها أن تفضي إلى استعادة الرأسمالية، أو تسليم البلاد لرأس المال الأجنبي، لسبب بسيط، هو أن اقتصاد السوق كانت قد تمت استعادته فعلا في التسعينيات على يد قيادة كاسترو نفسها. في الثلاثين سنة الماضية، روج هذا النظام لكافة أنواع الصفقات التجارية مع الإمبرياليتين الأوروبية والكندية، بل وحتى مع الإمبريالية الأمريكية، بدرجة أقل.لا توجد اشتراكية في كوبا، بل دولة رأسمالية تديرها ديكتاتورية برجوازية، بنظام بوليسي لديه ارتباطات سرية برأس المال الإمبريالي. كما لا توجد “ديمقراطية عمالية” في كوبا، حيث ليس بمقدور الطبقة العاملة أن تقرر أي شيء على الإطلاق، ولا يمكنها أن تنظم نفسها لمقاومة أي إجراء حكومي، لأنها تفتقر إلى حرية الرأي والحريات الصحافية والنقابية والسياسية. هذا هو النظام الذي يدافع عنه الحزب الشيوعي الكوبي ومعظم ما يسمى بالمنظمات “اليسارية” في أمريكا اللاتينية.قمع شرس تمت ممارسته كردة فعلالنظام الكوبي رد على حراك 11 تموز بقمع قاسي. ومن منطلق البروباغاندا، أطلقت الزمرة الحاكمة حملة تشهيرية ضد المتظاهرين، واتهمتهم بأنهم جزء من مؤامرة إمبريالية معادية للثورة. كما أطلقت على أبناء الشعب الكوبي الشجاع الذي نزل إلى الشوارع، رغم النظام الاستبدادي، أوصافا من قبيل: “المشوشين” والمخربين والحثالة والديدان.الشرطة الكوبية، إلى جانب قوات النخبة (القبعات السوداء) والمجموعات الأخرى المرتبطة بأجهزة الدولة، قامت بقتل أحد المتظاهرين واعتقال مئات الأشخاص دون تمييز، فكان من بينهم عشرات القُصّر. ولم تحترم خلال الاعتقالات أي ضمانات قانونية. وفي كثير من الحالات، كان مكان تواجد المعتقلين مجهولا لأيام. كما استخدمت الدولة الإنترنت على نطاق واسع أثناء الاحتجاجات وبعدها. وتمت عسكرة مدن مثل هافانا وآرتيميزا وماتانزاس وهولغين. كانت الديكتاتورية ولاتزال مصممة على القضاء على اندفاع المعارضة في مهده، مهما كان الثمن.تقرير جديد صادر عن “عدالة 11 تموز”، و”كوبا ليكس”، حاول قياس درجة القمع خلال الاحت ......
#كوبا|
#احتجاجات
#تموز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764988