الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سمير دويكات : حركة فتح بعد خسارة انتخابات جامعة بيرزيت
#الحوار_المتمدن
#سمير_دويكات الدكتور سمير دويكاتفي الانتفاضة الاولى كان فقط الشرفاء والمقاومون هم من يقولون اننا ننتمي لحركة فتح وهم من كانوا فقط يشاركون في فعاليات المقاومة وقبلها في اعمال الثورة على مختلف المناطق التنظيمية، لان ثمن ذلك كان يكون الاعتقال او القتل من قبل الاحتلال المجرم او حتى النفي خارج البلاد، عندما جاءت اوسلو التي تمثلت في المناصب والرواتب والرتب والمكاتب الكل صار يتقرب من بعض الانتهازيين والمنتفعين حتى رأيناهم في مناصب عليها وعلى مستوى رئاسة الوزراء ومن كانت بيوت اجدادهم مشانق للثوار، هي الحياة وهي طبيعتها وهم المنافقون الذي كانوا ولا يزالون يظهرون هناك في عهد النبي وهنا اليوم في مؤسسات الدولة الفلسطينية.وحتى بعض ممن هم يحسبون على فتح استغلوا مناصبهم وركبوا امواج الرتب والرواتب وعاثوا في المنظومة فسادا كبيرا، حتى صعب الامر على حركة فتح، واصبحت التهم تلفق بها طوال تلك الفترة منذ نشوء السلطة الفلسطينية، كنا ولا نزال على عهد حركة فتح، ولكن نقولها بصراحة ان حركة فتح مخطوفة من البعض ولا يمكن لنا ان ندخل في مناصبها القيادية لان الانتخابات فيها الداخلية اما معدومة وامام مسروقة ومفصلة للبعض وهي كلها لا تتمتع بشرعية او ثقة الجمهور.فتركيبة حركة فتح وهياكلها القيادية فصلت على قياس بعض الاشخاص الذي لن يسمحوا للجيل الشاب ان يتقلد مناصب او رتب قيادية، وان ظهر البعض هنا او هناك فيكونون فقط ممن هم موالون ولاء العماء او من عظام الرقبة كما هو دارج في الشارع الفلسطيني.كانت انتخابات نقابة المهندسين وكانت في الهيئات المحلية وكانت محاولة الانتخابات العامة ونقابة المحامون وكثير من الدورات الانتخابية التي لم تقدم بها حركة فتح دور بارز في ظل غياب الخصم المقابل الصريح في المشاركة الانتخابية ولكن في ظهوره الصريح او شبه الصريح كان يتفوق على حركة فتح، وقد بان الامر في الانتخابات المحلية حيث لم تحصد حركة فتح سوى الثلث مع بعض الاحزاب الاخرى وهو ايضا تهديد كبير لدور الحركة.لقد ضمت قوائم حركة فتح الخالصة دون اشتراك بعض الاسماء المحسوبة على حركة حماس، وهو أيضا جهل من قبل القائمين على الامر وهو نتيجته الرغبة في سحب اصوات من خارج المنتمين للحركة، قبل حوالي السنة او اقل تمردت اقاليم حركة فتح في نابلس وجنوب نابلس ورفضت انتخابات الاقليم ولولا ان تم احتواء الامر لكان الشتات الجديد يضرب حركة فتح.هؤلاء ينتمون للحركة لمصالح ضيقة وهم ذوي رتب ومناصب وادوا دورهم في الفساد على حساب شرفاء فتح، وشرفاء فتح جلسوا على جنب المسار ولا حولة ولا قوة لهم في ظل تنازع اجيال متعددة في هذا المقام وبالتالي فان البعض الجديد ممن يحسبوا على حركة فتح تجمعهم فقط بالحركة مصالح المنتفعين.في الانتخابات المحلية الاخيرة طالبنا بان يكون هناك انتخابات داخلية لاختيار من يمثل حركة فتح ولكن البعض ولمصالحه الضيقة اختار الطريق الصعب على قاعدة الولاء وهو ان يختار اعضاء على مزاجه حتى تم وضع اسماء واشخاص ليسوا من حركة فتح، وهاهم اعتلوا المناصب وهم ليسوا من فتح، وفقط لارتباطهم العائلي مع البعض او لديهم مصالح شخصية فقط.الفساد الكبير داخل المؤسسات والانهيار التام ولغة الخطاب والتخوين للأطراف الاخرى في الوطن هذه دخيلة على حركة فتح ولا تمثلها، وقد استعملها بعض الناطقين باسم حركة فتح في بيرزيت وهي سبب الخسارة، ايضا غياب الخطاب الواعي والدفع بأشخاص على حساب المصالح الشخصية وتغييب الكفاءات عمدا سبب رئيسي في الخسارة، وهو السبب الذي حدا بقيادة فتح الهروب من الانتخابات العامة وعدم قدرتها على العمل على تنظيمها.<br ......
#حركة
#خسارة
#انتخابات
#جامعة
#بيرزيت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756779
رشيد غويلب : في بريطانيا.. إضرابات حاشدة ضد خسارة قيمة الأجور
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب اعلنت شركة النفط البريطانية بي بي في الثاني من آب الجاري أنها حققت في الربع الثاني من هذا العام، أرباحًا تقارب 7 مليار جنيه إسترليني؛ وهو اعلى مستوى للربح منذ 14 عامًا. وأفاد معهد أبحاث المعهد الوطني للبحوث الاقتصادية والاجتماعية أن التضخم في بريطانيا سيصل إلى 11 في المائة قبل نهاية العام، وسيصل التضخم في العام المقبل إلى نسب فلكية. ويؤكد المعهد ان ملايين من أفقر الأسر ستكون الأكثر تضررا، وهذه هي خلفية الموجة الحالية من الإضرابات في بريطانيا هذه الايام: أرباح باهظة، مقابل أزمة اجتماعية عميقة ومتفاقمة.ومن المحتمل أن يشهد الصيف الحالي أكبر حركة إضراب منذ عقود خلال الأشهر القليلة الماضية، شل 40 ألف عامل من نقابة ار ام تي السكك الحديد في جميع أنحاء البلاد لعدة أيام، وتخطط نقابتان أخريان الآن للانضمام إلى الإضرابات. بالإضافة إلى ذلك، أضرب عمال البريد ومحامو الدفاع والمحاضرون الجامعيون. وقبل ذلك بأسبوع، توقف موظفو مركز الاتصال في شركة تلكوم عن العمل لأول مرة. وتستمر نضالات عمل محدودة في عدة مناطق ومدن. كما وعد الأطباء والقابلات والمعلمون وغيرهم من العاملين في القطاع العام، بالتصويت لصالح بدء بالأضراب.اذا كان انخفاض القيمة الحقيقية للأجور هو الذي يسبب موجة الإضرابات، فان ارتفاع أسعار المواد الغذائية والطاقة والوقود، وارتفاع التضخم الآن إلى أكثر من 9 في المائة يثقل جيوب البريطانيين، مقابل تراجع الدخل المتحقق. وفقًا لهيئة الإحصاء الوطنية، انخفضت الأجور الحقيقية بمعدل 2,8 في المائة في الربيع مقارنة بالعام السابق، ولم يحدث أن انخفضت الدخول بهذا الشكل الحاد. ويأتي هذا التطور بعد أكثر من عقد من ركود الأجور.تحقق الشركات الكبيرة أرباحًا كبيرة. وفق اتحاد نقابات يونتي، زادت أرباح أكبر الشركات المتداولة في البورصة بأكثر من 70 في المائة منذ عام 2019. وشركات الطاقة الكبرى غارقة في السيولة: أعلنت الشركة الأم لمزود الطاقة البريطاني بريتش غاز عن أرباح قدرها 1,3 مليار جنيه إسترليني في الأشهر الستة الأولى من عام 2022؛ في حين كانت في العام السابق 262 مليون جنيه إسترليني. وقالت فرانسيس أوغرادي، السكرتيرة العامة لنقابات تي يو سي: “هذه الأرباح المذهلة إهانة لملايين العمال الذين يعانون من ارتفاع فواتير الخدمات”. ويشير اقتصاديون أيضًا إلى أن التضخم مدفوع، من بين أمور أخرى، بهذه الأرباح تحديدًا، وليس بمطالبة العمال بأجورهم.يقف العديد من البريطانيين وراء حركة الإضراب المتنامية. في أواخر حزيران، عندما كان إضراب عمال السكك الحديدية في ذروته، وجد استطلاع للرأي أن 45 في المائة من المشاركين يؤيدون النقابيين، مقارنة بـ 37 في المائة ضد الإضراب. وفي الأسابيع الأخيرة، اعتصم عشرات الآلاف من عمال نقابة ار تي ام ليوم واحد، وتمتع بدعم قوي. وقال مراسل بي بي سي الذي كان يغطي إضراب السكك الحديدية من مدينة ليستر: “إنه أمر مثير للدهشة حقًا”. “على الرغم من أن الكثير من الناس محبطون لأنهم لم يتمكنوا من السفر، إلا أنني لم أقابل شخصًا واحدًا أدان الإضراب”.ويبدو أن الحكومة البريطانية مصممة على مواجهة الحركة العمالية. ليز تروس، المرشح الأكثر ترجيحًا لخلافة بوريس جونسون، عادت الى الشعارات والملفات القديمة لحزب المحافظين، وأعربت عن أسفها، لان “النقابات المتطرفة تحتجز الجمهور كرهينة”. وقد أعلنت تروس عن مشاريع قوانين جديد ة في القطاعات الرئيسية مثل النقل، من شأنه أن يسمح بالحد الأدنى من الاضراب هنا ام هناك. ويقلل بشكل كبير من تأثير الإضرابات ويضعف النقابات بشكل كبير. ......
#بريطانيا..
#إضرابات
#حاشدة
#خسارة
#قيمة
#الأجور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765398